فن السيف [2]
الفصل 6: فن السيف [2]
بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من فرز جميع المعلومات داخل عقلي، كان غراند ماستر كيكي شفافًا بالكامل تقريبًا.
عند الاقتراب من البركة، تمكنت من رؤية أسماك الكوي الملونة المختلفة التي تراوحت بين الأحمر والأبيض تطل قليلاً على سطح الماء كما لو كانوا على دراية بوجودنا.
“شهيق … شهيق … شهيق”
“هذا جميل أليس كذلك؟”
ظهر في خط بصري منظر طبيعي مصغر منمنم تم من خلاله تكوين الصخور والسمات المائية والطحالب بدقة ومحاطة بالحصى الذي تم تجريفه ليشبه تموجات في الماء.
مع عيون محتقنة بالدماء ، واصلت النزول على الحبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، امتزج شخصيته ببطء مع المشهد المحيط مما جعل الأمر يبدو كما لو كان شخصًا مع الطبيعة.
“الأخضر أم الأسود؟”
لا أعرف كم من الوقت قضيت هنا ، لكنني أفترض أن يومين على الأقل قد مروا منذ أن بدأت في النزول.
…
ضرب قبضته في يده، كما لو أنه تم تذكيره بشيء نظر إليه الرجل الصارم في منتصف العمر وقال “آه! هذا صحيح! لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك ؟ ” مبتسمًا بخفة، مد يده اليمنى نحو اتجاهي «يسعدني أن ألتقي بك يا طفل اسمي توشيموتو كيكي»
بدأت يدي التي كانت مليئة بالبثور تنزف على الحبل تاركة وراءها أثرًا أحمر أثناء نزولي. تقلصت عضلاتي كل دقيقة مما جعلني أفقد قبضتي على الحبل في عدة مناسبات.
“حتى لو واصلت المضي قدمًا لأنك أردت أن تستمر في الحياة ، فلا يزال ذلك يمثل تصميمًا. علاوة على ذلك ، لن تموت أبدًا في المقام الأول لأنه كان مجرد وهم”
شعرت كما لو أنني عدت إلى الماضي حيث كنت أكتب بشكل رتيب على لوحة المفاتيح دون أي إحساس بالهدف.
أغمض عيني حاولت الحفاظ على رباطة جأشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت الذهاب والذهاب والذهاب ، حتى غادر إحساسي بالوقت والعقل جسدي. حتى الألم هدأ ببطء مما جعل الأمر يبدو كما لو كنت روبوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو بعد قراءة أفكاري مرة أخرى ضحك غراند ماستر كيكي بخفة ، مما جعلني أبتسم في حرج
«هل ترغب في التعلم ؟»
للأسف مثل أي كائن آخر يعمل بالطاقة ، تميل الروبوتات إلى نفاد بطارياتها. وهذا ما حدث لي بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت رؤيتي ضبابية وفقدت يدي ببطء قبضتها على الحبل.
…
وضع يده على غمد كاتانا أخذ نفسا عميقا.
«اتبعني».
يبدو أنني مت مرة أخرى ، أليس كذلك؟
«جيد جدا»
مع عيون محتقنة بالدماء ، واصلت النزول على الحبل.
من الغريب أنه لم أشعر بنفس موتي الأول ، حيث شعرت فقط بالبرودة والوحدة اللامتناهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة غلف جسدي إحساس بالدفء مما جعلني أشعر براحة شديدة. شعرت كما لو أنني عدت إلى رحم والدتي تحت تغذية وحماية والدتي المستمرة. لم أشعر بالسوء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني مت مرة أخرى ، أليس كذلك؟
لم يكن لديها قوة هجومية ، وبصرف النظر عن وراثة ذكريات البادئ ، لم يكن لها أي ميزة أخرى.
دونغ! دونغ! دونغ!
فجأة سمعت صوتًا مرتفعًا لدق الجرس ، مما جعل عقلي يدور وعيني تنفتح على مصراعيها.
“ماذا حدث للتو!”
دفعت احترامًا أخيرًا، مشيت بسرعة نحو مكان الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيد
جلست بشكل مستقيم فجأة ، وجدت جسدي غارقًا في العرق. لمست جسدي في حالة ذهول ، لاحظت أنني كنت فوق سرير صغير وملاءات السرير مبللة من عرقي. بالنظر إلى يدي ، لم أستطع رؤية أي أثر للمشهد المروع السابق عندما كنت أتسلق الحبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي ينبض بجنون، ودمي يغلي. كان هذا جنونًا! اللعنة! كيف تمكن في العالم حتى من قطع تلك الأوراق بشكل مثالي دون حتى التحرك! أريد أن أفعل ذلك أيضًا! ”
بإلقاء نظرة خاطفة ، لاحظت أخيرًا محيطي. كنت داخل غرفة صغيرة يبدو أنها أرضية يابانية على طراز حصير التاتامي. كانت الغرفة فارغة إلى حد ما ، وبغض النظر عن طاولة شاي صغيرة وساعة قديمة كبيرة كانت تدق باستمرار في زاوية الغرفة ، لم يكن هناك أي أثاث آخر.
لم يكن لديها قوة هجومية ، وبصرف النظر عن وراثة ذكريات البادئ ، لم يكن لها أي ميزة أخرى.
“الأخضر أم الأسود؟”
“أنت طفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق غراند ماستر كيكي ابتسامة أخرى، وهو يغمغم شيئًا غير مسموع قبل أن يختفي ويتناثر في شظايا خفيفة.
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت نظرة أخيرة على المحيط وحفرت المشهد داخل رأسي.
“هاه؟”
«نعم!»
سألت بحذر دون أن أخذل حذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع كبير كيكي ضاحكًا بصوت عالٍ “ترى أنني وضعت هذا الحبل هناك كاختبار لتحديد ما إذا كان شخص ما يستحق إيقاظ روحي. إذا كنت قد نزلت إلى أسفل ولكنك استقلت بعد ساعة ، فلن تتمكن من العثور على هذا مطلقًا مكان. حتى لو قضيت يومًا في النزول على الحبل ، فلن تتمكن من المجيء إلى هنا. وبمجرد أن تتمكن من النزول بقوة على الحبل لمدة يومين دون السقوط فقط ، عندها سيكون لك الحق في أن يكون لديك جمهور أنا”
لولا حقيقة أنني كنت متأكدًا من أنه لم يكن هناك عندما كنت أتحقق من الغرفة سابقًا، لما كنت سأكون حذرًا كما كنت الآن.
سيد
لقد كان بالتأكيد سيدًا يتجاوز مستواي.
“أنت تعلم أنني كنت ذات يوم شابًا وأحمقًا مثلك… في وقتي، عشت في بلد يعرف باسم اليابان. كانت واحدة من أجمل الأماكن في العالم. كان يحتوي على جبال طويلة وجميلة، وينابيع مصبوغة باللون الوردي والتي كانت بسبب ازدهار الساكورا، والطعام الرائع، والسماء الفاتنة المليئة بالنجوم… حتى أن البعض ذهب إلى حد تسميتها الجنة على الأرض ”
فقط شخص كان فوق مستواي يمكن أن يظهر فجأة من فراغ دون أن ألاحظ.
ضرب قبضته في يده، كما لو أنه تم تذكيره بشيء نظر إليه الرجل الصارم في منتصف العمر وقال “آه! هذا صحيح! لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك ؟ ” مبتسمًا بخفة، مد يده اليمنى نحو اتجاهي «يسعدني أن ألتقي بك يا طفل اسمي توشيموتو كيكي»
“بالعودة إلى الموضوع ، كان السبب وراء إنشاء اختبار الحبل هو تحديد ما إذا كان شخص ما يستحق ما يكفي ليرث فن السيف الخاص بي. لا يمكن لأي شخص بدون أي تصميم أن يأمل أبدًا في وراثة [أسلوب كيكي] الخاص بي.”
اتسعت حدقاتي على الفور وارتخي فمي.
“بو-ت لكن كيف؟ ألست ميتًا بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ثانٍ، أومأت برأسي بحماس.
تلعثم كلامي وارتجف جسدي عندما نظرت إلى الرجل أمامي في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … ثم ضربتنا من العدم. اجتاحت الزلازل الهائلة اليابان وخلقت موجات تسونامي في كل مكان. كانت الفوضى الكاملة حيث قتل الناس وفقدت المنازل. بدأ العالم الذي كنا نعرفه في يوم من الأيام ينهار. لحسن الحظ في ذلك الوقت عندما حدث هذا. كان يحدث ، كانت زوجتي وابنتي مسافرين معي على متن طائرة خارج اليابان ، وبالتالي لم نتأثر نسبيًا بالكارثة ، ولكن … ”
واصلت الذهاب والذهاب والذهاب ، حتى غادر إحساسي بالوقت والعقل جسدي. حتى الألم هدأ ببطء مما جعل الأمر يبدو كما لو كنت روبوتًا.
“مرحبًا ، يا فتى لا تكن هكذا.”
وبيده ترتجفان ، نظر إليّ غراند ماستر كيكي مباشرة.
دونغ! دونغ! دونغ!
ضحك المعلم الكبير كيكي بمرارة على ردة فعلي ، وضع إبريق الشاي بهدوء ونفخ فنجان الشاي في يده.
“فوو … نعم من الناحية الفنية يمكن اعتبارني ميتًا ولكن … اقتحم شخص ما بيتي مستيقظًا الروح الباقية التي تركتها ورائي عندما وافت المنية”
“فوو … نعم من الناحية الفنية يمكن اعتبارني ميتًا ولكن … اقتحم شخص ما بيتي مستيقظًا الروح الباقية التي تركتها ورائي عندما وافت المنية”
“ر- الروح المتبقية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيد
بمجرد وصول الخبير إلى رتبة معينة ، يمكنه تعلم تقنية صينية قديمة تُعرف باسم {قسم الروح}. كان الغرض الرئيسي منه هو تقسيم الروح وربطها بشيء ما ، مما يسمح للشخص بالتفاعل مع منشئ التقنية لفترة قصيرة. لتلخيص التقنية بشكل أفضل ، كان في الأساس تسجيلًا مباشرًا يمكنك التفاعل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديها قوة هجومية ، وبصرف النظر عن وراثة ذكريات البادئ ، لم يكن لها أي ميزة أخرى.
بدأت يدي التي كانت مليئة بالبثور تنزف على الحبل تاركة وراءها أثرًا أحمر أثناء نزولي. تقلصت عضلاتي كل دقيقة مما جعلني أفقد قبضتي على الحبل في عدة مناسبات.
بمعرفة هذا ، تمكنت من تجميع الاثنين معًا وتمكنت من إعادة تكوين نفسي.
«جيد جدا»
“ظهرت مخلوقات سوداء ضخمة بأجنحة تشبه الخفافيش وقرون حادة من البوابات الغامضة التي ظهرت في جميع أنحاء العالم. في البداية، لم يفعلوا أي شيء، لقد وقفوا في الهواء ولاحظونا بهدوء مثل نوع من الفئران داخل المختبر. حتى يومنا هذا ما زلت أتذكر عيونهم المتغطرسة وابتساماتهم المخيفة التي استمتعت بيأسنا ”
“سعال .. آسف لذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعلم أنني فوجئت حقًا عندما رأيتك للمرة الأولى …”
مستمتعًا بسلوكي الغريب ، ضحك غراند ماستر كيكي بصوت عالٍ وقال “هاهاها لا تقلق ، لا تقلق ، كنت أتوقع أن يحدث هذا النوع من رد الفعل بمجرد أن يجد شخص ما راحتي.”
«لا، أنا أفهم»
“رن”
“شهيق … شهيق … شهيق”
ذهلت على الفور ركعت على ركبتي وقدمت احترامي
“اعذرني؟”
حائر. رفع غراندماستر كيكي حاجبه ونظر إلي من كان يمد يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حائر. رفع غراندماستر كيكي حاجبه ونظر إلي من كان يمد يده.
عندما شاهدت الرجل الضعيف المظهر ينهار أمامي، اخترت التزام الصمت وانتظرت بصبر حتى يهدأ. أصاب صدري مسحة طفيفة من الألم، حيث شعر جزء مني بالمسؤولية عن مأساة هذا الرجل.
“اسمي رين. رين دوفر”
ظللت أبتسم ، لكن جفني لم يستطع إلا أن ارتعش في بيانه “بالطبع ظللت أسقط ، ليس الأمر كما لو كنت أرغب في الموت بعد أن أعيد تجسيدًا جديدًا!”
“آه! هذا صحيح! يا له من وقاحة ، ما زلت لم أطلب اسمك … من دواعي سروري مقابلتك ، رين!”
مشاهدتي وأنا أغرق في المعلومات ابتسم كبير كيكي بينما أصبح جسده ببطء أكثر شفافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكنا بيدي ونظرنا إلى بعضنا وصافحنا أيدينا.
المشي عبر الجسر، مرة أخرى تم أخذ أنفاسي بعيدًا.
“اجلس من فضلك”
«نعم!»
بإشارة لي للجلوس بجانب طاولة الشاي ، أخذ غراند ماستر كيكي إبريق الشاي الخزفي وألقى بالمحتويات الموجودة فيه.
أمسكنا بيدي ونظرنا إلى بعضنا وصافحنا أيدينا.
لقد كان بالتأكيد سيدًا يتجاوز مستواي.
“الأخضر أم الأسود؟”
كنت أنتظر هذه اللحظة!
كان صوت غراند ماستر كيكي الصارم يعطلني عن أفكاري.
“اهم … لنذهب مع اللون الأخضر”
“رن”
مبتسمًا برفق، أضاف غراند ماستر كيكي أوراق الشاي إلى وعاء التخمير وسكب ببطء الماء الساخن داخل الوعاء للسماح للأوراق بالنقع والانحدار في القدر.
“هذا جميل أليس كذلك؟”
بينما كان يشاهد الماء يغمق ببطء، أطلق غراند ماستر كيكي تنهيدة حزينة وظهر حنين على وجهه.
تلعثم كلامي وارتجف جسدي عندما نظرت إلى الرجل أمامي في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنني مت مرة أخرى ، أليس كذلك؟
“أنت تعلم أنني كنت ذات يوم شابًا وأحمقًا مثلك… في وقتي، عشت في بلد يعرف باسم اليابان. كانت واحدة من أجمل الأماكن في العالم. كان يحتوي على جبال طويلة وجميلة، وينابيع مصبوغة باللون الوردي والتي كانت بسبب ازدهار الساكورا، والطعام الرائع، والسماء الفاتنة المليئة بالنجوم… حتى أن البعض ذهب إلى حد تسميتها الجنة على الأرض ”
تمت الترجمة بواسطة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأيت غراند ماستر كيكي يتذكر ماضيه، جلست على الفور بشكل مستقيم وأولت اهتمامًا وثيقًا لما كان يقوله.
“[أسلوب كيكي] هو فن الكمال. عندما تتمكن من تكرار نفس الحركة في كل مرة بدون هامش خطأ، فهذا هو الوقت الذي تتقن فيه أخيرًا [أسلوب كيكي] ”
أكثر من رغبتي في معرفة المزيد عن ماضيه ، الذي كنت أعرفه بالفعل ، لقد أولت انتباهي الكامل له بسبب احترامي له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق غراند ماستر كيكي ابتسامة أخرى، وهو يغمغم شيئًا غير مسموع قبل أن يختفي ويتناثر في شظايا خفيفة.
على الرغم من أنه ربما كان شخصية خيالية قمت بإنشائها ، إلا أن ذلك كان وقتها وكان هذا الآن.
ضرب قبضته في يده، كما لو أنه تم تذكيره بشيء نظر إليه الرجل الصارم في منتصف العمر وقال “آه! هذا صحيح! لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك ؟ ” مبتسمًا بخفة، مد يده اليمنى نحو اتجاهي «يسعدني أن ألتقي بك يا طفل اسمي توشيموتو كيكي»
لم يعد شخصية خيالية ، وهذا العالم لم يعد رواية. كان هذا حقيقيًا … وكان الرجل قبلي هو غراند ماستر كيكي ، المحارب الأسطوري الذي ضحى بحياته من أجل سلامة الملايين.
«جيد جدا»
نظر إلى سقف الغرفة بينما كان يتذكر ماضيه ، أطلق غراند ماستر كيكي ابتسامة حزينة ومأساوية.
ضحك المعلم الكبير كيكي بمرارة على ردة فعلي ، وضع إبريق الشاي بهدوء ونفخ فنجان الشاي في يده.
“قبل وقوع الكارثة ، كان لدي زوجة جميلة وابنة. في ذلك الوقت كنت أعمل كمدرس للكيندو ورغم أنني لم أكن أكسب الكثير ، إلا أنني كنت سعيدًا. لقد كانت حياة بسيطة ولكنها مرضية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو بعد قراءة أفكاري مرة أخرى ضحك غراند ماستر كيكي بخفة ، مما جعلني أبتسم في حرج
“ولكن … ثم ضربتنا من العدم. اجتاحت الزلازل الهائلة اليابان وخلقت موجات تسونامي في كل مكان. كانت الفوضى الكاملة حيث قتل الناس وفقدت المنازل. بدأ العالم الذي كنا نعرفه في يوم من الأيام ينهار. لحسن الحظ في ذلك الوقت عندما حدث هذا. كان يحدث ، كانت زوجتي وابنتي مسافرين معي على متن طائرة خارج اليابان ، وبالتالي لم نتأثر نسبيًا بالكارثة ، ولكن … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حدث للتو!”
وفجأة ، قام جراند ماستر كيكي بقبض فنجان الشاي الذي كان يمسكه بإحكام ، حيث احترق وجهه من الغضب الشديد.
“[أسلوب كيكي] هو فن سيف يركز على القطع الرتيبة ولكن المثالية. إذا كان شخص ما لا يستطيع ممارسة نفس الحركة الرتيبة مثل تأرجح السيف في نفس الاتجاه لأكثر من نصف يوم على التوالي، فهو لا يستحق! ”
“هذا جميل أليس كذلك؟”
ثم حدثت الكارثة الثانية!
أصبحت رؤيتي ضبابية وفقدت يدي ببطء قبضتها على الحبل.
أخذ نفسا عميقا وحاول تهدئة نفسه قبل مواصلة حديثه.
“ظهرت مخلوقات سوداء ضخمة بأجنحة تشبه الخفافيش وقرون حادة من البوابات الغامضة التي ظهرت في جميع أنحاء العالم. في البداية، لم يفعلوا أي شيء، لقد وقفوا في الهواء ولاحظونا بهدوء مثل نوع من الفئران داخل المختبر. حتى يومنا هذا ما زلت أتذكر عيونهم المتغطرسة وابتساماتهم المخيفة التي استمتعت بيأسنا ”
“ظهرت مخلوقات سوداء ضخمة بأجنحة تشبه الخفافيش وقرون حادة من البوابات الغامضة التي ظهرت في جميع أنحاء العالم. في البداية، لم يفعلوا أي شيء، لقد وقفوا في الهواء ولاحظونا بهدوء مثل نوع من الفئران داخل المختبر. حتى يومنا هذا ما زلت أتذكر عيونهم المتغطرسة وابتساماتهم المخيفة التي استمتعت بيأسنا ”
“أنت طفل؟”
وبيده ترتجفان ، نظر إليّ غراند ماستر كيكي مباشرة.
ظهر في خط بصري منظر طبيعي مصغر منمنم تم من خلاله تكوين الصخور والسمات المائية والطحالب بدقة ومحاطة بالحصى الذي تم تجريفه ليشبه تموجات في الماء.
على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون وعيًا متبقيًا ، إلا أنني ما زلت أرى بوضوح الحزن والألم المختبئين في أعماق عينيه ، بينما كانت الدموع البلورية تتدفق على وجهه المتجعد.
بينما كان يشاهد الماء يغمق ببطء، أطلق غراند ماستر كيكي تنهيدة حزينة وظهر حنين على وجهه.
وبيده ترتجفان ، نظر إليّ غراند ماستر كيكي مباشرة.
“بمجرد أن اعتبرونا ضعفاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! هذا صحيح! يا له من وقاحة ، ما زلت لم أطلب اسمك … من دواعي سروري مقابلتك ، رين!”
على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون وعيًا متبقيًا ، إلا أنني ما زلت أرى بوضوح الحزن والألم المختبئين في أعماق عينيه ، بينما كانت الدموع البلورية تتدفق على وجهه المتجعد.
ارتجف فنجان الشاي الذي كان يرتجف بالفعل بشدة أكثر من أي وقت مضى ، وانهار تعبيره الذي كان لا يزال في السابق رزينًا تمامًا حيث بدأت المزيد من الدموع تتدفق على وجهه.
جالسًا بشكل مريح بالقرب من حديقة الزن ، لوح المعلم الكبير كيكي بيده وحثني على الجلوس بجانبه.
“لك-نهم لك-نهم أ-خدو زوجتي وابنتي مني …..”
تمت الترجمة بواسطة FLASH
مع ارتعاش جسده، غراند ماستر كيكي، لا، ترك توشيموتو كيكي أبًا وزوجًا الدموع تنهمر على وجهه وهو حزين على وفاة أحبائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستمتعًا بسلوكي الغريب ، ضحك غراند ماستر كيكي بصوت عالٍ وقال “هاهاها لا تقلق ، لا تقلق ، كنت أتوقع أن يحدث هذا النوع من رد الفعل بمجرد أن يجد شخص ما راحتي.”
عندما شاهدت الرجل الضعيف المظهر ينهار أمامي، اخترت التزام الصمت وانتظرت بصبر حتى يهدأ. أصاب صدري مسحة طفيفة من الألم، حيث شعر جزء مني بالمسؤولية عن مأساة هذا الرجل.
“ماذا حدث للتو!”
قام غراند ماستر كيكي بمسح عينيه وسار نحوي بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع كبير كيكي ضاحكًا بصوت عالٍ “ترى أنني وضعت هذا الحبل هناك كاختبار لتحديد ما إذا كان شخص ما يستحق إيقاظ روحي. إذا كنت قد نزلت إلى أسفل ولكنك استقلت بعد ساعة ، فلن تتمكن من العثور على هذا مطلقًا مكان. حتى لو قضيت يومًا في النزول على الحبل ، فلن تتمكن من المجيء إلى هنا. وبمجرد أن تتمكن من النزول بقوة على الحبل لمدة يومين دون السقوط فقط ، عندها سيكون لك الحق في أن يكون لديك جمهور أنا”
من العدم مرت عاصفة صغيرة من الرياح تسببت في سقوط بضع أوراق من الشجرة.
«آسف كان عليك أن ترى ذلك»
«نعم!»
«لا، أنا أفهم»
هزت رأسي وقمت أيضًا
“بمجرد أن اعتبرونا ضعفاء”
نحدق في بعضهما البعض وجهاً لوجه لبضع ثوان، ابتسم كبير كيكي فجأة وربت على كتفي
“فوو … نعم من الناحية الفنية يمكن اعتبارني ميتًا ولكن … اقتحم شخص ما بيتي مستيقظًا الروح الباقية التي تركتها ورائي عندما وافت المنية”
«جيد، يبدو أن حظي ليس سيئًا للغاية».
مشى أمامي، انزلق شوجي (باب على الطراز الياباني) وسار خارج الغرفة وهو يشير إلي لأتبعني
«نعم!»
«اتبعني».
عند النظر إلى غراند ماستر كيكي ، كان بإمكاني أن أرى بضعف أثر الإعجاب في عينيه وهو ينظر إلي.
“أنت تعلم أنني كنت ذات يوم شابًا وأحمقًا مثلك… في وقتي، عشت في بلد يعرف باسم اليابان. كانت واحدة من أجمل الأماكن في العالم. كان يحتوي على جبال طويلة وجميلة، وينابيع مصبوغة باللون الوردي والتي كانت بسبب ازدهار الساكورا، والطعام الرائع، والسماء الفاتنة المليئة بالنجوم… حتى أن البعض ذهب إلى حد تسميتها الجنة على الأرض ”
بمجرد مغادرتي الغرفة، شعرت بالذهول. ظهرت حديقة جميلة لسبب غير مفهوم أمامي. شعرت بفقدان مفاجئ للتنفس وأنا أقف هناك بصراحة، مفتونًا بالمشهد.
ضحك المعلم الكبير كيكي بمرارة على ردة فعلي ، وضع إبريق الشاي بهدوء ونفخ فنجان الشاي في يده.
– تاك – تاك – تاك –
مع ارتعاش جسده، غراند ماستر كيكي، لا، ترك توشيموتو كيكي أبًا وزوجًا الدموع تنهمر على وجهه وهو حزين على وفاة أحبائه.
غطت النباتات الخضراء المورقة بحيوية محيط الحديقة وفي منتصفها ظهرت بركة كبيرة شفافة حيث تسبح فيها أسماك الكوي بأحجام مختلفة متعددة بحرية. كانت الطيور تتجول بحرية وتزقزق حول السماء الزرقاء الصافية، وأحيانًا تسمع صوتًا متكررًا ولكنه مريح لنافورة الخيزران المزروعة في الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي ينبض بجنون، ودمي يغلي. كان هذا جنونًا! اللعنة! كيف تمكن في العالم حتى من قطع تلك الأوراق بشكل مثالي دون حتى التحرك! أريد أن أفعل ذلك أيضًا! ”
كلما تجولت في الحديقة، كلما تركتني المناطق المحيطة مفتونة.
“أنت تعلم أنني كنت ذات يوم شابًا وأحمقًا مثلك… في وقتي، عشت في بلد يعرف باسم اليابان. كانت واحدة من أجمل الأماكن في العالم. كان يحتوي على جبال طويلة وجميلة، وينابيع مصبوغة باللون الوردي والتي كانت بسبب ازدهار الساكورا، والطعام الرائع، والسماء الفاتنة المليئة بالنجوم… حتى أن البعض ذهب إلى حد تسميتها الجنة على الأرض ”
عند الاقتراب من البركة، تمكنت من رؤية أسماك الكوي الملونة المختلفة التي تراوحت بين الأحمر والأبيض تطل قليلاً على سطح الماء كما لو كانوا على دراية بوجودنا.
في منتصف البركة وقفت جزيرة صغيرة متصلة بجسر خشبي صغير.
المشي عبر الجسر، مرة أخرى تم أخذ أنفاسي بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق غراند ماستر كيكي ابتسامة أخرى، وهو يغمغم شيئًا غير مسموع قبل أن يختفي ويتناثر في شظايا خفيفة.
«جيد جدا»
ظهر في خط بصري منظر طبيعي مصغر منمنم تم من خلاله تكوين الصخور والسمات المائية والطحالب بدقة ومحاطة بالحصى الذي تم تجريفه ليشبه تموجات في الماء.
على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون وعيًا متبقيًا ، إلا أنني ما زلت أرى بوضوح الحزن والألم المختبئين في أعماق عينيه ، بينما كانت الدموع البلورية تتدفق على وجهه المتجعد.
“ظهرت مخلوقات سوداء ضخمة بأجنحة تشبه الخفافيش وقرون حادة من البوابات الغامضة التي ظهرت في جميع أنحاء العالم. في البداية، لم يفعلوا أي شيء، لقد وقفوا في الهواء ولاحظونا بهدوء مثل نوع من الفئران داخل المختبر. حتى يومنا هذا ما زلت أتذكر عيونهم المتغطرسة وابتساماتهم المخيفة التي استمتعت بيأسنا ”
“حديقة زن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … ثم ضربتنا من العدم. اجتاحت الزلازل الهائلة اليابان وخلقت موجات تسونامي في كل مكان. كانت الفوضى الكاملة حيث قتل الناس وفقدت المنازل. بدأ العالم الذي كنا نعرفه في يوم من الأيام ينهار. لحسن الحظ في ذلك الوقت عندما حدث هذا. كان يحدث ، كانت زوجتي وابنتي مسافرين معي على متن طائرة خارج اليابان ، وبالتالي لم نتأثر نسبيًا بالكارثة ، ولكن … ”
بإشارة لي للجلوس بجانب طاولة الشاي ، أخذ غراند ماستر كيكي إبريق الشاي الخزفي وألقى بالمحتويات الموجودة فيه.
“هذا جميل أليس كذلك؟”
جالسًا بشكل مريح بالقرب من حديقة الزن ، لوح المعلم الكبير كيكي بيده وحثني على الجلوس بجانبه.
نحدق في بعضهما البعض وجهاً لوجه لبضع ثوان، ابتسم كبير كيكي فجأة وربت على كتفي
“ظهرت مخلوقات سوداء ضخمة بأجنحة تشبه الخفافيش وقرون حادة من البوابات الغامضة التي ظهرت في جميع أنحاء العالم. في البداية، لم يفعلوا أي شيء، لقد وقفوا في الهواء ولاحظونا بهدوء مثل نوع من الفئران داخل المختبر. حتى يومنا هذا ما زلت أتذكر عيونهم المتغطرسة وابتساماتهم المخيفة التي استمتعت بيأسنا ”
أجبته وأنا جالس على الأرض بجانبه.
أحاطنا الصمت بينما كنا نحدق بهدوء في حديقة الزن أمامنا. كان الأمر غريبًا ولكنه مريح في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما تجولت في الحديقة، كلما تركتني المناطق المحيطة مفتونة.
وقف غراند ماستر كيكي عبر الجسر وتوقف أمام شجرة.
“أنت تعلم أنني فوجئت حقًا عندما رأيتك للمرة الأولى …”
كان أول من عرقل الصمت هو كيكي ، الذي استمر بابتسامة ملصقة على وجهه في النظر إلى الحديقة أمامه.
«منذ وفاتي، لم يذهب أحد إلى هذا المكان، وهو محق في ذلك، حيث حرصت على إخفاء هذا المكان عن أعين المتطفلين من هؤلاء الأوغاد الجشعين»…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع، حتى لو وجدوا هذا المكان بدافع الحظ الخالص، فقد تأكدت من أنهم لن يكونوا قادرين على الدخول. أنا متأكد من أنك تعرف أن الحبل كان اختبارا، أليس كذلك ؟ ”
“كوكوكو ، أنت طفل سهل القراءة.”
بابتسامة على وجهه، ألقى غراند ماستر كيكي نظرة خاطفة علي، مما جعلني أتذكر التجربة المؤلمة التي مررت بها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، حتى لو وجدوا هذا المكان بدافع الحظ الخالص، فقد تأكدت من أنهم لن يكونوا قادرين على الدخول. أنا متأكد من أنك تعرف أن الحبل كان اختبارا، أليس كذلك ؟ ”
“لك-نهم لك-نهم أ-خدو زوجتي وابنتي مني …..”
‘بالطبع، أعلم! ما زلت مسكونًا بالحبل حتى يومنا هذا! ” لعنت بداخلي وأنا أبتسم وأومأت برأسي.
“نعم أتذكر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت كما لو أنني عدت إلى الماضي حيث كنت أكتب بشكل رتيب على لوحة المفاتيح دون أي إحساس بالهدف.
“كوكوكو ، أنت طفل سهل القراءة.”
مشى ببطء نحوي ونقر على جبهتي
تابع كبير كيكي ضاحكًا بصوت عالٍ “ترى أنني وضعت هذا الحبل هناك كاختبار لتحديد ما إذا كان شخص ما يستحق إيقاظ روحي. إذا كنت قد نزلت إلى أسفل ولكنك استقلت بعد ساعة ، فلن تتمكن من العثور على هذا مطلقًا مكان. حتى لو قضيت يومًا في النزول على الحبل ، فلن تتمكن من المجيء إلى هنا. وبمجرد أن تتمكن من النزول بقوة على الحبل لمدة يومين دون السقوط فقط ، عندها سيكون لك الحق في أن يكون لديك جمهور أنا”
عند النظر إلى غراند ماستر كيكي ، كان بإمكاني أن أرى بضعف أثر الإعجاب في عينيه وهو ينظر إلي.
من العدم مرت عاصفة صغيرة من الرياح تسببت في سقوط بضع أوراق من الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“4 أيام 3 ساعات و 22 دقيقة و 41 ثانية. هذه هي المدة التي قضيتها في النزول على الحبل. حتى لو كنت روحًا متبقية ، فقد صدمت من عزمك المطلق”
المشي عبر الجسر، مرة أخرى تم أخذ أنفاسي بعيدًا.
واصلت الذهاب والذهاب والذهاب ، حتى غادر إحساسي بالوقت والعقل جسدي. حتى الألم هدأ ببطء مما جعل الأمر يبدو كما لو كنت روبوتًا.
ظللت أبتسم ، لكن جفني لم يستطع إلا أن ارتعش في بيانه “بالطبع ظللت أسقط ، ليس الأمر كما لو كنت أرغب في الموت بعد أن أعيد تجسيدًا جديدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى لو واصلت المضي قدمًا لأنك أردت أن تستمر في الحياة ، فلا يزال ذلك يمثل تصميمًا. علاوة على ذلك ، لن تموت أبدًا في المقام الأول لأنه كان مجرد وهم”
للأسف مثل أي كائن آخر يعمل بالطاقة ، تميل الروبوتات إلى نفاد بطارياتها. وهذا ما حدث لي بالضبط.
على ما يبدو بعد قراءة أفكاري مرة أخرى ضحك غراند ماستر كيكي بخفة ، مما جعلني أبتسم في حرج
غطت النباتات الخضراء المورقة بحيوية محيط الحديقة وفي منتصفها ظهرت بركة كبيرة شفافة حيث تسبح فيها أسماك الكوي بأحجام مختلفة متعددة بحرية. كانت الطيور تتجول بحرية وتزقزق حول السماء الزرقاء الصافية، وأحيانًا تسمع صوتًا متكررًا ولكنه مريح لنافورة الخيزران المزروعة في الحديقة.
“بالعودة إلى الموضوع ، كان السبب وراء إنشاء اختبار الحبل هو تحديد ما إذا كان شخص ما يستحق ما يكفي ليرث فن السيف الخاص بي. لا يمكن لأي شخص بدون أي تصميم أن يأمل أبدًا في وراثة [أسلوب كيكي] الخاص بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“[أسلوب كيكي] هو فن سيف يركز على القطع الرتيبة ولكن المثالية. إذا كان شخص ما لا يستطيع ممارسة نفس الحركة الرتيبة مثل تأرجح السيف في نفس الاتجاه لأكثر من نصف يوم على التوالي، فهو لا يستحق! ”
اتسعت حدقاتي على الفور وارتخي فمي.
وقف غراند ماستر كيكي عبر الجسر وتوقف أمام شجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمت الترجمة بواسطة FLASH
وضع يده على غمد كاتانا أخذ نفسا عميقا.
وفجأة ، قام جراند ماستر كيكي بقبض فنجان الشاي الذي كان يمسكه بإحكام ، حيث احترق وجهه من الغضب الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة وجيزة، امتزج شخصيته ببطء مع المشهد المحيط مما جعل الأمر يبدو كما لو كان شخصًا مع الطبيعة.
الفصل 6: فن السيف [2]
أومأت برأسي بحزم وقفت. على الرغم من أن كلماته الأخيرة ربما كانت غير مسموعة، إلا أنني أستطيع بالفعل أن أقول ما يريد قوله.
– حشرجة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، امتزج شخصيته ببطء مع المشهد المحيط مما جعل الأمر يبدو كما لو كان شخصًا مع الطبيعة.
“كوكوكو ، أنت طفل سهل القراءة.”
من العدم مرت عاصفة صغيرة من الرياح تسببت في سقوط بضع أوراق من الشجرة.
“كوكوكو ، أنت طفل سهل القراءة.”
ظللت أبتسم ، لكن جفني لم يستطع إلا أن ارتعش في بيانه “بالطبع ظللت أسقط ، ليس الأمر كما لو كنت أرغب في الموت بعد أن أعيد تجسيدًا جديدًا!”
هبطت الأوراق التي هبتها الرياح ببطء بالقرب من مكان غراند ماستر كيكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-كليك!
فجأة سمعت صوتًا مرتفعًا لدق الجرس ، مما جعل عقلي يدور وعيني تنفتح على مصراعيها.
كل ما سمعته هو صوت نقر قبل أن تنقسم جميع الأوراق حول غراند ماستر كيكي إلى ثماني قطع متطابقة مما يتسبب في سقوط فكى إلى شكل «O».
وفجأة ، قام جراند ماستر كيكي بقبض فنجان الشاي الذي كان يمسكه بإحكام ، حيث احترق وجهه من الغضب الشديد.
-كليك!
“حتى لو واصلت المضي قدمًا لأنك أردت أن تستمر في الحياة ، فلا يزال ذلك يمثل تصميمًا. علاوة على ذلك ، لن تموت أبدًا في المقام الأول لأنه كان مجرد وهم”
بنقرة أخرى، عادت الكاتانا التي بدت وكأنها لم تترك الغطاء أبدًا إلى وضعها الأصلي.
أخذ نفسا عميقا وحاول تهدئة نفسه قبل مواصلة حديثه.
“[أسلوب كيكي] هو فن الكمال. عندما تتمكن من تكرار نفس الحركة في كل مرة بدون هامش خطأ، فهذا هو الوقت الذي تتقن فيه أخيرًا [أسلوب كيكي] ”
فجأة سمعت صوتًا مرتفعًا لدق الجرس ، مما جعل عقلي يدور وعيني تنفتح على مصراعيها.
في منتصف البركة وقفت جزيرة صغيرة متصلة بجسر خشبي صغير.
أغمض عيني حاولت الحفاظ على رباطة جأشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، حتى لو وجدوا هذا المكان بدافع الحظ الخالص، فقد تأكدت من أنهم لن يكونوا قادرين على الدخول. أنا متأكد من أنك تعرف أن الحبل كان اختبارا، أليس كذلك ؟ ”
كان قلبي ينبض بجنون، ودمي يغلي. كان هذا جنونًا! اللعنة! كيف تمكن في العالم حتى من قطع تلك الأوراق بشكل مثالي دون حتى التحرك! أريد أن أفعل ذلك أيضًا! ”
المشي عبر الجسر، مرة أخرى تم أخذ أنفاسي بعيدًا.
بالنظر إلى عيون رين المتلألئة، أطلق غراند ماستر كيكي ضحكة مكتومة.
لقد كان بالتأكيد سيدًا يتجاوز مستواي.
“كوكوكو ، أنت طفل سهل القراءة.”
«هل ترغب في التعلم ؟»
أخذ نفسا عميقا وحاول تهدئة نفسه قبل مواصلة حديثه.
كان صوت غراند ماستر كيكي الصارم يعطلني عن أفكاري.
بنقرة أخرى، عادت الكاتانا التي بدت وكأنها لم تترك الغطاء أبدًا إلى وضعها الأصلي.
أمسكنا بيدي ونظرنا إلى بعضنا وصافحنا أيدينا.
«نعم!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون تفكير ثانٍ، أومأت برأسي بحماس.
مشاهدتي وأنا أغرق في المعلومات ابتسم كبير كيكي بينما أصبح جسده ببطء أكثر شفافية.
كنت أنتظر هذه اللحظة!
لقد كان بالتأكيد سيدًا يتجاوز مستواي.
«جيد جدا»
“رن”
أجبته وأنا جالس على الأرض بجانبه.
على ما يبدو بعد أن اتخذ قراره، ابتسم غراند ماستر كيكي بسلام.
نظر إلى سقف الغرفة بينما كان يتذكر ماضيه ، أطلق غراند ماستر كيكي ابتسامة حزينة ومأساوية.
مشى ببطء نحوي ونقر على جبهتي
هبطت الأوراق التي هبتها الرياح ببطء بالقرب من مكان غراند ماستر كيكي.
“حتى لو واصلت المضي قدمًا لأنك أردت أن تستمر في الحياة ، فلا يزال ذلك يمثل تصميمًا. علاوة على ذلك ، لن تموت أبدًا في المقام الأول لأنه كان مجرد وهم”
على الفور شعرت أن عقلي يتحول إلى فارغ مع اندفاع سيل من المعلومات إلى ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشاهدتي وأنا أغرق في المعلومات ابتسم كبير كيكي بينما أصبح جسده ببطء أكثر شفافية.
“شهيق … شهيق … شهيق”
بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من فرز جميع المعلومات داخل عقلي، كان غراند ماستر كيكي شفافًا بالكامل تقريبًا.
جلست بشكل مستقيم فجأة ، وجدت جسدي غارقًا في العرق. لمست جسدي في حالة ذهول ، لاحظت أنني كنت فوق سرير صغير وملاءات السرير مبللة من عرقي. بالنظر إلى يدي ، لم أستطع رؤية أي أثر للمشهد المروع السابق عندما كنت أتسلق الحبل.
– حشرجة
ذهلت على الفور ركعت على ركبتي وقدمت احترامي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكرا لك! شكرا لك! سأحرص على الاستمرار في فنك ونشر اسمك في جميع أنحاء العالم! ”
أطلق غراند ماستر كيكي ابتسامة أخرى، وهو يغمغم شيئًا غير مسموع قبل أن يختفي ويتناثر في شظايا خفيفة.
– حشرجة
أومأت برأسي بحزم وقفت. على الرغم من أن كلماته الأخيرة ربما كانت غير مسموعة، إلا أنني أستطيع بالفعل أن أقول ما يريد قوله.
أجبته وأنا جالس على الأرض بجانبه.
«ابق منخفضًا حتى تصبح قويًا بما يكفي»…
“هذا جميل أليس كذلك؟”
أخذت نفسًا عميقًا، وألقيت نظرة أخيرة على المحيط وحفرت المشهد داخل رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت احترامًا أخيرًا، مشيت بسرعة نحو مكان الخروج.
«أعرف»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بو-ت لكن كيف؟ ألست ميتًا بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————
تمت الترجمة بواسطة FLASH
مبتسمًا برفق، أضاف غراند ماستر كيكي أوراق الشاي إلى وعاء التخمير وسكب ببطء الماء الساخن داخل الوعاء للسماح للأوراق بالنقع والانحدار في القدر.
“الأخضر أم الأسود؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		