منذ أن بدأ دراسة الشؤون العسكرية في المدرسة الابتدائية، كان دائمًا مفتونًا بالمعارك الشهيرة المسجلة في الكتب المدرسية.
في خط الدفاع عن الجبال الثلاثة.
يبدو أن زيرو قد اكتشف بالفعل سبب تراجعهم، لذلك أراد تدمير مدخلهم المسحور بشكل مباشر.
تحت القيادة الدقيقة للذكاء الاصطناعي، بدأت قوات اتحاد تشينغ في التراجع مهزومة.
لم يكن كبار السن والنساء والأطفال فقط هم من يصطفون في الطوابير، بل كان هناك أيضًا التجار البارزون وعائلاتهم.
ابتسم تشينغ يي لمساعده الموثوق وقال: “أخبر أخي الثاني أنني لن أغادر معهم. هذا هو المكان الذي سأموت فيه”.
كان جنود اتحاد تشينغ يتمتعون بشرف كبير، فلم يسبق لهم أن خاضوا حربًا قاسية كهذه.
كان من الممكن للعدو رؤية كل تحركاتهم، ومع ذلك لم يتمكنوا من معرفة تحركات العدو على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح أن اتحاد تشينغ كان يمتلك مدفعية جبلية في موقع دفاعي، فضلاً عن مجموعة متنوعة من المدفعية ذات العيار الكبير، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال العدو.
تم طرح خيار إنقاذ شخص واحد أو عشرات الآلاف من الأشخاص أمام الجميع مرة أخرى.
كل ما كان بإمكان قوات اتحاد تشينغ فعله هو ملء الثغرات في خط دفاعهم بحياة تلو الأخرى.
تقدم العدو تدريجيا، ولم يمنح قوات اتحاد تشينغ أي فرصة.
ومع ذلك، لم يكن الاختيار صعبًا على تشانغ هاو. حيّا تشانغ هاو المخادع العظيم من بعيد، وقال مبتسمًا: “أيها القائد تشانغ هوشنغ، أنا جندي من الشمال الغربي”.
عندما غادر الفيلق العسكري الأول الموقع ١٧١، دفنوا فيه كمية كبيرة من المتفجرات. حاولوا استدراج الذكاء الاصطناعي لاحتلال الموقع واستخدام المتفجرات المدفونة لإلحاق أضرار جسيمة بالقوات التي يسيطرون عليها.
لكن الآن، أراد زيرو منع طريقة الإخلاء هذه مسبقًا.
لكن بعد انسحابهم، لم تقم قوات الذكاء الاصطناعي باحتلال واسع النطاق للموقع ١٧١. بل أرسلوا شخصًا واحدًا فقط لتفكيك جميع المتفجرات. كان هذا الشخص الوحيد يعرف مكان دفن المتفجرات، وكان بارعًا للغاية في تفكيكها.
بعد أن أخذه تشينغ تشن، لم يكن على عجلة من أمره لتناول الطعام بعد، بل كان تشو تشي هو من التهمه كالشبح الجائع.
وفي وقت لاحق، قامت قوات اتحاد تشينغ بإنشاء حقل ألغام في طريق الذكاء الاصطناعي لمنعه من التقدم.
كانت حقول الألغام من أكثر التكتيكات شيوعًا في الحرب. لم تكن الألغام الأرضية باهظة الثمن، بل كان إنتاجها أرخص من ذخائر المدفعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود اتحاد تشينغ يتمتعون بشرف كبير، فلم يسبق لهم أن خاضوا حربًا قاسية كهذه.
إذا تم نشرها ضد القوات البشرية، فإن هذه الألغام الأرضية شديدة الانفجار المزروعة عبر حقل ألغام ضخم من المحتمل أن تؤخر تقدمها لعدة أشهر.
وبعد كل هذا، إذا لم يتم إزالة الألغام الأرضية، فإن التقدم الإضافي لن يؤدي إلا إلى الموت.
ولكن ما فاجأ قوات اتحاد تشينغ هو أن قوات الذكاء الاصطناعي مرت مباشرة عبر حقل الألغام دون حتى تطهير المنطقة!
عندما مر الجنود الذين يتحكم بهم الذكاء الاصطناعي عبر حقل الألغام، بدا وكأنهم يعرفون مسبقًا مكان الألغام المزروعة وكانوا ببساطة يدورون حولها.
كانت حقول الألغام من أكثر التكتيكات شيوعًا في الحرب. لم تكن الألغام الأرضية باهظة الثمن، بل كان إنتاجها أرخص من ذخائر المدفعية.
“نصف يوم على الأكثر”، قال شو مان.
وأدركت القوات المسؤولة عن الاستطلاع عن بعد أن بعض قوات العدو سوف تستدير فجأة قبل أن تطأ قدماها لغمًا أرضيًا.
ومع ذلك، لم يكن الاختيار صعبًا على تشانغ هاو. حيّا تشانغ هاو المخادع العظيم من بعيد، وقال مبتسمًا: “أيها القائد تشانغ هوشنغ، أنا جندي من الشمال الغربي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الحراس المتمركزون على أرض مرتفعة قد تلقوا أوامر بالفعل بقتل كل طائر يرونه.
لقد كان هذا الوعي الحاد لا يصدق على الإطلاق.
كان من الممكن للعدو رؤية كل تحركاتهم، ومع ذلك لم يتمكنوا من معرفة تحركات العدو على الإطلاق.
في مواجهة مثل هذا العدو، لن يعرف الإنسان حتى كيفية التعامل معه.
لقد كان من المقبول أن يتمكن شخص واحد فقط من تجنب الدوس على الألغام الأرضية بهذه الطريقة، ولكن جميع قوات العدو كانت قادرة على تجاهل وجود الألغام تمامًا.
يبدو أن رين شياوسو هو الشخص الوحيد القادر على إجبار الذكاء الاصطناعي على إرسال مثل هذا الوحش.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هممم.” أومأ تشينغ تشن. “لقد كان الأمر صعبًا عليه.”
ولو لم يكن الأمر كبيراً بالنسبة لهم أن يتمكنوا من اكتشاف مواقع الألغام الأرضية، ومعرفة مكان إخفائها وعدم إضاعة أي وقت في إزالتها، لكان الأمر أكثر إثارة للصدمة بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشينغ تشن للحظة ثم قال: “لا يزال 30%، ولكن هذا يكفي”
لقد كان الأمر أشبه بتشغيل برنامج مثالي.
بالنسبة لقوات الذكاء الاصطناعي، كانت مواقع الألغام الأرضية التي تم تحديدها بمثابة إحداثيات محددة يجب على جميع وحدات القتال تجنبها تلقائيًا عند المرور عبر حقل الألغام.
ومع ذلك، لا بد أن تشينغ شين شعر بحزن شديد في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل العجوز رين شياوسو الذي أمر الجنود بحمله إلى هنا قد أصبح نوعًا من المشاهير في منطقة الراحة.
لقد كان الأمر أشبه بتشغيل برنامج مثالي.
تنهد تشو تشي وقال: “لقد أصبح رين شياوسو بالفعل القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ومع ذلك فهو لا يزال على استعداد للمخاطرة لإنقاذنا. أنت حقًا مؤثر جدًا، أليس كذلك؟”
على الرغم من أن وانغ فوجوي كان بإمكانه ممارسة السيطرة عليهم في أي لحظة، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه أن يمنحهم بعض الحرية بسبب سمعتهم.
في مواجهة مثل هذا العدو، لن يعرف الإنسان حتى كيفية التعامل معه.
بعد أكثر من عشرين ثانية، أصابت الصواريخ المدخل المسحور في آنٍ واحد كالصاعقة. تحولت المنطقة الواقعة ضمن دائرة قطرها عشرات الأمتار إلى رماد على الفور. لكن ما كان يقلق المخادع العظيم لم يحدث. لم يتراجع من وصلوا إلى الحصن ١٧٨ عبر المدخل المسحور من البوابة.
كل ما كان بإمكان قوات اتحاد تشينغ فعله هو ملء الثغرات في خط دفاعهم بحياة تلو الأخرى.
ابتسم تشينغ يي لمساعده الموثوق وقال: “أخبر أخي الثاني أنني لن أغادر معهم. هذا هو المكان الذي سأموت فيه”.
ولكن في كل مرة يتم فيها ملء الفجوات، كان العدو يمزقها بلا رحمة مرة أخرى.
تنهد تشو تشي وقال: “لقد أصبح رين شياوسو بالفعل القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ومع ذلك فهو لا يزال على استعداد للمخاطرة لإنقاذنا. أنت حقًا مؤثر جدًا، أليس كذلك؟”
لقد بذل تشينغ يي كل ما لديه، لكن ذلك كان مجرد جهد بلا جدوى.
نهض تشينغ تشن واستدار ليقول للو لان وتشو تشي: “حان وقت الرحيل. ظهور هذا الوحش المفاجئ يدل على أن رحلتنا من الشمال الغربي على وشك الوصول. إن لم أكن مخطئًا، فلا بد أن رين شياوسو قد جاء ليقلنا شخصيًا.”
قبل وصوله إلى خط دفاع الجبال الثلاثة، أمر تشينغ تشن تشينغ يي بالانسحاب وفقًا للخطة. وافق تشينغ يي على الفور، لكنه في الحقيقة لم يكن ينوي المغادرة منذ البداية.
مع ذلك، ظل تشينغ يي يشعر بالرضا التام. فرغم أنه كان على وشك الهزيمة على يد العدو، إلا أنه شهد معركة حقيقية قبل هزيمته. ويبدو أن هذه المعركة لم تذهب سدىً في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، على جبل جينكو، كان تشينغ تشن غارقًا في أفكاره وهو يجلس في “البحيرة السوداء”.
منذ أن بدأ دراسة الشؤون العسكرية في المدرسة الابتدائية، كان دائمًا مفتونًا بالمعارك الشهيرة المسجلة في الكتب المدرسية.
وقف تشينغ تشن ساكنًا. “الأخ الثالث هو من نحت هذا.”
كان الأمر كما لو أن تشينغ يي قضى حياته كلها في سبيل فلسفة. الآن، بعد أن رأى هذه الفلسفة وفهمها، شعر بالرضا.
شرقي الحصن ١١١، كان الغسق يزحف بسرعة فائقة. وفي هذه الأثناء، كان سرب من الطيور يحوم فوق رأسه كسحابة داكنة.
على الرغم من أن وانغ فوجوي كان بإمكانه ممارسة السيطرة عليهم في أي لحظة، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه أن يمنحهم بعض الحرية بسبب سمعتهم.
كانت هناك ثلاثة جبال تشكل خط الدفاع عن الجبال الثلاثة، لكن اثنتين منها سقطتا بالفعل.
وقف تشينغ يي في مركز قيادة الموقع الدفاعي المتبقي، واستعرض الوضع بهدوء. بجانبه، قال مساعده الموثوق به بصوت خافت: “سيدي، بناءً على خطة السيد تشينغ تشن، حان وقت رحيلك.”
كان لدى اتحاد وانغ قوات صواريخ خاصة به. ورغم أن قواتهم الصاروخية كانت أدنى بكثير من قوات اتحاد تشينغ، إلا أنها كانت لا تزال مرعبة بما يكفي.
نظر تشينغ يي إلى مساعده الموثوق. “لا أستطيع المغادرة.”
هز تشينغ تشن رأسه. “لا علاقة للأمر بالتأثير. كل ما في الأمر أن هذه الحرب تتطلب بقائي على قيد الحياة، أو على الأقل أن يصل أحدنا إلى الشمال الغربي حيًا. سأشارككم جميعًا الجزء الأخير من الخطة في طريقنا إلى هناك. بغض النظر عمن سيصل منا في النهاية إلى الشمال الغربي، فسيكونون عونًا حاسمًا لهذه الحرب.”
قال مساعده الموثوق به: “سيدي، لقد بذلت ما يكفي من الجهد وبذلت قصارى جهدك. اترك الباقي لي. من فضلك تراجع إلى الشمال الغربي مع السيد تشينغ تشن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضمّ الحديث، دخل شو مان مسرعًا. ثم قال لتشينغ تشن: “سيدي، اكتشف المركز الاستيطاني شرق الحصن ١١١ الوحش الذي هرب سابقًا من جبال جينغ. إنه يقترب من الحصن ١١١ بأقصى سرعة الآن!”
ما لم يكن يعلمه جنود اتحاد تشينغ هو أن هذه المعركة محكوم عليها بالفشل. حتى تشينغ تشن ولو لان وتشينغ يي كانوا مستعدين للانسحاب.
كانت أهمية هذه المعركة هي السماح لزيرو بهزيمة اتحاد تشينغ، أو السماح له بالاعتقاد بأنه هزمهم.
لم يكن الجنود على دراية بما يجري، لكن إطاعة الأوامر كانت أمرًا راسخًا في عقولهم. سارع جيش الشمال الغربي إلى إبعاد المُهجّرين. انسحب الجميع بعيدًا عن المدخل المسحور قدر الإمكان.
في هذه الأثناء، على جبل جينكو، كان تشينغ تشن غارقًا في أفكاره وهو يجلس في “البحيرة السوداء”.
كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون عن خطة التراجع، لكن مساعد تشينغ يي الموثوق به كان واحدًا منهم.
بالنسبة لقوات الذكاء الاصطناعي، كانت مواقع الألغام الأرضية التي تم تحديدها بمثابة إحداثيات محددة يجب على جميع وحدات القتال تجنبها تلقائيًا عند المرور عبر حقل الألغام.
قبل وصوله إلى خط دفاع الجبال الثلاثة، أمر تشينغ تشن تشينغ يي بالانسحاب وفقًا للخطة. وافق تشينغ يي على الفور، لكنه في الحقيقة لم يكن ينوي المغادرة منذ البداية.
نظر تشينغ يي إلى تعبير الطرف الآخر الجاد وقال مبتسمًا: “سيهلك جيشان من فيلق ألفا وجيش واحد من فيلق برافو هنا. بصفتي القائد الأعلى رتبة، كيف يمكنني أن آمر الجميع بالتضحية بأنفسهم في لحظة والانسحاب بمفردي في اللحظة التالية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المخادع العظيم لم يستطع فهم شيء. بما أن زيرو أراد إطلاق صاروخ إلى هنا، فلماذا أصدر تحذيرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل وصوله إلى خط دفاع الجبال الثلاثة، أمر تشينغ تشن تشينغ يي بالانسحاب وفقًا للخطة. وافق تشينغ يي على الفور، لكنه في الحقيقة لم يكن ينوي المغادرة منذ البداية.
لقد كان هذا الوعي الحاد لا يصدق على الإطلاق.
…
كان يعلم جيدًا نوايا تشينغ تشن، ولكن هل يستطيع تشينغ يي المغادرة؟ لو غادر، لكان جنود اتحاد تشينغ على هذه السلاسل الجبلية الثلاث على الأرجح سيشعرون بخيبة أمل كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وافق تشينغ يي على طلب تشينغ تشن فقط لأنه كان خائفًا من أن تشينغ تشن لن يسمح له بالوصول إلى الخطوط الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن، أراد زيرو منع طريقة الإخلاء هذه مسبقًا.
ابتسم تشينغ يي لمساعده الموثوق وقال: “أخبر أخي الثاني أنني لن أغادر معهم. هذا هو المكان الذي سأموت فيه”.
كان من الواضح أن اتحاد تشينغ كان يمتلك مدفعية جبلية في موقع دفاعي، فضلاً عن مجموعة متنوعة من المدفعية ذات العيار الكبير، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف تشينغ تشن أن أبشع الأفعال في العالم لابد وأن تكون قد حدثت في الداخل هناك.
عندما اتخذ تشينغ يي هذا القرار، عاد في غيبوبة إلى شبابه المليء بالحنين والعاطفة.
وفي وقت لاحق، قامت قوات اتحاد تشينغ بإنشاء حقل ألغام في طريق الذكاء الاصطناعي لمنعه من التقدم.
أحضره عمه إلى المعسكر العسكري خلف جبل جينكو، وفي أحد الأيام، التقى بشابين آخرين.
يبدو أن رين شياوسو هو الشخص الوحيد القادر على إجبار الذكاء الاصطناعي على إرسال مثل هذا الوحش.
ثم بدأ رحلة الحياة التي لم يندم عليها.
“يا أخي، دعنا نذهب.” قال تشينغ تشن، “لا يمكننا أن نترك موت الأخ الثالث يذهب سدى.”
تمامًا مثل جبل جينكو في الخريف، كان الجبل بأكمله مغطى بأوراق ذهبية لامعة بشكل رائع.
عندما اتخذ تشينغ يي هذا القرار، عاد في غيبوبة إلى شبابه المليء بالحنين والعاطفة.
…
وكان جيش الشمال الغربي على علم بكل هذا، لكنه لم يتدخل كثيرا.
وفي البرية، كانت هناك قاطرة بخارية تتجه بسرعة نحو الجنوب.
عبر الأربعة النفق السري. لكن ما إن دخلوا، حتى صُدم لو لان عندما رأى جدران النفق السري.
في هذه الأثناء، على جبل جينكو، كان تشينغ تشن غارقًا في أفكاره وهو يجلس في “البحيرة السوداء”.
قال مساعده الموثوق به: “سيدي، لقد بذلت ما يكفي من الجهد وبذلت قصارى جهدك. اترك الباقي لي. من فضلك تراجع إلى الشمال الغربي مع السيد تشينغ تشن.”
كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون عن خطة التراجع، لكن مساعد تشينغ يي الموثوق به كان واحدًا منهم.
وبما أنه لم يكن هناك أشخاص آخرون في الفيلا الواقعة على جانب الجبل، تولت لوه لان مسؤولية الطهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل جبل جينكو في الخريف، كان الجبل بأكمله مغطى بأوراق ذهبية لامعة بشكل رائع.
خرج من المطبخ ومعه ثلاث حصص من الأرز المقلي بصلصة الصويا وأعطاها إلى تشو تشي وتشينغ تشن على التوالي.
بعد أن أخذه تشينغ تشن، لم يكن على عجلة من أمره لتناول الطعام بعد، بل كان تشو تشي هو من التهمه كالشبح الجائع.
كانت لو لان حزينة بعض الشيء. “تشو تشي، لقد بذلتُ جهدًا كبيرًا في تحضير الأرز المقلي لكم جميعًا. قشرتُ الثوم والبصل، وغسلتُ الأرز، واستغرقتُ كل هذا الوقت في تحضير هذه الوجبة. وأنتَ تتناول هذا الأرز المقلي العطري مع صلصة الصويا، ألا تعتقد أن عليكَ أن تقول لي شيئًا؟”
نظر تشينغ يي إلى مساعده الموثوق. “لا أستطيع المغادرة.”
ظل تشو تشي صامتًا لبرهة قبل أن يسأل، “هل هناك المزيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك استدار وركض نحو المبنى حيث يقع المدخل المسحور مثل الفهد الرشيق.
قبل وصوله إلى خط دفاع الجبال الثلاثة، أمر تشينغ تشن تشينغ يي بالانسحاب وفقًا للخطة. وافق تشينغ يي على الفور، لكنه في الحقيقة لم يكن ينوي المغادرة منذ البداية.
لقد تفاجأت لوه لان.
لقد تفاجأت لوه لان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خضمّ الحديث، دخل شو مان مسرعًا. ثم قال لتشينغ تشن: “سيدي، اكتشف المركز الاستيطاني شرق الحصن ١١١ الوحش الذي هرب سابقًا من جبال جينغ. إنه يقترب من الحصن ١١١ بأقصى سرعة الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل تشينغ تشن، “كم من الوقت سيستغرق الأمر حتى يصل إلى القلعة 111؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وافق تشينغ يي على طلب تشينغ تشن فقط لأنه كان خائفًا من أن تشينغ تشن لن يسمح له بالوصول إلى الخطوط الأمامية.
“نصف يوم على الأكثر”، قال شو مان.
منذ أن بدأ دراسة الشؤون العسكرية في المدرسة الابتدائية، كان دائمًا مفتونًا بالمعارك الشهيرة المسجلة في الكتب المدرسية.
نهض تشينغ تشن واستدار ليقول للو لان وتشو تشي: “حان وقت الرحيل. ظهور هذا الوحش المفاجئ يدل على أن رحلتنا من الشمال الغربي على وشك الوصول. إن لم أكن مخطئًا، فلا بد أن رين شياوسو قد جاء ليقلنا شخصيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشينغ تشن للحظة ثم قال: “لا يزال 30%، ولكن هذا يكفي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد هناك أي خط اتصال بين الجنوب الغربي والشمال الغربي. ومع ذلك، كان لتشينغ تشن طريقته الخاصة في تحديد الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر تشينغ تشن للحظة ثم قال: “لا يزال 30%، ولكن هذا يكفي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن تشينغ شين انتظر بهدوء تحت مصباح الحائط، على أمل أن يتم قبوله في مجموعتهم حتى لا يشعر بالوحدة بعد الآن.
كان صاحب الرؤية الحقيقية ماهرًا في رؤية ما هو أبعد من السطح.
عندما مر الجنود الذين يتحكم بهم الذكاء الاصطناعي عبر حقل الألغام، بدا وكأنهم يعرفون مسبقًا مكان الألغام المزروعة وكانوا ببساطة يدورون حولها.
يبدو أن رين شياوسو هو الشخص الوحيد القادر على إجبار الذكاء الاصطناعي على إرسال مثل هذا الوحش.
وفي البرية، كانت هناك قاطرة بخارية تتجه بسرعة نحو الجنوب.
كان يشك في تشينغ شين ويتساءل عن دوافعه. استجوبه وسخر منه مرارًا وتكرارًا، لكن تشينغ شين لم يُبدِ أي غضب.
تنهد تشو تشي وقال: “لقد أصبح رين شياوسو بالفعل القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي، ومع ذلك فهو لا يزال على استعداد للمخاطرة لإنقاذنا. أنت حقًا مؤثر جدًا، أليس كذلك؟”
قبل وصوله إلى خط دفاع الجبال الثلاثة، أمر تشينغ تشن تشينغ يي بالانسحاب وفقًا للخطة. وافق تشينغ يي على الفور، لكنه في الحقيقة لم يكن ينوي المغادرة منذ البداية.
ثم بدأ رحلة الحياة التي لم يندم عليها.
هز تشينغ تشن رأسه. “لا علاقة للأمر بالتأثير. كل ما في الأمر أن هذه الحرب تتطلب بقائي على قيد الحياة، أو على الأقل أن يصل أحدنا إلى الشمال الغربي حيًا. سأشارككم جميعًا الجزء الأخير من الخطة في طريقنا إلى هناك. بغض النظر عمن سيصل منا في النهاية إلى الشمال الغربي، فسيكونون عونًا حاسمًا لهذه الحرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لو لان حزينة بعض الشيء. “تشو تشي، لقد بذلتُ جهدًا كبيرًا في تحضير الأرز المقلي لكم جميعًا. قشرتُ الثوم والبصل، وغسلتُ الأرز، واستغرقتُ كل هذا الوقت في تحضير هذه الوجبة. وأنتَ تتناول هذا الأرز المقلي العطري مع صلصة الصويا، ألا تعتقد أن عليكَ أن تقول لي شيئًا؟”
سألت لوه لان فجأة، “ما هي فرصنا في الفوز برأيك الآن؟”
ولكن فجأة، طار عصفور إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش وفي فمه أنبوب خشبي.
فكر تشينغ تشن للحظة ثم قال: “لا يزال 30%، ولكن هذا يكفي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وافق تشينغ يي على طلب تشينغ تشن فقط لأنه كان خائفًا من أن تشينغ تشن لن يسمح له بالوصول إلى الخطوط الأمامية.
يبدو أن زيرو قد اكتشف بالفعل سبب تراجعهم، لذلك أراد تدمير مدخلهم المسحور بشكل مباشر.
بهذا، فتح شو مان ممرًا سريًا في قصر جينكو. سألت لو لان: “هل هذا هو النفق السري الذي كنتما تدخلان إليه أنتِ والأخ الثالث لتبديل هويتيهما؟”
وبعد كل هذا، إذا لم يتم إزالة الألغام الأرضية، فإن التقدم الإضافي لن يؤدي إلا إلى الموت.
“هممم.” أومأ تشينغ تشن. “لقد كان الأمر صعبًا عليه.”
لكن المشكلة كانت أنه إذا ذهب تشانغ هاو لإغلاق الباب المسحور الآن، فلن يكون لديه وقت كافٍ للعودة.
كانت حقول الألغام من أكثر التكتيكات شيوعًا في الحرب. لم تكن الألغام الأرضية باهظة الثمن، بل كان إنتاجها أرخص من ذخائر المدفعية.
تم بناء هذا النفق السري من قبل الرئيس السابق لاتحاد تشينغ وكان قيد الاستخدام بالفعل لعقود من الزمن.
استدار المخادع العظيم وتفاجأ برؤية تشانغ هاو، الشخص الذي قام بتنشيط ذلك الباب المسحور.
في المنطقة الواسعة التي تسيطر عليها القوات العسكرية، كان الجميع يفرون.
ومع ذلك، كان النفق السري مكانًا لأنشطة مشبوهة في الماضي. وكانت تحته أيضًا غرف سرية وسجون. بعد أن استولى تشينغ تشن على قصر جينكو، عثر بداخله على أكثر من 100 هيكل عظمي لنساء.
“يا أخي، دعنا نذهب.” قال تشينغ تشن، “لا يمكننا أن نترك موت الأخ الثالث يذهب سدى.”
كانت حقول الألغام من أكثر التكتيكات شيوعًا في الحرب. لم تكن الألغام الأرضية باهظة الثمن، بل كان إنتاجها أرخص من ذخائر المدفعية.
عرف تشينغ تشن أن أبشع الأفعال في العالم لابد وأن تكون قد حدثت في الداخل هناك.
هز تشينغ تشن رأسه. “لا علاقة للأمر بالتأثير. كل ما في الأمر أن هذه الحرب تتطلب بقائي على قيد الحياة، أو على الأقل أن يصل أحدنا إلى الشمال الغربي حيًا. سأشارككم جميعًا الجزء الأخير من الخطة في طريقنا إلى هناك. بغض النظر عمن سيصل منا في النهاية إلى الشمال الغربي، فسيكونون عونًا حاسمًا لهذه الحرب.”
لم يحدث الذعر المتوقع. انتظر معظم النازحين في منطقة الراحة دورهم.
عبر الأربعة النفق السري. لكن ما إن دخلوا، حتى صُدم لو لان عندما رأى جدران النفق السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما فاجأ قوات اتحاد تشينغ هو أن قوات الذكاء الاصطناعي مرت مباشرة عبر حقل الألغام دون حتى تطهير المنطقة!
نظر تشينغ يي إلى مساعده الموثوق. “لا أستطيع المغادرة.”
كان النفق السري مزينًا بشمعدانات جدارية، وأضاء ضوء أصفر ناعم كلمتين محفورتين حديثًا على الحائط: “الوحدة”.
قبل وصوله إلى خط دفاع الجبال الثلاثة، أمر تشينغ تشن تشينغ يي بالانسحاب وفقًا للخطة. وافق تشينغ يي على الفور، لكنه في الحقيقة لم يكن ينوي المغادرة منذ البداية.
وقف تشينغ تشن ساكنًا. “الأخ الثالث هو من نحت هذا.”
كان النفق السري مزينًا بشمعدانات جدارية، وأضاء ضوء أصفر ناعم كلمتين محفورتين حديثًا على الحائط: “الوحدة”.
فجأة، أصبح بإمكان لو لان أن تتخيل عدد المرات التي وقف فيها تشينغ شين هنا وهو ينتظر دوره للعب تشينغ تشن.
بالنسبة لقوات الذكاء الاصطناعي، كانت مواقع الألغام الأرضية التي تم تحديدها بمثابة إحداثيات محددة يجب على جميع وحدات القتال تجنبها تلقائيًا عند المرور عبر حقل الألغام.
لا بد أن تشينغ شين انتظر بهدوء تحت مصباح الحائط، على أمل أن يتم قبوله في مجموعتهم حتى لا يشعر بالوحدة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الحراس المتمركزون على أرض مرتفعة قد تلقوا أوامر بالفعل بقتل كل طائر يرونه.
هذه البوابة نفسها قابلة للنقل. فمع طريقة رين شياوسو في استخدام بابه المسحور، أدرك الجميع أن الباب المسحور المتحرك أكثر موثوقية.
في كل مرة كان لو لان يفكر في الشكوك التي كان يساوره بشأن تشينغ شين سابقًا، كان يشعر وكأن قلبه كان يُعصر بشدة.
بناءً على وصفه، لم يعد الجنود هم من أحضروه إلى هنا، بل كان رين شياوسو هو من حمله شخصيًا إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يشك في تشينغ شين ويتساءل عن دوافعه. استجوبه وسخر منه مرارًا وتكرارًا، لكن تشينغ شين لم يُبدِ أي غضب.
ومع ذلك، لا بد أن تشينغ شين شعر بحزن شديد في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمتُ المخادعُ العظيم. مرّ عشراتُ الآلافِ من الناسِ عبرَ المدخلِ المسحورِ في اليومينِ الماضيين. لو عادَ جميعُ هؤلاءِ المُهجَّرينَ إلى الحصنِ ١٤٤، لما كانَ يعرفُ كيفَ يُجيبُ رين شياوسو.
“يا أخي، دعنا نذهب.” قال تشينغ تشن، “لا يمكننا أن نترك موت الأخ الثالث يذهب سدى.”
كانت حقول الألغام من أكثر التكتيكات شيوعًا في الحرب. لم تكن الألغام الأرضية باهظة الثمن، بل كان إنتاجها أرخص من ذخائر المدفعية.
“مممم، لا يمكننا أن نترك الأخ الثالث يموت عبثًا”، رددت لو لان مع إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا أخي، دعنا نذهب.” قال تشينغ تشن، “لا يمكننا أن نترك موت الأخ الثالث يذهب سدى.”
سار الأربعة في ظلمة النفق السري. كانت هناك مركبة متوقفة في نهايته. سيتوجه الأربعة، في مركبة واحدة، إلى نقطة الالتقاء على الطريق كما هو مخطط.
ومع ذلك، لم يكن الاختيار صعبًا على تشانغ هاو. حيّا تشانغ هاو المخادع العظيم من بعيد، وقال مبتسمًا: “أيها القائد تشانغ هوشنغ، أنا جندي من الشمال الغربي”.
شرقي الحصن ١١١، كان الغسق يزحف بسرعة فائقة. وفي هذه الأثناء، كان سرب من الطيور يحوم فوق رأسه كسحابة داكنة.
الحقيقة هي أن الأغنياء والأقوياء يتمتعون بالفعل ببعض الامتيازات في العالم.
بعد أن ابتعد لو لان ورفاقه عن القلعة 111، قام داسك على الفور بتغيير الاتجاهات وطارد السيارة.
بناءً على وصفه، لم يعد الجنود هم من أحضروه إلى هنا، بل كان رين شياوسو هو من حمله شخصيًا إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أهمية هذه المعركة هي السماح لزيرو بهزيمة اتحاد تشينغ، أو السماح له بالاعتقاد بأنه هزمهم.
…
في المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش في المعقل رقم 144، كان عشرات الآلاف من كبار السن والنساء والأطفال يصطفون في طوابير للدخول عبر المدخل المسحور.
كان من الواضح أن اتحاد تشينغ كان يمتلك مدفعية جبلية في موقع دفاعي، فضلاً عن مجموعة متنوعة من المدفعية ذات العيار الكبير، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال العدو.
لم يحدث الذعر المتوقع. انتظر معظم النازحين في منطقة الراحة دورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش في المعقل رقم 144، كان عشرات الآلاف من كبار السن والنساء والأطفال يصطفون في طوابير للدخول عبر المدخل المسحور.
بعد أن ابتعد لو لان ورفاقه عن القلعة 111، قام داسك على الفور بتغيير الاتجاهات وطارد السيارة.
كان هناك ماء وطعام متوفران في منطقة الاستراحة، وكان الجميع يحملون ورقةً تُشير إلى رقمهم في الطابور. بين الحين والآخر، كان جندي من جيش الشمال الغربي يأتي وينادي على الأرقام. كان أصحاب الأرقام يصطفون في الخارج ويُقتادون إلى المدخل المسحور.
تحت القيادة الدقيقة للذكاء الاصطناعي، بدأت قوات اتحاد تشينغ في التراجع مهزومة.
ومع ذلك، كان هناك كل أنواع الأشخاص في هذا العالم الفوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن كبار السن والنساء والأطفال فقط هم من يصطفون في الطوابير، بل كان هناك أيضًا التجار البارزون وعائلاتهم.
عندما سمع المخادع العظيم طلقات الرصاص، استدعى رجاله على الفور للتحقق. تجاهل العصفور والتقط الأنبوب الخشبي من الأرض. عندما فتحه، فوجئ برؤية رسالة في داخله: “بعد ثلاث دقائق، سيكون هناك هجوم صاروخي على مدخل البوابة. يرجى إخلاء الحشد. لا تحاولوا تحريك البوابة، وإلا سيُدمر الحصن 144 بالكامل.”
كان وانغ فوجوي قد جهّز مئات من شاحناتهم للاستخدام العسكري، لذا كان عليه بطبيعة الحال أن يمنحهم معاملة تفضيلية. وهكذا، سمح لهم بالمغادرة مباشرةً عبر الباب المسحور دون الحاجة إلى رحلة إخلاء قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ المخادع الكبير على المخاطرة بصحة التحذير المذكور في المذكرة. كان خياره الوحيد هو إبعاد الجميع عن هنا!
الحقيقة هي أن الأغنياء والأقوياء يتمتعون بالفعل ببعض الامتيازات في العالم.
وأدركت القوات المسؤولة عن الاستطلاع عن بعد أن بعض قوات العدو سوف تستدير فجأة قبل أن تطأ قدماها لغمًا أرضيًا.
فجأة ركض أحدهم في اتجاه الباب المسحور.
على الرغم من أن وانغ فوجوي كان بإمكانه ممارسة السيطرة عليهم في أي لحظة، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه أن يمنحهم بعض الحرية بسبب سمعتهم.
وفي البرية، كانت هناك قاطرة بخارية تتجه بسرعة نحو الجنوب.
بعد وصول هؤلاء التجار إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش، كان عليهم أن يصطفوا مثل عامة الناس وينتظروا أن يتم مناداتهم برقمهم.
ومع ذلك، لم يكن الاختيار صعبًا على تشانغ هاو. حيّا تشانغ هاو المخادع العظيم من بعيد، وقال مبتسمًا: “أيها القائد تشانغ هوشنغ، أنا جندي من الشمال الغربي”.
كانت حقول الألغام من أكثر التكتيكات شيوعًا في الحرب. لم تكن الألغام الأرضية باهظة الثمن، بل كان إنتاجها أرخص من ذخائر المدفعية.
لكن بطبيعة الحال، لم يكونوا مستعدين للانتظار. لذلك، اشتروا أرقامًا متقدمة في الطابور بذهبهم، وتوجهوا مبكرًا إلى القلعة ١٧٨ عبر المدخل المسحور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان هؤلاء التجار البارزون قد اشتروا بعض الممتلكات في القلعة 178، حتى يتمكنوا من الانفصال على الفور عن المجموعة والانتقال إلى مكانهم الخاص في المدينة بعد وصولهم.
وكان جيش الشمال الغربي على علم بكل هذا، لكنه لم يتدخل كثيرا.
هكذا كان العالم الحقيقي يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أهمية هذه المعركة هي السماح لزيرو بهزيمة اتحاد تشينغ، أو السماح له بالاعتقاد بأنه هزمهم.
كان الرجل العجوز رين شياوسو الذي أمر الجنود بحمله إلى هنا قد أصبح نوعًا من المشاهير في منطقة الراحة.
روى للنازحين الجدد مرارًا وتكرارًا كيف أُجبر على المجيء إلى هنا على يد القائد المستقبلي. ثم وصف مدى كرم القائد المستقبلي، إذ كان يهتم حتى بشخص تافه مثله.
كان من الممكن للعدو رؤية كل تحركاتهم، ومع ذلك لم يتمكنوا من معرفة تحركات العدو على الإطلاق.
بناءً على وصفه، لم يعد الجنود هم من أحضروه إلى هنا، بل كان رين شياوسو هو من حمله شخصيًا إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش.
في تلك اللحظة، كان أكثر ما أثّر في الرجل العجوز هو سرعة تغيُّر العالم. في الواقع، كان لدى جيش الشمال الغربي طريقةٌ كهذه لنقل الناس آلاف الكيلومترات في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن فجأة، طار عصفور إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش وفي فمه أنبوب خشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود اتحاد تشينغ يتمتعون بشرف كبير، فلم يسبق لهم أن خاضوا حربًا قاسية كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الحراس المتمركزون على أرض مرتفعة قد تلقوا أوامر بالفعل بقتل كل طائر يرونه.
كان عدد قليل جدًا من الناس يعرفون عن خطة التراجع، لكن مساعد تشينغ يي الموثوق به كان واحدًا منهم.
بانج! بانج! دوّت طلقتان ناريتان. أُطلِقَت النار على العصفور الذي يحمل الأنبوب الخشبي في فمه بعنف شديد حتى انفجر ككرة من الريش وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ المخادع الكبير على المخاطرة بصحة التحذير المذكور في المذكرة. كان خياره الوحيد هو إبعاد الجميع عن هنا!
عندما سمع المخادع العظيم طلقات الرصاص، استدعى رجاله على الفور للتحقق. تجاهل العصفور والتقط الأنبوب الخشبي من الأرض. عندما فتحه، فوجئ برؤية رسالة في داخله: “بعد ثلاث دقائق، سيكون هناك هجوم صاروخي على مدخل البوابة. يرجى إخلاء الحشد. لا تحاولوا تحريك البوابة، وإلا سيُدمر الحصن 144 بالكامل.”
تم طرح خيار إنقاذ شخص واحد أو عشرات الآلاف من الأشخاص أمام الجميع مرة أخرى.
صُدم المخادع العظيم للحظة. لا شك أن هذه رسالة من الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن زيرو قد اكتشف بالفعل سبب تراجعهم، لذلك أراد تدمير مدخلهم المسحور بشكل مباشر.
لكن المخادع العظيم لم يستطع فهم شيء. بما أن زيرو أراد إطلاق صاروخ إلى هنا، فلماذا أصدر تحذيرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المخادع العظيم لم يستطع فهم شيء. بما أن زيرو أراد إطلاق صاروخ إلى هنا، فلماذا أصدر تحذيرًا؟
إذن، ما أراد الذكاء الاصطناعي تدميره لم يكن البشر هنا، بل تلك البوابة؟
سألت لوه لان فجأة، “ما هي فرصنا في الفوز برأيك الآن؟”
ما هو الهدف من هذا؟
ولكن فجأة، طار عصفور إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش وفي فمه أنبوب خشبي.
هذه البوابة نفسها قابلة للنقل. فمع طريقة رين شياوسو في استخدام بابه المسحور، أدرك الجميع أن الباب المسحور المتحرك أكثر موثوقية.
سأل تشينغ تشن، “كم من الوقت سيستغرق الأمر حتى يصل إلى القلعة 111؟”
لكن الآن، أراد زيرو منع طريقة الإخلاء هذه مسبقًا.
سأل تشينغ تشن، “كم من الوقت سيستغرق الأمر حتى يصل إلى القلعة 111؟”
لم يكن هناك وقت للتفكير في كل ذلك. زأر المخادع العظيم: “أسرعوا وأخرجوا الجميع من هنا! أسرعوا! كلما ابتعد الجميع عن المدخل المسحور، كان ذلك أفضل!”
يبدو أن زيرو قد اكتشف بالفعل سبب تراجعهم، لذلك أراد تدمير مدخلهم المسحور بشكل مباشر.
لم يكن الجنود على دراية بما يجري، لكن إطاعة الأوامر كانت أمرًا راسخًا في عقولهم. سارع جيش الشمال الغربي إلى إبعاد المُهجّرين. انسحب الجميع بعيدًا عن المدخل المسحور قدر الإمكان.
زأر المخادع العظيم، “إلى أين أنت ذاهب؟ الصواريخ على وشك أن تضرب! لماذا ما زلت تركض عائدًا في مثل هذا الوقت؟ هل تريد أن تموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل جبل جينكو في الخريف، كان الجبل بأكمله مغطى بأوراق ذهبية لامعة بشكل رائع.
كان لدى اتحاد وانغ قوات صواريخ خاصة به. ورغم أن قواتهم الصاروخية كانت أدنى بكثير من قوات اتحاد تشينغ، إلا أنها كانت لا تزال مرعبة بما يكفي.
في تلك اللحظة، كان أكثر ما أثّر في الرجل العجوز هو سرعة تغيُّر العالم. في الواقع، كان لدى جيش الشمال الغربي طريقةٌ كهذه لنقل الناس آلاف الكيلومترات في لحظة.
في الوقت الحالي، كانت المعاقل الأربعة على خط المواجهة على الأرجح ضمن نطاق صواريخ العدو. بمعنى آخر، لم يعد جيش الذكاء الاصطناعي بعيدًا.
بالنسبة لقوات الذكاء الاصطناعي، كانت مواقع الألغام الأرضية التي تم تحديدها بمثابة إحداثيات محددة يجب على جميع وحدات القتال تجنبها تلقائيًا عند المرور عبر حقل الألغام.
في المنطقة الواسعة التي تسيطر عليها القوات العسكرية، كان الجميع يفرون.
في المنطقة الواسعة التي تسيطر عليها القوات العسكرية، كان الجميع يفرون.
في كل مرة كان لو لان يفكر في الشكوك التي كان يساوره بشأن تشينغ شين سابقًا، كان يشعر وكأن قلبه كان يُعصر بشدة.
لم يجرؤ المخادع الكبير على المخاطرة بصحة التحذير المذكور في المذكرة. كان خياره الوحيد هو إبعاد الجميع عن هنا!
كان هذا خيارًا صعبًا. حتى شخصٌ مثل “المخادع العظيم” ذو الخبرة الواسعة سيجد صعوبةً في اتخاذ قرارٍ فوري.
فجأة ركض أحدهم في اتجاه الباب المسحور.
استدار المخادع العظيم وتفاجأ برؤية تشانغ هاو، الشخص الذي قام بتنشيط ذلك الباب المسحور.
قال مساعده الموثوق به: “سيدي، لقد بذلت ما يكفي من الجهد وبذلت قصارى جهدك. اترك الباقي لي. من فضلك تراجع إلى الشمال الغربي مع السيد تشينغ تشن.”
زأر المخادع العظيم، “إلى أين أنت ذاهب؟ الصواريخ على وشك أن تضرب! لماذا ما زلت تركض عائدًا في مثل هذا الوقت؟ هل تريد أن تموت؟”
لقد كان من المقبول أن يتمكن شخص واحد فقط من تجنب الدوس على الألغام الأرضية بهذه الطريقة، ولكن جميع قوات العدو كانت قادرة على تجاهل وجود الألغام تمامًا.
لكن تشانغ هاو استدار وقال: “أخبرني القائد P5092 أنه إذا كان الباب المسحور في خطر التدمير، فيجب تعطيله. وإلا، فسيسقط كل من مر عبر الباب المسحور في اليومين الماضيين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء، على جبل جينكو، كان تشينغ تشن غارقًا في أفكاره وهو يجلس في “البحيرة السوداء”.
ساد الصمتُ المخادعُ العظيم. مرّ عشراتُ الآلافِ من الناسِ عبرَ المدخلِ المسحورِ في اليومينِ الماضيين. لو عادَ جميعُ هؤلاءِ المُهجَّرينَ إلى الحصنِ ١٤٤، لما كانَ يعرفُ كيفَ يُجيبُ رين شياوسو.
لكن المشكلة كانت أنه إذا ذهب تشانغ هاو لإغلاق الباب المسحور الآن، فلن يكون لديه وقت كافٍ للعودة.
بناءً على وصفه، لم يعد الجنود هم من أحضروه إلى هنا، بل كان رين شياوسو هو من حمله شخصيًا إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش.
كان هذا خيارًا صعبًا. حتى شخصٌ مثل “المخادع العظيم” ذو الخبرة الواسعة سيجد صعوبةً في اتخاذ قرارٍ فوري.
تم طرح خيار إنقاذ شخص واحد أو عشرات الآلاف من الأشخاص أمام الجميع مرة أخرى.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ومع ذلك، لا بد أن تشينغ شين شعر بحزن شديد في ذلك الوقت.
كان هذا خيارًا صعبًا. حتى شخصٌ مثل “المخادع العظيم” ذو الخبرة الواسعة سيجد صعوبةً في اتخاذ قرارٍ فوري.
كان من الواضح أن اتحاد تشينغ كان يمتلك مدفعية جبلية في موقع دفاعي، فضلاً عن مجموعة متنوعة من المدفعية ذات العيار الكبير، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال العدو.
روى للنازحين الجدد مرارًا وتكرارًا كيف أُجبر على المجيء إلى هنا على يد القائد المستقبلي. ثم وصف مدى كرم القائد المستقبلي، إذ كان يهتم حتى بشخص تافه مثله.
ومع ذلك، لم يكن الاختيار صعبًا على تشانغ هاو. حيّا تشانغ هاو المخادع العظيم من بعيد، وقال مبتسمًا: “أيها القائد تشانغ هوشنغ، أنا جندي من الشمال الغربي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من المطبخ ومعه ثلاث حصص من الأرز المقلي بصلصة الصويا وأعطاها إلى تشو تشي وتشينغ تشن على التوالي.
وبعد ذلك استدار وركض نحو المبنى حيث يقع المدخل المسحور مثل الفهد الرشيق.
وفي السماء البعيدة، حلقت ثلاثة صواريخ نحيلة ذات ذيول طويلة بسرعة يمكنها اختراق حاجز الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن تشينغ شين انتظر بهدوء تحت مصباح الحائط، على أمل أن يتم قبوله في مجموعتهم حتى لا يشعر بالوحدة بعد الآن.
بعد أكثر من عشرين ثانية، أصابت الصواريخ المدخل المسحور في آنٍ واحد كالصاعقة. تحولت المنطقة الواقعة ضمن دائرة قطرها عشرات الأمتار إلى رماد على الفور. لكن ما كان يقلق المخادع العظيم لم يحدث. لم يتراجع من وصلوا إلى الحصن ١٧٨ عبر المدخل المسحور من البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
سار الأربعة في ظلمة النفق السري. كانت هناك مركبة متوقفة في نهايته. سيتوجه الأربعة، في مركبة واحدة، إلى نقطة الالتقاء على الطريق كما هو مخطط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات