عندما هبط رين شياوسو بخفة على السطح، لم يستقر حتى قبل أن يبذل المزيد من القوة بقدميه ويدفع نفسه للأمام مجددًا. كان الأمر كما لو كان يحمل جهاز دفع أكسيد النيتروز عليه. لو رأى أحد هذا، لبدأ بالتساؤل.
في وقت متأخر من الليل، خيّم الصمت على برج الساحر الواسع. عادت الخادمات إلى غرفهن، ولم يبقَ إلا القليل منهن في غرفة الانتظار تحسبًا لاستدعائهن من قِبل سيدهن الساحر.
هزّ الفرسان رؤوسهم ظنًّا منهم أن الأمر قد يكون مجرد ريح، فلم يشكّوا في أي شيء آخر. ففي النهاية، كان كل شيء هادئًا داخل برج الساحر.
كانوا لا يستأنفون العمل إلا في السادسة من صباح اليوم التالي. مهمتهم الأولى هي تقديم ملابس نظيفة لسيدهم الساحر. إذا كان عليه حضور مناسبة ما خلال اليوم، فعليهم تجهيز عدة مجموعات من الملابس بالتناوب.
كان صائد الجوائز في حيرة. “غنم؟!”
أظهر رين شياوسو ابتسامة وهو يشاهد صائد الجوائز يبتعد تدريجيًا.
ثم يقومون بإعداد وجبة إفطار فاخرة قد تشمل حليب الصويا، وحليب الألبان، والكعك المطهو على البخار، وأعواد العجين المقلية، وما إلى ذلك.
فجأة، ارتفعت ألسنة اللهب الراقصة في الهواء، وبدأت الخيول في الإسطبل تصهل بصوت عالٍ. حتى أنها ركضت بقلق إلى الأمام محاولةً التحرر من لجامها.
سخر صائد الجوائز عقليًا، “يبدو أنك لا ترغب في أن يتم اكتشافك أيضًا، أليس كذلك؟
في البداية، كان رين شياوسو قلقًا من عدم اعتياد الطعام هنا بعد وصوله إلى مملكة السحرة. لكن في النهاية، أدرك أنه بالغ في التفكير. ربما كان تفضيل الطعام آخر ما يجب أن يقلق بشأنه في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كان صائدو المكافآت هؤلاء أكثر يقظة من الناس العاديين. علاوة على ذلك، بدا أنهم مولعون بتنفيذ هجمات مباغتة واغتيالات خفية. وبمجرد أن يكتشفوا أن الوضع غير مناسب، كانوا يفرون بعيدًا دون تردد.
في هذه اللحظة، وبينما كان كل شيء هادئًا في برج الساحر، فتح رين شياوسو، الذي كان مستلقيًا على السرير المخملي، عينيه فجأة وانطلق خارج النافذة مثل السهم.
كان يقيم في الطابق الرابع من برج الساحر. لو صُنِّف برج الساحر قلعة، لكان يقع في الطابق العلوي من أساس القلعة الهيكلي، وفوقه كان البرج.
لم يستطع التحرك هنا. لم يستطع إخبار الغرباء برغبته في سرقة عين بصر ساحر، وإلا لكان ذلك سببًا في استهدافه من قبل جماعة السحرة بأكملها.
كانت واجهة البرج مُغطاة بطوب غير مُستوٍ، فاستخدم رين شياوسو أصابعه القوية لإمساك المقابض بينهما أثناء صعوده. في ظلمة الليل، لم يُلاحظ أحدٌ أن أحدهم كان يُمارس نشاط التسلق الحرّ المنفرد الخطير هنا.
كان صائد الجوائز الحالي يحمل في يده عينًا برتقالية للبصر الحقيقي. لم يكن معروفًا نوع السحر الذي كان يستخدمه للبقاء في الهواء لفترة طويلة، ولكن رؤيته وهو يطير وينزلق في الهواء كان أمرًا غريبًا للغاية.
صعد رين شياوسو بصمت. في هذه الأثناء، في مكان أعلى، كان هناك شخص أسود ينزلق على حبل في الاتجاه المعاكس لرين شياوسو.
كان الإسطبل مغطى بالقش، لذا فإن شرارة خفيفة كانت كافية لإشعال النار فيه، ناهيك عن صائد الجوائز الذي يلقي كرة نارية عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان “شو العجوز”، الذي كان يختبئ في ظلال قبة البرج، قد رأى كل ما كان يحدث. منذ أن جاءت الفريسة، لم يكن لدى الصياد سببٌ لتركها.
كانوا لا يستأنفون العمل إلا في السادسة من صباح اليوم التالي. مهمتهم الأولى هي تقديم ملابس نظيفة لسيدهم الساحر. إذا كان عليه حضور مناسبة ما خلال اليوم، فعليهم تجهيز عدة مجموعات من الملابس بالتناوب.
لكن صائد الجوائز كان أكثر يقظة مما كان متوقعًا. قبل أن يقترب رين شياوسو، لاحظ صائد الجوائز الضجة في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر صائد الجوائز من رين شياوسو وركله من الحائط بكلتا قدميه، وهرب في الهواء برشاقة تشبه الطائرة الورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يقيم في الطابق الرابع من برج الساحر. لو صُنِّف برج الساحر قلعة، لكان يقع في الطابق العلوي من أساس القلعة الهيكلي، وفوقه كان البرج.
في الواقع، كان صائدو المكافآت هؤلاء أكثر يقظة من الناس العاديين. علاوة على ذلك، بدا أنهم مولعون بتنفيذ هجمات مباغتة واغتيالات خفية. وبمجرد أن يكتشفوا أن الوضع غير مناسب، كانوا يفرون بعيدًا دون تردد.
وكان الأمر نفسه بالنسبة لصائد المكافآت الذي واجهه سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، غمرت ريحٌ عاصفةٌ صائدَ الجوائز. كانت خطواته الخفيفة خفيفةً كخطوات بجعة، وكل خطوةٍ يخطوها كانت قفزةً بطول اثني عشر مترًا!
وكان الأمر نفسه بالنسبة لصائد المكافآت الذي واجهه سابقًا.
هزّ الفرسان رؤوسهم ظنًّا منهم أن الأمر قد يكون مجرد ريح، فلم يشكّوا في أي شيء آخر. ففي النهاية، كان كل شيء هادئًا داخل برج الساحر.
عندما توقف، توقف رين شياوسو أيضًا. حدّقا ببعضهما البعض من بعيد.
كان صائد الجوائز الحالي يحمل في يده عينًا برتقالية للبصر الحقيقي. لم يكن معروفًا نوع السحر الذي كان يستخدمه للبقاء في الهواء لفترة طويلة، ولكن رؤيته وهو يطير وينزلق في الهواء كان أمرًا غريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان صائد المكافآت مرتبكًا للغاية ولم يستطع فهم ما كان يقوله رين شياوسو.
ومع ذلك، كان رين شياوسو يعلم جيدًا أن هذه لم تكن رحلة حقيقية.
عندما طار صائد الجوائز، بدا أن الفرسان الذين يحرسون برج الساحر قد لاحظوا شيئًا ما. لكن عندما رفعوا أنظارهم إلى السماء، كان صائد الجوائز قد فر بعيدًا.
هبط صائد الجوائز أمامه تدريجيًا من الجو. قفز بسرعة فوق الأسطح المنخفضة، ظانًا أنه كان بإمكانه التخلص من المطاردة بنجاح.
في الواقع، كان صائدو المكافآت هؤلاء أكثر يقظة من الناس العاديين. علاوة على ذلك، بدا أنهم مولعون بتنفيذ هجمات مباغتة واغتيالات خفية. وبمجرد أن يكتشفوا أن الوضع غير مناسب، كانوا يفرون بعيدًا دون تردد.
هزّ الفرسان رؤوسهم ظنًّا منهم أن الأمر قد يكون مجرد ريح، فلم يشكّوا في أي شيء آخر. ففي النهاية، كان كل شيء هادئًا داخل برج الساحر.
كانت واجهة البرج مُغطاة بطوب غير مُستوٍ، فاستخدم رين شياوسو أصابعه القوية لإمساك المقابض بينهما أثناء صعوده. في ظلمة الليل، لم يُلاحظ أحدٌ أن أحدهم كان يُمارس نشاط التسلق الحرّ المنفرد الخطير هنا.
أظهر رين شياوسو ابتسامة وهو يشاهد صائد الجوائز يبتعد تدريجيًا.
فكر في هذا، فاندفع فجأةً يسارًا. في الوقت نفسه، أضاءت عين البصر في يده، واندفعت كرة من اللهب المشتعل نحو إسطبل.
بطبيعة الحال، لم يتمكن الطرف الآخر من اكتشافه إلا لأنه سمح بذلك. وإلا، لو كان العجوز شو هو من بادر، لما كان هناك الكثير من السحرة في العالم ممن يستطيعون تفادي هجوم العجوز شو المباغت. وهذا ينطبق حتى على البشر الخارقين في السهول الوسطى.
كان يقيم في الطابق الرابع من برج الساحر. لو صُنِّف برج الساحر قلعة، لكان يقع في الطابق العلوي من أساس القلعة الهيكلي، وفوقه كان البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما يتعلق بالاغتيال، كان رين شياوسو خبيرًا بارزًا في هذا المجال. وإلا، هل كان اتحاد تشو ليخشاه إلى هذه الدرجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكن من التنفس الصعداء بشكل كامل، استدار ورأى الشاب خلفه لا يزال يطارده بهدوء عن كثب!
وبطبيعة الحال، قد لا تكون أساليبه خفية بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن طالما كانت النتيجة واحدة، فإن العملية لم تكن ذات أهمية كبيرة.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ألقى رين شياوسو نظرة على الفرسان الذين يحرسون برج الساحر قبل أن يقفز نحو أسطح المباني السكنية الأخرى في المسافة مع أولد شو الذي يتبعه عن كثب.
بطبيعة الحال، لم يتمكن الطرف الآخر من اكتشافه إلا لأنه سمح بذلك. وإلا، لو كان العجوز شو هو من بادر، لما كان هناك الكثير من السحرة في العالم ممن يستطيعون تفادي هجوم العجوز شو المباغت. وهذا ينطبق حتى على البشر الخارقين في السهول الوسطى.
لم يستطع التحرك هنا. لم يستطع إخبار الغرباء برغبته في سرقة عين بصر ساحر، وإلا لكان ذلك سببًا في استهدافه من قبل جماعة السحرة بأكملها.
في البداية، كان رين شياوسو قلقًا من عدم اعتياد الطعام هنا بعد وصوله إلى مملكة السحرة. لكن في النهاية، أدرك أنه بالغ في التفكير. ربما كان تفضيل الطعام آخر ما يجب أن يقلق بشأنه في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد اللياقة البدنية لأشخاص مثل رين شياوسو خاضعة لقوانين نيوتن. كان لا بد من ترك ذلك لأخيه الأصغر، توتون.
عندما هبط رين شياوسو بخفة على السطح، لم يستقر حتى قبل أن يبذل المزيد من القوة بقدميه ويدفع نفسه للأمام مجددًا. كان الأمر كما لو كان يحمل جهاز دفع أكسيد النيتروز عليه. لو رأى أحد هذا، لبدأ بالتساؤل.
أيقظت هذه الضجة سكان المدينة. بدأ أحدهم يصرخ: “أطفئوا النار! أطفئوا النار!”
ما تعلموه عن الفيزياء على مر السنين.
في هذه اللحظة، وبينما كان كل شيء هادئًا في برج الساحر، فتح رين شياوسو، الذي كان مستلقيًا على السرير المخملي، عينيه فجأة وانطلق خارج النافذة مثل السهم.
لم تعد اللياقة البدنية لأشخاص مثل رين شياوسو خاضعة لقوانين نيوتن. كان لا بد من ترك ذلك لأخيه الأصغر، توتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ الفرسان رؤوسهم ظنًّا منهم أن الأمر قد يكون مجرد ريح، فلم يشكّوا في أي شيء آخر. ففي النهاية، كان كل شيء هادئًا داخل برج الساحر.
هبط صائد الجوائز أمامه تدريجيًا من الجو. قفز بسرعة فوق الأسطح المنخفضة، ظانًا أنه كان بإمكانه التخلص من المطاردة بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن عندما استدار صائد الجوائز، فوجئ برؤية رين شياوسو يبتسم له من خلفه مباشرة.
في هذه الأثناء، كان رين شياوسو في حيرة شديدة. ذلك لأن صوت الطرف الآخر كان بوضوح صوت فتاة شابة…
صُدم صائد الجوائز. كان مندهشًا من قدرة الشاب على اللحاق به. علاوة على ذلك، لم يُصدر أي صوت. كان كالشبح!
لكن لم يكن لديه وقت للتفكير كثيرًا. في ظل هذه الظروف، لم يكن أمامه سوى إلقاء تعويذة أخرى لزيادة سرعته.
فجأةً، غمرت ريحٌ عاصفةٌ صائدَ الجوائز. كانت خطواته الخفيفة خفيفةً كخطوات بجعة، وكل خطوةٍ يخطوها كانت قفزةً بطول اثني عشر مترًا!
شعر صائد الجوائز براحة أكبر عندما سمع ذلك. بهذه الطريقة، ربما يستطيع تأخير العدو خلفه قدر الإمكان.
لكن بعد أن زاد من سرعته، استدار وفوجئ بأنه لا يزال عاجزًا عن التخلص من الشاب الذي خلفه. علاوة على ذلك، ظلت ابتسامة الشاب ثابتة كما لو كان في غاية الاسترخاء.
لكن صائد الجوائز كان أكثر يقظة مما كان متوقعًا. قبل أن يقترب رين شياوسو، لاحظ صائد الجوائز الضجة في الأسفل.
في تلك اللحظة، أدرك صائد الجوائز أن الشاب المُطارد أسرع منه بكثير. ولم يُبادر بالهجوم عليه لأنه أراد إجباره على مغادرة المدينة.
كانت واجهة البرج مُغطاة بطوب غير مُستوٍ، فاستخدم رين شياوسو أصابعه القوية لإمساك المقابض بينهما أثناء صعوده. في ظلمة الليل، لم يُلاحظ أحدٌ أن أحدهم كان يُمارس نشاط التسلق الحرّ المنفرد الخطير هنا.
أيقظت هذه الضجة سكان المدينة. بدأ أحدهم يصرخ: “أطفئوا النار! أطفئوا النار!”
سخر صائد الجوائز عقليًا، “يبدو أنك لا ترغب في أن يتم اكتشافك أيضًا، أليس كذلك؟
انتاب الذعر صائد الجوائز. فكّر للحظة قبل أن يتوقف أخيرًا على سطح مستودع مهجور ويستدير لمواجهة رين شياوسو.
عندما طار صائد الجوائز، بدا أن الفرسان الذين يحرسون برج الساحر قد لاحظوا شيئًا ما. لكن عندما رفعوا أنظارهم إلى السماء، كان صائد الجوائز قد فر بعيدًا.
فكر في هذا، فاندفع فجأةً يسارًا. في الوقت نفسه، أضاءت عين البصر في يده، واندفعت كرة من اللهب المشتعل نحو إسطبل.
ولكن عندما استدار صائد الجوائز، فوجئ برؤية رين شياوسو يبتسم له من خلفه مباشرة.
كان الإسطبل مغطى بالقش، لذا فإن شرارة خفيفة كانت كافية لإشعال النار فيه، ناهيك عن صائد الجوائز الذي يلقي كرة نارية عليه.
فجأة، ارتفعت ألسنة اللهب الراقصة في الهواء، وبدأت الخيول في الإسطبل تصهل بصوت عالٍ. حتى أنها ركضت بقلق إلى الأمام محاولةً التحرر من لجامها.
انتاب الذعر صائد الجوائز. فكّر للحظة قبل أن يتوقف أخيرًا على سطح مستودع مهجور ويستدير لمواجهة رين شياوسو.
كانت أعنة الخيول مربوطة بالأعمدة الخشبية الثقيلة في الإسطبل. ومع استمرار الخيول في النضال، انهار الإسطبل بأكمله.
وفي هذه الأثناء، رأى بعض الناس أيضًا أشخاصًا يطيرون فوق الأسطح ويصرخون بأن شخصًا ما ارتكب حريقًا متعمدًا.
أيقظت هذه الضجة سكان المدينة. بدأ أحدهم يصرخ: “أطفئوا النار! أطفئوا النار!”
في هذه اللحظة، وبينما كان كل شيء هادئًا في برج الساحر، فتح رين شياوسو، الذي كان مستلقيًا على السرير المخملي، عينيه فجأة وانطلق خارج النافذة مثل السهم.
عندما طار صائد الجوائز، بدا أن الفرسان الذين يحرسون برج الساحر قد لاحظوا شيئًا ما. لكن عندما رفعوا أنظارهم إلى السماء، كان صائد الجوائز قد فر بعيدًا.
“اذهب واحضر الماء من البئر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء، رأى بعض الناس أيضًا أشخاصًا يطيرون فوق الأسطح ويصرخون بأن شخصًا ما ارتكب حريقًا متعمدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر صائد الجوائز براحة أكبر عندما سمع ذلك. بهذه الطريقة، ربما يستطيع تأخير العدو خلفه قدر الإمكان.
كانوا لا يستأنفون العمل إلا في السادسة من صباح اليوم التالي. مهمتهم الأولى هي تقديم ملابس نظيفة لسيدهم الساحر. إذا كان عليه حضور مناسبة ما خلال اليوم، فعليهم تجهيز عدة مجموعات من الملابس بالتناوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبل أن يتمكن من التنفس الصعداء بشكل كامل، استدار ورأى الشاب خلفه لا يزال يطارده بهدوء عن كثب!
بصراحة، لم يبدُ على رين شياوسو أي ارتباك. كانت أمامه جائزة كبيرة كعين البصر البرتقالية، فكيف يتخلى عن المطاردة هكذا؟
علاوة على ذلك، بسبب سرعته، كان من المستحيل على سكان المدينة أن يلاحظوا مظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكن من التنفس الصعداء بشكل كامل، استدار ورأى الشاب خلفه لا يزال يطارده بهدوء عن كثب!
لم يستطع التحرك هنا. لم يستطع إخبار الغرباء برغبته في سرقة عين بصر ساحر، وإلا لكان ذلك سببًا في استهدافه من قبل جماعة السحرة بأكملها.
انتاب الذعر صائد الجوائز. فكّر للحظة قبل أن يتوقف أخيرًا على سطح مستودع مهجور ويستدير لمواجهة رين شياوسو.
في هذه اللحظة، وبينما كان كل شيء هادئًا في برج الساحر، فتح رين شياوسو، الذي كان مستلقيًا على السرير المخملي، عينيه فجأة وانطلق خارج النافذة مثل السهم.
عندما توقف، توقف رين شياوسو أيضًا. حدّقا ببعضهما البعض من بعيد.
قال صائد الجوائز ببرود: “هل أنت خادم ذلك الساحر؟”
ضحك رن شياوسو وقال: “إنه ‘مُدبر’. لا تُقلل من شأني كما يحلو لك. أنا مختلف عن عامة الناس.”
كان يقيم في الطابق الرابع من برج الساحر. لو صُنِّف برج الساحر قلعة، لكان يقع في الطابق العلوي من أساس القلعة الهيكلي، وفوقه كان البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صائد الجوائز في حيرة. “غنم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، وبينما كان كل شيء هادئًا في برج الساحر، فتح رين شياوسو، الذي كان مستلقيًا على السرير المخملي، عينيه فجأة وانطلق خارج النافذة مثل السهم.
“كان صائد المكافآت مرتبكًا للغاية ولم يستطع فهم ما كان يقوله رين شياوسو.
عندما طار صائد الجوائز، بدا أن الفرسان الذين يحرسون برج الساحر قد لاحظوا شيئًا ما. لكن عندما رفعوا أنظارهم إلى السماء، كان صائد الجوائز قد فر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد رين شياوسو بصمت. في هذه الأثناء، في مكان أعلى، كان هناك شخص أسود ينزلق على حبل في الاتجاه المعاكس لرين شياوسو.
في هذه الأثناء، كان رين شياوسو في حيرة شديدة. ذلك لأن صوت الطرف الآخر كان بوضوح صوت فتاة شابة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان رين شياوسو يعلم جيدًا أن هذه لم تكن رحلة حقيقية.
في البداية، كان رين شياوسو قلقًا من عدم اعتياد الطعام هنا بعد وصوله إلى مملكة السحرة. لكن في النهاية، أدرك أنه بالغ في التفكير. ربما كان تفضيل الطعام آخر ما يجب أن يقلق بشأنه في هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		