*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حمل رين شياوسو الخروف وسار نحو الموقع التالي. وفي طريقه، قال لتشانغ جينغلين: “أرأيتَ، ألم أقل إن هناك شيئًا غريبًا في هذين الخروفين؟ هل يتبعنا أي خروف شريف هكذا؟ من المستحيل أن يكون الخروف الذي يتبعنا شريفًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيتُ رجلاً غريبًا يرتدي رداءً رماديًا يقترب منا بسرعة. ألم نقل إننا نريد صيد سمكة كبيرة؟ يبدو أننا اصطدناها. ابتعد رين شياوسو عن الخروف وقال: “لكن من الأفضل لكم المغادرة أولًا تحسبًا لإصابة في المعركة. يمكنكم العودة بعد ثماني ساعات. حينها، مهما كان القادم، ستنتهي المعركة حتمًا.”
سأل رين شياوسو الخروف، “ما أنت حقًا؟”
تساءل تشانغ جينغلين: “لماذا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ هل تقصد أننا لسنا صادقين؟”
بصراحة، لم يكن رين شياوسو متأكدًا من ماهية هذا الخروف. هل هو قوة خارقة لشخص ما؟ أم ربما شيء آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رن شياوسو: “مهم، لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر دقائق، استعاد وعيه تدريجيًا. في تلك اللحظة، كان يسمع حتى صوت طقطقة حطب الوقود المشتعل في المطبخ.
في الواقع، أدركا أن هناك شيئًا غريبًا بشأن الأغنام الليلة الماضية. لكن في تلك اللحظة، ضغطت تشانغ جينغلين على كتف رين شياوسو وأشارت له ألا ينزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الحراس النظرات دون أن يسألوا. في هذه الأثناء، بدا أن تشانغ جينغلين قد فهم شيئًا ما. “هل أنت قلق من قدرة الأغنام على نقل المعلومات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر دقائق، استعاد وعيه تدريجيًا. في تلك اللحظة، كان يسمع حتى صوت طقطقة حطب الوقود المشتعل في المطبخ.
ثم أمر تشانغ جينجلين القلعة 178 بإبلاغ المواقع المختلفة لمراقبة أي أشخاص مشبوهين يظهرون في محيطهم.
في النهاية، لم يعثر رجال الأمن على أي أشخاص مشبوهين، بل اكتشفوا خروفين مثيرين للريبة.
ضحك رن شياوسو بخفة. وقال للحارس الجانبي: “افرك المرجل في المطبخ. أعتقد أن هذا الخروف ربما أصيب بضربة شمس. هيا نطبخه ونأكله.”
ظنّ رن شياوسو وتشانغ جينغلين أن هؤلاء قد يكونون جواسيس المجوس، فخطّطا للقبض عليهما لأغراض البحث.
أحس الكبش بنارٍ تشتعل في جسده. دون أن يدري، تغيرت نظرته إلى النعجة. لكن عقله لم يسمح له بفعل هذا الشيء المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياوسو لم يقبض على الخروفين وسمح لأحدهما بالهروب بدلاً من ذلك.
في النهاية، لم يعثر رجال الأمن على أي أشخاص مشبوهين، بل اكتشفوا خروفين مثيرين للريبة.
سأل تشانغ جينجلين، “هل تخطط لإغراء الخصم بالسماح لهروب خروف واحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر دقائق، استعاد وعيه تدريجيًا. في تلك اللحظة، كان يسمع حتى صوت طقطقة حطب الوقود المشتعل في المطبخ.
“مممم، هذا منطقي.” أومأ تشانغ جينجلين برأسه.
قال رين شياوسو مبتسمًا: “السيد تشانغ مُحق. بما أن الطرف الآخر يختبئ خارج نطاق مراقبة مواقعنا، فليس من السهل علينا العثور عليه. في هذه الحالة، لنرَ إن كان بإمكاننا إقناعه بالبحث عنا.”
ولم تكن الخروفة تعرف حتى ما هي تلك المادة السوداء الموجودة على العشب، فكيف تستطيع أن تأكلها؟
صُدم رين شياوسو. “ألن تقولي “ابق آمنًا” أو ما شابه؟ ستغادرين هكذا؟”
توجه الاثنان مباشرةً إلى أقرب نقطة مراقبة. عندما رأى الحارس أن رين شياوسو قد أحضر خروفًا، تأثر. “نحن ممتنون جدًا لزيارتنا من قبل قائد المستقبل وقائد الحصن. لا داعي لإحضار خروف أيضًا. يا له من خروف ضخم! لا يمكننا إنهاؤه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الخروف ذلك، انتابها الذعر. أيُّ استعدادٍ نفسي؟ كم كان هذا الرجل مُتحضرًا ليُهيئها نفسيًا قبل ذبحها وأكلها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس رين شياوسو الكبش مع النعجة. بدأ يلهث بشدة، لكنه ظلّ بعيدًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياوسو مستمتعًا. “لا يمكنكما تناول هذا، لكن لا يزال بإمكاني تحضير بعض لحم الضأن لكما.”
حدق تشانغ جينجلين بعمق في عيون رين شياوسو قبل أن يستدير ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، أخرج رين شياوسو بعض قطع الذهب وسلّمها للحراس. وأمرهم بشراء خروف آخر من الرعاة القريبين، مؤكدًا أنها لا بد أن تكون نعجة.
في اللحظة الأخيرة، وقبل أن تقترب النعجة من الكبش، أخرجه رين شياوسو وقال لتشانغ جينغلين: “سيد تشانغ، أظن أن هذا الخروف بشري. ربما لا يملك وسيلة للعودة إلى هيئته البشرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تذكروا، من الآن فصاعدًا، لا تخاطبونا بالقائد تشانغ والقائد المستقبلي بعد الآن،” ذكّرهم رين شياوسو. “فقط استخدموا السيد تشانغ ورين شياوسو عند مخاطبتنا.”
في اللحظة الأخيرة، وقبل أن تقترب النعجة من الكبش، أخرجه رين شياوسو وقال لتشانغ جينغلين: “سيد تشانغ، أظن أن هذا الخروف بشري. ربما لا يملك وسيلة للعودة إلى هيئته البشرية.”
تبادل الحراس النظرات دون أن يسألوا. في هذه الأثناء، بدا أن تشانغ جينغلين قد فهم شيئًا ما. “هل أنت قلق من قدرة الأغنام على نقل المعلومات؟”
أحس الكبش بنارٍ تشتعل في جسده. دون أن يدري، تغيرت نظرته إلى النعجة. لكن عقله لم يسمح له بفعل هذا الشيء المرعب.
هذا صحيح. لدى ليويوان أيضًا كائن خارق للطبيعة بجانبه، قادر على التحكم بالطيور الجارحة. يستطيع هذا الصقر نقل ما يراه ويسمعه إلى صاحب القوة. قال رين شياوسو: “في النهاية، مكانتنا حساسة بعض الشيء. إذا تجمع عدد كبير من السحرة خارج نطاق مراقبة مواقعنا الخارجية واكتشفوا هويتنا من خلال هذه الأغنام، أخشى أن يهاجمونا بشراسة شديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مممم، هذا منطقي.” أومأ تشانغ جينجلين برأسه.
قال رين شياوسو مبتسمًا: “السيد تشانغ مُحق. بما أن الطرف الآخر يختبئ خارج نطاق مراقبة مواقعنا، فليس من السهل علينا العثور عليه. في هذه الحالة، لنرَ إن كان بإمكاننا إقناعه بالبحث عنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الخروف ذلك، انتابها الذعر. أيُّ استعدادٍ نفسي؟ كم كان هذا الرجل مُتحضرًا ليُهيئها نفسيًا قبل ذبحها وأكلها؟
كان تشانغ جينغلين أكثر براعة في المعرفة والقيادة العسكرية. لكن فيما يتعلق بالمناوشات بين الكائنات الخارقة للطبيعة والشعور بالحذر في البرية، كان تشانغ جينغلين أدنى بكثير من رين شياوسو. وهذا يُعَدّ خبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ جينجلين، “كيف عرفت ذلك؟”
في النهاية، لولا رين شياوسو، لما اكتشفوا أن خروفين كانا يراقبانهم كل هذا الوقت. قد يبدو هذا الموقف لا يُصدق حتى لو كان مرتبطًا بأشخاص آخرين.
عندما عاد الحارس مع النعجة، سكب رين شياوسو وعاءً من الماء البارد على رأس الخروف الأسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت الأغنام وأطلقت صوت باا قبل أن تستمر في التظاهر بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك رن شياوسو بخفة. وقال للحارس الجانبي: “افرك المرجل في المطبخ. أعتقد أن هذا الخروف ربما أصيب بضربة شمس. هيا نطبخه ونأكله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى الخروف رين شياوسو يسحب حفنة من العشب من جانب البؤرة الاستيطانية. لكنه لم يُطعمها للخروف مباشرةً، بل أخرج قارورة صغيرة من الدواء الأسود من مخزنه ووضعها على العشب قبل أن يقربها من فم الخروف.
عندما سمعت الخروفة هذا، ثَقَت على الفور وأغمي عليها. هذه المرة، أغمي عليها حقًا.
أولًا، كان رين شياوسو متأكدًا من وجود أمر غريب في الخروف. الآن، كل ما كان عليه معرفته هو ما إذا كان يتحكم به أحد أم أنه واعي بذاته.
سأل رين شياوسو الخروف، “ما أنت حقًا؟”
بعد عشر دقائق، استعاد وعيه تدريجيًا. في تلك اللحظة، كان يسمع حتى صوت طقطقة حطب الوقود المشتعل في المطبخ.
أولًا، كان رين شياوسو متأكدًا من وجود أمر غريب في الخروف. الآن، كل ما كان عليه معرفته هو ما إذا كان يتحكم به أحد أم أنه واعي بذاته.
وقفت ونظرت إلى رين شياوسو في خوف.
كان تشانغ جينغلين أكثر براعة في المعرفة والقيادة العسكرية. لكن فيما يتعلق بالمناوشات بين الكائنات الخارقة للطبيعة والشعور بالحذر في البرية، كان تشانغ جينغلين أدنى بكثير من رين شياوسو. وهذا يُعَدّ خبرة.
كان تشانغ جينغلين أكثر براعة في المعرفة والقيادة العسكرية. لكن فيما يتعلق بالمناوشات بين الكائنات الخارقة للطبيعة والشعور بالحذر في البرية، كان تشانغ جينغلين أدنى بكثير من رين شياوسو. وهذا يُعَدّ خبرة.
بصراحة، لم يكن رين شياوسو متأكدًا من ماهية هذا الخروف. هل هو قوة خارقة لشخص ما؟ أم ربما شيء آخر؟
عندما سمعت الخروفة هذا، ثَقَت على الفور وأغمي عليها. هذه المرة، أغمي عليها حقًا.
في هذه الأثناء، لم يكن الخروف متأكدًا إن كان رين شياوسو قد اكتشف هويته أم أنه أراد فقط الحصول على لحم ضأن. على أي حال، كان الطرفان لا يزالان في مرحلة التحقيق.
حمل رين شياوسو الخروف وسار نحو الموقع التالي. وفي طريقه، قال لتشانغ جينغلين: “أرأيتَ، ألم أقل إن هناك شيئًا غريبًا في هذين الخروفين؟ هل يتبعنا أي خروف شريف هكذا؟ من المستحيل أن يكون الخروف الذي يتبعنا شريفًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى الخروف رين شياوسو يستدير ويقول لتشانغ جينغلين: “سيد تشانغ، ادخل الغرفة أولًا واسترح. سأُهيئ هذا الخروف نفسيًا.”
رأى الخروف رين شياوسو يستدير ويقول لتشانغ جينغلين: “سيد تشانغ، ادخل الغرفة أولًا واسترح. سأُهيئ هذا الخروف نفسيًا.”
عندما سمعت الخروف ذلك، انتابها الذعر. أيُّ استعدادٍ نفسي؟ كم كان هذا الرجل مُتحضرًا ليُهيئها نفسيًا قبل ذبحها وأكلها؟
قال رين شياوسو مبتسمًا: “السيد تشانغ مُحق. بما أن الطرف الآخر يختبئ خارج نطاق مراقبة مواقعنا، فليس من السهل علينا العثور عليه. في هذه الحالة، لنرَ إن كان بإمكاننا إقناعه بالبحث عنا.”
عندما سمعت الخروفة هذا، ثَقَت على الفور وأغمي عليها. هذه المرة، أغمي عليها حقًا.
ومع ذلك، سمعت رين شياوسو يخاطب تشانغ جينغلين باسم السيد تشانغ، ويطلب منه أن يرتاح في الغرفة. وهذا يتفق تمامًا مع شكوكها في أن الشخصين تربطهما علاقة سيد وخادم.
عندما سمعت الخروفة هذا، ثَقَت على الفور وأغمي عليها. هذه المرة، أغمي عليها حقًا.
سأل رين شياوسو الخروف، “ما أنت حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باا؟”
لكن رين شياوسو عبس فجأةً وقال للحارسين: “خذا السيد تشانغ وارحلا الآن!”
عندما سمعت الخروفة هذا، ثَقَت على الفور وأغمي عليها. هذه المرة، أغمي عليها حقًا.
“سيكون من الصعب التغلب على هذا مع وجود حاجز اللغة.” حك رين شياوسو رأسه.
ثم رأى الخروف رين شياوسو يسحب حفنة من العشب من جانب البؤرة الاستيطانية. لكنه لم يُطعمها للخروف مباشرةً، بل أخرج قارورة صغيرة من الدواء الأسود من مخزنه ووضعها على العشب قبل أن يقربها من فم الخروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الحراس النظرات دون أن يسألوا. في هذه الأثناء، بدا أن تشانغ جينغلين قد فهم شيئًا ما. “هل أنت قلق من قدرة الأغنام على نقل المعلومات؟”
ولم تكن الخروفة تعرف حتى ما هي تلك المادة السوداء الموجودة على العشب، فكيف تستطيع أن تأكلها؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في هذه الأثناء، لم يكن الخروف متأكدًا إن كان رين شياوسو قد اكتشف هويته أم أنه أراد فقط الحصول على لحم ضأن. على أي حال، كان الطرفان لا يزالان في مرحلة التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبل أن يتمكن من الهرب، أمسكه رين شياوسو من رقبته ووضع العشب في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ جينجلين، “كيف عرفت ذلك؟”
“ماذا حدث؟” تساءل تشانغ جينجلين.
أولًا، كان رين شياوسو متأكدًا من وجود أمر غريب في الخروف. الآن، كل ما كان عليه معرفته هو ما إذا كان يتحكم به أحد أم أنه واعي بذاته.
لكن رين شياوسو عبس فجأةً وقال للحارسين: “خذا السيد تشانغ وارحلا الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبس رين شياوسو الكبش مع النعجة. بدأ يلهث بشدة، لكنه ظلّ بعيدًا عنها.
سأل رين شياوسو الخروف، “ما أنت حقًا؟”
أحس الكبش بنارٍ تشتعل في جسده. دون أن يدري، تغيرت نظرته إلى النعجة. لكن عقله لم يسمح له بفعل هذا الشيء المرعب.
بعد ذلك، أخرج رين شياوسو بعض قطع الذهب وسلّمها للحراس. وأمرهم بشراء خروف آخر من الرعاة القريبين، مؤكدًا أنها لا بد أن تكون نعجة.
ولكن حتى عندما حاول تجنب ذلك، اقتربت النعجة منه عندما شعرت بالنفس يخرج من أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رين شياوسو لم يقبض على الخروفين وسمح لأحدهما بالهروب بدلاً من ذلك.
كاد خادم الساحر أن يُصاب باليأس. تذكر ابتسامة الخادم الشاب، وتساءل كيف يُمكن لإنسانٍ لعينٍ أن يفعل هذا.
“تذكروا، من الآن فصاعدًا، لا تخاطبونا بالقائد تشانغ والقائد المستقبلي بعد الآن،” ذكّرهم رين شياوسو. “فقط استخدموا السيد تشانغ ورين شياوسو عند مخاطبتنا.”
في اللحظة الأخيرة، وقبل أن تقترب النعجة من الكبش، أخرجه رين شياوسو وقال لتشانغ جينغلين: “سيد تشانغ، أظن أن هذا الخروف بشري. ربما لا يملك وسيلة للعودة إلى هيئته البشرية.”
في اللحظة الأخيرة، وقبل أن تقترب النعجة من الكبش، أخرجه رين شياوسو وقال لتشانغ جينغلين: “سيد تشانغ، أظن أن هذا الخروف بشري. ربما لا يملك وسيلة للعودة إلى هيئته البشرية.”
سأل تشانغ جينجلين، “كيف عرفت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، لم يعثر رجال الأمن على أي أشخاص مشبوهين، بل اكتشفوا خروفين مثيرين للريبة.
أطعمته دواءً. لو كان خروفًا في البداية، لكان قد استسلم لرغباته الآن. لا بد أن إرادته كإنسان هي التي جعلته يكبح جماح نفسه. ضحك رين شياوسو بخفة.
تساءل تشانغ جينغلين: “لماذا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ هل تقصد أننا لسنا صادقين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكّر تشانغ جينغلين في هذا الأمر للحظة. مع أن استنتاج رين شياوسو كان سطحيًا وبسيطًا بعض الشيء، إلا أنه كان منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رن شياوسو: “مهم، لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياوسو عبس فجأةً وقال للحارسين: “خذا السيد تشانغ وارحلا الآن!”
ولم تكن الخروفة تعرف حتى ما هي تلك المادة السوداء الموجودة على العشب، فكيف تستطيع أن تأكلها؟
“ماذا حدث؟” تساءل تشانغ جينجلين.
فكّر تشانغ جينغلين في هذا الأمر للحظة. مع أن استنتاج رين شياوسو كان سطحيًا وبسيطًا بعض الشيء، إلا أنه كان منطقيًا.
حدق تشانغ جينجلين بعمق في عيون رين شياوسو قبل أن يستدير ليغادر.
لقد رأيتُ رجلاً غريبًا يرتدي رداءً رماديًا يقترب منا بسرعة. ألم نقل إننا نريد صيد سمكة كبيرة؟ يبدو أننا اصطدناها. ابتعد رين شياوسو عن الخروف وقال: “لكن من الأفضل لكم المغادرة أولًا تحسبًا لإصابة في المعركة. يمكنكم العودة بعد ثماني ساعات. حينها، مهما كان القادم، ستنتهي المعركة حتمًا.”
أولًا، كان رين شياوسو متأكدًا من وجود أمر غريب في الخروف. الآن، كل ما كان عليه معرفته هو ما إذا كان يتحكم به أحد أم أنه واعي بذاته.
حدق تشانغ جينجلين بعمق في عيون رين شياوسو قبل أن يستدير ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم رين شياوسو. “ألن تقولي “ابق آمنًا” أو ما شابه؟ ستغادرين هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ جينجلين دون أن يستدير، “ليس الأمر وكأنني أستطيع المساعدة كثيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حدث؟” تساءل تشانغ جينجلين.
راقبت الأغنام بتفكير شخصية تشانغ جينجلين وهي تتراجع.
ضحك رن شياوسو بخفة. وقال للحارس الجانبي: “افرك المرجل في المطبخ. أعتقد أن هذا الخروف ربما أصيب بضربة شمس. هيا نطبخه ونأكله.”
حدق تشانغ جينجلين بعمق في عيون رين شياوسو قبل أن يستدير ليغادر.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن رين شياوسو عبس فجأةً وقال للحارسين: “خذا السيد تشانغ وارحلا الآن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات