انحنى تشانغ جينغلين قليلاً. ربما سمع هذه القصة أيضًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن رن شياوسو وتشانغ جينغلين قد توغلا في البرية بعد. لذلك، كانا لا يزالان يريان أحيانًا قطعانًا من الأغنام يربيها الرعاة. كما كانا يريان الرعاة يمتطون خيولهم في الأفق.
كان الموقع يقع في الجبال المتموجة. تبع تشانغ جينغلين ورين شياوسو الحارس وساروا على طول طريق الدورية. وبينما كانا يقفان على قمة جبل في الطريق، شعرا بعظمة المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السبب الرئيسي هو وجود مئات الأغنام متناثرة على المنحدر العشبي. ولأن الأغنام كانت متشابهة، كان من الصعب جدًا التمييز بينها.
قال الحارس لهما: “أيها القائد، أيها القائد المستقبلي، لا يسعني إلا أن أودعكما هنا. اتبعا الطريق الجبلي الذي أشرتُ إليه لمسافة 30 كيلومترًا، وستصلان إلى النقطة التالية.”
صافح تشانغ جينجلين ورين شياوسو الحارس على التوالي وقالا: “لقد كان الأمر صعبًا عليك”.
أحيانًا، كانت السحب الداكنة تمر في السماء. كانت السحب بعيدة جدًا قبل دقيقة، لكنها بعد لحظة، كانت تطفو فوقنا. ثم اخترق شعاع ضوء هائل السحب الداكنة، مما جعلها تبدو كما لو أن ثقبًا هائلًا قد ظهر في السماء.
ابتسم الحارس وقال: “لا شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ربت تشانغ جينجلين على كتف الحارس الشاب وقال، “كيف لا يكون الأمر صعبًا؟”
يا له من شر! ضحك رين شياوسو أيضًا. “لكن المخادع العظيم قال لاحقًا إنه ندم على السنوات الخمس التي تلت تطوعه ليكون حارسًا. لكن لولا تلك السنوات الخمس، لكان ندم عليها طوال حياته بالتأكيد.”
“إنها أعلام القلعة 178. وطالما أنها لا تزال هنا، فإن هذه المنطقة الشمالية الغربية ستظل أرض القلعة 178″، قال تشانغ جينجلين.
وبعد ذلك افترقا.
تابع تشانغ جينغلين قائلاً: “مع أن هذا قد يُبدد شعور الوحدة لدى الجنود، إلا أننا لا نستطيع أن نتحمل هذا التراخي في مواجهة الحرب. إذا ظلت الخطوط الأرضية مشغولة ولم تصل المعلومات الاستخباراتية في الوقت المناسب، فقد يُصبح الأمر مُزعجًا. لذلك طلبنا منهم التوقف عن إجراء مثل هذه المكالمات. بعد ذلك، اشترطت القلعة أنه في حال عدم وجود أي أثر للعدو، يُمكن لكل موقع الاتصال بالقلعة في وقت مُحدد أسبوعيًا فقط. كما يتطلع الجنود في المواقع باستمرار إلى تلك الأيام ويتناوبون على الاتصال والإبلاغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلوا إلى سفح الجبل، تنهد تشانغ جينغلين وقال لرين شياوسو: “لو سمحت الظروف، لتمنيت لو قضيت بضعة أيام أخرى معهم. كما تعلم، كل نقطة عسكرية هنا مزودة بخط هاتفي يربطها بمقر الحصن. في البداية، كان الجنود في النقاط العسكرية يتصلون دائمًا عندما يشعر الجنود بالوحدة. حتى أنهم كانوا يتصلون عمدًا للإبلاغ عن ضياع خروف. كان الخروف يختفي صباحًا ويُعثر عليه بعد الظهر، لكنهم لم يملوا من الإبلاغ عن مثل هذه الحوادث.”
التقط رين شياوسو الصخرة الكبيرة مجددًا، فجلس عليها تشانغ جينغلين بسرعة. ثم تابع الاستمتاع بالمناظر الخلابة على مهل.
استدار رين شياوسو فرأى الحارس الذي جاء لتوديعهم لا يزال واقفًا على قمة الجبل يُحييهم. كانت وقفته مستقيمة كالصخر.
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. كان يعلم أن بعض المواقع العسكرية الكبرى هنا ستربي بعض الأبقار والأغنام. مع ذلك، لم يكن من المسموح ذبح الماشية، بل كانت تُعتبر ملكًا للقلعة 178. كان الجنود يستخدمونها فقط للحصول على الحليب للاستهلاك.
ومع ذلك، لم يتمكن رين شياوسو من العثور عليهم حتى بعد البحث لفترة طويلة.
تابع تشانغ جينغلين قائلاً: “مع أن هذا قد يُبدد شعور الوحدة لدى الجنود، إلا أننا لا نستطيع أن نتحمل هذا التراخي في مواجهة الحرب. إذا ظلت الخطوط الأرضية مشغولة ولم تصل المعلومات الاستخباراتية في الوقت المناسب، فقد يُصبح الأمر مُزعجًا. لذلك طلبنا منهم التوقف عن إجراء مثل هذه المكالمات. بعد ذلك، اشترطت القلعة أنه في حال عدم وجود أي أثر للعدو، يُمكن لكل موقع الاتصال بالقلعة في وقت مُحدد أسبوعيًا فقط. كما يتطلع الجنود في المواقع باستمرار إلى تلك الأيام ويتناوبون على الاتصال والإبلاغ.
ابتسم الحارس وقال: “لا شيء”.
يوجد في الحصن موظفون مسؤولون عن الرد على المكالمات الواردة من المواقع، ويعمل بينهم رجال ونساء. بالنسبة للحراس، إذا صادفوا موظفة، يعتبرون أنفسهم محظوظين للغاية. لكن لا يهم حتى لو أجاب رجل على مكالماتهم. لا يزال بإمكانهم الدردشة لساعة كاملة…
استمع رن شياوسو بهدوء. خلال هذه الفترة، سمع الكثير من المخادع العظيم وتشانغ جينغلين.
ثم قام رين شياوسو بضرب الخروف في رأسه مما أدى إلى فقدانه الوعي.
ولكن ما ترك الانطباع الأعمق عليه هو الشعور بالوحدة الذي شعر به هؤلاء الحراس.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن رن شياوسو وتشانغ جينغلين قد توغلا في البرية بعد. لذلك، كانا لا يزالان يريان أحيانًا قطعانًا من الأغنام يربيها الرعاة. كما كانا يريان الرعاة يمتطون خيولهم في الأفق.
أحيانًا، كانت السحب الداكنة تمر في السماء. كانت السحب بعيدة جدًا قبل دقيقة، لكنها بعد لحظة، كانت تطفو فوقنا. ثم اخترق شعاع ضوء هائل السحب الداكنة، مما جعلها تبدو كما لو أن ثقبًا هائلًا قد ظهر في السماء.
ركض الخروفان وواصلا مراقبتهما. ورغم قصر أرجلهما، إلا أنهما تمكنا من الركض بسرعة.
استدار رين شياوسو فرأى الحارس الذي جاء لتوديعهم لا يزال واقفًا على قمة الجبل يُحييهم. كانت وقفته مستقيمة كالصخر.
ابتسم الحارس وقال: “لا شيء”.
“إنها أعلام القلعة 178. وطالما أنها لا تزال هنا، فإن هذه المنطقة الشمالية الغربية ستظل أرض القلعة 178″، قال تشانغ جينجلين.
ضحك تشانغ جينجلين وقال: “هذه القصة اختلقها القائد القديم لجعل الجميع حراسًا!”
“إنهم يرفعون علم الشمال الغربي من خلال التضحية بأفضل أوقات حياتهم؟” قال رين شياوسو.
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. كان يعلم أن بعض المواقع العسكرية الكبرى هنا ستربي بعض الأبقار والأغنام. مع ذلك، لم يكن من المسموح ذبح الماشية، بل كانت تُعتبر ملكًا للقلعة 178. كان الجنود يستخدمونها فقط للحصول على الحليب للاستهلاك.
ثم قام رين شياوسو بضرب الخروف في رأسه مما أدى إلى فقدانه الوعي.
تنهد تشانغ جينغلين وقال: “إنهم جميعًا شبابٌ عظماء. لولا حماية وطنهم، من كان ليقبل بهذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت تشانغ جينجلين على كتف الحارس الشاب وقال، “كيف لا يكون الأمر صعبًا؟”
مع ذلك، قام تشانغ جينجلين ورين شياوسو بإلقاء التحية على الحارس قبل أن يستديرا ويواصلا طريقهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل رين شياوسو: “بعد أن سمع المخادع العظيم هذه القصة، تطوّع ليصبح حارسًا. لكن عندما وصل إلى الموقع، أدرك أن الرعاة اللعينين جميعهم ذكور، وأن عائلاتهم تعيش في الحصن. هذه القصة كذبة!”
تنهد تشانغ جينغلين وقال: “إنهم جميعًا شبابٌ عظماء. لولا حماية وطنهم، من كان ليقبل بهذا المكان؟”
قال رن شياوسو فجأةً: “لديّ بعض الأفكار حول خطة الشمال الغربي المزدهر 3.0، لكنني لم أستقرّ على تفاصيلها بعد. سأُطلعكم عليها عندما تخطر ببالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكمل رين شياوسو: “بعد أن سمع المخادع العظيم هذه القصة، تطوّع ليصبح حارسًا. لكن عندما وصل إلى الموقع، أدرك أن الرعاة اللعينين جميعهم ذكور، وأن عائلاتهم تعيش في الحصن. هذه القصة كذبة!”
“بالتأكيد.” ابتسم تشانغ جينجلين وقال، “كانت خطتك 1.0 و2.0 مفاجئة للغاية، لذلك أتطلع إلى خطتك 3.0.”
يبدو أن رين شياوسو كان يبحث عن شيء ما عندما رأى قطيعًا من الأغنام.
كان المشهد في الشمال الغربي مختلفًا عن المشهد في السهول الوسطى، لأن كل شبر من الأرض هنا كان ينضح بهالة واسعة وعالية.
“إنهم يرفعون علم الشمال الغربي من خلال التضحية بأفضل أوقات حياتهم؟” قال رين شياوسو.
ابتسم الحارس وقال: “لا شيء”.
أحيانًا، كانت السحب الداكنة تمر في السماء. كانت السحب بعيدة جدًا قبل دقيقة، لكنها بعد لحظة، كانت تطفو فوقنا. ثم اخترق شعاع ضوء هائل السحب الداكنة، مما جعلها تبدو كما لو أن ثقبًا هائلًا قد ظهر في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخروفان ينظران إلى بعضهما البعض بخوف مستمر في قلبيهما.
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. كان يعلم أن بعض المواقع العسكرية الكبرى هنا ستربي بعض الأبقار والأغنام. مع ذلك، لم يكن من المسموح ذبح الماشية، بل كانت تُعتبر ملكًا للقلعة 178. كان الجنود يستخدمونها فقط للحصول على الحليب للاستهلاك.
أحيانًا، كانت غيوم قرمزية نارية، تشبه حراشف السمك، تظهر في سماء الشفق، مكونةً لوحة زيتية رائعة. كانت الألوان آسرة للغاية.
أحيانًا، كانت السحب الداكنة تمر في السماء. كانت السحب بعيدة جدًا قبل دقيقة، لكنها بعد لحظة، كانت تطفو فوقنا. ثم اخترق شعاع ضوء هائل السحب الداكنة، مما جعلها تبدو كما لو أن ثقبًا هائلًا قد ظهر في السماء.
نادرًا ما كانت مثل هذه المشاهد الغريبة تُرى في السهول الوسطى.
لم يكن رن شياوسو وتشانغ جينغلين قد توغلا في البرية بعد. لذلك، كانا لا يزالان يريان أحيانًا قطعانًا من الأغنام يربيها الرعاة. كما كانا يريان الرعاة يمتطون خيولهم في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رن شياوسو: “أخبرني المخادع العظيم قصةً انتشرت في جيش الشمال الغربي. قال إنه كان هناك حارسٌ لم يكن لديه ما يأكله خلال شتاءٍ واحد، إذ انعزل الجبل بفعل عاصفة ثلجية، مما جعل نقل المؤن مستحيلاً. لذا، سار لأكثر من 40 كيلومترًا سيرًا على الأقدام، ووجد منزل راعي ماشية ليطلب منه بعض الطعام. في النهاية، أُعجبت ابنة الراعي الصغرى بالحارس، وقال إنه يجب أن يتزوجها قبل أن يُعطيه شيئًا يأكله. ونتيجةً لذلك، لم يكن أمام الحارس خيارٌ سوى الامتثال.”
قال رن شياوسو: “أخبرني المخادع العظيم قصةً انتشرت في جيش الشمال الغربي. قال إنه كان هناك حارسٌ لم يكن لديه ما يأكله خلال شتاءٍ واحد، إذ انعزل الجبل بفعل عاصفة ثلجية، مما جعل نقل المؤن مستحيلاً. لذا، سار لأكثر من 40 كيلومترًا سيرًا على الأقدام، ووجد منزل راعي ماشية ليطلب منه بعض الطعام. في النهاية، أُعجبت ابنة الراعي الصغرى بالحارس، وقال إنه يجب أن يتزوجها قبل أن يُعطيه شيئًا يأكله. ونتيجةً لذلك، لم يكن أمام الحارس خيارٌ سوى الامتثال.”
“مُتفاجئ؟ مصدوم؟” ضحك رين شياوسو.
انحنى تشانغ جينغلين قليلاً. ربما سمع هذه القصة أيضًا.
كان المشهد في الشمال الغربي مختلفًا عن المشهد في السهول الوسطى، لأن كل شبر من الأرض هنا كان ينضح بهالة واسعة وعالية.
التقط رين شياوسو الصخرة الكبيرة مجددًا، فجلس عليها تشانغ جينغلين بسرعة. ثم تابع الاستمتاع بالمناظر الخلابة على مهل.
أكمل رين شياوسو: “بعد أن سمع المخادع العظيم هذه القصة، تطوّع ليصبح حارسًا. لكن عندما وصل إلى الموقع، أدرك أن الرعاة اللعينين جميعهم ذكور، وأن عائلاتهم تعيش في الحصن. هذه القصة كذبة!”
ضحك تشانغ جينجلين وقال: “هذه القصة اختلقها القائد القديم لجعل الجميع حراسًا!”
التقط رين شياوسو الصخرة الكبيرة مجددًا، فجلس عليها تشانغ جينغلين بسرعة. ثم تابع الاستمتاع بالمناظر الخلابة على مهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوجد في الحصن موظفون مسؤولون عن الرد على المكالمات الواردة من المواقع، ويعمل بينهم رجال ونساء. بالنسبة للحراس، إذا صادفوا موظفة، يعتبرون أنفسهم محظوظين للغاية. لكن لا يهم حتى لو أجاب رجل على مكالماتهم. لا يزال بإمكانهم الدردشة لساعة كاملة…
يا له من شر! ضحك رين شياوسو أيضًا. “لكن المخادع العظيم قال لاحقًا إنه ندم على السنوات الخمس التي تلت تطوعه ليكون حارسًا. لكن لولا تلك السنوات الخمس، لكان ندم عليها طوال حياته بالتأكيد.”
عندما رأى الخروف الآخر أن الوضع لا يبشر بالخير، استدار وهرب. لم يلاحقه رين شياوسو، بل ابتسم للخروف الذي أمسكه وقال: “لقد وقعتَ في فخنا!”
كان السبب الرئيسي هو وجود مئات الأغنام متناثرة على المنحدر العشبي. ولأن الأغنام كانت متشابهة، كان من الصعب جدًا التمييز بينها.
يبدو أن رين شياوسو كان يبحث عن شيء ما عندما رأى قطيعًا من الأغنام.
سأل تشانغ جينجلين، “ما الذي تبحث عنه؟”
استدار رين شياوسو فرأى الحارس الذي جاء لتوديعهم لا يزال واقفًا على قمة الجبل يُحييهم. كانت وقفته مستقيمة كالصخر.
“أنا أبحث عن هذين الخروفين اللذين رأيتهما بالأمس.” قال رين شياوسو، “لم أرهما يتبعاننا مرة أخرى بالأمس، لكنني أشعر بطريقة ما أن هناك خطأ ما بهما.”
ومع ذلك، لم يتمكن رين شياوسو من العثور عليهم حتى بعد البحث لفترة طويلة.
كان السبب الرئيسي هو وجود مئات الأغنام متناثرة على المنحدر العشبي. ولأن الأغنام كانت متشابهة، كان من الصعب جدًا التمييز بينها.
“إنها أعلام القلعة 178. وطالما أنها لا تزال هنا، فإن هذه المنطقة الشمالية الغربية ستظل أرض القلعة 178″، قال تشانغ جينجلين.
التقط رين شياوسو الصخرة الكبيرة مجددًا، فجلس عليها تشانغ جينغلين بسرعة. ثم تابع الاستمتاع بالمناظر الخلابة على مهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قام تشانغ جينجلين ورين شياوسو بإلقاء التحية على الحارس قبل أن يستديرا ويواصلا طريقهما.
كان المشهد في الشمال الغربي مختلفًا عن المشهد في السهول الوسطى، لأن كل شبر من الأرض هنا كان ينضح بهالة واسعة وعالية.
وبعد أن اختفوا فوق تلة صغيرة، انفصلت شاتان فجأة عن القطيع وطاردتهما.
قال الحارس لهما: “أيها القائد، أيها القائد المستقبلي، لا يسعني إلا أن أودعكما هنا. اتبعا الطريق الجبلي الذي أشرتُ إليه لمسافة 30 كيلومترًا، وستصلان إلى النقطة التالية.”
عندما وصلوا إلى سفح الجبل، تنهد تشانغ جينغلين وقال لرين شياوسو: “لو سمحت الظروف، لتمنيت لو قضيت بضعة أيام أخرى معهم. كما تعلم، كل نقطة عسكرية هنا مزودة بخط هاتفي يربطها بمقر الحصن. في البداية، كان الجنود في النقاط العسكرية يتصلون دائمًا عندما يشعر الجنود بالوحدة. حتى أنهم كانوا يتصلون عمدًا للإبلاغ عن ضياع خروف. كان الخروف يختفي صباحًا ويُعثر عليه بعد الظهر، لكنهم لم يملوا من الإبلاغ عن مثل هذه الحوادث.”
كان الخروفان ينظران إلى بعضهما البعض بخوف مستمر في قلبيهما.
لكن رين شياوسو لم يُبالِ. تقدم بسرعة البرق وأمسك بإحدى ساقي الخروف. كافح الخروف المُمسك بشدة، لكنه مهما حاول التحرر، لم يستطع تحرير نفسه.
يبدو أن رين شياوسو كان يبحث عن شيء ما عندما رأى قطيعًا من الأغنام.
في وقتٍ سابق، كانوا يرتجفون عندما نظر إليهم رين شياوسو بنظراته الحادة. لكنهم لم يفهموا سبب حدة إدراك ذلك الخادم.
سأل تشانغ جينجلين، “ما الذي تبحث عنه؟”
ركض الخروفان وواصلا مراقبتهما. ورغم قصر أرجلهما، إلا أنهما تمكنا من الركض بسرعة.
ولكن عندما عبروا التل الذي اختفى فوقه رين شياوسو وتشانغ جينجلين، استقبلهم على الفور رين شياوسو الذي كان ينظر إليهم بابتسامة.
استدار رين شياوسو فرأى الحارس الذي جاء لتوديعهم لا يزال واقفًا على قمة الجبل يُحييهم. كانت وقفته مستقيمة كالصخر.
“مُتفاجئ؟ مصدوم؟” ضحك رين شياوسو.
نادرًا ما كانت مثل هذه المشاهد الغريبة تُرى في السهول الوسطى.
صُدم الخروفان، فأخفضا رأسيهما فورًا وبدأا بالرعي. بعد أن أكلا بضع لقيمات من العشب، رفعا رأسيهما ونفخا، مما أعطى رين شياوسو نظرة براءة.
لكن رين شياوسو لم يُبالِ. تقدم بسرعة البرق وأمسك بإحدى ساقي الخروف. كافح الخروف المُمسك بشدة، لكنه مهما حاول التحرر، لم يستطع تحرير نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الخروف الآخر أن الوضع لا يبشر بالخير، استدار وهرب. لم يلاحقه رين شياوسو، بل ابتسم للخروف الذي أمسكه وقال: “لقد وقعتَ في فخنا!”
استدار رين شياوسو فرأى الحارس الذي جاء لتوديعهم لا يزال واقفًا على قمة الجبل يُحييهم. كانت وقفته مستقيمة كالصخر.
ثم قام رين شياوسو بضرب الخروف في رأسه مما أدى إلى فقدانه الوعي.
ومع ذلك، لم يتمكن رين شياوسو من العثور عليهم حتى بعد البحث لفترة طويلة.
نادرًا ما كانت مثل هذه المشاهد الغريبة تُرى في السهول الوسطى.
قبل أن يغمى على الخروف، استخدم ما تبقى من وعيه للصلاة حتى لا يستيقظ في وعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قام تشانغ جينجلين ورين شياوسو بإلقاء التحية على الحارس قبل أن يستديرا ويواصلا طريقهما.
لكن رين شياوسو لم يُبالِ. تقدم بسرعة البرق وأمسك بإحدى ساقي الخروف. كافح الخروف المُمسك بشدة، لكنه مهما حاول التحرر، لم يستطع تحرير نفسه.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
في وقتٍ سابق، كانوا يرتجفون عندما نظر إليهم رين شياوسو بنظراته الحادة. لكنهم لم يفهموا سبب حدة إدراك ذلك الخادم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن رن شياوسو وتشانغ جينغلين قد توغلا في البرية بعد. لذلك، كانا لا يزالان يريان أحيانًا قطعانًا من الأغنام يربيها الرعاة. كما كانا يريان الرعاة يمتطون خيولهم في الأفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات