أرسلوني للمعركة الأولى! سأنجزها بالتأكيد!
كان هناك ضجة في الساحة، ولكن باستثناء رين شياوسو، لم يتمكن أحد من سماعها.
سأل رين شياوسو، “هل يمكنني أن أسأل ما هو الأمر الذي أوقفه؟”
بعد وقت طويل، قال الصوت العميق فجأةً: “مع أن هذا الفتى شرير بعض الشيء، إلا أنني أجده مثيرًا للاهتمام. ففي النهاية، لا فائدة من التواضع في هذا العالم الفوضوي. بل إن ازدياد شره هو ما يمكنه من قيادة حصن ١٧٨ للبقاء على قيد الحياة.”
عندما اقترب، سمع أصوات أرواح الشهداء تصرخ. “المجموعة الأولى، اقرأوا النصف الأول من الصفحة الأولى. المجموعة الثانية، اقرأوا النصف الثاني من الصفحة الأولى. المجموعتان الثالثة والرابعة، أنتم على أهبة الاستعداد. جميعاً، عليكم إكمال مهمتكم قبل أن يُنهي الهدف حرق الصحيفة!”
وبينما هدأت أرواح الشهداء ببطء، قال أحدهم فجأة، “قائد القلعة لي، هل تعتقد أن هذا الطفل مؤهل ليكون القائد؟”
أجاب القائد لي بصوتٍ عميق: “أعتقد أنه ليس سيئًا جدًا. عندما كان قائدي السابق يوبخني، كان دائمًا يقول إنني صريح جدًا. لو كنتُ قد تعاملتُ مع العدو برحمةٍ وأخلاق، لقُدتُ جميع جنود قلعتنا 178 إلى حتفهم. في البداية، لم أفهم سبب قوله ذلك. لكنني أدركتُ لاحقًا أنه كان مُحقًا. لأن أعداءنا لن يتحدثوا معك عن هذه الأخلاق.”
قد يصبح قائد الحصن. أسرع واستبدل هذا الأحمق!
“حسنًا، بما أن القائد لي يقول ذلك، فلا بد أن يكون هناك سبب لذلك”، قالت الأرواح الشهيدة.
“ومع ذلك،” غيّر القائد لي الموضوع فجأةً وقال: “أنا قلقٌ بعض الشيء بشأن الفتى التالي الذي سيخلفه. مع أن الحديث عن هذا لا يزال مبكرًا، إلا أنه بناءً على التقاليد المتوارثة من قادة قلعتنا 178، يجب أن نجد شخصًا لا يرغب في أن يكون القائد. حينها سيُجبر القائد الحالي القائد المستقبلي على قبول المنصب. ومن هذا التقليد، وبسبب وقاحة القائد، سيكون خليفته بائسًا بالتأكيد…”
“أيها القائد لي، هل مازلتَ تهتم بهذا؟” قالت الأرواح الشهيدة، “نحن قلقون فقط بشأن متى سينتهي هذا الطفل من إخبارنا ببقية القصص!”
عندما اقترب، سمع أصوات أرواح الشهداء تصرخ. “المجموعة الأولى، اقرأوا النصف الأول من الصفحة الأولى. المجموعة الثانية، اقرأوا النصف الثاني من الصفحة الأولى. المجموعتان الثالثة والرابعة، أنتم على أهبة الاستعداد. جميعاً، عليكم إكمال مهمتكم قبل أن يُنهي الهدف حرق الصحيفة!”
في صباح اليوم التالي، استيقظ رين شياوسو منتعشًا. حزم أمتعته واستعد لمرافقة تشانغ جينغلين إلى المواقع الأمامية سيرًا على الأقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أخذ رين شياوسو الصحيفة من الشاب.
ومع ذلك، جاء شو شيانتشو ليُبلغ رين شياوسو بإلغاء جدول أعمالهما لهذا اليوم في اللحظة الأخيرة. ولأن القائد تشانغ لديه أمور أخرى أكثر أهمية، كان لا بد من تأجيل خطة زيارة المواقع لبضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كان بعض أرواح الشهداء قد عاشوا معًا لما يقرب من مئتي عام، أقصرها ستة عشر عامًا. ولعلّ هذا التفاهم الضمني بين أفراد المجموعة لم يكن شيئًا تُضاهيه أي وحدة عسكرية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم رين شياوسو. “لا بأس. سأتجول حول الحصن لبضعة أيام.”
“انتظر لحظة، هذا الطفل الشرير يمشي!”
قد يصبح قائد الحصن. أسرع واستبدل هذا الأحمق!
فكّر في نفسه أن تعديل تشانغ جينغلين لجدول أعماله أمرٌ بالغ الأهمية. علاوةً على ذلك، لم يُطلعه شو شيانتشو على التفاصيل، مما يدل على سريتها الشديدة.
سأل رين شياوسو، “هل يمكنني أن أسأل ما هو الأمر الذي أوقفه؟”
“أنا أيضًا لا أعرف.” قال شو شيانتشو ضاحكًا، “لا تنظر إليّ هكذا. أنا حقًا لا أعرف. لضمان السرية التامة للأمر، لا يستخدم القائد تشانغ حتى أي أجهزة اتصال أو هواتف أقمار صناعية للتواصل مع زملائه الذين ينفذون هذه المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تساءل رن شياوسو عمّا يحدث. فشو شيانتشو، في نهاية المطاف، مسؤولٌ عادةً عن حماية تشانغ جينغلين. إذا لم يكن أحدٌ قريبٌ منه على علمٍ بما يحدث، ألن يكون الأمر سرًّا من أسراره؟
“أيها القائد لي، هل مازلتَ تهتم بهذا؟” قالت الأرواح الشهيدة، “نحن قلقون فقط بشأن متى سينتهي هذا الطفل من إخبارنا ببقية القصص!”
ماذا يمكن أن يكون؟
صُدم رين شياوسو. “لا بأس. سأتجول حول الحصن لبضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، لم يكن رين شياوسو فضوليًا. سيكتشف عاجلًا أم آجلًا ما إذا كان الأمر يستحق معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، كان يناسب خططه أيضًا أن يكون لدى تشانغ جينجلين شيء ما يجب الاهتمام به في اللحظة الأخيرة.
لكن روحًا شهيدة قالت فجأة: “انتظر! انظر، هذا الأحمق قد عاد!”
فكر رين شياوسو في نفسه: ” ألم أتعرف على مجموعة من الأصدقاء؟ عليّ أن أغتنم هذه الفرصة لتحسين علاقتي بهم! ”
“اللعنة!”
بعد رحيل شو شيانتشو، أصبح رين شياوسو أكثر شخص متفرغ في القلعة ١٧٨. ارتدى قبعته وخرج. فعل ذلك خشية أن يتعرف عليه الكثيرون. منذ أن سار في الشارع الطويل أمس، ربما ثلث سكان القلعة ١٧٨ يعرفون شكله الآن.
بعد أن غادر الشاب، ضحك رين شياوسو فجأةً. “حسنًا، لا داعي لانتقادي بهذه السرعة. كنت أمزح معكم فقط. اشتريتُ صحيفة هوب ميديا اليوم لتقرأوها ببطء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه رين شياوسو مباشرةً إلى ساحة النصب التذكاري. وعندما وصل، فوجئ برؤية شاب يقف تحت الجرس النحاسي وفي يده صحيفة.
أخرج رين شياوسو صحيفة من مخزنه ووضعها بعناية على الأرض. ثم جلس بجانبها ليحميها من الرياح.
أمر القائد لي بصوتٍ عميق: “تجاهلوه! لنُنهِ قراءة الجريدة أولًا!”
عندما اقترب، سمع أصوات أرواح الشهداء تصرخ. “المجموعة الأولى، اقرأوا النصف الأول من الصفحة الأولى. المجموعة الثانية، اقرأوا النصف الثاني من الصفحة الأولى. المجموعتان الثالثة والرابعة، أنتم على أهبة الاستعداد. جميعاً، عليكم إكمال مهمتكم قبل أن يُنهي الهدف حرق الصحيفة!”
أجاب القائد لي بصوتٍ عميق: “أعتقد أنه ليس سيئًا جدًا. عندما كان قائدي السابق يوبخني، كان دائمًا يقول إنني صريح جدًا. لو كنتُ قد تعاملتُ مع العدو برحمةٍ وأخلاق، لقُدتُ جميع جنود قلعتنا 178 إلى حتفهم. في البداية، لم أفهم سبب قوله ذلك. لكنني أدركتُ لاحقًا أنه كان مُحقًا. لأن أعداءنا لن يتحدثوا معك عن هذه الأخلاق.”
ومع ذلك، جاء شو شيانتشو ليُبلغ رين شياوسو بإلغاء جدول أعمالهما لهذا اليوم في اللحظة الأخيرة. ولأن القائد تشانغ لديه أمور أخرى أكثر أهمية، كان لا بد من تأجيل خطة زيارة المواقع لبضعة أيام.
“فهمتها!”
“فهمتها!”
عندما اقترب، سمع أصوات أرواح الشهداء تصرخ. “المجموعة الأولى، اقرأوا النصف الأول من الصفحة الأولى. المجموعة الثانية، اقرأوا النصف الثاني من الصفحة الأولى. المجموعتان الثالثة والرابعة، أنتم على أهبة الاستعداد. جميعاً، عليكم إكمال مهمتكم قبل أن يُنهي الهدف حرق الصحيفة!”
“سوف أكمل المهمة بالتأكيد!”
علاوة على ذلك، كان يناسب خططه أيضًا أن يكون لدى تشانغ جينجلين شيء ما يجب الاهتمام به في اللحظة الأخيرة.
أرسلوني للمعركة الأولى! سأنجزها بالتأكيد!
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. لماذا بدت قراءة صحيفة فجأةً وكأنهم يخوضون معركة؟ كان يشكّ جدياً في أن أرواح الشهداء، التي يزيد عددها عن مئتي ألف، قد نظّمت نفسها بالكامل لهذا الغرض. ربما شكّلوا جيشاً منظماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان الأمر كذلك، طالما أنه يستطيع استدعاء الأرواح الشهيدة إلى قصر الشهيد، فإنهم سيصبحون على الفور قوة قتالية عاملة بكامل طاقتها.
علاوة على ذلك، كان بعض أرواح الشهداء قد عاشوا معًا لما يقرب من مئتي عام، أقصرها ستة عشر عامًا. ولعلّ هذا التفاهم الضمني بين أفراد المجموعة لم يكن شيئًا تُضاهيه أي وحدة عسكرية أخرى.
أمر القائد لي بصوتٍ عميق: “تجاهلوه! لنُنهِ قراءة الجريدة أولًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أخذ رين شياوسو الصحيفة من الشاب.
لكن روحًا شهيدة قالت فجأة: “انتظر! انظر، هذا الأحمق قد عاد!”
صُدم رين شياوسو. “لا بأس. سأتجول حول الحصن لبضعة أيام.”
قد يصبح قائد الحصن. أسرع واستبدل هذا الأحمق!
أمر القائد لي بصوتٍ عميق: “تجاهلوه! لنُنهِ قراءة الجريدة أولًا!”
“انتظر لحظة، هذا الطفل الشرير يمشي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، نظر الشاب الذي يحمل الصحيفة إلى الجرس النحاسي وقال: “يا سادة، بدأت دورة جديدة من التجنيد الإجباري. لقد اجتزتُ الاختبار البدني، لذا سنكون رفاقًا قريبًا. هل تعلمون أن الشمال الغربي يزدهر؟ هذا هو العصر المزدهر الذي تمنيتموه. سأحمي هذا الحصن بحياتي كما فعلتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر رين شياوسو في نفسه: ” ألم أتعرف على مجموعة من الأصدقاء؟ عليّ أن أغتنم هذه الفرصة لتحسين علاقتي بهم! ”
السبب الذي دفع سكان القلعة 178 إلى حرق الصحف لأرواح الشهداء هو أن الجميع كانوا يأملون أن يتعلم هؤلاء الرواد أيضًا عن ذلك في العالم السفلي عندما يحدث شيء جيد في الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وُضعت مِبخرة في ساحة النصب التذكاري لحرق الصحف، وكان يتم تنظيفها بانتظام. ويُمكن اعتبار هذا أيضًا تقليدًا من تقاليد القلعة 178.
عندما اقترب، سمع أصوات أرواح الشهداء تصرخ. “المجموعة الأولى، اقرأوا النصف الأول من الصفحة الأولى. المجموعة الثانية، اقرأوا النصف الثاني من الصفحة الأولى. المجموعتان الثالثة والرابعة، أنتم على أهبة الاستعداد. جميعاً، عليكم إكمال مهمتكم قبل أن يُنهي الهدف حرق الصحيفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُضعت مِبخرة في ساحة النصب التذكاري لحرق الصحف، وكان يتم تنظيفها بانتظام. ويُمكن اعتبار هذا أيضًا تقليدًا من تقاليد القلعة 178.
في تلك اللحظة، قالت الأرواح الشهيدة مبتسمةً: “هذا الطفل لديه إمكانيات. قد يصبح قائد سرية في المستقبل.”
“ومع ذلك،” غيّر القائد لي الموضوع فجأةً وقال: “أنا قلقٌ بعض الشيء بشأن الفتى التالي الذي سيخلفه. مع أن الحديث عن هذا لا يزال مبكرًا، إلا أنه بناءً على التقاليد المتوارثة من قادة قلعتنا 178، يجب أن نجد شخصًا لا يرغب في أن يكون القائد. حينها سيُجبر القائد الحالي القائد المستقبلي على قبول المنصب. ومن هذا التقليد، وبسبب وقاحة القائد، سيكون خليفته بائسًا بالتأكيد…”
“أعتقد أنه يمكن أن يصبح قائد لواء!”
ومع ذلك، جاء شو شيانتشو ليُبلغ رين شياوسو بإلغاء جدول أعمالهما لهذا اليوم في اللحظة الأخيرة. ولأن القائد تشانغ لديه أمور أخرى أكثر أهمية، كان لا بد من تأجيل خطة زيارة المواقع لبضعة أيام.
“اللعنة!”
قد يصبح قائد الحصن. أسرع واستبدل هذا الأحمق!
لكن الأمر سيكون مختلفًا تمامًا لو كان شعلة.
“انتظر لحظة، هذا الطفل الشرير يمشي!”
أرسلوني للمعركة الأولى! سأنجزها بالتأكيد!
“انتظر لحظة، هذا الطفل الشرير يمشي!”
“ماذا يريد؟”
أخرج رين شياوسو شعلة من مكان ما وقال للشاب، “دعني أساعدك في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كان بعض أرواح الشهداء قد عاشوا معًا لما يقرب من مئتي عام، أقصرها ستة عشر عامًا. ولعلّ هذا التفاهم الضمني بين أفراد المجموعة لم يكن شيئًا تُضاهيه أي وحدة عسكرية أخرى.
تعرف الشاب على رين شياوسو. “ف- قائد المستقبل؟”
قال رن شياوسو مبتسمًا: “لقد وصلتُ للتو إلى القلعة ١٧٨، ولم أتمكن من فعل أي شيء لروادنا بعد، لذا دعني أساعدك في حرق هذه الصحيفة. هل تسمح لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لو كان الأمر كذلك، طالما أنه يستطيع استدعاء الأرواح الشهيدة إلى قصر الشهيد، فإنهم سيصبحون على الفور قوة قتالية عاملة بكامل طاقتها.
نظر الشاب إلى تعبير القائد المستقبلي الصادق وقال بانفعال: “بالتأكيد”.
كان هناك ضجة في الساحة، ولكن باستثناء رين شياوسو، لم يتمكن أحد من سماعها.
مع ذلك، أخذ رين شياوسو الصحيفة من الشاب.
لم يكن الشاب قد أحضر معه سوى علبة كبريت. وبفضل سرعته في إحراق الجريدة بأعواد الثقاب، كان بإمكان الأرواح الشهيدة حفظ جميع محتوياتها. ففي النهاية، جميعهم قد خضعوا لتدريب مكثف.
أرسلوني للمعركة الأولى! سأنجزها بالتأكيد!
لكن الأمر سيكون مختلفًا تمامًا لو كان شعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأت الأرواح الشهيدة الشعلة في يد رين شياوسو، صُدمت. “يا فتى، توقف هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمتها!”
“اللعنة!”
لكن الأمر سيكون مختلفًا تمامًا لو كان شعلة.
“لقد قللت من تقدير مدى فظاعة ما يمكن أن يكون عليه…”
كان هناك ضجة في الساحة، ولكن باستثناء رين شياوسو، لم يتمكن أحد من سماعها.
أخرج رين شياوسو شعلة من مكان ما وقال للشاب، “دعني أساعدك في ذلك.”
عندما رأت الأرواح الشهيدة النيران المشتعلة بسرعة، أصيبت باليأس.
بعد وقت طويل، قال الصوت العميق فجأةً: “مع أن هذا الفتى شرير بعض الشيء، إلا أنني أجده مثيرًا للاهتمام. ففي النهاية، لا فائدة من التواضع في هذا العالم الفوضوي. بل إن ازدياد شره هو ما يمكنه من قيادة حصن ١٧٨ للبقاء على قيد الحياة.”
علاوة على ذلك، كان يناسب خططه أيضًا أن يكون لدى تشانغ جينجلين شيء ما يجب الاهتمام به في اللحظة الأخيرة.
بعد أن غادر الشاب، ضحك رين شياوسو فجأةً. “حسنًا، لا داعي لانتقادي بهذه السرعة. كنت أمزح معكم فقط. اشتريتُ صحيفة هوب ميديا اليوم لتقرأوها ببطء.”
“سوف أكمل المهمة بالتأكيد!”
تساءل رن شياوسو عمّا يحدث. فشو شيانتشو، في نهاية المطاف، مسؤولٌ عادةً عن حماية تشانغ جينغلين. إذا لم يكن أحدٌ قريبٌ منه على علمٍ بما يحدث، ألن يكون الأمر سرًّا من أسراره؟
أخرج رين شياوسو صحيفة من مخزنه ووضعها بعناية على الأرض. ثم جلس بجانبها ليحميها من الرياح.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“فهمتها!”
كان هناك ضجة في الساحة، ولكن باستثناء رين شياوسو، لم يتمكن أحد من سماعها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات