“لا بأس، لا داعي للعجلة.” قال تشانغ جينجلين بابتسامة، “لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه.”
على الرغم من أن الشوارع كانت تعج بالناس، إلا أنهم انفصلوا عمدًا ليتمكن رين شياوسو وتشانغ جينجلين من السير نحو ساحة الجرس التذكارية في القلعة 178.
أما بالنسبة لـ 3.0…
كان الاثنان قد وصلا إلى جرس النصب التذكاري. كان هناك جرس نحاسي ضخم معلق في الساحة حيث تناثرت إحدى عشرة لوحة حجرية طويلة. كانت هذه اللوحات ترمز إلى الحروب الأحد عشر التي خاضتها القلعة رقم 178.
كان الجميع على دراية بهذا التقليد. أول ما فعله القائد المستقبلي عند دخوله المدينة هو تكريم الرواد الذين سقطوا في معركة القلعة ١٧٨.
نظر تشانغ جينغلين إلى سكان الشارع من كلا الجانبين أثناء سيره. ثم سأل رين شياوسو فجأةً: “هل تعلمون ما الذي يقاتل من أجله الحصن ١٧٨ الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن هذه المواهب لم تُسهم كثيرًا في جهود الحرب، إلا أنه لا ينبغي لقوة متنامية أن تُركز دائمًا على الحرب. كان الأهم هو السعي نحو تطوير شامل.
“تقريبًا.” ابتسم رين شياوسو. “لكنني لم أكتشف بعدُ كيف أحميهم وأكون قائدًا جيدًا للشمال الغربي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ جينغلين مبتسمًا: “كنتُ مثلك في البداية. عندما أمرني القائد القديم بتولي قيادة الحصن ١٧٨، كنتُ في حالة ذهول. كنتُ مجرد طبيب، فكيف أصبحتُ قائدًا لجيش الشمال الغربي؟”
“ماذا حدث بعد ذلك؟” سأل رين شياوسو بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جينغلين إلى سكان الشارع من كلا الجانبين أثناء سيره. ثم سأل رين شياوسو فجأةً: “هل تعلمون ما الذي يقاتل من أجله الحصن ١٧٨ الآن؟”
يتذكر تشانغ جينغلين: “لاحقًا، حبسني في الحبس الانفرادي وأخبرني أنني القائد، وأنني الوحيد القادر على قيادة الجميع إلى النجاة. إن لم أوافق على ذلك، فسيسجنني إلى الأبد. حتى أنه أعطاني التوجيهات، وقال إنه لم يكن مستعدًا أيضًا عندما تولى القائد السابق زمام الأمور. في النهاية، عُلق وضُرب حتى وافق على ذلك”.
كان الجميع على دراية بهذا التقليد. أول ما فعله القائد المستقبلي عند دخوله المدينة هو تكريم الرواد الذين سقطوا في معركة القلعة ١٧٨.
صُدم رن شياوسو. لماذا أُجبر قادة القلعة ١٧٨ على أداء أدوارهم بهذه الطريقة المُرهقة؟
“ماذا حدث بعد ذلك؟” سأل رين شياوسو بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم رن شياوسو. لماذا أُجبر قادة القلعة ١٧٨ على أداء أدوارهم بهذه الطريقة المُرهقة؟
عندما رأى تشانغ جينغلين صدمة رين شياوسو، تابع مبتسمًا: “بالمناسبة، الأمر غريب حقًا. لم يكن أيٌّ من قادة القلعة ١٧٨ مستعدًا لتولي مناصبهم في البداية. كان القائد القديم دائمًا يتصرف كبلطجي ويُجبر القائد التالي على الخضوع لاختياره. لذا، يُمكن اعتباري، إلى حد ما، ألطف قائد عندما يتعلق الأمر باختيار القائد التالي. ما رأيك؟ هل تأثرت؟”
سأل رن شياوسو: “لكن لماذا اضطروا جميعًا لاختيار شخص غير راغب في القيادة؟ من المفترض أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الأكفاء.”
“السيد تشانغ، أنت لم تتغير على الإطلاق.” تنهد رين شياوسو عاطفياً.
في مدرسته بالمدينة، كان تشانغ جينغلين يزرع الخضراوات في الفناء، بل ويدخن السجائر. ورغم أنه كان شخصًا محترمًا، إلا أنه لم يكن يُظهر هالة من الضيق عند تعامله مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الشوارع كانت تعج بالناس، إلا أنهم انفصلوا عمدًا ليتمكن رين شياوسو وتشانغ جينجلين من السير نحو ساحة الجرس التذكارية في القلعة 178.
سأل رن شياوسو: “لكن لماذا اضطروا جميعًا لاختيار شخص غير راغب في القيادة؟ من المفترض أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الأكفاء.”
عندما رأى تشانغ جينغلين صدمة رين شياوسو، تابع مبتسمًا: “بالمناسبة، الأمر غريب حقًا. لم يكن أيٌّ من قادة القلعة ١٧٨ مستعدًا لتولي مناصبهم في البداية. كان القائد القديم دائمًا يتصرف كبلطجي ويُجبر القائد التالي على الخضوع لاختياره. لذا، يُمكن اعتباري، إلى حد ما، ألطف قائد عندما يتعلق الأمر باختيار القائد التالي. ما رأيك؟ هل تأثرت؟”
قال لي القائد القديم ذات مرة إنه يجب عليّ اختيار شخص لا يكترث لمنصب القائد. لأن قائد القلعة ١٧٨ لا يحتاج إلى طموح أو رغبة في السلطة، كما أوضح تشانغ جينغلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هذا؟” تفاجأ رين شياوسو.
قال لي القائد القديم ذات مرة إنه يجب عليّ اختيار شخص لا يكترث لمنصب القائد. لأن قائد القلعة ١٧٨ لا يحتاج إلى طموح أو رغبة في السلطة، كما أوضح تشانغ جينغلين.
كان الهدف من الإصدار 2.0 هو توسيع نطاق الاستقطاب واختطاف عدد كبير من اللاجئين لدعم تنمية الشمال الغربي. وكان من المقرر أن يبدأوا في استصلاح الأراضي القاحلة وتعزيز مواهبهم التقنية.
لأن واجب القلعة ١٧٨ هو الحماية. لا بد أن قائدها لا ينوي توسيع أراضيها. قال تشانغ جينغلين بجدية: “سبب وجودنا هو هؤلاء الناس من حولنا. إذا تحركت هذه العربة الحربية يومًا ما تحقيقًا لرغباتها، فسيكون القلعة ١٧٨ في طريقها إلى الزوال. بالطبع، قد لا يكون اختيار قادة القلعة بهذه الطريقة صائبًا بالضرورة، ولكن لطالما كان الأمر كذلك في الماضي. إذا أخطأتُ الاختيار، فلن يكون ذلك خطأي. كان القائد القديم هو من دفعني إلى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى تشانغ جينغلين صدمة رين شياوسو، تابع مبتسمًا: “بالمناسبة، الأمر غريب حقًا. لم يكن أيٌّ من قادة القلعة ١٧٨ مستعدًا لتولي مناصبهم في البداية. كان القائد القديم دائمًا يتصرف كبلطجي ويُجبر القائد التالي على الخضوع لاختياره. لذا، يُمكن اعتباري، إلى حد ما، ألطف قائد عندما يتعلق الأمر باختيار القائد التالي. ما رأيك؟ هل تأثرت؟”
“انتظر لحظة، لماذا تحولت اللوم فجأة؟!” كان رين شياوسو مذهولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جينغلين إلى سكان الشارع من كلا الجانبين أثناء سيره. ثم سأل رين شياوسو فجأةً: “هل تعلمون ما الذي يقاتل من أجله الحصن ١٧٨ الآن؟”
حقاً، كان تشو تشينغيانغ أحمق. لم يكن يعتقد أن اللاجئين مجرد عبء، لكنه لم يخطر بباله قط أن بينهم ثروةً من المواهب.
“لكن مع ذلك، لا يزال عليك العمل بجد.” قال تشانغ جينغلين بجدية، “بالطبع، أنت تُبلي بلاءً حسنًا الآن. كنتُ أُتابع كل ما يحدث في الحصن ١٤٤ عن كثب. في البداية، كنتُ قلقًا من عدم قدرتك على إدارة الحصن لأنك لا تزال صغيرًا جدًا. لكن النتائج التي أظهرتها جعلتني أُدرك أنني أُبالغ في التفكير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع تشانغ جينغلين قائلاً: “إن استخدام نظام مسؤولية العقود لتحفيز حماس الجميع لاستعادة الأراضي القاحلة هو الحل الأمثل لمنطقة الشمال الغربي بأكملها. أعترف أنكم أفضل بكثير مما كنتم عليه عندما توليت المسؤولية لأول مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل رن شياوسو، “السيد تشانغ، كيف كان الأمر عندما توليت القلعة 178؟”
في ذلك الوقت، لم يكن لديّ سوى القلعة 178 لأديرها، لكنني كنت مشغولاً بها للغاية. قد يقول قائل إنه يريد رفع مستوى الجاهزية القتالية اليوم وزيادة عدد القوات. لكن غداً، سيقول قائل آخر إنه لا يوجد ما يكفي من الطعام. على أي حال، كان التعامل مع هذه الأمور السياسية بمفردي أشبه بخوض حرب. تنهد تشانغ جينغلين وقال: “في ذلك الوقت، كان اتحاد زونغ لا يزال يسبب مشاكل سرية للقلعة 178. ظهرت العديد من المشاكل أيضاً داخل القلعة 178، ولكن لحسن الحظ، تم حلها جميعاً. وإلا، لما استطعت حقاً مواجهة القائد القديم عندما أموت. ومع ذلك، بعد كل هذا، استنتجت أنه لا أحد يولد ليكون قائداً. سيتحسنون بشكل طبيعي بمجرد وصولهم إلى هذا المنصب، والضغط سيجعلهم ينضجون.”
“السيد تشانغ، أنت لم تتغير على الإطلاق.” تنهد رين شياوسو عاطفياً.
لن يفهم مدى أهمية هؤلاء الأشخاص إلا أولئك الذين كانوا مهتمين حقًا بتنمية مؤسساتهم.
على الرغم من أن تشانغ جينجلين جعل الأمر يبدو بسيطًا للغاية، إلا أن رين شياوسو كان يعلم أنه سيكون بالتأكيد صعبًا للغاية عندما يحين الوقت لتوليه المسؤولية.
تابع تشانغ جينغلين: “لديك بالفعل أنصارك. كثير منهم موهوبون سياسيًا، ولديك أيضًا قائد عسكري عبقري في P5092، وهذا يُخفف عني قلقي عليك. ما يهمني أكثر هو خطتك “الشمال الغربي المزدهر 2.0″. هل بدأتَ التفكير في خطة 3.0؟”
تابع تشانغ جينغلين: “لديك بالفعل أنصارك. كثير منهم موهوبون سياسيًا، ولديك أيضًا قائد عسكري عبقري في P5092، وهذا يُخفف عني قلقي عليك. ما يهمني أكثر هو خطتك “الشمال الغربي المزدهر 2.0″. هل بدأتَ التفكير في خطة 3.0؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جينغلين إلى سكان الشارع من كلا الجانبين أثناء سيره. ثم سأل رين شياوسو فجأةً: “هل تعلمون ما الذي يقاتل من أجله الحصن ١٧٨ الآن؟”
كان الجميع على دراية بهذا التقليد. أول ما فعله القائد المستقبلي عند دخوله المدينة هو تكريم الرواد الذين سقطوا في معركة القلعة ١٧٨.
كان الهدف من الإصدار 1.0 هو توظيف الأشخاص ذوي المهارات العالية، مثل وانج يون، وP5092، وجي زيانج، وغيرهم.
حقاً، كان تشو تشينغيانغ أحمق. لم يكن يعتقد أن اللاجئين مجرد عبء، لكنه لم يخطر بباله قط أن بينهم ثروةً من المواهب.
كان الهدف من الإصدار 1.0 هو توظيف الأشخاص ذوي المهارات العالية، مثل وانج يون، وP5092، وجي زيانج، وغيرهم.
كان الهدف من الإصدار 2.0 هو توسيع نطاق الاستقطاب واختطاف عدد كبير من اللاجئين لدعم تنمية الشمال الغربي. وكان من المقرر أن يبدأوا في استصلاح الأراضي القاحلة وتعزيز مواهبهم التقنية.
كان الجميع على دراية بهذا التقليد. أول ما فعله القائد المستقبلي عند دخوله المدينة هو تكريم الرواد الذين سقطوا في معركة القلعة ١٧٨.
في مدرسته بالمدينة، كان تشانغ جينغلين يزرع الخضراوات في الفناء، بل ويدخن السجائر. ورغم أنه كان شخصًا محترمًا، إلا أنه لم يكن يُظهر هالة من الضيق عند تعامله مع الآخرين.
كان تطور خطة 2.0 مفاجئًا بعض الشيء هذه المرة. ويرجع ذلك إلى أن اللاجئين لم يكونوا جميعًا غير متعلمين. فقد كانت مجموعة كبيرة منهم فنيين ومهندسين وأساتذة جامعات سابقين، وغيرهم من المهنيين ذوي المهارات العالية من شركة بايرو وكونسورتيوم كونغ. بل إن بعضهم كان يحمل براءات اختراع باسمه، وكان هذا إضافة قوية للتقدم التكنولوجي في الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفهم ملايين وعشرات الملايين من سكان الشمال الغربي. لم يكن بإمكانهم تحمّل الخسارة.
على سبيل المثال، كان أحد العلماء من بين هؤلاء اللاجئين أحد مديري البرامج الذين قاموا بالبحث والتطوير لأجهزة تنظيم ضربات القلب الدقيقة، وكان آخر قائد مشروع قاد تطوير المناظير أحادية الاستخدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن واجب القلعة ١٧٨ هو الحماية. لا بد أن قائدها لا ينوي توسيع أراضيها. قال تشانغ جينغلين بجدية: “سبب وجودنا هو هؤلاء الناس من حولنا. إذا تحركت هذه العربة الحربية يومًا ما تحقيقًا لرغباتها، فسيكون القلعة ١٧٨ في طريقها إلى الزوال. بالطبع، قد لا يكون اختيار قادة القلعة بهذه الطريقة صائبًا بالضرورة، ولكن لطالما كان الأمر كذلك في الماضي. إذا أخطأتُ الاختيار، فلن يكون ذلك خطأي. كان القائد القديم هو من دفعني إلى ذلك.”
مع أن هذه المواهب لم تُسهم كثيرًا في جهود الحرب، إلا أنه لا ينبغي لقوة متنامية أن تُركز دائمًا على الحرب. كان الأهم هو السعي نحو تطوير شامل.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما رأى تشانغ جينغلين صدمة رين شياوسو، تابع مبتسمًا: “بالمناسبة، الأمر غريب حقًا. لم يكن أيٌّ من قادة القلعة ١٧٨ مستعدًا لتولي مناصبهم في البداية. كان القائد القديم دائمًا يتصرف كبلطجي ويُجبر القائد التالي على الخضوع لاختياره. لذا، يُمكن اعتباري، إلى حد ما، ألطف قائد عندما يتعلق الأمر باختيار القائد التالي. ما رأيك؟ هل تأثرت؟”
لن يفهم مدى أهمية هؤلاء الأشخاص إلا أولئك الذين كانوا مهتمين حقًا بتنمية مؤسساتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رين شياوسو رأسه وقال بابتسامة ساخرة، “ليس لدي أي أفكار لخطة 3.0 حتى الآن.”
حقاً، كان تشو تشينغيانغ أحمق. لم يكن يعتقد أن اللاجئين مجرد عبء، لكنه لم يخطر بباله قط أن بينهم ثروةً من المواهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن واجب القلعة ١٧٨ هو الحماية. لا بد أن قائدها لا ينوي توسيع أراضيها. قال تشانغ جينغلين بجدية: “سبب وجودنا هو هؤلاء الناس من حولنا. إذا تحركت هذه العربة الحربية يومًا ما تحقيقًا لرغباتها، فسيكون القلعة ١٧٨ في طريقها إلى الزوال. بالطبع، قد لا يكون اختيار قادة القلعة بهذه الطريقة صائبًا بالضرورة، ولكن لطالما كان الأمر كذلك في الماضي. إذا أخطأتُ الاختيار، فلن يكون ذلك خطأي. كان القائد القديم هو من دفعني إلى ذلك.”
لهذا السبب أشاد تشانغ جينغلين بخطة “الشمال الغربي المزدهر 2.0”. لقد فاجأ “اختطاف” اللاجئين هذه المرة الشمال الغربي مفاجأةً كبيرةً حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، لم يكن لديّ سوى القلعة 178 لأديرها، لكنني كنت مشغولاً بها للغاية. قد يقول قائل إنه يريد رفع مستوى الجاهزية القتالية اليوم وزيادة عدد القوات. لكن غداً، سيقول قائل آخر إنه لا يوجد ما يكفي من الطعام. على أي حال، كان التعامل مع هذه الأمور السياسية بمفردي أشبه بخوض حرب. تنهد تشانغ جينغلين وقال: “في ذلك الوقت، كان اتحاد زونغ لا يزال يسبب مشاكل سرية للقلعة 178. ظهرت العديد من المشاكل أيضاً داخل القلعة 178، ولكن لحسن الحظ، تم حلها جميعاً. وإلا، لما استطعت حقاً مواجهة القائد القديم عندما أموت. ومع ذلك، بعد كل هذا، استنتجت أنه لا أحد يولد ليكون قائداً. سيتحسنون بشكل طبيعي بمجرد وصولهم إلى هذا المنصب، والضغط سيجعلهم ينضجون.”
أما بالنسبة لـ 3.0…
في مدرسته بالمدينة، كان تشانغ جينغلين يزرع الخضراوات في الفناء، بل ويدخن السجائر. ورغم أنه كان شخصًا محترمًا، إلا أنه لم يكن يُظهر هالة من الضيق عند تعامله مع الآخرين.
يتذكر تشانغ جينغلين: “لاحقًا، حبسني في الحبس الانفرادي وأخبرني أنني القائد، وأنني الوحيد القادر على قيادة الجميع إلى النجاة. إن لم أوافق على ذلك، فسيسجنني إلى الأبد. حتى أنه أعطاني التوجيهات، وقال إنه لم يكن مستعدًا أيضًا عندما تولى القائد السابق زمام الأمور. في النهاية، عُلق وضُرب حتى وافق على ذلك”.
هز رين شياوسو رأسه وقال بابتسامة ساخرة، “ليس لدي أي أفكار لخطة 3.0 حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس، لا داعي للعجلة.” قال تشانغ جينجلين بابتسامة، “لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه.”
سأل رن شياوسو: “لكن لماذا اضطروا جميعًا لاختيار شخص غير راغب في القيادة؟ من المفترض أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الأكفاء.”
“تقريبًا.” ابتسم رين شياوسو. “لكنني لم أكتشف بعدُ كيف أحميهم وأكون قائدًا جيدًا للشمال الغربي.”
كان الاثنان قد وصلا إلى جرس النصب التذكاري. كان هناك جرس نحاسي ضخم معلق في الساحة حيث تناثرت إحدى عشرة لوحة حجرية طويلة. كانت هذه اللوحات ترمز إلى الحروب الأحد عشر التي خاضتها القلعة رقم 178.
خلفهما كان حشدٌ كثيفٌ من سكان القلعة ١٧٨. كان الجميع يراقبون ظهرَي تشانغ جينغلين ورين شياوسو في الساحة بصمت.
لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للشمال الغربي. كان عليهم استخدام شجاعتهم وعزيمتهم وحكمتهم، بل وحتى حياتهم، لضمان أن يكون النصر النهائي في كل حرب من نصيبهم.
قال تشانغ جينغلين: “تحت هذا النصب التذكاري أسماء الرواد الذين سقطوا في الحروب السابقة. بلغ إجمالي الخسائر 279,281. على الرغم من أن الحروب الإحدى عشرة خلّفت حصن 178 مدمرًا ومنهكًا، إلا أننا خرجنا منتصرين في كل مرة. شياوسو، بصفتي القائد الحالي، ليس لديّ الكثير لأعلمك إياه. لكن هناك أمر واحد يجب أن تتذكره. مع أن النصر والهزيمة أمران شائعان في الحرب، إلا أن حصن 178 يجب ألا يخسر أبدًا. انظر إلى أولئك الذين يراقبونك بترقب. يجب أن تفهم أن حصن 178 لا يتحمل الخسارة.”
سأل رن شياوسو: “لكن لماذا اضطروا جميعًا لاختيار شخص غير راغب في القيادة؟ من المفترض أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الأكفاء.”
كان خلفهم ملايين وعشرات الملايين من سكان الشمال الغربي. لم يكن بإمكانهم تحمّل الخسارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، لم يكن لديّ سوى القلعة 178 لأديرها، لكنني كنت مشغولاً بها للغاية. قد يقول قائل إنه يريد رفع مستوى الجاهزية القتالية اليوم وزيادة عدد القوات. لكن غداً، سيقول قائل آخر إنه لا يوجد ما يكفي من الطعام. على أي حال، كان التعامل مع هذه الأمور السياسية بمفردي أشبه بخوض حرب. تنهد تشانغ جينغلين وقال: “في ذلك الوقت، كان اتحاد زونغ لا يزال يسبب مشاكل سرية للقلعة 178. ظهرت العديد من المشاكل أيضاً داخل القلعة 178، ولكن لحسن الحظ، تم حلها جميعاً. وإلا، لما استطعت حقاً مواجهة القائد القديم عندما أموت. ومع ذلك، بعد كل هذا، استنتجت أنه لا أحد يولد ليكون قائداً. سيتحسنون بشكل طبيعي بمجرد وصولهم إلى هذا المنصب، والضغط سيجعلهم ينضجون.”
عندما رأى تشانغ جينغلين صدمة رين شياوسو، تابع مبتسمًا: “بالمناسبة، الأمر غريب حقًا. لم يكن أيٌّ من قادة القلعة ١٧٨ مستعدًا لتولي مناصبهم في البداية. كان القائد القديم دائمًا يتصرف كبلطجي ويُجبر القائد التالي على الخضوع لاختياره. لذا، يُمكن اعتباري، إلى حد ما، ألطف قائد عندما يتعلق الأمر باختيار القائد التالي. ما رأيك؟ هل تأثرت؟”
قال الجميع إن على المرء أن يتحلى بالشجاعة الكافية لقبول الهزيمة، وأن الفشل ليس بالأمر الجلل. الأهم هو امتلاك الشجاعة للنهوض والقتال مجددًا.
يتذكر تشانغ جينغلين: “لاحقًا، حبسني في الحبس الانفرادي وأخبرني أنني القائد، وأنني الوحيد القادر على قيادة الجميع إلى النجاة. إن لم أوافق على ذلك، فسيسجنني إلى الأبد. حتى أنه أعطاني التوجيهات، وقال إنه لم يكن مستعدًا أيضًا عندما تولى القائد السابق زمام الأمور. في النهاية، عُلق وضُرب حتى وافق على ذلك”.
لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة للشمال الغربي. كان عليهم استخدام شجاعتهم وعزيمتهم وحكمتهم، بل وحتى حياتهم، لضمان أن يكون النصر النهائي في كل حرب من نصيبهم.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
قال لي القائد القديم ذات مرة إنه يجب عليّ اختيار شخص لا يكترث لمنصب القائد. لأن قائد القلعة ١٧٨ لا يحتاج إلى طموح أو رغبة في السلطة، كما أوضح تشانغ جينغلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات