وعلى هذا النحو، ضغط ضابط الاستخبارات في اتحاد تشو على أسنانه وقال: “سنقوم بتسليمك ممتلكاتهم كرسوم مرافقة، لذا يرجى قبولها”.
تم عزل 67 راكبًا عن اللاجئين. لم يكترث رين شياوسو بهم، بل استمر في مصافحة الباقين بكل قوته، مهنئًا إياهم على استقرارهم في منزل جديد وحياة جديدة.
كان وانغ يوي شي والآخرون يقفون في الجوار، يتحسرون من أعماق قلوبهم على صبر القائد المستقبلي المفرط. قبل بضعة أيام، ظنوا أن القائد المستقبلي قد صافح جميع اللاجئين لأنه كان متحمسًا جدًا في البداية. شعروا أنه على الأرجح لن يستمر في ذلك مع وصول المجموعات القليلة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ يوي شي والآخرون يقفون في الجوار، يتحسرون من أعماق قلوبهم على صبر القائد المستقبلي المفرط. قبل بضعة أيام، ظنوا أن القائد المستقبلي قد صافح جميع اللاجئين لأنه كان متحمسًا جدًا في البداية. شعروا أنه على الأرجح لن يستمر في ذلك مع وصول المجموعات القليلة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى رين شياوسو من مناقشة الأمور مع المخادع العظيم، عاد قائلًا: “أنا آسف، لكنكم غير مرحب بكم هنا في الشمال الغربي.”
بعد كل شيء، سيكون من المرهق حقًا مصافحة عشرات الآلاف من الأشخاص.
بعد أن سلّم رين شياوسو جميع اللاجئين إلى وانغ يويكسي، سار ببطء نحو هؤلاء السبعة والستين. “أخبروني، من أنتم جميعًا؟”
وعلى هذا النحو، ضغط ضابط الاستخبارات في اتحاد تشو على أسنانه وقال: “سنقوم بتسليمك ممتلكاتهم كرسوم مرافقة، لذا يرجى قبولها”.
في النهاية، قللوا من شأن صبر رين شياوسو وشعروا بالخجل الشديد من أفكارهم الخاصة.
قال أحد مسؤولي اتحاد تشو بهدوء: “نحن مجرد لاجئين عاديين. قائد المستقبل، لماذا تسأل شيئًا كهذا؟”
عندما رأى رين شياوسو أن ضابط المخابرات لم يقل شيئًا، سحب سيفه الأسود. “هل أسأت الفهم؟”
بعد أن سلّم رين شياوسو جميع اللاجئين إلى وانغ يويكسي، سار ببطء نحو هؤلاء السبعة والستين. “أخبروني، من أنتم جميعًا؟”
ولكن إذا كان الجواسيس مختبئين بينهم، فقد يكون الأمر كارثيا للغاية في المستقبل.
قال أحد مسؤولي اتحاد تشو بهدوء: “نحن مجرد لاجئين عاديين. قائد المستقبل، لماذا تسأل شيئًا كهذا؟”
ضحك رين شياوسو بخفة. “انظروا إلى من يقف حولكم. أمرتُ جنود الشمال الغربي المسلحين بمراقبتكم جميعًا. هل تعتقدون أنني سأعامل اللاجئين بهذه الطريقة؟”
قبل المغادرة، قال ضابط الاستخبارات التابع لاتحاد تشو الذي جاء لاستقبالهم بأدب لرين شياوسو: “آسف على الإزعاج!”
قتلهم جميعًا؟ لم يكن رين شياوسو قاسيًا إلى هذه الدرجة.
لكن رغم قول رين شياوسو ذلك، رفض مسؤولو اتحاد تشو قول الحقيقة. “أيها القائد المستقبلي، لقد أسأت الفهم. نحن في الحقيقة مجرد لاجئين عاديين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، قللوا من شأن صبر رين شياوسو وشعروا بالخجل الشديد من أفكارهم الخاصة.
بما أنكم كتومون جدًا، أظن أنكم جواسيس. أدرك رين شياوسو الأمر. ثم قال لجنود الشمال الغربي بجانبه: “خذوهم إلى سجن القاعدة العسكرية واستجوبوهم جيدًا. أخبروا تشانغ شياومان أنني سأتوجه إلى السهول الوسطى لتجنيد المزيد من اللاجئين لاحقًا. آمل ألا يُعذب هؤلاء الناس حتى الموت قبل عودتي”.
عندما سمع هؤلاء الجبناء من اتحاد تشو هذا، كادوا يبولون على سراويلهم. “قائد المستقبل! قائد المستقبل! سنتحدث! أنا نائب مدير وزارة التجارة في اتحاد تشو. لم أعد أستطيع البقاء في اتحاد تشو لفترة أطول، لذلك قررت الفرار إلى الشمال الغربي. سمعت أن هناك خطة لجعل الشمال الغربي مزدهرًا. أعتقد أنني أستطيع المساهمة…”
بعد أن سلّم رين شياوسو جميع اللاجئين إلى وانغ يويكسي، سار ببطء نحو هؤلاء السبعة والستين. “أخبروني، من أنتم جميعًا؟”
فكّر رين شياوسو للحظة. في الواقع، لم يستطع إبقاء هؤلاء الناس هنا مهما قالوا. لم يكن الأمر أن الشمال الغربي كان متحيزًا ضد القادمين من أماكن أخرى، بل كان رين شياوسو قلقًا من وجود جواسيس بينهم.
أومأ رين شياوسو. “همم، يمكنكِ استخدام حبال القنب لتثبيت أكياس الحبوب على سطح القطار. بهذه الطريقة، لن تشغل مساحة اللاجئين في القطار.”
عندما رأى رين شياوسو أن ضابط المخابرات لم يقل شيئًا، سحب سيفه الأسود. “هل أسأت الفهم؟”
لم يكن يهمه حقًا أن مسؤولي اتحاد تشو فروا إلى هنا، لكن الأمر سيكون مزعجًا للغاية إذا تمكن أي جواسيس من التسلل إلى الشمال الغربي.
انفجر ضابط استخبارات اتحاد تشو باكيًا من شدة الإهانة. شعر فجأةً أنهم يُقدمون تعويضاتٍ لرين شياوسو، وكان ذلك مُزعجًا للغاية.
لا بد أن هؤلاء الأشخاص قد أحضروا معهم بعض المجوهرات. لو كان رين شياوسو، لكان مهتمًا بها بالتأكيد. لكن الشمال الغربي لم ينقصه شيء. فبالمقارنة بثروات الشمال الغربي بأكملها، لم تكن الكنوز الثمينة التي أحضرها نحو عشرة مسؤولين من اتحاد تشو جديرة بالذكر.
قال أحد مسؤولي اتحاد تشو بقلق: “ما الذي يمنحك الحق في تقرير مصيرنا بهذه البساطة؟ أريد رؤية تشانغ جينغلين! نريد أن نتلقى معاملة سياسية مناسبة ونتقدم بطلب اللجوء السياسي! أنت لست حاكمًا للشمال الغربي بعد، لذا ليس لديك السلطة لتحديد مصيرنا!”
ولكن إذا كان الجواسيس مختبئين بينهم، فقد يكون الأمر كارثيا للغاية في المستقبل.
تم عزل 67 راكبًا عن اللاجئين. لم يكترث رين شياوسو بهم، بل استمر في مصافحة الباقين بكل قوته، مهنئًا إياهم على استقرارهم في منزل جديد وحياة جديدة.
قتلهم جميعًا؟ لم يكن رين شياوسو قاسيًا إلى هذه الدرجة.
ضحك رين شياوسو بخفة. “انظروا إلى من يقف حولكم. أمرتُ جنود الشمال الغربي المسلحين بمراقبتكم جميعًا. هل تعتقدون أنني سأعامل اللاجئين بهذه الطريقة؟”
وقال للـ67 شخصًا: “انتظروا هنا الآن”.
“ذكي!” ابتسم رين شياوسو وقال، “حسنًا، انشر المزيد من رجالك للحفاظ على النظام بينما يصطف اللاجئون للصعود إلى القطار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك ذهب إلى الجانب وهمس إلى المخادع العظيم.
بعد ساعتين، عادت القاطرة البخارية إلى السهول الوسطى. جلس مسؤول من اتحاد تشو في العربة ووجهه متورم ومُصاب بكدمات. أجرى اتصالاً عبر هاتفه الفضائي وقال بعجز: “مرحباً يا رئيس؟ كنت أمزح معك سابقاً. هههههه، سأعتذر لك فور عودتي…”
تمتم مسؤولو اتحاد تشو فيما بينهم: “هل سيعيدنا إلى اتحاد تشو؟ لقد أسأت إلى تشو تشينغ يانغ عبر الهاتف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ أحدهم رأسه وقال: “هذا مستحيل. نحن هنا بالفعل، ولدينا أموال طائلة، فكيف يُعقل أن يُجبرنا على العودة؟ إنه يُلمّح فقط إلى ضرورة دفع القليل. بعد ذلك، لنُساهم كلٌّ منا بقليل لرشوة ما يُسمى بقائد الشمال الغربي المُستقبلي. لا أعتقد أنه سيُغرى.”
فكّر رين شياوسو للحظة. في الواقع، لم يستطع إبقاء هؤلاء الناس هنا مهما قالوا. لم يكن الأمر أن الشمال الغربي كان متحيزًا ضد القادمين من أماكن أخرى، بل كان رين شياوسو قلقًا من وجود جواسيس بينهم.
“أنت على حق تمامًا.” قال مسؤول آخر في اتحاد تشو، “هل هناك أحد في العالم لا يحب المال؟”
ضحك ضابط المخابرات قائلًا: “ه …
تأثر رين شياوسو وقال: “أسرعوا بتحميل الحبوب في القطار. لن يكون ذلك هدرًا إذا نقلناها إلى الشمال الغربي لإطعام اللاجئين!”
كان مسؤولو اتحاد تشو منفتحين للغاية. علاوة على ذلك، فقد صمدوا في بيروقراطية اتحاد تشو لسنوات طويلة، مما جعلهم على دراية تامة بالقواعد غير المكتوبة. ولذلك، كانوا مستعدين لدفع بعض المال.
تأثر رين شياوسو وقال: “أسرعوا بتحميل الحبوب في القطار. لن يكون ذلك هدرًا إذا نقلناها إلى الشمال الغربي لإطعام اللاجئين!”
بعد أن انتهى رين شياوسو من مناقشة الأمور مع المخادع العظيم، عاد قائلًا: “أنا آسف، لكنكم غير مرحب بكم هنا في الشمال الغربي.”
ضحك رين شياوسو بخفة. “انظروا إلى من يقف حولكم. أمرتُ جنود الشمال الغربي المسلحين بمراقبتكم جميعًا. هل تعتقدون أنني سأعامل اللاجئين بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش مسؤول في اتحاد تشو وقال: “لدينا المال”.
تأثر رين شياوسو وقال: “أسرعوا بتحميل الحبوب في القطار. لن يكون ذلك هدرًا إذا نقلناها إلى الشمال الغربي لإطعام اللاجئين!”
ابتسم ضابط الاستخبارات في اتحاد تشو وقال، “حسنًا، سأقوم بالأمر على الفور…”
هز رين شياوسو رأسه. “لا أستطيع السماح بذلك حتى لو كان لديك المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الفهم. بما أنكم بحاجة لمن يحفظ النظام بين اللاجئين، ألم يكن بإمكانكم إحضار جنودكم من الشمال الغربي؟!
قال أحد مسؤولي اتحاد تشو بقلق: “ما الذي يمنحك الحق في تقرير مصيرنا بهذه البساطة؟ أريد رؤية تشانغ جينغلين! نريد أن نتلقى معاملة سياسية مناسبة ونتقدم بطلب اللجوء السياسي! أنت لست حاكمًا للشمال الغربي بعد، لذا ليس لديك السلطة لتحديد مصيرنا!”
ضحك رين شياوسو بخفة. “انظروا إلى من يقف حولكم. أمرتُ جنود الشمال الغربي المسلحين بمراقبتكم جميعًا. هل تعتقدون أنني سأعامل اللاجئين بهذه الطريقة؟”
بعد ساعتين، عادت القاطرة البخارية إلى السهول الوسطى. جلس مسؤول من اتحاد تشو في العربة ووجهه متورم ومُصاب بكدمات. أجرى اتصالاً عبر هاتفه الفضائي وقال بعجز: “مرحباً يا رئيس؟ كنت أمزح معك سابقاً. هههههه، سأعتذر لك فور عودتي…”
أومأ رين شياوسو. “همم، يمكنكِ استخدام حبال القنب لتثبيت أكياس الحبوب على سطح القطار. بهذه الطريقة، لن تشغل مساحة اللاجئين في القطار.”
وعندما وصلت القاطرة البخارية إلى السهول الوسطى، خرج العديد من أفراد اتحاد تشو من المعقل هذه المرة للترحيب بها واستقبال مسؤولي اتحاد تشو الذين فروا.
قال أحد مسؤولي اتحاد تشو بهدوء: “نحن مجرد لاجئين عاديين. قائد المستقبل، لماذا تسأل شيئًا كهذا؟”
قبل المغادرة، قال ضابط الاستخبارات التابع لاتحاد تشو الذي جاء لاستقبالهم بأدب لرين شياوسو: “آسف على الإزعاج!”
وقال للـ67 شخصًا: “انتظروا هنا الآن”.
فكر رين شياوسو للحظة ثم قال: “بالمناسبة، هؤلاء الأشخاص أحضروا معهم أيضًا بعضًا من ممتلكاتهم. كما تعلمون، تكلفة نقل القاطرة البخارية إلى هنا باهظة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت عينا ضابط استخبارات اتحاد تشو. من الواضح أنها قوة عظمى، فما التكلفة الباهظة فيها؟ مع ذلك، فهم ما قصده رين شياوسو. قبل مجيئه إلى هنا، كان تشو تشينغيانغ قد أوصاه صراحةً بعدم الدخول في صراع مع الرجل.
ارتعشت عينا ضابط استخبارات اتحاد تشو. من الواضح أنها قوة عظمى، فما التكلفة الباهظة فيها؟ مع ذلك، فهم ما قصده رين شياوسو. قبل مجيئه إلى هنا، كان تشو تشينغيانغ قد أوصاه صراحةً بعدم الدخول في صراع مع الرجل.
لم يكن يهمه حقًا أن مسؤولي اتحاد تشو فروا إلى هنا، لكن الأمر سيكون مزعجًا للغاية إذا تمكن أي جواسيس من التسلل إلى الشمال الغربي.
وعلى هذا النحو، ضغط ضابط الاستخبارات في اتحاد تشو على أسنانه وقال: “سنقوم بتسليمك ممتلكاتهم كرسوم مرافقة، لذا يرجى قبولها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأثر رين شياوسو وقال: “أسرعوا بتحميل الحبوب في القطار. لن يكون ذلك هدرًا إذا نقلناها إلى الشمال الغربي لإطعام اللاجئين!”
“ذكي!” ابتسم رين شياوسو وقال، “حسنًا، انشر المزيد من رجالك للحفاظ على النظام بينما يصطف اللاجئون للصعود إلى القطار.”
قال أحد مسؤولي اتحاد تشو بقلق: “ما الذي يمنحك الحق في تقرير مصيرنا بهذه البساطة؟ أريد رؤية تشانغ جينغلين! نريد أن نتلقى معاملة سياسية مناسبة ونتقدم بطلب اللجوء السياسي! أنت لست حاكمًا للشمال الغربي بعد، لذا ليس لديك السلطة لتحديد مصيرنا!”
انفجر ضابط استخبارات اتحاد تشو باكيًا من شدة الإهانة. شعر فجأةً أنهم يُقدمون تعويضاتٍ لرين شياوسو، وكان ذلك مُزعجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لم يكن يهمه حقًا أن مسؤولي اتحاد تشو فروا إلى هنا، لكن الأمر سيكون مزعجًا للغاية إذا تمكن أي جواسيس من التسلل إلى الشمال الغربي.
لم يستطع الفهم. بما أنكم بحاجة لمن يحفظ النظام بين اللاجئين، ألم يكن بإمكانكم إحضار جنودكم من الشمال الغربي؟!
ولكنه لم يستطع أن يقول ذلك بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ضابط الاستخبارات في اتحاد تشو وقال، “حسنًا، سأقوم بالأمر على الفور…”
“ذكي!” ابتسم رين شياوسو وقال، “حسنًا، انشر المزيد من رجالك للحفاظ على النظام بينما يصطف اللاجئون للصعود إلى القطار.”
لكن قبل خروجه، كلفه تشو تشينغيانغ بمهام أخرى. قال ضابط المخابرات لرين شياوسو: “أيها القائد المستقبلي، الأمر هكذا. مع أن اللاجئين كانوا يشكلون عبئًا كبيرًا على موارد اتحاد تشو، إلا أننا استوردنا أيضًا كميات كبيرة من الحبوب من الجنوب لإطعامهم. وصلت الحبوب إلى هنا، لكنكم أخذتم جميع اللاجئين تقريبًا. ألن يضيع كل الحبوب هكذا؟ كما تعلمون، لقد أنفقنا الكثير من القوى العاملة والمعدات لجمع ونقل الحبوب. هل تعتقدون أنكم تستطيعون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأثر رين شياوسو وقال: “أسرعوا بتحميل الحبوب في القطار. لن يكون ذلك هدرًا إذا نقلناها إلى الشمال الغربي لإطعام اللاجئين!”
أومأ رين شياوسو. “همم، يمكنكِ استخدام حبال القنب لتثبيت أكياس الحبوب على سطح القطار. بهذه الطريقة، لن تشغل مساحة اللاجئين في القطار.”
أومأ رين شياوسو. “همم، يمكنكِ استخدام حبال القنب لتثبيت أكياس الحبوب على سطح القطار. بهذه الطريقة، لن تشغل مساحة اللاجئين في القطار.”
كان ضابط المخابرات مرتبكًا. هل هذا ما قصدته؟ ألم أقل كل هذا لأني أردتُ منك ترك بعض اللاجئين لتحالفنا في تشو؟
لا بد أن هؤلاء الأشخاص قد أحضروا معهم بعض المجوهرات. لو كان رين شياوسو، لكان مهتمًا بها بالتأكيد. لكن الشمال الغربي لم ينقصه شيء. فبالمقارنة بثروات الشمال الغربي بأكملها، لم تكن الكنوز الثمينة التي أحضرها نحو عشرة مسؤولين من اتحاد تشو جديرة بالذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، سيكون من المرهق حقًا مصافحة عشرات الآلاف من الأشخاص.
عندما رأى رين شياوسو أن ضابط المخابرات لم يقل شيئًا، سحب سيفه الأسود. “هل أسأت الفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
وعندما وصلت القاطرة البخارية إلى السهول الوسطى، خرج العديد من أفراد اتحاد تشو من المعقل هذه المرة للترحيب بها واستقبال مسؤولي اتحاد تشو الذين فروا.
ضحك ضابط المخابرات قائلًا: “ه …
تمتم مسؤولو اتحاد تشو فيما بينهم: “هل سيعيدنا إلى اتحاد تشو؟ لقد أسأت إلى تشو تشينغ يانغ عبر الهاتف…”
أومأ رين شياوسو. “همم، يمكنكِ استخدام حبال القنب لتثبيت أكياس الحبوب على سطح القطار. بهذه الطريقة، لن تشغل مساحة اللاجئين في القطار.”
قال ضابط المخابرات وهو يشد على أسنانه: “هذا منطقي حقًا”. الآن وقد أُخذ اللاجئون ووُزِّعت مؤنهم، خمن أن مستقبله مع اتحاد تشو قد انتهى هو الآخر. نظر ضابط المخابرات إلى رين شياوسو وقال بجدية: “أيها القائد المستقبلي، أريد أيضًا الانضمام إلى الشمال الغربي المزدهر”.
لا بد أن هؤلاء الأشخاص قد أحضروا معهم بعض المجوهرات. لو كان رين شياوسو، لكان مهتمًا بها بالتأكيد. لكن الشمال الغربي لم ينقصه شيء. فبالمقارنة بثروات الشمال الغربي بأكملها، لم تكن الكنوز الثمينة التي أحضرها نحو عشرة مسؤولين من اتحاد تشو جديرة بالذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الفهم. بما أنكم بحاجة لمن يحفظ النظام بين اللاجئين، ألم يكن بإمكانكم إحضار جنودكم من الشمال الغربي؟!
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رغم قول رين شياوسو ذلك، رفض مسؤولو اتحاد تشو قول الحقيقة. “أيها القائد المستقبلي، لقد أسأت الفهم. نحن في الحقيقة مجرد لاجئين عاديين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		