كان رين شياوسو والمخادع العظيم يتنقلان بلا كلل ذهابًا وإيابًا بين الشمال الغربي والسهول الوسطى لاختطاف اللاجئين، وكانا يستمتعان بذلك حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا وكأن جميع مسؤولي اتحاد تشو قد فقدوا بصرهم وسمعهم فجأة. لم يتمكنوا من رؤية أو سماع ما يحدث، واختبأوا في الحصن دون إثارة أي ضجة حول الاختطاف. لم يكترثوا، ولم يسألوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما علم أحد الصحفيين بالأمر، ذهب لمقابلة مسؤولي اتحاد تشو، لكنهم رفضوا مقابلته.
في ذلك الوقت، كان المخادع العظيم في حيرة من أمره. مع هذا العدد الكبير من اللاجئين، كيف يُمكن التعرّف عليهم؟
لو كان هناك مسؤول أول حاول الهرب، فسيكون هناك مسؤول ثانٍ.
علاوة على ذلك، اختفى بعض المسؤولين في اتحاد تشو بشكل غامض.
في البداية، ظنّ الجميع أن أحد المسؤولين ربما مرض، فلم يأتِ إلى العمل. لكن بعد يومين، شعروا بوجود خطبٍ ما. لم يتمكنوا من الاتصال بخط هاتف المسؤول، فبدأ البعض يتساءل إن كان قد حدث شيءٌ ما.
بدلاً من تحمل الإذلال عندما يحدث ذلك، أليس من الأفضل أن تعيش حياة رجل غني في الشمال الغربي بينما لا يزال لديك ممتلكاتك؟
لو كان هناك مسؤول أول حاول الهرب، فسيكون هناك مسؤول ثانٍ.
عندما زاره مرؤوسوه، أدركوا أن منزل رئيسهم كان فارغًا بالفعل. كان المكان كله في حالة فوضى، واختفى معه كل الذهب والفضة والمقتنيات الثمينة الأخرى.
لقد هرب!
هل اقتحم أحدهم منزل رئيسه وسرقه؟ عليه الإبلاغ عن ذلك لقسم النظام العام بسرعة!
عندما يحدث شيء كهذا، سيكون تشو تشينغ يانغ بلا شك هو صاحب أكبر مشكلة. فعندما رأى أن القوات الرئيسية لاتحاد وانغ قد بدأت بالتوجه جنوبًا، بدأ جميع المسؤولين العاملين معه بالفرار واحدًا تلو الآخر. كان اتحاد تشو يعاني بالفعل من ثغرات، فكيف يمكنهم إيقافه؟
لأن رتبة هذا المسؤول لم تكن متدنية، أولت إدارة النظام العام قضيته أولوية قصوى. فأرسلت على الفور عددًا كبيرًا من الضباط للبحث عن أدلة وفحص كاميرات المراقبة حول منزل المسؤول في الأيام الأخيرة.
هكذا كانت الحياة.
في النهاية، صُدموا مما رأوه. أظهرت لقطات المراقبة أن المسؤول حزم أمتعته وغادر مع زوجته.
لكن رين شياوسو قال إنه لا داعي للقلق لأنه قادر على تحديد هوية هؤلاء الأشخاص.
غادر الزوجان القلعة مع أمتعتهما وقاما بتزوير تأشيراتهما قبل أن يختفيا وسط حشد اللاجئين خارج القلعة.
لقد هرب!
في هذه اللحظة، أدرك كل من كان يبحث عن مكانه أن الرجل لابد وأن يكون قد تبع قائد الشمال الغربي المستقبلي إلى الشمال الغربي!
في هذه اللحظة، أدرك كل من كان يبحث عن مكانه أن الرجل لابد وأن يكون قد تبع قائد الشمال الغربي المستقبلي إلى الشمال الغربي!
في الآونة الأخيرة، سادت موجة من القلق بين أفراد اتحاد تشو. كان الجميع يعلم أن اتحاد وانغ سيشن حربًا ضده قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللاجئون العاديون يعانون من المجاعة، وكانوا يُجلّون شخصية رين شياوسو. بعد وصوله إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يتلقى بلا شكّ قسائم شكر عند مصافحتهم. بعضهم أهداه قسيمة واحدة، والبعض الآخر ثلاثة. لم يكن هناك من لم يشكره بصدق.
عندما زاره مرؤوسوه، أدركوا أن منزل رئيسهم كان فارغًا بالفعل. كان المكان كله في حالة فوضى، واختفى معه كل الذهب والفضة والمقتنيات الثمينة الأخرى.
في البداية، عندما كان تشو شيجي على رأس السلطة، كان بإمكان الجميع التعاون للتحضير للحرب. لكن بعد أن تولى تشو تشينغيانغ الجبان زمام الأمور، أدرك الجميع أنه غير قادر على إيقاف اتحاد وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ضمّ اتحاد وانغ اتحاد تشو، كان مسؤولو اتحاد تشو أول من سيُحاسبون. في ذلك الوقت، واجه جنوب السهول الوسطى بأكمله تعديلاً وزارياً كبيراً.
ومن هنا يتبين أنهم كانوا عازمين فعلاً على الرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من تحمل الإذلال عندما يحدث ذلك، أليس من الأفضل أن تعيش حياة رجل غني في الشمال الغربي بينما لا يزال لديك ممتلكاتك؟
بدأت “هوب ميديا” بالفعل بتغطية أحداث مساعدة رين شياوسو للاجئين على الفرار. وتمكن تحالف المعاقل بأكمله من رؤية الابتسامات السعيدة على وجوه اللاجئين عند وصولهم إلى الشمال الغربي، بالإضافة إلى صورهم وهم يصافحون قائدهم المستقبلي.
لقد هرب!
كان لدى مسؤولي اتحاد تشو طرقٌ عديدة لجمع الثروة أثناء توليهم مناصبهم. وكانت سبائك الذهب التي ادّخروها كافيةً لهم بالتأكيد للاستمتاع بسنواتهم الأخيرة في الشمال الغربي.
كان لدى مسؤولي اتحاد تشو طرقٌ عديدة لجمع الثروة أثناء توليهم مناصبهم. وكانت سبائك الذهب التي ادّخروها كافيةً لهم بالتأكيد للاستمتاع بسنواتهم الأخيرة في الشمال الغربي.
كان رين شياوسو والمخادع العظيم يتنقلان بلا كلل ذهابًا وإيابًا بين الشمال الغربي والسهول الوسطى لاختطاف اللاجئين، وكانا يستمتعان بذلك حقًا.
قبل أن يأتي رين شياوسو إلى هنا، كان بعض الأشخاص يريدون بالفعل الهروب، لكنهم لم يعرفوا إلى أين يذهبون.
كان شمال السهول الوسطى قد أصبح بالفعل منطقة تابعة لاتحاد وانغ، لذا لم يكن أمام الراغبين في الهروب سوى التوجه إلى اتحاد تشينغ. ومع ذلك، كان عليهم قطع مسافة 500 كيلومتر عبر البرية للوصول إلى هناك، وكان الكثيرون قلقين من المخاطر على طول الطريق.
في هذه اللحظة، أدرك كل من كان يبحث عن مكانه أن الرجل لابد وأن يكون قد تبع قائد الشمال الغربي المستقبلي إلى الشمال الغربي!
ولكن الآن، فإن ظهور قاطرة البخار من الشمال الغربي المزدهر قد أعطاهم الأمل ووسيلة للخروج!
في الآونة الأخيرة، سادت موجة من القلق بين أفراد اتحاد تشو. كان الجميع يعلم أن اتحاد وانغ سيشن حربًا ضده قريبًا.
بدأت “هوب ميديا” بالفعل بتغطية أحداث مساعدة رين شياوسو للاجئين على الفرار. وتمكن تحالف المعاقل بأكمله من رؤية الابتسامات السعيدة على وجوه اللاجئين عند وصولهم إلى الشمال الغربي، بالإضافة إلى صورهم وهم يصافحون قائدهم المستقبلي.
بدأت “هوب ميديا” بالفعل بتغطية أحداث مساعدة رين شياوسو للاجئين على الفرار. وتمكن تحالف المعاقل بأكمله من رؤية الابتسامات السعيدة على وجوه اللاجئين عند وصولهم إلى الشمال الغربي، بالإضافة إلى صورهم وهم يصافحون قائدهم المستقبلي.
في هذه اللحظة، إذا كان أي شخص يحاول استفزاز رين شياوسو وإجباره على الزاوية، فقد يلجأ حقًا إلى تداول 40000 رمز امتنان مقابل بطاقات البوكر المتفجرة فقط للحصول على زوج من الجوكر لتفجيرها!
وتضمن التقرير صور لافتات الترحيب، وصور وانغ يويكسي وموظفي معقل 144 أثناء تسجيل السكان الجدد وتناول الطعام مع اللاجئين المستقرين خلال فترات الراحة، والمقابلات التي أجريت مع اللاجئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا كفل للجميع عدم فقدان حريتهم إذا ذهبوا إلى الشمال الغربي. علاوة على ذلك، سيُعاملون كمواطني الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة نيران الحرب في السهول الوسطى، غمرت صحف هوب ميديا الجميع فجأةً بشعورٍ بأن أي مكان خارج الشمال الغربي سيواجه قريبًا ورطةً عميقة. ولن ينعموا بحياةٍ سلمية إلا بالوصول إلى الشمال الغربي.
لو كان هناك مسؤول أول حاول الهرب، فسيكون هناك مسؤول ثانٍ.
لكن رين شياوسو قال إنه لا داعي للقلق لأنه قادر على تحديد هوية هؤلاء الأشخاص.
انتشرت أنباء فرار مسؤول اتحاد تشو إلى الشمال الغربي سرًا بين صفوف الاتحاد. وبدأ الكثيرون يفكرون: “لم يُبدِ قائد الشمال الغربي المستقبلي أي اهتمام بهويات اللاجئين عندما اقتادهم إلى الشمال الغربي. علاوة على ذلك، لم يكن هناك حتى وقت للتحقق من هوياتهم، إذ كان على القطار أن يحمل عدة آلاف من الأشخاص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، طالما تظاهروا بأنهم لاجئون وصعدوا إلى القطار، فيمكنهم أن يعيشوا حياة خالية من الهموم في الشمال الغربي في ما يزيد قليلاً على 20 ساعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل هذه الظروف، بدأ مسؤولو اتحاد تشو بالاختفاء خلال أسبوعين. جميعهم تقريبًا أحضروا عائلاتهم وتنكروا كلاجئين.
كان لدى مسؤولي اتحاد تشو طرقٌ عديدة لجمع الثروة أثناء توليهم مناصبهم. وكانت سبائك الذهب التي ادّخروها كافيةً لهم بالتأكيد للاستمتاع بسنواتهم الأخيرة في الشمال الغربي.
حتى أن بعض المسؤولين الذين حصلوا على هواتف تعمل عبر الأقمار الصناعية من اتحاد تشو أخذوها معهم قبل مغادرتهم. وعندما علم اتحاد تشو بمغادرتهم، اتصلوا بهم على الفور. إلا أن مسؤولي اتحاد تشو الهاربين استقبلوهم بشتم تشو تشينغ يانغ ووصفوه بالحمق. بل قالوا إنهم سينتظرون الموت إن لم يغادروا اتحاد تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شمال السهول الوسطى قد أصبح بالفعل منطقة تابعة لاتحاد وانغ، لذا لم يكن أمام الراغبين في الهروب سوى التوجه إلى اتحاد تشينغ. ومع ذلك، كان عليهم قطع مسافة 500 كيلومتر عبر البرية للوصول إلى هناك، وكان الكثيرون قلقين من المخاطر على طول الطريق.
ولكن الآن، فإن ظهور قاطرة البخار من الشمال الغربي المزدهر قد أعطاهم الأمل ووسيلة للخروج!
ومن هنا يتبين أنهم كانوا عازمين فعلاً على الرحيل.
لكن في الرحلة السابعة إلى الشمال الغربي، اكتشف رين شياوسو بعض الأشخاص الغريبين… أشخاص لم يتلق منهم أي رموز امتنان!
بالطبع، لم يصطحب جميع المسؤولين زوجاتهم معهم. بل إن بعضهم هجر زوجاته وغادر مع عشيقاته. في الماضي، كان هؤلاء يديرون شؤونهم سرًا في الحصن، ولم يتمكنوا من الحصول على الطلاق من زوجاتهم مهما رغبوا فيه.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن الآن، وجدوا أخيرًا طريقةً للتخلص من زوجاتهم. كان الأمر كما لو أنهم هربوا آلاف الكيلومترات بعيدًا عنهم بهذا الانفصال.
كان لدى مسؤولي اتحاد تشو طرقٌ عديدة لجمع الثروة أثناء توليهم مناصبهم. وكانت سبائك الذهب التي ادّخروها كافيةً لهم بالتأكيد للاستمتاع بسنواتهم الأخيرة في الشمال الغربي.
فعل الكثيرون هذا. ونتيجةً لذلك، استيقظت نساءٌ كثيراتٌ في القلعة من نومهنّ وبدأن يشتمّ أزواجهنّ الذين هربوا ليلاً.
هكذا كانت الحياة.
قبل أن يأتي رين شياوسو إلى هنا، كان بعض الأشخاص يريدون بالفعل الهروب، لكنهم لم يعرفوا إلى أين يذهبون.
ومن هنا يتبين أنهم كانوا عازمين فعلاً على الرحيل.
عندما يحدث شيء كهذا، سيكون تشو تشينغ يانغ بلا شك هو صاحب أكبر مشكلة. فعندما رأى أن القوات الرئيسية لاتحاد وانغ قد بدأت بالتوجه جنوبًا، بدأ جميع المسؤولين العاملين معه بالفرار واحدًا تلو الآخر. كان اتحاد تشو يعاني بالفعل من ثغرات، فكيف يمكنهم إيقافه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعل الكثيرون هذا. ونتيجةً لذلك، استيقظت نساءٌ كثيراتٌ في القلعة من نومهنّ وبدأن يشتمّ أزواجهنّ الذين هربوا ليلاً.
فكّر تشو تشينغيانغ للحظة ثم أمر سكرتيره: “لا يمكننا أن ندع رين شياوسو يستمر في هذا. ابحث عن طريقة لإيقافه!”
في ظل هذه الظروف، بدأ مسؤولو اتحاد تشو بالاختفاء خلال أسبوعين. جميعهم تقريبًا أحضروا عائلاتهم وتنكروا كلاجئين.
لم يكن الأمر وكأنه أصبح جريئًا فجأة، ولكن إذا لم يمنع نقل اللاجئين بعيدًا، فإن اتحاد تشو سوف يكون في النهاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياوسو يعيش حياةً مُرضيةً هذه الأيام. ورغم عدم وجود سلاح رابع لفتحه، شعر أن رموز الامتنان وأحجار الكفاءة ستكون مفيدةً جدًا. لذلك، بذل قصارى جهده لجمع أكبر عدد ممكن من رموز الامتنان.
انتشرت أنباء فرار مسؤول اتحاد تشو إلى الشمال الغربي سرًا بين صفوف الاتحاد. وبدأ الكثيرون يفكرون: “لم يُبدِ قائد الشمال الغربي المستقبلي أي اهتمام بهويات اللاجئين عندما اقتادهم إلى الشمال الغربي. علاوة على ذلك، لم يكن هناك حتى وقت للتحقق من هوياتهم، إذ كان على القطار أن يحمل عدة آلاف من الأشخاص”.
كان الأمر أشبه بكسب المال. من لا يمانع في امتلاك المزيد؟
كان لدى مسؤولي اتحاد تشو طرقٌ عديدة لجمع الثروة أثناء توليهم مناصبهم. وكانت سبائك الذهب التي ادّخروها كافيةً لهم بالتأكيد للاستمتاع بسنواتهم الأخيرة في الشمال الغربي.
وبحلول الرحلة السادسة، تجاوز عدد رموز الامتنان لديه 40 ألفًا.
في هذه اللحظة، إذا كان أي شخص يحاول استفزاز رين شياوسو وإجباره على الزاوية، فقد يلجأ حقًا إلى تداول 40000 رمز امتنان مقابل بطاقات البوكر المتفجرة فقط للحصول على زوج من الجوكر لتفجيرها!
في ذلك الوقت، كان المخادع العظيم في حيرة من أمره. مع هذا العدد الكبير من اللاجئين، كيف يُمكن التعرّف عليهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في الرحلة السابعة إلى الشمال الغربي، اكتشف رين شياوسو بعض الأشخاص الغريبين… أشخاص لم يتلق منهم أي رموز امتنان!
بدأت “هوب ميديا” بالفعل بتغطية أحداث مساعدة رين شياوسو للاجئين على الفرار. وتمكن تحالف المعاقل بأكمله من رؤية الابتسامات السعيدة على وجوه اللاجئين عند وصولهم إلى الشمال الغربي، بالإضافة إلى صورهم وهم يصافحون قائدهم المستقبلي.
كان اللاجئون العاديون يعانون من المجاعة، وكانوا يُجلّون شخصية رين شياوسو. بعد وصوله إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يتلقى بلا شكّ قسائم شكر عند مصافحتهم. بعضهم أهداه قسيمة واحدة، والبعض الآخر ثلاثة. لم يكن هناك من لم يشكره بصدق.
لكن الآن، وجدوا أخيرًا طريقةً للتخلص من زوجاتهم. كان الأمر كما لو أنهم هربوا آلاف الكيلومترات بعيدًا عنهم بهذا الانفصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياوسو يعيش حياةً مُرضيةً هذه الأيام. ورغم عدم وجود سلاح رابع لفتحه، شعر أن رموز الامتنان وأحجار الكفاءة ستكون مفيدةً جدًا. لذلك، بذل قصارى جهده لجمع أكبر عدد ممكن من رموز الامتنان.
لكن في الرحلة السابعة، أدرك رين شياوسو أنه على الرغم من أن بعض اللاجئين بدوا ممتنين بصدق، إلا أن علامات الامتنان لم تزد بعد مصافحتهم. علاوة على ذلك، كانت وجوههم جميعًا وردية، ولم يبدوا أنهم لاجئون يتضورون جوعًا منذ أكثر من نصف شهر.
سخر رين شياوسو في نفسه. في السابق، كان المخادع الكبير قلقًا من وجود أشخاص غريبي الأطوار بين هذه المجموعة من اللاجئين. ربما يكون بينهم مسؤولون أو جواسيس من اتحاد تشو، وسيصبح هؤلاء فيما بعد بمثابة تفاحة فاسدة في الشمال الغربي.
لم يكن الأمر وكأنه أصبح جريئًا فجأة، ولكن إذا لم يمنع نقل اللاجئين بعيدًا، فإن اتحاد تشو سوف يكون في النهاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياوسو قال إنه لا داعي للقلق لأنه قادر على تحديد هوية هؤلاء الأشخاص.
هذا كفل للجميع عدم فقدان حريتهم إذا ذهبوا إلى الشمال الغربي. علاوة على ذلك، سيُعاملون كمواطني الشمال الغربي.
لكن في الرحلة السابعة إلى الشمال الغربي، اكتشف رين شياوسو بعض الأشخاص الغريبين… أشخاص لم يتلق منهم أي رموز امتنان!
في ذلك الوقت، كان المخادع العظيم في حيرة من أمره. مع هذا العدد الكبير من اللاجئين، كيف يُمكن التعرّف عليهم؟
بدلاً من تحمل الإذلال عندما يحدث ذلك، أليس من الأفضل أن تعيش حياة رجل غني في الشمال الغربي بينما لا يزال لديك ممتلكاتك؟
في النهاية، رأى المخادع العظيم رين شياوسو وهو يختار أكثر من 60 شخصًا من مجموعة اللاجئين في غضون ثلاث ساعات ويفصلهم عن الأشخاص الحقيقيين.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما يحدث شيء كهذا، سيكون تشو تشينغ يانغ بلا شك هو صاحب أكبر مشكلة. فعندما رأى أن القوات الرئيسية لاتحاد وانغ قد بدأت بالتوجه جنوبًا، بدأ جميع المسؤولين العاملين معه بالفرار واحدًا تلو الآخر. كان اتحاد تشو يعاني بالفعل من ثغرات، فكيف يمكنهم إيقافه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		