من فضلك لا تقترب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وقت العشاء، انطلق موكب من المركبات فجأة من قاعدة الحامية في الحصن 144 وتوجه مباشرة إلى الحصن القريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق، طرق، طرق . اقترب تشانغ شياومان وطرق الباب. تقدم وانغ يوي شي محاولًا الاستفسار عما يحدث، لكن أوقفه جندي مدجج بالسلاح من جيش الشمال الغربي. قال بأدب: “أنا آسف، لكن هذا أمر عسكري. من فضلك لا تقترب من منزل القائد المستقبلي”.
لم تعد حصون الشمال الغربي تُغلق أبوابها ليلًا. تناوبت قوات الحامية على المناوبات، وسمحت لأي شخص بالمرور شريطة عدم حمل أي مواد محظورة، سواءً كانوا لاجئين أو سكانًا للحصن.
مع ذلك، دخل رين شياوسو ووانغ فوجوي إلى المنزل برفقة المعلم جيانج وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت هو شياوباي لتمسك بيد يانغ شياوجين. لكنها صُدمت، لأن راحة يد يانغ شياوجين وأصابعها كانت ناعمة كالعادة، خالية من أي مسامير.
كما تواجد داخل المعقل عدد كبير من قوات الدوريات وضباط قسم النظام العام للحفاظ على السلام والنظام.
ثم شاهد هو شياوباي بدهشة كيف تحول موكب أسود من طريق أنينغ الشرقي إلى الحي العسكري القديم واتجه مباشرة نحوهم.
بدأ هو شياوباي بالخروج. “ما زلتما صغيرين. لا تعرفان كم ستنفقان من المال في المستقبل.”
للحفاظ على الأمن الداخلي، أُنشئت خطوط اتصال ساخنة للشرطة في الشمال الغربي. وما دام أي شخص يتصل للإبلاغ عن حالة، فإن المركز الإداري للقلعة يضمن وصول ضباط من قسم النظام العام إلى هناك في غضون 15 دقيقة لحل المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يتحدثون، سمعوا صوت المحركات مرة أخرى من شارع أنينغ الشرقي.
كانت قوات الأمن قد تلقت اتصالاً من قوات الحامية. وعندما رأوا سيارة تشانغ شياومان، سمحوا لها بالمرور على الفور. ومع ذلك، لم يفهم أحد سبب دخول قائد اللواء تشانغ المدينة فجأةً في وقت متأخر من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت هو شياوباي لتمسك بيد يانغ شياوجين. لكنها صُدمت، لأن راحة يد يانغ شياوجين وأصابعها كانت ناعمة كالعادة، خالية من أي مسامير.
في الماضي، لم يكن تشانغ شياومان ليدخل المدينة في هذا الوقت.
بدأ هو شياوباي بالخروج. “ما زلتما صغيرين. لا تعرفان كم ستنفقان من المال في المستقبل.”
انطلق تشانغ شياومان مسرعًا نحو المعقل، لكن كان هناك آخرون يقودون بسرعة أكبر منه.
تفاجأ وانغ يوي شي. ربما لا يعرف هو شياوباي مصدر هذه المركبات، لكن كيف له ألا يعرفها وهو يتعامل مع هؤلاء الأشخاص يوميًا؟
كان هو شياوباي جالسًا في منزل رين شياوسو ينوح قائلًا: “لم أُرِد قول هذا في المرة السابقة، لكنني لا أستطيع كبح جماح نفسي اليوم. شاومي، ألا تعرفين كيف تشعرين بالأسف على الآنسة شياو جين؟ هل تعلمين كم هو مُرهقٌ عليها حمل سلة بطاطس كبيرة كهذه إلى السوق بنفسها؟ أما أنتِ، فقد فقدتِ وظيفتكِ بعد يوم واحد فقط!”
بدأ هو شياوباي بالخروج. “ما زلتما صغيرين. لا تعرفان كم ستنفقان من المال في المستقبل.”
ليس كأنني أريد التدخل في هذا الأمر، لكن انظر، الجميع قلقون جدًا على الآنسة شياوجين. ألا يؤلمك رؤيتها وهي تعاني؟
جانبًا، ضمّت يانغ شياوجين شفتيها وكتمت ضحكتها. نظر إليها هو شياوباي بغضب. “أنتِ مُدللةٌ جدًا معه. لو لم تُدلليه، لما كان كسولًا لهذه الدرجة!”
نظر تشانغ شياومان إلى وانغ يويكسي. “من أنت؟”
أوضح رن شياوسو بصبر: “الأمر هكذا يا سيدتي هو. ما زال لدينا بعض المدخرات، لذا لا أعتقد أن البقاء على هذا الحال لفترة أطول سيشكل مشكلة بالنسبة لي.”
“الرئيس وانغ؟!” صرخ وانغ يويكسي في ارتباك.
استدار وانغ فوجوي ونظر إلى وانغ يوي شي. “مهلاً، أيها المدير وانغ، هل أنت هنا أيضًا؟ معذرةً، لديّ أمرٌ عاجل. لنتحدث في يومٍ آخر.”
رفع هو شياوباي حاجبه. “ماذا؟ هل تنوين البقاء مكتوفي الأيدي حتى تنفد مدخراتكِ؟ والأهم من ذلك، أنتِ لا تفعلين شيئًا في المنزل يوميًا بينما تعمل السيدة شياو جين بجد في الخارج. أعتقد أن مسامير القدم بدأت بالظهور على يديها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تواجد داخل المعقل عدد كبير من قوات الدوريات وضباط قسم النظام العام للحفاظ على السلام والنظام.
نظر رين شياوسو أيضًا إلى وانغ يوي شي ورحب به مبتسمًا. ثم قال لوانغ فوجوي: “هيا بنا نتبادل أطراف الحديث.”
توجهت هو شياوباي لتمسك بيد يانغ شياوجين. لكنها صُدمت، لأن راحة يد يانغ شياوجين وأصابعها كانت ناعمة كالعادة، خالية من أي مسامير.
كان هو شياوباي منزعجًا بعض الشيء. “لا بأس، انسَ الأمر! أنا من يتطفل هنا.”
قالت يانغ شياوجين مبتسمةً: “سيدة هو، لا داعي للقلق كثيرًا. نحن على دراية بوضعنا. إنه بارعٌ جدًا، لكنه يريد فقط أن يرتاح قليلًا.”
تمتم هو شياوباي: “لقد لجأوا إلى بيع الخوخ في السوق، فكيف يُعقل أن يكونوا أشخاصًا مهمين؟ أيُّ شخصيةٍ كبيرةٍ ستذهب إلى السوق وتُقيم أكشاكها الخاصة لبيع البضائع؟ ولكن لماذا تعتقد أن الرئيس وانغ هنا؟ هل يُمكن أن يكون جارنا المُجاور شخصًا مهمًا حقًا؟”
كان هو شياوباي منزعجًا بعض الشيء. “لا بأس، انسَ الأمر! أنا من يتطفل هنا.”
انتاب القلق هو شياوباي. طرقت بابها الأمامي قائلةً: “يا وانغ العجوز! يا وانغ العجوز! اخرج وانظر ماذا يحدث! لا تقل لي إن أحدهم اكتشف فسادك ورشوتك في المركز الإداري؟ هل هم هنا لاعتقالك؟!”
بدأ هو شياوباي بالخروج. “ما زلتما صغيرين. لا تعرفان كم ستنفقان من المال في المستقبل.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما رأى رين شياوسو ويانغ شياوجين أن هو شياوباي كانت عائدة إلى منزلها، سارا معها إلى الباب.
تمتم هو شياوباي: “لقد لجأوا إلى بيع الخوخ في السوق، فكيف يُعقل أن يكونوا أشخاصًا مهمين؟ أيُّ شخصيةٍ كبيرةٍ ستذهب إلى السوق وتُقيم أكشاكها الخاصة لبيع البضائع؟ ولكن لماذا تعتقد أن الرئيس وانغ هنا؟ هل يُمكن أن يكون جارنا المُجاور شخصًا مهمًا حقًا؟”
لكن قبل أن تتمكن هو شياوباي من دخول منزلها، سمعت هدير محركات في شارع آنينغ الشرقي. بدا الأمر كما لو أن الناس يسرعون في الشارع.
استدار وانغ فوجوي ونظر إلى وانغ يوي شي. “مهلاً، أيها المدير وانغ، هل أنت هنا أيضًا؟ معذرةً، لديّ أمرٌ عاجل. لنتحدث في يومٍ آخر.”
دفع الضجيج المفاجئ العديد من الجيران إلى إخراج رؤوسهم من نوافذهم بفضول. كما توقفت هو شياوباي في مكانها في حيرة لترى ما يحدث.
أومأ تشانغ شياومان برأسه. “أوه، أتذكرك. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟ هل يسكن زوجان شابان في هذا المنزل؟”
من تجرأ على قيادة مثل هذه المركبات في الشمال الغربي كان حتمًا من جيش الشمال الغربي. علاوة على ذلك، يبدو من مظهره أنه كان شخصًا رفيع المستوى أيضًا.
ثم شاهد هو شياوباي بدهشة كيف تحول موكب أسود من طريق أنينغ الشرقي إلى الحي العسكري القديم واتجه مباشرة نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جانبًا، ضمّت يانغ شياوجين شفتيها وكتمت ضحكتها. نظر إليها هو شياوباي بغضب. “أنتِ مُدللةٌ جدًا معه. لو لم تُدلليه، لما كان كسولًا لهذه الدرجة!”
انتاب القلق هو شياوباي. طرقت بابها الأمامي قائلةً: “يا وانغ العجوز! يا وانغ العجوز! اخرج وانظر ماذا يحدث! لا تقل لي إن أحدهم اكتشف فسادك ورشوتك في المركز الإداري؟ هل هم هنا لاعتقالك؟!”
أومأ تشانغ شياومان برأسه. “أوه، أتذكرك. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟ هل يسكن زوجان شابان في هذا المنزل؟”
فتحت وانغ يوي شي الباب بغضب وقالت: “ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ لم أختلس أو أقبل رشوة!”
أومأ تشانغ شياومان برأسه. “أوه، أتذكرك. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟ هل يسكن زوجان شابان في هذا المنزل؟”
عندما رأى رين شياوسو ويانغ شياوجين أن هو شياوباي كانت عائدة إلى منزلها، سارا معها إلى الباب.
اكتشف وانغ يوي شي أن الموكب الأسود كان على وشك الوصول إلى باب منزلهم. كانت جميع سيارات الموكب فاخرة.
مع ذلك، دخل رين شياوسو ووانغ فوجوي إلى المنزل برفقة المعلم جيانج وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق، طرق، طرق . اقترب تشانغ شياومان وطرق الباب. تقدم وانغ يوي شي محاولًا الاستفسار عما يحدث، لكن أوقفه جندي مدجج بالسلاح من جيش الشمال الغربي. قال بأدب: “أنا آسف، لكن هذا أمر عسكري. من فضلك لا تقترب من منزل القائد المستقبلي”.
تفاجأ وانغ يوي شي. ربما لا يعرف هو شياوباي مصدر هذه المركبات، لكن كيف له ألا يعرفها وهو يتعامل مع هؤلاء الأشخاص يوميًا؟
رفع هو شياوباي حاجبه. “ماذا؟ هل تنوين البقاء مكتوفي الأيدي حتى تنفد مدخراتكِ؟ والأهم من ذلك، أنتِ لا تفعلين شيئًا في المنزل يوميًا بينما تعمل السيدة شياو جين بجد في الخارج. أعتقد أن مسامير القدم بدأت بالظهور على يديها!”
كان هذا موكب غرفة تجارة الشمال الغربي. لماذا كانوا يبحثون عنه في منتصف الليل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تتمكن هو شياوباي من دخول منزلها، سمعت هدير محركات في شارع آنينغ الشرقي. بدا الأمر كما لو أن الناس يسرعون في الشارع.
لكن الموكب لم يصل إلى مدخل منزله، بل توقف أمام منزل رين شياوسو مباشرةً!
نظر تشانغ شياومان إلى وانغ يويكسي. “من أنت؟”
ماذا يحدث؟ شعر وانغ يويكسي بدوار في رأسه.
تمتم هو شياوباي: “لقد لجأوا إلى بيع الخوخ في السوق، فكيف يُعقل أن يكونوا أشخاصًا مهمين؟ أيُّ شخصيةٍ كبيرةٍ ستذهب إلى السوق وتُقيم أكشاكها الخاصة لبيع البضائع؟ ولكن لماذا تعتقد أن الرئيس وانغ هنا؟ هل يُمكن أن يكون جارنا المُجاور شخصًا مهمًا حقًا؟”
فتحت وانغ يوي شي الباب بغضب وقالت: “ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ لم أختلس أو أقبل رشوة!”
عندما فتح باب السيارة، خرج رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة من السيارة وركض بحماس نحو “لو شاومي” المجاور.
لكن الموكب لم يصل إلى مدخل منزله، بل توقف أمام منزل رين شياوسو مباشرةً!
“الرئيس وانغ؟!” صرخ وانغ يويكسي في ارتباك.
ثار تشانغ شياومان وقال: “هذا هو المكان. وانغ يون، لقد أحسنتَ صنعًا هذه المرة. ههه، لقد انتظرناه طويلًا، ولكن من كان يتوقع أن يكون رئيسنا مختبئًا أمام أعيننا طوال هذه المدة؟”
استدار وانغ فوجوي ونظر إلى وانغ يوي شي. “مهلاً، أيها المدير وانغ، هل أنت هنا أيضًا؟ معذرةً، لديّ أمرٌ عاجل. لنتحدث في يومٍ آخر.”
نظر رين شياوسو أيضًا إلى وانغ يوي شي ورحب به مبتسمًا. ثم قال لوانغ فوجوي: “هيا بنا نتبادل أطراف الحديث.”
ماذا يحدث؟ شعر وانغ يويكسي بدوار في رأسه.
كان هذا موكب غرفة تجارة الشمال الغربي. لماذا كانوا يبحثون عنه في منتصف الليل؟
مع ذلك، دخل رين شياوسو ووانغ فوجوي إلى المنزل برفقة المعلم جيانج وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق الباب، تاركا وراءه وانغ يوي شياو باي، والمتفرجين الذين كانت رؤوسهم تبرز من نوافذهم.
ذهلت هو شياوباي. “يا وانغ العجوز، هل ناديته للتو بالرئيس وانغ؟”
انتاب القلق هو شياوباي. طرقت بابها الأمامي قائلةً: “يا وانغ العجوز! يا وانغ العجوز! اخرج وانظر ماذا يحدث! لا تقل لي إن أحدهم اكتشف فسادك ورشوتك في المركز الإداري؟ هل هم هنا لاعتقالك؟!”
صحيح، إنه وانغ فوجوي، رئيس غرفة تجارة الشمال الغربي. قال وانغ يوي شي: “الرئيس وانغ يسكن في المبنى رقم ١٤٤، لكنه لم يسافر كثيرًا مؤخرًا. لماذا وصل إلى هنا اليوم؟ أي نوع من الأشخاص هذا يا لو شياو مي؟ ألم تقل إنه مجرد شخص عديم الثقافة؟”
فتحت وانغ يوي شي الباب بغضب وقالت: “ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ لم أختلس أو أقبل رشوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم هو شياوباي: “لقد لجأوا إلى بيع الخوخ في السوق، فكيف يُعقل أن يكونوا أشخاصًا مهمين؟ أيُّ شخصيةٍ كبيرةٍ ستذهب إلى السوق وتُقيم أكشاكها الخاصة لبيع البضائع؟ ولكن لماذا تعتقد أن الرئيس وانغ هنا؟ هل يُمكن أن يكون جارنا المُجاور شخصًا مهمًا حقًا؟”
أوضح رن شياوسو بصبر: “الأمر هكذا يا سيدتي هو. ما زال لدينا بعض المدخرات، لذا لا أعتقد أن البقاء على هذا الحال لفترة أطول سيشكل مشكلة بالنسبة لي.”
كانت قوات الأمن قد تلقت اتصالاً من قوات الحامية. وعندما رأوا سيارة تشانغ شياومان، سمحوا لها بالمرور على الفور. ومع ذلك، لم يفهم أحد سبب دخول قائد اللواء تشانغ المدينة فجأةً في وقت متأخر من الليل.
“كيف لي أن أعرف؟” قال وانغ يوي شي، “لكن وانغ فوجوي يعيش في عزلة. من يستطيع أن يجعله يزوره شخصيًا لا بد أنه ليس شخصًا عاديًا. رأيتُ تعبيره المتحمس للتو، لذا من المرجح أن علاقتهما وثيقة جدًا.”
استدار وانغ فوجوي ونظر إلى وانغ يوي شي. “مهلاً، أيها المدير وانغ، هل أنت هنا أيضًا؟ معذرةً، لديّ أمرٌ عاجل. لنتحدث في يومٍ آخر.”
وبينما كانوا يتحدثون، سمعوا صوت المحركات مرة أخرى من شارع أنينغ الشرقي.
عندما رأى وانغ يوي شي الموكب الذي دخل الحي، اندهش. كانت المركبات التي وصلت هذه المرة كلها مركبات عسكرية خضراء للطرق الوعرة!
عندما رأى وانغ يوي شي الموكب الذي دخل الحي، اندهش. كانت المركبات التي وصلت هذه المرة كلها مركبات عسكرية خضراء للطرق الوعرة!
من تجرأ على قيادة مثل هذه المركبات في الشمال الغربي كان حتمًا من جيش الشمال الغربي. علاوة على ذلك، يبدو من مظهره أنه كان شخصًا رفيع المستوى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما خرج تشانغ شياومان من السيارة، سأل وانغ يويكسي مرة أخرى، “قائد اللواء تشانغ؟”
نظر تشانغ شياومان إلى وانغ يويكسي. “من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت هو شياوباي لتمسك بيد يانغ شياوجين. لكنها صُدمت، لأن راحة يد يانغ شياوجين وأصابعها كانت ناعمة كالعادة، خالية من أي مسامير.
لم يكن تشانغ شياومان بذكاء وتعاطف وانغ فوجوي. لقد نسي الكثير ممن التقى بهم في الحصن. مع أن وانغ يوي شيو شي أصبح يشغل منصبًا هامًا الآن، إلا أن رتبته لا تزال تختلف عنه.
“كيف لي أن أعرف؟” قال وانغ يوي شي، “لكن وانغ فوجوي يعيش في عزلة. من يستطيع أن يجعله يزوره شخصيًا لا بد أنه ليس شخصًا عاديًا. رأيتُ تعبيره المتحمس للتو، لذا من المرجح أن علاقتهما وثيقة جدًا.”
“أوه، أنا وانغ يويكسي من مكتب أبحاث السياسات في المركز الإداري،” قدم وانغ يويكسي نفسه.
نظر رين شياوسو أيضًا إلى وانغ يوي شي ورحب به مبتسمًا. ثم قال لوانغ فوجوي: “هيا بنا نتبادل أطراف الحديث.”
أومأ تشانغ شياومان برأسه. “أوه، أتذكرك. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟ هل يسكن زوجان شابان في هذا المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف لي أن أعرف؟” قال وانغ يوي شي، “لكن وانغ فوجوي يعيش في عزلة. من يستطيع أن يجعله يزوره شخصيًا لا بد أنه ليس شخصًا عاديًا. رأيتُ تعبيره المتحمس للتو، لذا من المرجح أن علاقتهما وثيقة جدًا.”
أومأ وانغ يويكسي برأسه بصمت. “نعم.”
“الرئيس وانغ؟!” صرخ وانغ يويكسي في ارتباك.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ثار تشانغ شياومان وقال: “هذا هو المكان. وانغ يون، لقد أحسنتَ صنعًا هذه المرة. ههه، لقد انتظرناه طويلًا، ولكن من كان يتوقع أن يكون رئيسنا مختبئًا أمام أعيننا طوال هذه المدة؟”
طرق، طرق، طرق . اقترب تشانغ شياومان وطرق الباب. تقدم وانغ يوي شي محاولًا الاستفسار عما يحدث، لكن أوقفه جندي مدجج بالسلاح من جيش الشمال الغربي. قال بأدب: “أنا آسف، لكن هذا أمر عسكري. من فضلك لا تقترب من منزل القائد المستقبلي”.
ثم شاهد هو شياوباي بدهشة كيف تحول موكب أسود من طريق أنينغ الشرقي إلى الحي العسكري القديم واتجه مباشرة نحوهم.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
صحيح، إنه وانغ فوجوي، رئيس غرفة تجارة الشمال الغربي. قال وانغ يوي شي: “الرئيس وانغ يسكن في المبنى رقم ١٤٤، لكنه لم يسافر كثيرًا مؤخرًا. لماذا وصل إلى هنا اليوم؟ أي نوع من الأشخاص هذا يا لو شياو مي؟ ألم تقل إنه مجرد شخص عديم الثقافة؟”
ذهلت هو شياوباي. “يا وانغ العجوز، هل ناديته للتو بالرئيس وانغ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		