هل تظنين أن مساعدتهم بهذه السهولة؟ صرخ الرجل في وجهها، “أولئك الذين هاجروا إلى هنا للتو عادةً ما يواجهون الكثير من المتاعب، لذا لا تقدمي وعودًا فارغة للآخرين”.
هل تظنين أن مساعدتهم بهذه السهولة؟ صرخ الرجل في وجهها، “أولئك الذين هاجروا إلى هنا للتو عادةً ما يواجهون الكثير من المتاعب، لذا لا تقدمي وعودًا فارغة للآخرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تعلم، قرأتُ كتابًا يتحدث عن أصول الحضارة الإنسانية. غيّر هذا الكتاب الكثير من آرائي. قال يانغ شياوجين: “ما الذي تعتقد أنه يرمز إلى نقطة انطلاق الحضارة الإنسانية؟”
“حسنًا، حصلت عليه.” قال هو شياوباي بلا مبالاة: “بالمناسبة، سمعتُ أن دفعة جديدة من أحمر الشفاه قد وصلت إلى يونسو. هل يمكنكِ إحضار بعضٍ لي؟ أحمر الشفاه لديهم مطلوبٌ بشدة، ولا أستطيع الحصول عليه حتى لو أردتُه بشدة. بما أنكِ قريبةٌ جدًا من وانغ فوجوي، فلا مشكلة في الحصول على بعضٍ منه، أليس كذلك؟”
قال رين شياوسو مبتسمًا: “ربما لأن عقليتك قد تغيرت”.
لا تُناديه وانغ فوجوي كذا، أو وانغ فوجوي كذا. أنصحك بمخاطبته بالسيد وانغ. لا تُلقِ عليه بالاسم أمام الغرباء. قال وانغ يوي شي: “أعرفه فقط لأننا نتعامل معه مهنيًا، لكنه لا يطلب مني أي خدمات. ما زلتُ أتعلم منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يُفترض بموظف حكومي مثلك أن يستمع إليه؟ إنه مجرد رجل أعمال،” تمتم هو شياوباي.
“ربما؟” أومأ يانغ شياو جين برأسه.
“حسنًا، نحن لسنا قريبين إلى هذه الدرجة بعد، على أي حال،” قال يانغ شياوجين.
“ماذا تعرف؟” توتر وانغ يوي شي. “حتى أن قائد اللواء تشانغ يناديه بالعم فوجوي، فمن تظنني أنا؟ إنه رئيس غرفة تجارة الشمال الغربي الآن؛ نفوذه يفوق التصور. على الصعيدين السياسي والتجاري أن يقتدي به. ألم تسمع؟ سيعود القائد المستقبلي قريبًا. عندما يحين الوقت، سيكون السيد وانغ من أكثر الشخصيات نفوذًا في الشمال الغربي. كيف يُمكنه أن يكون تحت إمرتي؟ علاوة على ذلك، فهو ليس مؤثرًا بين المسؤولين فحسب. فقد ظهرت مجموعة أخرى من قطاع الطرق مرة أخرى منذ فترة وسرقت بضائع غرفة تجارة الشمال الغربي. في النهاية، بمكالمة هاتفية واحدة من السيد وانغ، قام الشخص الذي يدير السوق السوداء خارج المعقل على الفور بتدمير مخبأ قطاع الطرق الجبلي.”
“لكن زوجها شعر ببرود تجاهي إلى حد ما.” قال رين شياوسو بهدوء، “يبدو أنه قلق للغاية من أننا سنسبب لهم مشاكل كبيرة.”
“قل، لماذا لا يفعل أحد شيئًا حيال هذا الشخص الذي يدير السوق السوداء؟” كان هو شياوباي في حيرة بعض الشيء.
أخبرني أنه بمجرد دخولنا السوق، علينا أولاً أن نتعرف على العمة الصاخبة بأعيننا الثاقبة ونتبعها لشراء بعض الأغراض. قالت رين شياوسو: “العمات دقيقات للغاية في اختيار البقالة، ويساومن كثيرًا. بمجرد أن ينتهين من شراء البقالة، سنشتري نفس المنتجات. لن نضطر حتى للمساومة على الأسعار بعد الآن.”
قالت وانغ يوي شي بابتسامةٍ مُرّة: “اتخذي إجراءً حيال ذلك؟” “من سيفعل ذلك؟ كنتُ هناك يوم افتتاح السوق السوداء. حتى أن قائد اللواء تشانغ شياومان نزل شخصيًا ليُهنئها حاملًا سلة زهور. من ذا الذي يُمكنه التدخل في شؤونها… لماذا تُقحم امرأةٌ مثلكِ أنفها في مثل هذه الأمور؟ لن تفهمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يانغ شياوجين: “أصل الحضارة هو شفاء عظم الفخذ المكسور”. “عندما ينكسر عظم فخذ حيوان في البرية، يكون مصيره قد حُسم بالفعل. لن يتمكن من البحث عن الطعام أو شرب الماء على ضفاف النهر بعد الآن. في البرية الشاسعة، يُقدّر له أن يصبح طعامًا للحيوانات البرية الأخرى. وعندما ينكسر عظم فخذ شخص ما ويشفى، فهذا يعني أن هناك من يرافقه لفترة طويلة لرعايته ومساعدته على التئام جروحه وإيجاد الطعام حتى يتمكن من التنقل مرة أخرى. شياوسو، مساعدة الآخرين في أوقات الخطر هي نقطة انطلاق الحضارة”.
بينما كان رين شياوسو ويانغ شياوجين يسيران جنبًا إلى جنب، كان الحشد من حولهما يعج بالنشاط.
رفع هو شياوباي حاجبه. “وانغ يوي شي، أنتِ رائعة حقًا. لقد عانيتُ معك لأكثر من عقد. الآن وقد بدأتِ العمل كموظفة حكومية لفترة قصيرة، أصبحتِ تردين عليّ بهذه اللهجة البيروقراطية؟ عندما تزوجتُك، هل اشتكيتُ منك يومًا؟”
هل تظنين أن مساعدتهم بهذه السهولة؟ صرخ الرجل في وجهها، “أولئك الذين هاجروا إلى هنا للتو عادةً ما يواجهون الكثير من المتاعب، لذا لا تقدمي وعودًا فارغة للآخرين”.
أصبح تعبير وانغ يوي شي مُرّاً. “انسَ الأمر، انسَ الأمر، لن أقوله بعد الآن، حسناً؟ سأشتري لكِ أحمر الشفاه!”
“لكنني ما زلت غير معتاد على حماس السيدة هو.” قال رين شياوسو، “إذا تحول أي شخص في المدينة فجأة نحوك بحماس، فهذه ليست علامة جيدة.”
راقبت يانغ شياوجين بحماس رين شياوسو وهو يتبع المرأة الأكبر سنًا. ظنت أن قليلًا من الناس ربما رأوا رين شياوسو يتصرف هكذا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يانغ شياوجين: “أصل الحضارة هو شفاء عظم الفخذ المكسور”. “عندما ينكسر عظم فخذ حيوان في البرية، يكون مصيره قد حُسم بالفعل. لن يتمكن من البحث عن الطعام أو شرب الماء على ضفاف النهر بعد الآن. في البرية الشاسعة، يُقدّر له أن يصبح طعامًا للحيوانات البرية الأخرى. وعندما ينكسر عظم فخذ شخص ما ويشفى، فهذا يعني أن هناك من يرافقه لفترة طويلة لرعايته ومساعدته على التئام جروحه وإيجاد الطعام حتى يتمكن من التنقل مرة أخرى. شياوسو، مساعدة الآخرين في أوقات الخطر هي نقطة انطلاق الحضارة”.
راقبت يانغ شياوجين بحماس رين شياوسو وهو يتبع المرأة الأكبر سنًا. ظنت أن قليلًا من الناس ربما رأوا رين شياوسو يتصرف هكذا.
حمل رين شياوسو ويانغ شياوجين سلالهما وساروا إلى السوق. بدا السوق نابضًا بالحياة، إذ كانت القلعة بأكملها تعجّ بالنشاط في الصباح الباكر.
“هذا منطقي.” أومأ يانغ شياوجين برأسه.
“كانت السيدة هو متحمسة للغاية الآن”، قال يانغ شياوجين بابتسامة.
“قل، لماذا لا يفعل أحد شيئًا حيال هذا الشخص الذي يدير السوق السوداء؟” كان هو شياوباي في حيرة بعض الشيء.
“ماذا تعرف؟” توتر وانغ يوي شي. “حتى أن قائد اللواء تشانغ يناديه بالعم فوجوي، فمن تظنني أنا؟ إنه رئيس غرفة تجارة الشمال الغربي الآن؛ نفوذه يفوق التصور. على الصعيدين السياسي والتجاري أن يقتدي به. ألم تسمع؟ سيعود القائد المستقبلي قريبًا. عندما يحين الوقت، سيكون السيد وانغ من أكثر الشخصيات نفوذًا في الشمال الغربي. كيف يُمكنه أن يكون تحت إمرتي؟ علاوة على ذلك، فهو ليس مؤثرًا بين المسؤولين فحسب. فقد ظهرت مجموعة أخرى من قطاع الطرق مرة أخرى منذ فترة وسرقت بضائع غرفة تجارة الشمال الغربي. في النهاية، بمكالمة هاتفية واحدة من السيد وانغ، قام الشخص الذي يدير السوق السوداء خارج المعقل على الفور بتدمير مخبأ قطاع الطرق الجبلي.”
“لكن زوجها شعر ببرود تجاهي إلى حد ما.” قال رين شياوسو بهدوء، “يبدو أنه قلق للغاية من أننا سنسبب لهم مشاكل كبيرة.”
“ربما؟” أومأ يانغ شياو جين برأسه.
…
“حسنًا، نحن لسنا قريبين إلى هذه الدرجة بعد، على أي حال،” قال يانغ شياوجين.
“ماذا تعرف؟” توتر وانغ يوي شي. “حتى أن قائد اللواء تشانغ يناديه بالعم فوجوي، فمن تظنني أنا؟ إنه رئيس غرفة تجارة الشمال الغربي الآن؛ نفوذه يفوق التصور. على الصعيدين السياسي والتجاري أن يقتدي به. ألم تسمع؟ سيعود القائد المستقبلي قريبًا. عندما يحين الوقت، سيكون السيد وانغ من أكثر الشخصيات نفوذًا في الشمال الغربي. كيف يُمكنه أن يكون تحت إمرتي؟ علاوة على ذلك، فهو ليس مؤثرًا بين المسؤولين فحسب. فقد ظهرت مجموعة أخرى من قطاع الطرق مرة أخرى منذ فترة وسرقت بضائع غرفة تجارة الشمال الغربي. في النهاية، بمكالمة هاتفية واحدة من السيد وانغ، قام الشخص الذي يدير السوق السوداء خارج المعقل على الفور بتدمير مخبأ قطاع الطرق الجبلي.”
“لكنني ما زلت غير معتاد على حماس السيدة هو.” قال رين شياوسو، “إذا تحول أي شخص في المدينة فجأة نحوك بحماس، فهذه ليست علامة جيدة.”
“لكن يا شياوسو، وضعك مختلف تمامًا عما كان عليه عندما كنت تعيش في المدينة.” قال يانغ شياوجين، “ربما لم تدرك ذلك بنفسك، لكنك ربما لم تكن لتذهب وتنتقم للسيد جيانغ شو لو كنت أنت القديم.”
“حسنًا، نحن لسنا قريبين إلى هذه الدرجة بعد، على أي حال،” قال يانغ شياوجين.
“هممم.” فكّر رين شياوسو قليلًا. “ربما لا. لكن بعد كل هذه المعاناة، أشعر أنني يجب أن أفعل شيئًا حيال وفاته، وقد فعلتُ ذلك أيضًا.”
كان هذا أيضًا معقلًا ذا جدران سميكة، ولم يكن سكانه يختلفون عن سكان المعاقل الأخرى. في الشوارع، كان الشباب يذهبون إلى أعمالهم، وكان كبار السن يتسوقون ويتبادلون التحية. منطقيًا، كان الوضع متشابهًا في كل معقل، لكن يانغ شياوجين شعرت بوجود اختلاف طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل يانغ شياوجين، “يجب أن يقال أن القلعة 144 لا تختلف عن المعاقل الأخرى، ولكن لماذا أشعر دائمًا أن هناك المزيد من “اللمسة الإنسانية” هنا؟”
كما تعلم، قرأتُ كتابًا يتحدث عن أصول الحضارة الإنسانية. غيّر هذا الكتاب الكثير من آرائي. قال يانغ شياوجين: “ما الذي تعتقد أنه يرمز إلى نقطة انطلاق الحضارة الإنسانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يكن هناك الكثير من الناس في سن رين شياوسو ويانغ شياوجين في السوق. كان من هم في مثل سنهم في القلعة إما لا يزالون يدرسون أو يعملون، لذا لم يكن الكثير منهم يأتون إلى هنا لشراء البقالة.
“متى تُستخدم الأدوات؟ العبودية؟” قال رين شياوسو، “عندما يكون هناك تفاوت في وسائل الإنتاج…”
“حسنًا، نحن لسنا قريبين إلى هذه الدرجة بعد، على أي حال،” قال يانغ شياوجين.
قالت وانغ يوي شي بابتسامةٍ مُرّة: “اتخذي إجراءً حيال ذلك؟” “من سيفعل ذلك؟ كنتُ هناك يوم افتتاح السوق السوداء. حتى أن قائد اللواء تشانغ شياومان نزل شخصيًا ليُهنئها حاملًا سلة زهور. من ذا الذي يُمكنه التدخل في شؤونها… لماذا تُقحم امرأةٌ مثلكِ أنفها في مثل هذه الأمور؟ لن تفهمي.”
“لا.” هزت يانغ شياوجين رأسها. “أنت تتحدث عن أصل المجتمع، وليس عن أصل الحضارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فما هو أصل الحضارة إذن؟” سأل رين شياوسو.
“لكنني ما زلت غير معتاد على حماس السيدة هو.” قال رين شياوسو، “إذا تحول أي شخص في المدينة فجأة نحوك بحماس، فهذه ليست علامة جيدة.”
قال يانغ شياوجين: “أصل الحضارة هو شفاء عظم الفخذ المكسور”. “عندما ينكسر عظم فخذ حيوان في البرية، يكون مصيره قد حُسم بالفعل. لن يتمكن من البحث عن الطعام أو شرب الماء على ضفاف النهر بعد الآن. في البرية الشاسعة، يُقدّر له أن يصبح طعامًا للحيوانات البرية الأخرى. وعندما ينكسر عظم فخذ شخص ما ويشفى، فهذا يعني أن هناك من يرافقه لفترة طويلة لرعايته ومساعدته على التئام جروحه وإيجاد الطعام حتى يتمكن من التنقل مرة أخرى. شياوسو، مساعدة الآخرين في أوقات الخطر هي نقطة انطلاق الحضارة”.
فكر رن شياوسو في هذا الأمر. “لكنني أشعر بطريقة ما أنني لستُ مضطرًا لمساعدة من لا تربطني بهم صلة قرابة. أنا فقط أختبئ هنا بينما أفكر في بعض الأمور. الجميع يقول إنني قائد المستقبل، لكنني لم أفكر بعد في كيفية تحمل هذه المسؤولية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يكن هناك الكثير من الناس في سن رين شياوسو ويانغ شياوجين في السوق. كان من هم في مثل سنهم في القلعة إما لا يزالون يدرسون أو يعملون، لذا لم يكن الكثير منهم يأتون إلى هنا لشراء البقالة.
حتى لو ساعدتَ أقاربك فقط وحميتَ عائلتك، فالأمر نفسه. قال يانغ شياوجين: “لن أقنعك بأن تكون شخصًا صالحًا أو حتى قديسًا. دعينا نحمي من حولنا فحسب”.
بينما كان رين شياوسو ويانغ شياوجين يسيران جنبًا إلى جنب، كان الحشد من حولهما يعج بالنشاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هزت يانغ شياوجين رأسها. “أنت تتحدث عن أصل المجتمع، وليس عن أصل الحضارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن زوجها شعر ببرود تجاهي إلى حد ما.” قال رين شياوسو بهدوء، “يبدو أنه قلق للغاية من أننا سنسبب لهم مشاكل كبيرة.”
تساءل يانغ شياوجين، “يجب أن يقال أن القلعة 144 لا تختلف عن المعاقل الأخرى، ولكن لماذا أشعر دائمًا أن هناك المزيد من “اللمسة الإنسانية” هنا؟”
كان هذا أيضًا معقلًا ذا جدران سميكة، ولم يكن سكانه يختلفون عن سكان المعاقل الأخرى. في الشوارع، كان الشباب يذهبون إلى أعمالهم، وكان كبار السن يتسوقون ويتبادلون التحية. منطقيًا، كان الوضع متشابهًا في كل معقل، لكن يانغ شياوجين شعرت بوجود اختلاف طفيف.
فكر رن شياوسو في هذا الأمر. “لكنني أشعر بطريقة ما أنني لستُ مضطرًا لمساعدة من لا تربطني بهم صلة قرابة. أنا فقط أختبئ هنا بينما أفكر في بعض الأمور. الجميع يقول إنني قائد المستقبل، لكنني لم أفكر بعد في كيفية تحمل هذه المسؤولية.”
كان هذا أيضًا معقلًا ذا جدران سميكة، ولم يكن سكانه يختلفون عن سكان المعاقل الأخرى. في الشوارع، كان الشباب يذهبون إلى أعمالهم، وكان كبار السن يتسوقون ويتبادلون التحية. منطقيًا، كان الوضع متشابهًا في كل معقل، لكن يانغ شياوجين شعرت بوجود اختلاف طفيف.
كان هذا أيضًا معقلًا ذا جدران سميكة، ولم يكن سكانه يختلفون عن سكان المعاقل الأخرى. في الشوارع، كان الشباب يذهبون إلى أعمالهم، وكان كبار السن يتسوقون ويتبادلون التحية. منطقيًا، كان الوضع متشابهًا في كل معقل، لكن يانغ شياوجين شعرت بوجود اختلاف طفيف.
قال رين شياوسو مبتسمًا: “ربما لأن عقليتك قد تغيرت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما؟” أومأ يانغ شياو جين برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يكن هناك الكثير من الناس في سن رين شياوسو ويانغ شياوجين في السوق. كان من هم في مثل سنهم في القلعة إما لا يزالون يدرسون أو يعملون، لذا لم يكن الكثير منهم يأتون إلى هنا لشراء البقالة.
“لكن زوجها شعر ببرود تجاهي إلى حد ما.” قال رين شياوسو بهدوء، “يبدو أنه قلق للغاية من أننا سنسبب لهم مشاكل كبيرة.”
عندما وصلوا إلى السوق، خفض رين شياوسو صوته وسأل، “لم تذهب إلى السوق من قبل، أليس كذلك؟”
“لا.” هزت يانغ شياوجين رأسها. “أنت تتحدث عن أصل المجتمع، وليس عن أصل الحضارة.”
“قل، لماذا لا يفعل أحد شيئًا حيال هذا الشخص الذي يدير السوق السوداء؟” كان هو شياوباي في حيرة بعض الشيء.
“أنتِ تُوهمين نفسكِ بتسوقكِ في سوقٍ من قبل.” قال يانغ شياوجين بازدراء، “لطالما كنتِ لاجئةً خارج القلعة، فأيُّ سوقٍ من أسواق القلعة سبق لكِ أن زرتِه؟ لا تُبالغي في التكتم وتُظهري أنكِ خبيرةٌ جدًا.”
أخبرني أنه بمجرد دخولنا السوق، علينا أولاً أن نتعرف على العمة الصاخبة بأعيننا الثاقبة ونتبعها لشراء بعض الأغراض. قالت رين شياوسو: “العمات دقيقات للغاية في اختيار البقالة، ويساومن كثيرًا. بمجرد أن ينتهين من شراء البقالة، سنشتري نفس المنتجات. لن نضطر حتى للمساومة على الأسعار بعد الآن.”
قال رن شياوسو بحزن: “لكنني استشرتُ وانغ فوجوي في هذا الأمر من قبل. عندما كنا في اتحاد لي، كان يخرج لشراء البقالة يوميًا. حتى أن الأخت الكبرى شياو يو أثنت عليه لشرائه البقالة الطازجة والرخيصة.”
“قل، لماذا لا يفعل أحد شيئًا حيال هذا الشخص الذي يدير السوق السوداء؟” كان هو شياوباي في حيرة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل يانغ شياوجين، “يجب أن يقال أن القلعة 144 لا تختلف عن المعاقل الأخرى، ولكن لماذا أشعر دائمًا أن هناك المزيد من “اللمسة الإنسانية” هنا؟”
“كيف كان يتسوق؟” قال يانغ شياوجين.
“هذا منطقي.” أومأ يانغ شياوجين برأسه.
أخبرني أنه بمجرد دخولنا السوق، علينا أولاً أن نتعرف على العمة الصاخبة بأعيننا الثاقبة ونتبعها لشراء بعض الأغراض. قالت رين شياوسو: “العمات دقيقات للغاية في اختيار البقالة، ويساومن كثيرًا. بمجرد أن ينتهين من شراء البقالة، سنشتري نفس المنتجات. لن نضطر حتى للمساومة على الأسعار بعد الآن.”
“لماذا يُفترض بموظف حكومي مثلك أن يستمع إليه؟ إنه مجرد رجل أعمال،” تمتم هو شياوباي.
“هذا منطقي.” أومأ يانغ شياوجين برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لم يكن هناك الكثير من الناس في سن رين شياوسو ويانغ شياوجين في السوق. كان من هم في مثل سنهم في القلعة إما لا يزالون يدرسون أو يعملون، لذا لم يكن الكثير منهم يأتون إلى هنا لشراء البقالة.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك بعض الشباب يتسوقون بين الباعة المتجولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.” فكّر رين شياوسو قليلًا. “ربما لا. لكن بعد كل هذه المعاناة، أشعر أنني يجب أن أفعل شيئًا حيال وفاته، وقد فعلتُ ذلك أيضًا.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
حدّق رين شياوسو في امرأة في منتصف العمر وقال ليانغ شياو جين: “أترى؟ إنها هي. هيا بنا نتبعها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل يانغ شياوجين، “يجب أن يقال أن القلعة 144 لا تختلف عن المعاقل الأخرى، ولكن لماذا أشعر دائمًا أن هناك المزيد من “اللمسة الإنسانية” هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.” فكّر رين شياوسو قليلًا. “ربما لا. لكن بعد كل هذه المعاناة، أشعر أنني يجب أن أفعل شيئًا حيال وفاته، وقد فعلتُ ذلك أيضًا.”
راقبت يانغ شياوجين بحماس رين شياوسو وهو يتبع المرأة الأكبر سنًا. ظنت أن قليلًا من الناس ربما رأوا رين شياوسو يتصرف هكذا.
من كان يتوقع أن المدمر الحصين الذي أرعب العديد من الأعداء سوف يتفاوض بالفعل على بعض أسعار البقالة؟
لم تعد مدمرة الحصن تبدو كالمدمرة. وبالطبع، لم تعد تشبه القناص أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تُوهمين نفسكِ بتسوقكِ في سوقٍ من قبل.” قال يانغ شياوجين بازدراء، “لطالما كنتِ لاجئةً خارج القلعة، فأيُّ سوقٍ من أسواق القلعة سبق لكِ أن زرتِه؟ لا تُبالغي في التكتم وتُظهري أنكِ خبيرةٌ جدًا.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“ماذا تعرف؟” توتر وانغ يوي شي. “حتى أن قائد اللواء تشانغ يناديه بالعم فوجوي، فمن تظنني أنا؟ إنه رئيس غرفة تجارة الشمال الغربي الآن؛ نفوذه يفوق التصور. على الصعيدين السياسي والتجاري أن يقتدي به. ألم تسمع؟ سيعود القائد المستقبلي قريبًا. عندما يحين الوقت، سيكون السيد وانغ من أكثر الشخصيات نفوذًا في الشمال الغربي. كيف يُمكنه أن يكون تحت إمرتي؟ علاوة على ذلك، فهو ليس مؤثرًا بين المسؤولين فحسب. فقد ظهرت مجموعة أخرى من قطاع الطرق مرة أخرى منذ فترة وسرقت بضائع غرفة تجارة الشمال الغربي. في النهاية، بمكالمة هاتفية واحدة من السيد وانغ، قام الشخص الذي يدير السوق السوداء خارج المعقل على الفور بتدمير مخبأ قطاع الطرق الجبلي.”
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		