*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟” رأى لوه لان رين شياوسو يفكر ورأسه منخفض كما لو أنه قد فهم شيئًا قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزوايا العلوية اليمنى للشاشات مُعلَّمة بأرقام تسلسلية. إذا أراد وانغ يون إيقاف أيٍّ منها مؤقتًا، فسيكتفي بذكر الرقم الذي يريده.
ساعد المخادع العظيم رين شياوسو على التأكد من أن جميع الآلات النانوية التي قدمها اتحاد تشينغ مخزنة في الحصن 178 وأن كل شيء سليم. هذا جعل رين شياوسو يتنفس الصعداء. على الأقل، يمكنهم استبعاد احتمال وجود جاسوس بين شعبهم.
“هل أنت متأكد من أن اتحاد تشينغ قد أعطى آلاته النانوية فقط لاتحاد تشو والشمال الغربي ولي؟”
“بالطبع، كنت أنا من اتخذ الترتيبات اللازمة لإرسالها إليهم شخصيًا”، قالت لوه لان.
“بالطبع، كنت أنا من اتخذ الترتيبات اللازمة لإرسالها إليهم شخصيًا”، قالت لوه لان.
هذه المرة، يبدو أن رين شياوسو قد اكتشف العديد من الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن اتحاد تشينغ قد قدّم بعض الآلات النانوية لاتحاد تشو، إلا أن هذا الاتحاد لم يجرؤ على السماح لشخصياته المهمة باستخدامها. بل درب جنودًا نانويين لاغتيال جيانغ شو. لو اكتشف اتحاد وانغ هؤلاء الجنود النانويين خلال تلك الفترة، لبدأ هو الآخر بالشك في اتحاد تشينغ، مما زاد من حدة العداء بينهما.
ظهر بعض الجنود النانويين فجأة في القلعة 61 وهاجموا جيانغ شو.
قام تشانغ شياومان بتوصيل المنافذ برجاله. عند تشغيلها، أضاءت جميع الشاشات وعرضت مشاهد مختلفة.
قام تشانغ شياومان بتوصيل المنافذ برجاله. عند تشغيلها، أضاءت جميع الشاشات وعرضت مشاهد مختلفة.
في ذلك الوقت، تساءل رين شياوسو عمّا إذا كان وراء هذا الهجوم شركة زيرو أم اتحاد تشينغ. لكن الآن، أُضيفت منظمتان أخريان إلى قائمة الاحتمالات.
كان جزء صغير من الآلات النانوية التي أرسلها لو لان إلى مدينة لويانغ في حوزة رين شياوسو، بينما سُلِّم الباقي إلى وانغ يوتشي والآخرين. كان رين شياوسو على يقين تام بأنهم لن يشاركوا في قتل جيانغ شو.
عندما أُعيد تشغيل التسجيلات، وقف وانغ يون صامتًا أمام الشاشات يشاهد. في هذه الأثناء، أحاط به العشرات من عملاء استخبارات الشمال الغربي، الذين كُلّفوا من قِبل المخادع الكبير، وساعدوه في عمله.
فيما يتعلق بدفعة الآلات النانوية المرسلة إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يؤمن إيمانًا راسخًا بأن الناس هناك لن يفعلوا شيئًا كهذا. ستُوضع الآلات النانوية التي أرسلها اتحاد تشينغ تحت حراسة مشددة، لذا لو سرق أحدهم دفعةً سرًا، لكان قد اكتشف أمر الآلات النانوية المفقودة.
عندما أُعيد تشغيل التسجيلات، وقف وانغ يون صامتًا أمام الشاشات يشاهد. في هذه الأثناء، أحاط به العشرات من عملاء استخبارات الشمال الغربي، الذين كُلّفوا من قِبل المخادع الكبير، وساعدوه في عمله.
كان جزء صغير من الآلات النانوية التي أرسلها لو لان إلى مدينة لويانغ في حوزة رين شياوسو، بينما سُلِّم الباقي إلى وانغ يوتشي والآخرين. كان رين شياوسو على يقين تام بأنهم لن يشاركوا في قتل جيانغ شو.
بالطبع، لا يزال رين شياوسو يطلب من المخادع العظيم أن يؤكد ما إذا كانت هذه الآلات النانوية قد تم حسابها بالكامل.
في النهاية، حدث مشهد غريب. جمعت الكرمة المتسلقة جميع الأعداء الأحياء ليتدرب عليهم وانغ يوتشي والآخرون. في هذه الأثناء، كانت تشو ينغشيو تشجعهم خارج الحلبة.
وبالتالي، فإن المشتبه به الوحيد المتبقي هو اتحاد تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جميع المنظمات في السهول الوسطى تنوي ضم بعضها البعض، لذا كان من الطبيعي أن تحمي نفسها ضد بعضها البعض.
كان هناك عداء طويل الأمد بين اتحاد تشو واتحاد وانغ. في البداية، استخدم اتحاد وانغ التجارة لدفع العديد من لاجئي اتحاد تشو إلى الجبال لتربية ديدان القز سرًا، وذلك بشراء حريرها بأسعار مرتفعة. لاحقًا، عندما جنّدت القلعة 61 اللاجئين من أراضيها، أُجبرت العديد من مصانع اتحاد تشو على الإغلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، يبدو أن رين شياوسو قد اكتشف العديد من الأشياء.
كانت جميع المنظمات في السهول الوسطى تنوي ضم بعضها البعض، لذا كان من الطبيعي أن تحمي نفسها ضد بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال المواجهة، تعمدت تشو ينغ شيويه ترك مجموعة من قوات العدو جانبًا ليتدرب عليها وانغ يوتشي والآخرون. كانت تأمل أن يعتادوا على المعارك السريعة في أقرب وقت ممكن.
وبما أن شركة بايرو ومجموعة كونغ كانت على وشك الوقوع في أيدي مجموعة وانغ، فكيف يمكن لمجموعة تشو ألا تصاب بالذعر في مثل هذه الظروف؟
…
إن مقتل جيانج شو من شأنه أن يؤدي حتماً إلى وضع تحالف المعاقل بأكمله ضد اتحاد وانج، وهو الأمر الذي كان اتحاد تشو يتمنى حدوثه.
فيما يتعلق بدفعة الآلات النانوية المرسلة إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يؤمن إيمانًا راسخًا بأن الناس هناك لن يفعلوا شيئًا كهذا. ستُوضع الآلات النانوية التي أرسلها اتحاد تشينغ تحت حراسة مشددة، لذا لو سرق أحدهم دفعةً سرًا، لكان قد اكتشف أمر الآلات النانوية المفقودة.
رغم أن اتحاد تشينغ قد قدّم بعض الآلات النانوية لاتحاد تشو، إلا أن هذا الاتحاد لم يجرؤ على السماح لشخصياته المهمة باستخدامها. بل درب جنودًا نانويين لاغتيال جيانغ شو. لو اكتشف اتحاد وانغ هؤلاء الجنود النانويين خلال تلك الفترة، لبدأ هو الآخر بالشك في اتحاد تشينغ، مما زاد من حدة العداء بينهما.
في النهاية، حدث مشهد غريب. جمعت الكرمة المتسلقة جميع الأعداء الأحياء ليتدرب عليهم وانغ يوتشي والآخرون. في هذه الأثناء، كانت تشو ينغشيو تشجعهم خارج الحلبة.
وعلاوة على ذلك، إذا كان من الممكن إلقاء اللوم في مقتل لو لان على اتحاد وانغ، وانتهى الأمر باتحاد تشينغ إلى إعلان الحرب عليهم، فإن اتحاد تشو سيكون قادرًا على الاختباء وراء هذا الصراع، مما يجعل ذلك أفضل صفقة في العالم بالنسبة لهم.
إخوتها الصغار الرائعين يحتاجون إلى جلسة تدريب مثل هذه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما يقول المثل، “إذا لم يتم العثور على العقل المدبر أو الجاني بعد وقوع حادث، فيجب عليك أولاً أن تشك في الشخص الذي يستفيد منه أكثر”.
وكانوا جميعهم هنا لخدمته.
لذلك عندما ذكر لو لان اتحاد تشو، شعر رين شياوسو أن كل شيء أصبح منطقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، عاملت تشو ينغ شيويه وانغ يوتشي والآخرين معاملة حسنة، ولم يكن شعور “القرابة” هو ما نشأ لديها أثناء رعايتها لهم فحسب. بل اعتقدت تشو ينغ شيويه أنه إذا وظّف سيدها خادمة أخرى في المستقبل، فسيتمكن إخوتها الأصغر سنًا من الوقوف إلى جانبها والدفاع عنها.
إن مقتل جيانج شو من شأنه أن يؤدي حتماً إلى وضع تحالف المعاقل بأكمله ضد اتحاد وانج، وهو الأمر الذي كان اتحاد تشو يتمنى حدوثه.
وتشير كل الأدلة التي تم جمعها حتى الآن إلى هذا الاحتمال المنطقي.
وهذا جعل الأعداء الذين اعترضوهم يشعرون بأنهم أغبياء حقًا لمحاولتهم المجيء وقتل هؤلاء الأشخاص.
إن مقتل جيانج شو من شأنه أن يؤدي حتماً إلى وضع تحالف المعاقل بأكمله ضد اتحاد وانج، وهو الأمر الذي كان اتحاد تشو يتمنى حدوثه.
ولكن على الرغم من أنه يمكن تفسير ذلك، قرر رين شياوسو انتظار تحليل وانغ يون.
…
نظر رين شياوسو إلى لو لان وسأل، “بما أن الآلات النانوية التي تم تقديمها إلى اتحاد تشو تحتوي على برنامج خلفي مثبت، فهل يمكنك معرفة مكان وجود تلك الآلات النانوية التي تستخدمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز لو لان رأسه. “عادةً لا نُفعّل الباب الخلفي خشية أن يكتشفه أحد، ولكن يُمكننا ذلك. مع ذلك، لا يُمكننا تتبّعهم لأن شبكتنا العسكرية قد تعرّضت للاختراق بواسطة الذكاء الاصطناعي.”
…
كانت جميع المنظمات في السهول الوسطى تنوي ضم بعضها البعض، لذا كان من الطبيعي أن تحمي نفسها ضد بعضها البعض.
بعد ثلاثة أيام، وصل تشو ينغ شيويه إلى القلعة 144 مع وانغ يوتشي والآخرين بالسيارة.
“ما الأمر؟” رأى لوه لان رين شياوسو يفكر ورأسه منخفض كما لو أنه قد فهم شيئًا قاله.
في اليوم التالي لمغادرتهم مدينة لويانغ، اعترضتهم مجموعة سرية من الجنود فجأةً في البرية. لكن النتيجة كانت محسومة، وصدّهم تشو ينغ شيويه جميعًا.
خلال المواجهة، تعمدت تشو ينغ شيويه ترك مجموعة من قوات العدو جانبًا ليتدرب عليها وانغ يوتشي والآخرون. كانت تأمل أن يعتادوا على المعارك السريعة في أقرب وقت ممكن.
شغّل التسجيلات بسرعة ثلاثية. قال وانغ يون: “وإلا، سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً لمشاهدة جميع لقطات المراقبة. قائد المستقبل لا يستطيع الانتظار كل هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر بعض الجنود النانويين فجأة في القلعة 61 وهاجموا جيانغ شو.
في النهاية، حدث مشهد غريب. جمعت الكرمة المتسلقة جميع الأعداء الأحياء ليتدرب عليهم وانغ يوتشي والآخرون. في هذه الأثناء، كانت تشو ينغشيو تشجعهم خارج الحلبة.
فجأةً، قال وانغ يون: “أوقف الشاشة A17. الرجل في A18 تحرك وظهر فيها بعد حوالي عشر ثوانٍ حاملاً كيسًا بلاستيكيًا أسود. في تلك الثواني الاثنتي عشرة القصيرة، لا بد أن أحدهم تفاعل معه في النقطة العمياء لكاميرا المراقبة. التقط لقطة شاشة لهذا الرجل وأرسلها إلى القائد المستقبلي. دعه يبحث عن هذا الشخص ويستجوبه في مدينة لويانغ. حسنًا، لنتابع المشاهدة. أعد تشغيل جميع لقطات المراقبة من كاميرات المراقبة حول A17. أريد معرفة من يلتقي به المشتبه به!”
وهذا جعل الأعداء الذين اعترضوهم يشعرون بأنهم أغبياء حقًا لمحاولتهم المجيء وقتل هؤلاء الأشخاص.
كيف كانت هذه معركة عادلة؟ لقد أُهينوا ببساطة!
فيما يتعلق بدفعة الآلات النانوية المرسلة إلى الشمال الغربي، كان رين شياوسو يؤمن إيمانًا راسخًا بأن الناس هناك لن يفعلوا شيئًا كهذا. ستُوضع الآلات النانوية التي أرسلها اتحاد تشينغ تحت حراسة مشددة، لذا لو سرق أحدهم دفعةً سرًا، لكان قد اكتشف أمر الآلات النانوية المفقودة.
لولا رغبة رين شياوسو المُلِحّة في تحليل تسجيلات المراقبة، لربما استطاعت تشو ينغشيو مواصلة تعذيبهم ليومين آخرين. فأين تجد خصومًا بارعين في الملاكمة؟
قبل ذلك، شاهد وانغ يون لقطات المراقبة لمعركة رين شياوسو في مدينة لويانغ أولاً، وحفظ وجوه جميع القتلة الذين ظهروا في اللقطات. وهكذا، كان وانغ يون سيعثر حتمًا على أي أثر للعدو طالما ظهر في لقطات المراقبة التي امتدت لشهر كامل.
إخوتها الصغار الرائعين يحتاجون إلى جلسة تدريب مثل هذه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، عاملت تشو ينغ شيويه وانغ يوتشي والآخرين معاملة حسنة، ولم يكن شعور “القرابة” هو ما نشأ لديها أثناء رعايتها لهم فحسب. بل اعتقدت تشو ينغ شيويه أنه إذا وظّف سيدها خادمة أخرى في المستقبل، فسيتمكن إخوتها الأصغر سنًا من الوقوف إلى جانبها والدفاع عنها.
شغّل التسجيلات بسرعة ثلاثية. قال وانغ يون: “وإلا، سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً لمشاهدة جميع لقطات المراقبة. قائد المستقبل لا يستطيع الانتظار كل هذا الوقت.”
على الرغم من أن تشو ينغ شيويه شعرت أن رين شياوسو من غير المرجح أن تأخذ خادمة أخرى مع وجود يانغ شياوجين حولها، ألم تكن مجرد اتخاذ الاحتياطات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أنه يمكن تفسير ذلك، قرر رين شياوسو انتظار تحليل وانغ يون.
وعلاوة على ذلك، إذا كان من الممكن إلقاء اللوم في مقتل لو لان على اتحاد وانغ، وانتهى الأمر باتحاد تشينغ إلى إعلان الحرب عليهم، فإن اتحاد تشو سيكون قادرًا على الاختباء وراء هذا الصراع، مما يجعل ذلك أفضل صفقة في العالم بالنسبة لهم.
عندما وصلوا إلى القلعة رقم 144، كان وانج يون، المخادع العظيم، والآخرون ينتظرون بالفعل عند بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعد المخادع العظيم رين شياوسو على التأكد من أن جميع الآلات النانوية التي قدمها اتحاد تشينغ مخزنة في الحصن 178 وأن كل شيء سليم. هذا جعل رين شياوسو يتنفس الصعداء. على الأقل، يمكنهم استبعاد احتمال وجود جاسوس بين شعبهم.
…
وبعد ذلك، سيكون الأمر معتمدًا على أداء وانغ يون.
وهذا جعل الأعداء الذين اعترضوهم يشعرون بأنهم أغبياء حقًا لمحاولتهم المجيء وقتل هؤلاء الأشخاص.
وبما أن شركة بايرو ومجموعة كونغ كانت على وشك الوقوع في أيدي مجموعة وانغ، فكيف يمكن لمجموعة تشو ألا تصاب بالذعر في مثل هذه الظروف؟
قبل ثلاثة أيام، أمر رين شياوسو المخادع الكبير بتجهيز مكانٍ لوانغ يون لتحليل تسجيلات المراقبة. بعد استلام الصناديق السوداء، توجهوا على الفور إلى القاعدة العسكرية بالقرب من الحصن 144.
قام تشانغ شياومان بتوصيل المنافذ برجاله. عند تشغيلها، أضاءت جميع الشاشات وعرضت مشاهد مختلفة.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لقد تم إخلاء مساحة هنا لإفساح المجال لقاعة مؤتمرات كبيرة بها عدد لا يحصى من الشاشات المثبتة على الجدران.
قام تشانغ شياومان بتوصيل المنافذ برجاله. عند تشغيلها، أضاءت جميع الشاشات وعرضت مشاهد مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر بعض الجنود النانويين فجأة في القلعة 61 وهاجموا جيانغ شو.
وقف وانغ يون صامتًا أمام الشاشات، وذراعاه متقاطعتان. استوعب كل الصور في ذهنه وهو يشاهدها، ليتمكن من تحليلها بدقة لاحقًا.
إخوتها الصغار الرائعين يحتاجون إلى جلسة تدريب مثل هذه!
شغّل التسجيلات بسرعة ثلاثية. قال وانغ يون: “وإلا، سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً لمشاهدة جميع لقطات المراقبة. قائد المستقبل لا يستطيع الانتظار كل هذا الوقت.”
كانت الزوايا العلوية اليمنى للشاشات مُعلَّمة بأرقام تسلسلية. إذا أراد وانغ يون إيقاف أيٍّ منها مؤقتًا، فسيكتفي بذكر الرقم الذي يريده.
هز لو لان رأسه. “عادةً لا نُفعّل الباب الخلفي خشية أن يكتشفه أحد، ولكن يُمكننا ذلك. مع ذلك، لا يُمكننا تتبّعهم لأن شبكتنا العسكرية قد تعرّضت للاختراق بواسطة الذكاء الاصطناعي.”
عندما أُعيد تشغيل التسجيلات، وقف وانغ يون صامتًا أمام الشاشات يشاهد. في هذه الأثناء، أحاط به العشرات من عملاء استخبارات الشمال الغربي، الذين كُلّفوا من قِبل المخادع الكبير، وساعدوه في عمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلوا إلى القلعة رقم 144، كان وانج يون، المخادع العظيم، والآخرون ينتظرون بالفعل عند بوابة المدينة.
وكانوا جميعهم هنا لخدمته.
قبل ذلك، شاهد وانغ يون لقطات المراقبة لمعركة رين شياوسو في مدينة لويانغ أولاً، وحفظ وجوه جميع القتلة الذين ظهروا في اللقطات. وهكذا، كان وانغ يون سيعثر حتمًا على أي أثر للعدو طالما ظهر في لقطات المراقبة التي امتدت لشهر كامل.
وتشير كل الأدلة التي تم جمعها حتى الآن إلى هذا الاحتمال المنطقي.
فجأةً، قال وانغ يون: “أوقف الشاشة A17. الرجل في A18 تحرك وظهر فيها بعد حوالي عشر ثوانٍ حاملاً كيسًا بلاستيكيًا أسود. في تلك الثواني الاثنتي عشرة القصيرة، لا بد أن أحدهم تفاعل معه في النقطة العمياء لكاميرا المراقبة. التقط لقطة شاشة لهذا الرجل وأرسلها إلى القائد المستقبلي. دعه يبحث عن هذا الشخص ويستجوبه في مدينة لويانغ. حسنًا، لنتابع المشاهدة. أعد تشغيل جميع لقطات المراقبة من كاميرات المراقبة حول A17. أريد معرفة من يلتقي به المشتبه به!”
كان جزء صغير من الآلات النانوية التي أرسلها لو لان إلى مدينة لويانغ في حوزة رين شياوسو، بينما سُلِّم الباقي إلى وانغ يوتشي والآخرين. كان رين شياوسو على يقين تام بأنهم لن يشاركوا في قتل جيانغ شو.
لقد فوجئ المخادع العظيم والآخرون عندما نظروا إلى هذا المنظر لأكثر من مائة شاشة أمامهم.. في السابق، كانوا يعرفون فقط أن وانج يون لديه ذاكرة جيدة بشكل مذهل، لكنهم لم يتوقعوا أن يكون الأمر مرعبًا إلى هذا الحد.
بعد ثلاثة أيام، وصل تشو ينغ شيويه إلى القلعة 144 مع وانغ يوتشي والآخرين بالسيارة.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات