فوق الحاجز، كان صوت رصاص القناص وهو يصيبه، كجرس نحاسي يرن فوق رؤوسهم.
على الجانب الآخر، انتهت معركة رين شياوسو أيضًا. كان يرتدي درعه ويسحب الرقم واحد، الذي كان على وشك الموت، من الجهة الأخرى إلى أمام الجميع.
في الحقيقة، كان الحاجز قويًا جدًا. لم ينكسر حتى بعد أن قصفته 15 أو 16 طلقة قناص، بل بدا وكأنه قادر على الصمود طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن لوه لان شعرت أن قصر الشهيد ليس المكان الأفضل لعودة أرواح الشهداء إليه.
كان كتف يانغ شياوجين لا يزال يؤلمها من كثرة الطلقات التي تلقتها في جبل زويون، والتي كادت أن تُشلّ كتفها. إصابتها، بالتأكيد، لن تلتئم في يوم أو يومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهما يكن.” شعر تشو تشي فجأةً أن قوة لو لان المُستيقظة مُتناقضة بعض الشيء. مع أنها قد تكون مهارةً قويةً جدًا، إلا أن لو لان نفسه لم يكن راغبًا في استخدامها.
لكنها عبست واستمرت في إطلاق النار على الحاجز دون توقف. في كل مرة تطلق فيها رصاصة، كان الارتداد الهائل لبندقية القنص السوداء يتسبب في إصابة مؤخرة البندقية بكتفها المصاب أصلًا. ولكن حتى لو كان الألم مؤلمًا، لم تُبالِ.
كان يانغ شياوجين مهتمًا فقط بالتواجد في هذه المناسبة التي خاطر رين شياوسو بحياته للقتال من أجلها.
ومع ذلك، لخيبة أمله، لم يظهر جيانغ شو مثل أرواح الشهداء الأخرى.
ومع ذلك، ثانية واحدة، ثانيتين… دقيقة واحدة، دقيقتان… لأول مرة على الإطلاق، شعر رين شياوسو أن مرور الوقت كان بطيئًا للغاية ومعذبًا.
سارع الرجل الخارق في الحاجز باستخدام قوته العقلية لتحصين المنطقة التي يُطلق عليها النار. لكن سرعته في التحصين لم تكن بنفس سرعة هجمات الطرف الآخر!
علاوة على ذلك، يبدو أن القناص لم يكن لديه أي نية للاستسلام، حيث كان يطلق كل طلقة باستمرار على نفس المكان.
على الجانب الآخر، انتهت معركة رين شياوسو أيضًا. كان يرتدي درعه ويسحب الرقم واحد، الذي كان على وشك الموت، من الجهة الأخرى إلى أمام الجميع.
طلقة تلو الأخرى، كانت سريعة ومكثفة. لم يكن هناك نهاية لها.
لسببٍ ما، شعرَ الإنسان الخارق في الحاجز فجأةً ببعض الخوف. رأى شقوق شبكة العنكبوت تتسع أكثر فأكثر. كانت هذه أول مرة يرى فيها شخصًا مُصِرًّا على كسر حاجزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد التقينا للتو في جبل زوويون.” قال يانغ شياوجين بهدوء، “لا داعي لشكري، بل اشكر رين شياوسو.”
ومن المنطقي أنها كانت قوية جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من تحمل عدد كبير جدًا من الطلقات من بندقية قنص مضادة للمواد.
ومن المنطقي أنها كانت قوية جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من تحمل عدد كبير جدًا من الطلقات من بندقية قنص مضادة للمواد.
لكن في لحظة ما، بدا وكأن صوت تحطم الزجاج قد سُمع في أرجاء العالم. تحطم الحاجز الشفاف ذو اللون الأزرق الفاتح إلى قطع صغيرة قبل أن يتبدد “الحطام” في الهواء.
لقد بصق الإنسان الخارق الذي أنشأ الحاجز دمًا وعانى من ردة فعل عنيفة.
“مهما يكن.” شعر تشو تشي فجأةً أن قوة لو لان المُستيقظة مُتناقضة بعض الشيء. مع أنها قد تكون مهارةً قويةً جدًا، إلا أن لو لان نفسه لم يكن راغبًا في استخدامها.
وعندما رأى الخارق الآخر أن خطتهم قد فشلت تمامًا، هرب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلقة تلو الأخرى، كانت سريعة ومكثفة. لم يكن هناك نهاية لها.
لم يكترث حتى لرفيقه المصاب وهو يسعل دمًا. لم يكن الأمر قاسي القلب أو قاسي القلب، بل كان التدريب الذي تلقوه ومتطلبات المهمة كذلك. إذا فشلت الخطة، فسيتعين عليهم الانسحاب بسرعة وعدم محاولة إنقاذ رفاقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت لو لان إلى يانغ شياوجين، التي كانت على قمة مبنى شاهق قريب. كانت ترتدي قبعة ومعطفًا واقيًا من المطر، وبدأت تُركز على هدفها عبر المنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الزوج والزوجة هنا. ألا تشعران أنكما جنرالٌ خارق؟” قالت لو لان بحماس.
ومع ذلك، ثانية واحدة، ثانيتين… دقيقة واحدة، دقيقتان… لأول مرة على الإطلاق، شعر رين شياوسو أن مرور الوقت كان بطيئًا للغاية ومعذبًا.
قال تشو تشي بعجز، “أنت شخص خارق بنفسك، فلماذا لا تفكر في كيفية رفع مستوى قوتك بدلاً من الاعتماد على الآخرين؟”
ومع ذلك، ثانية واحدة، ثانيتين… دقيقة واحدة، دقيقتان… لأول مرة على الإطلاق، شعر رين شياوسو أن مرور الوقت كان بطيئًا للغاية ومعذبًا.
لسببٍ ما، شعرَ الإنسان الخارق في الحاجز فجأةً ببعض الخوف. رأى شقوق شبكة العنكبوت تتسع أكثر فأكثر. كانت هذه أول مرة يرى فيها شخصًا مُصِرًّا على كسر حاجزه.
فكرت لوه لان للحظة ثم أوضحت: “في الواقع، هذه القوة التي أملكها قاسية بعض الشيء. لقد حارب الجنود في صفوف اتحاد تشينغ طويلًا، ومع ذلك ما زالوا لا يجدون السلام بعد الموت. مهما فكرت في الأمر، لا أستطيع تبريره.”
عبست يانغ شياوجين. هل يمكن أن يكون هذا نوعًا من القوة البديلة؟ لم تتوقع أن يفلت في النهاية.
“مهما يكن.” شعر تشو تشي فجأةً أن قوة لو لان المُستيقظة مُتناقضة بعض الشيء. مع أنها قد تكون مهارةً قويةً جدًا، إلا أن لو لان نفسه لم يكن راغبًا في استخدامها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان ذلك لأن لوه لان شعرت أن قصر الشهيد ليس المكان الأفضل لعودة أرواح الشهداء إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلقة تلو الأخرى، كانت سريعة ومكثفة. لم يكن هناك نهاية لها.
“الزوج والزوجة هنا. ألا تشعران أنكما جنرالٌ خارق؟” قالت لو لان بحماس.
لم يستطع أن يتحمل رؤية الجنود يعانون من ظلام دامس في قصر الشهداء بعد موتهم. كان ذلك الظلام، بالنسبة له، بمثابة عقاب على إعادتهم من الموت، وهو أمر يتجاوز قوانين الطبيعة.
كان يانغ شياوجين مهتمًا فقط بالتواجد في هذه المناسبة التي خاطر رين شياوسو بحياته للقتال من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذا، استعدت يانغ شياوجين للنزول إلى الطابق السفلي لمطاردته. كانت تعلم أن رين شياوسو لن يسمح لأيٍّ من القتلة بالهروب.
سُمع صوت طلقة بندقية القنص من جديد. أصابت الرصاصة التي أُطلقت من المبنى الشاهق ظهرَ الرجل الخارق الهارب. كانت طلقة واحدة فقط، لكنها كانت كافية لإبقائه ملقىً على الأرض.
لقد قتلتُ بعضًا ممن حاولوا قتلك. ألقى رين شياوسو القاتل المأجور أرضًا وأعلن عند زاوية الشارع: “في الواقع، كان يجب أن أتوقع أن أحدهم سيحاول قتلك، لذا كان يجب أن آخذك إلى الشمال الغربي منذ زمن. لكنني أعلم أنك لا تريد الذهاب إلى هناك. لأن مدينة لويانغ وحدها، وهي مدينة لا تسيطر عليها أي منظمة بل تدعمها مجموعة تشينغخه المحايدة، تسمح لك بفعل ما تشاء دون قلق. لكن لو كنت أعلم أن يومًا كهذا سيأتي، لربما ضربتك وسحبتك إلى الشمال الغربي.”
لكن بعد ثوانٍ قليلة، تحللت جثة القاتل تدريجيًا إلى لا شيء.
لقد غادر للتو بهدوء وهدوء.
عبست يانغ شياوجين. هل يمكن أن يكون هذا نوعًا من القوة البديلة؟ لم تتوقع أن يفلت في النهاية.
كانت لوه لان مذهولة. لماذا بدت كلمات رين شياوسو مشابهةً لما قاله؟
بالتفكير في هذا، استعدت يانغ شياوجين للنزول إلى الطابق السفلي لمطاردته. كانت تعلم أن رين شياوسو لن يسمح لأيٍّ من القتلة بالهروب.
قال تشو تشي بعجز، “أنت شخص خارق بنفسك، فلماذا لا تفكر في كيفية رفع مستوى قوتك بدلاً من الاعتماد على الآخرين؟”
على الجانب الآخر، انتهت معركة رين شياوسو أيضًا. كان يرتدي درعه ويسحب الرقم واحد، الذي كان على وشك الموت، من الجهة الأخرى إلى أمام الجميع.
ولكن قبل أن تتمكن من النهوض، رأت العجوز شو يخرج من زاوية الشارع وهو يحمل سيفًا أسودًا مليئًا بالدماء.
رفع الرجل العجوز يده وأشار إلى يانغ شياوجين أن الرجل الخارق الذي هرب قد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
قبل خمس دقائق، انتهت معركة العجوز شو بشكل حاسم. لكن رين شياوسو لم يسمح لها بالانضمام إلى لو لان. بل اختبأ العجوز شو بهدوء خارج ساحة المعركة تحسبًا لامتلاك العدو قوة هروب مثل باب الظل.
سارع الرجل الخارق في الحاجز باستخدام قوته العقلية لتحصين المنطقة التي يُطلق عليها النار. لكن سرعته في التحصين لم تكن بنفس سرعة هجمات الطرف الآخر!
فكرت لوه لان للحظة ثم أوضحت: “في الواقع، هذه القوة التي أملكها قاسية بعض الشيء. لقد حارب الجنود في صفوف اتحاد تشينغ طويلًا، ومع ذلك ما زالوا لا يجدون السلام بعد الموت. مهما فكرت في الأمر، لا أستطيع تبريره.”
نزلت يانغ شياوجين للانضمام إلى رين شياوسو. عندما رآها لو لان، رحب بها فورًا مبتسمًا: “آنسة شياوجين، لم أركِ منذ زمن. آسف لإزعاجكِ في زيارة لويانغ شخصيًا…”
لكن في لحظة ما، بدا وكأن صوت تحطم الزجاج قد سُمع في أرجاء العالم. تحطم الحاجز الشفاف ذو اللون الأزرق الفاتح إلى قطع صغيرة قبل أن يتبدد “الحطام” في الهواء.
فكرت لوه لان للحظة ثم أوضحت: “في الواقع، هذه القوة التي أملكها قاسية بعض الشيء. لقد حارب الجنود في صفوف اتحاد تشينغ طويلًا، ومع ذلك ما زالوا لا يجدون السلام بعد الموت. مهما فكرت في الأمر، لا أستطيع تبريره.”
“لقد التقينا للتو في جبل زوويون.” قال يانغ شياوجين بهدوء، “لا داعي لشكري، بل اشكر رين شياوسو.”
نزلت يانغ شياوجين للانضمام إلى رين شياوسو. عندما رآها لو لان، رحب بها فورًا مبتسمًا: “آنسة شياوجين، لم أركِ منذ زمن. آسف لإزعاجكِ في زيارة لويانغ شخصيًا…”
“أنتما زوجان، لذلك لا يهم من أشكره.” ضحكت لو لان.
ومن المنطقي أنها كانت قوية جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من تحمل عدد كبير جدًا من الطلقات من بندقية قنص مضادة للمواد.
نظر إليه يانغ شياوجين لكنه لم ينكر ذلك.
في الحقيقة، كان الحاجز قويًا جدًا. لم ينكسر حتى بعد أن قصفته 15 أو 16 طلقة قناص، بل بدا وكأنه قادر على الصمود طويلًا.
لم يكترث حتى لرفيقه المصاب وهو يسعل دمًا. لم يكن الأمر قاسي القلب أو قاسي القلب، بل كان التدريب الذي تلقوه ومتطلبات المهمة كذلك. إذا فشلت الخطة، فسيتعين عليهم الانسحاب بسرعة وعدم محاولة إنقاذ رفاقهم.
على الجانب الآخر، انتهت معركة رين شياوسو أيضًا. كان يرتدي درعه ويسحب الرقم واحد، الذي كان على وشك الموت، من الجهة الأخرى إلى أمام الجميع.
جرّ القاتل إلى حيث كان جيانغ شو ووقف هناك بهدوء. في هذه الأثناء، لم يُزعجه يانغ شياوجين ولو لان وتشو تشي.
لم يستطع أن يتحمل رؤية الجنود يعانون من ظلام دامس في قصر الشهداء بعد موتهم. كان ذلك الظلام، بالنسبة له، بمثابة عقاب على إعادتهم من الموت، وهو أمر يتجاوز قوانين الطبيعة.
كان صوت رنين الدرع المعدني أثناء سيره ثقيلًا وكئيبًا. تطلع بعض سكان مدينة لويانغ المختبئين في منازلهم من نوافذهم بهدوء. عندما رأوا الدرع ويانغ شياوجين بقبعتها، تذكروا على الفور تماثيل شارع وانغتشونمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد التقينا للتو في جبل زوويون.” قال يانغ شياوجين بهدوء، “لا داعي لشكري، بل اشكر رين شياوسو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمّس أحدهم. واتضح أن اسياده الحاراس قد أتوا إلى مدينة لويانغ للانتقام لرئيس التحرير جيانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع بدء تقشير درعه، حاول الكثيرون إلقاء نظرة خاطفة على شكل رين شياوسو. لكن قبل أن يتمكنوا من الرؤية بوضوح، كان رين شياوسو قد سحب غطاء معطفه الواقي من المطر الكبير فوق رأسه.
لم يكترث حتى لرفيقه المصاب وهو يسعل دمًا. لم يكن الأمر قاسي القلب أو قاسي القلب، بل كان التدريب الذي تلقوه ومتطلبات المهمة كذلك. إذا فشلت الخطة، فسيتعين عليهم الانسحاب بسرعة وعدم محاولة إنقاذ رفاقهم.
سُمع صوت طلقة بندقية القنص من جديد. أصابت الرصاصة التي أُطلقت من المبنى الشاهق ظهرَ الرجل الخارق الهارب. كانت طلقة واحدة فقط، لكنها كانت كافية لإبقائه ملقىً على الأرض.
جرّ القاتل إلى حيث كان جيانغ شو ووقف هناك بهدوء. في هذه الأثناء، لم يُزعجه يانغ شياوجين ولو لان وتشو تشي.
أخفض رين شياوسو رأسه. ألقى غطاء معطفه الأسود بظلاله على وجهه، لكن الجميع شعروا بمدى حزنه.
ولكن قبل أن تتمكن من النهوض، رأت العجوز شو يخرج من زاوية الشارع وهو يحمل سيفًا أسودًا مليئًا بالدماء.
لقد قتلتُ بعضًا ممن حاولوا قتلك. ألقى رين شياوسو القاتل المأجور أرضًا وأعلن عند زاوية الشارع: “في الواقع، كان يجب أن أتوقع أن أحدهم سيحاول قتلك، لذا كان يجب أن آخذك إلى الشمال الغربي منذ زمن. لكنني أعلم أنك لا تريد الذهاب إلى هناك. لأن مدينة لويانغ وحدها، وهي مدينة لا تسيطر عليها أي منظمة بل تدعمها مجموعة تشينغخه المحايدة، تسمح لك بفعل ما تشاء دون قلق. لكن لو كنت أعلم أن يومًا كهذا سيأتي، لربما ضربتك وسحبتك إلى الشمال الغربي.”
على الجانب الآخر، انتهت معركة رين شياوسو أيضًا. كان يرتدي درعه ويسحب الرقم واحد، الذي كان على وشك الموت، من الجهة الأخرى إلى أمام الجميع.
في الماضي، شعرتُ بشكلٍ غامضٍ أن شيئًا ما قد حدث في هذا العصر. لم أتأكد من ذلك إلا يوم وفاتك. قال رين شياوسو: “أعلم أن الموتى لا يُعادون إلى الحياة. لو لم تكن الحياة مُقيدة بزمن، لكانت بلا معنى بشكلٍ استثنائي. لكنني أشعر أن العالم لا يستغني عن شخصٍ مثلك. لذا أود أن أسألك، هل أنت مستعدٌّ للعودة إلى الحياة بطريقةٍ أخرى؟”
لكن بعد ثوانٍ قليلة، تحللت جثة القاتل تدريجيًا إلى لا شيء.
كانت لوه لان مذهولة. لماذا بدت كلمات رين شياوسو مشابهةً لما قاله؟
لم يتجنب رين شياوسو لوه لان وحدق بهدوء إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ثانية واحدة، ثانيتين… دقيقة واحدة، دقيقتان… لأول مرة على الإطلاق، شعر رين شياوسو أن مرور الوقت كان بطيئًا للغاية ومعذبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأى الخارق الآخر أن خطتهم قد فشلت تمامًا، هرب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رحل جيانغ شو. لقد غادر هذا المكان تمامًا.
ومع ذلك، لخيبة أمله، لم يظهر جيانغ شو مثل أرواح الشهداء الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رحل جيانغ شو. لقد غادر هذا المكان تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، شعرتُ بشكلٍ غامضٍ أن شيئًا ما قد حدث في هذا العصر. لم أتأكد من ذلك إلا يوم وفاتك. قال رين شياوسو: “أعلم أن الموتى لا يُعادون إلى الحياة. لو لم تكن الحياة مُقيدة بزمن، لكانت بلا معنى بشكلٍ استثنائي. لكنني أشعر أن العالم لا يستغني عن شخصٍ مثلك. لذا أود أن أسألك، هل أنت مستعدٌّ للعودة إلى الحياة بطريقةٍ أخرى؟”
عبست يانغ شياوجين. هل يمكن أن يكون هذا نوعًا من القوة البديلة؟ لم تتوقع أن يفلت في النهاية.
لقد عاش حياة نقية، لذلك لم يكن هناك أي ندم أو ما شابه ذلك يمنعه عندما حان وقت رحيله.
مع بدء تقشير درعه، حاول الكثيرون إلقاء نظرة خاطفة على شكل رين شياوسو. لكن قبل أن يتمكنوا من الرؤية بوضوح، كان رين شياوسو قد سحب غطاء معطفه الواقي من المطر الكبير فوق رأسه.
سارع الرجل الخارق في الحاجز باستخدام قوته العقلية لتحصين المنطقة التي يُطلق عليها النار. لكن سرعته في التحصين لم تكن بنفس سرعة هجمات الطرف الآخر!
لقد غادر للتو بهدوء وهدوء.
لكنها عبست واستمرت في إطلاق النار على الحاجز دون توقف. في كل مرة تطلق فيها رصاصة، كان الارتداد الهائل لبندقية القنص السوداء يتسبب في إصابة مؤخرة البندقية بكتفها المصاب أصلًا. ولكن حتى لو كان الألم مؤلمًا، لم تُبالِ.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كتف يانغ شياوجين لا يزال يؤلمها من كثرة الطلقات التي تلقتها في جبل زويون، والتي كادت أن تُشلّ كتفها. إصابتها، بالتأكيد، لن تلتئم في يوم أو يومين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات