كان القتلة ذوو الملابس السوداء واثقين من انتصارهم. ولكن عندما ظهر ذلك المخلوق الرمادي المعدني المألوف من خلف الباب المحطم، حطم هذا المخلوق الأسطوري ثقة القتلة تمامًا في لمح البصر.
في الواقع، من هذه اللحظة تحديدًا، كان واضحًا مدى غضب رين شياوسو. بإحضاره خادمةً خارقةً من الطراز الأول إلى مدينة لويانغ، كان هدفه الأساسي هو بدء مذبحة تُعرف بالانتقام.
نظر رن شياوسو إلى تشو ينغ شيويه. “هل حاصرتهم جميعًا؟”
منذ فترة من الزمن، ارتدى السيد الحارس لشركة هوب ميديا درعًا وقام بقتل ما يقرب من 1000 من البلطجية في مدينة لويانغ.
كان القتلة ذوو الملابس السوداء واثقين من انتصارهم. ولكن عندما ظهر ذلك المخلوق الرمادي المعدني المألوف من خلف الباب المحطم، حطم هذا المخلوق الأسطوري ثقة القتلة تمامًا في لمح البصر.
شخص مثل هذا لم يكن شخصًا لديهم فرصة ضده.
لقد شعروا بإحساس الخوف ينمو في قلوبهم بمجرد نظرة من الكائن المدرع المهدد.
بعد أن قضى رين شياوسو على جميع القتلة أمامه في درعه، استدار ببطء ونظر إلى القتلة الذين كانوا يطلقون النار عليه.
ظنّوا أنه بوجود مئات المقاتلين المسلحين إلى جانبهم، سيكونون على يقين تام بالنصر حتى لو واجهوا كائنًا خارقًا. ففي نهاية المطاف، لم يكن هناك الكثير من الكائنات الخارقة للطبيعة التي لا تخشى الرصاص في العالم.
في الواقع، من هذه اللحظة تحديدًا، كان واضحًا مدى غضب رين شياوسو. بإحضاره خادمةً خارقةً من الطراز الأول إلى مدينة لويانغ، كان هدفه الأساسي هو بدء مذبحة تُعرف بالانتقام.
لكن القتلة أدركوا فجأة أنهم واجهوا الشخص نفسه الذي لم يكن يخاف من الرصاص.
بينما كان رين شياوسو يقبض على رقبة قاتلَين محترفَين يرتديان درعه، شد الدرع القوي الذي يغطي يديه حول فقراتهما العنقية. بضغطة خفيفة، سُمع صوت سحق.
كان هذا صحيحًا. بعد مقتل جيانغ شو، كيف لم يأتِ للسيد الحارس لهوب ميديا؟
“تراجعوا!” صرخ أحدهم.
كان رين شياوسو قد اندفع بالفعل نحو مجموعة القتلة المأجورين بدرعه. أمام هذا الهيكل المعدني، مهما كانت تشكيلتهم القتالية وقوتهم النارية، فإنها ستكون بلا فائدة.
قبل دخول رين شياوسو الفيلا، كانت طريقة قتله لأعدائه أشبه بعمل فني وحشي. لكن بعد خروجه، عادت أساليب قتله إلى العنف المحض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم أي وسيلة لإلحاق أي ضرر بهذا المخلوق المدرع. ولأن القتلة كانوا متمركزين أصلاً داخل مدينة لويانغ، لم يتمكنوا من جلب أي قوة نيران ثقيلة معهم.
بينما كان رين شياوسو يقبض على رقبة قاتلَين محترفَين يرتديان درعه، شد الدرع القوي الذي يغطي يديه حول فقراتهما العنقية. بضغطة خفيفة، سُمع صوت سحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم أي وسيلة لإلحاق أي ضرر بهذا المخلوق المدرع. ولأن القتلة كانوا متمركزين أصلاً داخل مدينة لويانغ، لم يتمكنوا من جلب أي قوة نيران ثقيلة معهم.
ألقى الكائن المدرع الجثث على الأرض وبدأ في الاندفاع بخطوات ثقيلة وقوية، مما أدى إلى تحطيم الرصيف الحجري الرائع في الحي تحت قدميه.
ثم تحولت أشواك الكرمة المتسلقة إلى رماح حادة اخترقت جسده. بل وبدأت تمتص دمه وتستنزف كل طاقته.
بينما كان رين شياوسو يقبض على رقبة قاتلَين محترفَين يرتديان درعه، شد الدرع القوي الذي يغطي يديه حول فقراتهما العنقية. بضغطة خفيفة، سُمع صوت سحق.
لم تعد هناك حاجة إلى توجيه ضربات قاتلة بدقة، ولم تعد هناك حاجة إلى التخطيط بدقة لكيفية قتل أعدائه.
لقد قام رين شياوسو بتشغيل الدرع لفترة طويلة، لذلك في اللحظة التي اتصلت فيها العناصر اللطيفة بخلاياه العصبية، عرف أنه عاد إلى أفضل حالاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ما يقرب من مئتي قاتل مأجور القفز فوق الأسوار والفرار نجاةً بحياتهم. حتى أن أحد القتلة المأجورين ذوي الملابس السوداء ألقى مسدسه واستعد للقفز فوق السور المعدني الأسود في الحي بيديه العاريتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت طلقات نارية من الجانبين عندما بدأت فرق القتلة الآخرين في القدوم لمحاولة اعتراض رين شياوسو.
كان القتلة ذوو الملابس السوداء واثقين من انتصارهم. ولكن عندما ظهر ذلك المخلوق الرمادي المعدني المألوف من خلف الباب المحطم، حطم هذا المخلوق الأسطوري ثقة القتلة تمامًا في لمح البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ضربت الرصاصات النحاسية الدروع، لم تتمكن الأسلحة القاتلة عادةً إلا من إرسال بضع شرارات متفرقة.
لم يكن غبيًا بما يكفي ليتخلص من مسدسه، بل كان يعلم جيدًا أن تلك الأسلحة لم تكن سوى خردة معدنية في مواجهة الكائن المدرع.
لم تكن الرصاصات قاتلة لرين شياوسو فحسب، بل إنها جذبت انتباهه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمعت صرخاتٌ قادمة من الحي. جميع سكان الحي من ذوي المكانة المرموقة في مدينة لويانغ. لكن في تلك اللحظة، ظل الجميع مختبئين في منازلهم، ولم يجرؤوا حتى على التنفس بصوتٍ عالٍ خوفًا من الوقوع في مرمى النيران.
بعد أن قضى رين شياوسو على جميع القتلة أمامه في درعه، استدار ببطء ونظر إلى القتلة الذين كانوا يطلقون النار عليه.
الآن، بما أن الوضع لم يعد سيئًا كما توقع، كان من الأفضل أن تقضي الكروم المتسلقة على الأعداء دون إثارة ضجة. لكن إن كان هناك أعداء في كل مكان، فلن يمانع رين شياوسو تدمير المدينة أيضًا.
ولسبب ما، توقف هؤلاء القتلة تدريجيا عن إطلاق النار وبدأ إطلاق النار يتوقف ببطء.
لقد شعروا بإحساس الخوف ينمو في قلوبهم بمجرد نظرة من الكائن المدرع المهدد.
بدأ القتلة ذوو الملابس السوداء بالانسحاب سريعًا. لكنهم شعروا، مهما ركضوا بسرعة، أنهم سيقعون في قبضة القاتلين المتدينين خلفهم.
لم يكن لديهم أي وسيلة لإلحاق أي ضرر بهذا المخلوق المدرع. ولأن القتلة كانوا متمركزين أصلاً داخل مدينة لويانغ، لم يتمكنوا من جلب أي قوة نيران ثقيلة معهم.
“تراجعوا!” صرخ أحدهم.
في هذه اللحظة، أصبح الكائن المدرع لا يقهر.
لقد حاصر المئات من القتلة ذوي الملابس السوداء رين شياوسو مثل قطيع من الذئاب التي تشتم رائحة الدم وشرعوا في مطاردة متطورة له.
لم يأتي رين شياوسو إلى مدينة لويانغ بمفرده بل سافر إلى هنا برفقة خادمته.
“تراجعوا!” صرخ أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضربت الرصاصات النحاسية الدروع، لم تتمكن الأسلحة القاتلة عادةً إلا من إرسال بضع شرارات متفرقة.
نظر رن شياوسو إلى تشو ينغ شيويه. “هل حاصرتهم جميعًا؟”
لقد حاصر المئات من القتلة ذوي الملابس السوداء رين شياوسو مثل قطيع من الذئاب التي تشتم رائحة الدم وشرعوا في مطاردة متطورة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة من الزمن، ارتدى السيد الحارس لشركة هوب ميديا درعًا وقام بقتل ما يقرب من 1000 من البلطجية في مدينة لويانغ.
ولكن عندما ظهر الكائن المدرع، تفرق القتلة في حالة من الذعر مثل الذئاب التي واجهت أسدًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان العجوز شو يقف هناك وهو يرفع سيفه بينما كانت قطرات المطر تتساقط من طرف السيف الأسود في الرذاذ.
ولكن عندما حاول بعض القتلة الهروب، رأوا القناع الأبيض يقف خلفهم.
كان العجوز شو يقف هناك وهو يرفع سيفه بينما كانت قطرات المطر تتساقط من طرف السيف الأسود في الرذاذ.
ابتسم رن شياوسو. لقد جاء إلى هنا فقط للانتقام، ليقتل جميع الأعداء انتقامًا لجيانغ شو. بما أنه استدرج كل هؤلاء الناس بشق الأنفس إلى مكان واحد، فكيف يُعقل أن يُفلتهم بهذه السهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سُمعت صرخاتٌ قادمة من الحي. جميع سكان الحي من ذوي المكانة المرموقة في مدينة لويانغ. لكن في تلك اللحظة، ظل الجميع مختبئين في منازلهم، ولم يجرؤوا حتى على التنفس بصوتٍ عالٍ خوفًا من الوقوع في مرمى النيران.
بينما كان رين شياوسو يقبض على رقبة قاتلَين محترفَين يرتديان درعه، شد الدرع القوي الذي يغطي يديه حول فقراتهما العنقية. بضغطة خفيفة، سُمع صوت سحق.
لقد أدركوا جيدًا أن الأشخاص المشاركين في هذه المعركة في الحي قد تجاوزوا هذا العالم.
ولسبب ما، توقف هؤلاء القتلة تدريجيا عن إطلاق النار وبدأ إطلاق النار يتوقف ببطء.
بدأ القتلة ذوو الملابس السوداء بالانسحاب سريعًا. لكنهم شعروا، مهما ركضوا بسرعة، أنهم سيقعون في قبضة القاتلين المتدينين خلفهم.
ولكن بما أن عدد القتلة كان كبيرًا جدًا، لم يتمكن حتى رين شياوسو والشيخ شو من قتلهم جميعًا على الرغم من قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ما يقرب من مئتي قاتل مأجور القفز فوق الأسوار والفرار نجاةً بحياتهم. حتى أن أحد القتلة المأجورين ذوي الملابس السوداء ألقى مسدسه واستعد للقفز فوق السور المعدني الأسود في الحي بيديه العاريتين.
توقف رين شياوسو ببطء في مكانه. في الواقع، لم يكن القتلة المأجورون يدركون أنه كان مجرد طُعم. كان الفخ قد نُصب بالفعل تحت المطر الغزير.
انطلقت طلقات نارية من الجانبين عندما بدأت فرق القتلة الآخرين في القدوم لمحاولة اعتراض رين شياوسو.
حاول ما يقرب من مئتي قاتل مأجور القفز فوق الأسوار والفرار نجاةً بحياتهم. حتى أن أحد القتلة المأجورين ذوي الملابس السوداء ألقى مسدسه واستعد للقفز فوق السور المعدني الأسود في الحي بيديه العاريتين.
بدأ القتلة ذوو الملابس السوداء بالانسحاب سريعًا. لكنهم شعروا، مهما ركضوا بسرعة، أنهم سيقعون في قبضة القاتلين المتدينين خلفهم.
لم يكن غبيًا بما يكفي ليتخلص من مسدسه، بل كان يعلم جيدًا أن تلك الأسلحة لم تكن سوى خردة معدنية في مواجهة الكائن المدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل القاتل إلى السور المعدني، رفع نفسه بيديه الاثنتين وكان على وشك القفز فوقه.
لقد حاصر المئات من القتلة ذوي الملابس السوداء رين شياوسو مثل قطيع من الذئاب التي تشتم رائحة الدم وشرعوا في مطاردة متطورة له.
ولكنه لم يلاحظ أنه عندما اقترب، تحولت الكروم المتسلقة الملفوفة حول السور المعدني بهدوء إلى أشواك حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تحولت أشواك الكرمة المتسلقة إلى رماح حادة اخترقت جسده. بل وبدأت تمتص دمه وتستنزف كل طاقته.
لكن القتلة أدركوا فجأة أنهم واجهوا الشخص نفسه الذي لم يكن يخاف من الرصاص.
حدث كل شيء في لحظة. بعد سقوط جثة القاتل من فوق السور، عادت مجسات الكرمة فورًا إلى حالتها الطبيعية.
لقد أدركوا جيدًا أن الأشخاص المشاركين في هذه المعركة في الحي قد تجاوزوا هذا العالم.
لم تعد هناك حاجة إلى توجيه ضربات قاتلة بدقة، ولم تعد هناك حاجة إلى التخطيط بدقة لكيفية قتل أعدائه.
وعندما رأى القتلة الذين كانوا خلفه والذين كانوا يهربون بنفس الطريقة الجثة، لم يتمكنوا حتى من فهم كيف مات رفيقهم.
عندما وصل القاتل إلى السور المعدني، رفع نفسه بيديه الاثنتين وكان على وشك القفز فوقه.
شخص مثل هذا لم يكن شخصًا لديهم فرصة ضده.
لم يأتي رين شياوسو إلى مدينة لويانغ بمفرده بل سافر إلى هنا برفقة خادمته.
في هذه اللحظة، أصبح الكائن المدرع لا يقهر.
في هذه اللحظة، حركت تشو ينغ شيو وركيها نحو رين شياوسو، حاملةً مظلةً فاخرةً في يدها. نظرت إلى درع رين شياوسو بحسد. “سيدي، هل يمكنك أن تطلب من لو لان أن تعطيني بعض الآلات النانوية أيضًا؟ أودُّ استخدام هذا الدرع أيضًا. إنه رائعٌ جدًا.”
في الواقع، من هذه اللحظة تحديدًا، كان واضحًا مدى غضب رين شياوسو. بإحضاره خادمةً خارقةً من الطراز الأول إلى مدينة لويانغ، كان هدفه الأساسي هو بدء مذبحة تُعرف بالانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ فترة من الزمن، ارتدى السيد الحارس لشركة هوب ميديا درعًا وقام بقتل ما يقرب من 1000 من البلطجية في مدينة لويانغ.
الآن، بما أن الوضع لم يعد سيئًا كما توقع، كان من الأفضل أن تقضي الكروم المتسلقة على الأعداء دون إثارة ضجة. لكن إن كان هناك أعداء في كل مكان، فلن يمانع رين شياوسو تدمير المدينة أيضًا.
قبل وصوله إلى مدينة لويانغ، كان رين شياوسو قد ذكر بالفعل أنه يريد تقديم احتراماته للسيد جيانج شو والانتقام له، فضلاً عن حماية لو لان.
كان القتلة ذوو الملابس السوداء واثقين من انتصارهم. ولكن عندما ظهر ذلك المخلوق الرمادي المعدني المألوف من خلف الباب المحطم، حطم هذا المخلوق الأسطوري ثقة القتلة تمامًا في لمح البصر.
إذا حاول أحدهم اغتيال لو لان بعد قتل جيانغ شو، فمن الممكن جدًا أن يُقدم على هذه المحاولة. لكن رين شياوسو سيقتل كل من يحاول ذلك.
إذا حاول أحدهم اغتيال لو لان بعد قتل جيانغ شو، فمن الممكن جدًا أن يُقدم على هذه المحاولة. لكن رين شياوسو سيقتل كل من يحاول ذلك.
بما أنه قال ذلك، فسيفي بوعده حتمًا. سيقتلهم جميعًا ولن يُبقي أحدًا على قيد الحياة.
لقد أدركوا جيدًا أن الأشخاص المشاركين في هذه المعركة في الحي قد تجاوزوا هذا العالم.
في هذه اللحظة، حركت تشو ينغ شيو وركيها نحو رين شياوسو، حاملةً مظلةً فاخرةً في يدها. نظرت إلى درع رين شياوسو بحسد. “سيدي، هل يمكنك أن تطلب من لو لان أن تعطيني بعض الآلات النانوية أيضًا؟ أودُّ استخدام هذا الدرع أيضًا. إنه رائعٌ جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل شيء في لحظة. بعد سقوط جثة القاتل من فوق السور، عادت مجسات الكرمة فورًا إلى حالتها الطبيعية.
نظر رن شياوسو إلى تشو ينغ شيويه. “هل حاصرتهم جميعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ما يقرب من مئتي قاتل مأجور القفز فوق الأسوار والفرار نجاةً بحياتهم. حتى أن أحد القتلة المأجورين ذوي الملابس السوداء ألقى مسدسه واستعد للقفز فوق السور المعدني الأسود في الحي بيديه العاريتين.
“لا تقلق يا سيدي، لقد وضعت بالفعل شبكة صيد في الحي، لذلك لن يتمكن أي منهم من الهرب.” ابتسمت تشو ينغ شيويه.
اعتقدت الخادمة أنه قد مر وقت طويل منذ أن قاتلت إلى جانب سيدها.. كلما كانت بمفردها في الشمال الغربي، كانت تتذكر الأوقات التي سافرت فيها مع سيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت الخادمة أنه قد مر وقت طويل منذ أن قاتلت إلى جانب سيدها.. كلما كانت بمفردها في الشمال الغربي، كانت تتذكر الأوقات التي سافرت فيها مع سيدها.
الآن، بما أن الوضع لم يعد سيئًا كما توقع، كان من الأفضل أن تقضي الكروم المتسلقة على الأعداء دون إثارة ضجة. لكن إن كان هناك أعداء في كل مكان، فلن يمانع رين شياوسو تدمير المدينة أيضًا.
لقد حاصر المئات من القتلة ذوي الملابس السوداء رين شياوسو مثل قطيع من الذئاب التي تشتم رائحة الدم وشرعوا في مطاردة متطورة له.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
توقف رين شياوسو ببطء في مكانه. في الواقع، لم يكن القتلة المأجورون يدركون أنه كان مجرد طُعم. كان الفخ قد نُصب بالفعل تحت المطر الغزير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات