لم يهاجم رين شياوسو البرابرة بشكل مباشر كما توقع P5092، لذا فإن هذا جعل P5092 يشعر بالارتياح إلى حد ما.
لكن رين شياوسو هز رأسه. “لقد فعلتُ ذلك سابقًا في الغابة الشمالية عند سور الصين العظيم. إذا تمكن أيٌّ من البرابرة آنذاك من الفرار، فستكون قواتهم حتمًا حذرة من مادة تي إن تي المدفونة. علاوة على ذلك، هذه هي الجبهة الفاصلة بين اتحاد وانغ وجيش الحملة. لا بد أن اتحاد وانغ قد زرع ألغامًا أرضية كهذه هنا أيضًا، وقد سبق للبرابرة تفجيرها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.” قال رن شياوسو بجدية، “سحر؟ هل سمعت عن السحر؟”
بصراحة، لطالما كان شخصًا حذرًا. لذا، لو كان رين شياوسو متهورًا، لشعر أنه لن يتمكن من العمل معه.
قال رين شياوسو بغموض: “الفرق نفسه”. لم تعد وظيفة تخزينه سرًا مميتًا بالنسبة له. وP5092 كان بالفعل أحد أفراده، لذا حتى لو لم يرغب في الشرح، فلن يخفيه عنه أيضًا. سيترك الطرف الآخر يتوصل إلى استنتاجاته بنفسه.
لذلك، كانت يانغ شياوجين أكثر من راغبة في مساعدة رين شياوسو في استعادة بعض ذكرياته إذا استطاعت.
وبعد كل هذا، فإن هذا يعني أن تفكيرهم التكتيكي كان مختلفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس رين شياوسو على صخرة. “حدس، حدس الصياد.”
لكن في تلك اللحظة، أضاءت عينا رين شياوسو. “انظروا، لم ننتهِ من الحديث بعد، لكن أول مجموعة من الضحايا وصلت بالفعل!”
لكن من مظهر الأشياء، على الرغم من أن رين شياوسو كان لديه جانب صعب للغاية واستعداد للوقوف وجهاً لوجه مع العدو، إلا أنه كان لا يزال حذراً بشكل عام في تصرفاته.
بعد ذلك مباشرةً، حشر رين شياوسو كيسًا من مادة تي إن تي في باب الظل. رفع P5092 رأسه فجأةً وسمع انفجارًا قويًا على بُعد كيلومتر واحد.
كان رين شياوسو قد قاد يانغ شياوجين وP5092 إلى أسفل الجبل. أراد P5092 في البداية أن يسأل رين شياوسو إن كان بحاجة إلى أي مساعدة، لكنه رأى رين شياوسو يُخرج عدة أكياس من مادة تي إن تي من مكان ما.
كان P5092 متأكدًا من أن رين شياوسو كان وراء الانفجار الذي وقع على بعد كيلومتر واحد فقط.
ثم استمر في إخراج المزيد من مادة TNT دون توقف.
لكن رين شياوسو هز رأسه. “لقد فعلتُ ذلك سابقًا في الغابة الشمالية عند سور الصين العظيم. إذا تمكن أيٌّ من البرابرة آنذاك من الفرار، فستكون قواتهم حتمًا حذرة من مادة تي إن تي المدفونة. علاوة على ذلك، هذه هي الجبهة الفاصلة بين اتحاد وانغ وجيش الحملة. لا بد أن اتحاد وانغ قد زرع ألغامًا أرضية كهذه هنا أيضًا، وقد سبق للبرابرة تفجيرها.”
أوضح رين شياوسو مبتسمًا: “لم يكن لديّ ما آكله عندما كنت أعيش في بلدة، لذلك لم يكن بوسعي سوى الخروج للصيد. في ذلك الوقت، كنت لا أزال لاجئًا. عندما بدأتُ تعلم الصيد، لم أستطع اصطياد أي شيء على الإطلاق. لكن لا يمكن للإنسان أن يظل جائعًا إلى الأبد، لذلك كان عليّ أن أتعلم.”
أذهل هذا المنظر P5092 كثيرًا. “من أين حصلت على كل هذا الـ TNT؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رين شياوسو: “الطبيعة خير معلم على الإطلاق”. “راقبتُ القطط البرية والذئاب والثعالب، وحتى الحشرات، وهي تصطاد. تعلمتُ منها تدريجيًا قبل أن أفهم ما عليّ فعله. لانتظار الفريسة، تستطيع العناكب البقاء ساكنة طوال الليل والنهار. وللصيد، تجد القطط البرية فرصةً للانطلاق مع اتجاه الريح والبحث عن أرضٍ مناسبةٍ للانطلاق. عندما تدير الفريسة ظهرها، تنقضّ عليها دون ترددٍ عندما يحين الوقت المناسب”.
“أوه.” قال رن شياوسو بجدية، “سحر؟ هل سمعت عن السحر؟”
هذا حيّر P5092 أكثر. “إذن، ما الذي تنوي استخدامه؟ هل ستهاجم العدو وتُفجره انتحاريًا؟”
لم يدر P5092 إن كان يضحك أم يبكي. “أتظنني غبيًا؟ كيف يكون هذا سحرًا؟ إنه شعوذةٌ لا غير!”
لكن رين شياوسو هز رأسه. “لقد فعلتُ ذلك سابقًا في الغابة الشمالية عند سور الصين العظيم. إذا تمكن أيٌّ من البرابرة آنذاك من الفرار، فستكون قواتهم حتمًا حذرة من مادة تي إن تي المدفونة. علاوة على ذلك، هذه هي الجبهة الفاصلة بين اتحاد وانغ وجيش الحملة. لا بد أن اتحاد وانغ قد زرع ألغامًا أرضية كهذه هنا أيضًا، وقد سبق للبرابرة تفجيرها.”
قال رين شياوسو بغموض: “الفرق نفسه”. لم تعد وظيفة تخزينه سرًا مميتًا بالنسبة له. وP5092 كان بالفعل أحد أفراده، لذا حتى لو لم يرغب في الشرح، فلن يخفيه عنه أيضًا. سيترك الطرف الآخر يتوصل إلى استنتاجاته بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت تعلم جيدًا أن هناك بعض المظالم في أعماق رين شياوسو. مع أنه كان يميل إلى عدم ذكر هذه الأمور، إلا أنه، بناءً على شخصية رين شياوسو، كلما صمت، زاد اهتمامه بها.
ثم نظر P5092 إلى مادة TNT وسأل فجأة: “لحظة، أليست هذه مادة TNT تابعة لشركة بايرو؟ متى أخذتها؟ لماذا تمكنت من دخول مستودع الذخيرة؟”
نظر P5092 إلى رين شياوسو. “في حين أن جبل دانيو لا يمتد إلا لبضعة آلاف من الهكتارات، هناك ما يقرب من عشرة آلاف مسار جبلي مختلف يمكن للبرابرة سلوكه. لماذا أنت متأكد إلى هذه الدرجة من أنهم سيمرون من هنا؟”
ألقى رين شياوسو نظرة عليه قبل أن يرمي الكتاب الأسود الصغير إلى P5092 ويقول، “ألم تعطيني هويتك؟ هل نسيت؟”
لم تكن يانغ شياوجين ترغب في معرفة ماضي رين شياوسو تحديدًا، فهي دائمًا ما كانت تشعر بإعجابه بحالته الحالية. لذا، لم يكن يهمها معرفة تجاربه الماضية أو من أين أتى.
عندما رأى P5092 بطاقة الهوية في يده، شهق. لو كان يعلم أن رين شياوسو سيُهرّب كل هذه الكمية من مادة TNT، لما سلّمه بطاقة هويته السوداء بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رين شياوسو: “الطبيعة خير معلم على الإطلاق”. “راقبتُ القطط البرية والذئاب والثعالب، وحتى الحشرات، وهي تصطاد. تعلمتُ منها تدريجيًا قبل أن أفهم ما عليّ فعله. لانتظار الفريسة، تستطيع العناكب البقاء ساكنة طوال الليل والنهار. وللصيد، تجد القطط البرية فرصةً للانطلاق مع اتجاه الريح والبحث عن أرضٍ مناسبةٍ للانطلاق. عندما تدير الفريسة ظهرها، تنقضّ عليها دون ترددٍ عندما يحين الوقت المناسب”.
سأل P5092، “هل ستدفن مادة TNT وتستخدمها كألغام أرضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر بشكل غامض أن رين شياوسو استخدم هذا التكتيك عندما قاد شركة الاستطلاع إلى الغابة.
بعد أن شهد مهارتها في القنص، أدرك P5092 جيدًا أن قناصة بارعة مثلها ليست كسولةً على الإطلاق. فالكسول لا يمكن أن يصبح قناصًا. لذا، لا بد أن يانغ شياوجين يعتقد أن رين شياوسو قادرة تمامًا على التعامل مع أي شيء قادم، أليس كذلك؟
هذا حيّر P5092 أكثر. “إذن، ما الذي تنوي استخدامه؟ هل ستهاجم العدو وتُفجره انتحاريًا؟”
لكن رين شياوسو هز رأسه. “لقد فعلتُ ذلك سابقًا في الغابة الشمالية عند سور الصين العظيم. إذا تمكن أيٌّ من البرابرة آنذاك من الفرار، فستكون قواتهم حتمًا حذرة من مادة تي إن تي المدفونة. علاوة على ذلك، هذه هي الجبهة الفاصلة بين اتحاد وانغ وجيش الحملة. لا بد أن اتحاد وانغ قد زرع ألغامًا أرضية كهذه هنا أيضًا، وقد سبق للبرابرة تفجيرها.”
هذا حيّر P5092 أكثر. “إذن، ما الذي تنوي استخدامه؟ هل ستهاجم العدو وتُفجره انتحاريًا؟”
نظر إليه رن شياوسو. “حياتي أثمن بكثير من حياتهم، فلماذا أفعل شيئًا كهذا؟ انتظر بصبر. ستفهم بعد قليل.”
فكر P5092 للحظة ثم قال: “أنت أشبه بالعدو الطبيعي للبرابرة في ساحة المعركة. موهبتهم في الصيد لا تستحق الذكر أمامك، ولكن…”
نظر P5092 إلى يانغ شياوجين، التي كانت بجانبه، وفوجئ بوجودها متكئة على صخرة تستعد للنوم. حتى أن الفتاة رفعت غطاء سترتها لتحجب شمس الصباح. وكأن شيئًا لم يزعجها.
سأل P5092، “هل ستدفن مادة TNT وتستخدمها كألغام أرضية؟”
ثم نظر P5092 إلى مادة TNT وسأل فجأة: “لحظة، أليست هذه مادة TNT تابعة لشركة بايرو؟ متى أخذتها؟ لماذا تمكنت من دخول مستودع الذخيرة؟”
بعد أن شهد مهارتها في القنص، أدرك P5092 جيدًا أن قناصة بارعة مثلها ليست كسولةً على الإطلاق. فالكسول لا يمكن أن يصبح قناصًا. لذا، لا بد أن يانغ شياوجين يعتقد أن رين شياوسو قادرة تمامًا على التعامل مع أي شيء قادم، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس رين شياوسو على صخرة. “حدس، حدس الصياد.”
هذا حيّر P5092 أكثر. “إذن، ما الذي تنوي استخدامه؟ هل ستهاجم العدو وتُفجره انتحاريًا؟”
بدا الأمر كما لو أنها تعرف تمامًا حدود قوة رين شياوسو. كانت تعلم أنه حتى لو تسللت مجموعة صغيرة من جنود جيش الحملة من هنا، فسيتمكن رين شياوسو من التعامل معهم جميعًا بمفرده.
نظر P5092 إلى رين شياوسو. “في حين أن جبل دانيو لا يمتد إلا لبضعة آلاف من الهكتارات، هناك ما يقرب من عشرة آلاف مسار جبلي مختلف يمكن للبرابرة سلوكه. لماذا أنت متأكد إلى هذه الدرجة من أنهم سيمرون من هنا؟”
نظر P5092 إلى يانغ شياوجين، التي كانت بجانبه، وفوجئ بوجودها متكئة على صخرة تستعد للنوم. حتى أن الفتاة رفعت غطاء سترتها لتحجب شمس الصباح. وكأن شيئًا لم يزعجها.
نظر P5092 إلى رين شياوسو. “في حين أن جبل دانيو لا يمتد إلا لبضعة آلاف من الهكتارات، هناك ما يقرب من عشرة آلاف مسار جبلي مختلف يمكن للبرابرة سلوكه. لماذا أنت متأكد إلى هذه الدرجة من أنهم سيمرون من هنا؟”
بدا الأمر كما لو أنها تعرف تمامًا حدود قوة رين شياوسو. كانت تعلم أنه حتى لو تسللت مجموعة صغيرة من جنود جيش الحملة من هنا، فسيتمكن رين شياوسو من التعامل معهم جميعًا بمفرده.
أوضح رين شياوسو مبتسمًا: “لم يكن لديّ ما آكله عندما كنت أعيش في بلدة، لذلك لم يكن بوسعي سوى الخروج للصيد. في ذلك الوقت، كنت لا أزال لاجئًا. عندما بدأتُ تعلم الصيد، لم أستطع اصطياد أي شيء على الإطلاق. لكن لا يمكن للإنسان أن يظل جائعًا إلى الأبد، لذلك كان عليّ أن أتعلم.”
جلس رين شياوسو على صخرة. “حدس، حدس الصياد.”
تذكر بشكل غامض أن رين شياوسو استخدم هذا التكتيك عندما قاد شركة الاستطلاع إلى الغابة.
هل كنتَ بحاجةٍ للصيد في الماضي؟ كان مصطلح “صياد” في الواقع غريبًا بعض الشيء على P5092، لأن سكان المعاقل لم يكونوا يخرجون منها، وقلةٌ قليلةٌ من اللاجئين كانوا يعرفون الصيد. ازداد هذا النشاط ندرةً بعد تحور الحياة البرية، مما أدى إلى انقراض مهنة الصيد تقريبًا.
بدا الأمر كما لو أنها تعرف تمامًا حدود قوة رين شياوسو. كانت تعلم أنه حتى لو تسللت مجموعة صغيرة من جنود جيش الحملة من هنا، فسيتمكن رين شياوسو من التعامل معهم جميعًا بمفرده.
أوضح رين شياوسو مبتسمًا: “لم يكن لديّ ما آكله عندما كنت أعيش في بلدة، لذلك لم يكن بوسعي سوى الخروج للصيد. في ذلك الوقت، كنت لا أزال لاجئًا. عندما بدأتُ تعلم الصيد، لم أستطع اصطياد أي شيء على الإطلاق. لكن لا يمكن للإنسان أن يظل جائعًا إلى الأبد، لذلك كان عليّ أن أتعلم.”
ألقى رين شياوسو نظرة عليه قبل أن يرمي الكتاب الأسود الصغير إلى P5092 ويقول، “ألم تعطيني هويتك؟ هل نسيت؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“من تعلم؟” سأل P5092.
هل كنتَ بحاجةٍ للصيد في الماضي؟ كان مصطلح “صياد” في الواقع غريبًا بعض الشيء على P5092، لأن سكان المعاقل لم يكونوا يخرجون منها، وقلةٌ قليلةٌ من اللاجئين كانوا يعرفون الصيد. ازداد هذا النشاط ندرةً بعد تحور الحياة البرية، مما أدى إلى انقراض مهنة الصيد تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت تعلم جيدًا أن هناك بعض المظالم في أعماق رين شياوسو. مع أنه كان يميل إلى عدم ذكر هذه الأمور، إلا أنه، بناءً على شخصية رين شياوسو، كلما صمت، زاد اهتمامه بها.
قال رين شياوسو: “الطبيعة خير معلم على الإطلاق”. “راقبتُ القطط البرية والذئاب والثعالب، وحتى الحشرات، وهي تصطاد. تعلمتُ منها تدريجيًا قبل أن أفهم ما عليّ فعله. لانتظار الفريسة، تستطيع العناكب البقاء ساكنة طوال الليل والنهار. وللصيد، تجد القطط البرية فرصةً للانطلاق مع اتجاه الريح والبحث عن أرضٍ مناسبةٍ للانطلاق. عندما تدير الفريسة ظهرها، تنقضّ عليها دون ترددٍ عندما يحين الوقت المناسب”.
من الذي يرغب في أن تظل ذكرياته فارغة لأكثر من عقد من الزمن؟
لكن رين شياوسو هز رأسه. “لقد فعلتُ ذلك سابقًا في الغابة الشمالية عند سور الصين العظيم. إذا تمكن أيٌّ من البرابرة آنذاك من الفرار، فستكون قواتهم حتمًا حذرة من مادة تي إن تي المدفونة. علاوة على ذلك، هذه هي الجبهة الفاصلة بين اتحاد وانغ وجيش الحملة. لا بد أن اتحاد وانغ قد زرع ألغامًا أرضية كهذه هنا أيضًا، وقد سبق للبرابرة تفجيرها.”
تابع رين شياوسو: “في الواقع، أجد الأمر غريبًا جدًا أحيانًا. هناك أشياء مثل تسلق الصخور والبقاء في البرية لا أحتاج إلا للتفكير فيها قليلًا قبل معرفة أفضل طريقة للتعامل معها. يبدو الأمر كما لو أن أحدهم علّمني هذه الأنشطة من قبل. إنه أمر غريزي بالنسبة لي، وكأنني لم أفقد صلتي بهذه المهارات أبدًا. هناك أيضًا شيء آخر لا أستطيع فهمه. ليس لأنني لا أستطيع تحقيق التوازن بين نفسي، لا أستطيع تعلم ركوب الدراجة، ولكن… لا أعرف السبب، لكنني أشعر ببعض الخوف عندما أركب الدراجة. يبدو الأمر كما لو أن شيئًا سيئًا حدث لي عندما ركبت دراجة في الماضي.”
لم يهاجم رين شياوسو البرابرة بشكل مباشر كما توقع P5092، لذا فإن هذا جعل P5092 يشعر بالارتياح إلى حد ما.
عندما سمعت يانغ شياوجين ذلك، خلعت غطاء رأسها ونظرت إلى رين شياوسو. تذكرت أن رين شياوسو قد ذكر سابقًا أن ذاكرته عن الماضي ناقصة. رين شياوسو نفسه لم يكن يعرف من أين أتى أو ماذا فعل سابقًا.
بعد ثانية، رأى بابًا ظليلًا يُفتح أمام رين شياوسو. كان الباب الأسود كثقب أسود يمتص كل الضوء. من رآه سيشعر بخفقان قلبه بشكل لا يُوصف.
بدا أن مهاراته في البقاء في البرية كانت دليلاً مفيداً. وكذلك عجزه عن تعلم ركوب الدراجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن يانغ شياوجين ترغب في معرفة ماضي رين شياوسو تحديدًا، فهي دائمًا ما كانت تشعر بإعجابه بحالته الحالية. لذا، لم يكن يهمها معرفة تجاربه الماضية أو من أين أتى.
تذكر بشكل غامض أن رين شياوسو استخدم هذا التكتيك عندما قاد شركة الاستطلاع إلى الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها كانت تعلم جيدًا أن هناك بعض المظالم في أعماق رين شياوسو. مع أنه كان يميل إلى عدم ذكر هذه الأمور، إلا أنه، بناءً على شخصية رين شياوسو، كلما صمت، زاد اهتمامه بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رين شياوسو: “الطبيعة خير معلم على الإطلاق”. “راقبتُ القطط البرية والذئاب والثعالب، وحتى الحشرات، وهي تصطاد. تعلمتُ منها تدريجيًا قبل أن أفهم ما عليّ فعله. لانتظار الفريسة، تستطيع العناكب البقاء ساكنة طوال الليل والنهار. وللصيد، تجد القطط البرية فرصةً للانطلاق مع اتجاه الريح والبحث عن أرضٍ مناسبةٍ للانطلاق. عندما تدير الفريسة ظهرها، تنقضّ عليها دون ترددٍ عندما يحين الوقت المناسب”.
من الذي يرغب في أن تظل ذكرياته فارغة لأكثر من عقد من الزمن؟
لذلك، كانت يانغ شياوجين أكثر من راغبة في مساعدة رين شياوسو في استعادة بعض ذكرياته إذا استطاعت.
أذهل هذا المنظر P5092 كثيرًا. “من أين حصلت على كل هذا الـ TNT؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه رن شياوسو. “حياتي أثمن بكثير من حياتهم، فلماذا أفعل شيئًا كهذا؟ انتظر بصبر. ستفهم بعد قليل.”
فكر P5092 للحظة ثم قال: “أنت أشبه بالعدو الطبيعي للبرابرة في ساحة المعركة. موهبتهم في الصيد لا تستحق الذكر أمامك، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.” قال رن شياوسو بجدية، “سحر؟ هل سمعت عن السحر؟”
لذلك، كانت يانغ شياوجين أكثر من راغبة في مساعدة رين شياوسو في استعادة بعض ذكرياته إذا استطاعت.
لكن في تلك اللحظة، أضاءت عينا رين شياوسو. “انظروا، لم ننتهِ من الحديث بعد، لكن أول مجموعة من الضحايا وصلت بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد كل هذا، فإن هذا يعني أن تفكيرهم التكتيكي كان مختلفا.
ارتعشت زوايا عيني P5092. ” ما معنى الضحية بحق الجحيم؟ لماذا يبدو هذا الوصف مزعجًا لهذه الدرجة؟! ”
هل كنتَ بحاجةٍ للصيد في الماضي؟ كان مصطلح “صياد” في الواقع غريبًا بعض الشيء على P5092، لأن سكان المعاقل لم يكونوا يخرجون منها، وقلةٌ قليلةٌ من اللاجئين كانوا يعرفون الصيد. ازداد هذا النشاط ندرةً بعد تحور الحياة البرية، مما أدى إلى انقراض مهنة الصيد تقريبًا.
لم يهاجم رين شياوسو البرابرة بشكل مباشر كما توقع P5092، لذا فإن هذا جعل P5092 يشعر بالارتياح إلى حد ما.
بعد ثانية، رأى بابًا ظليلًا يُفتح أمام رين شياوسو. كان الباب الأسود كثقب أسود يمتص كل الضوء. من رآه سيشعر بخفقان قلبه بشكل لا يُوصف.
ثم نظر P5092 إلى مادة TNT وسأل فجأة: “لحظة، أليست هذه مادة TNT تابعة لشركة بايرو؟ متى أخذتها؟ لماذا تمكنت من دخول مستودع الذخيرة؟”
بعد ذلك مباشرةً، حشر رين شياوسو كيسًا من مادة تي إن تي في باب الظل. رفع P5092 رأسه فجأةً وسمع انفجارًا قويًا على بُعد كيلومتر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه رن شياوسو. “حياتي أثمن بكثير من حياتهم، فلماذا أفعل شيئًا كهذا؟ انتظر بصبر. ستفهم بعد قليل.”
لكن من مظهر الأشياء، على الرغم من أن رين شياوسو كان لديه جانب صعب للغاية واستعداد للوقوف وجهاً لوجه مع العدو، إلا أنه كان لا يزال حذراً بشكل عام في تصرفاته.
كان P5092 متأكدًا من أن رين شياوسو كان وراء الانفجار الذي وقع على بعد كيلومتر واحد فقط.
لم يدر P5092 إن كان يضحك أم يبكي. “أتظنني غبيًا؟ كيف يكون هذا سحرًا؟ إنه شعوذةٌ لا غير!”
تابع رين شياوسو: “في الواقع، أجد الأمر غريبًا جدًا أحيانًا. هناك أشياء مثل تسلق الصخور والبقاء في البرية لا أحتاج إلا للتفكير فيها قليلًا قبل معرفة أفضل طريقة للتعامل معها. يبدو الأمر كما لو أن أحدهم علّمني هذه الأنشطة من قبل. إنه أمر غريزي بالنسبة لي، وكأنني لم أفقد صلتي بهذه المهارات أبدًا. هناك أيضًا شيء آخر لا أستطيع فهمه. ليس لأنني لا أستطيع تحقيق التوازن بين نفسي، لا أستطيع تعلم ركوب الدراجة، ولكن… لا أعرف السبب، لكنني أشعر ببعض الخوف عندما أركب الدراجة. يبدو الأمر كما لو أن شيئًا سيئًا حدث لي عندما ركبت دراجة في الماضي.”
مع ذلك، كان مرتبكًا بعض الشيء. كم من القوى يمتلكها هذا القائد المستقبلي من الشمال الغربي؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر P5092 إلى يانغ شياوجين، التي كانت بجانبه، وفوجئ بوجودها متكئة على صخرة تستعد للنوم. حتى أن الفتاة رفعت غطاء سترتها لتحجب شمس الصباح. وكأن شيئًا لم يزعجها.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياوسو هز رأسه. “لقد فعلتُ ذلك سابقًا في الغابة الشمالية عند سور الصين العظيم. إذا تمكن أيٌّ من البرابرة آنذاك من الفرار، فستكون قواتهم حتمًا حذرة من مادة تي إن تي المدفونة. علاوة على ذلك، هذه هي الجبهة الفاصلة بين اتحاد وانغ وجيش الحملة. لا بد أن اتحاد وانغ قد زرع ألغامًا أرضية كهذه هنا أيضًا، وقد سبق للبرابرة تفجيرها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات