الفصل 884: كشف الهوية
عند الظهر، اصطحب رين شياوسو يانغ شياو جين إلى قاعة الطعام المؤقتة للفرقة الثالثة لإحضار بعض الطعام. عند خروجهما من المركز الطبي، رأوا الطلاب يتعلمون بمهارة كيفية تضميد الجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما خرج رين شياوسو من المركز الطبي، رأى الطلاب الجنود عند المدخل يُحيّونه فجأةً بتحيةٍ مُنتظمة. صرخوا بصوتٍ عالٍ: “سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر الطلاب أن الجنود سمحوا لرين شياوسو بالمرور بحرية عبر مراكزهم أمس، لكنهم تجاهلوه تمامًا. لماذا أصبحوا يحترمونه اليوم؟
عادت تلك الكلمات لتتضح في ذهنه. لا تدع أحزان عصرنا تُصبح أحزانك أيضًا.
قبل هذا، كان الجميع يعلمون أن رين شياوسو هو الوحيد الذي يحمل بطاقة الهوية السوداء، لكنهم لم يظهروا أي احترام له.
لكن بعد عودة سرية الاستطلاع إلى القاعدة، كانوا مليئين بالثناء على أداء رين شياوسو في المعركة.
في هذا العصر، كان بعض الناس يحبون مطاردة المغنيات مثل لي ران، لذلك بالطبع كان هناك أيضًا أشخاص معجبون بالأشخاص الأقوياء مثل رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير في هذا، صُدم الطالب على الفور. استمع إلى جندي سرية بايرو يتحدث قليلًا قبل أن يقول لزملائه في الصف: “أعتقد أنني ربما خمنت من هو…”.
عندما اكتشف جنود سرية بايرو ما فعله رين شياوسو، أدركوا أخيرًا أنه لا عجب أن قائدهم سلمه بطاقة الهوية السوداء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سننتظره في المستشفى الميداني ونطلب منه أن يقدم لنا توقيعه!” قال الطلاب بحماس.
قال طالب من جامعة تشينغخه بتعبير محير: “أشعر بطريقة ما وكأنني رأيته في مكان ما من قبل، لكنني لا أستطيع أن أتذكر أين بالضبط”.
“نحن لا نعرف ذلك إذن.” ثني الجميع شفاههم ولم يردوا أكثر من ذلك.
ربما يبدو كأحد طلابنا من الصفوف العليا؟ ألم تسمع من موظفي معهد ترينيتي أنهم من اتحاد وانغ؟ قال أحد الجيران بشك.
“مستحيل. لا بد أنه زار مدينة لويانغ من قبل. وإلا، فلماذا يُناديه السيد جي يي بـ”سيدي”؟ لا شك أنهما يعرفان بعضهما البعض،” قال الطالب في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليانغ سي: “يانغ شياو جين”.
“نحن لا نعرف ذلك إذن.” ثني الجميع شفاههم ولم يردوا أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن الطالب الذي ظنّ أن رين شياوسو مألوفٌ له، شعرَ أن هناك خطبًا ما كلما فكّر في الأمر. سار إلى مدخل المركز الطبي وسأل الجندي: “هل يُمكنني إزعاجك وسؤالك من هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا له من جندي مثالي من الفرقة الثالثة في سرية بايرو. قاد سرية استطلاع للتسلل إلى الغابة الشمالية الليلة الماضية. إنه قوي للغاية، لكن ليس هو وحده. حتى صديقته قوية جدًا أيضًا… كنتُ في الخدمة فوق الأسوار أمس ورأيتُ كيف انزلقت صديقته من فوق الأسوار وهي تحمل بندقية قناص في يدها لمساعدته في القضاء على البرابرة الذين يطاردونه!
تبادل وانغ جينغ والآخرون النظرات. مستحيل، هل كان هؤلاء يناقشون رين شياوسو حقًا؟
لقد صعق الطالب من قصة الجندي.
عندما كانت مدينة لويانغ متورطة في تلك المعركة الفوضوية، كانت جامعة تشينغخه أحد المواقع التي أُخذ فيها الرهائن. هذا يعني أيضًا أن الطلاب سيعرفون أكثر عن الأمر ويولون اهتمامًا أكبر لهذه القضية التي تؤثر عليهم.
في الماضي، لم يكن يفكر في أي شخص يمكنه التعاطف معه بخصوص هوية رين شياوسو. لكن عندما يتعلق الأمر بمن كانوا أقوياء بما يكفي لكسب احترام شركة بايرو وجي يي، فربما لم يكن هناك سوى قلة قليلة ممن يستحقون ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند التفكير في هذا، صُدم الطالب على الفور. استمع إلى جندي سرية بايرو يتحدث قليلًا قبل أن يقول لزملائه في الصف: “أعتقد أنني ربما خمنت من هو…”.
إنه حارس مدينة لويانغ. لا تقل لي إنك لا تعرف ما حدث في لويانغ؟ صحيفة هوب ميديا نشرت عنه سابقًا، رغم أنها لم تذكر اسمه. أوضح أحد الطلاب: “في ذلك الوقت، استخدم اسمًا مستعارًا هو “تشنغ هانغ” وأنقذ العديد من طلاب جامعة تشينغخه. لاحقًا، ذهب لحماية هوب ميديا وقتل مئات من البلطجية على درجات مقر هوب ميديا بنفسه. ألم تروا كم يكنّ له السيد جي يي الاحترام؟”
عندما كانت مدينة لويانغ متورطة في تلك المعركة الفوضوية، كانت جامعة تشينغخه أحد المواقع التي أُخذ فيها الرهائن. هذا يعني أيضًا أن الطلاب سيعرفون أكثر عن الأمر ويولون اهتمامًا أكبر لهذه القضية التي تؤثر عليهم.
“من؟” كان الطلاب في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صعق الطالب من قصة الجندي.
دعوني ألخص المعلومات التي أعرفها الآن. هذا الشاب قوي جدًا وخارق للطبيعة. لديه قناص ماهر جدًا يعمل معه، وقد نال احترام السيد جي يي…
دعوني ألخص المعلومات التي أعرفها الآن. هذا الشاب قوي جدًا وخارق للطبيعة. لديه قناص ماهر جدًا يعمل معه، وقد نال احترام السيد جي يي…
فجأة، اكتشف وانغ جينغ الكثير من الأشياء…
عندما كانت مدينة لويانغ متورطة في تلك المعركة الفوضوية، كانت جامعة تشينغخه أحد المواقع التي أُخذ فيها الرهائن. هذا يعني أيضًا أن الطلاب سيعرفون أكثر عن الأمر ويولون اهتمامًا أكبر لهذه القضية التي تؤثر عليهم.
لذلك، عندما تم جمع كل هذه المعلومات معًا، أصبحت الإجابة واضحة.
بالطبع نتحدث عن نفس الشخص. بعد أن ذهب الطلاب للتحقق مع جي يي، تأكدوا من هذه الإجابة. في الواقع، لم يخطئوا أيضًا.
ذهب الطلاب إلى المستشفى الميداني للبحث عن جي يي، الذي كان يكتب تقريرًا، وسألوهم إن كان تخمينهم صحيحًا. في النهاية، لم يُجبهم جي يي، وأجبرهم على المغادرة.
عندما رأى أن الطلاب يجب أن يكونوا قد خمنوا بالفعل هوية رين شياوسو وأنهم هم الذين ما زالوا في الظلام بدلاً من ذلك، لم يستطع ليانغ سي إلا أن يسأل، “هل رين شياوسو الذي تشيرون إليه هو نفس الشخص مثل رين شياوسو في فريقنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقيقة أنه لم ينكر ذلك أثبتت ذلك. لم يكن جي يي يحب الكذب بسبب مجاله. عندما وظّفه جيانغ شو في مجال الإعلام، قال له ذات مرة شيئًا سيؤثر عليه طوال حياته.
لم يكن ليانغ سي يدري إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. “ماذا علينا أن نعرف؟ أرجوك أخبرنا…”
في ذلك الوقت، كان جي يي قد تخرج لتوه من الجامعة. أخبره جيانغ شو أنه في مهنة الصحافة، ما إن يبدأ بسرد الأكاذيب حتى يواصل سرد المزيد منها.
حقيقة أنه لم ينكر ذلك أثبتت ذلك. لم يكن جي يي يحب الكذب بسبب مجاله. عندما وظّفه جيانغ شو في مجال الإعلام، قال له ذات مرة شيئًا سيؤثر عليه طوال حياته.
“من؟” كان الطلاب في حيرة.
في ذلك الوقت، ربما لم تكن تصدق حتى المقالات الإخبارية التي كتبتها، فكيف ستقنع الآخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطلاب متحمسين بعض الشيء في المستشفى الميداني. ففي النهاية، لا تزال منحوتاتهما في شارع وانغتشونمن بمدينة لويانغ. نظروا إلى رين شياوسو ويانغ شياوجين قبل أن يتذكروا التمثالين. مهما حاول التمثالان إخفاء مظهر رين شياوسو الحقيقي، استطاع الطلاب مطابقته ببعض سماته.
“سننتظره في المستشفى الميداني ونطلب منه أن يقدم لنا توقيعه!” قال الطلاب بحماس.
عندما كانت مدينة لويانغ متورطة في تلك المعركة الفوضوية، كانت جامعة تشينغخه أحد المواقع التي أُخذ فيها الرهائن. هذا يعني أيضًا أن الطلاب سيعرفون أكثر عن الأمر ويولون اهتمامًا أكبر لهذه القضية التي تؤثر عليهم.
وتساءل وانغ جينغ، “هل أنت متأكد من أنه هو؟”
كان وانغ جينغ والآخرون يراقبون من مكان قريب. “لماذا هؤلاء الطلاب متحمسون جدًا فجأة؟”
وبينما كانوا يتحدثون، بدأ الطلاب بالسير نحوهم. سألتهم طالبة فجأة: “معذرةً، نود أن نسألك ما الذي يحب رين شياوسو فعله عادةً؟ ما الذي يحب تناوله؟ ومنذ متى تعرفونه…”
هز ليانغ سي رأسه. “لا أعرف. سمعتهم يتحدثون عن الحصول على توقيعات أو شيء من هذا القبيل. هل من الممكن أن يكون أحد المشاهير قد زار القاعدة؟”
حقيقة أنه لم ينكر ذلك أثبتت ذلك. لم يكن جي يي يحب الكذب بسبب مجاله. عندما وظّفه جيانغ شو في مجال الإعلام، قال له ذات مرة شيئًا سيؤثر عليه طوال حياته.
وبينما كانوا يتحدثون، بدأ الطلاب بالسير نحوهم. سألتهم طالبة فجأة: “معذرةً، نود أن نسألك ما الذي يحب رين شياوسو فعله عادةً؟ ما الذي يحب تناوله؟ ومنذ متى تعرفونه…”
في الماضي، لم يكن يفكر في أي شخص يمكنه التعاطف معه بخصوص هوية رين شياوسو. لكن عندما يتعلق الأمر بمن كانوا أقوياء بما يكفي لكسب احترام شركة بايرو وجي يي، فربما لم يكن هناك سوى قلة قليلة ممن يستحقون ذلك.
تبادل وانغ جينغ والآخرون النظرات. مستحيل، هل كان هؤلاء يناقشون رين شياوسو حقًا؟
كان الطلاب في دهشة واضحة. “ألا تعلم؟”
عندما رأى أن الطلاب يجب أن يكونوا قد خمنوا بالفعل هوية رين شياوسو وأنهم هم الذين ما زالوا في الظلام بدلاً من ذلك، لم يستطع ليانغ سي إلا أن يسأل، “هل رين شياوسو الذي تشيرون إليه هو نفس الشخص مثل رين شياوسو في فريقنا؟”
كان الطلاب متحمسين بعض الشيء في المستشفى الميداني. ففي النهاية، لا تزال منحوتاتهما في شارع وانغتشونمن بمدينة لويانغ. نظروا إلى رين شياوسو ويانغ شياوجين قبل أن يتذكروا التمثالين. مهما حاول التمثالان إخفاء مظهر رين شياوسو الحقيقي، استطاع الطلاب مطابقته ببعض سماته.
عندما رأى أن الطلاب يجب أن يكونوا قد خمنوا بالفعل هوية رين شياوسو وأنهم هم الذين ما زالوا في الظلام بدلاً من ذلك، لم يستطع ليانغ سي إلا أن يسأل، “هل رين شياوسو الذي تشيرون إليه هو نفس الشخص مثل رين شياوسو في فريقنا؟”
بالطبع نتحدث عن نفس الشخص. بعد أن ذهب الطلاب للتحقق مع جي يي، تأكدوا من هذه الإجابة. في الواقع، لم يخطئوا أيضًا.
في الماضي، لم يكن يفكر في أي شخص يمكنه التعاطف معه بخصوص هوية رين شياوسو. لكن عندما يتعلق الأمر بمن كانوا أقوياء بما يكفي لكسب احترام شركة بايرو وجي يي، فربما لم يكن هناك سوى قلة قليلة ممن يستحقون ذلك.
لم يستطع ليانغ سي إلا أن يسأل، “لماذا تسأل عنه؟”
لكن الطالب الذي ظنّ أن رين شياوسو مألوفٌ له، شعرَ أن هناك خطبًا ما كلما فكّر في الأمر. سار إلى مدخل المركز الطبي وسأل الجندي: “هل يُمكنني إزعاجك وسؤالك من هو؟”
كان الطلاب في دهشة واضحة. “ألا تعلم؟”
وبينما كانوا يتحدثون، بدأ الطلاب بالسير نحوهم. سألتهم طالبة فجأة: “معذرةً، نود أن نسألك ما الذي يحب رين شياوسو فعله عادةً؟ ما الذي يحب تناوله؟ ومنذ متى تعرفونه…”
دعوني ألخص المعلومات التي أعرفها الآن. هذا الشاب قوي جدًا وخارق للطبيعة. لديه قناص ماهر جدًا يعمل معه، وقد نال احترام السيد جي يي…
لم يكن ليانغ سي يدري إن كان عليه أن يضحك أم يبكي. “ماذا علينا أن نعرف؟ أرجوك أخبرنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه حارس مدينة لويانغ. لا تقل لي إنك لا تعرف ما حدث في لويانغ؟ صحيفة هوب ميديا نشرت عنه سابقًا، رغم أنها لم تذكر اسمه. أوضح أحد الطلاب: “في ذلك الوقت، استخدم اسمًا مستعارًا هو “تشنغ هانغ” وأنقذ العديد من طلاب جامعة تشينغخه. لاحقًا، ذهب لحماية هوب ميديا وقتل مئات من البلطجية على درجات مقر هوب ميديا بنفسه. ألم تروا كم يكنّ له السيد جي يي الاحترام؟”
قبل هذا، كان الجميع يعلمون أن رين شياوسو هو الوحيد الذي يحمل بطاقة الهوية السوداء، لكنهم لم يظهروا أي احترام له.
في ذلك الوقت، كان جي يي قد تخرج لتوه من الجامعة. أخبره جيانغ شو أنه في مهنة الصحافة، ما إن يبدأ بسرد الأكاذيب حتى يواصل سرد المزيد منها.
“أيضًا، ذلك القناص الشهير في مدينة لويانغ هي تلك الفتاة التي بجانبه! بالمناسبة، ما اسمها؟” سألت طالبة بفضول.
أجاب ليانغ سي: “يانغ شياو جين”.
لذلك، عندما تم جمع كل هذه المعلومات معًا، أصبحت الإجابة واضحة.
عندما خرج رين شياوسو من المركز الطبي، رأى الطلاب الجنود عند المدخل يُحيّونه فجأةً بتحيةٍ مُنتظمة. صرخوا بصوتٍ عالٍ: “سيدي!”
أضاءت عينا الطالبة. “رن شياوسو، يانغ شياوجين، حتى اسميهما يبدوان متطابقين تمامًا.”
كان الطلاب في دهشة واضحة. “ألا تعلم؟”
وتساءل وانغ جينغ، “هل أنت متأكد من أنه هو؟”
نعم، إنه هو بالتأكيد. أظن أنك تقرأ جريدة هوب ميديا أيضًا، أليس كذلك؟ هل رأيت الكلمات في الصفحة الخامسة؟ كان ابن عمي يعمل في هوب ميديا، وقال إن رين شياوسو قال هذه الكلمات لرئيس التحرير جيانغ شو. ارتسمت على وجه الطالبة نظرة ثرثارة كما لو كانت تطارد أحد المشاهير.
قال طالب من جامعة تشينغخه بتعبير محير: “أشعر بطريقة ما وكأنني رأيته في مكان ما من قبل، لكنني لا أستطيع أن أتذكر أين بالضبط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب الطلاب إلى المستشفى الميداني للبحث عن جي يي، الذي كان يكتب تقريرًا، وسألوهم إن كان تخمينهم صحيحًا. في النهاية، لم يُجبهم جي يي، وأجبرهم على المغادرة.
في هذا العصر، كان بعض الناس يحبون مطاردة المغنيات مثل لي ران، لذلك بالطبع كان هناك أيضًا أشخاص معجبون بالأشخاص الأقوياء مثل رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سننتظره في المستشفى الميداني ونطلب منه أن يقدم لنا توقيعه!” قال الطلاب بحماس.
في هذه الأثناء، اندهش وانغ جينغ. حتى أنه أشاد بهذه الكلمات إشادةً خاصة، لكنه لم يتوقع أن يكون قائلها جالسًا أمامه مباشرةً آنذاك. فلا عجب أن رين شياوسو كان يحمل هذا التعبير الغريب آنذاك.
لكن الطالب الذي ظنّ أن رين شياوسو مألوفٌ له، شعرَ أن هناك خطبًا ما كلما فكّر في الأمر. سار إلى مدخل المركز الطبي وسأل الجندي: “هل يُمكنني إزعاجك وسؤالك من هو؟”
فجأة، اكتشف وانغ جينغ الكثير من الأشياء…
في هذا العصر، كان بعض الناس يحبون مطاردة المغنيات مثل لي ران، لذلك بالطبع كان هناك أيضًا أشخاص معجبون بالأشخاص الأقوياء مثل رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت تلك الكلمات لتتضح في ذهنه. لا تدع أحزان عصرنا تُصبح أحزانك أيضًا.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، اندهش وانغ جينغ. حتى أنه أشاد بهذه الكلمات إشادةً خاصة، لكنه لم يتوقع أن يكون قائلها جالسًا أمامه مباشرةً آنذاك. فلا عجب أن رين شياوسو كان يحمل هذا التعبير الغريب آنذاك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		