الفصل 821: مهمة جديدة(فصل مضحك)
لم يكن إطلاق سراح السجناء من السجن السري قرارًا عفويًا بالنسبة لرين شياوسو. ففي النهاية، كان السجناء هنا يكرهون اتحاد كونغ بشدة، لذا فإن إطلاق سراحهم من شأنه أن يساعد قضية رين شياوسو بالتأكيد.
بصراحة، بناءً على الأشياء التي فعلها رين شياوسو هنا اليوم، فقد جعلته يبدو أكثر جنونًا من لي شينتان.
ومع ذلك، رين شياوسو لن يسمح لهم بالخروج دون أي شروط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون هذا هو المثل الشهير “قول أجمل الأشياء وفعل أسوأ الأشياء”؟
لقد تبع جي زيانج والآخرون رين شياوسو إلى زنزانة السجن عندما قال وانج يون في مؤخرة المجموعة، “هناك ما مجموعه 313 سجينًا محتجزين في هذا السجن السري. لا أقترح إطلاق سراح 17 منهم لأنهم إما جواسيس لاتحاد وانج أو اتحاد تشو. علاوة على ذلك، فهم أفراد أكفاء للغاية. كما أتذكر، عندما استجوبنا هؤلاء الأشخاص السبعة عشر، كانوا يكشفون عمدًا عن بعض المعلومات حول الشمال الغربي لإبعادنا. لن يكون من الجيد للشمال الغربي أن نسمح لهم بالخروج. عندما يعودون إلى اتحاداتهم، فقد يصبحون تهديدًا محتملًا للشمال الغربي في المستقبل “.
“شكرًا لك من ليو تشيانهي، +1!
قال رين شياوسو، “شكرًا لك على قشر الموز الخاص بك!”
في هذه اللحظة، شعر المخادع العظيم أن كل المعاناة التي مر بها كانت تستحق ذلك.
مع وجود كائن خارق للطبيعة شديد الذكاء مثل وانج يون يعمل لصالح الشمال الغربي، ستصبح العديد من الأشياء أسهل بكثير. وذلك لأن أخذ وانج يون بعيدًا كان يعادل سرقة قاعدة بيانات الاستخبارات بأكملها في اتحاد كونغ.
الآن بعد أن بدأ وانغ يون في اتخاذ زمام المبادرة للتفكير نيابة عن الشمال الغربي، فقد كان ذلك بمثابة بداية جيدة جدًا للعلاقة. عندما فكر المخادع العظيم في هذا، شعر بسعادة غامرة!
عندما رأى تشي جيشينج وانغ يون يفتح له باب الزنزانة، شعر بسعادة غامرة. لم يكن يتوقع أنه سيتمكن من استعادة حريته بمجرد قول الشكر!
كان وانج فينج يوان مسؤولاً عن وكالة الاستخبارات في الشمال الغربي، وكان كل من المخادع العظيم وهو يشرفان على الشؤون الخارجية والشؤون الداخلية على التوالي. وعلى هذا النحو، كان المخادع العظيم يعرف جيدًا أنه إذا كان عليهم الحصول على المعلومات الاستخباراتية التي يعرفها وانج يون بالوسائل المعتادة، فمن يدري كم سيكلفهم ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما سيكلفهم ذلك الكثير من المال والجهد وحتى حياة المئات من الجواسيس.
الآن بعد أن بدأ وانغ يون في اتخاذ زمام المبادرة للتفكير نيابة عن الشمال الغربي، فقد كان ذلك بمثابة بداية جيدة جدًا للعلاقة. عندما فكر المخادع العظيم في هذا، شعر بسعادة غامرة!
1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد رين شياوسو بابتسامة، “لأنه لم يرغب في قول شكرًا لك”.
قال رين شياوسو بعمق، “ألا يكون من القسوة حقًا إبقاءهم محبوسين هنا؟”
مع وجود كائن خارق للطبيعة شديد الذكاء مثل وانج يون يعمل لصالح الشمال الغربي، ستصبح العديد من الأشياء أسهل بكثير. وذلك لأن أخذ وانج يون بعيدًا كان يعادل سرقة قاعدة بيانات الاستخبارات بأكملها في اتحاد كونغ.
“آمل أن لا تصبح ضعيفًا في وقت كهذا”، قال وانغ يون ببرود.
“شكرًا لك من ليو تشيانهي…”
ذهب رين شياوسو إلى الزنازين التالية وأطلق سراح السجناء واحدًا تلو الآخر. ما أسعد رين شياوسو هو أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا صادقين جدًا في امتنانهم، مع وجود عدد قليل فقط لم يكونوا صادقين في شكره.
لقد اندهش رين شياوسو وقال “أوه، هذا لن يحدث، أنت تقلق كثيرًا.” ثم سار نحو زنزانة السجن. عندما وصل إلى الزنزانة الأولى، نظر رين شياوسو من خلال قضبان السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع صوت من القصر يقول، “المهمة: الحصول على 66 رمز امتنان من السجين الذي أمامك.”
بالنظر إلى وجه السجين الشاحب بالداخل، كان من الواضح أنه لم يتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة. كان من الواضح أن السجناء هنا حريصون جدًا على استنشاق بعض الهواء النقي.
كان السجين في تلك الزنزانة سريع الغضب أيضًا. “كيف لا أكون صادقًا؟ كيف يمكنك أن تقرر أنني لم أكن صادقًا في شكري؟”
وكان السجين في حيرة.
لن يعرف قيمة حريتهم إلا أولئك الذين فقدوها من قبل.
كان السجين في تلك الزنزانة سريع الغضب أيضًا. “كيف لا أكون صادقًا؟ كيف يمكنك أن تقرر أنني لم أكن صادقًا في شكري؟”
في هذه اللحظة، أدرك جميع السجناء أن شيئًا ما قد حدث في السجن السري. وعندما رأوا من خلال القضبان المعدنية لبوابات زنزاناتهم أن جي زيانج، المخادع العظيم، ووانج يون قد استعادا حريتهم، صاحوا على الفور، “دعنا نخرج! سنفعل أي شيء من أجلك إذا سمحت لنا بالخروج!”
قال وانغ يون في ذهول، “هذا هو قائدك المستقبلي للشمال الغربي؟”
“من فضلك اسمح لنا بالخروج!”
لكن فجأة تذكر رين شياوسو حادثة من الماضي، وبعد لحظة من الصمت قال: “أشكر والدتك!”
بدأ الأمر بصراخ أحد السجناء، ثم انفجر السجن بأكمله بالصراخ. قال رين شياوسو للسجين أمامه بنبرة جادة: “اشكرني ثلاث مرات. طالما أنك صادق، سأطلق سراحك”.
بالنظر إلى وجه السجين الشاحب بالداخل، كان من الواضح أنه لم يتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة. كان من الواضح أن السجناء هنا حريصون جدًا على استنشاق بعض الهواء النقي.
من الزنزانة جاء “شكرا لك…”
في الجوار، كان وانغ يون وجي زيانغ والمخادع العظيم في حيرة من أمرهم. ما هذا بحق الجحيم؟ هل أتيتم إلى السجن في منتصف الليل حتى تكونوا سامريين صالحين وتقوموا بأعمال صالحة؟
ماذا قال رين شياوسو للتو؟ كانت كلماته بالضبط “ألن يكون من القسوة حقًا إبقاءهم محبوسين هنا؟” لذا كانت فكرة رين شياوسو هي … إعطائهم موتًا سريعًا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السجين في الزنزانة مرتبكًا بعض الشيء أيضًا، لكن لم يكن من الصعب عليه أن يقول شكرًا. لم يكن الأمر مهينًا مثل مطالبته بمناداة الطرف الآخر بـ “أبي”، لذلك قال بحزم: “شكرًا لك! شكرًا لك! شكرًا لك!”
“شكرًا لك من ليو تشيانهي، +1!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الزنزانة جاء “شكرا لك…”
“شكرًا لك من ليو تشيانهي…”
عندما سمع السجين في الزنزانة ذلك، انزعج وقال: “أشكر أجيال أسلافك الثمانية!”
“الامتنان الذي تلقيته من …”
من الزنزانة جاء “شكرا لك…”
كان رين شياوسو مسرورًا للغاية. لماذا جاء إلى السجن في منتصف الليل؟ ألم يكن ذلك بالتحديد من أجل كسب بعض رموز الامتنان؟
“شكرًا لك من ليو تشيانهي، +1!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن جشعًا. بعد كل شيء، كان الوقت ضيقًا، ولم يكن بإمكانه تحمل قضاء وقت طويل في هذا المكان. على هذا النحو، ألقى رين شياوسو مجموعة من المفاتيح إلى وانغ يون. “يمكنك أن تتذكر أي مفتاح يفتح أي باب، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، لم يكن جشعًا. بعد كل شيء، كان الوقت ضيقًا، ولم يكن بإمكانه تحمل قضاء وقت طويل في هذا المكان. على هذا النحو، ألقى رين شياوسو مجموعة من المفاتيح إلى وانغ يون. “يمكنك أن تتذكر أي مفتاح يفتح أي باب، أليس كذلك؟”
كان المخادع العظيم عاجزًا عن الكلام. كان وانغ يون عاجزًا عن الكلام. كان جي زيانغ عاجزًا عن الكلام.
من الزنزانة جاء: أشكر جدك!
“نعم، أستطيع.” أومأ وانغ يون برأسه.
استدار رين شياوسو في مفاجأة. “ماذا؟”
“افتح الأبواب.” قال رين شياوسو. كان بإمكانه استخدام السيف الأسود للقيام بذلك، لكنه لم يرغب في الكشف عن سلاحه أو شكله أمام هؤلاء الأشخاص. كل حراس السجن الذين رأوه ماتوا، ولم يكن يعلم بذلك سوى المخادع العظيم وبعض الآخرين. بما أنهم كانوا جميعًا سينضمون إلى الشمال الغربي المزدهر، فماذا لو رأوه؟
عندما سمع السجين في الزنزانة ذلك، انزعج وقال: “أشكر أجيال أسلافك الثمانية!”
ذهب رين شياوسو إلى الزنازين التالية وأطلق سراح السجناء واحدًا تلو الآخر. ما أسعد رين شياوسو هو أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا صادقين جدًا في امتنانهم، مع وجود عدد قليل فقط لم يكونوا صادقين في شكره.
قال رين شياوسو، “شكرًا لك على قشر الموز الخاص بك!”
عند حساب المعدل، فإن رموز امتنان رين شياوسو، التي كانت في الأصل قريبة من 4000، من المرجح أن تقترب من 5000 بعد موجة الشكر هذه التي تلقاها في السجن السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء” قال وانغ يون، بصوت يبدو منزعجًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى وانغ يون رين شياوسو يتجه إلى الزنزانة التالية وذكره، “الشخص المسجون هناك هو أحد السبعة عشر الذين ذكرتهم”. ثم نظر وانغ يون ببرود. أراد أن يرى كيف سيتعامل رين شياوسو مع الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل رين شياوسو إلى تلك الزنزانة، ألقى على الفور قنبلة يدوية عليها قبل أن يتمكن السجين الموجود بالداخل من قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش رين شياوسو وقال “أوه، هذا لن يحدث، أنت تقلق كثيرًا.” ثم سار نحو زنزانة السجن. عندما وصل إلى الزنزانة الأولى، نظر رين شياوسو من خلال قضبان السجن.
قال رين شياوسو بتعبير مظلم، “كيف يمكنني السماح لك بالخروج إذا لم تشكرني بصدق؟!”
1
“نعم، أستطيع.” أومأ وانغ يون برأسه.
مع صوت انفجار قوي، انفجرت الخلية مع سحابة ضخمة من الغبار. أصيب وانغ يون وجي زيانغ بالصدمة!
في هذه اللحظة، شعر المخادع العظيم أن كل المعاناة التي مر بها كانت تستحق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء” قال وانغ يون، بصوت يبدو منزعجًا بعض الشيء.
ماذا قال رين شياوسو للتو؟ كانت كلماته بالضبط “ألن يكون من القسوة حقًا إبقاءهم محبوسين هنا؟” لذا كانت فكرة رين شياوسو هي … إعطائهم موتًا سريعًا؟!
هل يمكن أن يكون هذا هو المثل الشهير “قول أجمل الأشياء وفعل أسوأ الأشياء”؟
عندما رأى تشي جيشينج وانغ يون يفتح له باب الزنزانة، شعر بسعادة غامرة. لم يكن يتوقع أنه سيتمكن من استعادة حريته بمجرد قول الشكر!
ذهب رين شياوسو إلى الزنازين التالية وأطلق سراح السجناء واحدًا تلو الآخر. ما أسعد رين شياوسو هو أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا صادقين جدًا في امتنانهم، مع وجود عدد قليل فقط لم يكونوا صادقين في شكره.
في هذه اللحظة فقط أدرك وانغ يون أنه أساء فهم القائد المستقبلي للشمال الغربي. لماذا كان عليه أن يقلق بشأن استسلام هذا الرجل؟ من الواضح أنه كان شخصًا قاسيًا لا يرحم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانج فينج يوان مسؤولاً عن وكالة الاستخبارات في الشمال الغربي، وكان كل من المخادع العظيم وهو يشرفان على الشؤون الخارجية والشؤون الداخلية على التوالي. وعلى هذا النحو، كان المخادع العظيم يعرف جيدًا أنه إذا كان عليهم الحصول على المعلومات الاستخباراتية التي يعرفها وانج يون بالوسائل المعتادة، فمن يدري كم سيكلفهم ذلك؟
“آمل أن لا تصبح ضعيفًا في وقت كهذا”، قال وانغ يون ببرود.
لم يكن من المستغرب أن يعترف هؤلاء الأوغاد في الشمال الغربي بهذا الشاب. ادعى وانغ يون أنه شخص قاسٍ، لكن حتى هو لم يستطع مقارنته برين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع صوت من القصر يقول، “المهمة: الحصول على 66 رمز امتنان من السجين الذي أمامك.”
تمتم وانغ يون، “أنت…”
“نعم، أستطيع.” أومأ وانغ يون برأسه.
عندما وصل رين شياوسو إلى تلك الزنزانة، ألقى على الفور قنبلة يدوية عليها قبل أن يتمكن السجين الموجود بالداخل من قول أي شيء.
استدار رين شياوسو في مفاجأة. “ماذا؟”
“شكرًا لك من تشنغ شيدينغ ، +1!”
“لا شيء” قال وانغ يون، بصوت يبدو منزعجًا بعض الشيء.
“مممم، تذكر أن تذكرني عندما تحدد هوية الشخص التالي”، قال رين شياوسو وهو يمشي بهدوء نحو الزنزانة التالية.
مع وجود كائن خارق للطبيعة شديد الذكاء مثل وانج يون يعمل لصالح الشمال الغربي، ستصبح العديد من الأشياء أسهل بكثير. وذلك لأن أخذ وانج يون بعيدًا كان يعادل سرقة قاعدة بيانات الاستخبارات بأكملها في اتحاد كونغ.
بعد الانفجار، بدأ السجناء في الزنازين الأخرى بالذعر.
كان المخادع العظيم عاجزًا عن الكلام. كان وانغ يون عاجزًا عن الكلام. كان جي زيانغ عاجزًا عن الكلام.
كان رين شياوسو مبتسما وهو ينظر إلى السجين في الزنزانة أمامه وقال، “قل شكرا وسأسمح لك بالخروج”.
الآن بعد أن بدأ وانغ يون في اتخاذ زمام المبادرة للتفكير نيابة عن الشمال الغربي، فقد كان ذلك بمثابة بداية جيدة جدًا للعلاقة. عندما فكر المخادع العظيم في هذا، شعر بسعادة غامرة!
سأل السجين في الزنزانة بتوتر: ماذا حدث في الغرفة المجاورة؟ لماذا انفجرت القنبلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش رين شياوسو وقال “أوه، هذا لن يحدث، أنت تقلق كثيرًا.” ثم سار نحو زنزانة السجن. عندما وصل إلى الزنزانة الأولى، نظر رين شياوسو من خلال قضبان السجن.
رد رين شياوسو بابتسامة، “لأنه لم يرغب في قول شكرًا لك”.
“افتح الأبواب.” قال رين شياوسو. كان بإمكانه استخدام السيف الأسود للقيام بذلك، لكنه لم يرغب في الكشف عن سلاحه أو شكله أمام هؤلاء الأشخاص. كل حراس السجن الذين رأوه ماتوا، ولم يكن يعلم بذلك سوى المخادع العظيم وبعض الآخرين. بما أنهم كانوا جميعًا سينضمون إلى الشمال الغربي المزدهر، فماذا لو رأوه؟
وكان السجين في حيرة.
استدار رين شياوسو في مفاجأة. “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المخادع العظيم عاجزًا عن الكلام. كان وانغ يون عاجزًا عن الكلام. كان جي زيانغ عاجزًا عن الكلام.
لم يكن إطلاق سراح السجناء من السجن السري قرارًا عفويًا بالنسبة لرين شياوسو. ففي النهاية، كان السجناء هنا يكرهون اتحاد كونغ بشدة، لذا فإن إطلاق سراحهم من شأنه أن يساعد قضية رين شياوسو بالتأكيد.
بصراحة، بناءً على الأشياء التي فعلها رين شياوسو هنا اليوم، فقد جعلته يبدو أكثر جنونًا من لي شينتان.
من الزنزانة جاء “شكرا لك…”
في نظر السجناء، اقتحم رين شياوسو السجن فقط ليجعلهم يشكرونه. ولكن إذا لم يشكروه، فسوف يفجرهم. بغض النظر عن الطريقة التي نظروا بها إلى الأمر، بدا مجنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع السجين ريقه وقال: “شكرًا لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش رين شياوسو وقال “أوه، هذا لن يحدث، أنت تقلق كثيرًا.” ثم سار نحو زنزانة السجن. عندما وصل إلى الزنزانة الأولى، نظر رين شياوسو من خلال قضبان السجن.
“الامتنان الذي تم تلقيه من تشي جيشنغ، +1!”
لن يعرف قيمة حريتهم إلا أولئك الذين فقدوها من قبل.
لكن جي زيانج ضحك وقال: “أجده مثيرًا للاهتمام إلى حد ما”.
أشار رين شياوسو بيده قائلا: “حسنًا، دعه يخرج”.
بعد الانفجار، بدأ السجناء في الزنازين الأخرى بالذعر.
عندما رأى تشي جيشينج وانغ يون يفتح له باب الزنزانة، شعر بسعادة غامرة. لم يكن يتوقع أنه سيتمكن من استعادة حريته بمجرد قول الشكر!
كان رين شياوسو مسرورًا للغاية. لماذا جاء إلى السجن في منتصف الليل؟ ألم يكن ذلك بالتحديد من أجل كسب بعض رموز الامتنان؟
لقد أصيب رين شياوسو بالذهول. ألم يكن هذا يجعل الأمور صعبة عليه؟ لم يقدم له الطرف الآخر حتى الشكر الصادق بعد، فكيف سيحصل على 66 رمز امتنان منه؟!
ولكن عندما فتح الباب وخرج، سمع رين شياوسو يتجادل مع السجين المجاور له. وعلى الرغم من أن السجين في تلك الزنزانة شكره، إلا أن رين شياوسو لم يتلق أي رمز امتنان!
قال رين شياوسو بعمق، “ألا يكون من القسوة حقًا إبقاءهم محبوسين هنا؟”
كان السجين في تلك الزنزانة سريع الغضب أيضًا. “كيف لا أكون صادقًا؟ كيف يمكنك أن تقرر أنني لم أكن صادقًا في شكري؟”
قال رين شياوسو بتعبير مظلم، “كيف يمكنني السماح لك بالخروج إذا لم تشكرني بصدق؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السجين في تلك الزنزانة سريع الغضب أيضًا. “كيف لا أكون صادقًا؟ كيف يمكنك أن تقرر أنني لم أكن صادقًا في شكري؟”
فجأة، سمع صوت من القصر يقول، “المهمة: الحصول على 66 رمز امتنان من السجين الذي أمامك.”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ماذا قال رين شياوسو للتو؟ كانت كلماته بالضبط “ألن يكون من القسوة حقًا إبقاءهم محبوسين هنا؟” لذا كانت فكرة رين شياوسو هي … إعطائهم موتًا سريعًا؟!
لقد أصيب رين شياوسو بالذهول. ألم يكن هذا يجعل الأمور صعبة عليه؟ لم يقدم له الطرف الآخر حتى الشكر الصادق بعد، فكيف سيحصل على 66 رمز امتنان منه؟!
لكن فجأة تذكر رين شياوسو حادثة من الماضي، وبعد لحظة من الصمت قال: “أشكر والدتك!”
استدار رين شياوسو في مفاجأة. “ماذا؟”
في هذه اللحظة، أدرك جميع السجناء أن شيئًا ما قد حدث في السجن السري. وعندما رأوا من خلال القضبان المعدنية لبوابات زنزاناتهم أن جي زيانج، المخادع العظيم، ووانج يون قد استعادا حريتهم، صاحوا على الفور، “دعنا نخرج! سنفعل أي شيء من أجلك إذا سمحت لنا بالخروج!”
عندما سمع السجين في الزنزانة ذلك، انزعج وقال: “أشكر أجيال أسلافك الثمانية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك من تشنغ شيدينغ ، +1!”
ماذا قال رين شياوسو للتو؟ كانت كلماته بالضبط “ألن يكون من القسوة حقًا إبقاءهم محبوسين هنا؟” لذا كانت فكرة رين شياوسو هي … إعطائهم موتًا سريعًا؟!
قال رين شياوسو بلا تعبير، “أشكر ساق جدتك!”
من الزنزانة جاء: أشكر جدك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك من تشنغ شيدينغ ، +1!”
“الامتنان الذي تلقيته من …”
في هذه اللحظة، شعر المخادع العظيم أن كل المعاناة التي مر بها كانت تستحق ذلك.
قال رين شياوسو، “شكرًا لك على قشر الموز الخاص بك!”
الآن بعد أن بدأ وانغ يون في اتخاذ زمام المبادرة للتفكير نيابة عن الشمال الغربي، فقد كان ذلك بمثابة بداية جيدة جدًا للعلاقة. عندما فكر المخادع العظيم في هذا، شعر بسعادة غامرة!
من الزنزانة جاء “شكرا لك…”
على الجانب الآخر، أدرك جي زيانج ووانج يون والآخرون فجأة أن رين شياوسو بدأ بالفعل في الجدال مع ذلك السجين في الزنزانة. في هذا السجن السري الكئيب، تخلى قائد الشمال الغربي المستقبلي عن صورته تمامًا واستمر في تبادل الإهانات مع السجين لأكثر من 100 طلقة حتى انهار الرجل في زنزانة السجن!
لقد تبع جي زيانج والآخرون رين شياوسو إلى زنزانة السجن عندما قال وانج يون في مؤخرة المجموعة، “هناك ما مجموعه 313 سجينًا محتجزين في هذا السجن السري. لا أقترح إطلاق سراح 17 منهم لأنهم إما جواسيس لاتحاد وانج أو اتحاد تشو. علاوة على ذلك، فهم أفراد أكفاء للغاية. كما أتذكر، عندما استجوبنا هؤلاء الأشخاص السبعة عشر، كانوا يكشفون عمدًا عن بعض المعلومات حول الشمال الغربي لإبعادنا. لن يكون من الجيد للشمال الغربي أن نسمح لهم بالخروج. عندما يعودون إلى اتحاداتهم، فقد يصبحون تهديدًا محتملًا للشمال الغربي في المستقبل “.
قال وانغ يون في ذهول، “هذا هو قائدك المستقبلي للشمال الغربي؟”
كان رين شياوسو مبتسما وهو ينظر إلى السجين في الزنزانة أمامه وقال، “قل شكرا وسأسمح لك بالخروج”.
“من فضلك اسمح لنا بالخروج!”
لكن جي زيانج ضحك وقال: “أجده مثيرًا للاهتمام إلى حد ما”.
“الامتنان الذي تم تلقيه من تشي جيشنغ، +1!”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات