الفصل 808: لن يقتلك أن تلقي نظرة
لقد انتعشت القلعة رقم 31 التي كانت هادئة في السابق. وفي نفس الوقت تقريبًا، بدأت أعداد لا حصر لها من القوات تتجمع باتجاه طريق هونغهو.
لم يكن رين شياوسو مهتمًا بالقتال، بل ركض نحو الشمال قبل أن يتخذ طريقًا ملتويًا ويعود إلى الحي السكني.
نظرًا لأن الوقت كان وقت حرب، فقد كانت جميع قوات حامية القلعة في حالة تأهب قصوى. وإذا حدث أدنى اضطراب، فقد يتسبب ذلك في حدوث عاصفة.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لو اكتشفوا أن الهدف لم يتم القبض عليه، فمن المحتمل أن تتم معاقبة جميع القوات التي تقوم بالدورية، من أعلى إلى أسفل.
لقد حدث مطاردة الليلة بشكل غير متوقع إلى حد ما، لكن رين شياوسو لم يكن مضطربًا على الإطلاق.
وبينما كانت المركبات المخصصة للطرق الوعرة تجوب الشوارع، أقامت بعض الأعمدة المتنقلة حواجز على الشرايين المرورية الرئيسية.
من خلال النوافذ، استطاع رين شياوسو أن يرى أن الضوء الخارجي قد تحول فجأة إلى ضوء ساطع. كانت هناك العشرات من المركبات متوقفة عند مدخل الفيلا. علاوة على ذلك، لم يطرق الناس الباب فور وصولهم. بدلاً من ذلك، حاصروا الفيلا بأكملها!
استيقظ سكان القلعة من نومهم. ولم يكن الكثير منهم على علم بما يجري، واعتقدوا أن شركة Pyro قد غزت القلعة رقم 31.
“نعم، لماذا يوجد ضباب فجأة؟ لا أستطيع رؤية أي شيء على الإطلاق…”
كان الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن بعض سكان القلعة خرجوا مسرعين بملابسهم الداخلية الطويلة قبل أن يتمكنوا حتى من فهم ما يحدث. ثم توجهوا مباشرة إلى أقرب المتاجر لشراء الطعام والضروريات اليومية.
ولكن بينما كان رين شياوسو يفكر في أن قوات الكونسورتيوم الكونجري ليست قوية، لاحظ بعض القوات التكتيكية التي لا تزال تتربص به في طريق عودته إلى الفيلا. لقد حافظوا جميعًا على يقظتهم، ولم يكن هناك حتى شخص واحد يتحدث أو يأخذ استراحة للتدخين.
وبعد أن خرج سكان هذه القلعة راكضين، انتهى بهم الأمر إلى التحديق في قوات الدورية في الشوارع في الطابق السفلي. ثم، مع توجيه الكمامات السوداء نحوهم، تراجعوا عائدين إلى منازلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، إذا لم يكن هناك اعتبار بأن اتحاد كونغ قد يكون لديه المزيد من التعزيزات في الانتظار، لكانوا قد قتلوا كل هؤلاء الأشخاص هنا.
لم يكن رين شياوسو مهتمًا بالقتال، بل ركض نحو الشمال قبل أن يتخذ طريقًا ملتويًا ويعود إلى الحي السكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رين شياوسو. إن قوات الحامية المسؤولة عن حراسة القلعة رقم 31 كانت بالتأكيد من النخبة في اتحاد كونغ. في هذه الحالة، فإن هذا سيجعل من الصعب إنقاذ مرؤوسي وانغ يون البالغ عددهم 200 شخص من السجن.
في هذه اللحظة، كان اثنان من أفراد قسم النظام العام يسيران في الاتجاه المعاكس لطريق هونغهو. قال أحدهما، “أنا متأكد من أنني رأيت ظلًا أسودًا يطير فوق رأسي الآن. لم تصدقني عندما أخبرتك في وقت سابق. الآن انظر، لقد حدث شيء ما!”
“راتبنا في قسم النظام العام ليس مرتفعًا مثل ما يحصل عليه الجنود. هل تعتقد أننا نستطيع تحمل استفزاز شخص يمكنه التحليق في السماء بهذه الطريقة؟” قال الشخص الآخر، “فكر في الأمر! إذا نبهت الجميع بصراخك، فقد يقفز ويسكتنا. هل يمكننا الهروب من ذلك؟”
صفعه الشخص الآخر على رأسه بغضب. “كفى من هذا الهراء! لقد رأيته أيضًا، لكنني لا أريد أن أموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذا الحادث غير المتوقع، خرج الجميع من الفيلا من غرفهم. ألقى يانغ شياوجين نظرة هادئة على رين شياوسو وكأنه يسأل، “هل تم تعقبك؟”
لقد اندهش الشخص الذي تحدث في وقت سابق وقال: “ماذا تقصد؟”
نظرًا لأن الوقت كان وقت حرب، فقد كانت جميع قوات حامية القلعة في حالة تأهب قصوى. وإذا حدث أدنى اضطراب، فقد يتسبب ذلك في حدوث عاصفة.
“راتبنا في قسم النظام العام ليس مرتفعًا مثل ما يحصل عليه الجنود. هل تعتقد أننا نستطيع تحمل استفزاز شخص يمكنه التحليق في السماء بهذه الطريقة؟” قال الشخص الآخر، “فكر في الأمر! إذا نبهت الجميع بصراخك، فقد يقفز ويسكتنا. هل يمكننا الهروب من ذلك؟”
“راتبنا في قسم النظام العام ليس مرتفعًا مثل ما يحصل عليه الجنود. هل تعتقد أننا نستطيع تحمل استفزاز شخص يمكنه التحليق في السماء بهذه الطريقة؟” قال الشخص الآخر، “فكر في الأمر! إذا نبهت الجميع بصراخك، فقد يقفز ويسكتنا. هل يمكننا الهروب من ذلك؟”
“يبدو أن هذا صحيح…” في منتصف جملته، بدأ المتحدث يرتجف. قال بصوت مرتجف، “انظر إلى ذلك الشخص أمامك…”
عندما سمع رين شياوسو، الذي توقف في مساره ليحدد اتجاهه، أصواتهم، استدار ونظر إليهما ووجهه مخفي تحت غطاء رأسه. استدار ضابطا قسم النظام العام على الفور وساروا في الاتجاه الآخر. “هاهاها، إنه مظلم للغاية الليلة.”
عندما حاصرت القوات بالخارج الفيلا بالكامل، تقدم شاب يرتدي بدلة سوداء وطرق الباب. وخلفه كانت قوات ميدانية مسلحة بكثافة.
“نعم، لماذا يوجد ضباب فجأة؟ لا أستطيع رؤية أي شيء على الإطلاق…”
أثار صوت انفجار السيارة حالة من الهلع والذعر بين الجنود. ولم يعد بوسع بعض القوات التكتيكية المختبئة في الظلال أن تقف مكتوفة الأيدي، فبدأت في التحرك.
ألقى رين شياوسو نظرة عليهما وحسب المسافة بينهما، وكان يخطط لشيء ما في ذهنه بصمت.
لقد حدث مطاردة الليلة بشكل غير متوقع إلى حد ما، لكن رين شياوسو لم يكن مضطربًا على الإطلاق.
سجل بصمت أماكن تواجد القوات حتى لا يصادفهم عن طريق الخطأ في وقت لاحق.
كان الضابطان اللذان واجها رين شياوسو يسيران وظهرهما مواجه له. تمتموا بهدوء فيما بينهم، “هل غادر؟ لماذا لا تستدير وتلقي نظرة؟”
ولكن بينما كان رين شياوسو يفكر في أن قوات الكونسورتيوم الكونجري ليست قوية، لاحظ بعض القوات التكتيكية التي لا تزال تتربص به في طريق عودته إلى الفيلا. لقد حافظوا جميعًا على يقظتهم، ولم يكن هناك حتى شخص واحد يتحدث أو يأخذ استراحة للتدخين.
“لماذا لا تستدير وتلقي نظرة بدلًا من ذلك؟”، سأل الشخص الآخر بحدة. “ماذا لو كان خلفنا مباشرة؟”
أثار صوت انفجار السيارة حالة من الهلع والذعر بين الجنود. ولم يعد بوسع بعض القوات التكتيكية المختبئة في الظلال أن تقف مكتوفة الأيدي، فبدأت في التحرك.
“تعال، لن يقتلك أن تلقي نظرة…”
وبينما كانت المركبات المخصصة للطرق الوعرة تجوب الشوارع، أقامت بعض الأعمدة المتنقلة حواجز على الشرايين المرورية الرئيسية.
فجأة، سمعا صوت رين شياوسو من خلفهما. “توقفا عن الجدال! لماذا لا تستديران وتلقيان نظرة؟”
صاح رين شياوسو في جهاز اللاسلكي، “هناك مركبة شمال طريق هيرو هيل تتعرض للهجوم. أكرر، هناك مركبة شمال طريق هيرو هيل تتعرض للهجوم. العدو فرد!”
كان رد فعل الضابطين سريعًا. عندما سمعا الصوت من خلفهما، أرادا الهرب. ولكن قبل أن يتمكنا من ذلك، شعرا بأن رؤيتهما أصبحت مظلمة عندما سقطا فاقدين للوعي على الأرض.
علاوة على ذلك، كان قد حصل أيضًا على فهم لتكتيكات قوات الحامية في التطويق والقمع. واعتبر ذلك بمثابة تحضير للعمليات اللاحقة.
التقط رين شياوسو جهاز اللاسلكي بهدوء وقال بصوت أنفي، “تم اكتشاف شخص مشبوه في 172 شارع هيرو هيل. أكرر، تم اكتشاف شخص مشبوه في 172 شارع هيرو هيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذا الحادث غير المتوقع، خرج الجميع من الفيلا من غرفهم. ألقى يانغ شياوجين نظرة هادئة على رين شياوسو وكأنه يسأل، “هل تم تعقبك؟”
بعد أن قال ذلك، صعد رين شياوسو بسرعة إلى أعلى مبنى شاهق ونظر بهدوء في اتجاه طريق هيرو هيل رقم 172.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن بعض سكان القلعة خرجوا مسرعين بملابسهم الداخلية الطويلة قبل أن يتمكنوا حتى من فهم ما يحدث. ثم توجهوا مباشرة إلى أقرب المتاجر لشراء الطعام والضروريات اليومية.
كان على بعد حوالي 400 متر من طريق هيرو هيل. في قتال الشوارع، كان هذا يعتبر مسافة بعيدة جدًا بالفعل.
السبب الذي دفع رين شياوسو إلى فعل ذلك هو حتى يتمكن من مراقبة كيفية رد فعل الدوريات في الحصن 31 من أفضل نقطة مراقبة ممكنة.
“نعم، لماذا يوجد ضباب فجأة؟ لا أستطيع رؤية أي شيء على الإطلاق…”
بعد أن انطلق صوت جهاز اللاسلكي، تجمعت القوات التي كانت تقوم بدوريات حول المعقل بسرعة. كما تقدمت بعض القوات الثابتة نحو طريق هيرو هيل.
كان رد فعل الضابطين سريعًا. عندما سمعا الصوت من خلفهما، أرادا الهرب. ولكن قبل أن يتمكنا من ذلك، شعرا بأن رؤيتهما أصبحت مظلمة عندما سقطا فاقدين للوعي على الأرض.
أخرج رين شياوسو بندقية القنص الخاصة به ووجهها نحو مركبة على بعد 600 متر. وعندما ضغط على الزناد، اخترقت الرصاصة الهواء وضربت خزان الوقود بالمركبة. ومع انفجار قوي، تحولت المركبة بالكامل إلى كرة من النار بعد إصابتها بالرصاصة الحارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش الشخص الذي تحدث في وقت سابق وقال: “ماذا تقصد؟”
صاح رين شياوسو في جهاز اللاسلكي، “هناك مركبة شمال طريق هيرو هيل تتعرض للهجوم. أكرر، هناك مركبة شمال طريق هيرو هيل تتعرض للهجوم. العدو فرد!”
“راتبنا في قسم النظام العام ليس مرتفعًا مثل ما يحصل عليه الجنود. هل تعتقد أننا نستطيع تحمل استفزاز شخص يمكنه التحليق في السماء بهذه الطريقة؟” قال الشخص الآخر، “فكر في الأمر! إذا نبهت الجميع بصراخك، فقد يقفز ويسكتنا. هل يمكننا الهروب من ذلك؟”
أثار صوت انفجار السيارة حالة من الهلع والذعر بين الجنود. ولم يعد بوسع بعض القوات التكتيكية المختبئة في الظلال أن تقف مكتوفة الأيدي، فبدأت في التحرك.
“نعم، لماذا يوجد ضباب فجأة؟ لا أستطيع رؤية أي شيء على الإطلاق…”
وفي هذه الأثناء، عاد الجاني، رين شياوسو، بهدوء إلى الفيلا وسط الفوضى التي أحدثها.
سجل بصمت أماكن تواجد القوات حتى لا يصادفهم عن طريق الخطأ في وقت لاحق.
لم تتمكن القوات المسؤولة عن ملاحقة المهاجم واعتراضه من العثور على أي أثر لرين شياوسو. كان جميعهم تقريبًا متجهين مباشرة إلى طريق هيرو هيل.
كان الضابطان اللذان واجها رين شياوسو يسيران وظهرهما مواجه له. تمتموا بهدوء فيما بينهم، “هل غادر؟ لماذا لا تستدير وتلقي نظرة؟”
ولكن بينما كان رين شياوسو يفكر في أن قوات الكونسورتيوم الكونجري ليست قوية، لاحظ بعض القوات التكتيكية التي لا تزال تتربص به في طريق عودته إلى الفيلا. لقد حافظوا جميعًا على يقظتهم، ولم يكن هناك حتى شخص واحد يتحدث أو يأخذ استراحة للتدخين.
لحسن الحظ، ظل رين شياوسو حذرًا للغاية أثناء عودته، وإلا كان من الممكن أن يقع في معركة مفاجئة.
لحسن الحظ، ظل رين شياوسو حذرًا للغاية أثناء عودته، وإلا كان من الممكن أن يقع في معركة مفاجئة.
بكلمات قليلة فقط، توصل الاثنان إلى خطة للمعركة. لم تكن الخطة مفصلة إلى هذا الحد حيث كان كل منهما يثق في قدرة الآخر على التكيف مع الموقف.
سجل بصمت أماكن تواجد القوات حتى لا يصادفهم عن طريق الخطأ في وقت لاحق.
هز رين شياوسو رأسه وأعرب عن أن هذا غير محتمل.
تنهد رين شياوسو. إن قوات الحامية المسؤولة عن حراسة القلعة رقم 31 كانت بالتأكيد من النخبة في اتحاد كونغ. في هذه الحالة، فإن هذا سيجعل من الصعب إنقاذ مرؤوسي وانغ يون البالغ عددهم 200 شخص من السجن.
كان رد فعل الضابطين سريعًا. عندما سمعا الصوت من خلفهما، أرادا الهرب. ولكن قبل أن يتمكنا من ذلك، شعرا بأن رؤيتهما أصبحت مظلمة عندما سقطا فاقدين للوعي على الأرض.
ومع ذلك، فقد اكتسب بعض البصيرة الليلة. أكد رين شياوسو أن هناك لواءً على الأقل متمركزًا في الحصن 31، وإذا أحصى أولئك الذين كانوا يختبئون في الظل، فقد يكون هناك المزيد. قد يكون هذا لواءً معززًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الأثناء، عاد الجاني، رين شياوسو، بهدوء إلى الفيلا وسط الفوضى التي أحدثها.
علاوة على ذلك، كان قد حصل أيضًا على فهم لتكتيكات قوات الحامية في التطويق والقمع. واعتبر ذلك بمثابة تحضير للعمليات اللاحقة.
لو اكتشفوا أن الهدف لم يتم القبض عليه، فمن المحتمل أن تتم معاقبة جميع القوات التي تقوم بالدورية، من أعلى إلى أسفل.
لم يمض وقت طويل بعد عودة رين شياوسو إلى الفيلا، حتى حدث شيء غير متوقع.
لقد انتعشت القلعة رقم 31 التي كانت هادئة في السابق. وفي نفس الوقت تقريبًا، بدأت أعداد لا حصر لها من القوات تتجمع باتجاه طريق هونغهو.
من خلال النوافذ، استطاع رين شياوسو أن يرى أن الضوء الخارجي قد تحول فجأة إلى ضوء ساطع. كانت هناك العشرات من المركبات متوقفة عند مدخل الفيلا. علاوة على ذلك، لم يطرق الناس الباب فور وصولهم. بدلاً من ذلك، حاصروا الفيلا بأكملها!
لقد انتعشت القلعة رقم 31 التي كانت هادئة في السابق. وفي نفس الوقت تقريبًا، بدأت أعداد لا حصر لها من القوات تتجمع باتجاه طريق هونغهو.
بسبب هذا الحادث غير المتوقع، خرج الجميع من الفيلا من غرفهم. ألقى يانغ شياوجين نظرة هادئة على رين شياوسو وكأنه يسأل، “هل تم تعقبك؟”
من خلال النوافذ، استطاع رين شياوسو أن يرى أن الضوء الخارجي قد تحول فجأة إلى ضوء ساطع. كانت هناك العشرات من المركبات متوقفة عند مدخل الفيلا. علاوة على ذلك، لم يطرق الناس الباب فور وصولهم. بدلاً من ذلك، حاصروا الفيلا بأكملها!
هز رين شياوسو رأسه وأعرب عن أن هذا غير محتمل.
لم يكن رين شياوسو مهتمًا بالقتال، بل ركض نحو الشمال قبل أن يتخذ طريقًا ملتويًا ويعود إلى الحي السكني.
وقفت يانغ شياوجين بهدوء عند النافذة وراقبت من خلال فجوة في الستائر. همست، “إنهم ليسوا قوات الحامية. يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص من قسم العمليات الميدانية لوكالة الاستخبارات. إنها فرقة كاملة من القوات. إذا احتجنا إلى الخروج من محاصرتهم، فيمكننا القيام بذلك من الشمال. لقد حددت بالفعل قائدهم، لذلك يمكننا قتل ذلك الشخص أولاً قبل الاختراق”.
“تعال، لن يقتلك أن تلقي نظرة…”
“مممم.” قال رين شياوسو، “بمجرد أن نبدأ القتال، سأستخدم أولد شو أولاً لتشتيت انتباههم قبل اختراق محاصرتهم. لكن دعنا نراقب وننتظر. أعتقد أنهم هنا فقط للتحقق من بعض الشكوك.”
أثار صوت انفجار السيارة حالة من الهلع والذعر بين الجنود. ولم يعد بوسع بعض القوات التكتيكية المختبئة في الظلال أن تقف مكتوفة الأيدي، فبدأت في التحرك.
بكلمات قليلة فقط، توصل الاثنان إلى خطة للمعركة. لم تكن الخطة مفصلة إلى هذا الحد حيث كان كل منهما يثق في قدرة الآخر على التكيف مع الموقف.
“مممم.” قال رين شياوسو، “بمجرد أن نبدأ القتال، سأستخدم أولد شو أولاً لتشتيت انتباههم قبل اختراق محاصرتهم. لكن دعنا نراقب وننتظر. أعتقد أنهم هنا فقط للتحقق من بعض الشكوك.”
بصراحة، إذا لم يكن هناك اعتبار بأن اتحاد كونغ قد يكون لديه المزيد من التعزيزات في الانتظار، لكانوا قد قتلوا كل هؤلاء الأشخاص هنا.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما حاصرت القوات بالخارج الفيلا بالكامل، تقدم شاب يرتدي بدلة سوداء وطرق الباب. وخلفه كانت قوات ميدانية مسلحة بكثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمعا صوت رين شياوسو من خلفهما. “توقفا عن الجدال! لماذا لا تستديران وتلقيان نظرة؟”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
وقفت يانغ شياوجين بهدوء عند النافذة وراقبت من خلال فجوة في الستائر. همست، “إنهم ليسوا قوات الحامية. يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص من قسم العمليات الميدانية لوكالة الاستخبارات. إنها فرقة كاملة من القوات. إذا احتجنا إلى الخروج من محاصرتهم، فيمكننا القيام بذلك من الشمال. لقد حددت بالفعل قائدهم، لذلك يمكننا قتل ذلك الشخص أولاً قبل الاختراق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اندهش الشخص الذي تحدث في وقت سابق وقال: “ماذا تقصد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات