الفصل 801: فشل الإنقاذ!
كان المخادع العظيم مستلقيا على الأرض وسمح للناس بأن يحملوه إلى الخارج.
كان السجان يقف في غرفة التحكم ويشاهد وانج يون والمخادع العظيم وهما يتهامسان لبعضهما البعض على الشاشة. كان مشهدًا غريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال متفاجئًا: ألا تخافين؟
ومع ذلك، أدرك السجان أن وانج يون لابد أنه يعرف أنه يستطيع قراءة الشفاه. ولهذا السبب قام بتغطية فمه عندما كان يتحدث.
يا لللعنة، إذن بعد أن أوقعه المخادع العظيم في كل هذه المشاكل، هل سيكون هو الوحيد الذي يعاني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان متوقعًا، كان وانغ يون، الذي كان قادرًا بما يكفي ليصبح مديرًا لوكالة الاستخبارات، متميزًا.
في الماضي، عندما كان يشاهد لقطات المراقبة، كان يعرف ما يقوله السجناء حتى لو لم يكن يسمع أصواتهم. وكان كشف السجناء عن أسرارهم دون علمهم هو السبب وراء تمكنه من البقاء في منصب السجان لأكثر من عقد من الزمان، لأنه كان قادرًا دائمًا على نقل معلومات بالغة الأهمية إلى كبار المسؤولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول وانج يون بكل ما أوتي من قوة أن يتحدث بصدق إلى رجال مكافحة الشغب وهو لا يزال في وعيه. “لدي معلومة عن هذا الرجل. إنه لا يخاف من التعذيب العادي، لذا ستحتاجون إلى استخدام الصعق الكهربائي معه، من فضلكم!”
عندما عاد وانغ يون إلى غرفة الاستجواب، سمع صراخ المخادع العظيم يرن في أذنيه. حينها فقط شعر ببعض الراحة.
لكن وانغ يون كان في الواقع على علم بسره.
“قالوا إنهم سيكونون هنا قريبًا”، أجاب أحد حراس السجن.
كما كان متوقعًا، كان وانغ يون، الذي كان قادرًا بما يكفي ليصبح مديرًا لوكالة الاستخبارات، متميزًا.
عندما كان وانج يون لا يزال مديرًا لقسم الاستخبارات العسكرية الثاني، أدرك مدير السجن أن حتى قسمي الاستخبارات العسكرية الأول والثاني مجتمعين لا يستطيعان القبض على عدد من المجرمين مثل وانج يون. يبدو أن الرجل كان قادرًا دائمًا على كشف أسرار الآخرين من خلال الأدلة البسيطة التي وجدها.
“أرسلوا فرقة مكافحة الشغب للحفاظ على النظام وأخرجوا هذين الرجلين. وكونوا حذرين. إذا واجها أي مقاومة، فما عليكم سوى إطلاق النار عليهما”، قال مدير السجن.
قال مدير السجن بوجه بارد: “هناك بالتأكيد مشكلة مع هذين الاثنين. متى ستصل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى إلى هنا للاستجواب؟”
قال مدير السجن بوجه بارد: “هناك بالتأكيد مشكلة مع هذين الاثنين. متى ستصل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى إلى هنا للاستجواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قالوا إنهم سيكونون هنا قريبًا”، أجاب أحد حراس السجن.
ضيق تشونج تشن عينيه وقال: “سيدي، الآن ليس الوقت المناسب للتذكر”.
ولكن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من العاملين في السجن الذين كانت خبرتهم في قراءة الشفاه.
“قم بتكبير الصورة عليهم واستمع إلى ما يقولونه باستخدام معدات التقاط الصوت”، قال مدير السجن.
لقد وضع اتحاد كونغ الاثنين في غرفة تحقيق خاصة بشخصين وليس غرفة استجواب عادية. حيث أجريا استجوابًا خاصًا باستخدام التعذيب.
أجاب حارس السجن: “سيدي، المكان صاخب للغاية في قاعة الطعام. علاوة على ذلك، لا يتم رصد أي تردد صوتي حولهم. لا يمكننا سماع ما يقولونه”.
ولكن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من العاملين في السجن الذين كانت خبرتهم في قراءة الشفاه.
“أرسلوا فرقة مكافحة الشغب للحفاظ على النظام وأخرجوا هذين الرجلين. وكونوا حذرين. إذا واجها أي مقاومة، فما عليكم سوى إطلاق النار عليهما”، قال مدير السجن.
في الماضي، عندما كان يشاهد لقطات المراقبة، كان يعرف ما يقوله السجناء حتى لو لم يكن يسمع أصواتهم. وكان كشف السجناء عن أسرارهم دون علمهم هو السبب وراء تمكنه من البقاء في منصب السجان لأكثر من عقد من الزمان، لأنه كان قادرًا دائمًا على نقل معلومات بالغة الأهمية إلى كبار المسؤولين.
لقد وضع اتحاد كونغ الاثنين في غرفة تحقيق خاصة بشخصين وليس غرفة استجواب عادية. حيث أجريا استجوابًا خاصًا باستخدام التعذيب.
وعلى إثر ذلك، انطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع من السقف، وسرعان ما امتلأ قاعة الطعام بأكملها بالدخان الأبيض.
كان السجان يقف في غرفة التحكم ويشاهد وانج يون والمخادع العظيم وهما يتهامسان لبعضهما البعض على الشاشة. كان مشهدًا غريبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط رئيس السجن الهاتف الأرضي في مكتبه وأجرى مكالمة. “سيدي، حصل تشونج تشن على الكثير من المعلومات عنك من وانج يون.”
بدأ أفراد فرقة مكافحة الشغب في الطابق السفلي في التدفق وهم يرتدون أقنعة الغاز وبدأوا في ضرب أي شخص يقابلونه. كانت هناك أيضًا مجموعة من 10 جنود آخرين اندفعوا نحو وانج يون و مخادع العظيم.
لقد أصيب وانغ يون بالذهول. أوه، صحيح! كان جلد هذا المخادع العظيم سميكًا لدرجة أن حقنة التخدير لم يكن لها أي تأثير عليه، لذا بالطبع لن يخاف من تلقي الضرب.
صاح المخادع العظيم، “لماذا لا نهرع إلى الخارج ونضع ذلك الحارس تحت السيطرة أولاً؟ أشعر أن لدينا فرصة 50% للنجاح في ذلك.”
“لا، السجان خارق للطبيعة. لن يكون الأمر بهذه السهولة.” صاح وانج يون، “إلى جانب ذلك، لا يزال لدي أكثر من 200 مرؤوس محتجزين في سجن آخر. إذا اتخذت أي إجراء هنا، فسوف أقتلهم!”
في هذا الاستجواب، عانى وانغ يون والمخادع العظيم كثيرًا. وانتهى الأمر بـ تشونج تشن، مدير فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى، باعتباره الفائز الأكبر. وعندما غادر الرجل السجن السري، كان مبتسمًا تمامًا.
تمتم المخادع العظيم، “دعنا نستسلم إذن. لماذا أنت مزعج إلى هذا الحد؟”
تمتم المخادع العظيم، “دعنا نستسلم إذن. لماذا أنت مزعج إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ يون من بين أسنانه المشدودة، “هل يمكنكم أنتم الناس من الشمال الغربي ألا تكونوا مصدر إزعاج إلى هذا الحد؟!”
احمرت عينا وانغ يون من الغاز المسيل للدموع. لحسن الحظ، تمكن من السيطرة على الهواء في الوقت المناسب وعزل الغاز المسيل للدموع المتبقي. وبالتالي، لم يتأثر هو وذا غريت هودوينكر بشكل سيئ للغاية.
ومع ذلك، أدرك السجان أن وانج يون لابد أنه يعرف أنه يستطيع قراءة الشفاه. ولهذا السبب قام بتغطية فمه عندما كان يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشونج تشن وقال، “إذن ماذا تريد في المقابل يا كبير؟ إذا كنت تريد مني أن أطلق سراحك، فانس الأمر. لا أحد يستطيع إخراجك الآن.”
حدق وانغ يون في المخادع العظيم. “إذا كنت تريد مني الانضمام إلى الشمال الغربي المزدهر، فسيتعين عليك إنقاذ مرؤوسي أولاً. لن أغادر بمفردي!”
“أنا لا أطلب الإفراج عني.” هز وانج يون رأسه. “أحتاج فقط إلى زيادة الجهد الكهربائي في الغرفة المجاورة.”
ولكن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من العاملين في السجن الذين كانت خبرتهم في قراءة الشفاه.
“هل تمزح معي؟ هناك أكثر من 200 منهم. كيف سنحضرهم معنا؟” كاد المخادع العظيم أن يصاب بالجنون عندما سمع ذلك. كانت هذه أراضي اتحاد كونغ، بعد كل شيء. لن يكون من الصعب جدًا التسلل بعيدًا عن شخص واحد، ولكن إحضار أكثر من 200 شخص معهم، أليس هذا بمثابة إعلان الحرب على اتحاد كونغ؟
“قالوا إنهم سيكونون هنا قريبًا”، أجاب أحد حراس السجن.
أثار هذا الأمر حيرة مدير فرع الاستخبارات العسكرية الأول، فسأله: “هل هناك أي شيء تريد الاعتراف به الآن؟”
تجاهل وانغ يون شكوى المخادع العظيم. ونظر إلى فرقة مكافحة الشغب التي كانت تسرع إلى الأمام وقال، “سنتحدث بعد أن ننتهي من الضرب. ليس لديك حتى خطة ملموسة بعد، فلماذا أتيت وتحدثت معي؟ من أجل ذلك، سنتعرض للضرب معًا!”
تجاهل وانغ يون شكوى المخادع العظيم. ونظر إلى فرقة مكافحة الشغب التي كانت تسرع إلى الأمام وقال، “سنتحدث بعد أن ننتهي من الضرب. ليس لديك حتى خطة ملموسة بعد، فلماذا أتيت وتحدثت معي؟ من أجل ذلك، سنتعرض للضرب معًا!”
كما تم إعادة وانج يون والمخادع العظيم إلى زنزاناتهم الفردية. هذه المرة، قام مدير السجن ببساطة بترتيب تواجد السجناء الآخرين حول زنزاناتهم حتى يتمكن من معرفة بعض الأدلة من سلوكهم.
ومع ذلك، بعد أن ذكر وانغ يون أنهم سوف يتعرضون للضرب، أدرك أن المخادع العظيم لا يبدو مهتمًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال متفاجئًا: ألا تخافين؟
“هل تمزح معي؟ هناك أكثر من 200 منهم. كيف سنحضرهم معنا؟” كاد المخادع العظيم أن يصاب بالجنون عندما سمع ذلك. كانت هذه أراضي اتحاد كونغ، بعد كل شيء. لن يكون من الصعب جدًا التسلل بعيدًا عن شخص واحد، ولكن إحضار أكثر من 200 شخص معهم، أليس هذا بمثابة إعلان الحرب على اتحاد كونغ؟
ومع ذلك، أدرك السجان أن وانج يون لابد أنه يعرف أنه يستطيع قراءة الشفاه. ولهذا السبب قام بتغطية فمه عندما كان يتحدث.
“أوه، بخصوص التعرض للضرب؟” قال المخادع العظيم، “ليس الأمر كما لو أنه سيؤذيني على أي حال.”
“قم بتكبير الصورة عليهم واستمع إلى ما يقولونه باستخدام معدات التقاط الصوت”، قال مدير السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصيب وانغ يون بالذهول. أوه، صحيح! كان جلد هذا المخادع العظيم سميكًا لدرجة أن حقنة التخدير لم يكن لها أي تأثير عليه، لذا بالطبع لن يخاف من تلقي الضرب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان رجال مكافحة الشغب قد اندفعوا بالفعل أمام الاثنين، ورفعوا عصيهم وضربوهما.
وفي النهاية واجهت فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى وضعاً غير متوقع وقررت وقف التحقيق.
ولكن وانغ يون سوف يشعر بالألم!
لقد وضع اتحاد كونغ الاثنين في غرفة تحقيق خاصة بشخصين وليس غرفة استجواب عادية. حيث أجريا استجوابًا خاصًا باستخدام التعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لللعنة، إذن بعد أن أوقعه المخادع العظيم في كل هذه المشاكل، هل سيكون هو الوحيد الذي يعاني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية واجهت فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى وضعاً غير متوقع وقررت وقف التحقيق.
قال وانغ يون من بين أسنانه المشدودة، “هل يمكنكم أنتم الناس من الشمال الغربي ألا تكونوا مصدر إزعاج إلى هذا الحد؟!”
سعل المخادع العظيم، “كل التوفيق لك.”
“أرسلوا فرقة مكافحة الشغب للحفاظ على النظام وأخرجوا هذين الرجلين. وكونوا حذرين. إذا واجها أي مقاومة، فما عليكم سوى إطلاق النار عليهما”، قال مدير السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجال مكافحة الشغب قد اندفعوا بالفعل أمام الاثنين، ورفعوا عصيهم وضربوهما.
كان المخادع العظيم مستلقيا على الأرض وسمح للناس بأن يحملوه إلى الخارج.
قال مدير السجن بوجه بارد: “هناك بالتأكيد مشكلة مع هذين الاثنين. متى ستصل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى إلى هنا للاستجواب؟”
عندما رأى قائد فرقة مكافحة الشغب أن المخادع العظيم ووانغ يون لم يقاوما، قام بإعطاء المخدر في أعناقهما بشكل حاسم قبل إخراجهما من قاعة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط رئيس السجن الهاتف الأرضي في مكتبه وأجرى مكالمة. “سيدي، حصل تشونج تشن على الكثير من المعلومات عنك من وانج يون.”
حاول وانج يون بكل ما أوتي من قوة أن يتحدث بصدق إلى رجال مكافحة الشغب وهو لا يزال في وعيه. “لدي معلومة عن هذا الرجل. إنه لا يخاف من التعذيب العادي، لذا ستحتاجون إلى استخدام الصعق الكهربائي معه، من فضلكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المخادع العظيم بلا كلام.
عندما عاد وانغ يون إلى غرفة الاستجواب، سمع صراخ المخادع العظيم يرن في أذنيه. حينها فقط شعر ببعض الراحة.
يبدو أن هناك خطأ ما في المعلومات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، السجان خارق للطبيعة. لن يكون الأمر بهذه السهولة.” صاح وانج يون، “إلى جانب ذلك، لا يزال لدي أكثر من 200 مرؤوس محتجزين في سجن آخر. إذا اتخذت أي إجراء هنا، فسوف أقتلهم!”
لقد وضع اتحاد كونغ الاثنين في غرفة تحقيق خاصة بشخصين وليس غرفة استجواب عادية. حيث أجريا استجوابًا خاصًا باستخدام التعذيب.
“هل تمزح معي؟ هناك أكثر من 200 منهم. كيف سنحضرهم معنا؟” كاد المخادع العظيم أن يصاب بالجنون عندما سمع ذلك. كانت هذه أراضي اتحاد كونغ، بعد كل شيء. لن يكون من الصعب جدًا التسلل بعيدًا عن شخص واحد، ولكن إحضار أكثر من 200 شخص معهم، أليس هذا بمثابة إعلان الحرب على اتحاد كونغ؟
عندما عاد وانغ يون إلى غرفة الاستجواب، سمع صراخ المخادع العظيم يرن في أذنيه. حينها فقط شعر ببعض الراحة.
في مثل هذه الغرفة المخصصة للتحقيق، كان من الممكن سماع التعذيب الذي كان يجري في الغرفة المجاورة. وكان أعضاء الكونسورتيوم يستخدمون صراخ شخص ما لكسر دفاعات شخص آخر النفسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مدير قسم الاستخبارات العسكرية الأول يقف أمام وانغ يون، راغبًا في فحص تعبير وجهه. لم يستطع إلا أن يرى ابتسامة رضا على وجه وانغ يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبناءً على الممارسة المعتادة، فإن مثل هذه الاستجوابات المشددة قد تستمر لعدة أشهر، وقد يلجأون حتى إلى إرهاق الشخص حتى ينهار عقليًا.
عندما رأى قائد فرقة مكافحة الشغب أن المخادع العظيم ووانغ يون لم يقاوما، قام بإعطاء المخدر في أعناقهما بشكل حاسم قبل إخراجهما من قاعة الطعام.
لقد حير هذا مدير قسم الاستخبارات العسكرية الأول قليلاً. ألم يقولوا إن الاثنين كانا على علاقة جيدة؟ ألم يقولوا إن الرجل العجوز من المرجح أن يكون معالج وانغ يون؟
لقد حير هذا مدير قسم الاستخبارات العسكرية الأول قليلاً. ألم يقولوا إن الاثنين كانا على علاقة جيدة؟ ألم يقولوا إن الرجل العجوز من المرجح أن يكون معالج وانغ يون؟
لكن الآن، لم يعد الأمر يبدو كذلك على الإطلاق. بدت ابتسامة وانغ يون السعيدة وكأنها تأتي من أعماق قلبه. لقد شعرت أنها صادقة للغاية.
كان المخادع العظيم مستلقيا على الأرض وسمح للناس بأن يحملوه إلى الخارج.
أثار هذا الأمر حيرة مدير فرع الاستخبارات العسكرية الأول، فسأله: “هل هناك أي شيء تريد الاعتراف به الآن؟”
أثار هذا الأمر حيرة مدير فرع الاستخبارات العسكرية الأول، فسأله: “هل هناك أي شيء تريد الاعتراف به الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ يون بجدية، “لا بد أنك تشونج تشن، من فرقة الاستخبارات العسكرية الثالثة، أليس كذلك؟ عندما كنت لا أزال مسؤولاً عن العمليات الميدانية في الفرقة الثالثة، عملنا معًا ذات مرة في إحدى العمليات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيق تشونج تشن عينيه وقال: “سيدي، الآن ليس الوقت المناسب للتذكر”.
لقد اندهش تشونج تشن. كيف يمكن لهذا الشخص المجاور أن يكون معالجه اللعين؟ لقد كان عدوًا واضحًا!
ابتسم وانج يون وقال “لا يهم، لقد تمت ترقيتك إلى مدير الفرقة الأولى، وربما تصبح مدير وكالة الاستخبارات في المستقبل. ماذا عن هذا؟ سأشاركك أسرار وكالة الاستخبارات، بما في ذلك بعض المعلومات حول مدير الاستخبارات الحالي. كيف يبدو ذلك؟”
قال مدير السجن بوجه بارد: “هناك بالتأكيد مشكلة مع هذين الاثنين. متى ستصل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى إلى هنا للاستجواب؟”
صاح المخادع العظيم، “لماذا لا نهرع إلى الخارج ونضع ذلك الحارس تحت السيطرة أولاً؟ أشعر أن لدينا فرصة 50% للنجاح في ذلك.”
ابتسم تشونج تشن وقال، “إذن ماذا تريد في المقابل يا كبير؟ إذا كنت تريد مني أن أطلق سراحك، فانس الأمر. لا أحد يستطيع إخراجك الآن.”
“أنا لا أطلب الإفراج عني.” هز وانج يون رأسه. “أحتاج فقط إلى زيادة الجهد الكهربائي في الغرفة المجاورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لللعنة، إذن بعد أن أوقعه المخادع العظيم في كل هذه المشاكل، هل سيكون هو الوحيد الذي يعاني؟
لقد اندهش تشونج تشن. كيف يمكن لهذا الشخص المجاور أن يكون معالجه اللعين؟ لقد كان عدوًا واضحًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول وانج يون بكل ما أوتي من قوة أن يتحدث بصدق إلى رجال مكافحة الشغب وهو لا يزال في وعيه. “لدي معلومة عن هذا الرجل. إنه لا يخاف من التعذيب العادي، لذا ستحتاجون إلى استخدام الصعق الكهربائي معه، من فضلكم!”
يبدو أن هناك خطأ ما في المعلومات!
عندما عاد وانغ يون إلى غرفة الاستجواب، سمع صراخ المخادع العظيم يرن في أذنيه. حينها فقط شعر ببعض الراحة.
وفي ليلة اليوم الرابع، لم يتمكن المحققون من فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى من الحصول على أي شيء منهم بعد ثلاثة أيام متواصلة من التعذيب والاستجواب.
وبناءً على الممارسة المعتادة، فإن مثل هذه الاستجوابات المشددة قد تستمر لعدة أشهر، وقد يلجأون حتى إلى إرهاق الشخص حتى ينهار عقليًا.
ابتسم وانج يون وقال “لا يهم، لقد تمت ترقيتك إلى مدير الفرقة الأولى، وربما تصبح مدير وكالة الاستخبارات في المستقبل. ماذا عن هذا؟ سأشاركك أسرار وكالة الاستخبارات، بما في ذلك بعض المعلومات حول مدير الاستخبارات الحالي. كيف يبدو ذلك؟”
وفي النهاية واجهت فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى وضعاً غير متوقع وقررت وقف التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن وانغ يون سوف يشعر بالألم!
كما تم إعادة وانج يون والمخادع العظيم إلى زنزاناتهم الفردية. هذه المرة، قام مدير السجن ببساطة بترتيب تواجد السجناء الآخرين حول زنزاناتهم حتى يتمكن من معرفة بعض الأدلة من سلوكهم.
قال مدير السجن بوجه بارد: “هناك بالتأكيد مشكلة مع هذين الاثنين. متى ستصل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى إلى هنا للاستجواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الاستجواب، عانى وانغ يون والمخادع العظيم كثيرًا. وانتهى الأمر بـ تشونج تشن، مدير فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى، باعتباره الفائز الأكبر. وعندما غادر الرجل السجن السري، كان مبتسمًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قم بتكبير الصورة عليهم واستمع إلى ما يقولونه باستخدام معدات التقاط الصوت”، قال مدير السجن.
ولكن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من العاملين في السجن الذين كانت خبرتهم في قراءة الشفاه.
تجاهل وانغ يون شكوى المخادع العظيم. ونظر إلى فرقة مكافحة الشغب التي كانت تسرع إلى الأمام وقال، “سنتحدث بعد أن ننتهي من الضرب. ليس لديك حتى خطة ملموسة بعد، فلماذا أتيت وتحدثت معي؟ من أجل ذلك، سنتعرض للضرب معًا!”
التقط رئيس السجن الهاتف الأرضي في مكتبه وأجرى مكالمة. “سيدي، حصل تشونج تشن على الكثير من المعلومات عنك من وانج يون.”
لكن وانغ يون كان في الواقع على علم بسره.
كان هناك صوت همهمة على الطرف الآخر من الخط. “يبدو أنني قمت بترقيته عبثًا. إنه حقًا كلب جاحد”.
“أرسلوا فرقة مكافحة الشغب للحفاظ على النظام وأخرجوا هذين الرجلين. وكونوا حذرين. إذا واجها أي مقاومة، فما عليكم سوى إطلاق النار عليهما”، قال مدير السجن.
بعد ذلك أغلق السجان الهاتف. وبينما كان جالسًا في مكتبه، خطرت بباله فكرة فجأة. بما أن وانج يون كان يعلم أنه يستطيع قراءة الشفاه، فهل كان يحاول استخدامه لزرع الفتنة داخل وكالة الاستخبارات؟!
“هل تمزح معي؟ هناك أكثر من 200 منهم. كيف سنحضرهم معنا؟” كاد المخادع العظيم أن يصاب بالجنون عندما سمع ذلك. كانت هذه أراضي اتحاد كونغ، بعد كل شيء. لن يكون من الصعب جدًا التسلل بعيدًا عن شخص واحد، ولكن إحضار أكثر من 200 شخص معهم، أليس هذا بمثابة إعلان الحرب على اتحاد كونغ؟
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
ولكن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من العاملين في السجن الذين كانت خبرتهم في قراءة الشفاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات