لقد انتهى أمر أفراد العصابة هؤلاء
بمجرد اندلاع الضجة في قاعة المحاضرات، تدخل أحد أفراد العصابة على الفور من الخارج، رافعه بندقيته. قال ببرود “إذا أردتم البكاء، فلتبكوا. إذا لم تسلم مجموعة تشينغ هي الأقمار الصناعية، أخشى ألا تتاح لكم جميعًا فرصة البكاء لاحقا”
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
بعد قوله لهذا، أنزل بندقيته وتراجع.
شاهد رين شياو سو بهدوء. في معظم الأوقات، لم يدخل أفراد العصابة قاعة المحاضرات مطلقا وانتشروا في مواقع مختلفة في مبنى التدريس. لقد شعر ببعض الارتباك في الحقيقة. ألم يخشى أفراد العصابة هؤلاء أن يحاول الطلاب في قاعة المحاضرة إنقاذ أنفسهم؟
عند رؤية هذا، أبعد الطالب المزيف نظره بعيدًا لملاحظة الآخرين بدلاً من ذلك. بدا الأمر كما لو أنه احتقر إلى حد ما جبانا مثل رين شياو سو.
صمت الطلاب. علم رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص لا يرغبون بشكل أساسي في وضع أيديهم على الأقمار الصناعية من خلال القيام بهذا. كل ما أرادوه هو التأكد من عد تفويتهم لأي فرصة لإحداث فوضى لمجموعة تشينغ هي.
أم أنهم واثقون جدًا من أن الطلاب الذين اعتقلوا لن يسببوا لهم أي مشكلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
ظل رين شياو سو يشعر بأن أفراد العصابة هؤلاء محترفين للغاية في وظائفهم. بالتأكيد لن يتم اختيار المتغطرسين لتنفيذ عملية تم التخطيط لها منذ سنوات.
تفاجأ الضابط. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
بينما ناقش الطلاب بينهم، دخل أحد أفراد العصابة، على وجهه طبقة سميكة من الطلاء المموه، إلى قاعة المحاضرات حاملاً آلة تصوير. سخر من الطلاب “يمكنني أن أقدم لكم جميعًا فرصة لإنقاذ أنفسكم الآن. هل تريدون التمسك بها جميعًا؟”
تظاهر رين شياو سو باليأس وراقب الطلاب في قاعة المحاضرات.
في النهاية، لاحظ أحد الأشخاص الذي، بالرغم من مظهره الشاب وارتدائه للزي المدرسي، بدت تعابيره مناقضة لشخص تم احتجازه كرهينة على الإطلاق. بدا وكأنه يتظاهر بالخوف، لكن عينيه ظلت تتجول مراقبا “زملاءه” من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العجوز لي الطرد من الجندي وجعله يتحرك بعيدًا قبل فتحه طبقة تلو الأخرى. عندما رأى شريط فيديو في الداخل، تنفس الصعداء.
علاوة على ذلك، كان تصرف هذا الشخص واضحًا جدًا أيضًا. إذا وُضع جندي محترف بين مجموعة من الطلاب العاديين، سيبدو مثل حجر على طبق من الرمال البيضاء. داخل قاعة المحاضرات المزدحمة، جلس بشكل مستقيم، بينما أظهرت ملامح وجهه إحساسا بالقوة. وبنظرة واحدة، بدا بشكل واضح أنه تلقى تدريبات مكثفة لفترة طويلة بناءً على جسده النحيل للغاية.
بالمقارنة، كان شو تشي، الذي التقى برين شياو سو وتشو يينغ شو، أكثر جرأة وشجاعة من هؤلاء الطلاب بكثير.
فهم رين شياو سو أخيرا سبب عدم دخول أفراد العصابة لقاعة المحاضرات حقًا. اتضح أن الوضع في الداخل بالفعل تحت السيطرة. لقد خططوا حقًا لهذه العملية بشكل دقيق.
عندما نظر الطالب المزيف في قاعة المحاضرات إلى رين شياو سو، بدأ رين شياو سو في النحيب على الفور. قال للطالب بجانبه بنبرة منتحبة “ماذا سنفعل الآن؟ هل ستقتلنا هذه العصابة حقًا؟ لا أريد أن أموت الآن …”
في هذه اللحظة، قال أحد الطلاب “هل تعتقدون يا رفاق أن مجموعة تشينغ هي ستسلم الأقمار الصناعية؟”
بمجرد اندلاع الضجة في قاعة المحاضرات، تدخل أحد أفراد العصابة على الفور من الخارج، رافعه بندقيته. قال ببرود “إذا أردتم البكاء، فلتبكوا. إذا لم تسلم مجموعة تشينغ هي الأقمار الصناعية، أخشى ألا تتاح لكم جميعًا فرصة البكاء لاحقا”
عند رؤية هذا، أبعد الطالب المزيف نظره بعيدًا لملاحظة الآخرين بدلاً من ذلك. بدا الأمر كما لو أنه احتقر إلى حد ما جبانا مثل رين شياو سو.
بينما ناقش الطلاب بينهم، دخل أحد أفراد العصابة، على وجهه طبقة سميكة من الطلاء المموه، إلى قاعة المحاضرات حاملاً آلة تصوير. سخر من الطلاب “يمكنني أن أقدم لكم جميعًا فرصة لإنقاذ أنفسكم الآن. هل تريدون التمسك بها جميعًا؟”
تظاهر رين شياو سو باليأس وراقب الطلاب في قاعة المحاضرات.
في هذه اللحظة، قال أحد الطلاب “هل تعتقدون يا رفاق أن مجموعة تشينغ هي ستسلم الأقمار الصناعية؟”
قال أحدهم “لكن مجموعة تشينغ هي لا تزال اتحادا بعد كل شيء”
بعد أن انتهى فرد العصابة ذاك من التسجيل، غادر بارتياح. بعد فترة وجيزة، رأت قوات الحامية في الخارج أحد أفراد العصابة يرمي طردًا سميكًا من الورق من خلف المخبأ الدفاعي.
“أنا لا أعتقد ذلك” تنهد أحدهم وقال “بعد كل شيء، كيف يمكن أن تكون حياة بضع مئات من الطلاب أكثر أهمية من الأقمار الصناعية؟”
بعد أن انتهى فرد العصابة ذاك من التسجيل، غادر بارتياح. بعد فترة وجيزة، رأت قوات الحامية في الخارج أحد أفراد العصابة يرمي طردًا سميكًا من الورق من خلف المخبأ الدفاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العجوز لي الطرد من الجندي وجعله يتحرك بعيدًا قبل فتحه طبقة تلو الأخرى. عندما رأى شريط فيديو في الداخل، تنفس الصعداء.
“لكن أعضاء مجموعة تشينغ هي لن يجلسوا فقط دون القيام بأي شيء” ردت طالبة “إنهم ليسوا من هذا النوع من الناس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انتهى فرد العصابة ذاك من التسجيل، غادر بارتياح. بعد فترة وجيزة، رأت قوات الحامية في الخارج أحد أفراد العصابة يرمي طردًا سميكًا من الورق من خلف المخبأ الدفاعي.
قال أحدهم “لكن مجموعة تشينغ هي لا تزال اتحادا بعد كل شيء”
بينما ناقش الطلاب بينهم، دخل أحد أفراد العصابة، على وجهه طبقة سميكة من الطلاء المموه، إلى قاعة المحاضرات حاملاً آلة تصوير. سخر من الطلاب “يمكنني أن أقدم لكم جميعًا فرصة لإنقاذ أنفسكم الآن. هل تريدون التمسك بها جميعًا؟”
في هذه اللحظة، قال أحد الطلاب “هل تعتقدون يا رفاق أن مجموعة تشينغ هي ستسلم الأقمار الصناعية؟”
ذهل الطلاب. لم يجرؤ أحد على الإجابة لفترة طويلة.
لقد شعر أن هاته العصابة لم يحالفها الحظ حقًا عبر أخذها لرين شياو سو كرهينة.
لذا تابع فرد العصابة ذاك “أريدكم أن تنظر إلى الكاميرا وتتوسلوا إلى مجموعة تشينغ هي لتسليمنا أقمارها الصناعية. اضغطوا عليهم! بهذه الطريقة، سنتحكم في الأقمار الصناعية وسيتم إنقاذكم. ألن يكون هذا هو الأفضل لكلينا؟ أما بالنسبة للأقمار الصناعية التي ستخسرها مجموعة تشينغ هي، فما علاقتها بكم أنتم؟”
شعر الجندي الذي تحكم بتشغيل الفيديو بالارتباك بعض الشيء من رد فعل العجوز لي، لكنه فعل ما قيل له.
صمت الطلاب. علم رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص لا يرغبون بشكل أساسي في وضع أيديهم على الأقمار الصناعية من خلال القيام بهذا. كل ما أرادوه هو التأكد من عد تفويتهم لأي فرصة لإحداث فوضى لمجموعة تشينغ هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد رين شياو سو بهدوء. في معظم الأوقات، لم يدخل أفراد العصابة قاعة المحاضرات مطلقا وانتشروا في مواقع مختلفة في مبنى التدريس. لقد شعر ببعض الارتباك في الحقيقة. ألم يخشى أفراد العصابة هؤلاء أن يحاول الطلاب في قاعة المحاضرة إنقاذ أنفسهم؟
هؤلاء الطلاب لم يكونوا بهذا الغباء، أليس كذلك؟ حتى لو فعلوا كما طلب الطرف الآخر، فقد لا يتم العفو عنهم أبدا. في هذه الحالة، لماذا يجب أن يصبحوا أدوات في أياديهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رين شياو سو. لم يكن الطلاب مخطئين أيضًا. بعد كل شيء، من الذي سيكون رافضا للحياة؟ الإشكال الوحيد في هذا هو أن الأشخاص من مجموعة تشينغ هي ربما سيصابون بخيبة أمل قليلاً. بعد كل شيء، هؤلاء هم طلاب الجامعة الذين يرعونهم.
صمت الطلاب. علم رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص لا يرغبون بشكل أساسي في وضع أيديهم على الأقمار الصناعية من خلال القيام بهذا. كل ما أرادوه هو التأكد من عد تفويتهم لأي فرصة لإحداث فوضى لمجموعة تشينغ هي.
لكن رين شياو كان مخطئًا. التزم الطلاب الصمت لمدة دقيقة فقط قبل أن يبكي أحدهم فجأة أمام الكاميرا “من فضلكم سلموا الأقمار الصناعية! لا أريد أن أموت!”
بالمقارنة، كان شو تشي، الذي التقى برين شياو سو وتشو يينغ شو، أكثر جرأة وشجاعة من هؤلاء الطلاب بكثير.
عندما بدأ شخص واحد في التحدث، بدأ العديد من الطلاب أيضًا في التذرع أمام الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعتقد ذلك” تنهد أحدهم وقال “بعد كل شيء، كيف يمكن أن تكون حياة بضع مئات من الطلاب أكثر أهمية من الأقمار الصناعية؟”
تنهد رين شياو سو. لم يكن الطلاب مخطئين أيضًا. بعد كل شيء، من الذي سيكون رافضا للحياة؟ الإشكال الوحيد في هذا هو أن الأشخاص من مجموعة تشينغ هي ربما سيصابون بخيبة أمل قليلاً. بعد كل شيء، هؤلاء هم طلاب الجامعة الذين يرعونهم.
“أنا لا أقول أن الأمر انتهى بالنسبة لنا، بل أقول أن أمر أفراد العصابة هؤلاء قد انتهى!” قاطع العجوز لي
في هذه اللحظة، قال أحد الطلاب “هل تعتقدون يا رفاق أن مجموعة تشينغ هي ستسلم الأقمار الصناعية؟”
بالمقارنة، كان شو تشي، الذي التقى برين شياو سو وتشو يينغ شو، أكثر جرأة وشجاعة من هؤلاء الطلاب بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا تابع فرد العصابة ذاك “أريدكم أن تنظر إلى الكاميرا وتتوسلوا إلى مجموعة تشينغ هي لتسليمنا أقمارها الصناعية. اضغطوا عليهم! بهذه الطريقة، سنتحكم في الأقمار الصناعية وسيتم إنقاذكم. ألن يكون هذا هو الأفضل لكلينا؟ أما بالنسبة للأقمار الصناعية التي ستخسرها مجموعة تشينغ هي، فما علاقتها بكم أنتم؟”
“أنا لا أقول أن الأمر انتهى بالنسبة لنا، بل أقول أن أمر أفراد العصابة هؤلاء قد انتهى!” قاطع العجوز لي
بعد أن انتهى فرد العصابة ذاك من التسجيل، غادر بارتياح. بعد فترة وجيزة، رأت قوات الحامية في الخارج أحد أفراد العصابة يرمي طردًا سميكًا من الورق من خلف المخبأ الدفاعي.
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
عندما بدأ شخص واحد في التحدث، بدأ العديد من الطلاب أيضًا في التذرع أمام الكاميرا.
هرع العجوز لي بالفعل إلى جامعة شينغ هي بحلول هذا الوقت. تم التعامل مع الموقعين الآخرين اللذان اندلعت فيهما الفوضى من قبل تشانغ شينغ شي وشين شينغ، بينما بقي الفرسان الباقون في المقر الرئيسي لمجموعة تشينغ هي.
إذا لم ينظر المرء بعناية، فلن يكتشف حقًا أن رين شياو سو تواجد هناك. ولكن نظرًا لأن العجوز لي كان يبحث عن رين شياو سو طوال هذا الوقت، فقد تمكن من ملاحظة ذلك في التسجيل.
هؤلاء الطلاب لم يكونوا بهذا الغباء، أليس كذلك؟ حتى لو فعلوا كما طلب الطرف الآخر، فقد لا يتم العفو عنهم أبدا. في هذه الحالة، لماذا يجب أن يصبحوا أدوات في أياديهم؟
أخذ العجوز لي الطرد من الجندي وجعله يتحرك بعيدًا قبل فتحه طبقة تلو الأخرى. عندما رأى شريط فيديو في الداخل، تنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن يكون هناك بعض معدات التشغيل في المدرسة. عجلوا وابحثوا عنها” قال العجوز لي “أتساءل ما الذي ستفعله هاته العصابة. لماذا ألقوا بشريط فيديو نحونا في وقت مثل هذا؟”
أثناء انتظار معدات التشغيل، ظل العجوز لي يبحث عن رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع العثور عليه على الإطلاق.
أثناء انتظار معدات التشغيل، ظل العجوز لي يبحث عن رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع العثور عليه على الإطلاق.
“هذا غريب. ألم يقل شين شينغ أن رين شياو سو قد ذهب إلى الجامعة اليوم؟” كان العجوز لي في حيرة من أمره. هل من الممكن أن رين شياو سو قد هرب حقاً؟ لكن شخصيته ليست من هذا النوع مطلقا.
بعد دقيقتين، تمكنت قوات الحامية من العثور على فصل دراسي حيث تم تركيب معدات تشغيل. سارع العجوز لي وقائد قوات الحامية إلى هناك وأدخلوا الشريط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسرعة كبيرة، تمكن العجوز لي من رؤية الطلاب في الفيديو وهم يتوسلون من مجموعة تشينغ هي لتسليم الأقمار الصناعية مقابل إطلاق سراحهم. شعر العجوز لي والضابط القائد لقوات الحامية بمشاعر مختلطة.
تظاهر رين شياو سو باليأس وراقب الطلاب في قاعة المحاضرات.
“ما زالوا مجرد أطفال، لذا فمن الطبيعي تمامًا أنهم يريدون العيش” تنهد العجوز لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر العجوز لي إلى التلفاز أمامه وتمتم “لقد انتهى الأمر!”
“لكن أعضاء مجموعة تشينغ هي لن يجلسوا فقط دون القيام بأي شيء” ردت طالبة “إنهم ليسوا من هذا النوع من الناس”
ولكن بمجرد انتهائه من الكلام، رفع رأسه إلى الأعلى وزأر “توقف، أعد الشريط إلى الخلف!”
شعر الجندي الذي تحكم بتشغيل الفيديو بالارتباك بعض الشيء من رد فعل العجوز لي، لكنه فعل ما قيل له.
“ما زالوا مجرد أطفال، لذا فمن الطبيعي تمامًا أنهم يريدون العيش” تنهد العجوز لي.
عندما أعيد مقطع الفيديو إلى الدقيقة الأولى و31 ثانية، صرخ العجوز لي مطالبًا الجندي بإيقاف الشريط مؤقتًا.
نظر العجوز لي إلى التلفاز أمامه وتمتم “لقد انتهى الأمر!”
هؤلاء الطلاب لم يكونوا بهذا الغباء، أليس كذلك؟ حتى لو فعلوا كما طلب الطرف الآخر، فقد لا يتم العفو عنهم أبدا. في هذه الحالة، لماذا يجب أن يصبحوا أدوات في أياديهم؟
تساءل قائد قوات الحامية “سيدي، خطتنا للإنقاذ لم تبدأ بعد، فلماذا قلت أنها انتهت؟ رجاء ثق بنا. سنكمل بالتأكيد مهمة الإنقاذ! منذ اليوم الذي انضممت فيه إلى الجيش، كان واجبي حماية مواطني مدينة ليو يانغ -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أقول أن الأمر انتهى بالنسبة لنا، بل أقول أن أمر أفراد العصابة هؤلاء قد انتهى!” قاطع العجوز لي
تفاجأ الضابط. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
ولكن بمجرد انتهائه من الكلام، رفع رأسه إلى الأعلى وزأر “توقف، أعد الشريط إلى الخلف!”
ألم يكونوا قلقين من قيام البلطجية بقتل الرهائن منذ لحظة فقط؟ كيف تحول الأمر للأسوأ بالنسبة للعصابة فجأة؟
حدق الضابط القائد لقوات الحامية في التلفاز لكنه لم يستطع معرفة ما الذي جعل العجوز لي يقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رين شياو سو. لم يكن الطلاب مخطئين أيضًا. بعد كل شيء، من الذي سيكون رافضا للحياة؟ الإشكال الوحيد في هذا هو أن الأشخاص من مجموعة تشينغ هي ربما سيصابون بخيبة أمل قليلاً. بعد كل شيء، هؤلاء هم طلاب الجامعة الذين يرعونهم.
رفع العجوز لي رأسه وحدق باهتمام في الصورة المعروضة على الشاشة. رأى رين شياو سو مختبئًا بين الحشد ولم يظهر سوى نصف وجهه.
أثناء انتظار معدات التشغيل، ظل العجوز لي يبحث عن رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع العثور عليه على الإطلاق.
إذا لم ينظر المرء بعناية، فلن يكتشف حقًا أن رين شياو سو تواجد هناك. ولكن نظرًا لأن العجوز لي كان يبحث عن رين شياو سو طوال هذا الوقت، فقد تمكن من ملاحظة ذلك في التسجيل.
لقد شعر أن هاته العصابة لم يحالفها الحظ حقًا عبر أخذها لرين شياو سو كرهينة.
استدار العجوز لي وخرج من الفصل. قال للضابط قائد قوات الحامية “أنا بحاجة للإسراع نحو حادث رهائن آخر. بعد أن تنتهي هنا، أطلعني على آخر المستجدات. لن أضيع المزيد من الوقت هنا. قم بتهدئة الطلاب، وإذا أتى أي من الآباء للتسبب في مشاكل، أخبرهم أنه سيتم إنقاذ أطفالهم قريبًا جدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قوله لهذا، أنزل بندقيته وتراجع.
تظاهر رين شياو سو باليأس وراقب الطلاب في قاعة المحاضرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
