أصبحوا جميعا راشدين
ألقى رين شياو سو نظرة أخرى على وانغ يوشي والآخرين. لقد بدوا أكثر نضجًا مما كانوا عليه قبل بضعة أشهر. كشفت وجوههم وحدها عن هذا، حيث بدوا أكثر سمرة قليلاً وأكثر صلابة قليلاً من ذي قبل. عندما ابتسموا، بدوا أكثر ثقة، على عكس السلوك الضعيف الذي أظهروه منذ أن كانوا طلابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام المخادع العظيم بتسريح لحيته وقال بابتسامة “مستقبلك ليس جيدًا. السهول الوسطى مكان خطير بالنسبة لك. إذا أردت أن تصبح ناجحًا، عليك التوجه شمالًا. لكن الشمال لا يزال ليس الخيار الأفضل لديك. عليك التوجه إلى الشمال الغربي لأن هذا هو المكان الذي يوجد فيه قدرك المزدهر!”
بعد كل شيء، اعتاد هؤلاء الأطفال أن يكونوا طلابًا يعرفون فقط الدراسة، وركزوا بعقلية واحدة على الالتحاق بالجامعة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي” قال رين شياو سو بابتسامة “أنا أعرف لماذا تحاول خدعه. أنت فقط تريدني أن أعود إلى الشمال الغربي، أليس كذلك؟ لكني سأظل أقول نفس الشيء كما أخبرتك من قبل. في الواقع، أنا ممتن جدًا لأنكم مهتمين لأمري كثيرًا. إذا شعرتم حقًا أنني مناسب، فقد أعود إلى هناك يومًا ما عندما أصبح مستعدا. لكنني لن أفعل ذلك بالتأكيد الآن”
حتى وانغ دالونغ، الذي لم يكن عاقلًا من قبل، أصبح أيضًا أكثر نضجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي” قال رين شياو سو بابتسامة “أنا أعرف لماذا تحاول خدعه. أنت فقط تريدني أن أعود إلى الشمال الغربي، أليس كذلك؟ لكني سأظل أقول نفس الشيء كما أخبرتك من قبل. في الواقع، أنا ممتن جدًا لأنكم مهتمين لأمري كثيرًا. إذا شعرتم حقًا أنني مناسب، فقد أعود إلى هناك يومًا ما عندما أصبح مستعدا. لكنني لن أفعل ذلك بالتأكيد الآن”
ابتسم رين شياو سو وقال “يبدو أنكم تغيرت كثيرًا”
“أوه، إذن أنت كاهن! آسف لعدم الاحترام” كان وانغ فوجي مرتبكًا بعض الشيء، لذلك سأل “لكن ألست عميل مخابرات؟”
على الجانب، قال العجوز وانغ بابتسامة “صحيح. لقد صادفنا قطاع الطرق في وقت مبكر من رحلاتنا، ولكن كل الفضل يعود للسيدة جيانغ ووانغ يوشي والطلاب الذكور الآخرين، وكذلك الآلات النانوية التي قدمتها لهم والتي مكنتنا من إبعاد هؤلاء اللصوص حاملين ذيول الخوف معهم. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني أتجرأ على بدء الأعمال التجارية لنقل البضائع إلى الشمال الغربي”
“إذن أنت أصغر مني بقليل. أنا أبلغ 52 عامًا. لماذا لا أخاطبك بصفتك أخي؟ هذا يبدو أقرب!” قال المخادع العظيم بابتسامة بينما أمسك بيد وانغ فوجي.
“أحسنت!” ربت رين شياو سو على كتف وانغ يوشي وقال بابتسامة “يمكنك حتى محاربة قطاع الطرق الآن! ما مدى تأخر استجابة الآلات النانوية عند استخدامك لها الآن؟”
على الجانب، قال العجوز وانغ بابتسامة “صحيح. لقد صادفنا قطاع الطرق في وقت مبكر من رحلاتنا، ولكن كل الفضل يعود للسيدة جيانغ ووانغ يوشي والطلاب الذكور الآخرين، وكذلك الآلات النانوية التي قدمتها لهم والتي مكنتنا من إبعاد هؤلاء اللصوص حاملين ذيول الخوف معهم. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني أتجرأ على بدء الأعمال التجارية لنقل البضائع إلى الشمال الغربي”
ابتسم وانغ يوشي وقال “لم أعد أشعر بأي تأخر بعد الآن، ولا يزال وقت الاستجابة ضمن النطاق المقبول بالنسبة لي. فقط اثنان من زملائنا في الفصل من يشعران بتأخر الاستجابة عند تشغيلها، لكن يمكنها رفع معدلات المزامنة قريبًا جدًا لتحقيق مستوى ضئيل من التأخير”
أومأ رين شياو سو. تطورت الأمور تماما كما توقع. السبب وراء تجرؤ اتحاد لي على إرسال أولئك اللاجئين ذوو معدل التزامن العال إلى حتفهم هو بسبب إمكانية تحسين معدل التزامن من خلال التدريب عليها.
أومأ رين شياو سو. تطورت الأمور تماما كما توقع. السبب وراء تجرؤ اتحاد لي على إرسال أولئك اللاجئين ذوو معدل التزامن العال إلى حتفهم هو بسبب إمكانية تحسين معدل التزامن من خلال التدريب عليها.
سأل رين شياو سو مرة أخرى “هل ما زلتم تواكبون دراساتكم؟”
هذا أيضا شرح شيئا آخر. لقد أثبت أن اتحاد لي قد عامل بالفعل هؤلاء اللاجئين ذوو الآلات النانوية كبيادق في ذلك الوقت. لم يكونوا سوى فئران تجارب للآلات النانوية.
ألقى رين شياو سو نظرة أخرى على وانغ يوشي والآخرين. لقد بدوا أكثر نضجًا مما كانوا عليه قبل بضعة أشهر. كشفت وجوههم وحدها عن هذا، حيث بدوا أكثر سمرة قليلاً وأكثر صلابة قليلاً من ذي قبل. عندما ابتسموا، بدوا أكثر ثقة، على عكس السلوك الضعيف الذي أظهروه منذ أن كانوا طلابًا.
ابتسم رين شياو وسأل “هل شعرت بالخوف أثناء قتالكم للصوص؟”
سأل رين شياو سو مرة أخرى “هل ما زلتم تواكبون دراساتكم؟”
“أجل، شعرت بالخوف نوعًا ما في ذلك الوقت” ابتسم طالب وقال “لكن عندما فكرت في الأمر، أدركت أنك فعلت الكثير من أجلنا في الماضي. بما أنك لم تكن خائفًا، فلا يجب أن نخاف أيضًا. علاوة على ذلك، من الواجب علينا حماية الجميع هنا”
بعد كل شيء، اعتاد هؤلاء الأطفال أن يكونوا طلابًا يعرفون فقط الدراسة، وركزوا بعقلية واحدة على الالتحاق بالجامعة في ذلك الوقت.
ابتسم رين شياو سو، ثم نظر إلى طالبة كانت تنظر إليه باستمرار. ضحك وقال “حماية الجميع؟ أو تقصد حماية شخص ما؟”
هذا أيضا شرح شيئا آخر. لقد أثبت أن اتحاد لي قد عامل بالفعل هؤلاء اللاجئين ذوو الآلات النانوية كبيادق في ذلك الوقت. لم يكونوا سوى فئران تجارب للآلات النانوية.
انفجرت المجموعة ضاحكة. بدا أن علاقة هذين الاثنين لم تعد سرية. كان هذا طبيعيًا تمامًا. تماما كما يقال، يتم العثور على الحب الحقيقي في الشدائد. بعد أن مرت هذه المجموعة من المراهقين بالكثير من الصعوبات والمواقف اليائسة، من الطبيعي أن يتطور لديهم مشاعر لبعضهم البعض بمرور الوقت.
“هاها” أشار المخادع العظيم إلى رايته البيضاء التي كُتبت عليها عبارة ‘البصيرة الإلهية’ “أنا عراف، لذلك بالطبع أعرف أشياء من هذا القبيل. كل شيء مكتوب على راحة يدك”
سأل رين شياو سو مرة أخرى “هل ما زلتم تواكبون دراساتكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي” قال رين شياو سو بابتسامة “أنا أعرف لماذا تحاول خدعه. أنت فقط تريدني أن أعود إلى الشمال الغربي، أليس كذلك؟ لكني سأظل أقول نفس الشيء كما أخبرتك من قبل. في الواقع، أنا ممتن جدًا لأنكم مهتمين لأمري كثيرًا. إذا شعرتم حقًا أنني مناسب، فقد أعود إلى هناك يومًا ما عندما أصبح مستعدا. لكنني لن أفعل ذلك بالتأكيد الآن”
أجاب وانغ يوشي “أجل. عندما كنا لا نزال نعيش في الجبال، لم يكن الأمر كما لو أننا لم نتمكن من تحمل مصاعب العزلة عن العالم ولكن العم فوجي شعر أنه سيكون من المؤسف إن لم نتمكن من الحصول على فرصة للدراسة بعد الآن. لهذا السبب أخذنا بعيدًا عن الجبال ليرى ما إذا كان بإمكاننا كسب المزيد من المال. لقد أراد أيضًا معرفة ما إذا كانت هناك أي جامعات في الشمال الغربي يمكننا مواصلة دراستنا فيها”
بدا المخادع العظيم عاجزًا عن الكلام.
إذن اتضح أن العجوز وانغ ظل مهتما بالدراسة بعد كل شيء. لقد شعر أن العجوز وانغ قد فعل الشيء الصحيح فيما يتعلق بهذا.
قال وانغ فوجي بابتسامة “إذن لابد أن لديك الكثير من الحظ مع النساء. لا بد أنك كنت مستهترًا عندما كنت أصغر سنًا، أليس كذلك؟”
بينما تحدث رين شياو سو مع الطلاب، انتهز المخادع العظيم الفرصة لقراءة كف العجوز وانغ. سأل العجوز وانغ “كم عمرك هذه السنة؟”
أجاب وانغ فوجي بابتسامة “أبلغ حاليا 46 عامًا”
أجاب وانغ فوجي بابتسامة “أبلغ حاليا 46 عامًا”
ألقى رين شياو سو نظرة أخرى على وانغ يوشي والآخرين. لقد بدوا أكثر نضجًا مما كانوا عليه قبل بضعة أشهر. كشفت وجوههم وحدها عن هذا، حيث بدوا أكثر سمرة قليلاً وأكثر صلابة قليلاً من ذي قبل. عندما ابتسموا، بدوا أكثر ثقة، على عكس السلوك الضعيف الذي أظهروه منذ أن كانوا طلابًا.
“إذن أنت أصغر مني بقليل. أنا أبلغ 52 عامًا. لماذا لا أخاطبك بصفتك أخي؟ هذا يبدو أقرب!” قال المخادع العظيم بابتسامة بينما أمسك بيد وانغ فوجي.
سأل رين شياو سو مرة أخرى “هل ما زلتم تواكبون دراساتكم؟”
لم يرفض وانغ فوجي عرضه بتاتا. تابع المخادع العظيم “بناءً على كفك، أعتقد أنك أنجبت ابنًا في أوائل الثلاثينيات من عمرك. كان عمرك 32 عامًا فقط عندما ولد ابنك، هل أنا محق؟”
بدا المخادع العظيم عاجزًا عن الكلام.
صُدم وانغ فوجي “كيف عرفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم وانغ فوجي “كيف عرفت؟”
“هاها” أشار المخادع العظيم إلى رايته البيضاء التي كُتبت عليها عبارة ‘البصيرة الإلهية’ “أنا عراف، لذلك بالطبع أعرف أشياء من هذا القبيل. كل شيء مكتوب على راحة يدك”
ابتسم رين شياو سو، ثم نظر إلى طالبة كانت تنظر إليه باستمرار. ضحك وقال “حماية الجميع؟ أو تقصد حماية شخص ما؟”
“أوه، إذن أنت كاهن! آسف لعدم الاحترام” كان وانغ فوجي مرتبكًا بعض الشيء، لذلك سأل “لكن ألست عميل مخابرات؟”
في نهاية المطاف، بدأوا في مشاركة حكايات الكهنوت أثناء حديثهم. تفاخر المخادع العظيم “عندما كنت أصغر سنًا، كنت محبوبًا من قبل عدد لا يحصى من السيدات الشابات بسبب مهارتي في قراءة المستقبل. أنا جيد حقًا في ذلك!”
أوضح المخادع العظيم “احم، جمع المعلومات الاستخبارية مجرد وظيفة جانبية. الكهنوت هي وظيفتي الرئيسية”
ابتسم رين شياو سو وقال “يبدو أنكم تغيرت كثيرًا”
“إذن، أيها الأخ الكبير، هل يمكنك قراءة قدري وإخباري ما الذب سيحدث في الجزء الأخير من حياتي؟” سأل وانغ فوجي. عندما تمكن المخادع العظيم من تحديد عمر ابنه بدقة، أصبح وانغ فوجي مقتنعًا بعض الشيء.
على الجانب، قال العجوز وانغ بابتسامة “صحيح. لقد صادفنا قطاع الطرق في وقت مبكر من رحلاتنا، ولكن كل الفضل يعود للسيدة جيانغ ووانغ يوشي والطلاب الذكور الآخرين، وكذلك الآلات النانوية التي قدمتها لهم والتي مكنتنا من إبعاد هؤلاء اللصوص حاملين ذيول الخوف معهم. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني أتجرأ على بدء الأعمال التجارية لنقل البضائع إلى الشمال الغربي”
قام المخادع العظيم بتسريح لحيته وقال بابتسامة “مستقبلك ليس جيدًا. السهول الوسطى مكان خطير بالنسبة لك. إذا أردت أن تصبح ناجحًا، عليك التوجه شمالًا. لكن الشمال لا يزال ليس الخيار الأفضل لديك. عليك التوجه إلى الشمال الغربي لأن هذا هو المكان الذي يوجد فيه قدرك المزدهر!”
في مكان قريب، رين شياو سو، الذي ظل يستمع لفترة طويلة، سخر “لم لا؟ هل أنت في مجال الجنازات؟”
فكر وانغ فوجي في هذا الأمر. من الواضح أن الشمال الغربي سيجعله مزدهرا! كيف لا يمكنه أن يصبح ثريًا بينما سيكون رين شياو سو هو القائد المعين بالفعل للسيطرة على الشمال الغربي؟
أومأ رين شياو سو. تطورت الأمور تماما كما توقع. السبب وراء تجرؤ اتحاد لي على إرسال أولئك اللاجئين ذوو معدل التزامن العال إلى حتفهم هو بسبب إمكانية تحسين معدل التزامن من خلال التدريب عليها.
تابع المخادع العظيم “كما أن اسم ‘وانغ’ غريب تمامًا. على الرغم من أن كلمة ‘وانغ’ هدفه في الأصل إلى إظهار سلوك الملوك، إلا أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمتلكون هذا اللقب. هذا بدوره يضعف من اسمك. ولكن إذا أضفت نقطة لها وغيرت الاسم إلى ‘يو’ فإنها ستكمل اسمك المعطى فوجي¹. خلاف ذلك، فإن لقبك لا يتطابق مع اسمك على الإطلاق! هل تعلم أين يتواجد اليشم بوفرة؟ الشمال الغربي …”
حتى وانغ دالونغ، الذي لم يكن عاقلًا من قبل، أصبح أيضًا أكثر نضجًا.
بدأ المخادع العظيم بالفعل في التحدث بشكل عشوائي. على أي حال، كان جوهر فكرته هو جعل وانغ فوجي يتجه إلى الشمال الغربي.
لم يرفض وانغ فوجي عرضه بتاتا. تابع المخادع العظيم “بناءً على كفك، أعتقد أنك أنجبت ابنًا في أوائل الثلاثينيات من عمرك. كان عمرك 32 عامًا فقط عندما ولد ابنك، هل أنا محق؟”
إذا قرر وانغ فوجي وعائلته التوجه إلى الشمال الغربي، فهل سيرغب رين شياو سو في البقاء في السهول الوسطى بمفرده؟ كان ذلك مستحيلا!
ابتسم رين شياو سو، ثم نظر إلى طالبة كانت تنظر إليه باستمرار. ضحك وقال “حماية الجميع؟ أو تقصد حماية شخص ما؟”
نظرًا لأنه لم يستطع إقناع رين شياو سو، سيتوجب عليه فقط إقناع وانغ فوجي أولاً.
فهم وانغ فوجي أخيرا ما يحدث. في هذه الأثناء، قال المخادع العظيم بسخط من مكان قريب “على الرغم من أنك القائد المستقبلي، لا يمكنك تسريب أسراري التجارية كما يحلو لك!”
بمجرد قيام وانغ فوجي برحلة أخرى إلى الشمال الغربي، ستكون كمية كبيرة من البضائع جاهزة بالفعل لربطه بهذه التجارة. لن يضطر لدفع ثمن البضائع مقدمًا ويمكنه فقط حساب التكلفة بعد بيعها بالكامل.
قال رين شياو سو لوانغ فوجي “لا تستمع إلى الهراء خاصته. وظيفته الجانبية هي جمع المعلومات الاستخبارية؟ هذه هي وظيفته الرئيسية! هكذا عرف عمر وانغ دالونغ. انتظر، لا، لقد اكتشف ذلك للتو من تشانغ جينغ لين. عندما سأل عن عمرك، أراد حساب الفرق بينك وبين وانغ دالونغ فقط”
بصراحة، اعتبر الحصن 178 غنيًا بالمعادن والخامات. لم يكن هذا شيئًا يفتقرون إليه على الإطلاق.
بينما تحدث رين شياو سو مع الطلاب، انتهز المخادع العظيم الفرصة لقراءة كف العجوز وانغ. سأل العجوز وانغ “كم عمرك هذه السنة؟”
في نهاية المطاف، بدأوا في مشاركة حكايات الكهنوت أثناء حديثهم. تفاخر المخادع العظيم “عندما كنت أصغر سنًا، كنت محبوبًا من قبل عدد لا يحصى من السيدات الشابات بسبب مهارتي في قراءة المستقبل. أنا جيد حقًا في ذلك!”
قال وانغ فوجي بابتسامة “إذن لابد أن لديك الكثير من الحظ مع النساء. لا بد أنك كنت مستهترًا عندما كنت أصغر سنًا، أليس كذلك؟”
قال وانغ فوجي بابتسامة “إذن لابد أن لديك الكثير من الحظ مع النساء. لا بد أنك كنت مستهترًا عندما كنت أصغر سنًا، أليس كذلك؟”
بينما تحدث رين شياو سو مع الطلاب، انتهز المخادع العظيم الفرصة لقراءة كف العجوز وانغ. سأل العجوز وانغ “كم عمرك هذه السنة؟”
“لا” هز المخادع العظيم رأسه وقال “لا يُسمح للأشخاص في مجال عملنا بالدخول في علاقات مع عملائنا”
ابتسم المخادع العظيم ابتسامة عريضة “هذا كل ما احتجت لسماعه!”
في مكان قريب، رين شياو سو، الذي ظل يستمع لفترة طويلة، سخر “لم لا؟ هل أنت في مجال الجنازات؟”
ابتسم رين شياو وسأل “هل شعرت بالخوف أثناء قتالكم للصوص؟”
بدا المخادع العظيم عاجزًا عن الكلام.
هذا أيضا شرح شيئا آخر. لقد أثبت أن اتحاد لي قد عامل بالفعل هؤلاء اللاجئين ذوو الآلات النانوية كبيادق في ذلك الوقت. لم يكونوا سوى فئران تجارب للآلات النانوية.
قال رين شياو سو لوانغ فوجي “لا تستمع إلى الهراء خاصته. وظيفته الجانبية هي جمع المعلومات الاستخبارية؟ هذه هي وظيفته الرئيسية! هكذا عرف عمر وانغ دالونغ. انتظر، لا، لقد اكتشف ذلك للتو من تشانغ جينغ لين. عندما سأل عن عمرك، أراد حساب الفرق بينك وبين وانغ دالونغ فقط”
“هاها” أشار المخادع العظيم إلى رايته البيضاء التي كُتبت عليها عبارة ‘البصيرة الإلهية’ “أنا عراف، لذلك بالطبع أعرف أشياء من هذا القبيل. كل شيء مكتوب على راحة يدك”
فهم وانغ فوجي أخيرا ما يحدث. في هذه الأثناء، قال المخادع العظيم بسخط من مكان قريب “على الرغم من أنك القائد المستقبلي، لا يمكنك تسريب أسراري التجارية كما يحلو لك!”
في نهاية المطاف، بدأوا في مشاركة حكايات الكهنوت أثناء حديثهم. تفاخر المخادع العظيم “عندما كنت أصغر سنًا، كنت محبوبًا من قبل عدد لا يحصى من السيدات الشابات بسبب مهارتي في قراءة المستقبل. أنا جيد حقًا في ذلك!”
“هذا يكفي” قال رين شياو سو بابتسامة “أنا أعرف لماذا تحاول خدعه. أنت فقط تريدني أن أعود إلى الشمال الغربي، أليس كذلك؟ لكني سأظل أقول نفس الشيء كما أخبرتك من قبل. في الواقع، أنا ممتن جدًا لأنكم مهتمين لأمري كثيرًا. إذا شعرتم حقًا أنني مناسب، فقد أعود إلى هناك يومًا ما عندما أصبح مستعدا. لكنني لن أفعل ذلك بالتأكيد الآن”
لم يرفض وانغ فوجي عرضه بتاتا. تابع المخادع العظيم “بناءً على كفك، أعتقد أنك أنجبت ابنًا في أوائل الثلاثينيات من عمرك. كان عمرك 32 عامًا فقط عندما ولد ابنك، هل أنا محق؟”
ابتسم المخادع العظيم ابتسامة عريضة “هذا كل ما احتجت لسماعه!”
بصراحة، اعتبر الحصن 178 غنيًا بالمعادن والخامات. لم يكن هذا شيئًا يفتقرون إليه على الإطلاق.
“إذن أنت أصغر مني بقليل. أنا أبلغ 52 عامًا. لماذا لا أخاطبك بصفتك أخي؟ هذا يبدو أقرب!” قال المخادع العظيم بابتسامة بينما أمسك بيد وانغ فوجي.
1- 王 (wáng) وانغ.
玉 (yù) يو وتعني اليشم.
فوجي تعني الثروة.
إذا قرر وانغ فوجي وعائلته التوجه إلى الشمال الغربي، فهل سيرغب رين شياو سو في البقاء في السهول الوسطى بمفرده؟ كان ذلك مستحيلا!
هذا أيضا شرح شيئا آخر. لقد أثبت أن اتحاد لي قد عامل بالفعل هؤلاء اللاجئين ذوو الآلات النانوية كبيادق في ذلك الوقت. لم يكونوا سوى فئران تجارب للآلات النانوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات