الرئيس
منذ أن أكمل رين شياو سو مهمة اغتيال تشانغ سينغ ران، لم يغادر فناء منزله لمدة يومين على التوالي. حتى أنه زرع خمسة نباتات بطاطس في الفناء لمنع أي شخص من التسلل إليه.
عندما شعر أخيرًا أنه فهم كيفية طيها، واجه مشكلة مشتركة تواجه جميع الحرفيين:
ولكن لدهشة رين شياو سو، بدا كل شيء طبيعيًا حتى بعد أن اصطاد الكركية الورقية. أودع الطرف الآخر أموال المكافأة في حسابه المجهول، بينما ظل يرسل مهام أخرى إليه بشكل منهجي كالمعتاد. لم يتغير شيء على الإطلاق.
ربما لم يهتم الكائن الخارق الذي تحكم في الكركية الورقية بخسارة واحدة أو اثنتين، أليس كذلك؟
شعر رين شياو سو فجأة ببعض الانزعاج بشأن رموز الامتنان الخمسة التي خسرها. حتى أنه فكر في إنشاء كشك في المدينة لبدء بيع البطاطس.
بغض النظر عن الحرب، سيتعين عليهم التعامل مع هذه المخلوقات غير المعقولة أولاً.
بصراحة، من المؤكد أن رين شياو سو سيعيش حياة جيدة جدًا أينما ذهب، ولن يحتاج أيضًا إلى القيام بأي زراعة. كان بإمكانه فقط زرع عدد قليل من نباتات البطاطس في فناء منزله، ولن يمنع ذلك اللصوص فحسب، بل سيكون لديه أيضًا بطاطس ليبيعها كل يوم. لن يحتاج للقلق بشأن عدم وجود مال لينفقه.
وقفت أمام الكوخ حيث قُتل تشانغ سينغ ران. بحلول هذه اللحظة، أزال سكان المدينة لجثة ودفنوها في الكوخ بأمر من مدير المدينة بالفعل.
السبب الذي جعله ينام مرتاحا كل يوم هو وجود نباتات البطاطس. على الرغم من أنها قد تكون ضعيفة، إلا أن الكائنات الخارقة ستتألم بعض الشيء إذا لم تكن حذرة. أما بالنسبة للإنسان العادي، فلا داعي للقول أن عظامه ستنكسر في حال تعرضه للهجوم.
بعد أن قال ذلك، نادى الراوي على شياو لو وقال “لنعد إلى المنزل. أنا متعب اليوم”
فتح رين شياو سو الكركية الورقية الثانية في الفناء، لكن لم يكن هناك شيء مكتوب عليها. هذا خيب ظنه قليلا.
ودع رين شياو سو الراوي. عندما سمع الرجل العجوز أنه سيغادر، بدا سعيدًا جدًا.
ربما لم يهتم الكائن الخارق الذي تحكم في الكركية الورقية بخسارة واحدة أو اثنتين، أليس كذلك؟
السبب الذي جعله ينام مرتاحا كل يوم هو وجود نباتات البطاطس. على الرغم من أنها قد تكون ضعيفة، إلا أن الكائنات الخارقة ستتألم بعض الشيء إذا لم تكن حذرة. أما بالنسبة للإنسان العادي، فلا داعي للقول أن عظامه ستنكسر في حال تعرضه للهجوم.
أثناء فتحها، انتبه أيضًا إلى كيفية طي الكركية الورقية. بعد كل شيء، أراد أن يرى ما إذا كانت الكركية الورقية ستعود إلى ‘الحياة’ إذا أعاد طيها مرة أخرى.
بعد قول ذلك، ركض شياو لو إلى الفناء الخلفي للحانة مع تأرجح ضفيرتها خلفها.
عندما شعر أخيرًا أنه فهم كيفية طيها، واجه مشكلة مشتركة تواجه جميع الحرفيين:
بغض النظر عن الحرب، سيتعين عليهم التعامل مع هذه المخلوقات غير المعقولة أولاً.
العيون: “حسنًا، فهمت الطريقة!”
الدماغ: “لا، لن تفعل!”
سارت المرأة نحو الحانة حيث تسكع رين شياو سو في كثير من الأحيان. ربما كانت مصادفة أو ربما ذهبت إلى هناك عن قصد، لكنها جلست عند النافذة التي جلس فيها رين شياو سو عادة.
عندما وصل رين شياو سو إلى الحانة، وجد الراوي يجلس بهدوء على كرسيه ويروي قصة عملية تطويق تشينغ شين للتجارب للاجئين. لم يعرف أحد من أين أتت هذه الأخبار، لكن قيل إن اتحاد تشينغ قد طرد بالفعل التجارب من معاقلهم في الجنوب. امتدح السكان السابقون في معاقل اتحاد لي مدى جودة تخطيط تشينغ شين، كما لو أنهم نسوا بالفعل أنه كان في الواقع الفائز الأكبر في الحرب في الجنوب الغربي.
سارت المرأة نحو الحانة حيث تسكع رين شياو سو في كثير من الأحيان. ربما كانت مصادفة أو ربما ذهبت إلى هناك عن قصد، لكنها جلست عند النافذة التي جلس فيها رين شياو سو عادة.
ومع ذلك، ظلت التجارب تشكل تهديدًا محتملاً. كان ذلك بسبب عدم معرفة أحد إلى أين سينتقلون بعد التراجع إلى الجبال.
لكنه أدرك على الفور أن شيئًا ما غريبا. لم يكن الطرف الآخر فتاة، بل امرأة. انطلاقا من شكلها ومظهرها، كانت امرأة ناضجة أكبر بحوالي ثماني سنوات من يانغ شياو جين. ربما بلغت من العمر 28 عامًا تقريبًا.
في هذه اللحظة، جلست شياو لو في مكان رين شياو سو المعتاد. عندما رأت رين شياو سو، لوحت له بسعادة وسألت “أين كنت في اليومين الماضيين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان على وشك الخروج من المدينة، رأى فجأة فتاة ترتدي قبعة وزيًا قتاليًا أنيقًا تتجه نحوه. أراد رين شياو سو لا شعوريًا أن ينادي على اسم يانغ شياو جين حيث كان متحمسًا للغاية في تلك اللحظة.
أوضح رين شياو سو بابتسامة “كنت نائما ومتكاسلا في المنزل”
ولكن لدهشة رين شياو سو، بدا كل شيء طبيعيًا حتى بعد أن اصطاد الكركية الورقية. أودع الطرف الآخر أموال المكافأة في حسابه المجهول، بينما ظل يرسل مهام أخرى إليه بشكل منهجي كالمعتاد. لم يتغير شيء على الإطلاق.
“أوه” لم تسأل شياو لو أكثر من ذلك. قامت بربط شعرها المضفر برباط أحمر جديد “جدي يروي قصة جديدة اليوم سمع عنها للتو. قال أن هناك العديد من الأشخاص يفرون من الجنوب الغربي أيضا. ومع ذلك، فإن هؤلاء الهاربين أسوأ بكثير من حالة الفارين من اتحاد شونغ. لم تكن رحلة الهروب سلسة على الإطلاق، وقُتل الكثير منهم على يد الحيوانات البرية التي جابت الجبال. على ما يبدو، تتبعت التجارب بعض الأشخاص، ونجا القليل منهم فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عجز رين شياو سو عن الكلام.
عندما سمع عن التجارب مرة أخرى بعد هذا الوقت الطويل، تذكر رين شياو سو مدى التهديد الذي شكلوه في مقابلته معهم في جبال جينغ. لقد شعر أن تشينغ شين قد تعامل مع هذه المسألة بشكل صحيح على الأقل.
ما ترك رين شياو سو في حيرة قليلاً هو أنه شعر بإحساس غريب من الألفة قادم من هذه المرأة. ربما كان لديها سلوك معين مشابه ليانغ شياو جين. ولكن بعد الملاحظة الدقيقة، أدرك رين شياو سو أن هناك فرقًا. كان سلوك هذه المرأة أكثر عقلانية وبرودة من يانغ شياو جين. كان الأمر كما لو أنها رأت الجانب القبيح من العالم.
بغض النظر عن الحرب، سيتعين عليهم التعامل مع هذه المخلوقات غير المعقولة أولاً.
عاد رين شياو إلى المنزل وارتدى مجموعة من الملابس التي لم يكن يرتديها عادة. ثم قرر مباشرة الخروج من المدينة خافضا رأسه.
ثم سأل رين شياو سو “شياو لو، هل تعرفين كيف تطوين كركية ورقية؟”
عاد رين شياو إلى المنزل وارتدى مجموعة من الملابس التي لم يكن يرتديها عادة. ثم قرر مباشرة الخروج من المدينة خافضا رأسه.
احمر وجه شياو لو اللطيف فورا من شدة الحرج “من سيأخذ زمام المبادرة ليطلب من فتاة طي كركية ورقية؟ وقح!”
قامت المرأة ذات القبعة السوداء أيضا وغادرت. سارت إلى باب منزل الراوي بشعور من الألفة. ابتسم الراوي لشياو لو وقال “عزيزتي، من فضلك اذهبي واشترِ زجاجة من صلصة الصويا. لم يتبق لدينا منها في المنزل”
بعد قول ذلك، ركض شياو لو إلى الفناء الخلفي للحانة مع تأرجح ضفيرتها خلفها.
بغض النظر عن الحرب، سيتعين عليهم التعامل مع هذه المخلوقات غير المعقولة أولاً.
عجز رين شياو سو عن الكلام.
منذ أن أكمل رين شياو سو مهمة اغتيال تشانغ سينغ ران، لم يغادر فناء منزله لمدة يومين على التوالي. حتى أنه زرع خمسة نباتات بطاطس في الفناء لمنع أي شخص من التسلل إليه.
عندما سمع الراوي محادثتهما في الجانب، أصبح غاضبًا على الفور. كيف يجرؤ هذا الشاب على مغازلة حفيدته أمامه!
شعر رين شياو بالعجز. لقد أراد حقًا تعلم كيفية طي الكركية الورقية. ألم يقولوا أن كل الفتيات يعرفن طريقة طيهن؟
شعر رين شياو بالعجز. لقد أراد حقًا تعلم كيفية طي الكركية الورقية. ألم يقولوا أن كل الفتيات يعرفن طريقة طيهن؟
قامت المرأة ذات القبعة السوداء أيضا وغادرت. سارت إلى باب منزل الراوي بشعور من الألفة. ابتسم الراوي لشياو لو وقال “عزيزتي، من فضلك اذهبي واشترِ زجاجة من صلصة الصويا. لم يتبق لدينا منها في المنزل”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، شعر أن الكائن الخارق الذي يمكنه التحكم في الكركية الورقية هو حتما امرأة شابة.
بغض النظر عن الحرب، سيتعين عليهم التعامل مع هذه المخلوقات غير المعقولة أولاً.
ومع ذلك، شعر رين شياو سو أنه توجب عليه العثور على مكان أكثر تحفظا خلال هذه الفترة. بعد سرقة الكثير من الهواتف المحمولة، حتى الأحمق يمكن أن يخمن على الأرجح أن شيئًا ما قد حدث لهؤلاء القتلة المستأجرين من المستوى الرابع في المعقل 61.
ابتسم الراوي بينما هز رأسه “لا”
علاوة على ذلك، لم يستطع إلا أن يختبئ بعد امساك اثنين من الكركية الورقية على التوالي.
أوضح رين شياو سو بابتسامة “كنت نائما ومتكاسلا في المنزل”
ودع رين شياو سو الراوي. عندما سمع الرجل العجوز أنه سيغادر، بدا سعيدًا جدًا.
ثم سأل رين شياو سو “شياو لو، هل تعرفين كيف تطوين كركية ورقية؟”
ولكن عندما قال رين شياو سو أنه سيعود بعد مرور بعض الوقت، اختفت ابتسامة الرجل العجوز على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم يستطع إلا أن يختبئ بعد امساك اثنين من الكركية الورقية على التوالي.
بعد كل شيء، المعقل 61 هو أقرب معقل في السهول الوسطى للشمال الغربي.
نظرت المرأة إلى الراوي وسألت “هل ظهر شخص غريب في المدينة مؤخرًا؟”
عاد رين شياو إلى المنزل وارتدى مجموعة من الملابس التي لم يكن يرتديها عادة. ثم قرر مباشرة الخروج من المدينة خافضا رأسه.
علاوة على ذلك، عادة ما ارتدت يانغ شياو جين الملابس الرياضية فقط ونادرا ما ارتدت الزي العسكري القتالي. على الرغم من أن القبعات التي تضعها يانغ شياو جين لم تكن ذات ألوان زاهية، إلا أنها لم تكن داكنة اللون أيضًا. لكن القبعة التي ارتدتها هذه المرأة سوداء اللون.
عندما كان على وشك الخروج من المدينة، رأى فجأة فتاة ترتدي قبعة وزيًا قتاليًا أنيقًا تتجه نحوه. أراد رين شياو سو لا شعوريًا أن ينادي على اسم يانغ شياو جين حيث كان متحمسًا للغاية في تلك اللحظة.
ثم خفضت رأسها وأخرجت هاتفًا خلويًا شبيهًا بهاتف رين شياو سو وأرسلت رسالة نصية “من الآن فصاعدًا، قم بإرسال جميع المعلومات المتعلقة بمهام 1583850 إلي مباشرة”
لكنه أدرك على الفور أن شيئًا ما غريبا. لم يكن الطرف الآخر فتاة، بل امرأة. انطلاقا من شكلها ومظهرها، كانت امرأة ناضجة أكبر بحوالي ثماني سنوات من يانغ شياو جين. ربما بلغت من العمر 28 عامًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عجز رين شياو سو عن الكلام.
علاوة على ذلك، عادة ما ارتدت يانغ شياو جين الملابس الرياضية فقط ونادرا ما ارتدت الزي العسكري القتالي. على الرغم من أن القبعات التي تضعها يانغ شياو جين لم تكن ذات ألوان زاهية، إلا أنها لم تكن داكنة اللون أيضًا. لكن القبعة التي ارتدتها هذه المرأة سوداء اللون.
السبب الذي جعله ينام مرتاحا كل يوم هو وجود نباتات البطاطس. على الرغم من أنها قد تكون ضعيفة، إلا أن الكائنات الخارقة ستتألم بعض الشيء إذا لم تكن حذرة. أما بالنسبة للإنسان العادي، فلا داعي للقول أن عظامه ستنكسر في حال تعرضه للهجوم.
ما ترك رين شياو سو في حيرة قليلاً هو أنه شعر بإحساس غريب من الألفة قادم من هذه المرأة. ربما كان لديها سلوك معين مشابه ليانغ شياو جين. ولكن بعد الملاحظة الدقيقة، أدرك رين شياو سو أن هناك فرقًا. كان سلوك هذه المرأة أكثر عقلانية وبرودة من يانغ شياو جين. كان الأمر كما لو أنها رأت الجانب القبيح من العالم.
السبب الذي جعله ينام مرتاحا كل يوم هو وجود نباتات البطاطس. على الرغم من أنها قد تكون ضعيفة، إلا أن الكائنات الخارقة ستتألم بعض الشيء إذا لم تكن حذرة. أما بالنسبة للإنسان العادي، فلا داعي للقول أن عظامه ستنكسر في حال تعرضه للهجوم.
سار رين شياو سو أمامها خافضا رأسه وغادر بسرعة مدينة معقل 61. شعر أنه إذا لم يغادر الآن، فقد يتم استهدافه.
وقفت أمام الكوخ حيث قُتل تشانغ سينغ ران. بحلول هذه اللحظة، أزال سكان المدينة لجثة ودفنوها في الكوخ بأمر من مدير المدينة بالفعل.
بعد أن غادر رين شياو سو، استدارت المرأة ونظرت بريبة إلى ظهره. لكنها سرعان ما استدارت مرة أخرى وواصلت طريقها.
لكنه أدرك على الفور أن شيئًا ما غريبا. لم يكن الطرف الآخر فتاة، بل امرأة. انطلاقا من شكلها ومظهرها، كانت امرأة ناضجة أكبر بحوالي ثماني سنوات من يانغ شياو جين. ربما بلغت من العمر 28 عامًا تقريبًا.
وقفت أمام الكوخ حيث قُتل تشانغ سينغ ران. بحلول هذه اللحظة، أزال سكان المدينة لجثة ودفنوها في الكوخ بأمر من مدير المدينة بالفعل.
بعد أن قال ذلك، نادى الراوي على شياو لو وقال “لنعد إلى المنزل. أنا متعب اليوم”
عبست المرأة بينما نظرت إلى العمود الكهربائي الذي توجت عليه الكركية الورقية. لا أحد علم بماذا كانت تفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع عن التجارب مرة أخرى بعد هذا الوقت الطويل، تذكر رين شياو سو مدى التهديد الذي شكلوه في مقابلته معهم في جبال جينغ. لقد شعر أن تشينغ شين قد تعامل مع هذه المسألة بشكل صحيح على الأقل.
ثم خفضت رأسها وأخرجت هاتفًا خلويًا شبيهًا بهاتف رين شياو سو وأرسلت رسالة نصية “من الآن فصاعدًا، قم بإرسال جميع المعلومات المتعلقة بمهام 1583850 إلي مباشرة”
علاوة على ذلك، عادة ما ارتدت يانغ شياو جين الملابس الرياضية فقط ونادرا ما ارتدت الزي العسكري القتالي. على الرغم من أن القبعات التي تضعها يانغ شياو جين لم تكن ذات ألوان زاهية، إلا أنها لم تكن داكنة اللون أيضًا. لكن القبعة التي ارتدتها هذه المرأة سوداء اللون.
“أمرك أيها الرئيس”
بعد قول ذلك، ركض شياو لو إلى الفناء الخلفي للحانة مع تأرجح ضفيرتها خلفها.
أشار 1583850 إلى رقم حساب رين شياو سو المجهول.
سارت المرأة نحو الحانة حيث تسكع رين شياو سو في كثير من الأحيان. ربما كانت مصادفة أو ربما ذهبت إلى هناك عن قصد، لكنها جلست عند النافذة التي جلس فيها رين شياو سو عادة.
نظرت المرأة إلى الراوي وسألت “هل ظهر شخص غريب في المدينة مؤخرًا؟”
بمجرد دخولها المكان، قال الراوي، الذي كان جالسًا على كرسي في وسط الحانة، فجأة بابتسامة “إذا أردتم أن تسمعوا عن العواقب، من فضلكم انضموا إلي في الجلسة التالية”
علاوة على ذلك، عادة ما ارتدت يانغ شياو جين الملابس الرياضية فقط ونادرا ما ارتدت الزي العسكري القتالي. على الرغم من أن القبعات التي تضعها يانغ شياو جين لم تكن ذات ألوان زاهية، إلا أنها لم تكن داكنة اللون أيضًا. لكن القبعة التي ارتدتها هذه المرأة سوداء اللون.
بعد أن قال ذلك، نادى الراوي على شياو لو وقال “لنعد إلى المنزل. أنا متعب اليوم”
ولكن عندما قال رين شياو سو أنه سيعود بعد مرور بعض الوقت، اختفت ابتسامة الرجل العجوز على الفور.
قامت المرأة ذات القبعة السوداء أيضا وغادرت. سارت إلى باب منزل الراوي بشعور من الألفة. ابتسم الراوي لشياو لو وقال “عزيزتي، من فضلك اذهبي واشترِ زجاجة من صلصة الصويا. لم يتبق لدينا منها في المنزل”
بعد أن قال ذلك، نادى الراوي على شياو لو وقال “لنعد إلى المنزل. أنا متعب اليوم”
لم تقل شياو لو أي شيء. استدارت فقط وخرجت من الباب.
في هذه اللحظة، جلست شياو لو في مكان رين شياو سو المعتاد. عندما رأت رين شياو سو، لوحت له بسعادة وسألت “أين كنت في اليومين الماضيين؟”
نظرت المرأة إلى الراوي وسألت “هل ظهر شخص غريب في المدينة مؤخرًا؟”
العيون: “حسنًا، فهمت الطريقة!” الدماغ: “لا، لن تفعل!”
ابتسم الراوي بينما هز رأسه “لا”
ولكن لدهشة رين شياو سو، بدا كل شيء طبيعيًا حتى بعد أن اصطاد الكركية الورقية. أودع الطرف الآخر أموال المكافأة في حسابه المجهول، بينما ظل يرسل مهام أخرى إليه بشكل منهجي كالمعتاد. لم يتغير شيء على الإطلاق.
أثناء فتحها، انتبه أيضًا إلى كيفية طي الكركية الورقية. بعد كل شيء، أراد أن يرى ما إذا كانت الكركية الورقية ستعود إلى ‘الحياة’ إذا أعاد طيها مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		