وباء
الفصل مئة وثمانية عشر – وباء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في صباح اليوم التالي، شعر الكثير من الناس بالضعف في كل مكان، وكانت أجسادهم تتألم عندما قاموا من الأرض. كان الأمر تمامًا كما توقع رين شياو سو.
في صباح اليوم التالي، شعر الكثير من الناس بالضعف في كل مكان، وكانت أجسادهم تتألم عندما قاموا من الأرض. كان الأمر تمامًا كما توقع رين شياو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع إنقاذ هؤلاء الناس بعد الآن.
ظهرت آثار السفر لمسافة طويلة وشاقة والتأثر بالطقس البارد. يمكن للأشخاص الأكثر صحة والأقوى تحمل ذلك، لكن أقلية لا تستطيع الوقوف في وجهها على الإطلاق.
قال بعض الطلاب اللطيفين لجيانغ وو “معلمة، لماذا لا نبقى ونساعدهم؟”
“سيدي، هناك ميزة أكبر في إنقاذ الأرواح من بناء معبد من سبعة طوابق!” قال تشين وودي “لا يمكننا ترك هؤلاء الأشخاص وراءنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر الجميع إلى المرضى من حولهم، كان من المحتم أن يشعروا بالقليل من الكآبة. ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟
أدرك رين شياو سو أن سكان المعقل لم يطوروا عضلاتهم. على الأقل، لم يكونوا مثل اللاجئين في المدينة حيث كانت حتى امرأة مثل شياو يو أقوى منهم قليلاً.
من المحتمل أن يقوم ليو لان بجعل جنوده يسيرون ببطء إلى وجهتهم بينما يمضي قدمًا إلى المعقل 109 في سيارة الطرق الوعرة المتبقية أو شاحنة النقل العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، يمكن رؤية الاختلاف في ظروف أولئك الذين لديهم نار المخيم لتدفئة أنفسهم الليلة الماضية وأولئك الذين لم يفعلوا ذلك بوضوح. حتى الطلاب بقيادة جيانغ وو بدوا بخير.
في هذه اللحظة، يمكن رؤية الاختلاف في ظروف أولئك الذين لديهم نار المخيم لتدفئة أنفسهم الليلة الماضية وأولئك الذين لم يفعلوا ذلك بوضوح. حتى الطلاب بقيادة جيانغ وو بدوا بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع غروب شمس المساء عليهم، أثار الهاربون الأبعد في المقدمة ضجة. صرخ أحدهم “الجميع، انظروا!”
“دعونا نسرع ونغادر” نهض رين شياو ونظر إلى الناس من حوله. “أصبحت هذه المنطقة بؤرة وباء. إذا لم نغادر بسرعة، فقد نصاب بالعدوى أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان لو لان يأمر الجنود بنصب خيامهم. لكن عندما استدار، كاد يقفز من جلده. كان هناك حشد كبير كثيف من الناس يتقدمون نحوه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع إنقاذ هؤلاء الناس بعد الآن.
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. كان يعلم أن الذئاب كانت تلاحقهم طوال هذا الوقت، لكنهم لم يخرجوا لمهاجمة المجموعة. لماذا كان ذلك؟ كان من الواضح أن هؤلاء الناس لا يشكلون أي تهديد لهم، فهل من الممكن أن يكون عدد الأشخاص في المجموعة قد ردع الذئاب؟
“سيدي، هناك ميزة أكبر في إنقاذ الأرواح من بناء معبد من سبعة طوابق!” قال تشين وودي “لا يمكننا ترك هؤلاء الأشخاص وراءنا!”
“إنهم أفراد اتحاد تشينغ!” صرخ أحدهم “دعونا نحصل على المساعدة منهم!”
عندما كانوا على وشك مغادرة المكان، جمعت جيانغ وو طلابها ليتبعوهم عن قرب. على أي حال، كانت جيانغ وو تطلب من طلابها القيام بكل ما كان يفعله رين شياو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجنة الغربية أمامنا” قال رين شياو سو وهو يمشي “أنا ذاهب إلى هناك للحصول على الكتب المقدسة. يمكنك البقاء في الخلف إذا كنت ترغب في ذلك”
تفاجأ تشين وودي. بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة، أدرك الأمر أخيرًا. بدا أن مرافقة سيده إلى الجنة الغربية للحصول على الكتب البوذية المقدسة كان أولوية قصوى بالنسبة له.
عند رؤية تشين وودي يلحق بالمجموعة، اطلق رين شياو سو الصعداء. كان يشعر بالقلق من أن تشين وودي سيحاول بحماقة إنقاذ عدة مئات من الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكنه إنقاذهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال وانغ فوجوي يحمل بعض المضادات الحيوية، لكن ما مقدار الدواء الذي يحمله شخص واحد في هذه الحالة؟ إلى جانب ذلك، كان هذا كل مدخرات حياة وانغ فوجوي، فلماذا يتنازل عنها لهؤلاء الأشخاص؟
صرخ رجل في منتصف العمر من مسافة بعيدة “الزعيم لو، أنا الصغير تشانغ من قسم التخطيط! لقد قابلتني من قبل!”
لا أحد يستطيع إنقاذ هؤلاء الناس بعد الآن.
عندما كانوا على وشك مغادرة المكان، جمعت جيانغ وو طلابها ليتبعوهم عن قرب. على أي حال، كانت جيانغ وو تطلب من طلابها القيام بكل ما كان يفعله رين شياو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت جيانغ وو بحزم “حتى لو كان طعمها سيئًا، فلا يزال عليك تناولها”
عندما نظر الجميع إلى المرضى من حولهم، كان من المحتم أن يشعروا بالقليل من الكآبة. ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟
أدرك رين شياو سو أن سكان المعقل لم يطوروا عضلاتهم. على الأقل، لم يكونوا مثل اللاجئين في المدينة حيث كانت حتى امرأة مثل شياو يو أقوى منهم قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بعض الطلاب اللطيفين لجيانغ وو “معلمة، لماذا لا نبقى ونساعدهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي، هناك ميزة أكبر في إنقاذ الأرواح من بناء معبد من سبعة طوابق!” قال تشين وودي “لا يمكننا ترك هؤلاء الأشخاص وراءنا!”
صرت جيانغ وو على أسنانها متأسفة. قررت “لا، نحن بحاجة لأن نتعلم كيف ننقذ أنفسنا أولاً. ربما أعلمكم الأشياء الخاطئة في الوقت الحالي، لكن عليكم أن ترحلوا معي على الفور”
ظهرت آثار السفر لمسافة طويلة وشاقة والتأثر بالطقس البارد. يمكن للأشخاص الأكثر صحة والأقوى تحمل ذلك، لكن أقلية لا تستطيع الوقوف في وجهها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دفع هذا العالم مثل هذا المعلمة اللطيفة إلى الزاوية، لكنها لم تندم على ذلك.
“ابقوا على مقربة ولا تتخلفوا عن المجموعة، جميعكم. هل ما زلتم تتذكرون الخضروات البرية التي أكلناها بالأمس؟” قالت جيانغ وو “اقطفوهم إذا وجدتم أي منهم على الطريق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم أحد الطلاب برأس منخفض “لكن طعم تلك الخضروات البرية سيء”
الفصل مئة وثمانية عشر – وباء
قالت جيانغ وو بحزم “حتى لو كان طعمها سيئًا، فلا يزال عليك تناولها”
بالطبع، إذا ماتت التجارب في ذلك الانفجار البركاني، فسيكون ذلك أفضل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع استيقاظ رين شياو سو للمغادرة، اتبعه الفارين الذين لا يزال بإمكانهم التحرك. شعروا بأنهم بلا هدف ويعرفون فقط كيف يتبعون من تولى القيادة.
في النهاية، بقي المرضى ملقون على الأرض فقط.
عند رؤية تشين وودي يلحق بالمجموعة، اطلق رين شياو سو الصعداء. كان يشعر بالقلق من أن تشين وودي سيحاول بحماقة إنقاذ عدة مئات من الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض.
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. كان يعلم أن الذئاب كانت تلاحقهم طوال هذا الوقت، لكنهم لم يخرجوا لمهاجمة المجموعة. لماذا كان ذلك؟ كان من الواضح أن هؤلاء الناس لا يشكلون أي تهديد لهم، فهل من الممكن أن يكون عدد الأشخاص في المجموعة قد ردع الذئاب؟
صرت جيانغ وو على أسنانها متأسفة. قررت “لا، نحن بحاجة لأن نتعلم كيف ننقذ أنفسنا أولاً. ربما أعلمكم الأشياء الخاطئة في الوقت الحالي، لكن عليكم أن ترحلوا معي على الفور”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بعض الطلاب اللطيفين لجيانغ وو “معلمة، لماذا لا نبقى ونساعدهم؟”
ماذا عن التجارب؟ كان رين شياو سو يأمل في أن يكونوا قد ذهبوا شمالًا من جبال جينغ مع مجموعة اتحاد تشينغ. بهذه الطريقة، لن يضطر إلى القلق كثيرًا بشأن تهديدهم.
في هذه اللحظة، كان الهاربون يتجنبون في الغالب رين شياو سو ورفاقه وهم يشقون طريقهم.
بالطبع، إذا ماتت التجارب في ذلك الانفجار البركاني، فسيكون ذلك أفضل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رين شياو سو قادرا على تحديد عدد التجارب الموجودة أو من قام بإنشائها. لقد فهم فقط أن هذا العالم لم يكن بهذه البساطة التي اعتقد.
“دعونا نسرع ونغادر” نهض رين شياو ونظر إلى الناس من حوله. “أصبحت هذه المنطقة بؤرة وباء. إذا لم نغادر بسرعة، فقد نصاب بالعدوى أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كان الهاربون يتجنبون في الغالب رين شياو سو ورفاقه وهم يشقون طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتنع رين شياو سو عمداً عن إظهار قوته الخارقة للهاربين لأنه لا يزال يتعين عليهم الذهاب إلى المعقل 109. من كان يعلم مصير الكائنات الخارقة هناك؟ ماذا لو بدأوا في اعتقال هؤلاء الأشخاص بمجرد اكتشافهم مثلما حدث في المعقل 113؟
عندما كانوا على وشك مغادرة المكان، جمعت جيانغ وو طلابها ليتبعوهم عن قرب. على أي حال، كانت جيانغ وو تطلب من طلابها القيام بكل ما كان يفعله رين شياو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال وانغ فوجوي يحمل بعض المضادات الحيوية، لكن ما مقدار الدواء الذي يحمله شخص واحد في هذه الحالة؟ إلى جانب ذلك، كان هذا كل مدخرات حياة وانغ فوجوي، فلماذا يتنازل عنها لهؤلاء الأشخاص؟
نظرًا لأن تشين وودي قد كشف عن نفسه بالفعل على أنه كائن خارق، فقد ينتهي هذا بأن يصبح الأمر مزعجًا بالنسبة لهم. شعر رين شياو سو بعدم اليقين بعض الشيء، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بشيء سوى التقدم خطوة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد رين شياو سو الأمر مضحكًا جدًا عندما رأى سيارة طرق وعرة أخرى متوقفة في الأمام. تذكر أنه كانت هناك ثلاث سيارات للطرق الوعرة وشاحنتي نقل عسكريتين عندما مر تحالف تشينغ بجانبهم. لكن الآن، انهار أكثر من نصفهم.
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. كان يعلم أن الذئاب كانت تلاحقهم طوال هذا الوقت، لكنهم لم يخرجوا لمهاجمة المجموعة. لماذا كان ذلك؟ كان من الواضح أن هؤلاء الناس لا يشكلون أي تهديد لهم، فهل من الممكن أن يكون عدد الأشخاص في المجموعة قد ردع الذئاب؟
أثناء هروبهم أمس، شاهدوا سيارة طرق وعرة وشاحنة نقل عسكرية مركونة على جانب الطريق. والآن، تعطلت سيارة أخرى في منتصف الطريق. اعتقد رين شياو سو أنهم إذا أسرعوا، فقد يلحقون بأفراد اتحاد تشينغ.
“دعونا نسرع ونغادر” نهض رين شياو ونظر إلى الناس من حوله. “أصبحت هذه المنطقة بؤرة وباء. إذا لم نغادر بسرعة، فقد نصاب بالعدوى أيضًا”
عند رؤية الكثير من جنود اتحاد تشينغ وهم ملفوفون في ضمادات، بدا الأمر وكأنهم أصيبوا أثناء الهروب من المعقل.
بعد كل شيء، لن يتمكنوا من استيعاب الكثير من الأشخاص في المركبات المتبقية بعد تعطل ثلاث سيارات. لذلك، يجب أن يسافر بعضهم سيرًا على الأقدام.
عندما كانوا على وشك مغادرة المكان، جمعت جيانغ وو طلابها ليتبعوهم عن قرب. على أي حال، كانت جيانغ وو تطلب من طلابها القيام بكل ما كان يفعله رين شياو سو.
من المحتمل أن يقوم ليو لان بجعل جنوده يسيرون ببطء إلى وجهتهم بينما يمضي قدمًا إلى المعقل 109 في سيارة الطرق الوعرة المتبقية أو شاحنة النقل العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع غروب شمس المساء عليهم، أثار الهاربون الأبعد في المقدمة ضجة. صرخ أحدهم “الجميع، انظروا!”
“لقد التقينا أخيرا بالقوات!”
سرعان ما قال للقوات “أسرعوا، حاملي الأسلحة النارية، تقدموا وامنعوا الفارين من غزو موقع معسكرنا!”
“إنهم أفراد اتحاد تشينغ!” صرخ أحدهم “دعونا نحصل على المساعدة منهم!”
عندما كانوا على وشك مغادرة المكان، جمعت جيانغ وو طلابها ليتبعوهم عن قرب. على أي حال، كانت جيانغ وو تطلب من طلابها القيام بكل ما كان يفعله رين شياو سو.
بالطبع، إذا ماتت التجارب في ذلك الانفجار البركاني، فسيكون ذلك أفضل …
“لقد التقينا أخيرا بالقوات!”
لكن رين شياو كان فضوليًا بعض الشيء. لم يترك لو لان الجنود خلفه ليهرب بمفرده. هذا فاجأه كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يفكروا حتى في ما إذا كان اللواء القتالي مستعدًا للسماح لهم بالانضمام إلى مجموعتهم وانطلقوا بجنون إلى الأمام. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون الإمساك بشريان حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان لو لان يأمر الجنود بنصب خيامهم. لكن عندما استدار، كاد يقفز من جلده. كان هناك حشد كبير كثيف من الناس يتقدمون نحوه!
نظر رين شياو إلى الأعلى عندما سمع الضجة. تفاجأ برؤية لو لان واقف في غروب الشمس القرمزي مع عدة مئات من القوات القتالية لاتحاد تشينغ. أكان هذا السمين يسير فقط وصولا إلى هنا؟ علاوة على ذلك، شعر رين شياو سو أن سروال ليو لان الداخلي يبدو مضحكا بعض الشيء. عند فحصه بدقة، لماذا بدا سرواله وكأنه مصنوع من غطاءين جلديين مخيطين معًا؟!
صرخ رجل في منتصف العمر من مسافة بعيدة “الزعيم لو، أنا الصغير تشانغ من قسم التخطيط! لقد قابلتني من قبل!”
في هذه اللحظة، كان لو لان يأمر الجنود بنصب خيامهم. لكن عندما استدار، كاد يقفز من جلده. كان هناك حشد كبير كثيف من الناس يتقدمون نحوه!
ظهرت آثار السفر لمسافة طويلة وشاقة والتأثر بالطقس البارد. يمكن للأشخاص الأكثر صحة والأقوى تحمل ذلك، لكن أقلية لا تستطيع الوقوف في وجهها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن تشين وودي قد كشف عن نفسه بالفعل على أنه كائن خارق، فقد ينتهي هذا بأن يصبح الأمر مزعجًا بالنسبة لهم. شعر رين شياو سو بعدم اليقين بعض الشيء، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بشيء سوى التقدم خطوة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما قال للقوات “أسرعوا، حاملي الأسلحة النارية، تقدموا وامنعوا الفارين من غزو موقع معسكرنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن قوات اتحاد تشينغ كانت موجهة للقتال، ترددت أصداء أصوات الأسلحة فور انتهاء ليو لان من التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بعض الطلاب اللطيفين لجيانغ وو “معلمة، لماذا لا نبقى ونساعدهم؟”
عندما رأى الهاربون الأسلحة النارية موجهة نحوهم، توقف الجميع في مكانهم. كانوا في حيرة.
نظر رين شياو إلى الأعلى عندما سمع الضجة. تفاجأ برؤية لو لان واقف في غروب الشمس القرمزي مع عدة مئات من القوات القتالية لاتحاد تشينغ. أكان هذا السمين يسير فقط وصولا إلى هنا؟ علاوة على ذلك، شعر رين شياو سو أن سروال ليو لان الداخلي يبدو مضحكا بعض الشيء. عند فحصه بدقة، لماذا بدا سرواله وكأنه مصنوع من غطاءين جلديين مخيطين معًا؟!
صرخ رجل في منتصف العمر من مسافة بعيدة “الزعيم لو، أنا الصغير تشانغ من قسم التخطيط! لقد قابلتني من قبل!”
قام ليو لان بالبصق في الأرض وصرخ “ألست محرجًا من أن تُدعى الصغير تشانغ في عمرك؟ فلتتراجعوا جميعكم. سنطلق النار إذا اتخذتم خطوة أخرى إلى الأمام!”
الفصل مئة وثمانية عشر – وباء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ أي من الفارين على التحرك. لم يهتم اتحاد تشينغ بهويتهم. طالما لم يكن شخصا منهم، فإنهم سيعاملون الجميع كأعداء لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان لو لان يأمر الجنود بنصب خيامهم. لكن عندما استدار، كاد يقفز من جلده. كان هناك حشد كبير كثيف من الناس يتقدمون نحوه!
كان رين شياو سو يراقب هذا المشهد بينما كان يختبئ خلف الحشد. كان يأمل ألا يتفاعل اتحاد تشينغ مع الهاربين. بعد كل شيء، كان من الممكن تمامًا أن يكون مطلوبًا من قبلهم. بالطبع، شعر رين شياو سو أن هؤلاء الناس لم يكن لديهم الطاقة والوقت الزائدين لذلك.
أدرك رين شياو سو أن سكان المعقل لم يطوروا عضلاتهم. على الأقل، لم يكونوا مثل اللاجئين في المدينة حيث كانت حتى امرأة مثل شياو يو أقوى منهم قليلاً.
عند رؤية الكثير من جنود اتحاد تشينغ وهم ملفوفون في ضمادات، بدا الأمر وكأنهم أصيبوا أثناء الهروب من المعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان لو لان يأمر الجنود بنصب خيامهم. لكن عندما استدار، كاد يقفز من جلده. كان هناك حشد كبير كثيف من الناس يتقدمون نحوه!
في صباح اليوم التالي، شعر الكثير من الناس بالضعف في كل مكان، وكانت أجسادهم تتألم عندما قاموا من الأرض. كان الأمر تمامًا كما توقع رين شياو سو.
لكن رين شياو كان فضوليًا بعض الشيء. لم يترك لو لان الجنود خلفه ليهرب بمفرده. هذا فاجأه كثيرا.
لم يفكروا حتى في ما إذا كان اللواء القتالي مستعدًا للسماح لهم بالانضمام إلى مجموعتهم وانطلقوا بجنون إلى الأمام. كان الأمر كما لو كانوا يحاولون الإمساك بشريان حياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات