سرقة
في الواقع، لم يكن لدى رين شياو سو أي نية للخلاف مع وانغ يي هينغ ومجموعته. أراد فقط الوصول إلى المعقل 109 بأمان. هذا كل شيء. لكن المشكلة كانت، على الرغم من أنه لم يضايقه، قد يزعجه متطلباته.
الفصل مئة وعشرة – سرقة
كانت الساعات أشياء ثمينة للغاية في كل من المدينة والمعقل. عندما كانت المدينة لا تزال موجودة، كان العجوز لي من محل البقالة هو الوحيد الذي يمتلك ساعة. حتى وانغ فوجوي لم يكن لديه واحدة!
ربما كان ذلك لأنه كان مخلصًا في ذلك الوقت، أو ربما كان ذلك بسبب عدم رغبة القصر في وفاة رين شياو سو، فقد اكتسبت جميع المنن السبعة التي قدمها على رموز الامتنان. ولكن هذه المرة، لم ينجح أي من شكره في الحصول على أي رموز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لقد رأوه جميعًا. عندما رأى اللاجئون رين شياو سو، امتلأت تعبيرات وجوههم بالخوف العميق كما لو كانوا خائفين من رين شياو سو.
وجد رين شياو سو هذا مؤسفًا بعض الشيء. لو كان يعلم، لكان قد شكر نفسه أكثر بينما يستطيع!
كان اللاجئون على استعداد للابتعاد والمغادرة. لقد أرادوا الابتعاد قدر الإمكان عن رين شياو سو، لكن صوته انطلق مرة أخرى. “أنت! أنت! أنت! أنت! جميع ساعاتكم جميلة جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياو سو لم يلاحظ أن يان ليو يوان، الذي كان بجانبه، كان مرتبكا تمامًا بهذا. ربما لم يسمع الآخرون ما قاله رين شياو سو، لكن يان ليو يوان فعل ذلك.
لم يكن قد نسي بعد التأثير النفسي الذي حصل عليه عندما أجبره رين شياو سو على شكره لليلة كاملة بعد. والآن، كان شقيقه يشكره نفسه حتى؟ وماذا عن شكر نفسه على عدم بصق جلد العنب عند أكل العنب؟ هل يمكن أن يكون غير جدي أكثر من ذلك؟
فجأة، اندلعت ضجة في الحشد مرة أخرى. أمر وانغ يي هينغ اللاجئين بتفتيش كل الحاضرين هنا. بدا أنه كان ينوي مصادرة وجمع الإمدادات الغذائية للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر! لم يكن مجرد طعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى رين شياو سو هؤلاء اللاجئين يخلعون الساعات من معاصم الآخرين ومجوهراتهم أيضًا. لم يتركوا شيء واحد.
كانت الساعات أشياء ثمينة للغاية في كل من المدينة والمعقل. عندما كانت المدينة لا تزال موجودة، كان العجوز لي من محل البقالة هو الوحيد الذي يمتلك ساعة. حتى وانغ فوجوي لم يكن لديه واحدة!
هؤلاء السكان الذين فروا من المعقل كانوا حقا مؤسفين. كانوا قد فقدوا للتو ممتلكاتهم وعائلاتهم هذا الصباح، وبحلول الليل، تم تجريدهم من كل ما يملكونه. بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى المعقل 109، قد ينتهي بهم الأمر بلا شيء يمكنهم بيعه مقابل المال.
راقب رين شياو سو بهدوء وصول عشرات اللاجئين. ومع ذلك، تجمد هؤلاء اللاجئون عندما رأوا رين شياو سو. لم يستطع رين شياو سو سوى التنهد ذهنيا حيث تساءل كيف تم التعرف عليه بسهولة بحق اللعنة. فشل تمويهه فشلاً ذريعاً.
هذه المرة، أصبح الأشخاص من حولهم أكثر صمتًا. إذن، هناك من هو أكثر قسوة بينهم؟!
كان وانغ فوجوي متوترًا بعض الشيء. “شياو سو، هل سيأخذون كل شيء نملكه لأنفسهم؟”
بدأ رين شياو سو في تخيل أشياء لا نهاية لها. لن يلجأ عادةً إلى سرقة الآخرين، لكن لن يكون الأمر سيئًا إذا ارتكب جرائم ضد شخص سيء، أليس كذلك؟
في الواقع، كان وانغ فوجوي يحمل معه مدخراته وإمداداته الطبية وبعض المجوهرات الذهبية والنقود. كانت كل هذه الأشياء قيمة للغاية، لذلك لن يفوت هؤلاء اللاجئون بالتأكيد أخذها لأنفسهم.
هؤلاء السكان الذين فروا من المعقل كانوا حقا مؤسفين. كانوا قد فقدوا للتو ممتلكاتهم وعائلاتهم هذا الصباح، وبحلول الليل، تم تجريدهم من كل ما يملكونه. بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى المعقل 109، قد ينتهي بهم الأمر بلا شيء يمكنهم بيعه مقابل المال.
لكن ما لم يعرفوه هو أنه لم يجرؤ أحد على استفزاز رين شياو سو حتى عندما كانوا لا يزالون في المدينة، ناهيك عن الآن، أثناء فرارهم. اشتهر هذا الشاب بكونه قاسياً، حتى أنه كان يحمل مسدسًا!
لكن رين شياو سو هز رأسه. “لا تقلق، لن يأخذ أحد منا أي شيء”
سلم رين شياو سو الساعات الأربع التي كان قد خلعها لتوه إلى شياو يو والآخرين. قال بفخر “خذوا، يمكننا أن نرى الوقت من الآن فصاعدًا”
عندما بدأ اللاجئون تفتيش سكان المعقل في البداية، كانوا يتراجعون قليلاً بسبب الخوف. بعد كل شيء، كانوا يواجهون سكان المعقل. في أذهانهم، كان هؤلاء الناس دائمًا كائنات سامية بالنسبة لهم.
في الواقع، لم يكن لدى رين شياو سو أي نية للخلاف مع وانغ يي هينغ ومجموعته. أراد فقط الوصول إلى المعقل 109 بأمان. هذا كل شيء. لكن المشكلة كانت، على الرغم من أنه لم يضايقه، قد يزعجه متطلباته.
عندما بدأ اللاجئون تفتيش سكان المعقل في البداية، كانوا يتراجعون قليلاً بسبب الخوف. بعد كل شيء، كانوا يواجهون سكان المعقل. في أذهانهم، كان هؤلاء الناس دائمًا كائنات سامية بالنسبة لهم.
الفصل مئة وعشرة – سرقة
كان الحشد الهارب مثل حفنة من الأغنام المطيعة في هذه اللحظة. تعرض أكثر من 3000 شخص للتفتيش الجسدي من قبل أكثر من 600 لاجئ، لكن لم يقاوم أحد، ولم يجرؤ أي منهم على قول كلمة واحدة. لم يكن لديهم حتى الجرأة للهروب من هنا ووقفوا في أماكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان اللاجئون يبتعدون لإجراء بحث عن الآخرين، قال رين شياو سو فجأة “احم، يا رفاق، تعالوا إلى هنا”
وجد رين شياو سو أنه من الصعب بعض الشيء فهم هذا. إذا رفع الثلاثة آلاف منكم أيديهم ضد هؤلاء اللاجئين احتجاجًا، فما الذي يمكن أن يفعله 600 منهم؟
كان الحشد الهارب مثل حفنة من الأغنام المطيعة في هذه اللحظة. تعرض أكثر من 3000 شخص للتفتيش الجسدي من قبل أكثر من 600 لاجئ، لكن لم يقاوم أحد، ولم يجرؤ أي منهم على قول كلمة واحدة. لم يكن لديهم حتى الجرأة للهروب من هنا ووقفوا في أماكنهم.
كان اللاجئون بالفعل أكثر شراسة من أولئك الذين جاءوا من المعقل. لكن قبضتين ستواجهان صعوبة في التغلب على أربعة قبضات، فما الذي يجب أن يخافوا منه؟
تجمد اللاجئون على الفور. أداروا رؤوسهم ببطء إلى رين شياو سو وقالوا بخوف “ماذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لقد رأوه جميعًا. عندما رأى اللاجئون رين شياو سو، امتلأت تعبيرات وجوههم بالخوف العميق كما لو كانوا خائفين من رين شياو سو.
نظر رين شياو سو إلى الحشد ورأى المعلمة تتسلل مع طلابها نحو الخلف. بدا أنهم كانوا يحاولون الهروب من التفتيش.
لكن رين شياو سو لم يلاحظ أن يان ليو يوان، الذي كان بجانبه، كان مرتبكا تمامًا بهذا. ربما لم يسمع الآخرون ما قاله رين شياو سو، لكن يان ليو يوان فعل ذلك.
عندما بدأ اللاجئون تفتيش سكان المعقل في البداية، كانوا يتراجعون قليلاً بسبب الخوف. بعد كل شيء، كانوا يواجهون سكان المعقل. في أذهانهم، كان هؤلاء الناس دائمًا كائنات سامية بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الساعات أشياء ثمينة للغاية في كل من المدينة والمعقل. عندما كانت المدينة لا تزال موجودة، كان العجوز لي من محل البقالة هو الوحيد الذي يمتلك ساعة. حتى وانغ فوجوي لم يكن لديه واحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن عندما أدركوا أن الناس من المعقل لم يجرؤوا على الوقوف في وجههم، أصبحوا أكثر جرأة. حتى أن بعضهم أصبحوا جريئين عندما كانوا يفتشون النساء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كما لو كان هناك عدد غير قليل من الأثرياء ذوي المكانة العالية في هذه المجموعة من الفارين. لكن في الوقت الحالي، اختفت السلطة والمكانة التي كانوا يتمتعون بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك اللاجئون بسرعة، وتبخرت ثقتهم المكتسبة حديثًا.
وجد رين شياو سو هذا مؤسفًا بعض الشيء. لو كان يعلم، لكان قد شكر نفسه أكثر بينما يستطيع!
في هذه اللحظة، قادت المعلمة طلابها بجوار مجموعة رين شياو سو ووقفت وراءهم، على ما يبدو لمراقبة الموقف لمعرفة ما إذا كان ينبغي عليهم مواصلة التحرك إلى الخلف.
نظر رين شياو سو إلى هؤلاء اللاجئين وتساءل عما إذا كان سيتم التعرف عليه من قبلهم. نظرًا لأنهم غيروا ملابسهم واختلطوا في الحشد، فلا ينبغي أن يكون الأمر واضحًا، أليس كذلك؟
لكن بعض اللاجئين وصلوا بالفعل إليهم.
كانت الساعات أشياء ثمينة للغاية في كل من المدينة والمعقل. عندما كانت المدينة لا تزال موجودة، كان العجوز لي من محل البقالة هو الوحيد الذي يمتلك ساعة. حتى وانغ فوجوي لم يكن لديه واحدة!
بدأ رين شياو سو في تخيل أشياء لا نهاية لها. لن يلجأ عادةً إلى سرقة الآخرين، لكن لن يكون الأمر سيئًا إذا ارتكب جرائم ضد شخص سيء، أليس كذلك؟
نظر رين شياو سو إلى هؤلاء اللاجئين وتساءل عما إذا كان سيتم التعرف عليه من قبلهم. نظرًا لأنهم غيروا ملابسهم واختلطوا في الحشد، فلا ينبغي أن يكون الأمر واضحًا، أليس كذلك؟
نظر رين شياو سو إلى الحشد ورأى المعلمة تتسلل مع طلابها نحو الخلف. بدا أنهم كانوا يحاولون الهروب من التفتيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار عشرات من اللاجئين أو نحو ذلك ممسكين بأكياس كبيرة وصغيرة. كانوا جميعًا يرتدون الساعات التي صادروها للتو من سكان المعقل.
تجمد اللاجئون على الفور. أداروا رؤوسهم ببطء إلى رين شياو سو وقالوا بخوف “ماذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الساعات أشياء ثمينة للغاية في كل من المدينة والمعقل. عندما كانت المدينة لا تزال موجودة، كان العجوز لي من محل البقالة هو الوحيد الذي يمتلك ساعة. حتى وانغ فوجوي لم يكن لديه واحدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو كان هناك عدد غير قليل من الأثرياء ذوي المكانة العالية في هذه المجموعة من الفارين. لكن في الوقت الحالي، اختفت السلطة والمكانة التي كانوا يتمتعون بها.
راقب رين شياو سو بهدوء وصول عشرات اللاجئين. ومع ذلك، تجمد هؤلاء اللاجئون عندما رأوا رين شياو سو. لم يستطع رين شياو سو سوى التنهد ذهنيا حيث تساءل كيف تم التعرف عليه بسهولة بحق اللعنة. فشل تمويهه فشلاً ذريعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان رين شياو سو يفكر في كيفية التعامل مع اللاجئين، قرر الشخص المسؤول عن التفتيش ومصادرة ممتلكات الأشخاص الالتفاف حولهم والتوجه نحو الآخرين.
نظر أولئك القريبون من رين شياو سو إليه مندهشين. من هذا؟ لماذا تجاوز هؤلاء اللاجئون العنيفون هذا المراهق بمفرده؟
لماذا فعلوا شيئًا كهذا؟ ألم يكن مجرد طفل يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لقد رأوه جميعًا. عندما رأى اللاجئون رين شياو سو، امتلأت تعبيرات وجوههم بالخوف العميق كما لو كانوا خائفين من رين شياو سو.
انتظر! لم يكن مجرد طعام.
لم يتمكنوا من معرفة سبب خوف هؤلاء اللاجئين منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان اللاجئون يبتعدون لإجراء بحث عن الآخرين، قال رين شياو سو فجأة “احم، يا رفاق، تعالوا إلى هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قد نسي بعد التأثير النفسي الذي حصل عليه عندما أجبره رين شياو سو على شكره لليلة كاملة بعد. والآن، كان شقيقه يشكره نفسه حتى؟ وماذا عن شكر نفسه على عدم بصق جلد العنب عند أكل العنب؟ هل يمكن أن يكون غير جدي أكثر من ذلك؟
راقب رين شياو سو بهدوء وصول عشرات اللاجئين. ومع ذلك، تجمد هؤلاء اللاجئون عندما رأوا رين شياو سو. لم يستطع رين شياو سو سوى التنهد ذهنيا حيث تساءل كيف تم التعرف عليه بسهولة بحق اللعنة. فشل تمويهه فشلاً ذريعاً.
لكن ما لم يعرفوه هو أنه لم يجرؤ أحد على استفزاز رين شياو سو حتى عندما كانوا لا يزالون في المدينة، ناهيك عن الآن، أثناء فرارهم. اشتهر هذا الشاب بكونه قاسياً، حتى أنه كان يحمل مسدسًا!
لماذا فعلوا شيئًا كهذا؟ ألم يكن مجرد طفل يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا؟
الفصل مئة وعشرة – سرقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، أزال أحد اللاجئين بهدوء ساعة يده وسلمها لرين شياو سو خافوا رأسه. بالصدفة، شاهد كيف قتل رين شياو سو أولئك الأشخاص في المدرسة …
على الرغم من أن اللاجئين كانوا يعرفون أنه سيكون هناك الكثير من الأشياء الثمينة في حقائب وانغ فوجوي ووانغ دالونغ، إلا أن الأمر لا يستحق المخاطرة بحياتهم من أجل ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ فوجوي متوترًا بعض الشيء. “شياو سو، هل سيأخذون كل شيء نملكه لأنفسهم؟”
لاحظت مجموعة الطلاب والمعلمة خلف رين شياو سو بصمت كل ما حدث. كانت المعلمة تنظر إلى ظهر رين شياو سو وتجعدت ملامحها بعمق أثناء التفكير بينما تضغط على شفتيها معًا.
في الواقع، لم يكن لدى رين شياو سو أي نية للخلاف مع وانغ يي هينغ ومجموعته. أراد فقط الوصول إلى المعقل 109 بأمان. هذا كل شيء. لكن المشكلة كانت، على الرغم من أنه لم يضايقه، قد يزعجه متطلباته.
بينما كان اللاجئون يبتعدون لإجراء بحث عن الآخرين، قال رين شياو سو فجأة “احم، يا رفاق، تعالوا إلى هنا”
لاحظت مجموعة الطلاب والمعلمة خلف رين شياو سو بصمت كل ما حدث. كانت المعلمة تنظر إلى ظهر رين شياو سو وتجعدت ملامحها بعمق أثناء التفكير بينما تضغط على شفتيها معًا.
تجمد اللاجئون على الفور. أداروا رؤوسهم ببطء إلى رين شياو سو وقالوا بخوف “ماذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رين شياو سو “هذه الساعات ليست سيئة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر رين شياو سو إلى الحشد ورأى المعلمة تتسلل مع طلابها نحو الخلف. بدا أنهم كانوا يحاولون الهروب من التفتيش.
نظر اللاجئون إلى بعضهم البعض. لقد سرقوا أكثر من 1000 شخص حتى الآن. ولكن الآن، سوف يتعرضون للسرقة من قبل رين شياو سو من بين كل الناس؟! ما هذا بحق اللعنة!
لكن رين شياو سو لم يلاحظ أن يان ليو يوان، الذي كان بجانبه، كان مرتبكا تمامًا بهذا. ربما لم يسمع الآخرون ما قاله رين شياو سو، لكن يان ليو يوان فعل ذلك.
لاحظت مجموعة الطلاب والمعلمة خلف رين شياو سو بصمت كل ما حدث. كانت المعلمة تنظر إلى ظهر رين شياو سو وتجعدت ملامحها بعمق أثناء التفكير بينما تضغط على شفتيها معًا.
هذه المرة، أصبح الأشخاص من حولهم أكثر صمتًا. إذن، هناك من هو أكثر قسوة بينهم؟!
لكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ كل ما يمكنهم فعله هو تسليم ساعاتهم بطاعة إلى رين شياو سو. صُدم الجميع من حولهم. إلى أي درجة كان هذا المراهق قاسيا؟!
بعد ذلك، أزال أحد اللاجئين بهدوء ساعة يده وسلمها لرين شياو سو خافوا رأسه. بالصدفة، شاهد كيف قتل رين شياو سو أولئك الأشخاص في المدرسة …
لكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ كل ما يمكنهم فعله هو تسليم ساعاتهم بطاعة إلى رين شياو سو. صُدم الجميع من حولهم. إلى أي درجة كان هذا المراهق قاسيا؟!
كان اللاجئون على استعداد للابتعاد والمغادرة. لقد أرادوا الابتعاد قدر الإمكان عن رين شياو سو، لكن صوته انطلق مرة أخرى. “أنت! أنت! أنت! أنت! جميع ساعاتكم جميلة جدًا!”
نظر الأشخاص الأربعة لرين شياو سو بعبوس. ألم تنته بعد؟
في الواقع، لم يكن لدى رين شياو سو أي نية للخلاف مع وانغ يي هينغ ومجموعته. أراد فقط الوصول إلى المعقل 109 بأمان. هذا كل شيء. لكن المشكلة كانت، على الرغم من أنه لم يضايقه، قد يزعجه متطلباته.
نظر اللاجئون إلى بعضهم البعض. لقد سرقوا أكثر من 1000 شخص حتى الآن. ولكن الآن، سوف يتعرضون للسرقة من قبل رين شياو سو من بين كل الناس؟! ما هذا بحق اللعنة!
الفصل مئة وعشرة – سرقة
لكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ كل ما يمكنهم فعله هو تسليم ساعاتهم بطاعة إلى رين شياو سو. صُدم الجميع من حولهم. إلى أي درجة كان هذا المراهق قاسيا؟!
لم يستمر رين شياو سو في سرقتهم. بعد كل شيء، لم يكن يريد حقًا التعامل مع هؤلاء اللاجئين. كان من الأفضل الحفاظ على السلام. لوح بيده وقال “استمروا في عملكم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك اللاجئون بسرعة، وتبخرت ثقتهم المكتسبة حديثًا.
سلم رين شياو سو الساعات الأربع التي كان قد خلعها لتوه إلى شياو يو والآخرين. قال بفخر “خذوا، يمكننا أن نرى الوقت من الآن فصاعدًا”
نظر رين شياو سو إلى هؤلاء اللاجئين وتساءل عما إذا كان سيتم التعرف عليه من قبلهم. نظرًا لأنهم غيروا ملابسهم واختلطوا في الحشد، فلا ينبغي أن يكون الأمر واضحًا، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه أول مرة يرتدي فيها وانغ فوجوي ساعة. أخذ الساعة المخصصة لوانغ دالونغ بابتسامة وقال “بسرعة، أشكر عمك شياو سو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال رين شياو سو “هذه الساعات ليست سيئة”
كاد وانغ دالونغ أن يبكي. لماذا بحق الجحيم أصبح رين شياو سو ينتمي لعائلته فجأة؟!
بدأ رين شياو سو في تخيل أشياء لا نهاية لها. لن يلجأ عادةً إلى سرقة الآخرين، لكن لن يكون الأمر سيئًا إذا ارتكب جرائم ضد شخص سيء، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد رين شياو سو أنه من الصعب بعض الشيء فهم هذا. إذا رفع الثلاثة آلاف منكم أيديهم ضد هؤلاء اللاجئين احتجاجًا، فما الذي يمكن أن يفعله 600 منهم؟
لم يستمر رين شياو سو في سرقتهم. بعد كل شيء، لم يكن يريد حقًا التعامل مع هؤلاء اللاجئين. كان من الأفضل الحفاظ على السلام. لوح بيده وقال “استمروا في عملكم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات