ذاهب للمنزل!
الفصل التاسع والتسعون – ذاهب للمنزل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شو مان وتشينغ شين مرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مر فيها عبر الوادي، بزغ الفجر. في السماء، اخترقت أشعة الضوء الذهبية الغطاء السحابي. عندما رأى رين شياو سو هذا المنظر، شعر بحماسة أكبر. لقد كسب الكثير في رحلته إلى جبال جينغ هذه المرة، على الرغم من أنه لم يمكث لفترة طويلة.
في هذه اللحظة، لم يستطع رين شياو سو إلا أن يحسب نفسه محظوظًا حيث هرب بسرعة كافية وكان سعيدًا بعدم مواجهة أي من تلك التجارب على طول الطريق. وإلا لما تمكن من تجنب منطقة الثوران البركاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قطيع الذئاب في مكانهم وشاهدوا بهدوء شخصية رين شياو سو المتراجعة وهو يغادر. لقد كان أسرع مما كانوا عليه …
بعد فترة وجيزة، شاهدت الذئاب التي تقترب ببطء من رين شياو سو، الذي كان مستلقيًا على ظهر استنساخ ظله، هروبه عبر الفجوات الموجودة في قطيعهم. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد!
اندلع الضغط المتراكم في البركان أخيرًا. راقب تشينغ شين المشاهد من المدينة المدمرة وقال بحسرة “يا للأسف”
في طريق العودة إلى المعقل 113، لم تكن التجارب هي الأكثر خطورة في مواجهتها، ولكن حشرات الوجه وقطيع الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف أحد ما الذي كان يشعر بالأسف عليه في هذا الوقت.
في النهاية، ضحك تشينغ شين وقال “احفظ كلمات الولاء لنفسك. لم أؤمن بذلك من قبل”
كان البركان خلفه لا يزال ينفجر. كان القمر في السماء مغطى بالفعل بأعمدة الرماد والدخان في الهواء. علاوة على ذلك، بدا ثوران البركان وكأنه يزداد عنفًا.
سأل شخص بجانب تشينغ شين “زعيم، ماذا نفعل الآن؟”
ولكن بمجرد أن طرح السؤال، جاء هدير مخلوق يهتز من فوهة البركان. بدا أن صوت هذا الزئير قد قطع عشرات الكيلومترات في لحظة!
ركض استنساخ الظل الذي يحمل رين شياو سو عبر الوادي مثل عاصفة من الرياح. شعرت حشرات الوجه فوق جدران الجرف الشاهقة بهالة الإنسان وتحركت. ولكن بمجرد خروجهم، كان رين شياو سو قد نجح بالفعل في الخروج من الوادي!
نظر رين شياو إلى الوراء متفاجئا. في قمة البركان، رأى فجأة مخلبًا ضخمًا يمسك بحافة فوهة البركان. بدا الأمر وكأنه شيء يحاول التسلق للخارج!
مع القوة الفائقة لاستنساخ الظل والبراعة في استخدام الصابر الأسود، كانت قوته التدميرية لا تُحصى.
هل كان هناك مخلوق مختبئ داخل ذلك البركان؟ ما نوع المخلوق الذي يمكن أن يعيش في الصهارة؟ ظهر شيء مرعب الآن؟ إذن ما هو نوع الوجود المرعب الذي يمكن أن يكون عليه ذلك المخلوق الذي واجهه عند النهر ولم يراه بأم عينيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد تشينغ شين وقال “مثل هذا الشيء موجود بالفعل؟ دعونا ننسحب مؤقتًا من جبال جينغ نحو الغرب. لقد فشلت المهمة”
في النهاية، ضحك تشينغ شين وقال “احفظ كلمات الولاء لنفسك. لم أؤمن بذلك من قبل”
قال مساعد تشينغ شين الموثوق به والذي كان يقف بجانبه بصدمة “ما هذا بحق الجحيم …”
“يان تاو، اتصل بأخي عديم الفائدة” قال تشينغ شين بينما كان يراقب البركان. “إذا زحف هذا الشيء، أو توجه عدد كبير من التجارب إلى الجنوب بسبب الانفجار، فإن المعقل 113 سيكون في خطر”
تساءل ذلك المساعد، يان تاو، عما إذا كان تشينغ شين يعتقد حقًا أن المعقل سوف يسقط. ذهب غريزيًا لاسترداد هاتف القمر الصناعي لكنه اكتشف أن هاتف القمر الصناعي الذي يعمل عادة لا يمكنه إجراء أي مكالمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الموجة الحارة الناجمة عن الانفجار البركاني في اجتياح سلسلة الجبال بأكملها. في النهاية، لم يكن هناك بركان واحد فقط في جبال جينغ. عند رؤية هذا، قال تشينغ شين “دعونا نغادر هذا المكان أولاً!”
“اللعنة، هل يمكن أن يكون هذا شخصًا؟!”
بدا بحر النار هذا وكأنه على وشك دفن سر جبال جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مر فيها عبر الوادي، بزغ الفجر. في السماء، اخترقت أشعة الضوء الذهبية الغطاء السحابي. عندما رأى رين شياو سو هذا المنظر، شعر بحماسة أكبر. لقد كسب الكثير في رحلته إلى جبال جينغ هذه المرة، على الرغم من أنه لم يمكث لفترة طويلة.
واصل شو مان والآخرون الذين تلقوا أوامرهم بالتراجع مطلقين النار بطريقة منظمة أثناء ذلك. لم يبدؤوا بالذعر بسبب الانفجار البركاني. عندما وقعوا في هذا الموقف الخطير، أصبحوا أكثر هدوءً.
لم يتحرك شو مان. استدار تشينغ شين ونظر إليه. “تريد أن تسألني لماذا جعلتهم ينقذوك؟ لا تشعر بالتأثر جدًا بذلك. إنه مجرد عمل بيننا. أنا فقط جعلتهم ينقذوك لأنني ما زلت أستخدمك”
عندما خرجوا أخيرًا من الغابة ووصلوا إلى حافة المدينة، قام شخص ما كان مع تشينغ شين بتشغيل جهاز التحكم عن بعد في يدهم. في لحظة، انفجر خط ناري فصل بين المدينة، وبدأت الغابة في الاحتراق.
بعد فترة وجيزة، شاهدت الذئاب التي تقترب ببطء من رين شياو سو، الذي كان مستلقيًا على ظهر استنساخ ظله، هروبه عبر الفجوات الموجودة في قطيعهم. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياو سو بالفعل هو الشخص الذي قطع إطارات سيارات اتحاد تشينغ. في ذلك الوقت، كان أفراد اتحاد تشينغ لا يزالون منشغلين في محاربة التجارب، لذلك قرر أن يفعل ذلك.
تم تفجير المتفجرات التي دفنها اتحاد تشينغ هنا مسبقًا في وقت واحد واحتوت بالكامل على التجارب شمال الغابة. حتى بالنسبة للمخلوقات القوية والصلبة مثل التجارب، فإن نصفهم ماتوا أو جُرحوا بسبب انفجار المتفجرات. أما بالنسبة إلى الموجة المتبقية من التجارب التي لم تتأثر بالانفجار، فلم يكن بإمكانهم إلا أن يشاهدوا من خلف جدار النيران انسحاب أفراد اتحاد تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياو سو بالفعل هو الشخص الذي قطع إطارات سيارات اتحاد تشينغ. في ذلك الوقت، كان أفراد اتحاد تشينغ لا يزالون منشغلين في محاربة التجارب، لذلك قرر أن يفعل ذلك.
لم تبقى التجارب هناك لفترة طويلة. بدلاً من ذلك، عادوا إلى الغابة، على ما يبدو للبحث عن طريق آخر لتجاوز هذه المنطقة.
ركض استنساخ الظل الذي يحمل رين شياو سو عبر الوادي مثل عاصفة من الرياح. شعرت حشرات الوجه فوق جدران الجرف الشاهقة بهالة الإنسان وتحركت. ولكن بمجرد خروجهم، كان رين شياو سو قد نجح بالفعل في الخروج من الوادي!
عاد شو مان بينما يلهث وتقدم نحو تشينغ شين. خفض رأسه وقال “آسف، لم أتمكن من إعادة شو شيانشو”
“لا بأس” هز تشينغ شين رأسه. “اركب السيارة، وسنتجه غربًا. يجب أن يكون هناك طريق آخر يمكن أن يعيدنا إلى المعقل 112″ ثم استدار تشينغ شين وغادر. أعطى صوت حذائه الجلدي على الأرض هالة من الهدوء على خطاه.
من خلال قطع الإطارات، فهذا يعني أن كل فرد من اتحاد تشينغ يجب أن يغادر جبال جينغ سيرًا على الأقدام. لم يكن الأمر بهذه الخطورة حقًا، لكنه بالتأكيد سيجعلهم يبدون مثيرين للشفقة، خاصة إذا كانوا يرتدون بدلة بيضاء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) همس شو مان بصوت ناعم خلف تشينغ شين “هذا الفشل في المهمة قد يجعل الاتحاد يعاقبك”
كان شو مان مذهولاً. “ماذا حدث؟ هل الإطارات مثقوبة؟ لقد أحضرنا رافعات الإطارات والآلات لإصلاح الإطارات وتعبئتها بالهواء”
كانت هناك قافلة كبيرة من شاحنات النقل العسكرية ومركبات الطرق الوعرة، بالإضافة إلى العديد من الآليات الثقيلة الأخرى، متوقفة على أطراف المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتحرك شو مان. استدار تشينغ شين ونظر إليه. “تريد أن تسألني لماذا جعلتهم ينقذوك؟ لا تشعر بالتأثر جدًا بذلك. إنه مجرد عمل بيننا. أنا فقط جعلتهم ينقذوك لأنني ما زلت أستخدمك”
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. ماذا كان ذلك المخلوق الضخم في فوهة البركان؟ حتى في النهاية، لم يره يخرج بالكامل من الحفرة.
ركض استنساخ الظل الذي يحمل رين شياو سو عبر الوادي مثل عاصفة من الرياح. شعرت حشرات الوجه فوق جدران الجرف الشاهقة بهالة الإنسان وتحركت. ولكن بمجرد خروجهم، كان رين شياو سو قد نجح بالفعل في الخروج من الوادي!
تلعثم شو مان كما لو كان سيقول شيئًا ما.
في النهاية، ضحك تشينغ شين وقال “احفظ كلمات الولاء لنفسك. لم أؤمن بذلك من قبل”
عندما غادر المدينة، شاهد اتحاد تشينغ يفجر متفجرات على حافة المدينة. شهد رين شياو سو مرة أخرى كيف كانت الأسلحة المتفجرة المرعبة في حوزة البشر.
لكن في هذا الوقت، صاح جندي أمامه “هذا سيء! لا يمكن قيادة سياراتنا بعد الآن. تعالوا وألقوا نظرة على ما حدث للإطارات …”
كان شو مان مذهولاً. “ماذا حدث؟ هل الإطارات مثقوبة؟ لقد أحضرنا رافعات الإطارات والآلات لإصلاح الإطارات وتعبئتها بالهواء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف كل من تشينغ شين وشو مان أن ‘شو شيانشو’ قد هرب جنوبًا، لكنهم في الحقيقة لم يتوقعوا حدوث شيء كهذا.
ولكن عندما عاد إلى الوادي مرة أخرى، شعر فجأة أنه قد مضى وقت طويل منذ أن كان هنا. شعر وكأن قرنًا قد مضى.
قال الجندي بتعبير مرير “ليس ثقبًا. تم قطع إطارات سياراتنا …”
كان شو مان وتشينغ شين مرتبكين.
عندما خرجوا أخيرًا من الغابة ووصلوا إلى حافة المدينة، قام شخص ما كان مع تشينغ شين بتشغيل جهاز التحكم عن بعد في يدهم. في لحظة، انفجر خط ناري فصل بين المدينة، وبدأت الغابة في الاحتراق.
بقت حشرات الوجه صامتة على الجرف لفترة طويلة. كانوا جميعًا يتواصلون بأجهزة استشعارهم مع بعضهم البعض. “هل مر شخص هنا الآن؟”
تشددت الابتسامة على تشينغ شين الهادئة سابقا. “… شو شيانشو، هذه هي المرة الأولى التي أحرص فيها على قتل شخص ما. شو مان، أحضر لي زيّي …”
بعد ساعة، انتشر حريق الغابة الناجم عن الانفجار البركاني جنوبًا. أصبحت سلسلة جبال جينغ بأكملها بحرًا من النار. كان بإمكان رين شياو سو سماع أصوات الحيوانات البرية التي تجري خلفه بشكل غامض. بدا الأمر وكأنهم كانوا يفرون إلى الوادي. ومع ذلك، هذا لم يزعج رين شياو سو حقًا.
عرف كل من تشينغ شين وشو مان أن ‘شو شيانشو’ قد هرب جنوبًا، لكنهم في الحقيقة لم يتوقعوا حدوث شيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف قطيع الذئاب في مكانهم وشاهدوا بهدوء شخصية رين شياو سو المتراجعة وهو يغادر. لقد كان أسرع مما كانوا عليه …
في رأي شو مان، كان ينبغي أن يكون ثقب الإطارات كافياً. ولكن بدلاً من ذلك، اختار خصمهم قطع الإطارات؟!
بعد فترة وجيزة، شاهدت الذئاب التي تقترب ببطء من رين شياو سو، الذي كان مستلقيًا على ظهر استنساخ ظله، هروبه عبر الفجوات الموجودة في قطيعهم. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال قطع الإطارات، فهذا يعني أن كل فرد من اتحاد تشينغ يجب أن يغادر جبال جينغ سيرًا على الأقدام. لم يكن الأمر بهذه الخطورة حقًا، لكنه بالتأكيد سيجعلهم يبدون مثيرين للشفقة، خاصة إذا كانوا يرتدون بدلة بيضاء.
أراح رين شياو سو نفسه بينما كان يُحمل على ظهر استنساخ الظل الخاص به. في هذه الأثناء، كان استنساخ الظل يسير بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه يطفو في الهواء. حتى أنه بدا وكأن أرجله تلقي بصور خلفها أثناء جريه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
همس شو مان بصوت ناعم خلف تشينغ شين “هذا الفشل في المهمة قد يجعل الاتحاد يعاقبك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشينغ شين يمانع ذلك. “لا بأس، سيظل أولئك العجائز بحاجة إلى شخص ما للقيام بالعمل نيابة عنهم. سأتعامل مع الأمر على أنه إجازة لبعض الوقت”
“كيف سنتعامل مع رين شياو سو ذاك؟” سأل شو مان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل شو مان والآخرون الذين تلقوا أوامرهم بالتراجع مطلقين النار بطريقة منظمة أثناء ذلك. لم يبدؤوا بالذعر بسبب الانفجار البركاني. عندما وقعوا في هذا الموقف الخطير، أصبحوا أكثر هدوءً.
“إذا لم يمت في جبال جينغ، فسيجد بالتأكيد طريقة للعودة إلى المعقل 113” فكر تشينغ شين للحظة قبل أن يقول “عندما يعمل هاتف الأقمار الصناعية مرة أخرى، أخبر ليو لان أن يظل حذرا في الوقت الحالي. بالنسبة لكيفية التعامل معه، ما زلت لم أفكر في الأمر بعد. أيضًا، اجعله يرسل تشانغ جينغ لين بعيدًا بسرعة. يجب ألا يموت هذا الشخص تحت أعيننا. من الممكن أن يكون هناك شخص ما قد أُرسل بالفعل لاغتياله”
تساءل ذلك المساعد، يان تاو، عما إذا كان تشينغ شين يعتقد حقًا أن المعقل سوف يسقط. ذهب غريزيًا لاسترداد هاتف القمر الصناعي لكنه اكتشف أن هاتف القمر الصناعي الذي يعمل عادة لا يمكنه إجراء أي مكالمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل شو مان والآخرون الذين تلقوا أوامرهم بالتراجع مطلقين النار بطريقة منظمة أثناء ذلك. لم يبدؤوا بالذعر بسبب الانفجار البركاني. عندما وقعوا في هذا الموقف الخطير، أصبحوا أكثر هدوءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استغرق الأمر منهم وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك، لكنه شعر بأن الأمر أسرع كثيرًا عندما عاد. استغرق الأمر نصف يوم فقط قبل أن يصل رين شياو سو إلى الوادي مرة أخرى. نظر إلى الوادي ووميض الضوء ذاك فوق جدران الجرف الشاهقة. لم يتردد رين شياو سو أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي مر فيها عبر الوادي، بزغ الفجر. في السماء، اخترقت أشعة الضوء الذهبية الغطاء السحابي. عندما رأى رين شياو سو هذا المنظر، شعر بحماسة أكبر. لقد كسب الكثير في رحلته إلى جبال جينغ هذه المرة، على الرغم من أنه لم يمكث لفترة طويلة.
تشددت الابتسامة على تشينغ شين الهادئة سابقا. “… شو شيانشو، هذه هي المرة الأولى التي أحرص فيها على قتل شخص ما. شو مان، أحضر لي زيّي …”
كان رين شياو سو بالفعل هو الشخص الذي قطع إطارات سيارات اتحاد تشينغ. في ذلك الوقت، كان أفراد اتحاد تشينغ لا يزالون منشغلين في محاربة التجارب، لذلك قرر أن يفعل ذلك.
عندما غادر المدينة، شاهد اتحاد تشينغ يفجر متفجرات على حافة المدينة. شهد رين شياو سو مرة أخرى كيف كانت الأسلحة المتفجرة المرعبة في حوزة البشر.
إلى جانب ذلك، كان رين شياو يو يهرب من مطاردة اتحاد تشينغ منذ مدة، لذلك لم يستطع التنفيس عن غضبه إذا لم ينتقم منهم!
بعد ساعة، انتشر حريق الغابة الناجم عن الانفجار البركاني جنوبًا. أصبحت سلسلة جبال جينغ بأكملها بحرًا من النار. كان بإمكان رين شياو سو سماع أصوات الحيوانات البرية التي تجري خلفه بشكل غامض. بدا الأمر وكأنهم كانوا يفرون إلى الوادي. ومع ذلك، هذا لم يزعج رين شياو سو حقًا.
بعد فترة وجيزة، شاهدت الذئاب التي تقترب ببطء من رين شياو سو، الذي كان مستلقيًا على ظهر استنساخ ظله، هروبه عبر الفجوات الموجودة في قطيعهم. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد!
كان البركان خلفه لا يزال ينفجر. كان القمر في السماء مغطى بالفعل بأعمدة الرماد والدخان في الهواء. علاوة على ذلك، بدا ثوران البركان وكأنه يزداد عنفًا.
من خلال قطع الإطارات، فهذا يعني أن كل فرد من اتحاد تشينغ يجب أن يغادر جبال جينغ سيرًا على الأقدام. لم يكن الأمر بهذه الخطورة حقًا، لكنه بالتأكيد سيجعلهم يبدون مثيرين للشفقة، خاصة إذا كانوا يرتدون بدلة بيضاء.
“يان تاو، اتصل بأخي عديم الفائدة” قال تشينغ شين بينما كان يراقب البركان. “إذا زحف هذا الشيء، أو توجه عدد كبير من التجارب إلى الجنوب بسبب الانفجار، فإن المعقل 113 سيكون في خطر”
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. ماذا كان ذلك المخلوق الضخم في فوهة البركان؟ حتى في النهاية، لم يره يخرج بالكامل من الحفرة.
عندما غادر المدينة، شاهد اتحاد تشينغ يفجر متفجرات على حافة المدينة. شهد رين شياو سو مرة أخرى كيف كانت الأسلحة المتفجرة المرعبة في حوزة البشر.
نظر رين شياو إلى الوراء متفاجئا. في قمة البركان، رأى فجأة مخلبًا ضخمًا يمسك بحافة فوهة البركان. بدا الأمر وكأنه شيء يحاول التسلق للخارج!
ولكن عندما عاد إلى الوادي مرة أخرى، شعر فجأة أنه قد مضى وقت طويل منذ أن كان هنا. شعر وكأن قرنًا قد مضى.
واصل رين شياو سو التوجه جنوبًا عبر الطريق الأصلي الذي سلكه إلى هنا. كان يشك في أنه لا يزال هناك عدد قليل من التجارب المتفرقة على طول الطريق، فقط ليس بقدر العش بأكمله الذي عثر عليه. في الواقع، لم يعد رين شياو خائفًا.
مع القوة الفائقة لاستنساخ الظل والبراعة في استخدام الصابر الأسود، كانت قوته التدميرية لا تُحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تراكم المهارتين، أصبح مزيجًا أكثر قوة. بطريقة ما، بدا هذا وكأنه طريق ينفتح أمام رين شياو سو. ومع ذلك، قد يكون هذا المسار مليئًا بالعديد من التقلبات والانحناءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذا الوقت، صاح جندي أمامه “هذا سيء! لا يمكن قيادة سياراتنا بعد الآن. تعالوا وألقوا نظرة على ما حدث للإطارات …”
في طريق العودة إلى المعقل 113، لم تكن التجارب هي الأكثر خطورة في مواجهتها، ولكن حشرات الوجه وقطيع الذئاب.
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. ماذا كان ذلك المخلوق الضخم في فوهة البركان؟ حتى في النهاية، لم يره يخرج بالكامل من الحفرة.
بدأت الموجة الحارة الناجمة عن الانفجار البركاني في اجتياح سلسلة الجبال بأكملها. في النهاية، لم يكن هناك بركان واحد فقط في جبال جينغ. عند رؤية هذا، قال تشينغ شين “دعونا نغادر هذا المكان أولاً!”
لم يتحرك شو مان. استدار تشينغ شين ونظر إليه. “تريد أن تسألني لماذا جعلتهم ينقذوك؟ لا تشعر بالتأثر جدًا بذلك. إنه مجرد عمل بيننا. أنا فقط جعلتهم ينقذوك لأنني ما زلت أستخدمك”
أراح رين شياو سو نفسه بينما كان يُحمل على ظهر استنساخ الظل الخاص به. في هذه الأثناء، كان استنساخ الظل يسير بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه يطفو في الهواء. حتى أنه بدا وكأن أرجله تلقي بصور خلفها أثناء جريه.
كانت هناك قافلة كبيرة من شاحنات النقل العسكرية ومركبات الطرق الوعرة، بالإضافة إلى العديد من الآليات الثقيلة الأخرى، متوقفة على أطراف المدينة.
على الرغم من أن هذا جعل رين شياو سو يبدو وكأنه معاق ويحتاج إلى الاعتماد على شخص ما لحمله، إلا أنه لم يهتم …
في هذه اللحظة، لم يستطع رين شياو سو إلا أن يحسب نفسه محظوظًا حيث هرب بسرعة كافية وكان سعيدًا بعدم مواجهة أي من تلك التجارب على طول الطريق. وإلا لما تمكن من تجنب منطقة الثوران البركاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سنتعامل مع رين شياو سو ذاك؟” سأل شو مان.
في الطريق، عاد حتى إلى الكهف الذي أمضوا فيه ليلة. وهناك، اكتشف أن سطرًا من الكلمات المكتوبة بأناقة قد ظهر في أعلى الكهف: “إنه خلفك تمامًا”
“يان تاو، اتصل بأخي عديم الفائدة” قال تشينغ شين بينما كان يراقب البركان. “إذا زحف هذا الشيء، أو توجه عدد كبير من التجارب إلى الجنوب بسبب الانفجار، فإن المعقل 113 سيكون في خطر”
لم تكن هذه الكلمات موجودة من قبل، وبدت وكأنها ما زالت حية في الصخر. في ذكرى رين شياو سو، تذكر أن يانغ شياو جين قد تخلفت في اليوم الذي انطلقوا فيه من هنا. لسبب ما، شعر فجأة أن هذا الخط من الكتابة الأنيقة يجب أن يكون من صنع يانغ شياو جين لإخافة الناس من أجل المتعة.
كان البركان خلفه لا يزال ينفجر. كان القمر في السماء مغطى بالفعل بأعمدة الرماد والدخان في الهواء. علاوة على ذلك، بدا ثوران البركان وكأنه يزداد عنفًا.
في الطريق، عاد حتى إلى الكهف الذي أمضوا فيه ليلة. وهناك، اكتشف أن سطرًا من الكلمات المكتوبة بأناقة قد ظهر في أعلى الكهف: “إنه خلفك تمامًا”
“كم هي مؤذية، إيه؟” واصل رين شياو سو طريقه إلى الجنوب بعد إلقاء نظرة هنا.
مع تراكم المهارتين، أصبح مزيجًا أكثر قوة. بطريقة ما، بدا هذا وكأنه طريق ينفتح أمام رين شياو سو. ومع ذلك، قد يكون هذا المسار مليئًا بالعديد من التقلبات والانحناءات.
بعد ساعة، انتشر حريق الغابة الناجم عن الانفجار البركاني جنوبًا. أصبحت سلسلة جبال جينغ بأكملها بحرًا من النار. كان بإمكان رين شياو سو سماع أصوات الحيوانات البرية التي تجري خلفه بشكل غامض. بدا الأمر وكأنهم كانوا يفرون إلى الوادي. ومع ذلك، هذا لم يزعج رين شياو سو حقًا.
لقد استغرق الأمر منهم وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك، لكنه شعر بأن الأمر أسرع كثيرًا عندما عاد. استغرق الأمر نصف يوم فقط قبل أن يصل رين شياو سو إلى الوادي مرة أخرى. نظر إلى الوادي ووميض الضوء ذاك فوق جدران الجرف الشاهقة. لم يتردد رين شياو سو أكثر من ذلك.
طالما كان سريعًا بما فيه الكفاية، فإن حشرات الوجه أو مجموعة الذئاب لن تستطيع اللحاق به!
طالما كان سريعًا بما فيه الكفاية، فإن حشرات الوجه أو مجموعة الذئاب لن تستطيع اللحاق به!
نظر رين شياو إلى الوراء متفاجئا. في قمة البركان، رأى فجأة مخلبًا ضخمًا يمسك بحافة فوهة البركان. بدا الأمر وكأنه شيء يحاول التسلق للخارج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض استنساخ الظل الذي يحمل رين شياو سو عبر الوادي مثل عاصفة من الرياح. شعرت حشرات الوجه فوق جدران الجرف الشاهقة بهالة الإنسان وتحركت. ولكن بمجرد خروجهم، كان رين شياو سو قد نجح بالفعل في الخروج من الوادي!
كانت هناك قافلة كبيرة من شاحنات النقل العسكرية ومركبات الطرق الوعرة، بالإضافة إلى العديد من الآليات الثقيلة الأخرى، متوقفة على أطراف المدينة.
بقت حشرات الوجه صامتة على الجرف لفترة طويلة. كانوا جميعًا يتواصلون بأجهزة استشعارهم مع بعضهم البعض. “هل مر شخص هنا الآن؟”
“اللعنة، هل يمكن أن يكون هذا شخصًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي مر فيها عبر الوادي، بزغ الفجر. في السماء، اخترقت أشعة الضوء الذهبية الغطاء السحابي. عندما رأى رين شياو سو هذا المنظر، شعر بحماسة أكبر. لقد كسب الكثير في رحلته إلى جبال جينغ هذه المرة، على الرغم من أنه لم يمكث لفترة طويلة.
ولكن بمجرد أن طرح السؤال، جاء هدير مخلوق يهتز من فوهة البركان. بدا أن صوت هذا الزئير قد قطع عشرات الكيلومترات في لحظة!
ولكن عندما عاد إلى الوادي مرة أخرى، شعر فجأة أنه قد مضى وقت طويل منذ أن كان هنا. شعر وكأن قرنًا قد مضى.
تساءل كيف كان حال يان ليو يوان والأخت شياو يو في المنزل. كان رين شياو سو حريصًا حقًا على العودة إلى المنزل.
تمكن رين شياو سو من الشعور بشكل خافت ببعض الحركات القادمة من الغابة. لقد ذهل قبل أن يدرك أن قطيع الذئاب قد بقوا حول مدخل الوادي طوال هذا الوقت، كما لو كانوا ينتظرون عودته!
تنهد تشينغ شين وقال “مثل هذا الشيء موجود بالفعل؟ دعونا ننسحب مؤقتًا من جبال جينغ نحو الغرب. لقد فشلت المهمة”
“كم هي مؤذية، إيه؟” واصل رين شياو سو طريقه إلى الجنوب بعد إلقاء نظرة هنا.
بعد فترة وجيزة، شاهدت الذئاب التي تقترب ببطء من رين شياو سو، الذي كان مستلقيًا على ظهر استنساخ ظله، هروبه عبر الفجوات الموجودة في قطيعهم. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد!
توقف قطيع الذئاب في مكانهم وشاهدوا بهدوء شخصية رين شياو سو المتراجعة وهو يغادر. لقد كان أسرع مما كانوا عليه …
إلى جانب ذلك، كان رين شياو يو يهرب من مطاردة اتحاد تشينغ منذ مدة، لذلك لم يستطع التنفيس عن غضبه إذا لم ينتقم منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت الملك الذئب. هل كانوا ينتظرون هنا من أجل لا شيء كل هذه الأيام؟!
لم يعرف أحد ما الذي كان يشعر بالأسف عليه في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات