أقمار صناعية
الفصل الرابع والستين – أقمار صناعية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الجميع سطري الكتابة، أصبح الجميع متجمدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الجميع سطري الكتابة، أصبح الجميع متجمدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ دخولهم الغابة اليوم، لم تواجه المجموعة أي مخاطر أخرى. بخلاف الإرهاق من ليلة بلا نوم، لم تحدث أي أحداث غريبة أخرى.
شعر رين شياو سو بالحرج. لقد أدرك للتو ما كان يحدث!
أعطى هذا انطباعًا خاطئًا للجميع بأن هذا المكان كان أكثر أمانًا من الوادي والأماكن الأخرى التي ذهبوا إليها في وقت سابق من الرحلة. لقد كادوا أن ينسوا التحذير الذي كتب خارج الوادي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها رين شياو سو بمصطلح ‘هاتف يعمل بالأقمار الصناعية’. لم يذكره المعلم تشانغ من قبل في المدرسة.
لكن، عاد كل ذلك إليهم في هذه اللحظة.
جثة شو شيا المفقودة، حشرات الوجه الرهيبة، وتلك الكلمات المنحوتة على جدار الجرف التي حذرت: ‘توقف هنا، يا من تريد العيش’.
“هل من الممكن أن يكون أحد ما يلعب خدعة علينا بنقش هذه الكلمات هنا؟” تساءل ليو بو. “لا توجد علامات على أي صراع في هذا الجوف، ولم نر حتى أي بقايا هيكل عظمي لبشر أو حيوانات برية على طول الطريق”
“هل فقد أي شخص حتى الآن؟” كان رد فعل شو شيانشو الأول هو إحصاء عدد الأشخاص في مجموعتهم. ومع ذلك، وجد أنه لا أحد مفقود.
“هل من الممكن أن يكون أحد ما يلعب خدعة علينا بنقش هذه الكلمات هنا؟” تساءل ليو بو. “لا توجد علامات على أي صراع في هذا الجوف، ولم نر حتى أي بقايا هيكل عظمي لبشر أو حيوانات برية على طول الطريق”
توقفت يانغ شياو جين لبعض الوقت قبل أن تقول بصوت منخفض “ليس هناك داع”
في الواقع، سمح الرجلان للفتاتين بالمضي قدمًا لاستكشاف الطريق قبل أن يجرؤا على الخروج بنفسيهما. علاوة على ذلك، كاد كلاهما يتبولان في ملابسهما بدافع الخوف سابقا. لم يتمكنا حقًا من كبحها أكثر.
“انتظر لحظة!” أذهلت كلمات ليو بو رين شياو سو. في الواقع، كان هذا أغرب ما حدث. عادة ما تكون بعض بقايا الهياكل العظمية مبعثرة في جميع أنحاء الغابة. سواء كانت طيورًا أو ثعابين أو أي حيوانات برية أكبر، يجب رؤية بقايا هيكلها العظمي بشكل شائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ دخولهم الغابة اليوم، لم تواجه المجموعة أي مخاطر أخرى. بخلاف الإرهاق من ليلة بلا نوم، لم تحدث أي أحداث غريبة أخرى.
لكن أغرب شيء في هذه الغابة هو أن رين شياو سو لم يعثر بعد على أي بقايا هيكل عظمي حتى مرة واحدة، بخلاف تلك التي تنتمي إلى الجرذ الذي رماه بعيدًا.
في هذه اللحظة، أراد رين شياو سو العودة للتأكد مما إذا كان الهيكل العظمي للجرذ قد اختفى أيضًا. بعد كل شيء، لم يتم إلقاؤها بعيدًا منذ فترة طويلة، ولا تزال بعض العظام باقية عندما ذهب لفحصها في الصباح. لكن الآن، ربما تكون العظام قد اختفت.
“هل فقد أي شخص حتى الآن؟” كان رد فعل شو شيانشو الأول هو إحصاء عدد الأشخاص في مجموعتهم. ومع ذلك، وجد أنه لا أحد مفقود.
كان الأمر نفسه بالنسبة لجسد شو شيا وفضلات الأسماك وعظامها.
أومأ شو شيانشو برأسه وقال “عودا بسرعة. لا تضيعا الوقت في التدخين هناك”
“هل فقد أي شخص حتى الآن؟” كان رد فعل شو شيانشو الأول هو إحصاء عدد الأشخاص في مجموعتهم. ومع ذلك، وجد أنه لا أحد مفقود.
كان هناك شيء مخيف حول هذه الغابة الضخمة. سأل جندي “يبدو أن بعض الناس كانوا هنا خلال العام الماضي، وكانوا مجموعة كبيرة أيضًا. لكن لم يأتِ أي شخص تقريبًا من المعقل 113 إلى جبال جينغ خلال العام الماضي”
همس جندي ساخرًا “سيكون من المؤسف أن تختفي هاتان الفتاتان”
“ربما يكون أشخاص من المعقل 112 توجهوا إلى معقلنا، لكن حدث شيء غير متوقع لهم” بدأ شو شيانشو يقلب ذكرياته. “ولكن نظرًا لأننا أقل القوات رتبة في الجيش الخاص، لا يمكننا أن نعرف من كان هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شو شيانشو محقًا في ذلك. كانوا أقل أهمية في الجيش الخاص، فلماذا يخبرهم كبار المسؤولين بكل المعلومات التي يعرفونها؟
تابع شو شيانشو “والليلة، على الجميع أن يتناوب على المراقبة. ماذا عن هذا؟ سآخذ أول مناوبة قبل أن يتولى الآخرون المسؤولية. لا داعي أن تراقب السيدات”
همس جندي ساخرًا “سيكون من المؤسف أن تختفي هاتان الفتاتان”
قال أحدهم “هل يمكن أن نكون قد أرسلنا إلى هنا لأن شيئًا ما حدث للفريق الذي جاء إلى هنا؟ وعندما علم المسؤولون في المعقل بالأمر أرسلونا للتحقيق؟ إذا كان هذا الفريق قد حمل هاتفًا يعمل بالأقمار الصناعية، فكان يجب أن يكونوا قادرين على إرسال المعلومات مرة أخرى إلى المعقل، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها رين شياو سو بمصطلح ‘هاتف يعمل بالأقمار الصناعية’. لم يذكره المعلم تشانغ من قبل في المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تساءل عن هذا عدة مرات أيضًا واعتقد أنه يجب أن يكون هناك نوع من التواصل بين مختلف المعاقل. وبدا أن اتصالاتهم تمت من خلال هذا الهاتف الذي يعمل بالأقمار الصناعية الذي كانوا يتحدثون عنه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه يانغ شياو جين وقال “لقد سيطرت البشرية على العديد من الأقمار الصناعية من قبل الكارثة، حتى نتمكن من الحفاظ على الاتصال بين المعاقل المختلفة”
سأل رين شياو سو يانغ شياو جين هامسًا “ما معنى هاتف يعمل بالأقمار الصناعية؟ لقد سمعت من السيد تشانغ أن هناك شيئًا ما يسمى هاتفًا في المعقل، ولكن ما هو هاتف يعمل عبر الأقمار الصناعية؟”
قال أحدهم بسخط “إذا علم كبار المسؤولين أنهم اختفوا، فمن الواضح أنهم اعتزموا إرسالنا إلى موتنا عبر بعثنا إلى هنا. هل كانوا يفكرون في استخدام حياة البشر لتأكيد صحة الخبر؟ إذا متنا هنا أيضًا، فهذا يعني أن هذا المكان خطير حقًا. لا عجب أننا لم نمنح حتى أي هواتف تعمل بالأقمار الصناعية هذه المرة. يبدو أنهم حاولوا تقليل خسائرهم، أليس كذلك؟ هل يمكن أن تكون قيمة حياتنا أقل من هاتف يعمل بالأقمار الصناعية؟”
نظرت إليه يانغ شياو جين وقال “لقد سيطرت البشرية على العديد من الأقمار الصناعية من قبل الكارثة، حتى نتمكن من الحفاظ على الاتصال بين المعاقل المختلفة”
ولكن بعد أقل من خمس دقائق، عادت يانغ شياو جين ولوه شينيو إلى الجوف وكأن شيئًا لم يحدث.
شعر رين شياو سو بالحرج. لقد أدرك للتو ما كان يحدث!
قال أحدهم “هل يمكن أن نكون قد أرسلنا إلى هنا لأن شيئًا ما حدث للفريق الذي جاء إلى هنا؟ وعندما علم المسؤولون في المعقل بالأمر أرسلونا للتحقيق؟ إذا كان هذا الفريق قد حمل هاتفًا يعمل بالأقمار الصناعية، فكان يجب أن يكونوا قادرين على إرسال المعلومات مرة أخرى إلى المعقل، أليس كذلك؟”
قال أحدهم بسخط “إذا علم كبار المسؤولين أنهم اختفوا، فمن الواضح أنهم اعتزموا إرسالنا إلى موتنا عبر بعثنا إلى هنا. هل كانوا يفكرون في استخدام حياة البشر لتأكيد صحة الخبر؟ إذا متنا هنا أيضًا، فهذا يعني أن هذا المكان خطير حقًا. لا عجب أننا لم نمنح حتى أي هواتف تعمل بالأقمار الصناعية هذه المرة. يبدو أنهم حاولوا تقليل خسائرهم، أليس كذلك؟ هل يمكن أن تكون قيمة حياتنا أقل من هاتف يعمل بالأقمار الصناعية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شو شيانشو إليه وقال “لا تفكر في تخمينات جامحة عندما يكون لديك القليل من المعلومات. أيضًا، تكهناتك ليست منطقية أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبهم، وقفت ليو شينيو وقال “دعيني أرافقك” ثم التفتت إلى رين شياو سو. “أنت حقا جاهل”
في الواقع، كان الجندي خائفًا جدًا في الوقت الحالي ولم يستطع التحدث بشكل منطقي. على هذا النحو، لم يوافق شو شيانشو على افتراضاته. ومع ذلك، ألقى رين شياو سو نظرة فاحصة على سطري الكلمات وقال “ما الذي تم استخدامه لحفر هذه الكلمات في الحائط؟ أعتقد أنه ربما كان شيئًا مثل الحربة. ليس من الممكن نحت مثل هذه العلامات العميقة في سطح الصخر باستخدام الأشياء اليومية التي يحملها الأشخاص العاديون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو شيانشو محقًا في ذلك. كانوا أقل أهمية في الجيش الخاص، فلماذا يخبرهم كبار المسؤولين بكل المعلومات التي يعرفونها؟
كان هناك شيء مخيف حول هذه الغابة الضخمة. سأل جندي “يبدو أن بعض الناس كانوا هنا خلال العام الماضي، وكانوا مجموعة كبيرة أيضًا. لكن لم يأتِ أي شخص تقريبًا من المعقل 113 إلى جبال جينغ خلال العام الماضي”
أومأ شو شيانشو. “يجب أن يكون جنود المعقل 112” التفت إلى الجميع وقال “احظوا بقسط من النوم الليلة. إذا أراد أي شخص الخروج من الجوف ليلاً لقضاء حاجته، فتأكد من الذهاب معًا في مجموعات من ثلاثة أفراد”
ولكن بعد أقل من خمس دقائق، عادت يانغ شياو جين ولوه شينيو إلى الجوف وكأن شيئًا لم يحدث.
تم إجراء هذا الترتيب لمنع حدوث حالات الاختفاء التي لا يمكن تفسيرها مرة أخرى. حتى لو تعرضوا للخطر، فمن غير المرجح ألا يتمكن ثلاثة أشخاص من الصراخ طلباً للمساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياو سو يأكل الشوكولاتة ويشاهد يانغ شياو جين، التي كانت تجفف نفسها في الجوف. سأل بفضول “ألم يحدث شيء لكما هناك؟”
تابع شو شيانشو “والليلة، على الجميع أن يتناوب على المراقبة. ماذا عن هذا؟ سآخذ أول مناوبة قبل أن يتولى الآخرون المسؤولية. لا داعي أن تراقب السيدات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه يانغ شياو جين وقال “لقد سيطرت البشرية على العديد من الأقمار الصناعية من قبل الكارثة، حتى نتمكن من الحفاظ على الاتصال بين المعاقل المختلفة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو شيانشو محقًا في ذلك. كانوا أقل أهمية في الجيش الخاص، فلماذا يخبرهم كبار المسؤولين بكل المعلومات التي يعرفونها؟
قبل رين شياو سو الترتيب لكنه اعتقد أنه لم يكن هناك أي جدوى من مراقبة الليل. لم يكن عليهم فقط الاحتراس من الأخطار الخارجية، بل احتاجوا أيضًا إلى الحماية من الأخطار الداخلية من الفريق.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها رين شياو سو بمصطلح ‘هاتف يعمل بالأقمار الصناعية’. لم يذكره المعلم تشانغ من قبل في المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كانت يانغ شياو جين قد استولت للتو على مسدس من جندي، لذلك كان من المحتمل جدًا أن يحاول الجندي التسلل لمهاجمتها في منتصف الليل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها رين شياو سو بمصطلح ‘هاتف يعمل بالأقمار الصناعية’. لم يذكره المعلم تشانغ من قبل في المدرسة.
جثة شو شيا المفقودة، حشرات الوجه الرهيبة، وتلك الكلمات المنحوتة على جدار الجرف التي حذرت: ‘توقف هنا، يا من تريد العيش’.
ولكن في هذه اللحظة، قالت يانغ شياو جين لرين شياو سو “راقب النصف الأول من الليل بينما سأتولى المسؤولية في النصف الثاني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أغرب شيء في هذه الغابة هو أن رين شياو سو لم يعثر بعد على أي بقايا هيكل عظمي حتى مرة واحدة، بخلاف تلك التي تنتمي إلى الجرذ الذي رماه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“موافق” أومأ رين شياو سو. كان لتحالفهم المؤقت قاعدة أساسية أخرى: لم يكن لدى أي منهما سبب لإلحاق الأذى بالآخر.
الفصل الرابع والستين – أقمار صناعية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت يانغ شياو جين “سأذهب للخارج لفترة من الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شو شيانشو محقًا في ذلك. كانوا أقل أهمية في الجيش الخاص، فلماذا يخبرهم كبار المسؤولين بكل المعلومات التي يعرفونها؟
في الواقع، سمح الرجلان للفتاتين بالمضي قدمًا لاستكشاف الطريق قبل أن يجرؤا على الخروج بنفسيهما. علاوة على ذلك، كاد كلاهما يتبولان في ملابسهما بدافع الخوف سابقا. لم يتمكنا حقًا من كبحها أكثر.
همس جندي ساخرًا “سيكون من المؤسف أن تختفي هاتان الفتاتان”
“ألا تخشى أن يحدث لها شيء ما؟” فكر رين شياو سو، ثم سألها “هل تريدني أن أرافقك؟”
توقفت يانغ شياو جين لبعض الوقت قبل أن تقول بصوت منخفض “ليس هناك داع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. أليست هذه الفتاة شجاعة قليلاً؟ ما نوع المهارة التي تختبئها؟
بعد كل شيء، كانت يانغ شياو جين قد استولت للتو على مسدس من جندي، لذلك كان من المحتمل جدًا أن يحاول الجندي التسلل لمهاجمتها في منتصف الليل.
بجانبهم، وقفت ليو شينيو وقال “دعيني أرافقك” ثم التفتت إلى رين شياو سو. “أنت حقا جاهل”
جثة شو شيا المفقودة، حشرات الوجه الرهيبة، وتلك الكلمات المنحوتة على جدار الجرف التي حذرت: ‘توقف هنا، يا من تريد العيش’.
شعر رين شياو سو بالحرج. لقد أدرك للتو ما كان يحدث!
تشققت أكواز الصنوبر أثناء تحميصها في النار. كان الجميع دافئا بها. شعروا وكأنهم أعيدوا إلى الحياة.
تحدت الفتاتان المطر وخرجتا. رآهم شو شيانشو لكنه لم يقل أي شيء.
لقد تساءل عن هذا عدة مرات أيضًا واعتقد أنه يجب أن يكون هناك نوع من التواصل بين مختلف المعاقل. وبدا أن اتصالاتهم تمت من خلال هذا الهاتف الذي يعمل بالأقمار الصناعية الذي كانوا يتحدثون عنه؟
“هل من الممكن أن يكون أحد ما يلعب خدعة علينا بنقش هذه الكلمات هنا؟” تساءل ليو بو. “لا توجد علامات على أي صراع في هذا الجوف، ولم نر حتى أي بقايا هيكل عظمي لبشر أو حيوانات برية على طول الطريق”
همس جندي ساخرًا “سيكون من المؤسف أن تختفي هاتان الفتاتان”
قبل رين شياو سو الترتيب لكنه اعتقد أنه لم يكن هناك أي جدوى من مراقبة الليل. لم يكن عليهم فقط الاحتراس من الأخطار الخارجية، بل احتاجوا أيضًا إلى الحماية من الأخطار الداخلية من الفريق.
أشعل شخص ما في الجوف النار. بعد أن ألقى الجميع أكواز الصنوبر في النار، بدأوا في عصر المادة السائلة من إبر الصنوبر ولعقها لإرواء عطشهم.
ولكن بعد أقل من خمس دقائق، عادت يانغ شياو جين ولوه شينيو إلى الجوف وكأن شيئًا لم يحدث.
ولكن بعد أقل من خمس دقائق، عادت يانغ شياو جين ولوه شينيو إلى الجوف وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إجراء هذا الترتيب لمنع حدوث حالات الاختفاء التي لا يمكن تفسيرها مرة أخرى. حتى لو تعرضوا للخطر، فمن غير المرجح ألا يتمكن ثلاثة أشخاص من الصراخ طلباً للمساعدة.
هل تغير شيء ما؟ هل يمكن أن يكون الفريق لم يتم استهدافه من قبل ‘الظلال الغريبة’ في الغابة؟
عندما رأى جنديان أنهما عادا، وقفا وقالا “سنخرج أيضًا لقضاء حاجتنا. لا يمكننا إبقاءها لفترة أطول”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ شو شيانشو برأسه وقال “عودا بسرعة. لا تضيعا الوقت في التدخين هناك”
في الواقع، سمح الرجلان للفتاتين بالمضي قدمًا لاستكشاف الطريق قبل أن يجرؤا على الخروج بنفسيهما. علاوة على ذلك، كاد كلاهما يتبولان في ملابسهما بدافع الخوف سابقا. لم يتمكنا حقًا من كبحها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لقد خططا لقضاء حاجتهما في الجوف. لكن ألم تعد يانغ شياو جين وليو شينيو على ما يرام؟ إذن كان عليهما حشد شجاعتهما والتوجه إلى الخارج.
ولكن في هذه اللحظة، قالت يانغ شياو جين لرين شياو سو “راقب النصف الأول من الليل بينما سأتولى المسؤولية في النصف الثاني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، نظر شو شيانشو من الجوف. “هذين … لماذا لم يعودوا؟!”
أومأ شو شيانشو برأسه وقال “عودا بسرعة. لا تضيعا الوقت في التدخين هناك”
“لا تقلق بشأن ذلك” لبس الجنديان ملابسهما وخرجا.
“هل من الممكن أن يكون أحد ما يلعب خدعة علينا بنقش هذه الكلمات هنا؟” تساءل ليو بو. “لا توجد علامات على أي صراع في هذا الجوف، ولم نر حتى أي بقايا هيكل عظمي لبشر أو حيوانات برية على طول الطريق”
كان رين شياو سو يأكل الشوكولاتة ويشاهد يانغ شياو جين، التي كانت تجفف نفسها في الجوف. سأل بفضول “ألم يحدث شيء لكما هناك؟”
جثة شو شيا المفقودة، حشرات الوجه الرهيبة، وتلك الكلمات المنحوتة على جدار الجرف التي حذرت: ‘توقف هنا، يا من تريد العيش’.
ردت يانغ شياو جين ببساطة “لا”
“ألا تخشى أن يحدث لها شيء ما؟” فكر رين شياو سو، ثم سألها “هل تريدني أن أرافقك؟”
أشعل شخص ما في الجوف النار. بعد أن ألقى الجميع أكواز الصنوبر في النار، بدأوا في عصر المادة السائلة من إبر الصنوبر ولعقها لإرواء عطشهم.
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. أليست هذه الفتاة شجاعة قليلاً؟ ما نوع المهارة التي تختبئها؟
تشققت أكواز الصنوبر أثناء تحميصها في النار. كان الجميع دافئا بها. شعروا وكأنهم أعيدوا إلى الحياة.
في الواقع، لقد خططا لقضاء حاجتهما في الجوف. لكن ألم تعد يانغ شياو جين وليو شينيو على ما يرام؟ إذن كان عليهما حشد شجاعتهما والتوجه إلى الخارج.
في ذلك الوقت، نظر شو شيانشو من الجوف. “هذين … لماذا لم يعودوا؟!”
“ربما يكون أشخاص من المعقل 112 توجهوا إلى معقلنا، لكن حدث شيء غير متوقع لهم” بدأ شو شيانشو يقلب ذكرياته. “ولكن نظرًا لأننا أقل القوات رتبة في الجيش الخاص، لا يمكننا أن نعرف من كان هنا”
سأل رين شياو سو يانغ شياو جين هامسًا “ما معنى هاتف يعمل بالأقمار الصناعية؟ لقد سمعت من السيد تشانغ أن هناك شيئًا ما يسمى هاتفًا في المعقل، ولكن ما هو هاتف يعمل عبر الأقمار الصناعية؟”
في الواقع، سمح الرجلان للفتاتين بالمضي قدمًا لاستكشاف الطريق قبل أن يجرؤا على الخروج بنفسيهما. علاوة على ذلك، كاد كلاهما يتبولان في ملابسهما بدافع الخوف سابقا. لم يتمكنا حقًا من كبحها أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		