رين شياو سو، ذلك الشخص الذي لديه مرض في الرأس
الفصل الثلاثون – رين شياو سو، ذلك الشخص الذي لديه مرض في الرأس
بالطبع، كان هذا أيضًا ما توقعه رين شياو سو. بعد كل شيء، كيف يمكن لشخص لديه إتقان مثالي للأسلحة النارية أن يتم التفوق عليه من قبل تلك القوات الخاصة؟
عندما رأى اللاجئون أن القوات الخاصة تستعد للتحرك بعد أن انزعجت، اختبأ اللاجئون مرة أخرى في أكواخهم.
عرف الكثير من الناس أنه من الممكن القيادة إلى جبال جينغ لأن هناك طريقًا من الحصى في الوادي حيث من المحتمل أن يكون هناك نهر. لكن لسبب ما، جف هذا النهر.
عادت الفرقة؟ كان رين شياو سو في حيرة من أمره. كان الأمر سيستغرق منهم شهرين على الأقل للذهاب ذهابًا وإيابًا بين المعقل 112 وهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحساب الوقت، ربما مر أسبوع واحد فقط منذ مغادرة الفرقة. إذن … لم يكن بإمكانهم الوصول إلى المعقل 112 على الإطلاق. في الواقع، لم يصلوا إلى سفح جبال جينغ حتى.
“مات قبل أن يجد الطريق” قال جندي خاص ببرود “بصفته صيادًا من هنا، لم يكن يعلم حتى أن هناك خطرًا في المياه. عندما ذهب ليغتسل على ضفة النهر في الصباح، تعرض وجهه للعض وأصبح ملطخا بالدماء بسبب شيء ما. عندما وجدناه كان قد مات بالفعل! علاوة على ذلك، كان هناك العديد من القرود الصلبة على الطريق التي هاجمتنا. كنا قريبين من الموت!”
“من الممكن أنهم يتطلعون إلى تسوية الحسابات معه. فهو الذي أوصى بالمرشد بعد كل شيء. ذلك الصياد الذي ذهب كمرشد لهم لم يعد معهم، لذا من يدري ما إذا كان هو الشخص الذي قادهم إلى المشاكل وجعلهم مضطرين للعودة في وقت سابق وفي مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة” قدم رين شياو سو تقييمًا تقريبيًا للوضع.
سأل وانغ فوجوي “ما الأمر؟”
من الناحية النظرية، لا ينبغي أن يكون هناك أي خطر على طول الطريق غير الذئاب. لكن ظهور الذئاب هنا في المدينة كان متذبذبًا مع توقيت الفرقة. إذا كانت الفرقة قد صادفت قطيع الذئاب، فمن المحتمل ألا يكونوا قد عادوا أحياء مرة أخرى.
بعد كل شيء، لم تعد الذئاب تخاف من طلقات الرصاص!
نظر الجميع في الاتجاه الذي كان يشير إليه وانغ فوجوي. لقد رأوا وجهين متسخين متكئين على حافة نافذة العيادة بينما ينظران إليهم بفضول.
كان حقا فضوليا قليلا. نظرًا لأنه من المفترض أن يكون هذا الشخص صيادًا متمرسًا، فمن غير المرجح أن يرتكب أي أخطاء مبتدئة. فلماذا غضب هؤلاء الناس؟
عندما تذكر الذئاب، شعر رين شياو سو بالقلق قليلاً. عندما تم طرح موضوع الذئاب خلال محادثة مع وانغ فوجوي بالأمس، كشف وانغ فوجوي أنه علم ببعض الأخبار من أحد مسؤولي المدينة، تشين هايدونغ. قال أن الذئاب عانت من خسائر فادحة بعد نصب كمين للقوات الخاصة، وأن مجموعة الذئاب بأكملها تراجعت في اتجاه المعقل 111 للاختباء في جبل يانغ. لقد افترضوا أن الذئاب لن تجرؤ على العودة إلى هنا مرة أخرى.
كانت الفتاة التي ترتدي القبعة ذات إتقان الأسلحة النارية المثالي تسير أيضًا خلف سيارة الطرق الوعرة مع وجود ثقوب في جميع ملابسها. لكن عندما فحصها رين شياو، أدرك أنه على الرغم من أنها تبدو مثيرة للشفقة مثل أي شخص آخر في الفرقة، إلا أن خطواتها لا تزال خفيفة وثابتة.
ومع ذلك، لم يعتقد رين شياو سو بذلك. كانت الذئاب قد اختفت سابقا بالفعل، لكن ألم يعودوا مؤخرا؟ وكانوا أكثر شراسة من أي وقت مضى!
عندما رأى اللاجئون أن القوات الخاصة تستعد للتحرك بعد أن انزعجت، اختبأ اللاجئون مرة أخرى في أكواخهم.
ما الذي جعل هذه الذئاب تتطور مرة أخرى؟ لم يعرف رين شياو سو.
كان رين شياو سو يراقب الاضطراب من خلال نافذة العيادة. رأى اللاجئين في البلدة يخرجون من أكواخهم بينما يشاهدون بصمت. كانوا فضوليين للغاية بشأن الفرقة في البداية، لكن عندما أدركوا أن شيئًا ما قد حدث لهم، أصبحوا أكثر فضولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استند وانغ فوجوي على إطار باب محل البقالة وقال “أوه، هذا ما حدث إيه؟ لكن ربما لن يكون لدي الوقت للعثور على مرشد جديد لكم. لا بد لي من إنجاز شيء ما للزعيم ليو لان”
نظر الجميع في الاتجاه الذي كان يشير إليه وانغ فوجوي. لقد رأوا وجهين متسخين متكئين على حافة نافذة العيادة بينما ينظران إليهم بفضول.
عندما غادرت الفرقة من هنا، كانت معهم أربع مركبات للطرق الوعرة. ومع ذلك، لم تبقى سوى مركبة واحدة، وكانت تتحرك ببطء. جلست مشهورة المعقل، ليو شينيو، وثلاثة جنود خاصين فيها بينما تبعهم آخرون وراءهم سيرًا على الأقدام. كانت ملابسهم ممزقة إلى أشلاء.
“ذاك الرجل الذي لديه مرض في رأسه؟” عبس جندي خاص بعمق. “ذلك الطفل الذي تخيل نفسه طبيبا؟”
تلاشى ضجيج الأصوات في المدينة. لقد تجرأ الجميع على الهمس فقط داخل أكواخهم الخاصة. إذا شعروا أن الدردشة بين الأسرة ليست كافية، فيمكنهم أيضًا الدردشة مع جيرانهم المجاورين من خلال أبواب الستائر. لم تكن عازلة للصوت على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، لماذا يبحثون عن العجوز وانغ؟” سأل يان ليو يوان.
تساءل يان ليو يوان “عندما غادروا، كانوا جميعًا نظيفين وبملابس أنيقة. الآن وقد عادوا، لماذا أصبحوا مثلنا؟”
على الرغم من تحسن حياتهم الحالية، لا يزال هناك نقص في المياه. كان اللاجئون يعاملون دائمًا على قدم المساواة عندما يتعلق الأمر بتخصيص أي مياه. كان المعقل صارمًا للغاية بشأن هذه الإدارة.
على الرغم من تحسن حياتهم الحالية، لا يزال هناك نقص في المياه. كان اللاجئون يعاملون دائمًا على قدم المساواة عندما يتعلق الأمر بتخصيص أي مياه. كان المعقل صارمًا للغاية بشأن هذه الإدارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك إذا كان هناك أي مياه زائدة في المنزل، فإن رين شياو سو ويان ليو يوان سيسمحان لشياو يو تلقائيًا باستخدامها للغسيل. في هذه الأثناء، كانوا ينظفون أسنانهم بقليل من الماء.
“من الممكن أنهم يتطلعون إلى تسوية الحسابات معه. فهو الذي أوصى بالمرشد بعد كل شيء. ذلك الصياد الذي ذهب كمرشد لهم لم يعد معهم، لذا من يدري ما إذا كان هو الشخص الذي قادهم إلى المشاكل وجعلهم مضطرين للعودة في وقت سابق وفي مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة” قدم رين شياو سو تقييمًا تقريبيًا للوضع.
بحساب الوقت، ربما مر أسبوع واحد فقط منذ مغادرة الفرقة. إذن … لم يكن بإمكانهم الوصول إلى المعقل 112 على الإطلاق. في الواقع، لم يصلوا إلى سفح جبال جينغ حتى.
ما كان يعنيه حقًا تنظيف الأسنان هو غمس غُصين من الصفصاف في بعض الملح الخشن وكشط أسنانهم به. بعد غسل الأسنان بالفرشاة لبعض الوقت، يقومون بعد ذلك بغرغرة الماء في أفواههم لشطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، لم تعد الذئاب تخاف من طلقات الرصاص!
عندما رأى رين شياو سو ويان ليو يوان ذوا المظهر القذر أن الأشخاص في الفرقة أصبحوا مثلهم أيضًا، شعروا بسعادة صغيرة من الداخل.
الفصل الثلاثون – رين شياو سو، ذلك الشخص الذي لديه مرض في الرأس
كانت الفتاة التي ترتدي القبعة ذات إتقان الأسلحة النارية المثالي تسير أيضًا خلف سيارة الطرق الوعرة مع وجود ثقوب في جميع ملابسها. لكن عندما فحصها رين شياو، أدرك أنه على الرغم من أنها تبدو مثيرة للشفقة مثل أي شخص آخر في الفرقة، إلا أن خطواتها لا تزال خفيفة وثابتة.
من هذه الملاحظة وحدها، كانت الفتاة ذات القبعة أقوى بكثير من القوات الخاصة المرافِقة.
بحساب الوقت، ربما مر أسبوع واحد فقط منذ مغادرة الفرقة. إذن … لم يكن بإمكانهم الوصول إلى المعقل 112 على الإطلاق. في الواقع، لم يصلوا إلى سفح جبال جينغ حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كان هذا أيضًا ما توقعه رين شياو سو. بعد كل شيء، كيف يمكن لشخص لديه إتقان مثالي للأسلحة النارية أن يتم التفوق عليه من قبل تلك القوات الخاصة؟
“من الممكن أنهم يتطلعون إلى تسوية الحسابات معه. فهو الذي أوصى بالمرشد بعد كل شيء. ذلك الصياد الذي ذهب كمرشد لهم لم يعد معهم، لذا من يدري ما إذا كان هو الشخص الذي قادهم إلى المشاكل وجعلهم مضطرين للعودة في وقت سابق وفي مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة” قدم رين شياو سو تقييمًا تقريبيًا للوضع.
أمرت المشهورة، ليو شينيو، التي كانت في السيارة التي تسير على الطرق الوعرة “تحركوا وأبلغوا المعقل الذي نذهب إليه. لا تدع هؤلاء اللاجئين ينظرون إلينا وكأننا قرود”
عندما رأى اللاجئون أن القوات الخاصة تستعد للتحرك بعد أن انزعجت، اختبأ اللاجئون مرة أخرى في أكواخهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تلقت القوات الخاصة هذا الأمر، وجهوا أفواه بنادقهم الآلية إلى اللاجئين. قال أحدهم بلا رحمة “ارجعوا إلى زريبتكم¹”
عندما رأى اللاجئون أن القوات الخاصة تستعد للتحرك بعد أن انزعجت، اختبأ اللاجئون مرة أخرى في أكواخهم.
“شيء آخر!” قالت ليو شينيو ببرود “اذهبوا وابحثوا عن وانغ فوجوي!”
بحساب الوقت، ربما مر أسبوع واحد فقط منذ مغادرة الفرقة. إذن … لم يكن بإمكانهم الوصول إلى المعقل 112 على الإطلاق. في الواقع، لم يصلوا إلى سفح جبال جينغ حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لا يمكن للسيارات العادية السير على هذا الطريق. لكنها لم تكن صعبة على الإطلاق لمركبات الطرق الوعرة.
تلاشى ضجيج الأصوات في المدينة. لقد تجرأ الجميع على الهمس فقط داخل أكواخهم الخاصة. إذا شعروا أن الدردشة بين الأسرة ليست كافية، فيمكنهم أيضًا الدردشة مع جيرانهم المجاورين من خلال أبواب الستائر. لم تكن عازلة للصوت على أي حال.
تلاشى ضجيج الأصوات في المدينة. لقد تجرأ الجميع على الهمس فقط داخل أكواخهم الخاصة. إذا شعروا أن الدردشة بين الأسرة ليست كافية، فيمكنهم أيضًا الدردشة مع جيرانهم المجاورين من خلال أبواب الستائر. لم تكن عازلة للصوت على أي حال.
كان رين شياو سو ويان ليو يوان متكئين على حافة النافذة وهما ينظران إلى الخارج. رأيا أن الفرقة كانت مقسمة إلى مجموعتين. ذهبت إحدى المجموعتين للحصول على تصريح الدخول إلى المعقل بينما توجهت مجموعة أخرى مباشرة إلى متجر بقالة وانغ فوجوي.
ما الذي جعل هذه الذئاب تتطور مرة أخرى؟ لم يعرف رين شياو سو.
ما الذي جعل هذه الذئاب تتطور مرة أخرى؟ لم يعرف رين شياو سو.
“أخي، لماذا يبحثون عن العجوز وانغ؟” سأل يان ليو يوان.
“من الممكن أنهم يتطلعون إلى تسوية الحسابات معه. فهو الذي أوصى بالمرشد بعد كل شيء. ذلك الصياد الذي ذهب كمرشد لهم لم يعد معهم، لذا من يدري ما إذا كان هو الشخص الذي قادهم إلى المشاكل وجعلهم مضطرين للعودة في وقت سابق وفي مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة” قدم رين شياو سو تقييمًا تقريبيًا للوضع.
ما الذي جعل هذه الذئاب تتطور مرة أخرى؟ لم يعرف رين شياو سو.
تنهد رين شياو سو بتعاطف. عندما كان المرشد يغادر المدينة، كان قد أعطى لرين شياو سو نظرة تفاخر. لكن من كان يعرف أنه ستكون لحظة الوداع له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقت القوات الخاصة هذا الأمر، وجهوا أفواه بنادقهم الآلية إلى اللاجئين. قال أحدهم بلا رحمة “ارجعوا إلى زريبتكم¹”
بالطبع، كان هذا أيضًا ما توقعه رين شياو سو. بعد كل شيء، كيف يمكن لشخص لديه إتقان مثالي للأسلحة النارية أن يتم التفوق عليه من قبل تلك القوات الخاصة؟
كان رين شياو سو ويان ليو يوان متكئين على حافة النافذة وهما ينظران إلى الخارج. رأيا أن الفرقة كانت مقسمة إلى مجموعتين. ذهبت إحدى المجموعتين للحصول على تصريح الدخول إلى المعقل بينما توجهت مجموعة أخرى مباشرة إلى متجر بقالة وانغ فوجوي.
رأى رين شياو سو مجموعة من الأشخاص يطرقون باب محل بقالة وانغ فوجوي. فتحه وانغ فوجوي على مهل من الداخل وبدا هادئًا تمامًا.
تلاشى ضجيج الأصوات في المدينة. لقد تجرأ الجميع على الهمس فقط داخل أكواخهم الخاصة. إذا شعروا أن الدردشة بين الأسرة ليست كافية، فيمكنهم أيضًا الدردشة مع جيرانهم المجاورين من خلال أبواب الستائر. لم تكن عازلة للصوت على أي حال.
كان رين شياو سو قلقًا قليلاً بشأن وانغ فوجوي. ومع ذلك، عندما رآه يبدو هادئًا للغاية، اعتقد أنه ربما لا داعي للقلق عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، لماذا يبحثون عن العجوز وانغ؟” سأل يان ليو يوان.
نزل أيضا ركاب سيارة الطرق الوعرة. كانت ليو شينيو ترتدي ملابس غير رسمية بيضاء، أو بالأحرى، كانت بيضاء في البداية. حدقت في وانغ فوجوي وتساءلت “أي نوع من المرشدين قدمته لنا؟”
تنهد رين شياو سو بتعاطف. عندما كان المرشد يغادر المدينة، كان قد أعطى لرين شياو سو نظرة تفاخر. لكن من كان يعرف أنه ستكون لحظة الوداع له.
سأل وانغ فوجوي “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حقا فضوليا قليلا. نظرًا لأنه من المفترض أن يكون هذا الشخص صيادًا متمرسًا، فمن غير المرجح أن يرتكب أي أخطاء مبتدئة. فلماذا غضب هؤلاء الناس؟
كان رين شياو سو يراقب الاضطراب من خلال نافذة العيادة. رأى اللاجئين في البلدة يخرجون من أكواخهم بينما يشاهدون بصمت. كانوا فضوليين للغاية بشأن الفرقة في البداية، لكن عندما أدركوا أن شيئًا ما قد حدث لهم، أصبحوا أكثر فضولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفتاة التي ترتدي القبعة ذات إتقان الأسلحة النارية المثالي تسير أيضًا خلف سيارة الطرق الوعرة مع وجود ثقوب في جميع ملابسها. لكن عندما فحصها رين شياو، أدرك أنه على الرغم من أنها تبدو مثيرة للشفقة مثل أي شخص آخر في الفرقة، إلا أن خطواتها لا تزال خفيفة وثابتة.
“هل تجرؤ على أن تسأل ما الأمر؟” قالت ليو شينيو ببرود “قبل أن نتمكن من الاقتراب من جبال جينغ، أخذنا في الاتجاه الخاطئ. لم نتمكن من معرفة موقعنا بالضبط حتى بعد المحاولة لمدة ثلاثة أيام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل وانغ فوجوي “ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف الكثير من الناس أنه من الممكن القيادة إلى جبال جينغ لأن هناك طريقًا من الحصى في الوادي حيث من المحتمل أن يكون هناك نهر. لكن لسبب ما، جف هذا النهر.
بالطبع، لا يمكن للسيارات العادية السير على هذا الطريق. لكنها لم تكن صعبة على الإطلاق لمركبات الطرق الوعرة.
أظهر هذا أن المرشد لم يكن قادرًا حتى على قيادة الفرقة إلى هذا الطريق.
“إذا أين هو الآن؟” سأل العجوز وانغ مذهولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مات قبل أن يجد الطريق” قال جندي خاص ببرود “بصفته صيادًا من هنا، لم يكن يعلم حتى أن هناك خطرًا في المياه. عندما ذهب ليغتسل على ضفة النهر في الصباح، تعرض وجهه للعض وأصبح ملطخا بالدماء بسبب شيء ما. عندما وجدناه كان قد مات بالفعل! علاوة على ذلك، كان هناك العديد من القرود الصلبة على الطريق التي هاجمتنا. كنا قريبين من الموت!”
فوجئ رين شياو سو. لا، كان هناك شيء غريب للغاية هنا. لم يسمع من قبل عن أي سمكة في الأنهار القريبة تعض الناس … هل كانت حقا سمكة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استند وانغ فوجوي على إطار باب محل البقالة وقال “أوه، هذا ما حدث إيه؟ لكن ربما لن يكون لدي الوقت للعثور على مرشد جديد لكم. لا بد لي من إنجاز شيء ما للزعيم ليو لان”
في الواقع، لم يرتب الزعيم ليو أي مهام له. كان يحاول فقط إخبارهم أنه كان في رعاية الزعيم ليو!
تنهد رين شياو سو بتعاطف. عندما كان المرشد يغادر المدينة، كان قد أعطى لرين شياو سو نظرة تفاخر. لكن من كان يعرف أنه ستكون لحظة الوداع له.
كان حقا فضوليا قليلا. نظرًا لأنه من المفترض أن يكون هذا الشخص صيادًا متمرسًا، فمن غير المرجح أن يرتكب أي أخطاء مبتدئة. فلماذا غضب هؤلاء الناس؟
بدأت القوات الخاصة في العبوس، وحتى ليو شينيو صدمت لسماع ذلك. لم يتوقعوا أن يدعم ليو لان الرجل الذي أرادوا تلقينه درسًا.
عادت الفرقة؟ كان رين شياو سو في حيرة من أمره. كان الأمر سيستغرق منهم شهرين على الأقل للذهاب ذهابًا وإيابًا بين المعقل 112 وهنا.
قال وانغ فوجوي مرتاحًا “لقد أخبرتكم منذ وقت طويل أنه إذا كنتم تتطلعون للوصول إلى هناك، فعليكم أن تجدوا رين شياو سو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وانغ فوجوي فجأة ببعض الإحراج. أشار إلى نافذة العيادة على الجانب الآخر من الطريق. “ربما لم يتوقع أحد منكم ذلك، لكنه أصبح طبيبًا حقًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت الفرقة من هنا، كانت معهم أربع مركبات للطرق الوعرة. ومع ذلك، لم تبقى سوى مركبة واحدة، وكانت تتحرك ببطء. جلست مشهورة المعقل، ليو شينيو، وثلاثة جنود خاصين فيها بينما تبعهم آخرون وراءهم سيرًا على الأقدام. كانت ملابسهم ممزقة إلى أشلاء.
“ذاك الرجل الذي لديه مرض في رأسه؟” عبس جندي خاص بعمق. “ذلك الطفل الذي تخيل نفسه طبيبا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وانغ فوجوي فجأة ببعض الإحراج. أشار إلى نافذة العيادة على الجانب الآخر من الطريق. “ربما لم يتوقع أحد منكم ذلك، لكنه أصبح طبيبًا حقًا”
كان رين شياو سو قلقًا قليلاً بشأن وانغ فوجوي. ومع ذلك، عندما رآه يبدو هادئًا للغاية، اعتقد أنه ربما لا داعي للقلق عليه.
شعر وانغ فوجوي فجأة ببعض الإحراج. أشار إلى نافذة العيادة على الجانب الآخر من الطريق. “ربما لم يتوقع أحد منكم ذلك، لكنه أصبح طبيبًا حقًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت ليو شينيو والقوات الخاصة.
ما الذي جعل هذه الذئاب تتطور مرة أخرى؟ لم يعرف رين شياو سو.
نظر الجميع في الاتجاه الذي كان يشير إليه وانغ فوجوي. لقد رأوا وجهين متسخين متكئين على حافة نافذة العيادة بينما ينظران إليهم بفضول.
قال وانغ فوجوي مرتاحًا “لقد أخبرتكم منذ وقت طويل أنه إذا كنتم تتطلعون للوصول إلى هناك، فعليكم أن تجدوا رين شياو سو”
“مات قبل أن يجد الطريق” قال جندي خاص ببرود “بصفته صيادًا من هنا، لم يكن يعلم حتى أن هناك خطرًا في المياه. عندما ذهب ليغتسل على ضفة النهر في الصباح، تعرض وجهه للعض وأصبح ملطخا بالدماء بسبب شيء ما. عندما وجدناه كان قد مات بالفعل! علاوة على ذلك، كان هناك العديد من القرود الصلبة على الطريق التي هاجمتنا. كنا قريبين من الموت!”
بصراحة، كان وانغ فوجي يشعر أيضًا ببعض العاطفة في هذه اللحظة. لقد فكر “هذا صحيح، كيف أصبح هذا الطفل فجأة طبيباً؟”
تساءل يان ليو يوان “عندما غادروا، كانوا جميعًا نظيفين وبملابس أنيقة. الآن وقد عادوا، لماذا أصبحوا مثلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
- هنا، لنكون أكثر دقة، يشيرون إلى زريبة الخنازير لكني لم أجد الاسم بالعربية لذا تركتها زريبة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		