نهاية العالم
ذهب لوه فنغ بسرعة إلى الحمام. قام بالاستحمام وغسل نفسه بالماء الدافئ.
“واو” فتح لوه فنغ الباب.
فورًا ، بعد مجرد فكرة ، أحاطت طاقة ذهبية بجسده لتبخر قطرات الماء. ارتدى ملابسه بسرعة وركض في الطابق السفلي! في هذا الوقت ، كانت شو شين قد أوقفت سيارتها للتو وكانت تسير مع سلة طعامها.
“هيا ، لا تغضبِ ، ماذا عن ان نسجل الزواج هذا الشهر؟” قال لوه فنغ.
“واو” فتح لوه فنغ الباب.
“أوه ، قلادات الامان هذه صنعت للأزواج” نظر لوه فنغ إلى شو شين ، بابتسامة غريبة ، قال: “شو شين … متى سنتزوج؟ والداي يضايقانني”.
“لقد اشتريتِ عددًا كبيرًا من المكونات” فوجئ لوه فنغ عندما رأى السلة.
“لا شيء ، إنني أثني عليك” قال لوه فنغ.
“أنت فقط انتظر وتناول الطعام” قالت شو شين بثقة. بمجرد أن وضعت السلة في المطبخ ، أخرجت مريلة من حقيبتها وارتدتها.
“بالتأكيد سيموت”
“لقد اتيتِ مستعدة” ضحك لوه فنغ.
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
“اجل بالتأكيد!”
كان والديه سعداء ، وفتح شقيقه أيضًا شركة استثمارية وكان تقدمه في التدريب استثنائيًا وثابتًا. مع تطوره المستمر ، وعلاقته مع شو شين تزداد قوة بشكل مطرد ، كانوا مستعدين بالفعل للحديث عن الزواج.
ذهبت شو شين مباشرة إلى المطبخ ، وأغلقت الباب خلفها ، وبدأت معركتها مع الأواني والمقالي!
دمدمة…
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
لقد كان محظوظًا أن شو شين جاءت بانتظام ، وكان لدى الاثنين بعض الوقت بمفردهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
بعد حوالي 40 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
تم فتح باب المطبخ ، وانبثقت رائحة طازجة ، التقط لوه فنغ الرائحة: “واو ، رائحتها جيدة ، أتساءل كيف طعمها”
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
“انه وقت الاكل!” كانت شو شين ترتدي قفازات بينما أحضرت وعاء حساء كبير ووضعته على طاولة الطعام. ”
“دمدمة!
ذهب لوه فنغ للمساعدة في أطباق الأرز والأطباق الأخرى.
“واو” فتح لوه فنغ الباب.
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
“اجل بالتأكيد!”
“دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
داخل تلك القاعدة.
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان! وجود لم يظهر على الأرض من قبل!
ضحك لوه فنغ: “حسنًا ، سأجرب هذه البطاطس أولاً مع اللحم المقلي”
دمدمة…
“إيه ، إنها بطاطس باللحم المفروم” شو شين قامت بالتصحيح لـ لوه فنغ.
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
“هذا مفروم؟” بدا لوه فنغ مندهشًا من قطع اللحم على الطبق ، شعرت شو شين بالحرج بينما قالت: “ليس لدي خبرة ، لذلك لم تكن شرائحي رقيقة بما يكفي. لقد قمت بتقطيعهم أكثر قليلاً”
كانت شو شين أكثر حيرة!
“حسنًا ، طالما أن طعمه جيد”
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
أوقف لوه فنغ ضحكته ، باستخدام عيدان تناول الطعام ، أخذ بعض البطاطس مع بعض اللحم ووضعهم في فمه ومضغهم. كان رد فعله على الابتسامة جاهزًا جيدًا من قبل ، نظرًا لأنه كانت المرة الأولى التي تطبخ فيها صديقته ، كان عليه أن يشجعها مهما كانت سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
لكن…
“دمدمة!
تجمد تعبيره.
“بالتأكيد سيموت”
“ما الخطب؟” دهشت شو شين ، فوجئت عندما نظرت إليه.
“حتى مدافع الليزر القوية لا يمكن أن تؤذيه قليلاً؟”
“اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة…
نظرت شو شين إلى لوه فنغ وهو يتمتم لنفسه ؛ “ماذا تقول!”
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
“لا شيء ، إنني أثني عليك” قال لوه فنغ.
لكن…
“اجل بالطبع ، لقد جربت بعضها في المطبخ ، لقد كان لذيذًا” التقطت شو شين قطعة وأكلت ، “يجب أن أقول إن لدي بعض المواهب الطبيعية في الطهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراشف … غير متضررة !!!
لوه فنغ لم يكن يكذب على الإطلاق ، أطباق شو شين لم تكن سيئة.
لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
فتح المخلوق فمه!
“لوه فنغ ، قلادة الأمان الزوجية التي قدمتها لي ، أنا أرتديها دائمًا. تبقيني منتعشة “. رفعت شو شين من عنقها قلادة أمان ، كانت في الواقع قلادة فضية مميزة جدًا بها نقوش فريدة عليها.
“إيه ، إنها بطاطس باللحم المفروم” شو شين قامت بالتصحيح لـ لوه فنغ.
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
بينما صُدم العديد من جنود القاعدة وخافوا ، كانوا لا يزالون واثقين جدًا من مدافع الليزر خاصتهم ، أعظم سلاح للإنسان!
هذه القلادات كانت في الواقع هدايا من باباتا لـ لوه فنغ وزوجته ، مع واحدة لكل منهما ، كان لديهم بعض القدرات الوقائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
“الاشياء من الاطلال الأثرية من الواضح أنها أشياء جيدة” ضحكت شو شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
“أوه ، قلادات الامان هذه صنعت للأزواج” نظر لوه فنغ إلى شو شين ، بابتسامة غريبة ، قال: “شو شين … متى سنتزوج؟ والداي يضايقانني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
“الزواج ، كانت أسرتي تزعجني أيضًا”.
“واو ، تعال وانظر بسرعة ، ما هذا!”
بدأ وجه شو شين الناعم المثالي في التحول للأحمر ، “ومع ذلك ، لا يوجد سبب للاندفاع لهذا”.
رن جرس إنذار خارق للأذن ، رن من خلال القاعدة بأكملها. أصبحت القاعدة الهادئة والمسترخية مشغولة ومتوترة على الفور ، وبدأ عدد لا يحصى من الجنود في اتخاذ مواقعهم والاستعداد للمعركة!
“نعم ، لا تسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
“حتى مدافع الليزر القوية لا يمكن أن تؤذيه قليلاً؟”
“أنت …” حدقت شو شين عليه بعيون واسعة.
ووش!
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
كانت شو شين أكثر حيرة!
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
“هيا ، لا تغضبِ ، ماذا عن ان نسجل الزواج هذا الشهر؟” قال لوه فنغ.
ومع ذلك ، وصل عدد النواب على وجه الأرض إلى 81! مع تزايد قوة البشرية ، أصبح التعامل مع وحوش البحر أسهل. مع نشر الدول للمقاتلين على مستوى المسافر النجمي ، لم يكن هناك نقص في المقاتلين.
“هذا قريب جدًا” بدت شو شين متوترة.
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
“أحدهما سريع للغاية ، والآخر باله طويل للغاية. النساء” تنهد لوه فنغ تنهدًا كبيرًا ، قالت شو شين باستياء: “أنا لست جاهزة ومتوترة”.
بدأ وجه شو شين الناعم المثالي في التحول للأحمر ، “ومع ذلك ، لا يوجد سبب للاندفاع لهذا”.
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
بدأ وجه شو شين الناعم المثالي في التحول للأحمر ، “ومع ذلك ، لا يوجد سبب للاندفاع لهذا”.
في الواقع ، كان هذا العام دافئًا وسلميًا.
كان والديه سعداء ، وفتح شقيقه أيضًا شركة استثمارية وكان تقدمه في التدريب استثنائيًا وثابتًا. مع تطوره المستمر ، وعلاقته مع شو شين تزداد قوة بشكل مطرد ، كانوا مستعدين بالفعل للحديث عن الزواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
******
“نعم ، لا تسرع!”
منذ الحادث الذي وقع في الجزيرة الضبابية ، كانت الأرض بأكملها تتمتع بسلام لمدة عام كامل!
“يا إلهي!”
الدول الخمس ، تحالف الموارد البشرية ، والدوجوز الاثنان الكبيران ، كان لديهم جميعًا ثلاث أو أربع بلورات مو يا من الحادث ، وحصل المحظوظ منهم على سبعة أو ثمانية منها! وقد ساعد ذلك القوى العديدة على اكتساب عدد قليل من المقاتلين النواب في غضون عام ، 2059 ذلك العام ، هو العام الذي زاد فيه عدد النواب على وجه الأرض بأكثر من ثلاثين منهم!
أشرقت أشعة الضوء من غروب الشمس ، داخل مخبأ أدناه ، جلس خمسة جنود أمريكيين متقاطعين الارجل على الأرض يقامرون. لم يكن هناك أي معارك تحدث ، وعندما تحدث ، كان هناك العديد من الضحايا. لذا عندما يقوم الجنود بالمقامرة ، لن يزعجهم كبار المسؤولين.
على الرغم من أنهم فقدوا العديد من النواب خلال حادثة الجزيرة الضبابية.
“هذا مفروم؟” بدا لوه فنغ مندهشًا من قطع اللحم على الطبق ، شعرت شو شين بالحرج بينما قالت: “ليس لدي خبرة ، لذلك لم تكن شرائحي رقيقة بما يكفي. لقد قمت بتقطيعهم أكثر قليلاً”
ومع ذلك ، وصل عدد النواب على وجه الأرض إلى 81! مع تزايد قوة البشرية ، أصبح التعامل مع وحوش البحر أسهل. مع نشر الدول للمقاتلين على مستوى المسافر النجمي ، لم يكن هناك نقص في المقاتلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، طالما أن طعمه جيد”
……
“يا الهي!”
13 يناير سنة 2060 ميلاديًا ، الغسق، أمريكا الشمالية ، نيويورك.
“واو ، تعال وانظر بسرعة ، ما هذا!”
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
ضحك شاب ذو شعر أشقر مجعد ، من خلال فجوة المخبأ الصغيرة في الحائط ، أرسل قبلة طائرة ، “يا تمثال الحرية الجميل ، استمر في امطاري بحظ جيد!” واجهت الفجوة مباشرة تمثال الحرية ، لكن التمثال سقط منذ فترة طويلة وتحول إلى أنقاض.
ومن ثم أصبحت جنة الوحوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراشف … غير متضررة !!!
……
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مخلوقان بحريان هائلان آخران ، لو رأى لوه فنغ أو هونغ والآخرون ذلك ، لكانوا قد عرفوا … هذان المخلوقان هما الوحشان مستوى “الإمبراطور الكبير” الآخران. بدأت المياه في الغليان مع ظهور عدد لا يحصى من وحوش البحر الأخرى ، وبدا الجميع وكأنهم رأوا إلههم في هذا المخلوق الغامض.
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
داخل تلك القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
أشرقت أشعة الضوء من غروب الشمس ، داخل مخبأ أدناه ، جلس خمسة جنود أمريكيين متقاطعين الارجل على الأرض يقامرون. لم يكن هناك أي معارك تحدث ، وعندما تحدث ، كان هناك العديد من الضحايا. لذا عندما يقوم الجنود بالمقامرة ، لن يزعجهم كبار المسؤولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
“يا إلهي ، بطاقة رديئة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
لعن شاب أسود وهو يرمي بطاقته بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
“هاها ، لقد فزت مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
ضحك شاب ذو شعر أشقر مجعد ، من خلال فجوة المخبأ الصغيرة في الحائط ، أرسل قبلة طائرة ، “يا تمثال الحرية الجميل ، استمر في امطاري بحظ جيد!” واجهت الفجوة مباشرة تمثال الحرية ، لكن التمثال سقط منذ فترة طويلة وتحول إلى أنقاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
“هراء! لقد سقط تمثال الحرية بالفعل ، ولا أعتقد أنك ستستمر في الفوز مرة أخرى” صاح شاب أصلع.
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
“واو ، تعال وانظر بسرعة ، ما هذا!”
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
“يا الهي!”
على الرغم من أنهم فقدوا العديد من النواب خلال حادثة الجزيرة الضبابية.
“يا إلهي!”
في ناطحة السحاب البعيدة التي أُطلق منها الليزر ، كان الجنود جميعهم شاحبين ، كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“إنه وحش على مستوى الإمبراطور!”
ومن ثم أصبحت جنة الوحوش!
رن جرس إنذار خارق للأذن ، رن من خلال القاعدة بأكملها. أصبحت القاعدة الهادئة والمسترخية مشغولة ومتوترة على الفور ، وبدأ عدد لا يحصى من الجنود في اتخاذ مواقعهم والاستعداد للمعركة!
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
مع أشعة الغروب المشرقة ، أمام القاعدة العسكرية الهائلة … ظهر وحش كبير!
“بالتأكيد سيموت”
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
“اجل بالتأكيد!”
يبدو أن القرن على رأسه يريد اختراق السماوات.
كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
“يا إلهي!”
زوج من العيون الذهبية الداكنة ، يشبهان عين الاله تقريبًا ، يحافظان على نظرتهما إلى عشرات الآلاف من المخلوقات تحته!
لعن شاب أسود وهو يرمي بطاقته بعيدا.
زوج من العيون يخفون الحقد.
تجمد تعبيره.
ثلجية باردة!
تجمد تعبيره.
وحشية!
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
هذا كان! وجود لم يظهر على الأرض من قبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وحش على مستوى الإمبراطور في الهواء ، إنه يغازل الموت”.
“هذا مفروم؟” بدا لوه فنغ مندهشًا من قطع اللحم على الطبق ، شعرت شو شين بالحرج بينما قالت: “ليس لدي خبرة ، لذلك لم تكن شرائحي رقيقة بما يكفي. لقد قمت بتقطيعهم أكثر قليلاً”
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
“بالتأكيد سيموت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
بينما صُدم العديد من جنود القاعدة وخافوا ، كانوا لا يزالون واثقين جدًا من مدافع الليزر خاصتهم ، أعظم سلاح للإنسان!
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
ووش!
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
ووش!
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
ووش!
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
هاجمت ثلاث أشعة بيضاء بسرعات مخيفة حراشف الوحش السوداء الذهبية مباشرة!
لقد كان محظوظًا أن شو شين جاءت بانتظام ، وكان لدى الاثنين بعض الوقت بمفردهما.
تبددت الاشعة!
الحراشف … غير متضررة !!!
“ما الخطب؟” دهشت شو شين ، فوجئت عندما نظرت إليه.
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
زوج من العيون الذهبية الداكنة ، يشبهان عين الاله تقريبًا ، يحافظان على نظرتهما إلى عشرات الآلاف من المخلوقات تحته!
لقد قامت كل الوحوش في نيويورك المدمرة بخفض رؤوسهم خوفًا ، وكان ذلك قمعًا على المستوى الروحي. لم يشعر جميع الجنود في القاعدة إلا بخوف غير عادي. يمكن للجنرالات المسؤولين أن ينظروا بخوف فقط إلى شخصية الوحش التي احتلت أكثر من نصف الشاشة.
في ناطحة السحاب البعيدة التي أُطلق منها الليزر ، كان الجنود جميعهم شاحبين ، كما لو أنهم رأوا شبحًا.
“فقط ما هذا المخلوق؟”
“فقط ما هذا المخلوق؟”
“حتى مدافع الليزر القوية لا يمكن أن تؤذيه قليلاً؟”
“بالتأكيد سيموت”
فجأة…
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
فتح المخلوق فمه!
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
“هديـــــــر!”
اختفت القاعدة بأكملها!
“دمدمة!
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
ابتلع المخلوق القاعدة في جرعة واحدة قبل أن يغلق فمه!
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
اختفت القاعدة بأكملها!
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
في ناطحة السحاب البعيدة التي أُطلق منها الليزر ، كان الجنود جميعهم شاحبين ، كما لو أنهم رأوا شبحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر مخلوقان بحريان هائلان آخران ، لو رأى لوه فنغ أو هونغ والآخرون ذلك ، لكانوا قد عرفوا … هذان المخلوقان هما الوحشان مستوى “الإمبراطور الكبير” الآخران. بدأت المياه في الغليان مع ظهور عدد لا يحصى من وحوش البحر الأخرى ، وبدا الجميع وكأنهم رأوا إلههم في هذا المخلوق الغامض.
دمدمة…
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
ظهر مخلوقان بحريان هائلان آخران ، لو رأى لوه فنغ أو هونغ والآخرون ذلك ، لكانوا قد عرفوا … هذان المخلوقان هما الوحشان مستوى “الإمبراطور الكبير” الآخران. بدأت المياه في الغليان مع ظهور عدد لا يحصى من وحوش البحر الأخرى ، وبدا الجميع وكأنهم رأوا إلههم في هذا المخلوق الغامض.
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
“عواء!” رفع المخلوق رأسه وهدر ، قرنه يخترق السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******
كان الأمر كما لو أنه كان يعلن … لقد جاء!
“هاها ، لقد فزت مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
كان الأمر كما لو أنه كان يعلن … لقد جاء!
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
ذهب لوه فنغ بسرعة إلى الحمام. قام بالاستحمام وغسل نفسه بالماء الدافئ.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحراشف … غير متضررة !!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
