صورة مقدسة ثلاثية الوجوه ؛ 10 أركان من الأنوار الإلهية
الفصل 913: صورة مقدسة ثلاثية الوجوه ؛ 10 أركان من الأنوار الإلهية
كان سيد القاعه الأوسط على دراية تامة بموقف لوه يون يانج: “أعرف حالة لوه يون يانج. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكسر الطاقة التي خلفها قدير سماوي بقوة وحتى يتمكن من التقدم من خلال تكثيف صورته المقدسة في حين أن القوة التي تظهرها الصورة المقدسة ليست ضعيفة ، فهي ليست قوية أيضًا! “
كان تكثيف الصورة المقدسة لحظة مهمة بالنسبة إلى المبجلين السماويين. بمجرد تكثيف الصورة المقدسة ، لا يمكن استخدامها فقط من المبجلين أثناء المعركة. ويمكن أيضًا استخدامها لامتصاص الطاقة في جميع أنحاء الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الشيخ الإلهي: “أعتقد أنه لا ينبغي أن يكون لوه يون يانج ضعيفًا للغاية. بعد كل شيء ، فقد غمر نفسه بمعظم قوة القدير دوان وانليو. إذا حصل عليها المبجل العادي ، فحتى تكثيف صورة مقدسة سيكون مهمة صعبة.”
كلما كانت الصورة المقدسة أقوى أو الفراغ الذي كانت فيه أقوي ، زادت الطاقة التي يمكن أن تمتصها الصورة المقدسة.
بعد حوالي 15 دقيقة ، تحول إكليل الزهور الذي كان يتغير تدريجيًا إلى جرس قديم جدًا وغير مزخرف.
لقد توصل لوه يون يانج إلى صورة مقدسة في آلاف السنين التي قضاها في التدريب على العزلة ، وبالتالي أصبح الأمر طبيعيًا له الآن.
كان الشيطان الغامض الأول واحدًا من هؤلاء الأشخاص الاستثنائيين. وبالتالي ، كان هذا دائمًا شيء يمكن أن يفخر به الشيطان الغامض الأول.
اندلعت مسارات القوانين الساميه ذات المسار الكبير من جسد لوه يون يانج ، وكلها قوانين مصدرأصل تمكن لوه يون يانج من السيطرة عليها طوال سنوات زراعته.
ومع ذلك ، تحول الشك في قلبه على الفور إلى بهجة. حيث دخلت ستة أعمدة من الضوء من ست فراغات مختلفة الصوره المقدسة عندما قام بتكثيفها.
كان كل قانون رمزي مرتبطًا بالمصدر الأصلي للسماء والأرض ، ويمثل تقنية سرية قوية للغاية ، وكان أيضًا مكافئًا لتقنية زراعة عليا.
على الرغم من أن ساحه معركه السماء المزدوجه كانت مغطاه بالأشباح ال12 ، فلن يكون من المفيد جدًا استخدام هذه الأشباح لمعارضة الضوء المقدس للصوره المقدسه الإلهية.
يمكن أن يسمح تكثيف الصور المقدسة بقوانين مصدر الأصل بتحسين الجودة بشكل كبير! وقد يدفعها إلى حدودها.
واصل تكرير تقارب مخطط الكون بالوتيرة التي تناسبه ، بانتظار أن يجني ثماره بهدوء.
“تكثف!”
أراد أن يشاهد الجيوزي شوان مينغ وهو يأسر لوه يون يانج ، ويريد أن يشهد شخصيًا نظرة اليأس في عيون لوه يون يانج ، والأهم من ذلك ، أنه أراد استرداد طاحونة الطمس العظيمه من الجيوزي شوان مينغ.
مع أخذ هذا التفكير في الاعتبار ، لم يتراجع لوه يون يانج لأنه استحضر قوانين مصدر الأصل الثلاثة التي كان قد قررها منذ فترة طويلة وبدأ في تكثيفها.
تجاوزت الصورة المقدسة ذات الوجوه الثلاثة والستة أزواج من الأطراف محيطها ، على الرغم من أن جميع الوجوه الثلاثة تبدو متشابهة تمامًا ، فإن أي شخص سيشعر أنهم مختلفين نوعًا ما إذا نظروا إليهم عن قرب.
كانت قوانين المصدر الأصلية الثلاثة هي القوانين الأسمى في تقنيه جرس السماء الفوضوي ، على الرغم من أن لوه يون يانج قام بتنمية تقنيات مختلفة ، إلا أنه لا يزال يختار جرس السماء الفوضوي كأسلوبه الخاص أثناء تكثيف صورته المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل قانون رمزي مرتبطًا بالمصدر الأصلي للسماء والأرض ، ويمثل تقنية سرية قوية للغاية ، وكان أيضًا مكافئًا لتقنية زراعة عليا.
على الرغم من أن المصير المدوي للحياة والموت كان بنفس القوة ، إلا أن لوه يون يانج قرر الاستمرار في التخلي عنه.
لن يزيد ذلك من قوته فحسب ، بل قد يزعزع استقرار الصورة المقدسة ويزيد من احتمال انهيارها.
لم يكن لوه يون يانج لا يريد أن يجعل صورته المقدسة أقوى ، ولكن خلال استنتاجه ، أدرك أنه في حين أن كلتا الطريقتين لهما جوانب معينة يمكن أن تكمل بعضها البعض ، فإنهما لا يزالان يتصادمون مع بعضهم البعض لأكثر من مره.
على الرغم من أن الصورة المقدسة كانت مجرد إسقاط ، إلا أن مظهرها لا يزال يرسل موجة من الهيمنة الساحقة تجاه أي شخص يراها.
لم يكن دمج تقنيتين متعارضتين شيئًا جيدًا أثناء تكثيف الصورة المقدسة.
كان الشيطان الغامض الأول واحدًا من هؤلاء الأشخاص الاستثنائيين. وبالتالي ، كان هذا دائمًا شيء يمكن أن يفخر به الشيطان الغامض الأول.
لن يزيد ذلك من قوته فحسب ، بل قد يزعزع استقرار الصورة المقدسة ويزيد من احتمال انهيارها.
كان سيد القاعه الأوسط على دراية تامة بموقف لوه يون يانج: “أعرف حالة لوه يون يانج. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكسر الطاقة التي خلفها قدير سماوي بقوة وحتى يتمكن من التقدم من خلال تكثيف صورته المقدسة في حين أن القوة التي تظهرها الصورة المقدسة ليست ضعيفة ، فهي ليست قوية أيضًا! “
ومع ذلك ، مثلما تركت كلمة “تكثيف” فم لوه يون يانج ، بدأت جميع القوانين الستميه التي خرجت من جسد لوه يون يانج تتشابك فجأة.
كان الشيطان الغامض الأول واحدًا من هؤلاء الأشخاص الاستثنائيين. وبالتالي ، كان هذا دائمًا شيء يمكن أن يفخر به الشيطان الغامض الأول.
مالذي جرى؟
لم يعتقد لوه يون يانج أنه هو الشخص المختار الذي يمكن أن يجعل جميع القوانين المرشحة في جسده تخضع له طوعًا على الفور.
لوه يون يانج شعر بخدر فروة رأسه عندما شعر بتكاثف الطاقة المتزايد. لم يخطر بباله قط أنه سيواجه مثل هذه المشكلة أثناء تكثيف صورة مقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشيطان الغامض الأول شاحبًا بعض الشيء عندما رأى النور الإلهي الثاني للصورة المقدسة. لم يكن أول ضوء إلهي للصورة المقدسة الخاصه بلوه يون يانج أفضل من مجموعة الأضواء الإلهية الستة للصورة المقدسة الخاصه به. ، شعر الشيطان الغامض الأول بأن أضواءه المقدسة الإلهية الستة كانت أقل شأنا من موجه الأضواء الثانيه.
على الرغم من أن الطاقة في جسده بدت لا حدود لها وأساسه كان عميقًا ، إلا أن التأثير عليه سيظل غير قابل للتصور إذا استمر تشابك القوانين الساميه في صورته المقدسة.
تجاوزت الصورة المقدسة ذات الوجوه الثلاثة والستة أزواج من الأطراف محيطها ، على الرغم من أن جميع الوجوه الثلاثة تبدو متشابهة تمامًا ، فإن أي شخص سيشعر أنهم مختلفين نوعًا ما إذا نظروا إليهم عن قرب.
بعد فترة ، تسلل تلميح من الخوف إلى لوه يون يانج. ومع ذلك ، كان يعلم أن القلق الآن لن يكون مفيدًا.
ومع ذلك ، مثلما تركت كلمة “تكثيف” فم لوه يون يانج ، بدأت جميع القوانين الستميه التي خرجت من جسد لوه يون يانج تتشابك فجأة.
ما استطاع فعله الآن هو إزالة القوانين الساميه التي لم تكن ضرورية من صورته المقدسة.
ومع ذلك ، كانت العناصر الموجودة في أيديهم استثنائية مقارنة بالوجوه الثلاثة ، التي بدت وكأنها تمثل أوقاتًا مختلفة.
ومع ذلك ، تمامًا كما استدعى لوه يون يانج التقنية من جسده ، أدرك أن جميع التقنيات التي تعلمها على مر السنين قد بدأت في التنشيط في نفس الوقت وكانت تندمج معًا بسرعة.
“تكثف!”
الانصهار … التقنيات التي كانت غير متوافقة ولا يمكن استخدامها معًا كانت تتدفق معًا مثل الماء.
لم يهدأ الفراغ في ساحه معركه السماء المزدوجه إلا بعد أن أكمل النور الإلهي العاشر للصورة المقدسة نزوله ، وبعد تغطية الضوء الإلهي العاشر للصور الإلهية ، ظهر شكل بثلاثة وجوه وستة أزواج من الأطراف من الفراغ في المنطقة التي كان لوه يون يانج فيها.
ما الذي كان يحدث؟ هل كان هذا بسبب حبل طاقة الحياة النقية؟
بعد كل شيء ، مات معظم البشر الآخرين بالفعل. أما آلهة الفراشة العائمة ، على الرغم من أنها كانت على قيد الحياة ، إلا أن زراعتها كانت مفقودة.
لم يعتقد لوه يون يانج أنه هو الشخص المختار الذي يمكن أن يجعل جميع القوانين المرشحة في جسده تخضع له طوعًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المصير المدوي للحياة والموت كان بنفس القوة ، إلا أن لوه يون يانج قرر الاستمرار في التخلي عنه.
إذا لم يكن هو الشخص المختار ، فإن السبب الأكثر منطقية وراء ذلك هو خيط طاقة الحياة النقية التي حصل عليها من آلهه الفراشة العائمة. على الرغم من أن طاقة قوة الحياة النقية قدمت له الكثير من الفوائد مما سمح له بسحق كل نية السيف في جسده بشكل أسرع مما يتطلبه الأمر عادةً ، وهذا وحده لن يجعله مهمًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حدوث ذلك ، سقط عمود من البرونز يبلغ سمكه مئات الأمتار من السماء فوق ساحه معركه السماء المزدوجه ، متجهًا مباشرةً نحو الجرس الضخم فوق رأس لوه يون يانج.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لاستجواب آلهه الفراشة العائمة ، حيث كانت لا تزال غير واعية من الضربة.
كان الجرس الهائل يهز الأرض ، وحتى الشخصيات التي نحتت على جسمه كانت واضحة ومميزة.
بعد تركيزه على تكثيف صورته المقدسة ، سرعان ما دخل لوه يون يانج في نشوة.
كان سيد القاعه الأوسط على دراية تامة بموقف لوه يون يانج: “أعرف حالة لوه يون يانج. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكسر الطاقة التي خلفها قدير سماوي بقوة وحتى يتمكن من التقدم من خلال تكثيف صورته المقدسة في حين أن القوة التي تظهرها الصورة المقدسة ليست ضعيفة ، فهي ليست قوية أيضًا! “
استمرت قوانين مصدر الأصل في التشابك مع بعضها البعض مثل نسج التنانين ، لتشكيل ما يمكن وصف بأنه إكليل يطفو على رأس لوه يون يانج.
أراد أن يشاهد الجيوزي شوان مينغ وهو يأسر لوه يون يانج ، ويريد أن يشهد شخصيًا نظرة اليأس في عيون لوه يون يانج ، والأهم من ذلك ، أنه أراد استرداد طاحونة الطمس العظيمه من الجيوزي شوان مينغ.
بعد حوالي 15 دقيقة ، تحول إكليل الزهور الذي كان يتغير تدريجيًا إلى جرس قديم جدًا وغير مزخرف.
ومع ذلك ، تحول الشك في قلبه على الفور إلى بهجة. حيث دخلت ستة أعمدة من الضوء من ست فراغات مختلفة الصوره المقدسة عندما قام بتكثيفها.
كان الجرس الهائل يهز الأرض ، وحتى الشخصيات التي نحتت على جسمه كانت واضحة ومميزة.
كان تكثيف الصورة المقدسة لحظة مهمة بالنسبة إلى المبجلين السماويين. بمجرد تكثيف الصورة المقدسة ، لا يمكن استخدامها فقط من المبجلين أثناء المعركة. ويمكن أيضًا استخدامها لامتصاص الطاقة في جميع أنحاء الفراغ.
أثناء حدوث ذلك ، سقط عمود من البرونز يبلغ سمكه مئات الأمتار من السماء فوق ساحه معركه السماء المزدوجه ، متجهًا مباشرةً نحو الجرس الضخم فوق رأس لوه يون يانج.
الوجه الذي كان طاغيا وغامرًا يحمل جرسًا ضخمًا ، والوجه غير المزخرف يحمل سيفًا طويلًا على يده اليسرى ومعبدًا ذهبيًا من 18 طابقًا على يمينه.
يمكن أن تتواصل الصورة المقدسة مع الفراغ ، الذي يمتلك نفس الطاقة التي تمتلكها قوانينها الساميه. بمجرد أن تتشكل الصورة المقدسة ، فإن هذا الفراغ يلقي ضوءًا إلهيًا غريبًا. لن يغذي الضوء فقط ويوفر تأثيرًا إضافيًا كبيرًا للطاقة للصورة المقدسة ، لكنه قد يسمح أيضًا بالتواصل بين الصورة المقدسة والفراغ لتصبح أكثر إحكامًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان بإمكانه استعادة ما فقده فقط من خلال استعادة حجر الطحن . على الرغم من أن الجيوزي شوان مينغ قد لا يعيده ، فإن فرص حدوثه ستتضاءل إذا غادر هذا المكان.
كان الشيطان الغامض الأول لا يزال قائماً في الفراغ ، على الرغم من أنه كان يعرف أنه لا يوجد شيء بالنسبة له حتى لو بقي ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع إجبار نفسه على المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لاستجواب آلهه الفراشة العائمة ، حيث كانت لا تزال غير واعية من الضربة.
أراد أن يشاهد الجيوزي شوان مينغ وهو يأسر لوه يون يانج ، ويريد أن يشهد شخصيًا نظرة اليأس في عيون لوه يون يانج ، والأهم من ذلك ، أنه أراد استرداد طاحونة الطمس العظيمه من الجيوزي شوان مينغ.
اندلعت مسارات القوانين الساميه ذات المسار الكبير من جسد لوه يون يانج ، وكلها قوانين مصدرأصل تمكن لوه يون يانج من السيطرة عليها طوال سنوات زراعته.
كان بإمكانه استعادة ما فقده فقط من خلال استعادة حجر الطحن . على الرغم من أن الجيوزي شوان مينغ قد لا يعيده ، فإن فرص حدوثه ستتضاءل إذا غادر هذا المكان.
يمكن أن تتواصل الصورة المقدسة مع الفراغ ، الذي يمتلك نفس الطاقة التي تمتلكها قوانينها الساميه. بمجرد أن تتشكل الصورة المقدسة ، فإن هذا الفراغ يلقي ضوءًا إلهيًا غريبًا. لن يغذي الضوء فقط ويوفر تأثيرًا إضافيًا كبيرًا للطاقة للصورة المقدسة ، لكنه قد يسمح أيضًا بالتواصل بين الصورة المقدسة والفراغ لتصبح أكثر إحكامًا.
النور الإلهي لصورة مقدسة!
ما استطاع فعله الآن هو إزالة القوانين الساميه التي لم تكن ضرورية من صورته المقدسة.
بدا الشيطان الغامض الأول يتحدث ببرود بينما كان عمود الضوء يمزق السماء وينحدر ، وكان الشخص الوحيد في عالم السماء المزدوجة الذي يمكن أن يخترق الي مبجل من المستوى السابع الآن هو بلا شك لوه يون يانج.
على الرغم من أن ساحه معركه السماء المزدوجه كانت مغطاه بالأشباح ال12 ، فلن يكون من المفيد جدًا استخدام هذه الأشباح لمعارضة الضوء المقدس للصوره المقدسه الإلهية.
بعد كل شيء ، مات معظم البشر الآخرين بالفعل. أما آلهة الفراشة العائمة ، على الرغم من أنها كانت على قيد الحياة ، إلا أن زراعتها كانت مفقودة.
في قاعة هونغ مينغ المقدسة ، كان سيد القاعه الأوسط والشيخ الإلهي هما الوحيدان اللذان تركا للإشراف على الموقف ، وقد رأى الاثنان أيضًا الضوء المقدس الهابط للصورة المقدسة.
ألم يُشاع أن زراعة لوه يون يانج ظلت راكدة طوال الألف سنة الماضية بعد امتصاص طاقة القدير دوان وانليو؟ ماذا حدث هنا؟
ومع ذلك ، تحول الشك في قلبه على الفور إلى بهجة. حيث دخلت ستة أعمدة من الضوء من ست فراغات مختلفة الصوره المقدسة عندما قام بتكثيفها.
بعد تركيزه على تكثيف صورته المقدسة ، سرعان ما دخل لوه يون يانج في نشوة.
تم تكثيف أقوى صورة مقدسة من خلال تقنية الأشباح ال 12 القديمة قبل استعادة قوة الجد الغامض القديم.
لم يهدأ الفراغ في ساحه معركه السماء المزدوجه إلا بعد أن أكمل النور الإلهي العاشر للصورة المقدسة نزوله ، وبعد تغطية الضوء الإلهي العاشر للصور الإلهية ، ظهر شكل بثلاثة وجوه وستة أزواج من الأطراف من الفراغ في المنطقة التي كان لوه يون يانج فيها.
فقط حفنة قليلة من الناس في تاريخ مسار العالم السفلي الغامض قاموا بتكثيف تقنية الأشباح ال 12 كصور مقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه الأول غير مزين مثل الأبدية ، وكان الوجه الثاني مستبدًا وساحقًا ، وكان الوجه الأخير دون تغيير إلى حد كبير لكنه أشعر انه كام مختلفًا تمامًا في كل مرة ينظر إليه.
كان الشيطان الغامض الأول واحدًا من هؤلاء الأشخاص الاستثنائيين. وبالتالي ، كان هذا دائمًا شيء يمكن أن يفخر به الشيطان الغامض الأول.
فقط حفنة قليلة من الناس في تاريخ مسار العالم السفلي الغامض قاموا بتكثيف تقنية الأشباح ال 12 كصور مقدسة.
“إنها مجرد صورة إلهية مقدسة. على الرغم من أنها تبدو أقوى من كل واحد من الأضواء المقدسة الإلهية الخاصة بي ، إلا أنها لا تزال أضعف بكثير من مزيج الأضواء الإلهية الستة الخاصة بي “.
استمرت قوانين مصدر الأصل في التشابك مع بعضها البعض مثل نسج التنانين ، لتشكيل ما يمكن وصف بأنه إكليل يطفو على رأس لوه يون يانج.
الجيوزي شوان مينغ ، الذي استخدم تكرير تقارب مخطط الكون ، رأى ذلك أيضًا. كان تعبيره الهادئ للغاية متناقضًا تماما مع استياء الشيطان الغامض الأول.
لن يزيد ذلك من قوته فحسب ، بل قد يزعزع استقرار الصورة المقدسة ويزيد من احتمال انهيارها.
بدا الأمر كما لو أن كل هذا كان ليس له أهمية بالنسبة له.
يبدو أن الشيطان الغامض الأول لم يُعامل بأي احترام ، حيث بدأت أعمدة الضوء المختلفة في السقوط من الفراغ نحو موقع لوه يون يانج.
واصل تكرير تقارب مخطط الكون بالوتيرة التي تناسبه ، بانتظار أن يجني ثماره بهدوء.
“إنها مجرد صورة إلهية مقدسة. على الرغم من أنها تبدو أقوى من كل واحد من الأضواء المقدسة الإلهية الخاصة بي ، إلا أنها لا تزال أضعف بكثير من مزيج الأضواء الإلهية الستة الخاصة بي “.
في قاعة هونغ مينغ المقدسة ، كان سيد القاعه الأوسط والشيخ الإلهي هما الوحيدان اللذان تركا للإشراف على الموقف ، وقد رأى الاثنان أيضًا الضوء المقدس الهابط للصورة المقدسة.
الانصهار … التقنيات التي كانت غير متوافقة ولا يمكن استخدامها معًا كانت تتدفق معًا مثل الماء.
“أعرف أن لوه يون يانج ليس بسيطا. هذا النوع من التحدي لن يمنعه ،” قال الشيخ الإلهي.
لقد توصل لوه يون يانج إلى صورة مقدسة في آلاف السنين التي قضاها في التدريب على العزلة ، وبالتالي أصبح الأمر طبيعيًا له الآن.
كان سيد القاعه الأوسط على دراية تامة بموقف لوه يون يانج: “أعرف حالة لوه يون يانج. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكسر الطاقة التي خلفها قدير سماوي بقوة وحتى يتمكن من التقدم من خلال تكثيف صورته المقدسة في حين أن القوة التي تظهرها الصورة المقدسة ليست ضعيفة ، فهي ليست قوية أيضًا! “
يمكن أن تتواصل الصورة المقدسة مع الفراغ ، الذي يمتلك نفس الطاقة التي تمتلكها قوانينها الساميه. بمجرد أن تتشكل الصورة المقدسة ، فإن هذا الفراغ يلقي ضوءًا إلهيًا غريبًا. لن يغذي الضوء فقط ويوفر تأثيرًا إضافيًا كبيرًا للطاقة للصورة المقدسة ، لكنه قد يسمح أيضًا بالتواصل بين الصورة المقدسة والفراغ لتصبح أكثر إحكامًا.
ابتسم الشيخ الإلهي: “أعتقد أنه لا ينبغي أن يكون لوه يون يانج ضعيفًا للغاية. بعد كل شيء ، فقد غمر نفسه بمعظم قوة القدير دوان وانليو. إذا حصل عليها المبجل العادي ، فحتى تكثيف صورة مقدسة سيكون مهمة صعبة.”
لوه يون يانج شعر بخدر فروة رأسه عندما شعر بتكاثف الطاقة المتزايد. لم يخطر بباله قط أنه سيواجه مثل هذه المشكلة أثناء تكثيف صورة مقدسة.
فجأة ، نزل ضوء إلهي آخر صورة مقدسة من الفراغ واتجه إلى موقع لوه يون يانج بينما كان الاثنان لا يزالان يتحدثان.
بعد كل شيء ، مات معظم البشر الآخرين بالفعل. أما آلهة الفراشة العائمة ، على الرغم من أنها كانت على قيد الحياة ، إلا أن زراعتها كانت مفقودة.
على الرغم من أن ساحه معركه السماء المزدوجه كانت مغطاه بالأشباح ال12 ، فلن يكون من المفيد جدًا استخدام هذه الأشباح لمعارضة الضوء المقدس للصوره المقدسه الإلهية.
كان تكثيف الصورة المقدسة لحظة مهمة بالنسبة إلى المبجلين السماويين. بمجرد تكثيف الصورة المقدسة ، لا يمكن استخدامها فقط من المبجلين أثناء المعركة. ويمكن أيضًا استخدامها لامتصاص الطاقة في جميع أنحاء الفراغ.
بدا النور الإلهي الجديد أضعف ، لكن الطاقة الحادة الشائكة التي غرست فيه أشعرت بأنها أكبر من الأولى.
“تكثف!”
بعبارة أخرى ، لم تكن قوة الصورة المقدسة الثانية للضوء الإلهي أقل شأنا من الأولى.
فجأة ، نزل ضوء إلهي آخر صورة مقدسة من الفراغ واتجه إلى موقع لوه يون يانج بينما كان الاثنان لا يزالان يتحدثان.
بدا الشيطان الغامض الأول شاحبًا بعض الشيء عندما رأى النور الإلهي الثاني للصورة المقدسة. لم يكن أول ضوء إلهي للصورة المقدسة الخاصه بلوه يون يانج أفضل من مجموعة الأضواء الإلهية الستة للصورة المقدسة الخاصه به. ، شعر الشيطان الغامض الأول بأن أضواءه المقدسة الإلهية الستة كانت أقل شأنا من موجه الأضواء الثانيه.
بعبارة أخرى ، لم تكن قوة الصورة المقدسة الثانية للضوء الإلهي أقل شأنا من الأولى.
يبدو أن الشيطان الغامض الأول لم يُعامل بأي احترام ، حيث بدأت أعمدة الضوء المختلفة في السقوط من الفراغ نحو موقع لوه يون يانج.
لن يزيد ذلك من قوته فحسب ، بل قد يزعزع استقرار الصورة المقدسة ويزيد من احتمال انهيارها.
أربع ركائز ، خمس ركائز …
في قاعة هونغ مينغ المقدسة ، كان سيد القاعه الأوسط والشيخ الإلهي هما الوحيدان اللذان تركا للإشراف على الموقف ، وقد رأى الاثنان أيضًا الضوء المقدس الهابط للصورة المقدسة.
لم يهدأ الفراغ في ساحه معركه السماء المزدوجه إلا بعد أن أكمل النور الإلهي العاشر للصورة المقدسة نزوله ، وبعد تغطية الضوء الإلهي العاشر للصور الإلهية ، ظهر شكل بثلاثة وجوه وستة أزواج من الأطراف من الفراغ في المنطقة التي كان لوه يون يانج فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشيطان الغامض الأول شاحبًا بعض الشيء عندما رأى النور الإلهي الثاني للصورة المقدسة. لم يكن أول ضوء إلهي للصورة المقدسة الخاصه بلوه يون يانج أفضل من مجموعة الأضواء الإلهية الستة للصورة المقدسة الخاصه به. ، شعر الشيطان الغامض الأول بأن أضواءه المقدسة الإلهية الستة كانت أقل شأنا من موجه الأضواء الثانيه.
تجاوزت الصورة المقدسة ذات الوجوه الثلاثة والستة أزواج من الأطراف محيطها ، على الرغم من أن جميع الوجوه الثلاثة تبدو متشابهة تمامًا ، فإن أي شخص سيشعر أنهم مختلفين نوعًا ما إذا نظروا إليهم عن قرب.
كانت قوانين المصدر الأصلية الثلاثة هي القوانين الأسمى في تقنيه جرس السماء الفوضوي ، على الرغم من أن لوه يون يانج قام بتنمية تقنيات مختلفة ، إلا أنه لا يزال يختار جرس السماء الفوضوي كأسلوبه الخاص أثناء تكثيف صورته المقدسة.
كان الوجه الأول غير مزين مثل الأبدية ، وكان الوجه الثاني مستبدًا وساحقًا ، وكان الوجه الأخير دون تغيير إلى حد كبير لكنه أشعر انه كام مختلفًا تمامًا في كل مرة ينظر إليه.
على الرغم من أن الطاقة في جسده بدت لا حدود لها وأساسه كان عميقًا ، إلا أن التأثير عليه سيظل غير قابل للتصور إذا استمر تشابك القوانين الساميه في صورته المقدسة.
ومع ذلك ، كانت العناصر الموجودة في أيديهم استثنائية مقارنة بالوجوه الثلاثة ، التي بدت وكأنها تمثل أوقاتًا مختلفة.
كانت قوانين المصدر الأصلية الثلاثة هي القوانين الأسمى في تقنيه جرس السماء الفوضوي ، على الرغم من أن لوه يون يانج قام بتنمية تقنيات مختلفة ، إلا أنه لا يزال يختار جرس السماء الفوضوي كأسلوبه الخاص أثناء تكثيف صورته المقدسة.
الوجه الذي كان طاغيا وغامرًا يحمل جرسًا ضخمًا ، والوجه غير المزخرف يحمل سيفًا طويلًا على يده اليسرى ومعبدًا ذهبيًا من 18 طابقًا على يمينه.
لن يزيد ذلك من قوته فحسب ، بل قد يزعزع استقرار الصورة المقدسة ويزيد من احتمال انهيارها.
بالنسبة للوجه الأخير ، الذي كان يتغير باستمرار ، كانت يده اليسرى تسحب حجر الطحن الذي يبلغ عرضه قدمًا تقريبًا.
مع أخذ هذا التفكير في الاعتبار ، لم يتراجع لوه يون يانج لأنه استحضر قوانين مصدر الأصل الثلاثة التي كان قد قررها منذ فترة طويلة وبدأ في تكثيفها.
على الرغم من أن الصورة المقدسة كانت مجرد إسقاط ، إلا أن مظهرها لا يزال يرسل موجة من الهيمنة الساحقة تجاه أي شخص يراها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه الأول غير مزين مثل الأبدية ، وكان الوجه الثاني مستبدًا وساحقًا ، وكان الوجه الأخير دون تغيير إلى حد كبير لكنه أشعر انه كام مختلفًا تمامًا في كل مرة ينظر إليه.
? METAWEA?
كان سيد القاعه الأوسط على دراية تامة بموقف لوه يون يانج: “أعرف حالة لوه يون يانج. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أبدًا أنه يمكن أن يكسر الطاقة التي خلفها قدير سماوي بقوة وحتى يتمكن من التقدم من خلال تكثيف صورته المقدسة في حين أن القوة التي تظهرها الصورة المقدسة ليست ضعيفة ، فهي ليست قوية أيضًا! “
بدا الشيطان الغامض الأول يتحدث ببرود بينما كان عمود الضوء يمزق السماء وينحدر ، وكان الشخص الوحيد في عالم السماء المزدوجة الذي يمكن أن يخترق الي مبجل من المستوى السابع الآن هو بلا شك لوه يون يانج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات