الضيوف المزعجون
الفصل 497 الضيوف المزعجون
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
ابتسم ألفا وهو يقفز للخلف لتبديد جزء من التأثير ، واكتسب المزيد من المسافة والوقت لتضميد جروحه.
“ليس لديها سوى أبناء ، ليس لديها بنات ولا بنات أخت.” أجابت كاميلا.
‘أي جزء من الفخ لم تفهمه؟’ تنهد تاشكو باستسلام. الركلة المقترنة بقوة ألفا الخاصة ، سمحت لسولوس باختراق قلب المخلوق من الخلف.
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
اخترق البواب المغروس بالظلام مباشرة من خلال صدره ، حتى اصطدم مقبض النصل بالفراء على ظهره.
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
“وهذا يجعله اثني عشر.” قال ليث بعد أن مزق رأس الهجين من كتفيه. قام بتخزين جميع الجثث داخل جيبهما البعدي وعادت سولوس إلى يده.
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
‘شكراً.’ فأجابت. ‘لقد لاحظت أنه كلما زاد غضبه ، أصبح أكثر غباءً. أيضاً ، في اللحظة التي فصلنا فيها المحارب عن مجموعته ، تراجعت قوته الجسدية والسحرية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
‘هذا حقاً سيء.’ يعتقد ليث.
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
“للأسف ، مواردنا ضئيلة للغاية. لا يمكنني أن أقدم لك تعزيزات ما لم يكن ذلك ضرورياً للغاية. في بعض المناطق ، نما عدد الوحوش بشكل كبير بحيث يتطلب عمليات مشتركة بين الجيش والجمعية للقضاء عليهم.”
‘شكراً.’ فأجابت. ‘لقد لاحظت أنه كلما زاد غضبه ، أصبح أكثر غباءً. أيضاً ، في اللحظة التي فصلنا فيها المحارب عن مجموعته ، تراجعت قوته الجسدية والسحرية.’
‘كنت أعتمد على ذلك. لماذا تعتقدين أنني كنت شديد التركيز على التخلص من أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ الأطلس على حق في شيء واحد: المجموعة خطيرة ، والثورة مزعجة. على الاقل لي.’ ابتسم ليث داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
‘بالمناسبة ، ماذا يفعل الحجر الكريم الثاني الموجود على القفاز؟ لطالما اعتقدت أن الأول يمثل جوهرك المانا ، لذا يجب أن يعني الثاني أن لديك جوهر آخر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا فاجأني.’ فأجابت بصدق.
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
“يا آلهة!” كان رد فعل كاميلا الوحيد. أرسلت التقرير على أنه عاجل إلى مشرفتها التي انضمت إلى قناتهما المفتوحة مباشرة بعد أن سمعت بفرضية ليث.
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
بعد أن أعطته موافقتها ، قام ليث بأداء التنشيط على سولوس ، واكتشف أنه لا سزال لديها جوهر أخضر واحد فقط.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
‘سنحل هذا اللغز في وقت لاحق. يجب أن نعود إلى مايكوش ، أنا بحاجة إلى بعض الراحة.’ تنهد ليث.
كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء توجهه نحو قصر البارونة إنجا ، اتصل ليث بمسؤولته وقدم لها تقريراً كاملاً عن الموقف.
كان التشكيل الوقائي الوحيد لمايكوش عبارة عن مصفوفة كشف من الممكن أن يتم تشغيلها إذا دخل شخص ما مباني المدينة دون المرور من بواباتها ، لذلك لا يمكن أن يأتي الوارغ من الخارج.
“يا آلهة!” كان رد فعل كاميلا الوحيد. أرسلت التقرير على أنه عاجل إلى مشرفتها التي انضمت إلى قناتهما المفتوحة مباشرة بعد أن سمعت بفرضية ليث.
‘كنت أعتمد على ذلك. لماذا تعتقدين أنني كنت شديد التركيز على التخلص من أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ الأطلس على حق في شيء واحد: المجموعة خطيرة ، والثورة مزعجة. على الاقل لي.’ ابتسم ليث داخله.
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
‘سنحل هذا اللغز في وقت لاحق. يجب أن نعود إلى مايكوش ، أنا بحاجة إلى بعض الراحة.’ تنهد ليث.
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
هذه المرة لم يكلف الجاني عناء إخفاء آثاره. ولم تترك آثار العضة على أجساد الضحايا أي مجال للشك. اقتحم شيء كبير ومشعر من الباب الأمامي لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.
“للأسف ، مواردنا ضئيلة للغاية. لا يمكنني أن أقدم لك تعزيزات ما لم يكن ذلك ضرورياً للغاية. في بعض المناطق ، نما عدد الوحوش بشكل كبير بحيث يتطلب عمليات مشتركة بين الجيش والجمعية للقضاء عليهم.”
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
فهم ليث الاعتذار الضمني وألقى التحية على ليغاتو قبل مغادرتها. كان سعيداً في الواقع للعمل بمفرده. بصرف النظر عن جيرني وعدد قليل من الآخرين ، كان الصحبة عادة ثقلية بالنسبة له.
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
“شيء آخر. أحتاج إلى فحص خلفية البارونة إنجا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
عادة ما يعني كونك ضيفاً في منازلهم منحهم الفرصة لطلب خدماته كمعالج أو ، الأسوأ من ذلك ، محاولة تزويجه بإحدى بناتهم. فضل ليث كثيراً استثمار بضع عملات معدنية في غرفة فندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
“ليس لديها سوى أبناء ، ليس لديها بنات ولا بنات أخت.” أجابت كاميلا.
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت المظالم القديمة إلى الظهور وسرعان ما بدأ الناس في توجيه أصابع الاتهام. فقط شروق الشمس وحاجتهم للاستعداد للعمل حالت دون زيادة عدد الجثث.
“الشكر للإله. بدأت أخشى أن أقضي الليلة في السجن مع التجار.”
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
“هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالمناسبة ، ماذا يفعل الحجر الكريم الثاني الموجود على القفاز؟ لطالما اعتقدت أن الأول يمثل جوهرك المانا ، لذا يجب أن يعني الثاني أن لديك جوهر آخر.’
ترجمة: Acedia
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
هذه المرة لم يكلف الجاني عناء إخفاء آثاره. ولم تترك آثار العضة على أجساد الضحايا أي مجال للشك. اقتحم شيء كبير ومشعر من الباب الأمامي لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
“الشكر للإله. بدأت أخشى أن أقضي الليلة في السجن مع التجار.”
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
كانت البارونة سعيدة جداً باستضافتها. تنهدت عائلة إنجا بأكملها بالارتياح لعلمها أن حارس الأحراش والمعالج الوحيد لمئات الكيلومترات كان على بعد بضعة أبواب فقط.
“ليس لديها سوى أبناء ، ليس لديها بنات ولا بنات أخت.” أجابت كاميلا.
بعد تناول وجبة لذيذة يمكن أن يستمتع بها دون القلق إذا كانت “متبله” بالبصاق أو المخاط أو ربما مر عليها زوجان من الصراصير ، اختفى ليث في غرفة نومه بحجة أنه يحتاج إلى الراحة في حالة حدوث شيء ما أثناء ليل.
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
———————–
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
هذه المرة لم يكلف الجاني عناء إخفاء آثاره. ولم تترك آثار العضة على أجساد الضحايا أي مجال للشك. اقتحم شيء كبير ومشعر من الباب الأمامي لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت المظالم القديمة إلى الظهور وسرعان ما بدأ الناس في توجيه أصابع الاتهام. فقط شروق الشمس وحاجتهم للاستعداد للعمل حالت دون زيادة عدد الجثث.
لم يلاحظ أحد شيئاً حتى اندلاع الحريق لأن المنزل كان محاطاً بالمنازل الخالية. في البداية ، ألقى الجميع باللوم على التجار ، لكن عندما أظهر ليث للبارونة ونقيب حرس المدينة أنهم ما زالوا محبوسين وأن ملابسهم كانت نظيفة ، اضطر الحشد إلى وضع مذراتاتهم.
لم يلاحظ أحد شيئاً حتى اندلاع الحريق لأن المنزل كان محاطاً بالمنازل الخالية. في البداية ، ألقى الجميع باللوم على التجار ، لكن عندما أظهر ليث للبارونة ونقيب حرس المدينة أنهم ما زالوا محبوسين وأن ملابسهم كانت نظيفة ، اضطر الحشد إلى وضع مذراتاتهم.
———————–
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
كان التشكيل الوقائي الوحيد لمايكوش عبارة عن مصفوفة كشف من الممكن أن يتم تشغيلها إذا دخل شخص ما مباني المدينة دون المرور من بواباتها ، لذلك لا يمكن أن يأتي الوارغ من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا يجعله اثني عشر.” قال ليث بعد أن مزق رأس الهجين من كتفيه. قام بتخزين جميع الجثث داخل جيبهما البعدي وعادت سولوس إلى يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت المظالم القديمة إلى الظهور وسرعان ما بدأ الناس في توجيه أصابع الاتهام. فقط شروق الشمس وحاجتهم للاستعداد للعمل حالت دون زيادة عدد الجثث.
ابتسم ألفا وهو يقفز للخلف لتبديد جزء من التأثير ، واكتسب المزيد من المسافة والوقت لتضميد جروحه.
‘هذا حقاً سيء.’ يعتقد ليث.
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
“إما أن بعض الوارغ قادر على التغيير ، أو أنني على وشك أن ألعب جولة لعينة من Town of Salem.”
“إما أن بعض الوارغ قادر على التغيير ، أو أنني على وشك أن ألعب جولة لعينة من Town of Salem.”
{لعبة من نوع ما Town of Salem -.-}
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
———————–
ترجمة: Acedia
———————–
“إما أن بعض الوارغ قادر على التغيير ، أو أنني على وشك أن ألعب جولة لعينة من Town of Salem.”
‘هذا فاجأني.’ فأجابت بصدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
