نهاية الليل 2
الفصل 478 نهاية الليل 2
الفصل 478 نهاية الليل 2
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
حاولت الملكة المجنونة تفعيل قدرة سيفها إرادة الحاكم لتبديد اللهب الأزرق ، لكن دون جدوى. فلم يتكون من مانا عادية يمكن أن تتحكم فيها ، ولكن من طاقة عالم نقية أشعلتها شرارة من قوة حياة ليث.
“كفى!” صرخت عندما تحولت عيناها إلى اللون البرتقالي مع تفعيل الحجر الكريم المقابل على سيف آرثان.
لا يزال الدرع يحميها حتى من هذا النوع من التهديد ، لكنها لاحظت أن شدة اللهب لم تتضاءل بمرور الوقت. لقد آكل غلاف جاذبية درع كما لو كان وقوده ، وآكل جوهره المزيف حيث أُجبر على إنفاق المانا للحفاظ على سلامة سيده.
———————-
لقد تهرب منها بينما ظل في نقطتها العمياء. استحضرت يده اليسرى عاصفة باردة حيث سيطرت يده اليمنى على الطاقة المتبقية من القلب المتجمد ، مما أضافها إلى تعويذته الخاصة.
قامت ثرود بتنشيط تعويذة القلب المتجمد المخزنة داخل الأحجار الكريمة الزرقاء السماوية المحفورة على النصل. أخمدت تعويذة المستوى الخامس النيران وهاجمت ليث في نفس الوقت.
سرعان ما كان الضرر الذي لحق بها شديداً ، حتى بالنسبة إلى لياقتها البدنية المثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!” صرخت جيرني في مانوهار.
لقد تهرب منها بينما ظل في نقطتها العمياء. استحضرت يده اليسرى عاصفة باردة حيث سيطرت يده اليمنى على الطاقة المتبقية من القلب المتجمد ، مما أضافها إلى تعويذته الخاصة.
بعد التغلب على أنفاس ليث النارية ، تم تقليل تعويذة السيف إلى شدة ترنيمة من المستوى الثاني. عمل ليث وسولوس معاً لنسج تعويذة ماء من المستوى الثالث كما لو كانت من المستوى الخامس.
ستظل قوتها تكمن في شجرة المستوى ، ولكن بدمجها مع بقايا القلب المتجمد ، أخذاها إلى أعلى مستوى والآن غمرت إرادتهما داخل كل جزء من التعويذة.
الفصل 478 نهاية الليل 2
ستظل قوتها تكمن في شجرة المستوى ، ولكن بدمجها مع بقايا القلب المتجمد ، أخذاها إلى أعلى مستوى والآن غمرت إرادتهما داخل كل جزء من التعويذة.
لم يربطا فقط المانا بطاقة العالم لاستحضار البرد الجليدي ، بل استمرا أيضاً في السيطرة عليه حتى بعد أن كانت المانا خارج جسديهما ، كما فعلا مع تعاويذ استحضار الأرواح.
لا يزال الدرع يحميها حتى من هذا النوع من التهديد ، لكنها لاحظت أن شدة اللهب لم تتضاءل بمرور الوقت. لقد آكل غلاف جاذبية درع كما لو كان وقوده ، وآكل جوهره المزيف حيث أُجبر على إنفاق المانا للحفاظ على سلامة سيده.
{ما الأفضل استحضار الأرواح أم الاستحياء؟}
واجهت ثرود ذلك بإرادة الحاكم عندما أعدت تعويذتها الجديدة ، لكن مرة أخرى خذلها سيف آرثان. كانت قوة الإرادة التي قد غرسها ليث في الجليد تصد الملكة المجنونة ، بحيث ضربتها رقاقات الثلج الحادة وقاطعت هتافها.
بالضبط كما توقعت جيرني. حملت نصف إبرها في يدها اليمنى والنصف الآخر في يسارها لأنها استخدمتها ككماشة للاستيلاء على سيف آرثان وانتزاعه من قبضة ثرود.
‘اللعنة ، هذا السيف مزعج.’ لعن ليث بداخله. ‘يتطلب التحكم في كل قطعة من الجليد الكثير من الطاقة العقلية. لا عجب أن تعويذات المستوى الخامس تخلق فقط عدداً صغيراً من نقاط التركيز. تقسيم إرادتك على هذا النحو أمر مرهق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
———————-
لم يكن أي منها قوية بما يكفي لقتل ثرود ، لكنها كانت مغروسة بشكل طبيعي بإرادة ملقيها ، مما جعلها منيعة لإرادة الحاكم. شتمت الملكة المجنونة بصوت عالٍ حيث انقطعت تعاويذها الواحدة تلو الأخرى وأهدرت المانا خاصتها.
بعد أن أفسدت رمشة ثرود خطتها ، وصلت جيرني أخيراً إلى الاثنين حيث أشارت إلى مانوهار أن يستعد للتدخل. سيكون من الصعب سحب خطتها ، أو بالأحرى مقامرتها ، ولم يكن لديهم سوى محاولة واحدة.
كان هذا هو الجزء الأسهل والأخطر من مقامرتها. عادة ، كانت الإبر التي قام أوريون بحدادتها لأجلها قضبان برق مثالية ، قادرة على حمايتها من هذا النوع من الهجوم.
كانت جرعة تعزيز جسدها على وشك التلاشي ، وبمجرد حدوث ذلك ، فإن تناول جرعة أخرى قريباً من شأنه أن يقلل من آثارها. كانت جيرني قد تجاوزت أوجها ، ولكن حتى لو كانت لا تزال صغيرة ، فلن يكون جسدها قادراً على مواكبة ثرود بمفرده.
{ما الأفضل استحضار الأرواح أم الاستحياء؟}
“لا أريد أن يكون موتي مجرد إحصائية أخرى في هذا الجنون.” شكت بداخلها عندما نفذت اجتياحاً بساقها من الجانب الأعمى للملكة المجنونة. تم التخلص من التوازن ، لكنها لم تهتم.
كانت قبضة ثرود أكبر قليلاً من قبضته ، لكنها ضربت مثل مطرقة ثقيلة. اختفت ابتسامتها المتعجرفة لأنها شعرت بدرعها الكامل يعود إلى وزنه الطبيعي.
سمحت لها الضربة بتحديد موقع العدو. لقد أرجحت نصلها ضد التهديد الجديد وأطلقت تيارات من البرق ضدهم.
لسوء الحظ ، أثبتت الكهرباء التي ينتجها السيف بالفعل أنها قادرة على تجاهل تحفها الأثرية. كان بإمكان جيرني أن تأمل فقط في أن تتمكن الإبر من خلال اتصالها المباشر بالنصل المسحور ، من امتصاص معظم البرق قبل أن تتاح له الفرصة لضربها.
بالضبط كما توقعت جيرني. حملت نصف إبرها في يدها اليمنى والنصف الآخر في يسارها لأنها استخدمتها ككماشة للاستيلاء على سيف آرثان وانتزاعه من قبضة ثرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الجزء الأسهل والأخطر من مقامرتها. عادة ، كانت الإبر التي قام أوريون بحدادتها لأجلها قضبان برق مثالية ، قادرة على حمايتها من هذا النوع من الهجوم.
لا يزال الدرع يحميها حتى من هذا النوع من التهديد ، لكنها لاحظت أن شدة اللهب لم تتضاءل بمرور الوقت. لقد آكل غلاف جاذبية درع كما لو كان وقوده ، وآكل جوهره المزيف حيث أُجبر على إنفاق المانا للحفاظ على سلامة سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع إرادتها الحديدية وتدريباتها الصارمة ، كانت جيرني لا تزال بشرية. لم يكن هناك سوى ذلك القدر من الضرر الذي يمكن أن تتحمله حتى تفقد التركيز وتمسكها بسلاح عدوها دفعة واحدة.
لسوء الحظ ، أثبتت الكهرباء التي ينتجها السيف بالفعل أنها قادرة على تجاهل تحفها الأثرية. كان بإمكان جيرني أن تأمل فقط في أن تتمكن الإبر من خلال اتصالها المباشر بالنصل المسحور ، من امتصاص معظم البرق قبل أن تتاح له الفرصة لضربها.
“انتهى أيها الحمقى!” اندلعت موجة من الضحك الجنوني من شفتيها الممتلئتين عندما فتحت أبواب الغرفة ، مما سمح لجيشها من الكاربنتر بالعودة لمساعدة سيدهم. لقد انتهوا من جمع مواردها وكانوا مستعدين للانضمام إلى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع إرادتها الحديدية وتدريباتها الصارمة ، كانت جيرني لا تزال بشرية. لم يكن هناك سوى ذلك القدر من الضرر الذي يمكن أن تتحمله حتى تفقد التركيز وتمسكها بسلاح عدوها دفعة واحدة.
لا يزال الدرع يحميها حتى من هذا النوع من التهديد ، لكنها لاحظت أن شدة اللهب لم تتضاءل بمرور الوقت. لقد آكل غلاف جاذبية درع كما لو كان وقوده ، وآكل جوهره المزيف حيث أُجبر على إنفاق المانا للحفاظ على سلامة سيده.
مرة أخرى ، تحفة أوريون لم تخذلها. كانت جيرني هي هدف التعويذة ، لذلك اتبعت الكهرباء الطريق الأقل مقاومة تجاه يديها وكان معظمه محاصراً بالإبر المسحورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت جيرني ألمها وتجاهل ليث إجهاده بينما كانا يدورام حول عدوهما مما جعل من المستحيل عليها أن تحمي نفسها من كليهما. كانت فجوة المهارات بين ثرود وخصومها هائلة ، لكنها لم تستطع حتى صد الهجمات من الخلف.
صمدت جيرني أمام التعويذة لأنها سحبت بكل قوتها ، لكن خطتها محكوم عليها بالفشل. حتى من هذا الموقف المحرج ، كانت قبضة ثرود لا تزال قوية جداً بالنسبة إلى جيرني. لم تكن الجرعة كافية للتغلب على الاختلاف في الطول والوزن والبراعة البدنية.
على الأقل ليس حتى فهم ليث ما كان يحدث واستخدم كل سحر الروح الذي يمكنه حشده لعرقلة حركات ثرود وإضافة جاذبيته الخاصة إلى جيرني. طار سيف آرثان عبر الغرفة لعدة أمتار فقط قبل القيام بالدوران في منتصف الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت ثرود جاثمة لأسفل لمنع قطع رأسها بضربة ليث الأفقية ، أحدث سلاحها كرة مشتعلة صغيرة أثرت على كل شيء في المحيط باستثناء جسدها.
لم يكن السلاح المسحور واعياً ، ولكن من بين تعاويذه العديدة ، كان هناك سلاح يسمح لسيده باستدعائه إلى جانبه بفكرة.
“الآن!” صرخت جيرني في مانوهار.
قامت ثرود بتنشيط تعويذة القلب المتجمد المخزنة داخل الأحجار الكريمة الزرقاء السماوية المحفورة على النصل. أخمدت تعويذة المستوى الخامس النيران وهاجمت ليث في نفس الوقت.
الفصل 478 نهاية الليل 2
رمش الأستاذ المجنون أمام ثرود مباشرة ، وضربها بكفين مفتوحين. سخرت من هجومه الضعيف وضربت مرفقيه بقبضتيها ، محطمة ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كادت الآلام الشديدة أن تجعل مانوهار يغمى عليه. فقط الإرادة المطلقة إلى جانب صرير أسنانه مثلما كانت حياته تعتمد على ذلك سمحت له بالاحتفاظ بوعيه.
سرعان ما كان الضرر الذي لحق بها شديداً ، حتى بالنسبة إلى لياقتها البدنية المثالية.
‘اللعنة ، أنا أكره الألم. كنت أعلم أن أخذ واحدة للفريق كانت فكرة سيئة ، لكن الموت يبدو وكأنه فكرة أسوأ.’ لقد فكر بينما تعويذة الشفاء التي أعدها مسبقاً ، استعادت الأوعية الدموية والأربطة لحظة تمزقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قبضة ثرود أكبر قليلاً من قبضته ، لكنها ضربت مثل مطرقة ثقيلة. اختفت ابتسامتها المتعجرفة لأنها شعرت بدرعها الكامل يعود إلى وزنه الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع إرادتها الحديدية وتدريباتها الصارمة ، كانت جيرني لا تزال بشرية. لم يكن هناك سوى ذلك القدر من الضرر الذي يمكن أن تتحمله حتى تفقد التركيز وتمسكها بسلاح عدوها دفعة واحدة.
‘السحر على حمايتها توقف عن العمل!’ أعلنت سولوس بفرح.
تجاهلت جيرني ألمها وتجاهل ليث إجهاده بينما كانا يدورام حول عدوهما مما جعل من المستحيل عليها أن تحمي نفسها من كليهما. كانت فجوة المهارات بين ثرود وخصومها هائلة ، لكنها لم تستطع حتى صد الهجمات من الخلف.
سمحت لها الضربة بتحديد موقع العدو. لقد أرجحت نصلها ضد التهديد الجديد وأطلقت تيارات من البرق ضدهم.
سرعان ما كان الضرر الذي لحق بها شديداً ، حتى بالنسبة إلى لياقتها البدنية المثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!” صرخت جيرني في مانوهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التغلب على أنفاس ليث النارية ، تم تقليل تعويذة السيف إلى شدة ترنيمة من المستوى الثاني. عمل ليث وسولوس معاً لنسج تعويذة ماء من المستوى الثالث كما لو كانت من المستوى الخامس.
“كفى!” صرخت عندما تحولت عيناها إلى اللون البرتقالي مع تفعيل الحجر الكريم المقابل على سيف آرثان.
بينما كانت ثرود جاثمة لأسفل لمنع قطع رأسها بضربة ليث الأفقية ، أحدث سلاحها كرة مشتعلة صغيرة أثرت على كل شيء في المحيط باستثناء جسدها.
لقد تهرب منها بينما ظل في نقطتها العمياء. استحضرت يده اليسرى عاصفة باردة حيث سيطرت يده اليمنى على الطاقة المتبقية من القلب المتجمد ، مما أضافها إلى تعويذته الخاصة.
نُسف ليث وجيرني بعيداً عن طريق انفجار هائل ترك الأرضية متفحمة سوداء. استخدمت الملكة المجنونة لحظة الراحة تلك لترمش بالقرب من جنون آرثان وتخزنه داخل تميمة أبعادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتهى أيها الحمقى!” اندلعت موجة من الضحك الجنوني من شفتيها الممتلئتين عندما فتحت أبواب الغرفة ، مما سمح لجيشها من الكاربنتر بالعودة لمساعدة سيدهم. لقد انتهوا من جمع مواردها وكانوا مستعدين للانضمام إلى المعركة.
“حسناً! لمرة واحدة أنت على حق.” سقط مانوهار على الأرض بضربة قوية ، مستخدماً آخر طاقته لاستقرار ظروف رفاقه.
واجهت ثرود ذلك بإرادة الحاكم عندما أعدت تعويذتها الجديدة ، لكن مرة أخرى خذلها سيف آرثان. كانت قوة الإرادة التي قد غرسها ليث في الجليد تصد الملكة المجنونة ، بحيث ضربتها رقاقات الثلج الحادة وقاطعت هتافها.
تجاهلت جيرني ألمها وتجاهل ليث إجهاده بينما كانا يدورام حول عدوهما مما جعل من المستحيل عليها أن تحمي نفسها من كليهما. كانت فجوة المهارات بين ثرود وخصومها هائلة ، لكنها لم تستطع حتى صد الهجمات من الخلف.
ثم تحطم الحاجز الخارجي. اقترب العشرات من كاسري التعاويذ من كل اتجاه ، محولين الكاربنتر الذين لم يحالفهم الحظ أو أغبياء بما يكفي للوقوف في طريقهم إلى لحم مفروم.
قامت ثرود بتنشيط تعويذة القلب المتجمد المخزنة داخل الأحجار الكريمة الزرقاء السماوية المحفورة على النصل. أخمدت تعويذة المستوى الخامس النيران وهاجمت ليث في نفس الوقت.
“لقد انتهى.” قال بابتسامة مجنونة.
كانت قبضة ثرود أكبر قليلاً من قبضته ، لكنها ضربت مثل مطرقة ثقيلة. اختفت ابتسامتها المتعجرفة لأنها شعرت بدرعها الكامل يعود إلى وزنه الطبيعي.
———————-
لم يكن السلاح المسحور واعياً ، ولكن من بين تعاويذه العديدة ، كان هناك سلاح يسمح لسيده باستدعائه إلى جانبه بفكرة.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
