You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 444

حفلة تنكرية 2

حفلة تنكرية 2

1111111111

الفصل 444 حفلة تنكرية 2

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كان ليث قد التقى فقط بشخصين لهما جوهران ، وحتى لو لم يكن على علم بذلك ، فقد تم تكوينهما بشكل مصطنع. الأول كان كالا ، وكان الهدف من جوهر دمها تسريع تحولها إلى لاميت حقيقي.

 

 

“كيف يمكنك الاستكشاف والرقص والحديث ولا أن تتعرق حتى؟” لهثت.

والثاني هو غادورف الويفيرن ، الذي كان لديه جوهر أسود لمساعدته في صقل جوهره المانا بقوة من خلال التغذي على الطاقات السحرية للآخرين. تم وضع كلا الجوهرين الاصطناعيين بعيداً بما يكفي عن الجوهر الطبيعي بحيث لا يغير وظائفه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، كان وضع الكونت أريك زولفر مختلفاً تماماً. كان جوهر الدم والمانا قريبين جداً لدرجة أنهما متداخلان تقريباً. على عكس جوهر دم كالا ، لم يكن جوهر زولفر مستقراً واحتاج استنزاف كميات صغيرة من المانا من جوهر المانا القريب للحفاظ على نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

‘هذا غريب.’ تأملت سولوس. ‘إنه ليس مثل الوحش الذي خلقته عن طريق الصدفة ، فإن دم زولفر لا ينضب بينما يستخدم السحر. يتم استهلاك الدم الذي يتكون من الجوهر فقط ، لكن لا يتم استبداله.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، كان وضع الكونت أريك زولفر مختلفاً تماماً. كان جوهر الدم والمانا قريبين جداً لدرجة أنهما متداخلان تقريباً. على عكس جوهر دم كالا ، لم يكن جوهر زولفر مستقراً واحتاج استنزاف كميات صغيرة من المانا من جوهر المانا القريب للحفاظ على نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بفضل القناع الذي كان يرتديه ، تمكن ليث من تنشيط رؤية الحياة دون أن يلاحظ أحد أن عينيه تشتعل بالمانا. كان الكونت على قيد الحياة ، لكن الرياح الحمراء للحي والرياح السوداء الخافتة التي تشبه رياح الموتى تنبعث من جسده.

“رقصة واحدة فقط.” رددت كاميلا. وفجأة شعرت بوقاحة شديدة في رفض طلب مثل هذا الرجل النبيل. ومع ذلك ما زالت ترفض التحرك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان عليَّ أن أعد لمينا بعض الوقت بمفردها مع عبقريتنا المقيم لكسب مساعدتها. آمل أن تكون مهتمة فقط بمكانته كمعالج ملكي وليس بشخصيته. وإلا فإنها ستكون أكثر جنوناً مما هو عليه.” أوضحت جيرني.

كانت قوة حياته أقوى من أي شخص آخر في قاعة الرقص ، باستثناء جيرني وليث ، بينما كان تدفقه المانا ضعيفاً. رأى ليث أشخاصاً ذوي جوهر أصفر بتدفق أقوى.

 

 

 

لاحظ أنه على الرغم من النشاط الذي أظهره في حركاته ، كان الكونت شاحباً للغاية ولجأ إلى مستحضرات التجميل الخفيفه لجعل بشرته تبدو وردية.

“أين مانوهار؟ لا يمكننا أن نبدأ بدونه.” كان ليث قلقاً من أن العبقري غريب الأطوار قد يفر كالمعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘لا يمكنني السماح لهذا الشرير بوضع يديه عليَّ. لحم محرك الدمى أم لا ، هناك شيء خاطئ في هذا الرجل.’ فكرت كاميلا. كانت غريزة بقائها تصرخ في وجهها.

‘إما أنه حصل على قواه مؤخراً ، أو أنه يبالغ في التباهي بها.’ فكر ليث أثناء ملاحظة أن زولفر كان يؤدي حتى أكثر المهام وضاعة بالسحر. كان قناعه يطفو في الهواء ، تماماً مثل كأس نبيذه وطبقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“خطأ مبتدئ كلاسيكي. يتطلب استخدام ثلاث تعاويذ في وقت واحد الكثير من التركيز ويهدر المانا التي قد تحتاجها لاحقاً. استخدام الفضيات للأكل يدل على أنه في الأساس محدود المواهب. يمكنه إبقاء الأشياء طافية لكنه لا يستطيع تحريكها.”

 

 

الفصل 444 حفلة تنكرية 2

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر ليث حول الغرفة وراقب المشتبه بهم ورفاقه. معظم النبلاء في قائمة كاميلا لديهم دوامات صغيرة تخرج من جواهرهم المانا.

 

 

 

من خلال مراقبتهم ، لاحظ ليث وتيستا أنهما يمكنهما تعديل قوة الدوامة حسب الرغبة. ستبقى خاملة أثناء الدردشة ويزداد حجمها عندما ينفذون حركات رقص متقنة ، مثل رفع شركائهم ، الأمر الذي يتطلب براعة جسدية يفتقرون إليها.

كانت قوة حياته أقوى من أي شخص آخر في قاعة الرقص ، باستثناء جيرني وليث ، بينما كان تدفقه المانا ضعيفاً. رأى ليث أشخاصاً ذوي جوهر أصفر بتدفق أقوى.

 

 

“كل الأهداف في الأفق.” همس ليث في سماعة أذنه وهو يرقص حول القاعة مع كاميلا. كان دوريان وتيستا على الجانب الآخر من الغرفة ، بينما كانت جيرني تشاهد كل شيء من الصالة في الطابق الأول.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان عليَّ أن أعد لمينا بعض الوقت بمفردها مع عبقريتنا المقيم لكسب مساعدتها. آمل أن تكون مهتمة فقط بمكانته كمعالج ملكي وليس بشخصيته. وإلا فإنها ستكون أكثر جنوناً مما هو عليه.” أوضحت جيرني.

كانت أرضية القاعة مصنوعة من الرخام الأبيض ، والتي تعكس إلى جانب الجدران البيضاء النقية الضوء القادم من الثريات البلورية وتجعل الغرفة مشرقة كما لو كانت في ضوء الشمس.

“شكراً ، لكننا مخطوبين.” ابتسمت كاميلا وهي تتشبث بذراع ليث.

 

“شكراً ، لكننا مخطوبين.” ابتسمت كاميلا وهي تتشبث بذراع ليث.

بصرف النظر عن الموسيقيين ، الذين كانوا يؤدون عروضهم من منصة موسيقية صغيرة بالقرب من الجدار الشمالي ، وطاولات المرطبات المصطفة على طول الجدارين الغربي والشرقي ، كانت الغرفة فارغة تماماً.

كانت قوة حياته أقوى من أي شخص آخر في قاعة الرقص ، باستثناء جيرني وليث ، بينما كان تدفقه المانا ضعيفاً. رأى ليث أشخاصاً ذوي جوهر أصفر بتدفق أقوى.

 

“رقصة واحدة فقط.” رددت كاميلا. وفجأة شعرت بوقاحة شديدة في رفض طلب مثل هذا الرجل النبيل. ومع ذلك ما زالت ترفض التحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدت مجموعتان من السلالم بالقرب من المدخل إلى الشرفة في الطابق الأول ، حيث تم ترتيب الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاجون إلى مكان للراحة أو لمجرد الهدوء الكافي للتحدث دون صراخ.

“أين مانوهار؟ لا يمكننا أن نبدأ بدونه.” كان ليث قلقاً من أن العبقري غريب الأطوار قد يفر كالمعتاد.

 

 

“أين مانوهار؟ لا يمكننا أن نبدأ بدونه.” كان ليث قلقاً من أن العبقري غريب الأطوار قد يفر كالمعتاد.

‘الشكر للإله ، فستان تيستا فضفاض وكانت جيرني مصرة على عدم إزالة الأقنعة. من السهل جداً التعرف على كلانا ، حتى لو كان ذلك لأسباب مختلفة تماماً.’ فكر ليث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إنه يؤدي ما عليه ، فلا تقلق.” تنهدت جيرني. “انظر إلى يمينك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت قوة حياته أقوى من أي شخص آخر في قاعة الرقص ، باستثناء جيرني وليث ، بينما كان تدفقه المانا ضعيفاً. رأى ليث أشخاصاً ذوي جوهر أصفر بتدفق أقوى.

استدار ليث في الوقت المناسب لرؤية الأستاذ يرقص مع السيدة لانزا ، التي احتضنته بشدة لدرجة أنه بالكاد كانت لديه مساحة للتحرك دون التعثر على ساقيها.

كان ليث قد التقى فقط بشخصين لهما جوهران ، وحتى لو لم يكن على علم بذلك ، فقد تم تكوينهما بشكل مصطنع. الأول كان كالا ، وكان الهدف من جوهر دمها تسريع تحولها إلى لاميت حقيقي.

 

“بالممارسة.” كذب ليث. جعلت لياقته البدنية المحسنة مثل هذا الرقص يشعره وكأنه يتحرك في حركة بطيئة ، في حين أن انصهار الماء سمح له بالتحرك برشاقة على الرغم من نفوره الطبيعي من قاعات الرقص.

كانت تقول له شيئاً لم يكن ليث قادراً على سماعه بسبب الموسيقى والضحك ، ولكن بالحكم من وجه مانوهار المرتبك ، كانت السيدة الشابة تتغزل به. كانت رشيقة مثل القطة ، بينما بدا وكأنه محكوم عليه بالإعدام.

وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، كان وضع الكونت أريك زولفر مختلفاً تماماً. كان جوهر الدم والمانا قريبين جداً لدرجة أنهما متداخلان تقريباً. على عكس جوهر دم كالا ، لم يكن جوهر زولفر مستقراً واحتاج استنزاف كميات صغيرة من المانا من جوهر المانا القريب للحفاظ على نفسه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان عليَّ أن أعد لمينا بعض الوقت بمفردها مع عبقريتنا المقيم لكسب مساعدتها. آمل أن تكون مهتمة فقط بمكانته كمعالج ملكي وليس بشخصيته. وإلا فإنها ستكون أكثر جنوناً مما هو عليه.” أوضحت جيرني.

 

 

 

222222222

كانت الأوركسترا تعزف لحناً مشابهاً لفرقة الفالس الفيينية ، حيث كان على الراقصين أن يمسكوا ببعضهم البعض عن قرب. كانت كاميلا تعاني من ضيق في التنفس بسبب سرعة إيقاع الرقص وقلة التمرين.

 

 

بصرف النظر عن الموسيقيين ، الذين كانوا يؤدون عروضهم من منصة موسيقية صغيرة بالقرب من الجدار الشمالي ، وطاولات المرطبات المصطفة على طول الجدارين الغربي والشرقي ، كانت الغرفة فارغة تماماً.

“كيف يمكنك الاستكشاف والرقص والحديث ولا أن تتعرق حتى؟” لهثت.

لاحظ أنه على الرغم من النشاط الذي أظهره في حركاته ، كان الكونت شاحباً للغاية ولجأ إلى مستحضرات التجميل الخفيفه لجعل بشرته تبدو وردية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الفصل 444 حفلة تنكرية 2

“بالممارسة.” كذب ليث. جعلت لياقته البدنية المحسنة مثل هذا الرقص يشعره وكأنه يتحرك في حركة بطيئة ، في حين أن انصهار الماء سمح له بالتحرك برشاقة على الرغم من نفوره الطبيعي من قاعات الرقص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث حول الغرفة وراقب المشتبه بهم ورفاقه. معظم النبلاء في قائمة كاميلا لديهم دوامات صغيرة تخرج من جواهرهم المانا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وصلوا إلى طاولة المرطبات في الوقت المناسب قبل بدء الرقصة التالية. خلعت كاميلا قناعها الذهبي لتحظى بشيء تشربه ، لتكشف عن احمرار خديها. أحمر شفاهها الأحمر طابق فستانها مؤكداً على شفتيها مما يجعلها جذابة للغاية.

“محاولة جيدة ، ولكن لا.” قال ليث مع زمجرة.

 

شعر ليث بدفعة ذهنية صغيرة كما لو كان قد سئم من رفقة كاميلا وأراد أن يبقى بمفرده لفترة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لسوء الحظ ، لم يكن ليث الوحيد الذي رآها بهذه الطريقة. كان الكونت زولفر متحمساً جداً لقدراته المكتشفة حديثاً لدرجة أنه كان يبدل السيدات طوال الليل. لقد اقترب فقط من أولئك الذين ، بعد إزالة أقنعتهم ، أثبتوا أنهم يستحقون اهتمامه.

“حتى خطيبك يوافق ، أليس كذلك؟” هذه المرة أمسك زولفر بذراع ليث وأعطاه جرعة مضاعفة ، فقط ليكون آمناً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا ، إنها مجرد رقصة. هذا كل ما أطلبه.” أخذ يدها بسرعة كبيرة جداً لتتمكن من مراوغته وخيط مانا آخر انبثق من عيون الكونت.

‘الليل أقصر من أن يُهدر على فراخ البط القبيح.’ فكر. كان هناك عدة سيدات كان يراقبهن ، لكن كاميلا كانت الوحيدة التي توقفت عن الرقص ، فتبعهما مثل أسد يطارد فريسته.

وفقاً لإحساس سولوس بالمانا ، كان وضع الكونت أريك زولفر مختلفاً تماماً. كان جوهر الدم والمانا قريبين جداً لدرجة أنهما متداخلان تقريباً. على عكس جوهر دم كالا ، لم يكن جوهر زولفر مستقراً واحتاج استنزاف كميات صغيرة من المانا من جوهر المانا القريب للحفاظ على نفسه.

 

 

“مساء الخير أيها الأصدقاء الأعزاء.” قال وهو يقترب من الزوجين ويجعل ليث يشتم حظه السيء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

والثاني هو غادورف الويفيرن ، الذي كان لديه جوهر أسود لمساعدته في صقل جوهره المانا بقوة من خلال التغذي على الطاقات السحرية للآخرين. تم وضع كلا الجوهرين الاصطناعيين بعيداً بما يكفي عن الجوهر الطبيعي بحيث لا يغير وظائفه.

‘الشكر للإله ، فستان تيستا فضفاض وكانت جيرني مصرة على عدم إزالة الأقنعة. من السهل جداً التعرف على كلانا ، حتى لو كان ذلك لأسباب مختلفة تماماً.’ فكر ليث.

 

 

 

“الحفل فرصة للاختلاط.” واصل زولفر النظر إلى كاميلا فقط وتجاهل ليث.

 

 

‘الليل أقصر من أن يُهدر على فراخ البط القبيح.’ فكر. كان هناك عدة سيدات كان يراقبهن ، لكن كاميلا كانت الوحيدة التي توقفت عن الرقص ، فتبعهما مثل أسد يطارد فريسته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألا تعتقد أنك وقح لتحتفظ بمثل هذه السيدة الجميلة لنفسك؟ دعها تحصل على بعض المرح.” قال زولفر وهو يربت على ذراع ليث. كان بإمكان سولوس أن ترى بإحساس المانا خيطاً صغيراً من المانا ينبع من عيون الكونت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كان مشابهاً جداً ، ولكنه مختلف ، لسحر الروح وسرعان ما سافر على طول خدي زولفر ورقبته وذراعه قبل أن يدخل جسد ليث وينتقل مباشرة إلى دماغه.

‘الليل أقصر من أن يُهدر على فراخ البط القبيح.’ فكر. كان هناك عدة سيدات كان يراقبهن ، لكن كاميلا كانت الوحيدة التي توقفت عن الرقص ، فتبعهما مثل أسد يطارد فريسته.

 

 

شعر ليث بدفعة ذهنية صغيرة كما لو كان قد سئم من رفقة كاميلا وأراد أن يبقى بمفرده لفترة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل القناع الذي كان يرتديه ، تمكن ليث من تنشيط رؤية الحياة دون أن يلاحظ أحد أن عينيه تشتعل بالمانا. كان الكونت على قيد الحياة ، لكن الرياح الحمراء للحي والرياح السوداء الخافتة التي تشبه رياح الموتى تنبعث من جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“شكراً ، لكننا مخطوبين.” ابتسمت كاميلا وهي تتشبث بذراع ليث.

‘الليل أقصر من أن يُهدر على فراخ البط القبيح.’ فكر. كان هناك عدة سيدات كان يراقبهن ، لكن كاميلا كانت الوحيدة التي توقفت عن الرقص ، فتبعهما مثل أسد يطارد فريسته.

 

“رقصة واحدة فقط.” رددت كاميلا. وفجأة شعرت بوقاحة شديدة في رفض طلب مثل هذا الرجل النبيل. ومع ذلك ما زالت ترفض التحرك.

‘لا يمكنني السماح لهذا الشرير بوضع يديه عليَّ. لحم محرك الدمى أم لا ، هناك شيء خاطئ في هذا الرجل.’ فكرت كاميلا. كانت غريزة بقائها تصرخ في وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، لم يكن ليث الوحيد الذي رآها بهذه الطريقة. كان الكونت زولفر متحمساً جداً لقدراته المكتشفة حديثاً لدرجة أنه كان يبدل السيدات طوال الليل. لقد اقترب فقط من أولئك الذين ، بعد إزالة أقنعتهم ، أثبتوا أنهم يستحقون اهتمامه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل القناع الذي كان يرتديه ، تمكن ليث من تنشيط رؤية الحياة دون أن يلاحظ أحد أن عينيه تشتعل بالمانا. كان الكونت على قيد الحياة ، لكن الرياح الحمراء للحي والرياح السوداء الخافتة التي تشبه رياح الموتى تنبعث من جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيا ، إنها مجرد رقصة. هذا كل ما أطلبه.” أخذ يدها بسرعة كبيرة جداً لتتمكن من مراوغته وخيط مانا آخر انبثق من عيون الكونت.

‘هذا غريب.’ تأملت سولوس. ‘إنه ليس مثل الوحش الذي خلقته عن طريق الصدفة ، فإن دم زولفر لا ينضب بينما يستخدم السحر. يتم استهلاك الدم الذي يتكون من الجوهر فقط ، لكن لا يتم استبداله.’

 

 

“حتى خطيبك يوافق ، أليس كذلك؟” هذه المرة أمسك زولفر بذراع ليث وأعطاه جرعة مضاعفة ، فقط ليكون آمناً.

الفصل 444 حفلة تنكرية 2

 

الفصل 444 حفلة تنكرية 2

“رقصة واحدة فقط.” رددت كاميلا. وفجأة شعرت بوقاحة شديدة في رفض طلب مثل هذا الرجل النبيل. ومع ذلك ما زالت ترفض التحرك.

‘لا يمكنني السماح لهذا الشرير بوضع يديه عليَّ. لحم محرك الدمى أم لا ، هناك شيء خاطئ في هذا الرجل.’ فكرت كاميلا. كانت غريزة بقائها تصرخ في وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هيا بنا إنهم على وشك البدء.” كان زولفر على وشك جرها عندما اعترضت يد ليث الكونت بقبضة خانقة.

 

 

“أين مانوهار؟ لا يمكننا أن نبدأ بدونه.” كان ليث قلقاً من أن العبقري غريب الأطوار قد يفر كالمعتاد.

“محاولة جيدة ، ولكن لا.” قال ليث مع زمجرة.

————————–

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: Acedia

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت مجموعتان من السلالم بالقرب من المدخل إلى الشرفة في الطابق الأول ، حيث تم ترتيب الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاجون إلى مكان للراحة أو لمجرد الهدوء الكافي للتحدث دون صراخ.

‘الليل أقصر من أن يُهدر على فراخ البط القبيح.’ فكر. كان هناك عدة سيدات كان يراقبهن ، لكن كاميلا كانت الوحيدة التي توقفت عن الرقص ، فتبعهما مثل أسد يطارد فريسته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط