الأعمدة الزرقاء
الفصل 439 الأعمدة الزرقاء
ترجمة: Acedia
————————–
أثناء تفادي تقلبات الهراوات التي كانت تمطر عليه دون توقف ، لم يستطع ليث تصديق السرعة التي تصاعدت بها الأمور. عندما أثبتت العينة قدرتها على التغيير ، كان قد أعد تعاويذ طوارئ لكبحها أو احتوائها ، وليس قتلها.
ضحك النجار على الرغم من الألم ، ولا يزال يبحث عن مصدر الهجوم.
لقد كان دليلهم الوحيد وبدا أنه غير ضار. استطاع أن يغير مظهره ، ولكن ليس صنع أسلحة ولا استخدام السحر ، والذي عندما يؤخذ مع حماية حاجز مانوهار الضوء يجعله ليس أكثر من رأس ناطق زاحف.
‘يا لخيبة الأمل. كلاهما مجمدين في رعب. لقد كان هذا مضيعة لـ…’ لقد قوطعت سلسلة أفكار المخلوق بسبب الكمية الهائلة من المانا الأجنبية التي غمرت نظامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر ليث وهو يحرف عصا الحجر القادمة من يساره. ثم قام برفع البواب أثناء التبديل إلى القبضة المزدوجة قبل قطع اليد المشوهة على مستوى الرسغ.
أمل ليث أن يقول أياً كان الذي يتحكم في دمية اللحم شيئاً يمكنه استخدامه للعثور على المصدر الحقيقي للسحرة المصطنعين.
الزملاء الذين جاؤوا لمساعدتهم لم يكونوا في أي مكان ، بينما كان ليث وتيستا واقفين سالمين.
كان ليث مشغولاً للغاية في تجنب الوقوع في شرك لمحاولة إيجاد إجابة مناسبة. كان المخلوق أقوى منه جسدياً وكانت مهاراته القتالية أفضل مما أظهره معظم مدربيه عندما تدرب في الجيش.
لم يكن يتوقع أبداً أن يعتقد الحراس أن شيئاً ما يمكن أن يحدث لتيستا أثناء مراقبه ، ولا أن مانوهار يمكن أن يكون متعجرفاً لدرجة أنه لم يعد أي نوع من الحماية لنفسه.
أعاد النجار تنشيط الدوامة ، غير مهتم بالعواقب. في اللحظة التي أبلغت فيها سولوس ليث أن جوهر المخلوق قد تدهور إلى اللون الأحمر ، استأنف هجومه. حتى تحت تأثير تسمم المانا ، كانت عضلات المخلوق لا تزال تنمو ، وتشفى جروحه.
كان ليث قد رأى الأستاذ مُجهزاً تعويذة أخرى ، لكن مانوهار كان شديد التركيز على العينة حتى أنه لم يلقي نظرة على الأبطال المتمنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك محو بقايا النجار عندما نزل عمود أزرق من السماء ودفعه بعيداً كما لو كان مجرد ذرة من الغبار. تحت نظراتهم المذهلة ، غطى العمود عدوهم وامتص كل المانا التي احتواها.
أثناء تفادي تقلبات الهراوات التي كانت تمطر عليه دون توقف ، لم يستطع ليث تصديق السرعة التي تصاعدت بها الأمور. عندما أثبتت العينة قدرتها على التغيير ، كان قد أعد تعاويذ طوارئ لكبحها أو احتوائها ، وليس قتلها.
‘غباء البشر لا يتوقف عن إدهاشي.’ فكر وهو يتدحرج تحت أحد الأذرع المشوهة ويضرب ببوابه على يدي الإنسان ، مما أدى إلى تعطيل التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك محو بقايا النجار عندما نزل عمود أزرق من السماء ودفعه بعيداً كما لو كان مجرد ذرة من الغبار. تحت نظراتهم المذهلة ، غطى العمود عدوهم وامتص كل المانا التي احتواها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
‘سلوكه غير منطقي.’ كانت سولوس مذهولة أيضاً. ‘إذا كان هدفه تدمير العينة ، فلإستطاع أن يدمر نفسه بنفسه. إذا أراد الهروب فلماذا يتجاهل الباب المفتوح؟ وماذا يجني من قتالنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد رأى الأستاذ مُجهزاً تعويذة أخرى ، لكن مانوهار كان شديد التركيز على العينة حتى أنه لم يلقي نظرة على الأبطال المتمنين.
كان ليث مشغولاً للغاية في تجنب الوقوع في شرك لمحاولة إيجاد إجابة مناسبة. كان المخلوق أقوى منه جسدياً وكانت مهاراته القتالية أفضل مما أظهره معظم مدربيه عندما تدرب في الجيش.
‘لكن بدون الدوامة ، ستكون مجرد ضربة قوية وستكشف عن ورقتنا الرابحة.’
لدهشة الجميع ، كان النجار يضعف في الثانية. أُنفِقت معظم المانا المتراكمة ولم يتمكن الجوهر الأخضر من الحفاظ على قدراته لفترة طويلة ، ليس بدون تعزيز الدوامة.
‘إذا كان هذا الشخص جيداً جداً أثناء التحكم في جسم مؤقت يستخدم أسلحة مرتجلة ، فلا أعتقد أنني أستطيع الانتصار على جسده الحقيقي دون بذل جهد كبير.’
قام ليث أولاً بقطع كلا الرأسين بضربة أفقية أثناء القفز. ثم قام بتعديل زاوية النصل وأثناء سقوطه قام ببتر ذراع المخلوق اليمنى.
في هذه الأثناء ، انتهت تيستا من علاج مانوهار وكانت تنتظر اللحظة المناسبة للهجوم. كانت عيناها مليئة بالمانا بسبب رؤية الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا لخيبة الأمل. كلاهما مجمدين في رعب. لقد كان هذا مضيعة لـ…’ لقد قوطعت سلسلة أفكار المخلوق بسبب الكمية الهائلة من المانا الأجنبية التي غمرت نظامه.
‘لماذا لا ينشط الدوامة؟’ فكرت. ‘لا يستطيع ليث التركيز على تعويذة طالما أنها قريبة جداً ، لكن يمكنني ذلك. سحر الروح غير مرئي للسحرة المزيفين وقد استحضرت ما يكفي لقتله دفعة واحدة.’
ومع ذلك استمرت أفواهه في الابتسام. عادت الدوامة إلى الظهور ، وامتصت كل طاقة العالم من محيطها وملأت النجار بطاقة جديدة. انغلقت جروحه ، وحتى الجذع الموجود على ذراعه بدأ يعيد نمو يداً جديدة.
‘لكن بدون الدوامة ، ستكون مجرد ضربة قوية وستكشف عن ورقتنا الرابحة.’
ومع ذلك لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدهشة الجميع ، كان النجار يضعف في الثانية. أُنفِقت معظم المانا المتراكمة ولم يتمكن الجوهر الأخضر من الحفاظ على قدراته لفترة طويلة ، ليس بدون تعزيز الدوامة.
‘قبل الهجوم ، قال المخلوق شيئاً عن عدم وجود الكثير من الوقت المتبقي. ربما تحتوي الدوامة على بعض القيود التي ما زلنا غير مدركين لها.’ تأملت سولوس.
‘لكن بدون الدوامة ، ستكون مجرد ضربة قوية وستكشف عن ورقتنا الرابحة.’
أطلق ليث كل خواتمه وامتص المخلوق التعويذات تماماً كما توقع.
شخر ليث وهو يحرف عصا الحجر القادمة من يساره. ثم قام برفع البواب أثناء التبديل إلى القبضة المزدوجة قبل قطع اليد المشوهة على مستوى الرسغ.
كانت تحركات النجار تتباطأ. لقد حاول إعادة ربط اليد بمحلاق من اللحم ، لكن سحر الظلام الذي غمره البواب في اليد الفاسدة أسرع من قدرة المخلوق على تجديدها.
الزملاء الذين جاؤوا لمساعدتهم لم يكونوا في أي مكان ، بينما كان ليث وتيستا واقفين سالمين.
“يبدو أنني قد قللت من شأنك قليلاً.” قال المخلوق بصوت مانوهار وهو يتراجع عدة خطوات. كان كلا الرأسين يتنفسان ، ويلهثان للحصول على الهواء.
عندما أصبح الجوهر الأخضر الثاني نشطاً ، كان النجار لا يزال ممتلئاً حتى أسنانه بالمانا. لسوء الحظ ، كونه بلا أطراف لا يمكنه فعل أي شيء لأن ليث طعن صدره وأغرقه بسحر الظلام حتى تحول إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد رأى الأستاذ مُجهزاً تعويذة أخرى ، لكن مانوهار كان شديد التركيز على العينة حتى أنه لم يلقي نظرة على الأبطال المتمنين.
لم يدعه ليث يفلت. ظل بالقرب من المخلوق أثناء أرجحة البواب. مع بقاء ذراع واحدة فقط ، لم يستطع النجار مواكبة ذلك. كان السيف الرديء مشبع بسحر الظلام ومع كل ضربة تضاءلت حيوية المخلوق.
‘إذا كان هذا الشخص جيداً جداً أثناء التحكم في جسم مؤقت يستخدم أسلحة مرتجلة ، فلا أعتقد أنني أستطيع الانتصار على جسده الحقيقي دون بذل جهد كبير.’
‘إذا كان هذا الشخص جيداً جداً أثناء التحكم في جسم مؤقت يستخدم أسلحة مرتجلة ، فلا أعتقد أنني أستطيع الانتصار على جسده الحقيقي دون بذل جهد كبير.’
ومع ذلك استمرت أفواهه في الابتسام. عادت الدوامة إلى الظهور ، وامتصت كل طاقة العالم من محيطها وملأت النجار بطاقة جديدة. انغلقت جروحه ، وحتى الجذع الموجود على ذراعه بدأ يعيد نمو يداً جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت تيستا كل سحر الروح الذي تراكم لديها بينما تراجع ليث واستحضر بعضاً من سحره الخاص. أبقى رأسي النجار عيونهما على الأشقاء ، على استعداد لإغلاق الدوامة في اللحظة التي يلقيان فيها تعويذة أو ينشطان خاتم سحري.
لدهشة الجميع ، كان النجار يضعف في الثانية. أُنفِقت معظم المانا المتراكمة ولم يتمكن الجوهر الأخضر من الحفاظ على قدراته لفترة طويلة ، ليس بدون تعزيز الدوامة.
ومع ذلك لم يحدث شيء.
‘إذا كان هذا الشخص جيداً جداً أثناء التحكم في جسم مؤقت يستخدم أسلحة مرتجلة ، فلا أعتقد أنني أستطيع الانتصار على جسده الحقيقي دون بذل جهد كبير.’
في اللحظة التي لامس فيها ليث الأرض ، غيّر موقفه مرة أخرى. قام بالدوران حول قدميه ، وشق كلتا ساقيه في وقت واحد بينما كان يدور نفسه. أخيراً ، استخدم زخمه المتبقي لإزالة ذراعيه اليسرى بضربة مائلة لأعلى بينما عاد لمواجهة المخلوق.
‘يا لخيبة الأمل. كلاهما مجمدين في رعب. لقد كان هذا مضيعة لـ…’ لقد قوطعت سلسلة أفكار المخلوق بسبب الكمية الهائلة من المانا الأجنبية التي غمرت نظامه.
أعاد النجار تنشيط الدوامة ، غير مهتم بالعواقب. في اللحظة التي أبلغت فيها سولوس ليث أن جوهر المخلوق قد تدهور إلى اللون الأحمر ، استأنف هجومه. حتى تحت تأثير تسمم المانا ، كانت عضلات المخلوق لا تزال تنمو ، وتشفى جروحه.
لقد كان دليلهم الوحيد وبدا أنه غير ضار. استطاع أن يغير مظهره ، ولكن ليس صنع أسلحة ولا استخدام السحر ، والذي عندما يؤخذ مع حماية حاجز مانوهار الضوء يجعله ليس أكثر من رأس ناطق زاحف.
أوقف النجار الدوامة ، لكن الأوان كان قد فات. لم يكن باستطاعة ليث إنتاج الخيوط إلا في مثل هذا الوقت القصير ، لكن سحر روح تيستا كان مكتظاً بكثافة. وصلت المانا الخاصة بها إلى جوهر المخلوق الأخضر ، مما أدى إلى تدهوره بسرعة إلى اللون الأصفر ثم إلى اللون البرتقالي.
كان ليث مشغولاً للغاية في تجنب الوقوع في شرك لمحاولة إيجاد إجابة مناسبة. كان المخلوق أقوى منه جسدياً وكانت مهاراته القتالية أفضل مما أظهره معظم مدربيه عندما تدرب في الجيش.
ضحك النجار على الرغم من الألم ، ولا يزال يبحث عن مصدر الهجوم.
ما رأوه كان حمام دم حيث استوعبت الأنسجة الحية الحراس ، ورقد مانوهار فاقداً للوعي على الأرض في بركة من دمه ، وأصبحت معظم معدات المختبر محطمة.
“رائع! لم ألاحظ حتى قيامك بإعداد هذا الفخ.” قال المخلوق بينما كان يحدق في تيستا. “للأسف فهو لا يكفي!”
لقد كان دليلهم الوحيد وبدا أنه غير ضار. استطاع أن يغير مظهره ، ولكن ليس صنع أسلحة ولا استخدام السحر ، والذي عندما يؤخذ مع حماية حاجز مانوهار الضوء يجعله ليس أكثر من رأس ناطق زاحف.
أعاد النجار تنشيط الدوامة ، غير مهتم بالعواقب. في اللحظة التي أبلغت فيها سولوس ليث أن جوهر المخلوق قد تدهور إلى اللون الأحمر ، استأنف هجومه. حتى تحت تأثير تسمم المانا ، كانت عضلات المخلوق لا تزال تنمو ، وتشفى جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت تيستا كل سحر الروح الذي تراكم لديها بينما تراجع ليث واستحضر بعضاً من سحره الخاص. أبقى رأسي النجار عيونهما على الأشقاء ، على استعداد لإغلاق الدوامة في اللحظة التي يلقيان فيها تعويذة أو ينشطان خاتم سحري.
لدهشة الجميع ، كان النجار يضعف في الثانية. أُنفِقت معظم المانا المتراكمة ولم يتمكن الجوهر الأخضر من الحفاظ على قدراته لفترة طويلة ، ليس بدون تعزيز الدوامة.
أطلق ليث كل خواتمه وامتص المخلوق التعويذات تماماً كما توقع.
“يبدو أنني قد قللت من شأنك قليلاً.” قال المخلوق بصوت مانوهار وهو يتراجع عدة خطوات. كان كلا الرأسين يتنفسان ، ويلهثان للحصول على الهواء.
قام ليث أولاً بقطع كلا الرأسين بضربة أفقية أثناء القفز. ثم قام بتعديل زاوية النصل وأثناء سقوطه قام ببتر ذراع المخلوق اليمنى.
‘رمادي ويتلاشى ، الآن!’ أعطته سولوس تلميحه.
في اللحظة التي توقفت فيها عيون النجار عن التوهج ، استخدم ليث انصهار النار والهواء والماء على نفسه بكل ما تبقت له من قوة. تحولت حركاته إلى طمس ، حيث أدت كل ضربة مائلة تماماً إلى التالية دون تأخير بفضل انصهار الماء.
‘غباء البشر لا يتوقف عن إدهاشي.’ فكر وهو يتدحرج تحت أحد الأذرع المشوهة ويضرب ببوابه على يدي الإنسان ، مما أدى إلى تعطيل التعويذة.
————————–
كان ليث مثل خلاط بشري ، حتى أن تيستا لم تستطع متابعة سرعة البواب. كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تراه هو وميض الضوء في كل مرة يطير فيها جزء من النجار بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث مثل خلاط بشري ، حتى أن تيستا لم تستطع متابعة سرعة البواب. كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تراه هو وميض الضوء في كل مرة يطير فيها جزء من النجار بعيداً.
قام ليث أولاً بقطع كلا الرأسين بضربة أفقية أثناء القفز. ثم قام بتعديل زاوية النصل وأثناء سقوطه قام ببتر ذراع المخلوق اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي لامس فيها ليث الأرض ، غيّر موقفه مرة أخرى. قام بالدوران حول قدميه ، وشق كلتا ساقيه في وقت واحد بينما كان يدور نفسه. أخيراً ، استخدم زخمه المتبقي لإزالة ذراعيه اليسرى بضربة مائلة لأعلى بينما عاد لمواجهة المخلوق.
عندما أصبح الجوهر الأخضر الثاني نشطاً ، كان النجار لا يزال ممتلئاً حتى أسنانه بالمانا. لسوء الحظ ، كونه بلا أطراف لا يمكنه فعل أي شيء لأن ليث طعن صدره وأغرقه بسحر الظلام حتى تحول إلى غبار.
في اللحظة التي لامس فيها ليث الأرض ، غيّر موقفه مرة أخرى. قام بالدوران حول قدميه ، وشق كلتا ساقيه في وقت واحد بينما كان يدور نفسه. أخيراً ، استخدم زخمه المتبقي لإزالة ذراعيه اليسرى بضربة مائلة لأعلى بينما عاد لمواجهة المخلوق.
“حارسين مندمجين ، ومن هنا جوهران.” وأوضح لنظرة تيستا المشمئزة. “القاعدة الأولى ، لا تتوقفي أبداً حتى يصبح الوحش…”
الزملاء الذين جاؤوا لمساعدتهم لم يكونوا في أي مكان ، بينما كان ليث وتيستا واقفين سالمين.
كان على وشك محو بقايا النجار عندما نزل عمود أزرق من السماء ودفعه بعيداً كما لو كان مجرد ذرة من الغبار. تحت نظراتهم المذهلة ، غطى العمود عدوهم وامتص كل المانا التي احتواها.
‘يا لخيبة الأمل. كلاهما مجمدين في رعب. لقد كان هذا مضيعة لـ…’ لقد قوطعت سلسلة أفكار المخلوق بسبب الكمية الهائلة من المانا الأجنبية التي غمرت نظامه.
الزملاء الذين جاؤوا لمساعدتهم لم يكونوا في أي مكان ، بينما كان ليث وتيستا واقفين سالمين.
‘ماذا؟ هذا لا يشبه على الإطلاق عندما يتطور الوحش السحري ، ولا كما هو الحال عندما قمت بتنقية جوهري المانا الأزرق. أشعر بالفراغ ، أشبه بكادوريا بعد أن دمرت النجم الأسود. أيمكن أن يكون…’ لقد قاطع منطق ليث العديد من السحرة الذين اقتحموا المختبر.
‘سلوكه غير منطقي.’ كانت سولوس مذهولة أيضاً. ‘إذا كان هدفه تدمير العينة ، فلإستطاع أن يدمر نفسه بنفسه. إذا أراد الهروب فلماذا يتجاهل الباب المفتوح؟ وماذا يجني من قتالنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما رأوه كان حمام دم حيث استوعبت الأنسجة الحية الحراس ، ورقد مانوهار فاقداً للوعي على الأرض في بركة من دمه ، وأصبحت معظم معدات المختبر محطمة.
ترجمة: Acedia
الزملاء الذين جاؤوا لمساعدتهم لم يكونوا في أي مكان ، بينما كان ليث وتيستا واقفين سالمين.
لدهشة الجميع ، كان النجار يضعف في الثانية. أُنفِقت معظم المانا المتراكمة ولم يتمكن الجوهر الأخضر من الحفاظ على قدراته لفترة طويلة ، ليس بدون تعزيز الدوامة.
“لا أحد يتحرك!” صرخ السيد الإقطاعي ، الساحر العظيم وهو يقود وحدة الدعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد رأى الأستاذ مُجهزاً تعويذة أخرى ، لكن مانوهار كان شديد التركيز على العينة حتى أنه لم يلقي نظرة على الأبطال المتمنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع! لم ألاحظ حتى قيامك بإعداد هذا الفخ.” قال المخلوق بينما كان يحدق في تيستا. “للأسف فهو لا يكفي!”
“أسقط السيف واركع على ركبتيك ، الآن! إذا قلت كلمة واحدة ، فلن أتردد في قتلك.”
أثناء تفادي تقلبات الهراوات التي كانت تمطر عليه دون توقف ، لم يستطع ليث تصديق السرعة التي تصاعدت بها الأمور. عندما أثبتت العينة قدرتها على التغيير ، كان قد أعد تعاويذ طوارئ لكبحها أو احتوائها ، وليس قتلها.
————————–
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات