لحم محرك الدمى
الفصل 435 لحم محرك الدمى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا ، للحفاظ على الحفلة التنكرية ، حجزت غرفتي باسمك ويعتقد موظفو الفندق الآن أنك عشيقته. لقد تركت انطباعاً كبيراً بالأمس.” خجلت كاميلا قليلاً وضحكت من قلبها.
تأمل ليث لفترة من الوقت ، وهو يفكر في سبب تغير موقف كاميلا بهذه السرعة. تذكر أنها لم تشرح أبداً سبب إرسالها إلى أوثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أدلته الحقيقية الوحيدة هي كلمات جيرني عن الثقة في كاميلا وكيف تفاعلت معها.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت كاميلا وليث في نفس الوقت تقريباً. كان الجناح يحتوي على أكثر من غرفة نوم واحدة ، مما سمح لهما بالنوم بشكل منفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان يحمل في الداخل حزناً عميقاً لم يتفاقم إلا بسبب مشاعر العزلة المستمرة التي تطاردهما. ليث بسبب كل أسراره ، سولوس لأنها لم يكن لديها حياة خاصة بها.
“أدرك أننا عرفنا بعضنا البعض منذ أسبوعين فقط وأنه ليس لديك سبب حقيقي للثقة بي.” قال ليث.
‘لن أبيع كرامتي بدافع الخوف ، أنا مدينة لنفسي بهذا القدر.’
“لذا ، إذا كنت بحاجة إلى بعض المساحة لأن شيئاً ما حدث في حياتك الشخصية ، فقط أخبريني ولن أتطفل أكثر. ومع ذلك ، إذا كان هناك شخص من الجيش يضغط عليك بشأن علاقتنا ، فأعتقد أن من حقي أن أعرف.”
‘أوه ، الآلهة! لهذا السبب نظر إلي موظف الاستقبال بسخرية. من المؤكد أن تيستا لديها موهبة لإحراجي.’ ومع ذلك ، كلما زاد الوقت الذي أمضته مع الشقيقين ، قل شعورها بالوحدة.
“لأنها لن تكون مشكلتك فقط ، بل مشكلتنا. لا يجب أن تضطري إلى تحمل مثل هذا العبء بمفردك. مهما كان الأمر ، فاعلمي أنني لن أكون جزءاً من حياتك إلا إذا كنت تريدين مني أن أكون.”
أجاب ليث إلى سولوس: ‘لو الأمر من إختصاصي ، لإحداث الفوضى ، ولولادة مستيقظين اصطناعيين ، أو لاختبار تعويذة محرمة على فئران المختبر قبل استخدامها على نفسك. هذا ما كنت سأفعله.’
الفصل 435 لحم محرك الدمى
ضربت كلمات ليث العصب. تجولت عينا كاميلا في أرجاء الغرفة ، على أمل أن تتلقى إشارة من السماء ، أو على الأقل أن تجد مخرجاً من مأزقها. حدقت في الباب لثانية قبل أن تنظر في عينيه.
انتقل النقاش للتو من نظري إلى مزعج في أقل من ثانية واحدة. عرفت سولوس جيداً مدى جدية ليث عند الحديث عن مثل هذه الأشياء. في ذهنه ، كان الآن يقتل بيريون مراراً وتكراراً بسبب العبث بحياته.
‘لا يمكنني الهروب من مشاكلي إلى الأبد.’ فكرت. ‘إذا كنت على حق وأرسلني القائد بيريون إلى هنا كبيدق ، فكان يجب أن أكون لطيفة مع ليث ، وابتسم كثيراً ، وحتى أنام معه لتعزيز خطط القائد.’
لم تبكي ، وبقي صوتها ثابتاً. ومع ذلك ، شعر ليث بالذنب بسبب رؤيتها لمعاناتها ، لكنه كان غاضباً في الغالب. أخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة وتقييم الموقف مع سولوس.
‘هذا ليس ما أريد أن أكون ولا كيف أريد أن أشق طريقي في رتب الجيش. ربما ليس ليث جيداً كما يبدو ، لكنه على الأقل كان صادقاً حتى الآن. إذا كان عليَّ أن أعيش مثل الدمية ، فربما لم أكن لأهرب أبداً من عائلتي.’
‘هذا ليس ما أريد أن أكون ولا كيف أريد أن أشق طريقي في رتب الجيش. ربما ليس ليث جيداً كما يبدو ، لكنه على الأقل كان صادقاً حتى الآن. إذا كان عليَّ أن أعيش مثل الدمية ، فربما لم أكن لأهرب أبداً من عائلتي.’
“كيف حال سيدتي المفضلة؟ كان بإمكاني استخدام بعض ابتساماتك المبهرة التي يتحدث عنها أخي دائماً بالأمس.” لم يكن لدى تيستا أي فكرة عما هو الخطب بينهما. جعلها إحساس طفيف بالذنب تحاول تصحيح أخطائها السابقة.
أجاب ليث إلى سولوس: ‘لو الأمر من إختصاصي ، لإحداث الفوضى ، ولولادة مستيقظين اصطناعيين ، أو لاختبار تعويذة محرمة على فئران المختبر قبل استخدامها على نفسك. هذا ما كنت سأفعله.’
‘لن أبيع كرامتي بدافع الخوف ، أنا مدينة لنفسي بهذا القدر.’
بمرور الوقت ، أصبح جزءاً من جسديهما كالمانا التي تتدفق من خلالهما.
بذلت كاميلا قصارى جهدها حتى لا ترتجف عندما أخبرته عن حديثها مع بيريون قبل أن يتم إرسالها إلى أوثر. لكنها فشلت. كانت في وضع مستحيل حيث أُجبرت إما على فقدان وظيفتها ، التي كانت الملاذ الآمن الوحيد في حياتها ، أو نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمع ليث دون أن ينبس ببنت شفة ولم يحاول مواساتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، قبل أن يتمكن خياله النابض بالحياة من إخراج فيلم سلاشر كامل ، طرقت تيستا الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا قضي عليَّ الآن بغض النظر عما أفعله. إذا وضعت أي مسافة بيننا ، فسيفهم القائد أنني لا ألعب الكرة ويعاقبني. إذا بقيت معك ، فسوف أسأل نفسي دائماً ما إذا كنت أفعل ذلك لأنني أريد أن أمنحنا فرصة أو لمجرد أنني خائفة جداً من العصيان.”
في تلك اللحظة ، كانت ممتنة لأشياء كثيرة. إلى ليث لعدم غضبه منها ، لمواصلة الحديث عن “هم” في المضارع بدلاً من الماضي ، ولمجرد وجوده من أجلها بدلاً من تقديم الوعود التي لا يستطيع الوفاء بها.
“لذا ، إذا كنت بحاجة إلى بعض المساحة لأن شيئاً ما حدث في حياتك الشخصية ، فقط أخبريني ولن أتطفل أكثر. ومع ذلك ، إذا كان هناك شخص من الجيش يضغط عليك بشأن علاقتنا ، فأعتقد أن من حقي أن أعرف.”
لم تبكي ، وبقي صوتها ثابتاً. ومع ذلك ، شعر ليث بالذنب بسبب رؤيتها لمعاناتها ، لكنه كان غاضباً في الغالب. أخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة وتقييم الموقف مع سولوس.
“لذا ، إذا كنت بحاجة إلى بعض المساحة لأن شيئاً ما حدث في حياتك الشخصية ، فقط أخبريني ولن أتطفل أكثر. ومع ذلك ، إذا كان هناك شخص من الجيش يضغط عليك بشأن علاقتنا ، فأعتقد أن من حقي أن أعرف.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
عندها فقط أخبرها عن المرأة الميتة وعينة الأنسجة الحية وشكوكه حول نظرية مانوهار.
‘مع حظي ، إنها مسألة وقت فقط قبل أن ترتد الأشياء في وجهي. أحتاج إلى الراحة كل ليلة حتى يحتفظ التنشيط بأقصى قدر من الكفاءة.’ فكر.
“لماذا تخبرني بكل هذا؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنه ما كنت سأقوله لك على أي حال بصفتك مسؤولتي. لم أذكره من قبل فقط لأنني لاحظت أن المرأة التي أتمنى أن تصبح حبيبتي كانت تشعر بالإحباط ، ولم أرغب في إفساد عشاءها بتفاصيل دموية.” رد.
‘لن أبيع كرامتي بدافع الخوف ، أنا مدينة لنفسي بهذا القدر.’
ترجمة: Acedia
“لم أقصد إخفاء أي شيء عنك. أعلم مدى أهمية وظيفتك بالنسبة لك. ربما يجب عليك ارتداء الوجهين ، لذلك أعرف عندما أتحدث مع كاميلا وعندما أتحدث إلى مسؤولتي.” ابتسم لنكتته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تخبرني بكل هذا؟” سألت.
“شكراً ، سأفكر في الأمر.” انحنت شفتيها إلى ابتسامة خفيفة وهو يضع يده فوق كتفها. أمسكت به ، مقدرة دفئه.
في تلك اللحظة ، كانت ممتنة لأشياء كثيرة. إلى ليث لعدم غضبه منها ، لمواصلة الحديث عن “هم” في المضارع بدلاً من الماضي ، ولمجرد وجوده من أجلها بدلاً من تقديم الوعود التي لا يستطيع الوفاء بها.
أجاب ليث إلى سولوس: ‘لو الأمر من إختصاصي ، لإحداث الفوضى ، ولولادة مستيقظين اصطناعيين ، أو لاختبار تعويذة محرمة على فئران المختبر قبل استخدامها على نفسك. هذا ما كنت سأفعله.’
أجاب ليث إلى سولوس: ‘لو الأمر من إختصاصي ، لإحداث الفوضى ، ولولادة مستيقظين اصطناعيين ، أو لاختبار تعويذة محرمة على فئران المختبر قبل استخدامها على نفسك. هذا ما كنت سأفعله.’
لم يكن ذلك كثيراً ، لكن في الوقت الحالي كان كل ما لديها. الأهم من ذلك كله ، كانت كاميلا ممتنة لنفسها لأنها وجدت الشجاعة لفعل الشيء الصحيح. كان مستقبلها لا يزال مخيفاً ، لكن بغض النظر عما سيحدث ، ستكون قادرة على مواجهته وجهاً لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت لها تيستا كيف أنها عادة ما تخدع الناس للاعتقاد بأنها زوجة ليث لتجنب الإزعاج.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت كاميلا وليث في نفس الوقت تقريباً. كان الجناح يحتوي على أكثر من غرفة نوم واحدة ، مما سمح لهما بالنوم بشكل منفصل.
‘لن أبيع كرامتي بدافع الخوف ، أنا مدينة لنفسي بهذا القدر.’
لم تبكي ، وبقي صوتها ثابتاً. ومع ذلك ، شعر ليث بالذنب بسبب رؤيتها لمعاناتها ، لكنه كان غاضباً في الغالب. أخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة وتقييم الموقف مع سولوس.
‘مع حظي ، إنها مسألة وقت فقط قبل أن ترتد الأشياء في وجهي. أحتاج إلى الراحة كل ليلة حتى يحتفظ التنشيط بأقصى قدر من الكفاءة.’ فكر.
‘ما زلت أفكر في ذلك الشيء الذي وجده مانوهار داخل الساحر المصطنع.’ حاولت سولوس إبعاد تفكيره عن موقف كاميلا. يمكنها بسهولة أن تتعامل مع مشاعر ليث.
كانت أدلته الحقيقية الوحيدة هي كلمات جيرني عن الثقة في كاميلا وكيف تفاعلت معها.
تأمل ليث لفترة من الوقت ، وهو يفكر في سبب تغير موقف كاميلا بهذه السرعة. تذكر أنها لم تشرح أبداً سبب إرسالها إلى أوثر.
كلاهما كان يحمل في الداخل حزناً عميقاً لم يتفاقم إلا بسبب مشاعر العزلة المستمرة التي تطاردهما. ليث بسبب كل أسراره ، سولوس لأنها لم يكن لديها حياة خاصة بها.
استمع ليث دون أن ينبس ببنت شفة ولم يحاول مواساتها.
بمرور الوقت ، أصبح جزءاً من جسديهما كالمانا التي تتدفق من خلالهما.
الفصل 435 لحم محرك الدمى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان يحمل في الداخل حزناً عميقاً لم يتفاقم إلا بسبب مشاعر العزلة المستمرة التي تطاردهما. ليث بسبب كل أسراره ، سولوس لأنها لم يكن لديها حياة خاصة بها.
‘لماذا إعطاء شخص ما قوى سحرية؟ خاصةً إذا كانوا سيشكلون نفس القدر من الخطورة على مستخدمهم كما هو الحال مع من حولهم.’
أجاب ليث إلى سولوس: ‘لو الأمر من إختصاصي ، لإحداث الفوضى ، ولولادة مستيقظين اصطناعيين ، أو لاختبار تعويذة محرمة على فئران المختبر قبل استخدامها على نفسك. هذا ما كنت سأفعله.’
‘أوه ، الآلهة! لهذا السبب نظر إلي موظف الاستقبال بسخرية. من المؤكد أن تيستا لديها موهبة لإحراجي.’ ومع ذلك ، كلما زاد الوقت الذي أمضته مع الشقيقين ، قل شعورها بالوحدة.
انتقل النقاش للتو من نظري إلى مزعج في أقل من ثانية واحدة. عرفت سولوس جيداً مدى جدية ليث عند الحديث عن مثل هذه الأشياء. في ذهنه ، كان الآن يقتل بيريون مراراً وتكراراً بسبب العبث بحياته.
في تلك اللحظة ، كانت ممتنة لأشياء كثيرة. إلى ليث لعدم غضبه منها ، لمواصلة الحديث عن “هم” في المضارع بدلاً من الماضي ، ولمجرد وجوده من أجلها بدلاً من تقديم الوعود التي لا يستطيع الوفاء بها.
لحسن الحظ ، قبل أن يتمكن خياله النابض بالحياة من إخراج فيلم سلاشر كامل ، طرقت تيستا الباب.
“آسفة لإزعاجكم يا رفاق ، ولكن مع كل الأشياء المثيرة للاشمئزاز التي حدثت بالأمس ، فإما أن أحتاج إلى بعض الصحبة أو أحتاج إلى تخطي وجبة الإفطار. بين العجوزة المرعبة ومانوهار ، ما زالت معدتي المسكينة تقلب.” لاحظت أن كلا السريرين غير مرتبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف حال سيدتي المفضلة؟ كان بإمكاني استخدام بعض ابتساماتك المبهرة التي يتحدث عنها أخي دائماً بالأمس.” لم يكن لدى تيستا أي فكرة عما هو الخطب بينهما. جعلها إحساس طفيف بالذنب تحاول تصحيح أخطائها السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصدين سيدتي؟” ضحكت كاميلا. كانت سعيدة بوجود بعض الصحبة. كان البقاء بمفردها مع ليث محرجاً بعض الشيء بين ما حدث وما لم يحدث الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان يحمل في الداخل حزناً عميقاً لم يتفاقم إلا بسبب مشاعر العزلة المستمرة التي تطاردهما. ليث بسبب كل أسراره ، سولوس لأنها لم يكن لديها حياة خاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وافق على السماح لها بالنوم في الجناح حتى لا تنبه بيريون بأنها لن تلعب وفقاً لقواعده ومنحها بعض الوقت للتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك كثيراً ، لكن في الوقت الحالي كان كل ما لديها. الأهم من ذلك كله ، كانت كاميلا ممتنة لنفسها لأنها وجدت الشجاعة لفعل الشيء الصحيح. كان مستقبلها لا يزال مخيفاً ، لكن بغض النظر عما سيحدث ، ستكون قادرة على مواجهته وجهاً لوجه.
أوضحت لها تيستا كيف أنها عادة ما تخدع الناس للاعتقاد بأنها زوجة ليث لتجنب الإزعاج.
“ماذا تقصدين سيدتي؟” ضحكت كاميلا. كانت سعيدة بوجود بعض الصحبة. كان البقاء بمفردها مع ليث محرجاً بعض الشيء بين ما حدث وما لم يحدث الليلة الماضية.
“البعض شجاع بما يكفي لمواجهة تحديق الأخ ، لكن الزوج مرعب للغاية.” غمزت.
أجاب ليث إلى سولوس: ‘لو الأمر من إختصاصي ، لإحداث الفوضى ، ولولادة مستيقظين اصطناعيين ، أو لاختبار تعويذة محرمة على فئران المختبر قبل استخدامها على نفسك. هذا ما كنت سأفعله.’
“لذا ، للحفاظ على الحفلة التنكرية ، حجزت غرفتي باسمك ويعتقد موظفو الفندق الآن أنك عشيقته. لقد تركت انطباعاً كبيراً بالأمس.” خجلت كاميلا قليلاً وضحكت من قلبها.
“لأنه ما كنت سأقوله لك على أي حال بصفتك مسؤولتي. لم أذكره من قبل فقط لأنني لاحظت أن المرأة التي أتمنى أن تصبح حبيبتي كانت تشعر بالإحباط ، ولم أرغب في إفساد عشاءها بتفاصيل دموية.” رد.
‘أوه ، الآلهة! لهذا السبب نظر إلي موظف الاستقبال بسخرية. من المؤكد أن تيستا لديها موهبة لإحراجي.’ ومع ذلك ، كلما زاد الوقت الذي أمضته مع الشقيقين ، قل شعورها بالوحدة.
————————-
‘ما زلت أفكر في ذلك الشيء الذي وجده مانوهار داخل الساحر المصطنع.’ حاولت سولوس إبعاد تفكيره عن موقف كاميلا. يمكنها بسهولة أن تتعامل مع مشاعر ليث.
ترجمة: Acedia
انتقل النقاش للتو من نظري إلى مزعج في أقل من ثانية واحدة. عرفت سولوس جيداً مدى جدية ليث عند الحديث عن مثل هذه الأشياء. في ذهنه ، كان الآن يقتل بيريون مراراً وتكراراً بسبب العبث بحياته.
ضربت كلمات ليث العصب. تجولت عينا كاميلا في أرجاء الغرفة ، على أمل أن تتلقى إشارة من السماء ، أو على الأقل أن تجد مخرجاً من مأزقها. حدقت في الباب لثانية قبل أن تنظر في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات