عينة 2
الفصل 434 عينة 2
“عينة من ماذا؟” سألت جيرني.
“معقد بمعنى ‘لا أريد التحدث عنه’ أو أشبه بـ ‘لا أعرف ماذا أفعل’؟” كره ليث الألغاز. فضل أن يكون فظاً على أن يترك منتظراً طويلاً بدون أمل.
‘هل انتزع للتو جوهرها المانا من جسدها؟’ سأل ليث ، ولم يصدق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان من الضروري حقاً قتلها؟ كنت آمل أن أعتقلها حية وأن تخبرنا كيف اكتسبت قوتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نعم ، أعني لا.’ لم تعرف سولوس كيف ترد.
“ليس بعد.” على عكس توقعات الجميع ، يبدو أن ثقة مانوهار المعتادة التي لا تتزعزع قد أخذت يوم إجازة.
بمجرد مغادرة تيستا وليث لتناول العشاء ، أجبر على مغادرة المختبر أيضاً.
‘اختاري إحداهما ، اللعنة!’
فعل ليث وتيستا ومانوهار وفقاً للتعليمات. مع وجود لعبة جديدة في متناول اليد ، لن يغادر مانوهار مختبره حتى يجد حلاً للألغاز. أمضوا بقية فترة بعد الظهر في دراسة العينة.
‘لا ، لم ينتزع. كان جوهرها برتقالي وليس أصفر. الأمر المروع هو أنه بعد تحديد موقع المادة التي ولدت الدوامة ، استغل مانوهار آثارها لنقلها كلها إلى نفس المكان قبل استخلاصها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمضيا الوقت قبل وأثناء وجبتها يتحدثان قليلاً عن كيف قضيا يومهما. تجنب ليث ذكر المرأة الميتة أو الأنسجة الحية لأن الحالة المزاجية كانت كئيبة بالفعل كما كانت.
‘ما رأيناه للتو هو جمعه للدوامة بعد تغليفها بعدة طبقات من قوة الحياة والمانا. إن الجرم ليس جوهرها ، لكنه يشبهه لأنه مصنوع من جوهر حياة تلك المرأة المسكينة.’
“أعتقد أننا يجب أن نبطئ الأمور قليلاً. ربما يستغرق بعض الوقت للتفكير في علاقتنا.” قالت في نفس واحد ، وهي تحاول تخفيف العبء الذي شعرت به وهو يضغط على صدرها.
“من فضلك! لقد قلت أيضاً إن الأمر يتعلق بعنصر ملعون. أياِ كان ، فهو ليس عنصراً.” سخرت منه تيستا.
“هل قتلتها للتو؟” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما حدث ، لكنها كانت تعلم أنه بغض النظر عن الإجابة ، لن تحبها.
“عينة من ماذا؟” سألت جيرني.
“بالطبع. بسبب هذه المصفوفات الغبية ، لم أتمكن من تخزين العينة داخل تميمة أبعادي. وكان أفضل شيء بعد ذلك هو جمع العينة مع قوة الحياة الكافية لمنعها من التدهور ، وهذا ما فعلته.” هز مانوهار كتفيه.
ترجمة: Acedia
“عينة من ماذا؟” سألت جيرني.
“سؤال جيد. كان هناك شيء داخل جسدها يسمح لها بامتصاص المانا. لهذا السبب يمكنها إلقاء الكثير من التعاويذ ولماذا يموت من أمثالها عندما تصيبهم تعويذة. إنه مجرد تسمم مانا.” شرح.
‘نعم ، أعني لا.’ لم تعرف سولوس كيف ترد.
“سؤال جيد. كان هناك شيء داخل جسدها يسمح لها بامتصاص المانا. لهذا السبب يمكنها إلقاء الكثير من التعاويذ ولماذا يموت من أمثالها عندما تصيبهم تعويذة. إنه مجرد تسمم مانا.” شرح.
“مذهل. هذا حقاً سحر محرم ، تماماً كما توقعت.” قال مانوهار أثناء وضعها داخل مجموعة مقفلة عزلتها عن طاقة العالم. كانت العينة محاطة ببلورات المانا التي من شأنها أن توفر لها طاقة كافية للعيش ، ولكن ليس بما يكفي للنمو.
ترجمة: Acedia
“هل كان من الضروري حقاً قتلها؟ كنت آمل أن أعتقلها حية وأن تخبرنا كيف اكتسبت قوتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أنا على خطأ.” نطق مانوهار الكلمة الأخيرة كما لو كانت أسوأ إهانة سمعها على الإطلاق. “وربما لا. سنستأنف غداً.”
“لكان سيكون مضيعة للوقت.” اعترض مانوهار. “كان جسدها على وشك الانهيار من الحمل الزائد للمانا. وبهذه الطريقة على الأقل حصلنا على شيء أكثر من هذيان امرأة تحتضر.”
‘نعم ، أعني لا.’ لم تعرف سولوس كيف ترد.
ترجمة: Acedia
“ماذا لو وصلنا إلى هنا في وقت سابق؟ هل كنتما ستتمكنان من إنقاذها بعد ذلك؟” سألت كل من مانوهار وليث.
“من فضلك! لقد قلت أيضاً إن الأمر يتعلق بعنصر ملعون. أياِ كان ، فهو ليس عنصراً.” سخرت منه تيستا.
هز ليث رأسه. بالكاد كان قادراً على تحديد وجود مادة غريبة في نظام المرأة قبل أن ينهار تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس بعد.” على عكس توقعات الجميع ، يبدو أن ثقة مانوهار المعتادة التي لا تتزعزع قد أخذت يوم إجازة.
“لا أعرف ما إذا كانت هذه نتيجة تعويذة ، أو تحفة أثرية ، أو خيمياء.” قال مشيراً إلى الكرة المتوهجة الطافية فوق يده اليسرى.
‘هل انتزع للتو جوهرها المانا من جسدها؟’ سأل ليث ، ولم يصدق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إذا كانت هذه نتيجة تعويذة ، أو تحفة أثرية ، أو خيمياء.” قال مشيراً إلى الكرة المتوهجة الطافية فوق يده اليسرى.
“ما أنا متأكد منه هو أنني سأتمكن من إيجاد حل بعد دراسة العينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما رأيناه للتو هو جمعه للدوامة بعد تغليفها بعدة طبقات من قوة الحياة والمانا. إن الجرم ليس جوهرها ، لكنه يشبهه لأنه مصنوع من جوهر حياة تلك المرأة المسكينة.’
تنهدت السيدة إرناس وهي تنظر إلى بقايا المبنى المحترق. لقد خاطروا كثيراً وحصلوا على بقايا في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا لننهي اليوم. عودوا إلى الجمعية واكتشفوا ما الذي نتعامل معه. حتى ذلك الحين ، سأوجه حراس المدينة حول كيفية التعامل مع ‘السحرة المصطنعين’ في حالة حدوث هجوم آخر.”
فعل ليث وتيستا ومانوهار وفقاً للتعليمات. مع وجود لعبة جديدة في متناول اليد ، لن يغادر مانوهار مختبره حتى يجد حلاً للألغاز. أمضوا بقية فترة بعد الظهر في دراسة العينة.
“أعتقد أننا يجب أن نبطئ الأمور قليلاً. ربما يستغرق بعض الوقت للتفكير في علاقتنا.” قالت في نفس واحد ، وهي تحاول تخفيف العبء الذي شعرت به وهو يضغط على صدرها.
لم يكن هناك ما يكفي لإجراء تحليل كامل ولكن ما وجدوه كان مزعجاً في أحسن الأحوال. كانت المكونات السحرية للمادة المجهولة متدهورة للغاية بحيث لا يمكن التعرف عليها.
“ما أنا متأكد منه هو أنني سأتمكن من إيجاد حل بعد دراسة العينة.”
من الآن فصاعداً سيكون هناك فصل أو فصلين. لا اعلم إلى متى سأبقى هكذا._.
جميعها ما عدا مادة واحدة.
—————————–
هز ليث رأسه. بالكاد كان قادراً على تحديد وجود مادة غريبة في نظام المرأة قبل أن ينهار تقريباً.
قطعة صغيرة من النسيج البشري كانت قادرة على النمو طالما كانت قادرة على التغذي على المانا.
“مذهل. هذا حقاً سحر محرم ، تماماً كما توقعت.” قال مانوهار أثناء وضعها داخل مجموعة مقفلة عزلتها عن طاقة العالم. كانت العينة محاطة ببلورات المانا التي من شأنها أن توفر لها طاقة كافية للعيش ، ولكن ليس بما يكفي للنمو.
“من فضلك! لقد قلت أيضاً إن الأمر يتعلق بعنصر ملعون. أياِ كان ، فهو ليس عنصراً.” سخرت منه تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان من الضروري حقاً قتلها؟ كنت آمل أن أعتقلها حية وأن تخبرنا كيف اكتسبت قوتها.”
“ربما أنا على خطأ.” نطق مانوهار الكلمة الأخيرة كما لو كانت أسوأ إهانة سمعها على الإطلاق. “وربما لا. سنستأنف غداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ليث رأسه. بالكاد كان قادراً على تحديد وجود مادة غريبة في نظام المرأة قبل أن ينهار تقريباً.
كان يود الاستمرار ، لكنه لا يستطيع أن يتأخر عن حظر التجول. لم تثق به جيرني بما يكفي لتركه بدون إشراف وحيداً مع مثل هذه العينة الخطرة.
كان يود الاستمرار ، لكنه لا يستطيع أن يتأخر عن حظر التجول. لم تثق به جيرني بما يكفي لتركه بدون إشراف وحيداً مع مثل هذه العينة الخطرة.
“هل تعتقد أن كاميلا ستكون غاضبة بسبب ثرثرتي؟ لقد أفسدت وقتاً كبيراً هذا الصباح.”
بمجرد مغادرة تيستا وليث لتناول العشاء ، أجبر على مغادرة المختبر أيضاً.
جميعها ما عدا مادة واحدة.
“هل تعتقد أن كاميلا ستكون غاضبة بسبب ثرثرتي؟ لقد أفسدت وقتاً كبيراً هذا الصباح.”
“بالمناسبة ، لماذا لم تشتري خيمة لرحلاتك؟ بهذه الطريقة يمكنك دائماً النوم ، سواء بوجود نبع مانا من عدمه. هذا أو ربما يمكنك أن تصنع لنفسك تحفة أثرية.” سألت تيستا.
“أتمنى أنها بتلك السهولة.” تنهد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما رأيناه للتو هو جمعه للدوامة بعد تغليفها بعدة طبقات من قوة الحياة والمانا. إن الجرم ليس جوهرها ، لكنه يشبهه لأنه مصنوع من جوهر حياة تلك المرأة المسكينة.’
“أنا مصاب بجنون العظمة ، لذا سامحيني إذا كان الجدار المصنوع من القماش لا يجعلني أشعر بالأمان. يمكنني إنشاء مصفوفة ، لكن معرفتي بالتشكيلات غير القتالية محدودة. حتى لو تعلمت واحدة ، لجعلها تدوم طوال الليل سأحتاج إلى الكثير من بلورات المانا.”
“هل قتلتها للتو؟” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما حدث ، لكنها كانت تعلم أنه بغض النظر عن الإجابة ، لن تحبها.
“وإلا فإنها ستنهار بعد بضع ضربات. لا تجعليني أبدأ في تحفة أثرية. أفضل ما يمكنني فعله الآن هو تكرار أجهزتي الخاصة. أفتقر إلى المعرفة والخبرة اللازمتين لإنشاء مثل هذا الشيء.”
“بالطبع. بسبب هذه المصفوفات الغبية ، لم أتمكن من تخزين العينة داخل تميمة أبعادي. وكان أفضل شيء بعد ذلك هو جمع العينة مع قوة الحياة الكافية لمنعها من التدهور ، وهذا ما فعلته.” هز مانوهار كتفيه.
“ربما أرمي أموالي في الحضيض. سيكون أسرع بكثير وأحصل على نفس النتائج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أن كاميلا ستكون غاضبة بسبب ثرثرتي؟ لقد أفسدت وقتاً كبيراً هذا الصباح.”
“بالتأكيد.” تحولت نغمة ليث إلى لاذعة.
بعد العشاء ، ذهبت تيستا للنوم في غرفتها الخاصة بينما قرر ليث البقاء مستيقظاً.
“لكان سيكون مضيعة للوقت.” اعترض مانوهار. “كان جسدها على وشك الانهيار من الحمل الزائد للمانا. وبهذه الطريقة على الأقل حصلنا على شيء أكثر من هذيان امرأة تحتضر.”
كان قلقاً بعض الشيء لأن كاميلا لم تصل بعد وكان يعلم أن هناك شيئاً ما خطأ. حتى مع كل أخطاء تيستا الفادحة ، كانت كاميلا متوترة وبعيدة للغاية مقارنة بنفسها المعتادة.
—————————–
بعد ساعة فقط عادت أخيراً إلى الفندق. اجبرت ابتسامتها وبدت وكأنها على وشك الإنهاك.
بمجرد مغادرة تيستا وليث لتناول العشاء ، أجبر على مغادرة المختبر أيضاً.
“هل تريدين أن تطلبي شيئاً للعشاء؟” كان لدى ليث فكرة غامضة عما كان يحدث ، لكنه لم يرغب في الضغط عليها للتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك! لقد قلت أيضاً إن الأمر يتعلق بعنصر ملعون. أياِ كان ، فهو ليس عنصراً.” سخرت منه تيستا.
“نعم ، من فضلك ، أنا أتضور جوعاً.” ردت دون أن تنظر إليه في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ساعة فقط عادت أخيراً إلى الفندق. اجبرت ابتسامتها وبدت وكأنها على وشك الإنهاك.
لقد أمضيا الوقت قبل وأثناء وجبتها يتحدثان قليلاً عن كيف قضيا يومهما. تجنب ليث ذكر المرأة الميتة أو الأنسجة الحية لأن الحالة المزاجية كانت كئيبة بالفعل كما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يكفي لإجراء تحليل كامل ولكن ما وجدوه كان مزعجاً في أحسن الأحوال. كانت المكونات السحرية للمادة المجهولة متدهورة للغاية بحيث لا يمكن التعرف عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا؟”
“لا أعتقد أن هناك طريقة جيدة لوضع هذا ، لذلك سأقولها فقط.” قالت كاميلا بينما كان ليث يصب لها كوب الشاي. كلما كان ألطف لها ، كلما شعرت بالسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العشاء ، ذهبت تيستا للنوم في غرفتها الخاصة بينما قرر ليث البقاء مستيقظاً.
“لكان سيكون مضيعة للوقت.” اعترض مانوهار. “كان جسدها على وشك الانهيار من الحمل الزائد للمانا. وبهذه الطريقة على الأقل حصلنا على شيء أكثر من هذيان امرأة تحتضر.”
“أعتقد أننا يجب أن نبطئ الأمور قليلاً. ربما يستغرق بعض الوقت للتفكير في علاقتنا.” قالت في نفس واحد ، وهي تحاول تخفيف العبء الذي شعرت به وهو يضغط على صدرها.
“بالطبع لا.” أفصح ليث من غير تفكير بسرعة كبيرة جداً لميوله الخاص. “أعني ، سأحترم أي قرار ستتخذينه ، لكن… لماذا؟ هل هذا بسبب ما قالته تيستا؟”
كان يود الاستمرار ، لكنه لا يستطيع أن يتأخر عن حظر التجول. لم تثق به جيرني بما يكفي لتركه بدون إشراف وحيداً مع مثل هذه العينة الخطرة.
“لا. بالطبع لا.” ضحكت وهي تتذكر تلك المحادثة السخيفة. جعلت ابتسامتها وضحكتها ليث يتنهد بالارتياح.
“لا أعتقد أن هناك طريقة جيدة لوضع هذا ، لذلك سأقولها فقط.” قالت كاميلا بينما كان ليث يصب لها كوب الشاي. كلما كان ألطف لها ، كلما شعرت بالسوء.
“إذن لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مصاب بجنون العظمة ، لذا سامحيني إذا كان الجدار المصنوع من القماش لا يجعلني أشعر بالأمان. يمكنني إنشاء مصفوفة ، لكن معرفتي بالتشكيلات غير القتالية محدودة. حتى لو تعلمت واحدة ، لجعلها تدوم طوال الليل سأحتاج إلى الكثير من بلورات المانا.”
“إنه معقد.” لقد أمضت كل دقيقة كانت بعيدة عن مكتبها في محاولة لاتخاذ قرار ، ولكن دون جدوى.
“هل تريدين أن تطلبي شيئاً للعشاء؟” كان لدى ليث فكرة غامضة عما كان يحدث ، لكنه لم يرغب في الضغط عليها للتحدث.
“وإلا فإنها ستنهار بعد بضع ضربات. لا تجعليني أبدأ في تحفة أثرية. أفضل ما يمكنني فعله الآن هو تكرار أجهزتي الخاصة. أفتقر إلى المعرفة والخبرة اللازمتين لإنشاء مثل هذا الشيء.”
“معقد بمعنى ‘لا أريد التحدث عنه’ أو أشبه بـ ‘لا أعرف ماذا أفعل’؟” كره ليث الألغاز. فضل أن يكون فظاً على أن يترك منتظراً طويلاً بدون أمل.
‘اختاري إحداهما ، اللعنة!’
“بالطبع لا.” أفصح ليث من غير تفكير بسرعة كبيرة جداً لميوله الخاص. “أعني ، سأحترم أي قرار ستتخذينه ، لكن… لماذا؟ هل هذا بسبب ما قالته تيستا؟”
“على حد سواء.” ردت كاميلا وهي لا تعرف ماذا تقول.
‘نعم ، أعني لا.’ لم تعرف سولوس كيف ترد.
—————————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
من الآن فصاعداً سيكون هناك فصل أو فصلين. لا اعلم إلى متى سأبقى هكذا._.
“بالطبع لا.” أفصح ليث من غير تفكير بسرعة كبيرة جداً لميوله الخاص. “أعني ، سأحترم أي قرار ستتخذينه ، لكن… لماذا؟ هل هذا بسبب ما قالته تيستا؟”
فقط©-©
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما أنا على خطأ.” نطق مانوهار الكلمة الأخيرة كما لو كانت أسوأ إهانة سمعها على الإطلاق. “وربما لا. سنستأنف غداً.”
“من فضلك! لقد قلت أيضاً إن الأمر يتعلق بعنصر ملعون. أياِ كان ، فهو ليس عنصراً.” سخرت منه تيستا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
