رسالة 2
الفصل 414 رسالة 2
جاءت إجابة ليث على شكل ضحك مجنون. لم يكن فيها بهجة سوى السخرية والحقد. تراجعت العيون السبع وكذلك ليث. هذه المرة استدار ياروك سريعاً وبحث عن خصمه أثناء نسج تعاويذ الأبعاد والفوضى.
جاءت إجابة ليث على شكل ضحك مجنون. لم يكن فيها بهجة سوى السخرية والحقد. تراجعت العيون السبع وكذلك ليث. هذه المرة استدار ياروك سريعاً وبحث عن خصمه أثناء نسج تعاويذ الأبعاد والفوضى.
“عمي!” “الأخ الأكبر!” صرخ الطفلين كواحد بينما كانا يسحبان ساقيه.
ولعن البغيض عندما اكتشف أن ليث ليس في الخلف ولا فوق. عرف ياروك أنه حتى جزء من الثانية بإمكانها أن تكون قاتلة. حركة على يمينه جعلت المخلوق يدير رأسه فقط ليرى سيف البواب يطير من تلقاء نفسه مع قفاز حجري على مقابضه.
“أين كنت؟ حان وقت العشاء تقريباً.” قالت إيلينا بمجرد دخول ليث من الباب. من الواضح أنها كانت قلقة بشأن فورة غضبه السابقة ، لكنها تظاهرت بأن كل شيء على ما يرام.
“عمي!” “الأخ الأكبر!” صرخ الطفلين كواحد بينما كانا يسحبان ساقيه.
ألقى البغيض تعويذة سحر الفوضى من المستوى الخامس ضباب أجوف ، مستحضراً حول نفسه مساحة تالفة من شأنها تدمير الشفرة عند التلامس.
الفصل 414 رسالة 2
‘تحريك السيف بسحر الروح هو مجرد تحويل ، لابد أنه قادم من الاتجاه المعاكس.’ فكر ياروك وهو يستدير. تشوه وجهه الخالي من الفم فيما كان قد يكون ابتسامة عندما ثبت أن منطقه صحيح.
“عليك أن تحكي لنا قصة!”
رفع يده اليسرى وأطلق عويل فراغ آخر موجهاً نحو رأس ليث. اختنق البغيض بصرخته المنتصرة عندما تفادى ليث التعويذة عن طريق توجيهه يميناً وعوضاً عن الاقتراب حافظ على مسافة.
“أنا آسف أمي. أنا بخير الآن.” عانقها ليث بإحكام ، على أمل أن يكون قادراً في يوم من الأيام على جعلها تشعر بأنها مميزة بقدر ما جعلته يشعر بأنه مميز.
‘أعتقد أنه تلقَ الرسالة بالفعل. لهذا السبب حاول هذا الشيء إقناعك بإعادة البلورة. تماماً كما هو الحال مع الأورك ، لا يمكنه تحمل تنبيه التاج. مهاجمة عائلتك تعني الكشف عن وجوده.’ ردت سولوس.
عندها فقط لاحظ ياروك أن كلا من ليث وسيفه يتحركان بشكل متزامن ، مثل أسماك القرش التي تدور حول فرائسها. استغرق الأمر من البغيض ثانية لفهم ما كان يحدث.
أجاب ليث بانفجار أخير من الطاقة حوّل العدو إلى غبار.
‘مصفوفة! أنا بحاجة للخروج من هنا.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تعتقدين أن هذا ‘السيد’ سيفهم الرسالة أم أنه سيزعج عائلتي مرة أخرى؟’
“أنا آسف أمي. أنا بخير الآن.” عانقها ليث بإحكام ، على أمل أن يكون قادراً في يوم من الأيام على جعلها تشعر بأنها مميزة بقدر ما جعلته يشعر بأنه مميز.
لكن الإدراك جاء بعد فوات الأوان. قام ليث وسولوس بإلقائها معاً ، مما قلل من الوقت اللازم لتجسيد التكوين السحري. حاول ياروك أن يرمش بعيداً وفشل. كان الظلام أحد العناصر اللازمة لإلقاء مثل هذه التعويذة وقد تم ختمه الآن.
ثم أقلع ياروك ، لكن سجناً محترقاً آخر قطع جميع طرق الهروب الممكنة. أعاده الانفجار إلى منتصف المصفوفة حيث تجسد كش ملك الرماح واخترقه من كل اتجاه.
لكن الإدراك جاء بعد فوات الأوان. قام ليث وسولوس بإلقائها معاً ، مما قلل من الوقت اللازم لتجسيد التكوين السحري. حاول ياروك أن يرمش بعيداً وفشل. كان الظلام أحد العناصر اللازمة لإلقاء مثل هذه التعويذة وقد تم ختمه الآن.
‘أعتقد أنه تلقَ الرسالة بالفعل. لهذا السبب حاول هذا الشيء إقناعك بإعادة البلورة. تماماً كما هو الحال مع الأورك ، لا يمكنه تحمل تنبيه التاج. مهاجمة عائلتك تعني الكشف عن وجوده.’ ردت سولوس.
قام البغيض بأخذ الضرر وتمكن من الهروب من المصفوفة. تحول جسمه إلى شكل أصغر لتقديم هدف أكثر صعوبة أثناء اندفاعه نحو الغابة.
“ما-ماذا أنت؟” سأل ياروك بينما جسده يتلاشى ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت حراشف وجه ليث لتكشف عن فم مليء بالأنياب. أثناء القتال مع تريوس ، كان قد فهم سبب شعور حلقه بالغرابة أثناء تحوله وكيفية استخدامه.
احتاج ياروك للتغذية. على عكس المستيقظين ، لم يكن للبغضاء أي وصول إلى التنشيط. لقد أدار موغار ظهره لهم ، والطريقة الوحيدة التي كان عليهم أن يكتسبوا بها طاقة العالم كانت سرقتها.
بفضل غروب الشمس ، أصبح الظلام يلف معظم الغابة. لقد فقد ياروك أي روح قتالية ، وكانت أولويته هي الابتعاد عن ليث بما يكفي للحصول على وقت لنقل نفسه إلى بر الأمان.
بفضل غروب الشمس ، أصبح الظلام يلف معظم الغابة. لقد فقد ياروك أي روح قتالية ، وكانت أولويته هي الابتعاد عن ليث بما يكفي للحصول على وقت لنقل نفسه إلى بر الأمان.
الأشجار تعني أيضاً الظلال ، وبمجرد وصول ياروك إلى أحدها ، ستجعل قوته من المستحيل تقريباً العثور عليه. كان التخفي هو تخصصه ، بعد كل شيء. كانت الطريقة التي أفلت بها من اكتشاف الوحوش المتطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجانب السلبي هو أنه لا قيمة لها كمناورة هجومية. بمجرد دمجها معهم من خلال سحر الفوضى ، لن يتمكن ياروك من مهاجمة أو إلقاء التعاويذ ويمكن أن ينتقل فقط من ظل إلى آخر إذا قاموا بالاتصال.
‘أعتقد أنه تلقَ الرسالة بالفعل. لهذا السبب حاول هذا الشيء إقناعك بإعادة البلورة. تماماً كما هو الحال مع الأورك ، لا يمكنه تحمل تنبيه التاج. مهاجمة عائلتك تعني الكشف عن وجوده.’ ردت سولوس.
بفضل غروب الشمس ، أصبح الظلام يلف معظم الغابة. لقد فقد ياروك أي روح قتالية ، وكانت أولويته هي الابتعاد عن ليث بما يكفي للحصول على وقت لنقل نفسه إلى بر الأمان.
‘بالحديث عن الكارما ، تذكر أن تتصل بكاميلا. لقد وعدت بفعل ذلك بمجرد وصولك إلى المنزل.’ وأشارت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لدى ياروك ما يخسره بعد الآن. كانت رغبته الوحيدة ألا يموت وحيداً.
انفتحت حراشف وجه ليث لتكشف عن فم مليء بالأنياب. أثناء القتال مع تريوس ، كان قد فهم سبب شعور حلقه بالغرابة أثناء تحوله وكيفية استخدامه.
نفث ليث نفساً من ألسنة اللهب الأزرق التي أشعلت النيران في أقرب بقعة من الأشجار. لم يستطع ياروك تحمل الانعطاف. لم يكن للبغضاء عناصر حيوية ، فكانت أجسادهم كلها مصنوعة من المانا ، مما يعني أنه مع كل تعويذة يلقونها ، مع كل جرح يصابون به ، يضعفون.
استخدام الكثير من تعويذات الأبعاد والفوضى كان له أثره. أدرك ياروك أخيراً سبب ضحك ليث على تهديداته.
“أين كنت؟ حان وقت العشاء تقريباً.” قالت إيلينا بمجرد دخول ليث من الباب. من الواضح أنها كانت قلقة بشأن فورة غضبه السابقة ، لكنها تظاهرت بأن كل شيء على ما يرام.
عندها فقط لاحظ ياروك أن كلا من ليث وسيفه يتحركان بشكل متزامن ، مثل أسماك القرش التي تدور حول فرائسها. استغرق الأمر من البغيض ثانية لفهم ما كان يحدث.
‘يجب أن يكون هذا المستيقظ اللعين قد لاحظ طاقاتي تتضاءل بعد الفراغ الأول. لو جعلني السيد غريب ، فلن أخسر أبداً أمام أي إنسان.’ خرج قطار أفكاره عن مساره عندما لاحظ أن اللهب الأزرق لن يتوقف عن الاحتراق.
‘أعتقد أنه تلقَ الرسالة بالفعل. لهذا السبب حاول هذا الشيء إقناعك بإعادة البلورة. تماماً كما هو الحال مع الأورك ، لا يمكنه تحمل تنبيه التاج. مهاجمة عائلتك تعني الكشف عن وجوده.’ ردت سولوس.
مع غزو النيران لجسمه ، ستختفي كل الظلال بمجرد اقتراب ياروك. لقد فهم ليث نوايا العدو واستحضر مجالاً من الضوء حطم كل آمال البغيض في الهروب.
الجانب السلبي هو أنه لا قيمة لها كمناورة هجومية. بمجرد دمجها معهم من خلال سحر الفوضى ، لن يتمكن ياروك من مهاجمة أو إلقاء التعاويذ ويمكن أن ينتقل فقط من ظل إلى آخر إذا قاموا بالاتصال.
لم يعد لدى ياروك ما يخسره بعد الآن. كانت رغبته الوحيدة ألا يموت وحيداً.
“قصة ملابس حارس الأحراش الجديدة والأميرة التي بانتظاره في الشمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطع ليث مع البواب موجهاً إلى الرأس ، تم غرس النصل حتى الحافة بسحر الظلام. تلقى ياروك الضربة عن طيب خاطر وتمكن من القبض على ليث غير مستعد.
انصهرت ذراعيه ، وشكلت نصلاً واحداً الذي رد به البغيض بطعنة. عندما قام البواب بتقطيع ياروك إلى نصفين ، قطع سيف الظل ذراع ليث عند مستوى الكتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انصهرت ذراعيه ، وشكلت نصلاً واحداً الذي رد به البغيض بطعنة. عندما قام البواب بتقطيع ياروك إلى نصفين ، قطع سيف الظل ذراع ليث عند مستوى الكتف.
ومع ذلك ، لم تسفك قطرة دم واحدة. خرجت محاليق سوداء من كل من الذراع والكتف ، وأعادت ربطهما بينما كان الطرف المبتور لا يزال في منتصف الهواء. لم يستطع ياروك أن يصدق حواسه. عقله المحتضر رفض قبول مثل هذه الحقيقة المجنونة.
“عمي!” “الأخ الأكبر!” صرخ الطفلين كواحد بينما كانا يسحبان ساقيه.
في محاولة أخيرة ، أمسك أكتاف ليث المتحرشفة وحاول أن يمتص حيويته ليطيل من وجوده لمدة ساعة أو دقيقة أو ربما ثانية أخرى. ما وجده كان جوعاً لا ينضب ، امتص حيوية ياروك بالسرعة التي امتص بها ليث حيوية البغيض.
“أين كنت؟ حان وقت العشاء تقريباً.” قالت إيلينا بمجرد دخول ليث من الباب. من الواضح أنها كانت قلقة بشأن فورة غضبه السابقة ، لكنها تظاهرت بأن كل شيء على ما يرام.
غرس ليث مزيداً من الظلام داخل النصل ، متسائلاً لماذا بحث المخلوق عن المودة خلال لحظاته الأخيرة.
“ما-ماذا أنت؟” سأل ياروك بينما جسده يتلاشى ببطء.
‘لماذا قمت بالتغيير؟’ سألت سولوس.
أجاب ليث بانفجار أخير من الطاقة حوّل العدو إلى غبار.
‘لماذا قمت بالتغيير؟’ سألت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأشجار تعني أيضاً الظلال ، وبمجرد وصول ياروك إلى أحدها ، ستجعل قوته من المستحيل تقريباً العثور عليه. كان التخفي هو تخصصه ، بعد كل شيء. كانت الطريقة التي أفلت بها من اكتشاف الوحوش المتطورة.
‘أنا لا أعرف. لقد شعرت فقط أنه صواب.’ كانت الإجابة الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، احكي لنا!” لدهشة ليث ، انضمت إليهما رينا في مناشدتهما.
‘هل تعتقدين أن هذا ‘السيد’ سيفهم الرسالة أم أنه سيزعج عائلتي مرة أخرى؟’
جاءت إجابة ليث على شكل ضحك مجنون. لم يكن فيها بهجة سوى السخرية والحقد. تراجعت العيون السبع وكذلك ليث. هذه المرة استدار ياروك سريعاً وبحث عن خصمه أثناء نسج تعاويذ الأبعاد والفوضى.
الفصل 414 رسالة 2
‘أعتقد أنه تلقَ الرسالة بالفعل. لهذا السبب حاول هذا الشيء إقناعك بإعادة البلورة. تماماً كما هو الحال مع الأورك ، لا يمكنه تحمل تنبيه التاج. مهاجمة عائلتك تعني الكشف عن وجوده.’ ردت سولوس.
قطع ليث مع البواب موجهاً إلى الرأس ، تم غرس النصل حتى الحافة بسحر الظلام. تلقى ياروك الضربة عن طيب خاطر وتمكن من القبض على ليث غير مستعد.
“عمي!” “الأخ الأكبر!” صرخ الطفلين كواحد بينما كانا يسحبان ساقيه.
أومأ ليث برأسه وانتقل المنزل. ساعده القتال مع ياروك على تصفية ذهنه والتنفيس عن غضبه. أصبح الآن قادراً على تجاوز كبريائه الجريح وإدراك كم كان محظوظاً لأنه ولد في مثل هذه العائلة المحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما تكون المرة الثالثة هي الكارما حقاً.’ فكر ليث.
‘بالحديث عن الكارما ، تذكر أن تتصل بكاميلا. لقد وعدت بفعل ذلك بمجرد وصولك إلى المنزل.’ وأشارت سولوس.
‘لم أوعد بشيء هي من طلبت مني أن أفعل ذلك. ومع ذلك كنت سأفعل ذلك على أي حال. بعد ما فعلته لها ، أنا مدين لها بهذا القدر.’
“عليك أن تحكي لنا قصة!”
“أين كنت؟ حان وقت العشاء تقريباً.” قالت إيلينا بمجرد دخول ليث من الباب. من الواضح أنها كانت قلقة بشأن فورة غضبه السابقة ، لكنها تظاهرت بأن كل شيء على ما يرام.
أومأ ليث برأسه وانتقل المنزل. ساعده القتال مع ياروك على تصفية ذهنه والتنفيس عن غضبه. أصبح الآن قادراً على تجاوز كبريائه الجريح وإدراك كم كان محظوظاً لأنه ولد في مثل هذه العائلة المحبة.
“أنا آسف أمي. أنا بخير الآن.” عانقها ليث بإحكام ، على أمل أن يكون قادراً في يوم من الأيام على جعلها تشعر بأنها مميزة بقدر ما جعلته يشعر بأنه مميز.
‘يجب أن يكون هذا المستيقظ اللعين قد لاحظ طاقاتي تتضاءل بعد الفراغ الأول. لو جعلني السيد غريب ، فلن أخسر أبداً أمام أي إنسان.’ خرج قطار أفكاره عن مساره عندما لاحظ أن اللهب الأزرق لن يتوقف عن الاحتراق.
“عمي!” “الأخ الأكبر!” صرخ الطفلين كواحد بينما كانا يسحبان ساقيه.
“أين كنت؟ حان وقت العشاء تقريباً.” قالت إيلينا بمجرد دخول ليث من الباب. من الواضح أنها كانت قلقة بشأن فورة غضبه السابقة ، لكنها تظاهرت بأن كل شيء على ما يرام.
“عليك أن تحكي لنا قصة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، احكي لنا!” لدهشة ليث ، انضمت إليهما رينا في مناشدتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تعتقدين أن هذا ‘السيد’ سيفهم الرسالة أم أنه سيزعج عائلتي مرة أخرى؟’
“قصة ملابس حارس الأحراش الجديدة والأميرة التي بانتظاره في الشمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————————-
الفصل 414 رسالة 2
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
