القرية 2
الفصل 376 القرية 2
كان الطفلان مغطيين ببطانيات سميكة لحمايتهما من البرد لأنهما كانا عاريين تماماً. بالنظر إلى بقع الدم على الملاءات وعلى الرصيف ، شعرت سولوس بالذعر وهي تدرك أن الطفلين قد تُرِكا “جاهزين للاستخدام.”
“لدي عرض مضاد.” رد عليها. “أولئك الذين يريدون أن يعيشوا سوف يجثون على ركبهم ووجوههم على الحائط. ويمكن للآخرين أن يعتبروا حياتهم ضائعة.”
“الباب كان مفتوحاً.” قالت امرأة ذات شعر أحمر بابتسامة مغرية. كانت واحدة من القادة. حتى لحظة ما قبلها ، كانت تستمتع باهتمام صبيان يمكن أن يكونا في أفضل الأحوال في نفس عمر ليث.
اقترب ليث من الرجل دون إصدار صوت. استخدم تعويذة صمت للتأكد من عدم إزعاجهما. كان الرجل طويل القامة ، على الأقل 1.78 متراً ، ويرتدي ثياباً دافئة من الفراء وسيفاً على جنبه.
كان اللصوص والعبيد مغطيين الآن بالعرق البارد. لم يطلق ليث أي نية قتل لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الشعور بأن هناك شيئاً ما خطأ. عرف الجميع السحر ، إما لأنهم استخدموه أو أنهم تحملوا تأثيره حتى يتم تأديبهم.
ابتسم ليث بتكلف ملاحظاً أن النصل لم يكن مسحوراً. كان حريصاً على اختبار جسده الجديد.
“مساء الخير سيدي ما اسم هذه القرية؟” سأل ليث بنبرة عادية كان سيستخدمها للتحدث عن الطقس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار الرجل وهو يستل سيفه. أصبحت بشرته الشاحبة أكثر بياضاً للمفاجأة ، لكن حركاته كانت سلسة. أخطأ القطع المائل أنف ليث بشعرة.
“مساء الخير سيدي ما اسم هذه القرية؟” سأل ليث بنبرة عادية كان سيستخدمها للتحدث عن الطقس.
“سأتغاضى عن وقاحتك هذه مرة.” كان ليث يواجه صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيماً. تحرك السيف في حركة بطيئة تجاه عينيه. “ضع سلاحك وأخبرني بما أريد أن أعرفه ، وإلا فسوف أغمده في مؤخرتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع سقوط أصابع حارس الأحراش ، لكن النصل لم يتحرك بوصة واحدة. بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها. حتى الاستيلاء على المقبض بكلتا يديه ثبت أنه عديم الفائدة ، كان الأمر كما لو أن السيف كان عالقاً في مِلزَمة.
مشط الرجل شعره الأشقر الأشعث عن عينيه ، غير قادر على تصديق أنه أخطأ مثل هذا الهدف السهل من مسافة قريبة جداً. تحول توتره إلى ذعر عندما لاحظ الرجل شارة حارس الأحراش فوق قلب الأجنبي.
كان ليث قد لاحظ بالفعل أن تجار الرقيق كانوا ذكوراً وإناثاً. وفقاً لسولوس ، كان لدى الإناث جواهر مانا أقوى ، ولكن بصرف النظر عن التي تتحدث ، لم يكن أي منهم فوق الأصفر.
“حارس الأحراش! حارس الأحراش هنا بالفعل!” صرخ الرجل في أعلى رئتيه قبل أن ينفخ صفارة عظمية أحدثت صوت ثاقب للآذان.
“سأتغاضى عن وقاحتك هذه مرة.” كان ليث يواجه صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيماً. تحرك السيف في حركة بطيئة تجاه عينيه. “ضع سلاحك وأخبرني بما أريد أن أعرفه ، وإلا فسوف أغمده في مؤخرتك.”
“ماذا تقصد بـ ‘بالفعل؟'” سأل ليث وهو يمسك النصل الذي كان لا يزال يشير إلى وجهه بيده العارية. فوجئ الرجل بأنه لم يستجب أحد للإنذار ، لكنه ابتسم قبل أن يلوي سيفه.
كان يتوقع سقوط أصابع حارس الأحراش ، لكن النصل لم يتحرك بوصة واحدة. بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها. حتى الاستيلاء على المقبض بكلتا يديه ثبت أنه عديم الفائدة ، كان الأمر كما لو أن السيف كان عالقاً في مِلزَمة.
كان الطفلان مغطيين ببطانيات سميكة لحمايتهما من البرد لأنهما كانا عاريين تماماً. بالنظر إلى بقع الدم على الملاءات وعلى الرصيف ، شعرت سولوس بالذعر وهي تدرك أن الطفلين قد تُرِكا “جاهزين للاستخدام.”
ترك ليث فجأة سيفه ليقدر جلده سالماً.
“يبدو أن الأسلحة العادية لا يمكن أن تؤذيني بعد الآن ، ولا حتى تلك الشفرات الحادة مثل أسلحتك. ما هذا؟” كانت كفه مغطاة بمادة دهنية تفوح منها رائحة الكبريت. وخز جلد ليث بينما كان جهازه المناعي يحيد المادة.
“سأتغاضى عن وقاحتك هذه مرة.” كان ليث يواجه صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيماً. تحرك السيف في حركة بطيئة تجاه عينيه. “ضع سلاحك وأخبرني بما أريد أن أعرفه ، وإلا فسوف أغمده في مؤخرتك.”
“يبدو أن الأسلحة العادية لا يمكن أن تؤذيني بعد الآن ، ولا حتى تلك الشفرات الحادة مثل أسلحتك. ما هذا؟” كانت كفه مغطاة بمادة دهنية تفوح منها رائحة الكبريت. وخز جلد ليث بينما كان جهازه المناعي يحيد المادة.
أيضاً ، من خلال مزج سحر الروح أثناء تكوين جوهر الدم ، تمكن ليث من نقل بعض المفاهيم الأساسية للمبارزة إليه. أخذ السيد والخادم وقتهما ، وقتلا كل من سار خارج المبنى الرئيسي أو عاش في الحافة الوسطى دون أن يكون سجيناً.
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
“الباب كان مفتوحاً.” قالت امرأة ذات شعر أحمر بابتسامة مغرية. كانت واحدة من القادة. حتى لحظة ما قبلها ، كانت تستمتع باهتمام صبيان يمكن أن يكونا في أفضل الأحوال في نفس عمر ليث.
كان الرجل خائفاً. لم يستطع أن يفهم كيف لم يكن السيف ولا السم فعالين. لقد ضرب ليث بكل قوته ، لكنه كاد أن يفقد قبضته على السلاح.
شعر وكأنه ارتطم بحجر. سئم ليث من اللعب. تحدثت أفعال الرجل المجهول الكثير عن نوع هذه القرية وكيف مرت دون أن يلاحظها أحد حتى تلك اللحظة.
الفصل 376 القرية 2
نزع ليث سلاح الرجل بسحر الروح ووفى بوعده. كان الرجل المجهول يتغرغر بالدم بينما دمر جسده الألم الناتج عن نمو ذيل فولاذي. عادت سولوس إلى يد ليث ، وشاركته في الرؤى من المنزل.
“افتح! فيلق حارس الأحراش!” صرخ بثانية قبل أن يركل المدخل. تحطمت مفصلاته المعدنية كما لو كانت رقائق ألمنيوم بينما تحطم الباب الخشبي الضخم على الأرض بصوت مدوي.
‘من فضلك ، أنقذهما.’ كان الشيء الوحيد الذي قالته قبل البحث عن الراحة في رابطهما التخاطري. صدمها مشهد حالة الشابين البائسة. أرادت سولوس أن يختفي هذا الرعب إلى الأبد.
‘كما يحلو لك يا سيدتي.’ رفع ليث الرجل المجهول ليصبح فارس موت وسلحه بشفرة مسمومة. كان فارس الموت من اللاموتى الذي احتفظ جسده المحفوظ جيداً بالبراعة التي تمتع بها في الحياة.
الفصل 376 القرية 2
“سأتغاضى عن وقاحتك هذه مرة.” كان ليث يواجه صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيماً. تحرك السيف في حركة بطيئة تجاه عينيه. “ضع سلاحك وأخبرني بما أريد أن أعرفه ، وإلا فسوف أغمده في مؤخرتك.”
أيضاً ، من خلال مزج سحر الروح أثناء تكوين جوهر الدم ، تمكن ليث من نقل بعض المفاهيم الأساسية للمبارزة إليه. أخذ السيد والخادم وقتهما ، وقتلا كل من سار خارج المبنى الرئيسي أو عاش في الحافة الوسطى دون أن يكون سجيناً.
“يبدو أن الأسلحة العادية لا يمكن أن تؤذيني بعد الآن ، ولا حتى تلك الشفرات الحادة مثل أسلحتك. ما هذا؟” كانت كفه مغطاة بمادة دهنية تفوح منها رائحة الكبريت. وخز جلد ليث بينما كان جهازه المناعي يحيد المادة.
مع كل جثة ، نما جيش ليث الصغير في الأعداد.
كان اللصوص والعبيد مغطيين الآن بالعرق البارد. لم يطلق ليث أي نية قتل لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الشعور بأن هناك شيئاً ما خطأ. عرف الجميع السحر ، إما لأنهم استخدموه أو أنهم تحملوا تأثيره حتى يتم تأديبهم.
“حاصروا المنطقة ، اقتلوا كل من يحاول الهرب.” أطاع فرسان الموت في صمت. شكلوا مجموعات من ثلاثة تغطي كل باب ونافذة.
سمع ليث موسيقى مرحة قادمة من داخل المبنى الضخم الذي احتل معظم ساحة البلدة. كاد أن يميز عدة أصوات تضحك وتمزخ.
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
“افتح! فيلق حارس الأحراش!” صرخ بثانية قبل أن يركل المدخل. تحطمت مفصلاته المعدنية كما لو كانت رقائق ألمنيوم بينما تحطم الباب الخشبي الضخم على الأرض بصوت مدوي.
“حاصروا المنطقة ، اقتلوا كل من يحاول الهرب.” أطاع فرسان الموت في صمت. شكلوا مجموعات من ثلاثة تغطي كل باب ونافذة.
كانت الغرفة بالداخل مضاءة جيداً ودرجة حرارتها دافئة. وُضعت المداخن بالتساوي لتوفير الراحة والسماح للطهي حتى صميم قلب المرء. ذكّر المكان ليث بترتيبات لوتيا لمهرجان الربيع ، مما جعله يشعر بالغثيان.
الفصل 376 القرية 2
على يساره ، على طول الجدار ، كانت هناك طاولة طويلة مليئة بكل أنواع الأطعمة الشهية. كان يجلس خلفها أربعة أشخاص ظن أنهم حكام القرية. على يمينه ، كانت هناك العديد من الطاولات الصغيرة التي يمكن أن تستوعب شخصين على الأكثر.
اقترب ليث من الرجل دون إصدار صوت. استخدم تعويذة صمت للتأكد من عدم إزعاجهما. كان الرجل طويل القامة ، على الأقل 1.78 متراً ، ويرتدي ثياباً دافئة من الفراء وسيفاً على جنبه.
كان ليث قد لاحظ بالفعل أن تجار الرقيق كانوا ذكوراً وإناثاً. وفقاً لسولوس ، كان لدى الإناث جواهر مانا أقوى ، ولكن بصرف النظر عن التي تتحدث ، لم يكن أي منهم فوق الأصفر.
بين الطاولات ، كانت هناك مساحة كافية للسماح للعبيد بإشباع رغبات أسيادهم. كان كل الحاضرين يرتدون ملابس بسيطة ، وبعضهم عارٍ تماماً. كان من السهل على ليث أن يميز الضحايا عن المعذبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع سقوط أصابع حارس الأحراش ، لكن النصل لم يتحرك بوصة واحدة. بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها. حتى الاستيلاء على المقبض بكلتا يديه ثبت أنه عديم الفائدة ، كان الأمر كما لو أن السيف كان عالقاً في مِلزَمة.
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
كان الأول رقيقين ، بعيون ميتة فقدت الأمل. انزعج الأخير من مظهره وقاموا باستلال أسلحتهم.
“الباب كان مفتوحاً.” قالت امرأة ذات شعر أحمر بابتسامة مغرية. كانت واحدة من القادة. حتى لحظة ما قبلها ، كانت تستمتع باهتمام صبيان يمكن أن يكونا في أفضل الأحوال في نفس عمر ليث.
أيضاً ، من خلال مزج سحر الروح أثناء تكوين جوهر الدم ، تمكن ليث من نقل بعض المفاهيم الأساسية للمبارزة إليه. أخذ السيد والخادم وقتهما ، وقتلا كل من سار خارج المبنى الرئيسي أو عاش في الحافة الوسطى دون أن يكون سجيناً.
رفعت يدها لتهدئة أتباعها ، وعيناها لا تترك ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط._.
“أنا متأكدة من أنه يمكننا إيجاد حل وسط. إذا لم تكن مهتماً بنصيبك من المتعة ، لكنت قد طلبت بالفعل التعزيزات وسنكون محاطين. بدلاً من ذلك ، ها أنت ذا وحدك.”
“نحن لسنا أناس غير منطقيين. كل ما نطلبه منك هو البقاء بعيداً عن أعمالنا وسنجعل بقاءك في الشمال ممتعاً بقدر ما هو مربح. نحن لا نميز بين كل واحد على حدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث قد لاحظ بالفعل أن تجار الرقيق كانوا ذكوراً وإناثاً. وفقاً لسولوس ، كان لدى الإناث جواهر مانا أقوى ، ولكن بصرف النظر عن التي تتحدث ، لم يكن أي منهم فوق الأصفر.
“الباب كان مفتوحاً.” قالت امرأة ذات شعر أحمر بابتسامة مغرية. كانت واحدة من القادة. حتى لحظة ما قبلها ، كانت تستمتع باهتمام صبيان يمكن أن يكونا في أفضل الأحوال في نفس عمر ليث.
“لدي عرض مضاد.” رد عليها. “أولئك الذين يريدون أن يعيشوا سوف يجثون على ركبهم ووجوههم على الحائط. ويمكن للآخرين أن يعتبروا حياتهم ضائعة.”
إن القضاء على قرية من تجار العبيد الغزاة بمفرده سيجلب له الكثير من المزايا. ومع ذلك ، حتى لو لم يربح شيئاً منه ، فإنه سيفعلها على أي حال. لم تطلب منه سولوس أي شيء من قبل. لن يخذلها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نسجت امرأة جالسة على أحد الطاولات الأمامية تعويذة من المستوى الثالث ، وأطلقت صاعقة على ظهر ليث. قام ببساطة بمد يده اليمنى لالتقاط الطاقة وإجبارها على اتخاذ شكل الكرة.
كانت الغرفة بالداخل مضاءة جيداً ودرجة حرارتها دافئة. وُضعت المداخن بالتساوي لتوفير الراحة والسماح للطهي حتى صميم قلب المرء. ذكّر المكان ليث بترتيبات لوتيا لمهرجان الربيع ، مما جعله يشعر بالغثيان.
“لدي عرض مضاد.” رد عليها. “أولئك الذين يريدون أن يعيشوا سوف يجثون على ركبهم ووجوههم على الحائط. ويمكن للآخرين أن يعتبروا حياتهم ضائعة.”
“هل تسمين ذلك برق؟” قال بتعبير اشمئزاز. “هذا هو البرق.” أشار بإصبعه السبابة مطلقاً تيار من الكهرباء حوّل الساحرة ورفيقها إلى جثث متفحمة.
كان اللصوص والعبيد مغطيين الآن بالعرق البارد. لم يطلق ليث أي نية قتل لكنهم لم يتمكنوا من تجاهل الشعور بأن هناك شيئاً ما خطأ. عرف الجميع السحر ، إما لأنهم استخدموه أو أنهم تحملوا تأثيره حتى يتم تأديبهم.
“لدي عرض مضاد.” رد عليها. “أولئك الذين يريدون أن يعيشوا سوف يجثون على ركبهم ووجوههم على الحائط. ويمكن للآخرين أن يعتبروا حياتهم ضائعة.”
مهما كان الذي يستخدمه حارس الأحراش ، فهو لم يكن سحراً.
———————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“زيت العفن؟ حتى الحمقى يستخدمون السم الآن؟” كما يوحي الاسم ، كان زيت العفن مادة سامة تجعل أي جرح مفتوح يتقيح ويصعب علاجه. بدون مساعدة المعالج ، يمكن أن يؤدي قطع واحد إلى موت حتى وحش سحري.
فقط._.
فقط._.
كان ليث قد لاحظ بالفعل أن تجار الرقيق كانوا ذكوراً وإناثاً. وفقاً لسولوس ، كان لدى الإناث جواهر مانا أقوى ، ولكن بصرف النظر عن التي تتحدث ، لم يكن أي منهم فوق الأصفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات