الشمال
الفصل 373 الشمال
انطلاقاً من نبرة القائد بيريون ، كانت كلماته تهدف إلى تحذير ليث من الخطر الذي تمثله المدن الصائعة. ربما كان يأمل أن يعيد الحارس الشاب النظر في اختياره.
‘الكثير من جنون العظمة؟’ أدرك ليث مدى نفاق ذلك الذي صدر منه في اللحظة التي فكر فيه.
‘الكثير من جنون العظمة؟’ أدرك ليث مدى نفاق ذلك الذي صدر منه في اللحظة التي فكر فيه.
بدلا من ذلك ، لقد أثار فضول ليث.
‘سنكتشف.’ اتبع ليث نصيحة القائد ، وقام بإعادة تخزين إمداداته من المواد الغذائية والأدوات الخيميائية. لم يكن هناك أي سلاح أو درع يفوق أداء معداته الحالية ، وهو أمر مخيب للآمال.
أومأ الرجل برأسه ، وفتح بوابة الاعوجاج التي جلبت ليث خارج أسوار المدينة.
‘كم عدد الأسرار التي تخفيها مملكة غريفون عن مواطنيها؟’ فكر. ‘أستطيع أن أفهم جرف استحضار الأرواح تحت البساط. إنه فرع من السحر خطير للغاية أن نسمح له بالسقوط في أيدي النبلاء الذين لديهم أموال أكثر من الحياة المتبقية.’
‘لا عجب أنها ممنوعة هنا.’ لقد حاولت الوصول إلى جيبها البعدي فقط لتجده مختوماً.
‘سحقاً ، حتى بالكور شيء من الأفضل تركه لغزاً. إذا أصبحت قصة ما حدث له علنية ، فإن القرى الصغيرة مثل لوتيا ستخنق موهبة أطفالها في السحر أو تفقد أي ثقة في التاج.’
“لا تتردد في طلب الدعم. تكمن القوة الحقيقية للجيش في أعداده. فلتحرص على الحصول على كل ما قد تحتاجه من مستودع الأسلحة. حظاً سعيداً ، يا حارس الأحراش فيرهين.”
‘إنها مثل مكتبة الإسكندرية المبنية فوق مفاعل نووي.’ فكر. ‘أتساءل لماذا لم يحل المستيقظون المشكلة أبداً. هل لأنه يفوق قدراتهم أو أنهم لا يهتمون؟ من الممكن أيضاً أن يكونوا السبب وراء إعادة الحياة المستمرة للمخلوقات.’
‘لكن هذا؟ لماذا تعتبر مجموعة الأطلال خطيرة للغاية؟ لماذا لم أسمع أي شيء عنهم ، ولا حتى في الأكاديمية؟’
“نبيل حثالة.”
“مع كل الاحترام ، سيدي ، ولكن إذا كانت المدن الضائعة تشكل تهديداً للمملكة ، فلماذا لا تزال قائمة؟ أشك في أن القوات المشتركة للجيش وجمعية السحرة لم تتمكن من إسقاطها ، خاصة واحدة تلو الأخرى.”
‘الكثير من جنون العظمة؟’ أدرك ليث مدى نفاق ذلك الذي صدر منه في اللحظة التي فكر فيه.
“سؤال ممتاز ، أيها الملازم.” أومأ بيريون. كان يحب عدم إظهار ليث أي خوف على سلامته الشخصية والاكتفاء بالتفكير في سلامة بلدهم. للأسف ، ما اعتقده خطأ أنه ولاء كان مجرد فضول ليث العلمي الفطري.
‘سنكتشف.’ اتبع ليث نصيحة القائد ، وقام بإعادة تخزين إمداداته من المواد الغذائية والأدوات الخيميائية. لم يكن هناك أي سلاح أو درع يفوق أداء معداته الحالية ، وهو أمر مخيب للآمال.
‘يبدو أن لديه توقعات كبيرة عنك.’ تأملت سولوس. ‘لكن هذا لا يتطابق مع فكرتي عن أن يكون حارس الأحراش مثل الشرطي الناجح. أعني ، ما الذي يمكن أن يأمل أن تحققه في البرية؟’
سوء الفهم أم لا ، السبب الحقيقي لغضب بيريون السابق لم يكن حادثة تريون ، بل عواقبها. انتشرت الشائعات حول الأحداث في ريغاروس كالنار في الهشيم ، مما جذب اهتمام العديد من كبار الضباط.
‘إنها مثل مكتبة الإسكندرية المبنية فوق مفاعل نووي.’ فكر. ‘أتساءل لماذا لم يحل المستيقظون المشكلة أبداً. هل لأنه يفوق قدراتهم أو أنهم لا يهتمون؟ من الممكن أيضاً أن يكونوا السبب وراء إعادة الحياة المستمرة للمخلوقات.’
أراد القائد الحفاظ على سر وجود أوزة ذهبية لأطول فترة ممكنة. أي عمل جدير بالتقدير يؤديه المرؤوس من شأنه أن يولد مزايا لضابطه القائد.
“سؤال ممتاز ، أيها الملازم.” أومأ بيريون. كان يحب عدم إظهار ليث أي خوف على سلامته الشخصية والاكتفاء بالتفكير في سلامة بلدهم. للأسف ، ما اعتقده خطأ أنه ولاء كان مجرد فضول ليث العلمي الفطري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون لدى بيليوس لوائح صارمة ، لكنها واحدة من أجمل مدن المملكة. بمجرد خروجك من البوابات ، قد تمر أسابيع قبل أن تحصل على سرير ووجبة مناسبة.”
حتى الآن ، تسبب ليث في الكثير من المتاعب لبيريون مقابل القليل من العائد. اختفاء البلورة الأرجوانية ، شكاوى الرقيب تيبر والآن اعتداء على ضباط الصف. كان بيريون قد استثمر في ليث ، وإذا سرقه شخص ما ، فسيكون هذا كله هباءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقير لعين.”
“تم إجراء عمليات التطهير عدة مرات بنتائج سيئة. مرة كل فترة ، يتعين علينا تقليل أعدادهم لمنعهم من التغلب على المصفوفات. لهذا السبب نحتاج منك التحقق من مستوى تهديدهم.”
‘سيكون منطقي إذا أراد المستيقظون إبعاد الآخرين عن الجائزة.’
‘سيكون منطقي إذا أراد المستيقظون إبعاد الآخرين عن الجائزة.’
“المشكلة هي أنه لا توجد طريقة لإبادتهم نهائياً. لقد حاولنا وفشلنا في عدة مناسبات على مر القرون. هذه الأشياء يصعب تحديدها. فهي ليست على قيد الحياة أو غير ميتة. حتى بعد القضاء عليهم ، استمروا في إعادة التكاثر.”
“أما بالنسبة لتدمير المدن الضائعة ، فهو خطر كبير للغاية. لقد قدر سحرتنا أن ظل كل ما خلق هذه الأشياء لا يزال باقياً حتى يومنا هذا. هذه الأطلال تشبه مجموعة حية عملاقة أفسدت الأرض ذاتها التي تم بناؤها عليها.”
تمكن ليث من أن يشعر بوجود تنافر في الهواء مما جعل جوهره المانا يشعر بالسوء.
“تم إجراء عمليات التطهير عدة مرات بنتائج سيئة. مرة كل فترة ، يتعين علينا تقليل أعدادهم لمنعهم من التغلب على المصفوفات. لهذا السبب نحتاج منك التحقق من مستوى تهديدهم.”
“لديهم قدر لا يُصدق من القوة السحرية التي لا تنفد أبداً بطريقة ما. إذا دمرنا تلك المدن ، يمكننا أن نخلق تهديداً أسوأ. ناهيك عن أن كل المعرفة التي بحوزتهم ستضيع إلى الأبد.”
سوء الفهم أم لا ، السبب الحقيقي لغضب بيريون السابق لم يكن حادثة تريون ، بل عواقبها. انتشرت الشائعات حول الأحداث في ريغاروس كالنار في الهشيم ، مما جذب اهتمام العديد من كبار الضباط.
مما أثار استياءه ، اكتشف أن لدى جمعية السحرة طريقة لإلغاء بصماته على العناصر المسحورة ويمكنها التحقق من ادعاءات ليث.
كان ليث الآن أكثر حرصاً على استكشاف تلك الآثار.
‘إنها مثل مكتبة الإسكندرية المبنية فوق مفاعل نووي.’ فكر. ‘أتساءل لماذا لم يحل المستيقظون المشكلة أبداً. هل لأنه يفوق قدراتهم أو أنهم لا يهتمون؟ من الممكن أيضاً أن يكونوا السبب وراء إعادة الحياة المستمرة للمخلوقات.’
سوء الفهم أم لا ، السبب الحقيقي لغضب بيريون السابق لم يكن حادثة تريون ، بل عواقبها. انتشرت الشائعات حول الأحداث في ريغاروس كالنار في الهشيم ، مما جذب اهتمام العديد من كبار الضباط.
‘سيكون منطقي إذا أراد المستيقظون إبعاد الآخرين عن الجائزة.’
“تذكر دائماً الإبلاغ عن موقعك ثلاث مرات يومياً على الأقل. نحتاج إلى معرفة مكانك وماذا تفعل. إنه مهم بشكل خاص قبل أن تدخل أحد الأنقاض الضائعة أو مدينة لم يتم تعيينها.”
“أتوقع منك المغادرة على الفور.” سلم بيريون لليث تميمة أبعاد على شكل شعار حرس الأحراش. احتوت على كل ما يمكن أن يحتاجه أثناء رحلاته.
“تذكر دائماً الإبلاغ عن موقعك ثلاث مرات يومياً على الأقل. نحتاج إلى معرفة مكانك وماذا تفعل. إنه مهم بشكل خاص قبل أن تدخل أحد الأنقاض الضائعة أو مدينة لم يتم تعيينها.”
‘سحقاً ، حتى بالكور شيء من الأفضل تركه لغزاً. إذا أصبحت قصة ما حدث له علنية ، فإن القرى الصغيرة مثل لوتيا ستخنق موهبة أطفالها في السحر أو تفقد أي ثقة في التاج.’
“لا تقلل أبداً من مخاطر المناطق الحدودية. هناك الكثير من الفارين من مملكة غريفون وإمبراطورية جورجون يعيشون هناك. في الماضي ، فقدنا الكثير من الحراس الواعدين بسبب إهمالهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن هذا؟ لماذا تعتبر مجموعة الأطلال خطيرة للغاية؟ لماذا لم أسمع أي شيء عنهم ، ولا حتى في الأكاديمية؟’
“لا تتردد في طلب الدعم. تكمن القوة الحقيقية للجيش في أعداده. فلتحرص على الحصول على كل ما قد تحتاجه من مستودع الأسلحة. حظاً سعيداً ، يا حارس الأحراش فيرهين.”
بعد تبادل التحية ، مد القائد بيريون يده لليث. فوجئ ليث بهذه الإيماءة ، لكنه صافحها رغم ذلك.
‘يبدو أن لديه توقعات كبيرة عنك.’ تأملت سولوس. ‘لكن هذا لا يتطابق مع فكرتي عن أن يكون حارس الأحراش مثل الشرطي الناجح. أعني ، ما الذي يمكن أن يأمل أن تحققه في البرية؟’
“تذكر دائماً الإبلاغ عن موقعك ثلاث مرات يومياً على الأقل. نحتاج إلى معرفة مكانك وماذا تفعل. إنه مهم بشكل خاص قبل أن تدخل أحد الأنقاض الضائعة أو مدينة لم يتم تعيينها.”
“نبيل حثالة.”
‘سنكتشف.’ اتبع ليث نصيحة القائد ، وقام بإعادة تخزين إمداداته من المواد الغذائية والأدوات الخيميائية. لم يكن هناك أي سلاح أو درع يفوق أداء معداته الحالية ، وهو أمر مخيب للآمال.
“لا تتردد في طلب الدعم. تكمن القوة الحقيقية للجيش في أعداده. فلتحرص على الحصول على كل ما قد تحتاجه من مستودع الأسلحة. حظاً سعيداً ، يا حارس الأحراش فيرهين.”
“أما بالنسبة لتدمير المدن الضائعة ، فهو خطر كبير للغاية. لقد قدر سحرتنا أن ظل كل ما خلق هذه الأشياء لا يزال باقياً حتى يومنا هذا. هذه الأطلال تشبه مجموعة حية عملاقة أفسدت الأرض ذاتها التي تم بناؤها عليها.”
غادر ليث المخيم ووصل إلى مدينة بيليوس ببوابة اعوجاج. كانت أكبر مستوطنة في المنطقة. كانت بيليوس مدينة محصنة بنيت أمام ممر ضيق بين سلسلتين جبليتين تشكلان حدوداً طبيعية تفصل بين البلدين.
‘إنها مثل مكتبة الإسكندرية المبنية فوق مفاعل نووي.’ فكر. ‘أتساءل لماذا لم يحل المستيقظون المشكلة أبداً. هل لأنه يفوق قدراتهم أو أنهم لا يهتمون؟ من الممكن أيضاً أن يكونوا السبب وراء إعادة الحياة المستمرة للمخلوقات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر ليث المخيم ووصل إلى مدينة بيليوس ببوابة اعوجاج. كانت أكبر مستوطنة في المنطقة. كانت بيليوس مدينة محصنة بنيت أمام ممر ضيق بين سلسلتين جبليتين تشكلان حدوداً طبيعية تفصل بين البلدين.
على الجانب الآخر من الممر ، كانت هناك مدينة توأم لبيليوس ، ريليوس ، ترفع علم إمبراطورية جورجون. ذهل ليث بكمية السحر في الهواء. كان هناك عدد لا يحصى من المصفوفات في المكان ، مما تمنع استخدام سحر الأبعاد ، والطيران ، وحتى التعاويذ فوق المستوى الثالث.
تمكن ليث من أن يشعر بوجود تنافر في الهواء مما جعل جوهره المانا يشعر بالسوء.
“تذكر دائماً الإبلاغ عن موقعك ثلاث مرات يومياً على الأقل. نحتاج إلى معرفة مكانك وماذا تفعل. إنه مهم بشكل خاص قبل أن تدخل أحد الأنقاض الضائعة أو مدينة لم يتم تعيينها.”
لم ير قط الكثير من الحماية منذ زيارته للقصر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الكثير من جنون العظمة؟’ أدرك ليث مدى نفاق ذلك الذي صدر منه في اللحظة التي فكر فيه.
لم ير قط الكثير من الحماية منذ زيارته للقصر الملكي.
مما أثار استياءه ، اكتشف أن لدى جمعية السحرة طريقة لإلغاء بصماته على العناصر المسحورة ويمكنها التحقق من ادعاءات ليث.
‘نعم ولسبب وجيه.’ تأملت سولوس. ‘يجب أن تمنع كلتا المدينتين العدو من بناء ممر أبعاد يجعل كل الأسلحة والجدران في العالم عديمة الفائدة. عناصر الأبعاد تجعل تهريب أي شيء عملاً سهلاً.’
مما أثار استياءه ، اكتشف أن لدى جمعية السحرة طريقة لإلغاء بصماته على العناصر المسحورة ويمكنها التحقق من ادعاءات ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلل أبداً من مخاطر المناطق الحدودية. هناك الكثير من الفارين من مملكة غريفون وإمبراطورية جورجون يعيشون هناك. في الماضي ، فقدنا الكثير من الحراس الواعدين بسبب إهمالهم.”
‘لا عجب أنها ممنوعة هنا.’ لقد حاولت الوصول إلى جيبها البعدي فقط لتجده مختوماً.
فقط°…°
أراد القائد الحفاظ على سر وجود أوزة ذهبية لأطول فترة ممكنة. أي عمل جدير بالتقدير يؤديه المرؤوس من شأنه أن يولد مزايا لضابطه القائد.
حتى مغادرة بيليوس كان صعباً. كان على ليث أن يملأ الكثير من الأوراق ليتم الاعتراف به باعتباره حارس الأحراش المعين حديثاً في المنطقة. كان عليه أيضاً أن يعلن عن كل ما خزنه في جيشه وتمائم الأبعاد الشخصية.
“سؤال ممتاز ، أيها الملازم.” أومأ بيريون. كان يحب عدم إظهار ليث أي خوف على سلامته الشخصية والاكتفاء بالتفكير في سلامة بلدهم. للأسف ، ما اعتقده خطأ أنه ولاء كان مجرد فضول ليث العلمي الفطري.
مما أثار استياءه ، اكتشف أن لدى جمعية السحرة طريقة لإلغاء بصماته على العناصر المسحورة ويمكنها التحقق من ادعاءات ليث.
أومأ الرجل برأسه ، وفتح بوابة الاعوجاج التي جلبت ليث خارج أسوار المدينة.
“هل أنت متأكد أنك تريد المغادرة على الفور؟” سأل موظفاً يبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً بعد إجراء جرد لممتلكات ليث قبل إعادة التمائم إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث الآن أكثر حرصاً على استكشاف تلك الآثار.
“قد يكون لدى بيليوس لوائح صارمة ، لكنها واحدة من أجمل مدن المملكة. بمجرد خروجك من البوابات ، قد تمر أسابيع قبل أن تحصل على سرير ووجبة مناسبة.”
“شكراً ، ولكن لا داعي. بدون سحري ، أشعر أنني عارٍ.” أجاب ليث. “لا أطيق الانتظار حتى أخرج من هنا.”
“أتوقع منك المغادرة على الفور.” سلم بيريون لليث تميمة أبعاد على شكل شعار حرس الأحراش. احتوت على كل ما يمكن أن يحتاجه أثناء رحلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أومأ الرجل برأسه ، وفتح بوابة الاعوجاج التي جلبت ليث خارج أسوار المدينة.
فقط°…°
تمكن ليث من أن يشعر بوجود تنافر في الهواء مما جعل جوهره المانا يشعر بالسوء.
“وغد محظوظ.”
سوء الفهم أم لا ، السبب الحقيقي لغضب بيريون السابق لم يكن حادثة تريون ، بل عواقبها. انتشرت الشائعات حول الأحداث في ريغاروس كالنار في الهشيم ، مما جذب اهتمام العديد من كبار الضباط.
“نبيل حثالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقير لعين.”
‘كم عدد الأسرار التي تخفيها مملكة غريفون عن مواطنيها؟’ فكر. ‘أستطيع أن أفهم جرف استحضار الأرواح تحت البساط. إنه فرع من السحر خطير للغاية أن نسمح له بالسقوط في أيدي النبلاء الذين لديهم أموال أكثر من الحياة المتبقية.’
كانت تلك مجرد بعض الكلمات التي رحبت بوصوله ، مع بصاق عديد على الأرض للتأكيد على ازدرائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، تسبب ليث في الكثير من المتاعب لبيريون مقابل القليل من العائد. اختفاء البلورة الأرجوانية ، شكاوى الرقيب تيبر والآن اعتداء على ضباط الصف. كان بيريون قد استثمر في ليث ، وإذا سرقه شخص ما ، فسيكون هذا كله هباءً.
حتى حراس المدينة كانوا على وشك الإنضمام إلى الحشد حتى لاحظوا أن المسافر كان بمفرده ويرتدي اللون الأخضر لحرس الأحراش. ابتلعوا على عجل بلغمهم وألقوا التحية عليه.
‘إنها مثل مكتبة الإسكندرية المبنية فوق مفاعل نووي.’ فكر. ‘أتساءل لماذا لم يحل المستيقظون المشكلة أبداً. هل لأنه يفوق قدراتهم أو أنهم لا يهتمون؟ من الممكن أيضاً أن يكونوا السبب وراء إعادة الحياة المستمرة للمخلوقات.’
———————-
“هل أنت متأكد أنك تريد المغادرة على الفور؟” سأل موظفاً يبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً بعد إجراء جرد لممتلكات ليث قبل إعادة التمائم إليه.
ترجمة: Acedia
فقط°…°
حتى مغادرة بيليوس كان صعباً. كان على ليث أن يملأ الكثير من الأوراق ليتم الاعتراف به باعتباره حارس الأحراش المعين حديثاً في المنطقة. كان عليه أيضاً أن يعلن عن كل ما خزنه في جيشه وتمائم الأبعاد الشخصية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات