سيمفونية
الفصل 369 سيمفونية
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مثير للاهتمام حقاً.” قال ليغان أثناء عرضه لميليا المشهد يتكشف داخل مختبر سكارليت. في اللحظة التي أدرك فيها الوضع الشاذ ، طلب من ديريس مشاركة رؤيتها.
كان المختبر السحري الذي أعارته سكارليت العقرب لكالا على بعد عدة أمتار تحت الأرض ، محمياً من التأثيرات الخارجية ببعض من أفضل مصفوفاتها. ومع ذلك ، فإن عمود الضوء الفضي الضخم المنحدر من السماء مر عبرها وكأنها هواء رقيق.
“ماذا يعني هذا؟” سألته ميليا. “إنه ينتقل من الأزرق السماوي إلى الأزرق ، إنها ليست مشكلة كبيرة. لماذا عمود الضوء؟ هذا لم يحدث لي.”
“هذا لأنك إنسان بينما هو لا. ما يحيرني هو ذلك الضوء الفضي. كما ترين ، عندما قمت بتحسين جوهري المانا من الأزرق السماوي إلى الأزرق ، وتطورت من سلمندر إلى دريك ، أنتجت عموداً أسود. أحدثت ديريس أبيض و سالارك أحمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث نفس الشيء للرئتين. فتح ليث فمه ليصرخ ، كان كأن خناجر حارقة لا حصر لها قد اخترقت جسده ، لكن لم يخرج صوت. واحداً تلو الآخر ، خضعت جميع أعضائه الداخلية لعملية التنقية.
تركتها كلمات التنين في ذهول.
“هل أنت تقول هذا…”
“ماذا يعني هذا؟” سألته ميليا. “إنه ينتقل من الأزرق السماوي إلى الأزرق ، إنها ليست مشكلة كبيرة. لماذا عمود الضوء؟ هذا لم يحدث لي.”
“لا.” قاطعها ليغان. “عمود ملون مختلف لا يعني شيئاً حتى يتم التغلب على جميع المحن. ما أقوله هو أن البشر لم يحققوا الوصاية مطلقاً ، وإذا كنت على حق فلن يفعلوا ذلك أبداً. لأنه مهما كان ، فهو ليس بشرياً.”
ترجمة: Acedia
من وجهة نظر كل منهما ، شاهدت سالارك و ديريس عموداً هائلاً من الضوء الفضي ينزل من السماء فوق موقع ليث. حتى تلك اللحظة ، كانوا دائماً يرفضون وجوده باعتباره أمراً غريباً. الآن أثار اهتمامهم.
‘بعد استعادة قلبه ، بدأت قوة حياة ليث في التدفق. لم يعد ثابتاً ، ربما هذا هو السر وراء القدرة على التغيير.’ فكرت.
***
عندما التقى عمود الضوء من السماء بالعمود الناشئ من ليث ، ذبل قلبه بسرعة مرئية بالعين المجردة حتى أصبح يشبه عموداً جافاً عملاقاً. توقف تدفق الدم. كان الألم الناتج عن ذلك شديداً لدرجة أن ليث استيقظ وهو يضغط على صدره.
إذا علم ليث بما سيحدث ، فسيكون ممتناً لفقده الوعي. كان كل اختراق كبير دائماً مؤلماً أكثر من السابق. لحسن الحظ ، تم تحسين جسده جنباً إلى جنب مع جوهره المانا ، مما يجعله أكثر مقاومة للألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة سارت الأمور بشكل مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سولوس تحاول أن تصف لها كيفية التلاعب بالمانا لتحقيق تعويذة الماسح الضوئي عندما استيقظ ليث.
لذلك ، عندما سقطت أظافره كما لو زرادية غير مرئية سحبتهم ، لم يستيقظ. لم يستيقظ عندما كسرت عظامه أو انقلب لحمه رأساً على عقب. لقد حدث هذا بالفعل في الماضي ، وكانت سولوس قلقة بشأن نيكا أكثر من قلقها بشأن حالة ليث.
‘هذا سيؤلم.’ ضغط ليث على أسنانه. لم يكن يعرف ماذا سيتبعه ، لكنه كان متأكداً من أنه لن يكون لطيفاً. خلع درع سكينوالكر بفكرة ، لتجنب تدخله في العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{زرادية (الجمع: زَرَادَّيات) أو زردية (الجمع: زَرَدَّيات) نوع من الأدوات اليدوية تستعمل لحمل الأجسام بحزم أو القطع أو حتى المواد الصلبة مثل الأسلاك.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أعرف ما يمكن أن يحدث إذا هاجمته مصاصة الدماء أثناء عملية صقل الجوهر. ربما يجب أن أعود لأراقب.’ فكرت سولوس ، لكنها وجدت نفسها غير قادرة على الحركة ، تماماً مثل أي شخص آخر في الغرفة.
ثم انهار الجلد الأسود وسقط. ظل لحمه وعضلاته مكشوفين لثانية طويلة مؤلمة قبل أن ينمو جلد جديد ليغطيه مرة أخرى قبل أن يبدأ بالصراخ من الألم.
تركتها كلمات التنين في ذهول.
كان المختبر السحري الذي أعارته سكارليت العقرب لكالا على بعد عدة أمتار تحت الأرض ، محمياً من التأثيرات الخارجية ببعض من أفضل مصفوفاتها. ومع ذلك ، فإن عمود الضوء الفضي الضخم المنحدر من السماء مر عبرها وكأنها هواء رقيق.
“ألا يمكنك مساعدته؟” كانت سولوس هي المعالج الأفضل بين الاثنتين ، لكنها استمدت قوتها من ليث ولم ترغب في زيادة عبءه.
لاحظت سولوس عملية تطور الوحوش السحرية عدة مرات ودائماً ما جعلها تفكر في أن إصبع عملاق لبعض الآلهة قد هبط لتنفس حياة جديدة في المخلوق المتطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة سارت الأمور بشكل مختلف.
“مذهل!” ردت كالا بعد ساعات قليلة من إلقاء المحاضرة. “ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو ولكن بالتأكيد يبدو مثيراً للإعجاب. ربما أكون قد قللت من أهمية سحر الضوء في استحضار الأرواح.”
عندما التقى عمود الضوء من السماء بالعمود الناشئ من ليث ، ذبل قلبه بسرعة مرئية بالعين المجردة حتى أصبح يشبه عموداً جافاً عملاقاً. توقف تدفق الدم. كان الألم الناتج عن ذلك شديداً لدرجة أن ليث استيقظ وهو يضغط على صدره.
كان بإمكان سولوس رؤية الشوائب تتدفق منه كما لو كانت يد غير مرئية تضغط عليها. ثم عندما كان ليث على بعد شبر واحد من الموت امتص قلبه الدم المحيط به وخلطه بالنور الفضي ليعود إلى حجمه الأصلي.
“ألا يمكنك مساعدته؟” كانت سولوس هي المعالج الأفضل بين الاثنتين ، لكنها استمدت قوتها من ليث ولم ترغب في زيادة عبءه.
لاحظت سولوس بإحساسها بالمانا أن القلب المتجدد لم يضخ الدم فحسب ، بل يضخ المانا أيضاً. كما استخدمت الماسح الضوئي للتحقق من قوة حياة ليث بحثاً عن حالات شاذة. كانت النتيجة مذهلة.
لاحظت سولوس عملية تطور الوحوش السحرية عدة مرات ودائماً ما جعلها تفكر في أن إصبع عملاق لبعض الآلهة قد هبط لتنفس حياة جديدة في المخلوق المتطور.
“لم أسمع أبداً عن ‘قوة الحياة’ هذه ، وظل ليث يتحدث عنها وأطفالي يسكتونني دائماً. أشعر وكأن جسدي ممسك بأوراق الشجر والبصاق. أخشى أنني إذا استخدمت السحر ، فقد أتفكك.” هزت كالا رأسها.
‘بعد استعادة قلبه ، بدأت قوة حياة ليث في التدفق. لم يعد ثابتاً ، ربما هذا هو السر وراء القدرة على التغيير.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم حدث نفس الشيء للرئتين. فتح ليث فمه ليصرخ ، كان كأن خناجر حارقة لا حصر لها قد اخترقت جسده ، لكن لم يخرج صوت. واحداً تلو الآخر ، خضعت جميع أعضائه الداخلية لعملية التنقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تعافى دماغه ، لم يكن لدى ليث وقت للشعور بالارتياح أو شكر سولوس. كان يعلم أن التنقية لم تنته بعد. تم تخزين جميع الشوائب الآن في جلده.
زاد تدفق المانا وقوة حياته في كل مرة. عندما تقلص دماغه إلى حجم تفاحة ، اعتقد ليث أن حياته قد انتهت. وجد نفسه يتجول في مكان لا يوجد فيه ضوء ولا ألم ولا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط السكون الهادئ الذي اختبره في الموت.
‘لا أعرف ما يمكن أن يحدث إذا هاجمته مصاصة الدماء أثناء عملية صقل الجوهر. ربما يجب أن أعود لأراقب.’ فكرت سولوس ، لكنها وجدت نفسها غير قادرة على الحركة ، تماماً مثل أي شخص آخر في الغرفة.
كان كل شيء هادئاً ، وتوقف الوقت. لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي استغرقتها ، والشيء الوحيد الذي منحه الأمل هو ظهور ضوء صغير يمثل علاقته مع سولوس.
“يبدو أنه سيتعين علي البدء من جديد. إذا كانت فرضيتي صحيحة ، فقد فشلت لأنني لا أملك السيطرة على قوة حياتي. أحتاج إلى تعلم سحر الضوء قبل المحاولة مرة أخرى.”
“هذا لأنك إنسان بينما هو لا. ما يحيرني هو ذلك الضوء الفضي. كما ترين ، عندما قمت بتحسين جوهري المانا من الأزرق السماوي إلى الأزرق ، وتطورت من سلمندر إلى دريك ، أنتجت عموداً أسود. أحدثت ديريس أبيض و سالارك أحمر.”
‘إذا كنت ما زلت أشعر أنها تحاول الوصول إلي ، فأنا لست ميتاً بعد.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت تقول هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت تقول هذا…”
عندما تعافى دماغه ، لم يكن لدى ليث وقت للشعور بالارتياح أو شكر سولوس. كان يعلم أن التنقية لم تنته بعد. تم تخزين جميع الشوائب الآن في جلده.
‘لا أعرف ما يمكن أن يحدث إذا هاجمته مصاصة الدماء أثناء عملية صقل الجوهر. ربما يجب أن أعود لأراقب.’ فكرت سولوس ، لكنها وجدت نفسها غير قادرة على الحركة ، تماماً مثل أي شخص آخر في الغرفة.
“هذا لأنك إنسان بينما هو لا. ما يحيرني هو ذلك الضوء الفضي. كما ترين ، عندما قمت بتحسين جوهري المانا من الأزرق السماوي إلى الأزرق ، وتطورت من سلمندر إلى دريك ، أنتجت عموداً أسود. أحدثت ديريس أبيض و سالارك أحمر.”
‘هذا سيؤلم.’ ضغط ليث على أسنانه. لم يكن يعرف ماذا سيتبعه ، لكنه كان متأكداً من أنه لن يكون لطيفاً. خلع درع سكينوالكر بفكرة ، لتجنب تدخله في العملية.
إذا علم ليث بما سيحدث ، فسيكون ممتناً لفقده الوعي. كان كل اختراق كبير دائماً مؤلماً أكثر من السابق. لحسن الحظ ، تم تحسين جسده جنباً إلى جنب مع جوهره المانا ، مما يجعله أكثر مقاومة للألم.
غمرت الشوائب جلد ليث حتى تحول إلى اللون الأسود. لقد تصلبت عند ملامستها للهواء ، مما جعله يشبه تمثال من حجر السبج. ظهرت تشققات على سطحه. شعر وكأن كل شبر من جسده ينغمس في الزيت المحترق.
الفصل 369 سيمفونية
فقط السكون الهادئ الذي اختبره في الموت.
ثم انهار الجلد الأسود وسقط. ظل لحمه وعضلاته مكشوفين لثانية طويلة مؤلمة قبل أن ينمو جلد جديد ليغطيه مرة أخرى قبل أن يبدأ بالصراخ من الألم.
“ما كان ذلك؟” صرخت سولوس أثناء فحص حالة ليث. كان فاقداً للوعي مرة أخرى. كان جسمه كما كان يبدو ، لكن الواقع كان مختلفاً تماماً. كانت كثافة جسده على مستوى جديد ، مما جعل من المستحيل تقريباً إيذائه بالوسائل التقليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاعت سولوس أن تراه يتنفس المانا وقوة الحياة تماماً كما يفعل عادةً مع الهواء. كان قلب مانا ليث الآن باللون الأزرق العميق. لم تتغير كمية المانا المخزنة كثيراً ، لكن جودتها تحسنت بشكل أكبر.
فقط السكون الهادئ الذي اختبره في الموت.
مع كل نفس يتنفسه ، سوف يمتص قدراً قليلاً من طاقة العالم ، حتى بدون استخدام التنشيط. كانت قوة حياته تتدفق بحرية عبر كل أليافه ، مما يسرع من شفاء إصاباته.
“ماذا يعني هذا؟” سألته ميليا. “إنه ينتقل من الأزرق السماوي إلى الأزرق ، إنها ليست مشكلة كبيرة. لماذا عمود الضوء؟ هذا لم يحدث لي.”
“ليس لدي أي فكرة.” ردت عليها كالا. “تتطور الوحوش السحرية فقط. أجسادهم كأنها شرنقة عليهم التحرر منها للوصول إلى المرحلة التالية. في حالة ليث ، بدا الأمر أشبه بالتعذيب. كأن شخص ما كان يستبدل الأجزاء المعيبة بالقوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة سارت الأمور بشكل مختلف.
“ألا يمكنك مساعدته؟” كانت سولوس هي المعالج الأفضل بين الاثنتين ، لكنها استمدت قوتها من ليث ولم ترغب في زيادة عبءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أسمع أبداً عن ‘قوة الحياة’ هذه ، وظل ليث يتحدث عنها وأطفالي يسكتونني دائماً. أشعر وكأن جسدي ممسك بأوراق الشجر والبصاق. أخشى أنني إذا استخدمت السحر ، فقد أتفكك.” هزت كالا رأسها.
“لم أسمع أبداً عن ‘قوة الحياة’ هذه ، وظل ليث يتحدث عنها وأطفالي يسكتونني دائماً. أشعر وكأن جسدي ممسك بأوراق الشجر والبصاق. أخشى أنني إذا استخدمت السحر ، فقد أتفكك.” هزت كالا رأسها.
غمرت الشوائب جلد ليث حتى تحول إلى اللون الأسود. لقد تصلبت عند ملامستها للهواء ، مما جعله يشبه تمثال من حجر السبج. ظهرت تشققات على سطحه. شعر وكأن كل شبر من جسده ينغمس في الزيت المحترق.
“دراساتي موجهة أكثر نحو استحضار الأرواح بدلاً من الشفاء ، لكن سحر الضوء والظلام وجهان لعملة واحدة. أنا أيضاً متعلمة سريعة ، لذلك إذا كان بإمكانك أن تشرحي لي ما عليَّ فعله ، فقد أتمكن من العثور على وسيلة لمساعدتنا على حد سواء.”
شرحت سولوس لكالا أسس نحت الجسم وكيفية إلقاء الماسح الضوئي بالسحر الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سولوس تحاول أن تصف لها كيفية التلاعب بالمانا لتحقيق تعويذة الماسح الضوئي عندما استيقظ ليث.
“مذهل!” ردت كالا بعد ساعات قليلة من إلقاء المحاضرة. “ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو ولكن بالتأكيد يبدو مثيراً للإعجاب. ربما أكون قد قللت من أهمية سحر الضوء في استحضار الأرواح.”
لاحظت سولوس عملية تطور الوحوش السحرية عدة مرات ودائماً ما جعلها تفكر في أن إصبع عملاق لبعض الآلهة قد هبط لتنفس حياة جديدة في المخلوق المتطور.
مع كل نفس يتنفسه ، سوف يمتص قدراً قليلاً من طاقة العالم ، حتى بدون استخدام التنشيط. كانت قوة حياته تتدفق بحرية عبر كل أليافه ، مما يسرع من شفاء إصاباته.
“يبدو أنه سيتعين علي البدء من جديد. إذا كانت فرضيتي صحيحة ، فقد فشلت لأنني لا أملك السيطرة على قوة حياتي. أحتاج إلى تعلم سحر الضوء قبل المحاولة مرة أخرى.”
‘بعد استعادة قلبه ، بدأت قوة حياة ليث في التدفق. لم يعد ثابتاً ، ربما هذا هو السر وراء القدرة على التغيير.’ فكرت.
غمرت الشوائب جلد ليث حتى تحول إلى اللون الأسود. لقد تصلبت عند ملامستها للهواء ، مما جعله يشبه تمثال من حجر السبج. ظهرت تشققات على سطحه. شعر وكأن كل شبر من جسده ينغمس في الزيت المحترق.
طرحت كالا على سولوس عدة أسئلة وأجابت عليها بقدر استطاعتها.
———————–
كانت سولوس تحاول أن تصف لها كيفية التلاعب بالمانا لتحقيق تعويذة الماسح الضوئي عندما استيقظ ليث.
‘إذا كنت ما زلت أشعر أنها تحاول الوصول إلي ، فأنا لست ميتاً بعد.’ فكر.
———————–
إذا علم ليث بما سيحدث ، فسيكون ممتناً لفقده الوعي. كان كل اختراق كبير دائماً مؤلماً أكثر من السابق. لحسن الحظ ، تم تحسين جسده جنباً إلى جنب مع جوهره المانا ، مما يجعله أكثر مقاومة للألم.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سولوس تحاول أن تصف لها كيفية التلاعب بالمانا لتحقيق تعويذة الماسح الضوئي عندما استيقظ ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث نفس الشيء للرئتين. فتح ليث فمه ليصرخ ، كان كأن خناجر حارقة لا حصر لها قد اخترقت جسده ، لكن لم يخرج صوت. واحداً تلو الآخر ، خضعت جميع أعضائه الداخلية لعملية التنقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، عندما سقطت أظافره كما لو زرادية غير مرئية سحبتهم ، لم يستيقظ. لم يستيقظ عندما كسرت عظامه أو انقلب لحمه رأساً على عقب. لقد حدث هذا بالفعل في الماضي ، وكانت سولوس قلقة بشأن نيكا أكثر من قلقها بشأن حالة ليث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
