مساعد غير متوقع
الفصل 357 مساعد غير متوقع
لم تبتعد راغاش كثيراً. كان تحريك البلورة المقدسة عملاً دقيقاً. لم تستطع الطيران معها. إذا حدث أي شيء وانكسرت التعويذة ، فستفقد البلورة المقدسة. لقد جعلتها تطفو على بعد بضعة سنتيمترات من الأرض ، ودفعتها بينما كانت تسير عائدة نحو المخيم.
ترجمة: Acedia
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
كان ليث قادراً على الرد في الوقت المناسب فقط لأنه فعل الشيء نفسه في الماضي. في اللحظة التي رأى فيها نبضاً من مانا راغاش يصل إلى سحابة الرعد ، رمش خلف ظهرها مستهدفاً رأسها.
عندما انفجرت بعد ثوانٍ قليلة ، كانت قد تعمقت بالفعل لدرجة أن الانفجار كان مكتوماً تماماً من قبل الأرض ، وبدت أشبه بنفخة ريح. حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن راغاش لم يكن لديها الوقت حتى لملاحظة التهديد.
‘يبدو أن الشامان تعرف دائماً مكاني. لقد قبضت علينا غير مستعدين مرتين ، لذلك من المحتمل أنه إذا وقفت لفترة طويلة في نفس المكان ، فقد تهاجمنا من مسافة بعيدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدودة بحجم ثور وطولها حوالي 4 أمتار (13 قدماً). كان فمه الكبير كبيراً بما يكفي لابتلاع رجل بالغ بسهولة. كان بإمكان سولوس أن ترى أنه يحتوي على سلسلة متعددة من الأسنان المسننة والتي كانت تدور بطريقة ما بسرعة عالية مثل منشار طنان.
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
وضعت راغاش يديها على البلورة ، لتوجيه سحر الهواء من خلالها لاستحضار سحابة عاصفة ضخمة فوق موقعها. كان إتقان الوحوش للسحر ضحلاً. بسبب طبيعتهم الساقطة ، نادراً ما يكونون قادرين على البحث عن تعاويذ معقدة ونادراً ما ينقلونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نحن بحاجة إلى أن نهدف إلى تبادل سريع. علينا أن نصل إلى هناك بسرعة ، قبل أن تتمكن من سحب أي عنصر حتى نتمكن من الرمش لقتلها.’
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
أومأ ليث برأسه. كان هذا النوع من النهج خارج منطقة راحته ، ولكن لم يكن هناك الكثير من الخيارات المتبقية. أقلع ، وحلّق بأقصى سرعة باتجاه المكان الذي قتل فيه معظم أفراد قبيلة الذئب الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
لم تبتعد راغاش كثيراً. كان تحريك البلورة المقدسة عملاً دقيقاً. لم تستطع الطيران معها. إذا حدث أي شيء وانكسرت التعويذة ، فستفقد البلورة المقدسة. لقد جعلتها تطفو على بعد بضعة سنتيمترات من الأرض ، ودفعتها بينما كانت تسير عائدة نحو المخيم.
كان الجانب المشرق هو أنه بفضل الاتصال المستمر ، تمكنت من مسح محيطها من وقت لآخر للتحقق من مكان ليث. بمجرد أن لاحظت راغاش اقترابه ، عرفت أن واحداً منهما فقط سيخرج حياً من لقائهما التالي.
‘لا يمكن التنبؤ بسحر الشياطين.’ فكرت. ‘خياري الوحيد هو التغلب عليهم بسرعة بمساعدة البلورة المقدسة. لو ساعدنا هذا الوحش الغبي في وقت سابق ، لما كنت في حالة يرثى لها الآن. أي نوع من الحيوانات الأليفة لا تحمي صاحبها؟’
«”عودا إلى القرية واختبئا! إذا لم أعود في غضون بضع دقائق ، فاهربا بعيداً ولا تعودا أبداً!”» أمرتهما راغاش. لم يعتقد الشابين ، ولو للحظة ، أن الشامان كانت تفعل ذلك لحمايتهما.
لم تبتعد راغاش كثيراً. كان تحريك البلورة المقدسة عملاً دقيقاً. لم تستطع الطيران معها. إذا حدث أي شيء وانكسرت التعويذة ، فستفقد البلورة المقدسة. لقد جعلتها تطفو على بعد بضعة سنتيمترات من الأرض ، ودفعتها بينما كانت تسير عائدة نحو المخيم.
ترجمة: Acedia
كان هدفها الوحيد هو حماية آخر أفراد القبيلة ، اللذين كانا أضعف من أن يكون لهما أي فائدة في القتال الفعلي. رأت راغاش كيف وجه ليث قنبلتها الحية ضد محاربيها. لقد كان خطأ لا تستطيع تكراره.
في مجتمع ‘البقاء للأصلح’ ، كانت مشاركة المعرفة أو القوة مثل حفر قبرك. هذا حصر معرفة الشامان في المستويات الثلاثة الأولى من التعاويذ. بفضل البلورة المقدسة ، يمكن لراغاش تكرار تأثير المستوى الرابع أو على الأقل مساواة قوتها التدميرية.
شاهدت الشابين يختفيان في الغابة بينما كانت تفكر في استراتيجيتها. لم تكن راغاش معتادة على القتال بمفردها ، دون أن يساعدها أي محارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
‘لا يمكن التنبؤ بسحر الشياطين.’ فكرت. ‘خياري الوحيد هو التغلب عليهم بسرعة بمساعدة البلورة المقدسة. لو ساعدنا هذا الوحش الغبي في وقت سابق ، لما كنت في حالة يرثى لها الآن. أي نوع من الحيوانات الأليفة لا تحمي صاحبها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
ارتعدت الأرض تحت قدميها. كانت العلامة الوحيدة على أن المخلوق ما زال يتبعها. أطلقت عليه راغاش اسم حيوانها الأليف ، لكن دوافعه لا تزال غامضة. لقد ساعدها على البقاء على قيد الحياة عدة مرات ، ولكن توقيته كان دائماً غير موثوق به في أحسن الأحوال.
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
وضعت راغاش يديها على البلورة ، لتوجيه سحر الهواء من خلالها لاستحضار سحابة عاصفة ضخمة فوق موقعها. كان إتقان الوحوش للسحر ضحلاً. بسبب طبيعتهم الساقطة ، نادراً ما يكونون قادرين على البحث عن تعاويذ معقدة ونادراً ما ينقلونها.
في مجتمع ‘البقاء للأصلح’ ، كانت مشاركة المعرفة أو القوة مثل حفر قبرك. هذا حصر معرفة الشامان في المستويات الثلاثة الأولى من التعاويذ. بفضل البلورة المقدسة ، يمكن لراغاش تكرار تأثير المستوى الرابع أو على الأقل مساواة قوتها التدميرية.
في مجتمع ‘البقاء للأصلح’ ، كانت مشاركة المعرفة أو القوة مثل حفر قبرك. هذا حصر معرفة الشامان في المستويات الثلاثة الأولى من التعاويذ. بفضل البلورة المقدسة ، يمكن لراغاش تكرار تأثير المستوى الرابع أو على الأقل مساواة قوتها التدميرية.
كان الجانب المشرق هو أنه بفضل الاتصال المستمر ، تمكنت من مسح محيطها من وقت لآخر للتحقق من مكان ليث. بمجرد أن لاحظت راغاش اقترابه ، عرفت أن واحداً منهما فقط سيخرج حياً من لقائهما التالي.
بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
لم تبتعد راغاش كثيراً. كان تحريك البلورة المقدسة عملاً دقيقاً. لم تستطع الطيران معها. إذا حدث أي شيء وانكسرت التعويذة ، فستفقد البلورة المقدسة. لقد جعلتها تطفو على بعد بضعة سنتيمترات من الأرض ، ودفعتها بينما كانت تسير عائدة نحو المخيم.
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
‘إنها تسرق رعدي ، حرفياً!’ فكر ليث. لقد كان خائفاً في الواقع من السرعة التي استدعت بها راغاش مثل هذه السحابة الرعدية الضخمة. كان شيئاً ما زال غير قادر على فعله.
‘نحن بحاجة إلى أن نهدف إلى تبادل سريع. علينا أن نصل إلى هناك بسرعة ، قبل أن تتمكن من سحب أي عنصر حتى نتمكن من الرمش لقتلها.’
كان توقيت ليث لا يشوبه شائبة ، ودقة اندفاعه دقة جراحية ومع ذلك ، بدلاً من إراحة عنق الشامان من عبء رأسها ، تم قذف ليث طائراً قبل أن يتمكن حتى من فهم ما كان يحدث.
‘لن أقلق بشأن ذلك.’ تكلمت سولوس. ‘هناك خطأ ما في الأرض تحت قدميها. اعتقدت أن نقص عنصر الأرض في طاقة العالم كان يربك تصوري ، ولكن حتى الآن بعد استعادة التوازن ، لا تزال الحالة الشاذة موجودة.’
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
‘أي نوع من الشذوذ؟’ كان إحساس ليث بجنون العظمة يوخزه. لم تظهر له رؤية الحياة شيئاً سوى الأشجار والعشب والشامان والبلورة. ومع ذلك ، لم يشكك في كلمات سولوس للحظة. كان يعلم أن حواسها أفضل بكثير من حواسه.
‘إنه طمس ، لذا لا يمكنني إخبارك بما هو عليه ولا مدى قوته ، لكن يوجد شيء يتحرك هناك. يمكن أن يكون نوعاً من السحر ، مخلوق ، أي شيء. فقط كن يقظاً ، حسناً؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت الشابين يختفيان في الغابة بينما كانت تفكر في استراتيجيتها. لم تكن راغاش معتادة على القتال بمفردها ، دون أن يساعدها أي محارب.
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
‘أي نوع من الشذوذ؟’ كان إحساس ليث بجنون العظمة يوخزه. لم تظهر له رؤية الحياة شيئاً سوى الأشجار والعشب والشامان والبلورة. ومع ذلك ، لم يشكك في كلمات سولوس للحظة. كان يعلم أن حواسها أفضل بكثير من حواسه.
كان ليث قادراً على الرد في الوقت المناسب فقط لأنه فعل الشيء نفسه في الماضي. في اللحظة التي رأى فيها نبضاً من مانا راغاش يصل إلى سحابة الرعد ، رمش خلف ظهرها مستهدفاً رأسها.
الفصل 357 مساعد غير متوقع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
كان توقيت ليث لا يشوبه شائبة ، ودقة اندفاعه دقة جراحية ومع ذلك ، بدلاً من إراحة عنق الشامان من عبء رأسها ، تم قذف ليث طائراً قبل أن يتمكن حتى من فهم ما كان يحدث.
قامت قوة الطرد المركزي بتدوير ليث والشفرة كما لو كانا محاصرين داخل الغسالة لجزء من الثانية ، قبل أن يجبر كل السحر المتراكم في البواب المخلوق على إطلاق فريسته.
كان هناك شيء كبير وأسود قفز من الأرض ، رشيق كسمكة قرش بعد إبحارها. لم يكن لدى سولوس أي طريقة لوصفها ما لم تكن كدودة ، لكنها كانت دودة لم ترها من قبل.
‘لا يمكن التنبؤ بسحر الشياطين.’ فكرت. ‘خياري الوحيد هو التغلب عليهم بسرعة بمساعدة البلورة المقدسة. لو ساعدنا هذا الوحش الغبي في وقت سابق ، لما كنت في حالة يرثى لها الآن. أي نوع من الحيوانات الأليفة لا تحمي صاحبها؟’
لم يكن جلدها وردياً ولا ناعماً. بدا المخلوق وكأنه مصنوع من حجر السبج ، مع العديد من المطبات والتشوهات في جميع أنحاء جسمه مثل فنان كسول قد تخلى عن الوظيفة في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
كانت الدودة بحجم ثور وطولها حوالي 4 أمتار (13 قدماً). كان فمه الكبير كبيراً بما يكفي لابتلاع رجل بالغ بسهولة. كان بإمكان سولوس أن ترى أنه يحتوي على سلسلة متعددة من الأسنان المسننة والتي كانت تدور بطريقة ما بسرعة عالية مثل منشار طنان.
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
لقد كان التأثير بين الأسنان والبواب لإحباط ضربة ليث المميتة. عندما حدث الاشتباك ، تمكن النصل المسحور من مقاومة القوة المدمرة للأسنان ، لكنه لم يستطع الهروب من قبضتها.
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
‘إنها تسرق رعدي ، حرفياً!’ فكر ليث. لقد كان خائفاً في الواقع من السرعة التي استدعت بها راغاش مثل هذه السحابة الرعدية الضخمة. كان شيئاً ما زال غير قادر على فعله.
قامت قوة الطرد المركزي بتدوير ليث والشفرة كما لو كانا محاصرين داخل الغسالة لجزء من الثانية ، قبل أن يجبر كل السحر المتراكم في البواب المخلوق على إطلاق فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
بين الاصطدام والدوران ، كانت رؤية ليث ضبابية. ومع ذلك ، لم يكن أداء الدودة السوداء أفضل بكثير. كانت تتلوى على الأرض مثل سمكة الشاطئ ، وهي تبصق الدم والأسنان قبل أن تصل مرة أخرى لبر أمان الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
كان هدفها الوحيد هو حماية آخر أفراد القبيلة ، اللذين كانا أضعف من أن يكون لهما أي فائدة في القتال الفعلي. رأت راغاش كيف وجه ليث قنبلتها الحية ضد محاربيها. لقد كان خطأ لا تستطيع تكراره.
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدودة بحجم ثور وطولها حوالي 4 أمتار (13 قدماً). كان فمه الكبير كبيراً بما يكفي لابتلاع رجل بالغ بسهولة. كان بإمكان سولوس أن ترى أنه يحتوي على سلسلة متعددة من الأسنان المسننة والتي كانت تدور بطريقة ما بسرعة عالية مثل منشار طنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدودة بحجم ثور وطولها حوالي 4 أمتار (13 قدماً). كان فمه الكبير كبيراً بما يكفي لابتلاع رجل بالغ بسهولة. كان بإمكان سولوس أن ترى أنه يحتوي على سلسلة متعددة من الأسنان المسننة والتي كانت تدور بطريقة ما بسرعة عالية مثل منشار طنان.
رمى ليث العديد من الجذور النارية لإجبارها على مقاطعة إلقائها والتركيز على الدفاع عن البلورة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست الأدوات الخيميائية الأرض ، فتحت ثقوب صغيرة تحتها مما جعلها تختفي.
كان هناك شيء كبير وأسود قفز من الأرض ، رشيق كسمكة قرش بعد إبحارها. لم يكن لدى سولوس أي طريقة لوصفها ما لم تكن كدودة ، لكنها كانت دودة لم ترها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
عندما انفجرت بعد ثوانٍ قليلة ، كانت قد تعمقت بالفعل لدرجة أن الانفجار كان مكتوماً تماماً من قبل الأرض ، وبدت أشبه بنفخة ريح. حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن راغاش لم يكن لديها الوقت حتى لملاحظة التهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدودة بحجم ثور وطولها حوالي 4 أمتار (13 قدماً). كان فمه الكبير كبيراً بما يكفي لابتلاع رجل بالغ بسهولة. كان بإمكان سولوس أن ترى أنه يحتوي على سلسلة متعددة من الأسنان المسننة والتي كانت تدور بطريقة ما بسرعة عالية مثل منشار طنان.
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات