التجنيد 2
الفصل 342 التجنيد 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخرج من المبنى رجلان يرتديان زياً شبيها بزي ليث لكنهما أثقل وزناً برتبة عريف. كانا في منتصف العشرينات من العمر ونظرا إليه بمزيج من المفاجأة والقلق.
‘التفاؤل؟’
“فقط الأطفال الأثرياء المدللون يجندون في الربيع. توقيتك سيء ، ناهيك عن أنه مع بنيتك لا توجد فرصة في العالم السفلي لن يراك الطلاب الآخرون إلا كشخص نبيل.”
“عليك أن تضع بصمة على كل أداة وعنصر شخصي ستتلقاه. ستكون مسؤوليتك أن تعتني بهم جيداً. شخص ما سيكون هنا قريباً لمنحك أنت والمجندين الجدد الآخرين جولة في المخيم وشرح القواعد الأساسية.”
‘لا. حقيقة أنني عرضت عليك عدداً لا يحصى من الجثث وأنت دائماً ما ترفضين. الآن بعد أن قالت تيستا نفس الشيء ستعيدين النظر في الفكرة؟’
“أوه ، يا الآلهة!” عندما أدخلت اسماً في تميمتها ، اعتادت الموظفة إما أن تضطر إلى ملء نموذج أو العثور على سيرة ذاتية قصيرة إذا كان المرشح من النبلاء. في حالة ليث ، خرجت الكثير من المعلومات من شاشتها لدرجة أنها اعتقدت أن لديه سجل إجرامي بطول ذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختر سريراً فارغاً وخزانتك. يمكنك بصمهما على هذا النحو.” حرك يده على رقم الخدمة ، وأطلق القليل من المانا. ولّدت سحابة ذهبية صغيرة تبعت يد العريف.
‘الحمقى فقط لا يغيرون رأيهم. كانت فكرتك هي الفكرة الصحيحة في اللحظة الخطأ.’ ردت عليه سولوس. ‘سوف نفكر في الأمر بعد الجيش. لا أستطيع أن أكون لك عيب. أيضاً ، شكراً لتأخير رحيلك حتى الربيع.’
الفصل 342 التجنيد 2
‘على الرحب والسعة. تيستا هي أول صديق بشري لك ، فأنتما تستحقان بعض الوقت معاً. أحبكما كلاكما وأنا سعيد لأنكما وجدتما صديقاً جيداً في بعضكما البعض.’
ترجمة: Acedia
“الاسم؟” قاطع صوت موظفة الجيش القاسي محادثتهما. أحبت المرأة وظيفتها ، لكن تكرار نفس الأسطر مراراً وتكراراً أفسد مزاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر ماذا جلبت جنية الربيع ، نبيل ملعون.” قال طالب متوسط الطول بصوت شرير. مشى نحو ليث كما لو كان يملك المكان. كان الآخرون على وشك أن يحذوا حذوهم ، لكن شيئاً ما منعهم.
“ليث فيرهين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سالم كالأرض العشبية. قالوا لي أن أنتظر وهكذا انتظرت. البرد لا يزعجني يا سيدي.”
“أوه ، يا الآلهة!” عندما أدخلت اسماً في تميمتها ، اعتادت الموظفة إما أن تضطر إلى ملء نموذج أو العثور على سيرة ذاتية قصيرة إذا كان المرشح من النبلاء. في حالة ليث ، خرجت الكثير من المعلومات من شاشتها لدرجة أنها اعتقدت أن لديه سجل إجرامي بطول ذراعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر ماذا جلبت جنية الربيع ، نبيل ملعون.” قال طالب متوسط الطول بصوت شرير. مشى نحو ليث كما لو كان يملك المكان. كان الآخرون على وشك أن يحذوا حذوهم ، لكن شيئاً ما منعهم.
“أنا مستعد تماماً لذلك. أنا لا أطلب صداقات ، لكن شكراً على اهتمامك على أي حال. أقدر ذلك كثيراً.” أعاد ليث التحية ومد لها يده التي صافحتها على الفور.
كانت على وشك الاتصال بالأمن عندما لاحظت أنها في الواقع أعمال جديرة بالتقدير.
‘الحمقى فقط لا يغيرون رأيهم. كانت فكرتك هي الفكرة الصحيحة في اللحظة الخطأ.’ ردت عليه سولوس. ‘سوف نفكر في الأمر بعد الجيش. لا أستطيع أن أكون لك عيب. أيضاً ، شكراً لتأخير رحيلك حتى الربيع.’
“بني ، هل أنت متأكد أنك تريد الانضمام؟” وقفت لتلقي التحية عليه.
كان رقم الخدمة مطرزاً على قلبه وكان الشيء الوحيد الذي يحمل سحراً. بمجرد أن انتهى من لبسه ، رافقه جندي إلى بوابة الاعوجاج.
“لماذا تسألين؟” رفع ليث حاجباً في ارتباك.
“لماذا؟” سأل ليث بينما كان يفعل حسب التعليمات.
“فقط الأطفال الأثرياء المدللون يجندون في الربيع. توقيتك سيء ، ناهيك عن أنه مع بنيتك لا توجد فرصة في العالم السفلي لن يراك الطلاب الآخرون إلا كشخص نبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
“أنا مستعد تماماً لذلك. أنا لا أطلب صداقات ، لكن شكراً على اهتمامك على أي حال. أقدر ذلك كثيراً.” أعاد ليث التحية ومد لها يده التي صافحتها على الفور.
“ليث فيرهين.”
“لا ، شكراً لك. أنت واحد منا والذي نجح في تحقيقه. شخص من عامة الشعب تخرج من إحدى الأكاديميات الست وحتى حصل على اسمه الأخير من العائلة المالكة. أنت منارة الأمل لأولادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختر سريراً فارغاً وخزانتك. يمكنك بصمهما على هذا النحو.” حرك يده على رقم الخدمة ، وأطلق القليل من المانا. ولّدت سحابة ذهبية صغيرة تبعت يد العريف.
“يا طفل ، لماذا لم تدخل؟ الزي القياسي خفيف جداً بالنسبة لمناخ غريماتروس. ألا تتجمد هنا؟”
ملأت كونتا ، هذا هو اسم الموظفة ، استمارة ليث مع إعطائه نفس النصيحة التي أعطاها أوريون إياه وحذرته من جميع المخاطر التي من المحتمل أن يواجهها.
أومأ ليث برأسه من وقت لآخر ، وأعطاها تميمة الأبعاد الفارغة التي كان قد أعدها عندما سئل.
“من الآن فصاعداً ، يُسمح لك فقط بتقديم نفسك باسم ليث ، طالب عسكري 1416. يُحظر استخدام أي نوع من السحر خارج نطاق السحر الروتيني باستثناء حماية حياتك أو حياة الآخرين. أنا أيضاً بحاجة إلى تميمة اتصالك.”
“لماذا؟” سأل ليث بينما كان يفعل حسب التعليمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا. حقيقة أنني عرضت عليك عدداً لا يحصى من الجثث وأنت دائماً ما ترفضين. الآن بعد أن قالت تيستا نفس الشيء ستعيدين النظر في الفكرة؟’
“الاتصال بأي شخص خارج التدريب ممنوع للأشهر الستة المقبلة ، لكننا لسنا وحوش. بهذه الطريقة إذا حدث شيء سيء ، يمكننا نقل المعلومات إليك.”
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
فوجئ ليث بشكل غير سار بأن الجيش قادر على تشغيل تميمة شخص آخر دون إذنه.
اقتادا ليث إلى الداخل وأعطياه ملابس أخرى قبل أن يرافقاع إلى مقر الطلاب. على طول الطريق ، لاحظ ليث أن المساكن مقسمة إلى قسمين. كتلة للعسكريين وأخرى للعسكريات.
‘ملاحظة للنفس ، يجب حدادة تميمة أخرى مع ضمانات.’ فكر.
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادت كونتا ليث إلى غرفة تغيير الملابس قبل إعطائه زيه الرسمي وحذاءه. كان يتألف من قميص وسروال أخضر غامق. لقد كان مصنوع من نسيج رقيق ولكنه قوي لم يسبق له مثيل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
كان رقم الخدمة مطرزاً على قلبه وكان الشيء الوحيد الذي يحمل سحراً. بمجرد أن انتهى من لبسه ، رافقه جندي إلى بوابة الاعوجاج.
‘يبدو أن كونتا كانت على حق. إنهم يؤمنون حقاً أنني نبيل.’ ابتسم ليث في تسلية.
“الوجهة عشوائية.” شرح له. “ستقودك هذه إلى واحد من أبعد معسكرات التدريب المتاحة من هنا. لا تتجول وانتظر شخصاً ما ليقلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سلمهم ليث التحية قبل الرد.
صعد ليث عبر البوابة ، ووجد نفسه في مكان كان المناخ فيه أكثر برودة من مناخ ديريوس. هبت ريح باردة على وجهه تحمل روائح الشتاء المعتادة. لم يصل الربيع بعد إلى تلك المنطقة. لحسن الحظ ، تبين أن الزي كان دافئاً جداً.
‘إما هذا أو قد تحسن تحملي للبرد.’ خلال العامين الماضيين ، استخدم ليث التراكم دون توقف تقريباً. أصبح جوهره المانا الآن أزرقاً سماوياً فاتحاً ، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم صقله إلى اللون الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل اختراق ، أصبح جسده أقوى ، لدرجة أن معظم الأشياء التي من شأنها أن تهدد حياة الإنسان الطبيعي كانت مجرد مصدر إزعاج له. لا يمكن للأسلحة العادية أن تقطع جلده ، تماماً مثل النار العادية والبرد يتركه غير منزعج.
قادت كونتا ليث إلى غرفة تغيير الملابس قبل إعطائه زيه الرسمي وحذاءه. كان يتألف من قميص وسروال أخضر غامق. لقد كان مصنوع من نسيج رقيق ولكنه قوي لم يسبق له مثيل من قبل.
كان المعسكر بحجم مدينة صغيرة وكان مليئاً بالثكنات والمخازن ومرافق التدريب الخارجية. كان المكان الذي ظهر فيه ليث قريباً من مبنى حجري ، لكن لم يأت إليه أحد.
وأشارا إلى مجموعة صغيرة من الشباب. كانوا جميعاً حول عمر ليث ، لكنهم أقصر وأخف وزناً. نظروا إليه وهم يصدرون أصوات شخير ويهمسون بكلمات لئيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
وقف ليث هناك لأكثر من نصف ساعة ، مستخدماً التراكم لقتل الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخرج من المبنى رجلان يرتديان زياً شبيها بزي ليث لكنهما أثقل وزناً برتبة عريف. كانا في منتصف العشرينات من العمر ونظرا إليه بمزيج من المفاجأة والقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاسم؟” قاطع صوت موظفة الجيش القاسي محادثتهما. أحبت المرأة وظيفتها ، لكن تكرار نفس الأسطر مراراً وتكراراً أفسد مزاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا الآلهة الصالحة ، هذا ضخم!” كان العريفان أعلى من متوسط الطول ، مما جعلهما أقصر بمقدار 15 سم (6 بوصات) من ليث.
“أوه ، يا الآلهة!” عندما أدخلت اسماً في تميمتها ، اعتادت الموظفة إما أن تضطر إلى ملء نموذج أو العثور على سيرة ذاتية قصيرة إذا كان المرشح من النبلاء. في حالة ليث ، خرجت الكثير من المعلومات من شاشتها لدرجة أنها اعتقدت أن لديه سجل إجرامي بطول ذراعها.
بعد كل اختراق ، أصبح جسده أقوى ، لدرجة أن معظم الأشياء التي من شأنها أن تهدد حياة الإنسان الطبيعي كانت مجرد مصدر إزعاج له. لا يمكن للأسلحة العادية أن تقطع جلده ، تماماً مثل النار العادية والبرد يتركه غير منزعج.
“يا طفل ، لماذا لم تدخل؟ الزي القياسي خفيف جداً بالنسبة لمناخ غريماتروس. ألا تتجمد هنا؟”
“عليك أن تضع بصمة على كل أداة وعنصر شخصي ستتلقاه. ستكون مسؤوليتك أن تعتني بهم جيداً. شخص ما سيكون هنا قريباً لمنحك أنت والمجندين الجدد الآخرين جولة في المخيم وشرح القواعد الأساسية.”
سلمهم ليث التحية قبل الرد.
“من الآن فصاعداً ، يُسمح لك فقط بتقديم نفسك باسم ليث ، طالب عسكري 1416. يُحظر استخدام أي نوع من السحر خارج نطاق السحر الروتيني باستثناء حماية حياتك أو حياة الآخرين. أنا أيضاً بحاجة إلى تميمة اتصالك.”
“أنا سالم كالأرض العشبية. قالوا لي أن أنتظر وهكذا انتظرت. البرد لا يزعجني يا سيدي.”
“لا ، شكراً لك. أنت واحد منا والذي نجح في تحقيقه. شخص من عامة الشعب تخرج من إحدى الأكاديميات الست وحتى حصل على اسمه الأخير من العائلة المالكة. أنت منارة الأمل لأولادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخرج من المبنى رجلان يرتديان زياً شبيها بزي ليث لكنهما أثقل وزناً برتبة عريف. كانا في منتصف العشرينات من العمر ونظرا إليه بمزيج من المفاجأة والقلق.
“فقط لأنك انضممت إلى الجيش لا يعني أنه يجب عليك التخلي عن الفطرة السليمة. يمكنك على الأقل أن تطرق وتطلب التوجيهات. على الرغم مما قد تكون سمعته ، فإن لعب المقالب على الطلاب العسكريين ليس جزءاً من وظيفتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن كونتا كانت على حق. إنهم يؤمنون حقاً أنني نبيل.’ ابتسم ليث في تسلية.
اقتادا ليث إلى الداخل وأعطياه ملابس أخرى قبل أن يرافقاع إلى مقر الطلاب. على طول الطريق ، لاحظ ليث أن المساكن مقسمة إلى قسمين. كتلة للعسكريين وأخرى للعسكريات.
سلمهم ليث التحية قبل الرد.
“الاتصال بأي شخص خارج التدريب ممنوع للأشهر الستة المقبلة ، لكننا لسنا وحوش. بهذه الطريقة إذا حدث شيء سيء ، يمكننا نقل المعلومات إليك.”
كان المنزل المخصص له واسعاً جداً ، لكنه يتكون من غرفة واحدة. وبصرف النظر عن الأسرة والخزائن ، كانت فارغة.
“عليك أن تضع بصمة على كل أداة وعنصر شخصي ستتلقاه. ستكون مسؤوليتك أن تعتني بهم جيداً. شخص ما سيكون هنا قريباً لمنحك أنت والمجندين الجدد الآخرين جولة في المخيم وشرح القواعد الأساسية.”
“أقترح أن تستغل هذا الوقت للتعرف على بقية الطلاب.”
“هذا هو المكان الذي ستعيش فيه للأشهر الستة المقبلة ما لم تجد شخصاً على استعداد لإيوائك.” وأوضح أحد العريفين.
“اختر سريراً فارغاً وخزانتك. يمكنك بصمهما على هذا النحو.” حرك يده على رقم الخدمة ، وأطلق القليل من المانا. ولّدت سحابة ذهبية صغيرة تبعت يد العريف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليك أن تضع بصمة على كل أداة وعنصر شخصي ستتلقاه. ستكون مسؤوليتك أن تعتني بهم جيداً. شخص ما سيكون هنا قريباً لمنحك أنت والمجندين الجدد الآخرين جولة في المخيم وشرح القواعد الأساسية.”
وأشارا إلى مجموعة صغيرة من الشباب. كانوا جميعاً حول عمر ليث ، لكنهم أقصر وأخف وزناً. نظروا إليه وهم يصدرون أصوات شخير ويهمسون بكلمات لئيمة.
“أقترح أن تستغل هذا الوقت للتعرف على بقية الطلاب.”
وأشارا إلى مجموعة صغيرة من الشباب. كانوا جميعاً حول عمر ليث ، لكنهم أقصر وأخف وزناً. نظروا إليه وهم يصدرون أصوات شخير ويهمسون بكلمات لئيمة.
‘يبدو أن كونتا كانت على حق. إنهم يؤمنون حقاً أنني نبيل.’ ابتسم ليث في تسلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر ماذا جلبت جنية الربيع ، نبيل ملعون.” قال طالب متوسط الطول بصوت شرير. مشى نحو ليث كما لو كان يملك المكان. كان الآخرون على وشك أن يحذوا حذوهم ، لكن شيئاً ما منعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تعلم ليث أن يتحكم في نية قتله ، والتي شلت الجميع باستثناء قائد القطيع.
“أصغِ إلي جيداً ، يا إلهي ، أنا ليويل…” ماتت الكلمات في فمه عندما رفعه ليث من حلقه بيد واحدة ، مما جعل وجهه قريباً من وجهه.
اقتادا ليث إلى الداخل وأعطياه ملابس أخرى قبل أن يرافقاع إلى مقر الطلاب. على طول الطريق ، لاحظ ليث أن المساكن مقسمة إلى قسمين. كتلة للعسكريين وأخرى للعسكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد ليث عبر البوابة ، ووجد نفسه في مكان كان المناخ فيه أكثر برودة من مناخ ديريوس. هبت ريح باردة على وجهه تحمل روائح الشتاء المعتادة. لم يصل الربيع بعد إلى تلك المنطقة. لحسن الحظ ، تبين أن الزي كان دافئاً جداً.
“شكراً ليويل. متى ولدت؟ إنه الشيء الآخر الوحيد الذي أحتاج إلى معرفته من أجل شاهد قبرك.”
“أصغِ إلي جيداً ، يا إلهي ، أنا ليويل…” ماتت الكلمات في فمه عندما رفعه ليث من حلقه بيد واحدة ، مما جعل وجهه قريباً من وجهه.
——————
ملأت كونتا ، هذا هو اسم الموظفة ، استمارة ليث مع إعطائه نفس النصيحة التي أعطاها أوريون إياه وحذرته من جميع المخاطر التي من المحتمل أن يواجهها.
ترجمة: Acedia
الفصل 342 التجنيد 2
“من الآن فصاعداً ، يُسمح لك فقط بتقديم نفسك باسم ليث ، طالب عسكري 1416. يُحظر استخدام أي نوع من السحر خارج نطاق السحر الروتيني باستثناء حماية حياتك أو حياة الآخرين. أنا أيضاً بحاجة إلى تميمة اتصالك.”
“ليث فيرهين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		