تراون
الفصل 329 تراون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الشعور مشابه جداً لما أختبره أثناء تحولاتي ليكون مصادفة. ماذا يحدث؟’ فكر.
“لطالما أردتها أن تكون قوية ومستقلة ، ولكن الآن بعد أن ذهبت ، لا أعطي أي اهتمام بشأن كل هذه العلاقات. لماذا لم يوقفها ليث؟ على الرغم من أنه كان لا يزال صغيراً بعض الشيء ، يمكنه تزوجها إذا وافق والديه على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أستسلم.” كان فيلارد يكره ليث ، خاصة عندما كان على حق. كانت المشكلة في ذلك معظم الوقت. لم يستخدم أي منهما قوتهما الحقيقية ، لكن التبادل السريع كان أكثر من كافٍ لإثبات الاختلاف في المهارة بين الاثنين.
“هذه قولة طريفة ، بما أنك صاحبها!” سخرت منه جيرني. “ربما لو ساعدتني بدلاً من العبث بخططي ، لكانت الأمور مختلفة. أو ربما عرفها ليث جيداً بما يكفي لفهم أنه لا يستطيع إيقافها.”
“كيف يمكنني فعل ذلك؟”
“يا صاح ، هذا قاس. لم أكن بحاجة للمال من قبل. أنا لا أعرف حتى كيف أعود إلى المنزل. نقلتني الرئيسة سكارليت لهنا بواحدة من تلك البوابات الفاخرة. ألا يمكنك أن تفعل الشيء نفسه؟ إذا كان الأمر صعباً ألا يلاحظني أحد في وقت سابق ، فإنه مستحيل الآن!” أنَّ فيلارد.
“لم نفقد أي شيء بعد. إنها في الجيش وسوف ينضم إلى الجيش. الآن ، كفى عبوساً. كيلا بحاجة إلينا أكثر من أي وقت مضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“في الواقع ، لقد كنت أتجنبك. منذ اختفاء حامي ، هناك خطأ ما فيك. إنه يخيفنا كثيراً.”
منزل ليث ، نفس اللحظة.
“مرة أخرى ، ليست مشكلتي.” سئم ليث من التعامل مع الزيزفون. كان دائماً يصيبه بالصداع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “زيزفون.” زمجر ليث. “تنين أصغر. مثل الويفيرن ولكنه بلا أجنحة وله طول طويل جداً. وفقاً لكتبي ، يجب أن يكون لديك نوع من النفس السام.”
بعد أكثر من ستة أشهر ، وصل ليث وفيلارد إلى لحظة حرجة في مسعاهما. كانت الشوائب في جسم الكيروكسي قريبة جداً من جوهره الأزرق السماوي الفاتح لدرجة أنها كانت تلمسه تقريباً.
{حية الزيزفون ، أو كما تسمى الحية البيضاء ، كانت العوام تعتقد فيها خاصيات خارقة للطبيعة ، وإذا ملكها الإنسان أو لمسها ، فإنه يكتسب حكمة وفهماً واسعاً. ولم تكن تُرى إلا نادراً ، مرة واحدة كل مئة سنة على الأقل ، ولا توجد إلا في المناطق النائية عن البشرية.}
“حسناً ، لقد فعلت كل ما بوسعي.” قال له ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منزل ليث ، نفس اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع حقاً!” أخذ فيلارد نفساً عميقاً من خلال أنفه ، وأصدر صوت قرقرة قبل أن يبصق كتلة هائلة من البلغم على أقرب شجرة.
“لقد أحضرتك إلى نبع مانا من أجل تدريبك ، لقد استخدمت التنشيط لمساعدتك على الشعور بطاقة العالم ، ودفعت الشوائب بالقرب من جوهرك كلما لم يكن ذلك مؤلماً لك. الخطوة الأخيرة هي عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك الذين حلوا محل كليكما ضعفاء للغاية. هل يمكنك مساعدتنا على التطور أيضاً؟ وإلا فإن الأمر مجرد مسألة وقت قبل حدوث شيء سيء.”
“لا تقلق ، يمكنني أن أشعر بالمقاومة ولكن لا أشعر بأي إزعاج.” أجابه فيلارد.
“لا تقلق ، يمكنني أن أشعر بالمقاومة ولكن لا أشعر بأي إزعاج.” أجابه فيلارد.
حتى بعد كل هذا الوقت ، لم يتعلم التنشيط بعد. كان تصور مانا الكيروكسي أسوأ من تصور ليث عندما كان قد بدأ لتوه في الأكاديمية.
بفضل جدول تدريب ليث وتناغمه الطبيعي مع السحر فقط ، تمكن فيلارد من تحفيز جوهره بشكل فظ.
بعد أكثر من ستة أشهر ، وصل ليث وفيلارد إلى لحظة حرجة في مسعاهما. كانت الشوائب في جسم الكيروكسي قريبة جداً من جوهره الأزرق السماوي الفاتح لدرجة أنها كانت تلمسه تقريباً.
“أقسم ، هذا يبدو كأنني آخذ أكبر قدر من الضرر في حياتي!” لم يستطع فيلارد التوقف عن الضحك من الإثارة. كان ممتلئاً حتى أسنانه بطاقة غير معروفة جعلته مبتهجاً.
“نعم! كنت أعرف ذلك! كنت أعلم دائماً أنه مقدر لي أن أصبح…”
فجأة ، صفت سماء الليل. أطلق جسد فيلارد وهجاً مسبباً للعمى ، ولكن على عكس الضوء العادي ، فقد انتشر فقط لأعلى بدلاً من جميع الاتجاهات. حتى باستخدام سحر الظلام ويداه كدرع ، بالكاد استطاع ليث تحمل شدة الضوء المنبعث من العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نما ارتفاعه وعرضه ببطء ، حتى نزل عمود ضوئي ثان من السماء. ارتبط مع الأصغر الذي نشأ من فيلارد. أعطت هذه الظاهرة ليث إحساساً غريباً مألوفاً.
***
“لم نفقد أي شيء بعد. إنها في الجيش وسوف ينضم إلى الجيش. الآن ، كفى عبوساً. كيلا بحاجة إلينا أكثر من أي وقت مضى.”
‘هذا الشعور مشابه جداً لما أختبره أثناء تحولاتي ليكون مصادفة. ماذا يحدث؟’ فكر.
“لا تقلق ، يمكنني أن أشعر بالمقاومة ولكن لا أشعر بأي إزعاج.” أجابه فيلارد.
‘هذا فاجئني.’ ردت سولوس. ‘الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن جوهر فيلارد يتطور.’
بدأ جسم الكيروكسي بالتمدد في كل الاتجاهات حتى أصبحت ذراعيه بحجم الأشجار الصغيرة. بعد ذلك ، نما جسده في الطول فقط. عندما انتهى كل شيء ، كان ليث يحدق في جسم أفعواني طوله عشرة أمتار (33 قدماً) مغطى بحراشف زمردية بحجم درع صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس التنين على الأرض بصوت هدير ، مما تسبب في حفرة صغيرة عند الاصطدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرأس يشبه رأس تنين من حكايات الأرض ، مع عدة قرون صغيرة تغطي الرقبة مثل العرف. تم استبدال ساقي فيلارد بذيل طويل ، بينما بدت ذراعيه المخلبة قادرة على تمزيق منزل حجري إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! كنت أعرف ذلك! كنت أعلم دائماً أنه مقدر لي أن أصبح…”
“هذه قولة طريفة ، بما أنك صاحبها!” سخرت منه جيرني. “ربما لو ساعدتني بدلاً من العبث بخططي ، لكانت الأمور مختلفة. أو ربما عرفها ليث جيداً بما يكفي لفهم أنه لا يستطيع إيقافها.”
***
تلاشى الضوء وكذلك تلاشى وعي الوحش المتطور.
“ما الذي غير رأيك؟” سأله ليث.
“ما أنا؟” سأل ليث وهو يحك رأسه العملاق.
“مرة أخرى ، ليست مشكلتي.” سئم ليث من التعامل مع الزيزفون. كان دائماً يصيبه بالصداع.
وصل ليث إلى أطلس الحيوانات الذي قام بنسخه من الأكاديمية وتخزينه داخل مجال سولوس قبل الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت زيزفون.” قال له وهو ينقر لسانه.
وصل ليث إلى أطلس الحيوانات الذي قام بنسخه من الأكاديمية وتخزينه داخل مجال سولوس قبل الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{حية الزيزفون ، أو كما تسمى الحية البيضاء ، كانت العوام تعتقد فيها خاصيات خارقة للطبيعة ، وإذا ملكها الإنسان أو لمسها ، فإنه يكتسب حكمة وفهماً واسعاً. ولم تكن تُرى إلا نادراً ، مرة واحدة كل مئة سنة على الأقل ، ولا توجد إلا في المناطق النائية عن البشرية.}
بفضل جدول تدريب ليث وتناغمه الطبيعي مع السحر فقط ، تمكن فيلارد من تحفيز جوهره بشكل فظ.
“كل هذا العمل وأنت لست حتى نوعاً جديداً. الحامي على الأقل ليس مشتقاً.”
“سوف نرى!” انطلق فيلارد نحو ليث مثل قطار الشحن. كان جسده الجديد أكثر رشاقة وأسرع من جسده القديم. صفق بيديه الضخمتين في محاولة لسحق خصمه ، لكنه ضرب مرة أخرى في الهواء فقط.
“أنا لست مشتقاً!” زأر فيلارد. لم يكن لديه فكرة عما تعنيه الكلمة لكنه كان متأكداً من أنها يجب أن تكون نوعاً من الإهانة.
“ما أنا مرة أخرى؟”
“أنا…” تلعثم عدة مرات.
“السحر. حتى الآن يمكنك استخدام الماء والأرض فقط. لقد علمتك بالفعل كل ما تحتاج لمعرفته حول السحر الأول وكل عنصر آخر. تدرب بنفسك. لقد انتهت صفقتنا.” قال له ليث وهو يسير نحو منزله.
“ما أنا مرة أخرى؟”
“انتظر! أنا بحاجة إلى فؤوس جديدة وشيء ليحملها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زيزفون.” زمجر ليث. “تنين أصغر. مثل الويفيرن ولكنه بلا أجنحة وله طول طويل جداً. وفقاً لكتبي ، يجب أن يكون لديك نوع من النفس السام.”
“هذه قولة طريفة ، بما أنك صاحبها!” سخرت منه جيرني. “ربما لو ساعدتني بدلاً من العبث بخططي ، لكانت الأمور مختلفة. أو ربما عرفها ليث جيداً بما يكفي لفهم أنه لا يستطيع إيقافها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع حقاً!” أخذ فيلارد نفساً عميقاً من خلال أنفه ، وأصدر صوت قرقرة قبل أن يبصق كتلة هائلة من البلغم على أقرب شجرة.
‘هذا فاجئني.’ ردت سولوس. ‘الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن جوهر فيلارد يتطور.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع حقاً!” أخذ فيلارد نفساً عميقاً من خلال أنفه ، وأصدر صوت قرقرة قبل أن يبصق كتلة هائلة من البلغم على أقرب شجرة.
“لماذا لا تذوب؟” نظر الزيزفون إلى شجرة البتولا كما لو كانت قد خانته.
“ليس لديك ما أريده وأنا لا أعمل بالمجان.” قال له ليث. “لا تفكر حتى في نهب هذه المنطقة. لا يوجد شيء ذو قيمة ، وإذا دفع لي شخص ما ، فسأكون أكثر من سعيد للتخلص منك.”
“قلت النفس السام ، وليس البلغم.” أجابه ليث.
“كيف يمكنني فعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل هذا العمل وأنت لست حتى نوعاً جديداً. الحامي على الأقل ليس مشتقاً.”
“كيف لي أن أعرف؟ أنت الزيزفون. سوف تكتشف ذلك.” هز ليث كتفيه.
‘هذا فاجئني.’ ردت سولوس. ‘الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن جوهر فيلارد يتطور.’
“مرة أخرى ، ليست مشكلتي.” سئم ليث من التعامل مع الزيزفون. كان دائماً يصيبه بالصداع.
“آه! يبدو أن هذا يتطلب الكثير من العمل. دعنا نتناوش بالفعل!” كان فيلارد فوق ليث ويبلغ ارتفاعه 5 أمتار بينما جلد ذيله الهواء في حالة من الإثارة.
“قلت النفس السام ، وليس البلغم.” أجابه ليث.
“سيكون مضيعة للوقت. لقد تطورت للتو. ليس لديك سيطرة على جسدك ، ناهيك عن أنك تمتص السحر. ربما تكون أقوى جسدياً مني الآن ، لكنني قتلت كائنات أكبر وأقوى منك.”
الرأس يشبه رأس تنين من حكايات الأرض ، مع عدة قرون صغيرة تغطي الرقبة مثل العرف. تم استبدال ساقي فيلارد بذيل طويل ، بينما بدت ذراعيه المخلبة قادرة على تمزيق منزل حجري إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف نرى!” انطلق فيلارد نحو ليث مثل قطار الشحن. كان جسده الجديد أكثر رشاقة وأسرع من جسده القديم. صفق بيديه الضخمتين في محاولة لسحق خصمه ، لكنه ضرب مرة أخرى في الهواء فقط.
كان ليث قد تعلم منذ فترة طويلة سحر الأبعاد الحقيقي ، مما سمح له بالرمش فوق رأس فيلارد.
“هذه قولة طريفة ، بما أنك صاحبها!” سخرت منه جيرني. “ربما لو ساعدتني بدلاً من العبث بخططي ، لكانت الأمور مختلفة. أو ربما عرفها ليث جيداً بما يكفي لفهم أنه لا يستطيع إيقافها.”
“ليس لديك ما أريده وأنا لا أعمل بالمجان.” قال له ليث. “لا تفكر حتى في نهب هذه المنطقة. لا يوجد شيء ذو قيمة ، وإذا دفع لي شخص ما ، فسأكون أكثر من سعيد للتخلص منك.”
“زيزفون سيء. اجلس!” قام ليث بختم قدمه اليسرى باستخدام مزيج من انصهار الهواء والنار والأرض أثناء استخدام سحر الهواء للهبوط مثل النيزك. اصطدمت القدم بنفس تأثير المصعد في السقوط الحر من الطابق السادس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منزل ليث ، نفس اللحظة.
سقط رأس التنين على الأرض بصوت هدير ، مما تسبب في حفرة صغيرة عند الاصطدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد كل هذا الوقت ، لم يتعلم التنشيط بعد. كان تصور مانا الكيروكسي أسوأ من تصور ليث عندما كان قد بدأ لتوه في الأكاديمية.
“أنا أستسلم.” كان فيلارد يكره ليث ، خاصة عندما كان على حق. كانت المشكلة في ذلك معظم الوقت. لم يستخدم أي منهما قوتهما الحقيقية ، لكن التبادل السريع كان أكثر من كافٍ لإثبات الاختلاف في المهارة بين الاثنين.
“ما أنا مرة أخرى؟”
“كيف لك…”
بفضل جدول تدريب ليث وتناغمه الطبيعي مع السحر فقط ، تمكن فيلارد من تحفيز جوهره بشكل فظ.
“السحر. حتى الآن يمكنك استخدام الماء والأرض فقط. لقد علمتك بالفعل كل ما تحتاج لمعرفته حول السحر الأول وكل عنصر آخر. تدرب بنفسك. لقد انتهت صفقتنا.” قال له ليث وهو يسير نحو منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الضوء وكذلك تلاشى وعي الوحش المتطور.
“انتظر! أنا بحاجة إلى فؤوس جديدة وشيء ليحملها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! يبدو أن هذا يتطلب الكثير من العمل. دعنا نتناوش بالفعل!” كان فيلارد فوق ليث ويبلغ ارتفاعه 5 أمتار بينما جلد ذيله الهواء في حالة من الإثارة.
نما ارتفاعه وعرضه ببطء ، حتى نزل عمود ضوئي ثان من السماء. ارتبط مع الأصغر الذي نشأ من فيلارد. أعطت هذه الظاهرة ليث إحساساً غريباً مألوفاً.
“لماذا هذه مشكلتي؟” أجاب ليث.
“كيف يمكنني فعل ذلك؟”
“ليس لديك ما أريده وأنا لا أعمل بالمجان.” قال له ليث. “لا تفكر حتى في نهب هذه المنطقة. لا يوجد شيء ذو قيمة ، وإذا دفع لي شخص ما ، فسأكون أكثر من سعيد للتخلص منك.”
“يا صاح ، هذا قاس. لم أكن بحاجة للمال من قبل. أنا لا أعرف حتى كيف أعود إلى المنزل. نقلتني الرئيسة سكارليت لهنا بواحدة من تلك البوابات الفاخرة. ألا يمكنك أن تفعل الشيء نفسه؟ إذا كان الأمر صعباً ألا يلاحظني أحد في وقت سابق ، فإنه مستحيل الآن!” أنَّ فيلارد.
“انتظر! أنا بحاجة إلى فؤوس جديدة وشيء ليحملها.”
فجأة ، صفت سماء الليل. أطلق جسد فيلارد وهجاً مسبباً للعمى ، ولكن على عكس الضوء العادي ، فقد انتشر فقط لأعلى بدلاً من جميع الاتجاهات. حتى باستخدام سحر الظلام ويداه كدرع ، بالكاد استطاع ليث تحمل شدة الضوء المنبعث من العمود.
“مرة أخرى ، ليست مشكلتي.” سئم ليث من التعامل مع الزيزفون. كان دائماً يصيبه بالصداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط رأس التنين على الأرض بصوت هدير ، مما تسبب في حفرة صغيرة عند الاصطدام.
“آفة ، هل كان هذا من فعلك؟” على الرغم من أنهما لم يلتقيا منذ سنوات ، تعرف ليث على هذا الصوت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منزل ليث ، نفس اللحظة.
“أنا أستسلم.” كان فيلارد يكره ليث ، خاصة عندما كان على حق. كانت المشكلة في ذلك معظم الوقت. لم يستخدم أي منهما قوتهما الحقيقية ، لكن التبادل السريع كان أكثر من كافٍ لإثبات الاختلاف في المهارة بين الاثنين.
“بالطبع كان هذا أنا. كان من الجيد رؤيتك أخيراً ، الحاصد. لقد بدأت أعتقد أنك تتجنبني.”
“يا صاح ، هذا قاس. لم أكن بحاجة للمال من قبل. أنا لا أعرف حتى كيف أعود إلى المنزل. نقلتني الرئيسة سكارليت لهنا بواحدة من تلك البوابات الفاخرة. ألا يمكنك أن تفعل الشيء نفسه؟ إذا كان الأمر صعباً ألا يلاحظني أحد في وقت سابق ، فإنه مستحيل الآن!” أنَّ فيلارد.
“سوف نرى!” انطلق فيلارد نحو ليث مثل قطار الشحن. كان جسده الجديد أكثر رشاقة وأسرع من جسده القديم. صفق بيديه الضخمتين في محاولة لسحق خصمه ، لكنه ضرب مرة أخرى في الهواء فقط.
الحاصد الشيف ، أحد ملوك الغابة المتبقيين ، لم يرد على الفور.
“أنا لست مشتقاً!” زأر فيلارد. لم يكن لديه فكرة عما تعنيه الكلمة لكنه كان متأكداً من أنها يجب أن تكون نوعاً من الإهانة.
“ليس لديك ما أريده وأنا لا أعمل بالمجان.” قال له ليث. “لا تفكر حتى في نهب هذه المنطقة. لا يوجد شيء ذو قيمة ، وإذا دفع لي شخص ما ، فسأكون أكثر من سعيد للتخلص منك.”
“في الواقع ، لقد كنت أتجنبك. منذ اختفاء حامي ، هناك خطأ ما فيك. إنه يخيفنا كثيراً.”
“ما الذي غير رأيك؟” سأله ليث.
“ما الذي غير رأيك؟” سأله ليث.
“هذه قولة طريفة ، بما أنك صاحبها!” سخرت منه جيرني. “ربما لو ساعدتني بدلاً من العبث بخططي ، لكانت الأمور مختلفة. أو ربما عرفها ليث جيداً بما يكفي لفهم أنه لا يستطيع إيقافها.”
“مرة أخرى ، ليست مشكلتي.” سئم ليث من التعامل مع الزيزفون. كان دائماً يصيبه بالصداع.
“نحن بحاجة ماسة إلى المساعدة.” اعترف الحاصد. “لم تهتم أبداً بدورك كملك ، وتركت أرضك في أيدينا. الآن برحيل هذا الحامي ، نفتقر إلى القوة للدفاع عن أرضنا ضد كل من البشر والوحوش.”
“لا تقلق ، يمكنني أن أشعر بالمقاومة ولكن لا أشعر بأي إزعاج.” أجابه فيلارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع كان هذا أنا. كان من الجيد رؤيتك أخيراً ، الحاصد. لقد بدأت أعتقد أنك تتجنبني.”
“أولئك الذين حلوا محل كليكما ضعفاء للغاية. هل يمكنك مساعدتنا على التطور أيضاً؟ وإلا فإن الأمر مجرد مسألة وقت قبل حدوث شيء سيء.”
بدأ جسم الكيروكسي بالتمدد في كل الاتجاهات حتى أصبحت ذراعيه بحجم الأشجار الصغيرة. بعد ذلك ، نما جسده في الطول فقط. عندما انتهى كل شيء ، كان ليث يحدق في جسم أفعواني طوله عشرة أمتار (33 قدماً) مغطى بحراشف زمردية بحجم درع صغير.
———————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“زيزفون سيء. اجلس!” قام ليث بختم قدمه اليسرى باستخدام مزيج من انصهار الهواء والنار والأرض أثناء استخدام سحر الهواء للهبوط مثل النيزك. اصطدمت القدم بنفس تأثير المصعد في السقوط الحر من الطابق السادس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الضوء وكذلك تلاشى وعي الوحش المتطور.
“مرة أخرى ، ليست مشكلتي.” سئم ليث من التعامل مع الزيزفون. كان دائماً يصيبه بالصداع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات