عينة الإختبار 2
الفصل 326 عينة الإختبار 2
منذ عودته إلى المنزل ، تلقى ليث دعوات لا حصر لها من منازل نبيلة أرادت التعرف عليه أو تقديم بناتهم إليه. جاء معظمهم من خارج مقاطعة لوستريا.
“أخبرني الحامي أيضاً عن أشبالك. كيف تحب أختك اللطيفة المريضة.” صدم فيلارد تقريباً عندما أدرك سوء اختياره للكلمات. تقاربت كل ظلال غابة تراون عليهما ، لكن بينما بدا أن ليث أصبح أقوى بسببها ، شعر كيروكسي بحياته تتلاشى.
“السبب الوحيد لبقائك على قيد الحياة هو أنك ساعدت رفاقي أثناء هجوم بالكور. ضع ذلك في الاعتبار قبل أن ترد.”
لحسن الحظ لقد كان الشتاء ، لذلك كانت المدفأة مضاءة عادة. كانت النار عاملاً عظيماً في فرز بريد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألحق هذا بالإضافة إلى سهم الطاعون الذي أطلقه ليث عن كثب الضرر الكافي للوحش لإرساله إلى الغضب الهائج المعتاد للكيروكسي المصاب. حاول فيلارد أن يعض رأس ليث ، ممسكاً الهواء فقط.
“ما زلت لا أصدق أن لدينا اسم عائلة.” كانت إيلينا مشرقة بالفرح. يبدو أن حياتها قد تحولت إلى قصة خرافية منذ ولادة ليث. كانت الأمور تتحسن دائماً. فقط إذا شارك ليث حتى عُشر سعادتها ، فستعتبر إيلينا حياتها مثالية.
لحسن الحظ لقد كان الشتاء ، لذلك كانت المدفأة مضاءة عادة. كانت النار عاملاً عظيماً في فرز بريد ليث.
“ألا تجرؤ على سؤال “من؟”.’ قامت سولوس بتوبيخه مسبقاً. إذا تُرك دون رادع ، كان ليث قادراً على إفساد مزاج الجميع.
“اسم منح من قبل التاج في هذا. أتساءل عما إذا كان أخوك سيستخدمه. إنه يجعلني أشعر بالقلق الشديد.” لقد تنهدت.
“لا تقلق يا أخي الصغير. أنا متأكدة من أنك ستجد حبيبة أخرى.” وسمت تيستا قبلة على خده. محاولتها فقط جعلت ليث يزمجر. منذ أن بدأت تيستا ممارسة السحر بجدية ، انتقلت شوائبها ببطء ولكن بثبات نحو جوهرها.
“آران صغير جداً ليهتم بالاسم.” أجابها ليث. “أيضاً ، إنه بخير تماماً. لقد تفقدته منذ دقيقة.”
كان يرتدي حزاماً تتدلى منه العديد من الحلي وأمسكت يديه بفأس مزدوج الرأس وفأس مطرقة.
لحسن الحظ لقد كان الشتاء ، لذلك كانت المدفأة مضاءة عادة. كانت النار عاملاً عظيماً في فرز بريد ليث.
“قصدت تريون!” شخرت إيلينا. يبدو أن ابنها الأكبر قد اختفى منذ سنوات ، لكن ليث لم يهتم. لقد كانت ملاحظة مؤلمة أخرى في حياة إيلينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تجرؤ على سؤال “من؟”.’ قامت سولوس بتوبيخه مسبقاً. إذا تُرك دون رادع ، كان ليث قادراً على إفساد مزاج الجميع.
تستخدم رينا الآن كلاً من اسم زوجها واسم عائلتها. أصر والد زوجها على احتفاظها هي وابنتها باسم فيرهين. كان زيكيل فخوراً وليس غبياً. كان حمل اسم ساحر يشبه وجود جيش.
مثل ليث ، تمكنت تيستا من التسجيل في غريفون البيضاء بفضل أداء سداسية سيلفروينغ. كان جوهرها لا يزال أخضراً مشرقاً ، ولكن بفضل تعليم ليث ، كانت مهاراتها من الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تجديد منزل ليث باستمرار وأصبح الآن يبدو وكأنه منزل تاجر. على الأقل من الخارج. كان من الداخل تقريباً أشبه بمنزل حديث على الأرض. الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه هو الإنترنت.
بفضل إتقانه للبلورات السحرية ، قام ليث بتزويد المنزل بالعزل الحراري والتدفئة المركزية والمياه الجارية وحتى حمامين مجهزين بالكامل. كان من المريح للغاية أن رينا وزوجها عادا إلى منزل عائلتها لفصل الشتاء.
“ماذا تريد؟” سأل ليث بينما تركه يذهب. وفقاً لمجال سولوس ، كان لدى الكيروكسي حس دعابة عنيف ملتوي. نظراً لأن ليث لم يلاحظ أي نية للقتل من الهجمات الأولية ، فقد كان متأكداً تقريباً من أن هذه هي طريقة فيلارد في قول مرحباً.
كان إدارة الماء الساخن ووجود معالجَين شيئاً لا يستطيع معظم النبلاء تحمله.
بفضل إتقانه للبلورات السحرية ، قام ليث بتزويد المنزل بالعزل الحراري والتدفئة المركزية والمياه الجارية وحتى حمامين مجهزين بالكامل. كان من المريح للغاية أن رينا وزوجها عادا إلى منزل عائلتها لفصل الشتاء.
“لا تقلق يا أخي الصغير. أنا متأكدة من أنك ستجد حبيبة أخرى.” وسمت تيستا قبلة على خده. محاولتها فقط جعلت ليث يزمجر. منذ أن بدأت تيستا ممارسة السحر بجدية ، انتقلت شوائبها ببطء ولكن بثبات نحو جوهرها.
“ألا تجرؤ على سؤال “من؟”.’ قامت سولوس بتوبيخه مسبقاً. إذا تُرك دون رادع ، كان ليث قادراً على إفساد مزاج الجميع.
لجعل الأمور أسوأ ، بدت وكأنها أصبحت أكثر روعة يوماً بعد يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بين صحوتها وجمالها ، ستجعلني تيستا أقتل الكثير من الناس لدرجة أن مملكة غريفون ستفتقد بالكور كثيراً.’ فكر ليث.
“إنه الموت إذن.” حملت يد ليث طاقة كافية لتفجيره في غياهب النسيان.
“المعنى؟”
غادر المنزل ، متوجهاً في نزهة في غابة تراون. كالعادة مر ببيت سيليا أولاً. لا زال ليث يأمل أن تعود الصيادة يوماً ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آران صغير جداً ليهتم بالاسم.” أجابها ليث. “أيضاً ، إنه بخير تماماً. لقد تفقدته منذ دقيقة.”
كان المشي من بين الأشياء القليلة التي هدأته. كان ليث يأمل دائماً أن يهاجمه وحش سحري ، مما يمنحه الفرصة للتنفيس عن غضبه. للأسف ، حتى الآن حتى ملوك الغابة الباقين على قيد الحياة حافظوا على مسافة بينهم.
غادر المنزل ، متوجهاً في نزهة في غابة تراون. كالعادة مر ببيت سيليا أولاً. لا زال ليث يأمل أن تعود الصيادة يوماً ما.
إلى هذا الحد.
‘لم أشاهد صحوة شخص آخر. إذا حدث ذلك لتيستا أثناء الأكاديمية ، يمكنني استخدام المعرفة للسيطرة على الضرر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث غاضباً جداً لدرجة أنه لم يهتم وأجاب بالمثل.
اشتم ليث رائحة شيء غريب ، فقط لجزء من الثانية قبل أن يضرب شيء ما المكان الذي كان يقف فيه بقوة قطار الشحن. قام ليث بتفاديه بسهولة ، ولم تتبق سوى صورة تلو الأخرى لاستقبال التأثير.
لجعل الأمور أسوأ ، بدت وكأنها أصبحت أكثر روعة يوماً بعد يوم.
“أنت!” تفاجأ ليث. لم يكن يتوقع أبداً مقابلته بالقرب من منزله.
“قاعدتان. أولاً ، دبّر مقلب آخر عليَّ وسأقتلك…”
“نلتقي مرة أخرى ، أيها اللحم الطازج.” استقبل فيلارد الكيروكسي (AN: وحش سحري من نوع التمساح) ليث بزمجرة ، قبل مهاجمته مرة أخرى في جنون.
“لماذا يجب عليّ الاهتمام؟” سأل ليث.
“ألا تجرؤ على سؤال “من؟”.’ قامت سولوس بتوبيخه مسبقاً. إذا تُرك دون رادع ، كان ليث قادراً على إفساد مزاج الجميع.
التقى الاثنان خلال الامتحان الثاني للأكاديمية. بدا فيلارد مثل تمساح بشري. وقف على قدمين فوصل ارتفاعه إلى 2.5 متر (8 أقدام و 2 بوصات).
كان يرتدي حزاماً تتدلى منه العديد من الحلي وأمسكت يديه بفأس مزدوج الرأس وفأس مطرقة.
إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام فيلارد بتأرجح أسلحته في شكل X ، ولم يمنح لليث مساحة للمراوغة على الجانبين. تقدم ليث إلى الأمام بدلاً من ذلك ، ووصل مباشرة تحت جذع الكيروكسي الضخم ولكمه في معدته بقوة كافية لرفعه من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ألحق هذا بالإضافة إلى سهم الطاعون الذي أطلقه ليث عن كثب الضرر الكافي للوحش لإرساله إلى الغضب الهائج المعتاد للكيروكسي المصاب. حاول فيلارد أن يعض رأس ليث ، ممسكاً الهواء فقط.
كان ليث قد تحرك بالفعل خلف ظهره ، مما أرسله يطير بركلة مع سهم طاعون آخر. اصطدم الكيروكسي بشجرة وسعل فماً الدم. قبل أن يتمكن من النهوض ، أمسكه ليث من معصمه وضربه يساراً ويميناً على الأرض ، كما لو كان مجرد سجادة متسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث غاضباً جداً لدرجة أنه لم يهتم وأجاب بالمثل.
بعد أن أصيب بما يكفي من الضرر ، استعاد فيلارد حواسه.
بعد أن أصيب بما يكفي من الضرر ، استعاد فيلارد حواسه.
“توقف ، اللعنة! سوف تقتلني.”
“يا صاح ، أنت لست مرحاً. ألا تستطيع تحمل بعض المزاح؟” كانت الكيروكسي مخلوقات قوية. أصيب فيلارد فقط في كبريائه وعظامه وأعضائه الداخلية.
“توقف ، اللعنة! سوف تقتلني.”
“قصدت تريون!” شخرت إيلينا. يبدو أن ابنها الأكبر قد اختفى منذ سنوات ، لكن ليث لم يهتم. لقد كانت ملاحظة مؤلمة أخرى في حياة إيلينا.
“ماذا تريد؟” سأل ليث بينما تركه يذهب. وفقاً لمجال سولوس ، كان لدى الكيروكسي حس دعابة عنيف ملتوي. نظراً لأن ليث لم يلاحظ أي نية للقتل من الهجمات الأولية ، فقد كان متأكداً تقريباً من أن هذه هي طريقة فيلارد في قول مرحباً.
كان ليث غاضباً جداً لدرجة أنه لم يهتم وأجاب بالمثل.
“السبب الوحيد لبقائك على قيد الحياة هو أنك ساعدت رفاقي أثناء هجوم بالكور. ضع ذلك في الاعتبار قبل أن ترد.”
التقى الاثنان خلال الامتحان الثاني للأكاديمية. بدا فيلارد مثل تمساح بشري. وقف على قدمين فوصل ارتفاعه إلى 2.5 متر (8 أقدام و 2 بوصات).
مثل ليث ، تمكنت تيستا من التسجيل في غريفون البيضاء بفضل أداء سداسية سيلفروينغ. كان جوهرها لا يزال أخضراً مشرقاً ، ولكن بفضل تعليم ليث ، كانت مهاراتها من الدرجة الأولى.
“يا صاح ، أنت لست مرحاً. ألا تستطيع تحمل بعض المزاح؟” كانت الكيروكسي مخلوقات قوية. أصيب فيلارد فقط في كبريائه وعظامه وأعضائه الداخلية.
“يا صاح ، أنت لست مرحاً. ألا تستطيع تحمل بعض المزاح؟” كانت الكيروكسي مخلوقات قوية. أصيب فيلارد فقط في كبريائه وعظامه وأعضائه الداخلية.
“ألا تجرؤ على سؤال “من؟”.’ قامت سولوس بتوبيخه مسبقاً. إذا تُرك دون رادع ، كان ليث قادراً على إفساد مزاج الجميع.
“إنه الموت إذن.” حملت يد ليث طاقة كافية لتفجيره في غياهب النسيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آران صغير جداً ليهتم بالاسم.” أجابها ليث. “أيضاً ، إنه بخير تماماً. لقد تفقدته منذ دقيقة.”
“انتظر! لدي عرض عمل لك. لم أذهب إلى هذا الحد فقط لأتعرض للقتل بسبب مزحة.” في مواجهة الموت الوشيك ، تحول فيلارد إلى ثرثار كبير. وأوضح لليث كيف قررت سكارليت العقرب بعد وفاة لينخوس مغادرة الغابة.
لم تستطع المغادرة قبل اختيار لورد آخر ، لذلك ساعدت سكارليت جميع مساعديها على الاستيقاظ. على الرغم من كل تعاليمها وجهودها ، لم ينجح سوى القليل. كان فيلارد من بين الإخفاقات.
‘لم أشاهد صحوة شخص آخر. إذا حدث ذلك لتيستا أثناء الأكاديمية ، يمكنني استخدام المعرفة للسيطرة على الضرر.’
“لماذا يجب عليّ الاهتمام؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن كيروكسي من الرد ، ضربت قبضة ليث قفصه الصدري مثل مطرقة ثقيلة ، مما أجبره على إطلاق أولى صرخات الألم.
“لقد تحدثت كثيراً مع الحامي في ذلك الوقت. أخبرني أن لديك طريقة مختلفة.”
“يا صاح ، أنت لست مرحاً. ألا تستطيع تحمل بعض المزاح؟” كانت الكيروكسي مخلوقات قوية. أصيب فيلارد فقط في كبريائه وعظامه وأعضائه الداخلية.
منذ عودته إلى المنزل ، تلقى ليث دعوات لا حصر لها من منازل نبيلة أرادت التعرف عليه أو تقديم بناتهم إليه. جاء معظمهم من خارج مقاطعة لوستريا.
“مرة أخرى ، هذا يفسر لماذا تحتاج إلى مساعدتي ، وليس لماذا يجب أن أنقذك.”
بعد أن أصيب بما يكفي من الضرر ، استعاد فيلارد حواسه.
“أخبرني الحامي أيضاً عن أشبالك. كيف تحب أختك اللطيفة المريضة.” صدم فيلارد تقريباً عندما أدرك سوء اختياره للكلمات. تقاربت كل ظلال غابة تراون عليهما ، لكن بينما بدا أن ليث أصبح أقوى بسببها ، شعر كيروكسي بحياته تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني أنه بمساعدتي يمكنك أيضاً مساعدتها. مساعدتهم جميعاً. ألا ترغب في إيقاظهم؟” عند هذه الكلمات ، أوقف ليث الظلال.
“المعنى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آران صغير جداً ليهتم بالاسم.” أجابها ليث. “أيضاً ، إنه بخير تماماً. لقد تفقدته منذ دقيقة.”
“المعنى؟”
“أنا قريب جداً من الصحوة ، تماماً مثلما كانت كالا قبلي. أنا فقط لا أعرف كيف وحياتي على وشك الانتهاء.” لا زال جسد فيلارد مضروباً ، ولكن الآن بعد أن تراجعت الطاقة المظلمة ، شعر بالولادة من جديد.
“قصدت تريون!” شخرت إيلينا. يبدو أن ابنها الأكبر قد اختفى منذ سنوات ، لكن ليث لم يهتم. لقد كانت ملاحظة مؤلمة أخرى في حياة إيلينا.
“توقف ، اللعنة! سوف تقتلني.”
“أخبرني الحامي عن تجاربك. أنا أعرض نفسي كعينة اختبار. ليس لدي ما أخسره بينما لديك كل شيء لتكسبه. ومهما تعلمت مني ، يمكنك استخدامه لأشبالك.”
لجعل الأمور أسوأ ، بدت وكأنها أصبحت أكثر روعة يوماً بعد يوم.
ترجمة: Acedia
فكر ليث في هذا العرض. كانت الوحوش السحرية تشبه إلى حد بعيد الوحوش المستيقظة ، فهي قادرة على استخدام السحر الحقيقي منذ الولادة. لم يقم بتجارب عليهم أبداً بسبب علاقته بالحامي والملوك الآخرين. وأيضاً لأن الوحوش السحرية كانت مخلوقات فخورة. إنهم يفضلون الموت على الخضوع.
“أتساءل إلى أي مدى ما يمكنني اكتشافه بعينة على استعداد لإخباري بما يصلح وما لا يصلح.’ فكر ليث.
“ألا تجرؤ على سؤال “من؟”.’ قامت سولوس بتوبيخه مسبقاً. إذا تُرك دون رادع ، كان ليث قادراً على إفساد مزاج الجميع.
‘لم أشاهد صحوة شخص آخر. إذا حدث ذلك لتيستا أثناء الأكاديمية ، يمكنني استخدام المعرفة للسيطرة على الضرر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألحق هذا بالإضافة إلى سهم الطاعون الذي أطلقه ليث عن كثب الضرر الكافي للوحش لإرساله إلى الغضب الهائج المعتاد للكيروكسي المصاب. حاول فيلارد أن يعض رأس ليث ، ممسكاً الهواء فقط.
“ماذا تريد؟” سأل ليث بينما تركه يذهب. وفقاً لمجال سولوس ، كان لدى الكيروكسي حس دعابة عنيف ملتوي. نظراً لأن ليث لم يلاحظ أي نية للقتل من الهجمات الأولية ، فقد كان متأكداً تقريباً من أن هذه هي طريقة فيلارد في قول مرحباً.
“صفقة.” قال ليث أثناء مساعدة فيلارد على النهوض وتضميد جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث غاضباً جداً لدرجة أنه لم يهتم وأجاب بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قاعدتان. أولاً ، دبّر مقلب آخر عليَّ وسأقتلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق ، لقد تعلمت درسي. تعبث مع الآفة ، تُدفَن.”
“لماذا يجب عليّ الاهتمام؟” سأل ليث.
“ثانياً ، كان المزاح بشأن أختي خطوة سيئة. سيكلفك ذلك بعض الضلوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تحدثت كثيراً مع الحامي في ذلك الوقت. أخبرني أن لديك طريقة مختلفة.”
قبل أن يتمكن كيروكسي من الرد ، ضربت قبضة ليث قفصه الصدري مثل مطرقة ثقيلة ، مما أجبره على إطلاق أولى صرخات الألم.
——————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
بفضل إتقانه للبلورات السحرية ، قام ليث بتزويد المنزل بالعزل الحراري والتدفئة المركزية والمياه الجارية وحتى حمامين مجهزين بالكامل. كان من المريح للغاية أن رينا وزوجها عادا إلى منزل عائلتها لفصل الشتاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
