لم الشمل 2
الفصل 314 لم الشمل 2
عرف ليث أن ذلك بفضل سحر الروح والتنشيط ، تماماً كما كان يعلم أن يدها لم تكن مفيدة حقاً. لقد استعاد قوة كافية تقريباً لهجوم نهائي.
أكمل أوريون تعويذته. لقد استحضر خمسة دروع مصنوعة من الجليد ، كل واحدة تقريباً بحجم عرض الممر ، والتي كانت تقترب من ناليير من أعلى وجميع الجوانب الأربعة.
مشت ناليير ببطء نحوهم ، وشتمت سوء حظها. فشلت كيلا ، كانت الشرطية إرناس لا تزال على قيد الحياة. في مواجهة العديد من المعارضين ، كانت رمشة نمثل عبئاً. لقد احتاجت ناليير إلى توفير أكبر قدر ممكن من قوتها للتأكد من عدم تمكنهم من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاجت جيرني وفلوريا إلى خطوة تراجع واحدة للوصول إلى بر الأمان.
‘كلما زادت قوة النار ، زاد استهلاكها للهواء.’ فكر أوريون. ‘خذ الهواء بعيداً ويصبح ساحر النار عاجزاً.’
أكمل أوريون تعويذته. لقد استحضر خمسة دروع مصنوعة من الجليد ، كل واحدة تقريباً بحجم عرض الممر ، والتي كانت تقترب من ناليير من أعلى وجميع الجوانب الأربعة.
———————
‘مكافحة النار بالجليد أمر غبي.’ فكرت ناليير. ‘طالما لدي مانا ، يمكنني دعم نيراني ، مذيبةً ألعابه قبل أن تؤذيني.’
فقدت كل المانا التي كانت قد سكبتها في الغروب الأخير ، وانكسر التنشيط ، وكانت تقترب بشكل خطير من استنفاد معداتها السحرية. بغض النظر عن مدى قوة بلورات المانا ، فإنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت لإعادة الشحن واضطرت ناليير لاستخدامها دون توقف.
لدهشتها ، لم يكن هدف الدروع هو الضرب. كان الفارس الحارس في الغالب مدافعاً ، ولم يهاجم إلا من مسافة قريبة بمجرد أن يتركه العدو بلا خيار. نمت الدروع في الحجم والسماكة وفقاً لإرادة أوريون.
تمكنت ناليير من المراوغة في اللحظة الأخيرة ، حيث وجهت ضربة قاتلة للقلب إلى واحدة على كتفها. كانت يدها اليمنى لا تزال عديمة الفائدة ، وقد ارتخت ذراعها اليسرى ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.
———————
اندمجت حوافهم ، وأبقوا أنفسهم بعيداً عن جوهر تعويذة الغروب الأخير أثناء إنشاء مساحة هواء ضيقة. لقد كانت تعويذة أوريون الشخصية ، الختم المكعب. انطلقت ألسنة ناليير وهي تحاول أن تلتهم الجليد الذي يقيدها ، لتختفي في العدم.
‘مكافحة النار بالجليد أمر غبي.’ فكرت ناليير. ‘طالما لدي مانا ، يمكنني دعم نيراني ، مذيبةً ألعابه قبل أن تؤذيني.’
صدم فشل الغروب الأخير ناليير ، ولكن ليس بقدر ما وجدت نفسها فجأة تلهث من أجل الهواء. لم يكن الأوكسجين الموجود داخل المكعب كافياً حتى للحفاظ على شمعة ، ناهيك عن التنفس العميق المطلوب للتنشيط.
‘كلما زادت قوة النار ، زاد استهلاكها للهواء.’ فكر أوريون. ‘خذ الهواء بعيداً ويصبح ساحر النار عاجزاً.’
ترجمة: Acedia
صدم فشل الغروب الأخير ناليير ، ولكن ليس بقدر ما وجدت نفسها فجأة تلهث من أجل الهواء. لم يكن الأوكسجين الموجود داخل المكعب كافياً حتى للحفاظ على شمعة ، ناهيك عن التنفس العميق المطلوب للتنشيط.
أصبحت رؤيتها ضبابية ، لكنها تمكنت من تنشيط قفازها الحديدي مرة أخرى ، محطمة سجنها بسلسلة من موجات الصدمة القوية. جاءت حريتها بثمن باهظ ، مما جعله نصراً أجوفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إرسال فلوريا طائرة لعدة أمتار. تمكنت من البقاء واعية فقط بفضل قوة إرادتها والجرعة القوية التي تناولتها في وقت سابق. أصيب أوريون وجيرني بالذهول عندما رأوا يد ناليير المقطوعة تعود إلى مكانها ، وتعيد ربط نفسها كما لو لم يحدث شيء.
فقدت كل المانا التي كانت قد سكبتها في الغروب الأخير ، وانكسر التنشيط ، وكانت تقترب بشكل خطير من استنفاد معداتها السحرية. بغض النظر عن مدى قوة بلورات المانا ، فإنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت لإعادة الشحن واضطرت ناليير لاستخدامها دون توقف.
———————
الفصل 314 لم الشمل 2
لجعل الأمور أسوأ ، ابتكر أوريون الختم المكعب لينفجر من الداخل بدلاً من الانفجار عند تعرضه للاهتزازات الشديدة. كان الهواء والنار بمثابة المضاد الطبيعي للجليد ، لذلك جعلهما أسوأ أعدائه.
صرخت ناليير من الألم. اخترقت شظايا الجليد عدد لا يحصى من جسدها ، ونزفت بغزارة. كان هناك الكثير من الضرر الذي يمكن أن يمنعه رداء الأستاذ. قامت بتنشيط سيفها مرة أخرى ، وأطلقت موجة من البرق لشراء بعض الوقت والتعافي.
لم يكن لدى ناليير القوة الكافية في ذراعها اليسرى ، لذلك اضطرت إلى استخدام سحر الروح لدعم نصلها وصد الهجوم. استغلت فلوريا لحظة الإلهاء تلك لترمش خلف ظهرها ، حيث اخترق نصلها بسهولة رداء الأستاذ وجلدها المتصلب على حد سواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاجت جيرني وفلوريا إلى خطوة تراجع واحدة للوصول إلى بر الأمان.
رأت جيرني عدداً لا يحصى من السحرة المحاصرين وعاشت بعدهم جميعاً. بمجرد أن تعرفت على صوت الطقطقة ، ضربت أربعة من إبرها في الزوايا الأربع للممر ، ووجهت سحرها الهواء بداخلها.
كانت الإبر بالفعل واحدة من أفضل أعمال أوريون. لقد عملت كموانع الصاعقة ، وحولت يأس ناليير إلى مسعى لا طائل منه. تم إيقاف الكهرباء بأمان ، مما سمح لأوريون بإلقاء تعويذته التالية أثناء قيام فلوريا بالهجوم.
لدهشتها ، لم يكن هدف الدروع هو الضرب. كان الفارس الحارس في الغالب مدافعاً ، ولم يهاجم إلا من مسافة قريبة بمجرد أن يتركه العدو بلا خيار. نمت الدروع في الحجم والسماكة وفقاً لإرادة أوريون.
‘مكافحة النار بالجليد أمر غبي.’ فكرت ناليير. ‘طالما لدي مانا ، يمكنني دعم نيراني ، مذيبةً ألعابه قبل أن تؤذيني.’
اندفعت إلى الأمام ، وركزت انتباه العدو على نفسها لتشتري لوالدها الوقت الذي يحتاجه. كانت ناليير لا تزال تلتقط أنفاسها ، ولم تكن تعويذتها جاهزة بعد.
تم إرسال فلوريا طائرة لعدة أمتار. تمكنت من البقاء واعية فقط بفضل قوة إرادتها والجرعة القوية التي تناولتها في وقت سابق. أصيب أوريون وجيرني بالذهول عندما رأوا يد ناليير المقطوعة تعود إلى مكانها ، وتعيد ربط نفسها كما لو لم يحدث شيء.
حركت نصلتها متظاهرة بأنها ستنفذ قطعاً أفقياً مائلاً ، بينما استخدمت الزخم من دورانها للاندفاع إلى الأمام بسيفها ، مضيفةً إياه إلى انصهار الهواء والنار المعزز لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت جيرني نحو ناليير بسرعة كافية للسماح لها بالركض على الجدار الجانبي بينما عادت إبرها إلى يدها بمفردها. اجتمعوا معاً في بقية المجموعة ، متبدلين في رمح.
هدرت من الغضب ، وأطلقت العنان لتعويذة من المستوى الخامس بينما فعل أوريون الشيء نفسه.
كانت مهارة المبارزة لفلوريا الأفضل ، مما سمح لها بقراءة خدعة العدو وتفادي النصل بعرض شعر ، وقلبت جسدها بحيث كان ظهرها على صدر ناليير. التفت ذراع فلوريا اليمنى حول ناليير مثبتةً إياها في مكانها.
شكل السطح البارد دائرة مغلقة من شأنها أن تسمح للكهرباء بالضرب مراراً وتكراراً حتى لا يتحول العدو إلى فحم.
كانت الإبر بالفعل واحدة من أفضل أعمال أوريون. لقد عملت كموانع الصاعقة ، وحولت يأس ناليير إلى مسعى لا طائل منه. تم إيقاف الكهرباء بأمان ، مما سمح لأوريون بإلقاء تعويذته التالية أثناء قيام فلوريا بالهجوم.
حولت فلوريا نصلها إلى يدها اليسرى ، وقطعت يد ناليير اليمنى بحركة سلسة واحدة. لم يمنع العذاب الأستاذة الخائنة من ضربها بالقفاز الحديدي في ظهرها بقوة ثور ينطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندمجت حوافهم ، وأبقوا أنفسهم بعيداً عن جوهر تعويذة الغروب الأخير أثناء إنشاء مساحة هواء ضيقة. لقد كانت تعويذة أوريون الشخصية ، الختم المكعب. انطلقت ألسنة ناليير وهي تحاول أن تلتهم الجليد الذي يقيدها ، لتختفي في العدم.
تم إرسال فلوريا طائرة لعدة أمتار. تمكنت من البقاء واعية فقط بفضل قوة إرادتها والجرعة القوية التي تناولتها في وقت سابق. أصيب أوريون وجيرني بالذهول عندما رأوا يد ناليير المقطوعة تعود إلى مكانها ، وتعيد ربط نفسها كما لو لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت نصلتها متظاهرة بأنها ستنفذ قطعاً أفقياً مائلاً ، بينما استخدمت الزخم من دورانها للاندفاع إلى الأمام بسيفها ، مضيفةً إياه إلى انصهار الهواء والنار المعزز لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف ليث أن ذلك بفضل سحر الروح والتنشيط ، تماماً كما كان يعلم أن يدها لم تكن مفيدة حقاً. لقد استعاد قوة كافية تقريباً لهجوم نهائي.
أصبحت رؤيتها ضبابية ، لكنها تمكنت من تنشيط قفازها الحديدي مرة أخرى ، محطمة سجنها بسلسلة من موجات الصدمة القوية. جاءت حريتها بثمن باهظ ، مما جعله نصراً أجوفاً.
اندفعت جيرني نحو ناليير بسرعة كافية للسماح لها بالركض على الجدار الجانبي بينما عادت إبرها إلى يدها بمفردها. اجتمعوا معاً في بقية المجموعة ، متبدلين في رمح.
لقد كانت تعويذة ثابتة ، وبالتالي إذا تم إلقاءها في وقت مبكر جداً ، يمكن للعدو التحرك ببساطة لتجنبها. بعد فوات الأوان وسيكون عديم الفائدة.
لم تكن جيرني ساحرة ، فقد احتاجت إلى كل مزايا النطاق التي يمكن أن تحصل عليها للحفاظ على مسافة كافية للتنبؤ بتعاويذ العدو والتهرب منها. قامت بضربها في عين ناليير ، للقضاء عليها بضربة واحدة.
“لماذا لا تموت فقط؟” شعرت ناليير بأنها ستصاب بالجنون. بمعنى أكثر مما كانت عليه بالفعل.
لم يكن لدى ناليير القوة الكافية في ذراعها اليسرى ، لذلك اضطرت إلى استخدام سحر الروح لدعم نصلها وصد الهجوم. استغلت فلوريا لحظة الإلهاء تلك لترمش خلف ظهرها ، حيث اخترق نصلها بسهولة رداء الأستاذ وجلدها المتصلب على حد سواء.
تم إرسال فلوريا طائرة لعدة أمتار. تمكنت من البقاء واعية فقط بفضل قوة إرادتها والجرعة القوية التي تناولتها في وقت سابق. أصيب أوريون وجيرني بالذهول عندما رأوا يد ناليير المقطوعة تعود إلى مكانها ، وتعيد ربط نفسها كما لو لم يحدث شيء.
حولت فلوريا نصلها إلى يدها اليسرى ، وقطعت يد ناليير اليمنى بحركة سلسة واحدة. لم يمنع العذاب الأستاذة الخائنة من ضربها بالقفاز الحديدي في ظهرها بقوة ثور ينطح.
تمكنت ناليير من المراوغة في اللحظة الأخيرة ، حيث وجهت ضربة قاتلة للقلب إلى واحدة على كتفها. كانت يدها اليمنى لا تزال عديمة الفائدة ، وقد ارتخت ذراعها اليسرى ، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدرت من الغضب ، وأطلقت العنان لتعويذة من المستوى الخامس بينما فعل أوريون الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قبة الرعد لناليير قادرة على محاصرة الأعداء المحيطين في غطاء سميك من البرق المشبع بالجليد. على عكس الرعد العادي ، لا يمكن تجنبه واستمر في إلحاق الضرر حتى يتم التخلص من الجليد بالكامل.
كانت قبة الرعد لناليير قادرة على محاصرة الأعداء المحيطين في غطاء سميك من البرق المشبع بالجليد. على عكس الرعد العادي ، لا يمكن تجنبه واستمر في إلحاق الضرر حتى يتم التخلص من الجليد بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفعت إلى الأمام ، وركزت انتباه العدو على نفسها لتشتري لوالدها الوقت الذي يحتاجه. كانت ناليير لا تزال تلتقط أنفاسها ، ولم تكن تعويذتها جاهزة بعد.
شكل السطح البارد دائرة مغلقة من شأنها أن تسمح للكهرباء بالضرب مراراً وتكراراً حتى لا يتحول العدو إلى فحم.
أكمل أوريون تعويذته. لقد استحضر خمسة دروع مصنوعة من الجليد ، كل واحدة تقريباً بحجم عرض الممر ، والتي كانت تقترب من ناليير من أعلى وجميع الجوانب الأربعة.
كان ختم السفلي لأوريون عبارة عن كرة سداسية تحيط بالخصم مما تقلل بشكل كبير من مساحة تأثير تعويذاتهم. يتطلب توقيتاً دقيقاً وتركيزاً.
شكل السطح البارد دائرة مغلقة من شأنها أن تسمح للكهرباء بالضرب مراراً وتكراراً حتى لا يتحول العدو إلى فحم.
لقد كانت تعويذة ثابتة ، وبالتالي إذا تم إلقاءها في وقت مبكر جداً ، يمكن للعدو التحرك ببساطة لتجنبها. بعد فوات الأوان وسيكون عديم الفائدة.
كان هذا هو السبب في أن أوريون لم يلقيها حتى بعد الإنتهاء من الهتاف. كانت لديه فرصة واحدة فقط واضطر إلى الاستفادة منها. منع ختم السفلي قبة الرعد ، وحصرها في دائرة نصف قطرها متر واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجعل الأمور أسوأ ، ابتكر أوريون الختم المكعب لينفجر من الداخل بدلاً من الانفجار عند تعرضه للاهتزازات الشديدة. كان الهواء والنار بمثابة المضاد الطبيعي للجليد ، لذلك جعلهما أسوأ أعدائه.
حولت فلوريا نصلها إلى يدها اليسرى ، وقطعت يد ناليير اليمنى بحركة سلسة واحدة. لم يمنع العذاب الأستاذة الخائنة من ضربها بالقفاز الحديدي في ظهرها بقوة ثور ينطح.
احتاجت جيرني وفلوريا إلى خطوة تراجع واحدة للوصول إلى بر الأمان.
صدم فشل الغروب الأخير ناليير ، ولكن ليس بقدر ما وجدت نفسها فجأة تلهث من أجل الهواء. لم يكن الأوكسجين الموجود داخل المكعب كافياً حتى للحفاظ على شمعة ، ناهيك عن التنفس العميق المطلوب للتنشيط.
“لماذا لا تموت فقط؟” شعرت ناليير بأنها ستصاب بالجنون. بمعنى أكثر مما كانت عليه بالفعل.
‘مكافحة النار بالجليد أمر غبي.’ فكرت ناليير. ‘طالما لدي مانا ، يمكنني دعم نيراني ، مذيبةً ألعابه قبل أن تؤذيني.’
———————
أصبحت رؤيتها ضبابية ، لكنها تمكنت من تنشيط قفازها الحديدي مرة أخرى ، محطمة سجنها بسلسلة من موجات الصدمة القوية. جاءت حريتها بثمن باهظ ، مما جعله نصراً أجوفاً.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		