الخائنة 4
الفصل 310 الخائنة 4
“ارتفعوا.” لقد تجنب بعناية كسر استخدامه للتنشيط ، بينما قام كل من سقط على أقدامهم لخدمة سيدهم.
“يبدو أننا نحن الاثنين فقط مرة أخرى ، عزيزي ليث.” ابتسمت ناليير دون توقف لاستخدام التنشيط. كان ليث لا يزال جالساً على الأرض ، ومن الواضح أن الانفجار سبب له ضرراً أكثر مما توقعت.
استخدم ثورمان دروعه البرجية لإغلاق الممر بالكامل وقام بينلو بتنشيط تعويذة من إحدى خواتمه على عجل لاستحضار جدار جليدي بسمك متر واحد (3.3 قدم) لوقف الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الممكن أن يستخدم ليث التحويل للهروب ، لكنه اندفع للأمام بدلاً من ذلك. لقد أشبع البواب بسحر الماء لاستحضار هالة باردة ونفسه بسحر الأرض. كان من المفترض أن تحميه التأثيرات المشتركة من وطأة الضرر.
وقفت جيرني وتركت عائلتها تحتضنها. كان هناك ارتياح في وجوههم ودفء في لمستهم ، لكن لم يكن هناك فرح في لم الشمل. عند مشاهدة جثة يوريال ، علمت جيرني أنه لم تكن هناك فرصة أبداً لإنقاذهما كلاهما.
{الهجوم المضلل—> التحويل._.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت جيرني إحساسها ، وهي تسعل الدم الذي غزا رئتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحق عمود النار الدروع وأدى إلى إذابة الجليد ، ومع ذلك لا يزال لديه ما يكفي من القوة لتحويل هياكل بينلو إلى غاز. صرّت ناليير أسنانها ، وفعّلت مرة أخرى الدرع السحري لسيفها بينما استحضر أتباعها المزيد من الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
ضربهم ليث من الخلف بالبواب ، مما أدى إلى إثقال كاهل جوهر سيف ناليير وقاطعَ تعويذات الأستاذ. تحطم الحاجز وابتلع الانفجار الأربعة منهم ، لكن ليث تأكد من الوقوف خلف ناليير مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها أن تدرك من خلال النظر إلى الذنب في عيون فلوريا أنها كانت تتخذ قراراً مستحيلاً في خضم المعركة.
“طفلتي المسكينة ، ماذا فعلوا بك؟” عانقت جيرني جسد ابنتها الصغير وقبلت رأسها. تحولت كيلا إلى قشر شاحب ، وكان جلدها بارداً مميتاً.
مع إزالة الحاجز ، كان بإمكانها إما حماية نفسها من الانفجار أو منه ، ولكن ليس من كليهما. ستصبح أيضاً درعه البشري ، مما يجعلها تجارة تستحق برهة ليث. أطلق ليث جميع التعويذات التي كانت جاهزة له ، فقط ليراها يسحقها قفاز ناليير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حاربت تأثير الخاتم طوال الوقت. ومع ذلك ، فإن كفاحها لم يمنعها من الشعور بدماء جيرني وأحشائها تغطي يديها ولا تمزق لحم يوريال مثل الورق تحت النصل المسحور.
يمكن استخدام سحره كسيف ولكن أيضاً كدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تهرب؟” سألت ليث. “رمي نفسك في منتصف تعويذتي كان غبياً بشكل لا يصدق. كان بإمكانك أن… َ”
ثم ضربهم الانفجار وحطم السحرة الأربعة الجدران. بمجرد أن تبدد الدخان ، عاد الممر سلمياً مرة أخرى. كانت فارج راضية عن نتائج هجومها المتسلل. كان كل عدو ساقطاً ومحسوباً.
توقفت كيلا عن الكفاح. انفجرت بالبكاء وهي تحاول يائسة الإعتذار.
{الهجوم المضلل—> التحويل._.}
كان هناك شيء واحد فقط لم يكن منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربهم ليث من الخلف بالبواب ، مما أدى إلى إثقال كاهل جوهر سيف ناليير وقاطعَ تعويذات الأستاذ. تحطم الحاجز وابتلع الانفجار الأربعة منهم ، لكن ليث تأكد من الوقوف خلف ناليير مباشرة.
أخذ ليث نفساً عميقاً. كان الحديث رخيصاً بينما كانت التعويذات تتحدث بوضوح.
“لماذا لم تهرب؟” سألت ليث. “رمي نفسك في منتصف تعويذتي كان غبياً بشكل لا يصدق. كان بإمكانك أن… َ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ناليير قفازها الحديدي ، وضربت فارج بسلسلة من موجات الصدمة التي سحقت هجماتها وأرسلت فارج مترامية الأطراف على الأرض ، وهي تنزف من الأنف والأذنين والفم.
على الرغم من مجال قوة سولوس وانصهار الضوء ، كانت آذان ليث لا تزالان ترنان. لم يكن لدى سولوس مشكلة من هذا القبيل مما سمح له بفهم ما كان يحدث وقاطع فارج.
لقد حاربت تأثير الخاتم طوال الوقت. ومع ذلك ، فإن كفاحها لم يمنعها من الشعور بدماء جيرني وأحشائها تغطي يديها ولا تمزق لحم يوريال مثل الورق تحت النصل المسحور.
“لا تدعيها تتعافى ، أيتها الحمقاء! إنها العقل المدبر!” أشار ليث إلى جسد ناليير.
عندها فقط أعادت فارج تنشيط رؤية الحياة ، ملاحظةً أن كل من ليث وناليير أصبحا أقوى في الثانية ، وأن جروحهما تغلق بسرعة مرئية بالعين المجردة.
وقفت كيلا هناك لبضع ثوان ، غير قادرة على الاستجابة لنظراتهم المتوقعة. شعرت بشيء يموت بداخلها. لقد خانت عائلتها وأصدقائها.
‘مستيقظ آخر؟ هذا هو كابوس!’ أطلقت فارج العنان لكل التعويذات التي تركتها ، لكنها كانت قليلة جداً ومتأخرة جداً.
توقفت كيلا عن الكفاح. انفجرت بالبكاء وهي تحاول يائسة الإعتذار.
رفعت ناليير قفازها الحديدي ، وضربت فارج بسلسلة من موجات الصدمة التي سحقت هجماتها وأرسلت فارج مترامية الأطراف على الأرض ، وهي تنزف من الأنف والأذنين والفم.
“يبدو أننا نحن الاثنين فقط مرة أخرى ، عزيزي ليث.” ابتسمت ناليير دون توقف لاستخدام التنشيط. كان ليث لا يزال جالساً على الأرض ، ومن الواضح أن الانفجار سبب له ضرراً أكثر مما توقعت.
أرادت فلوريا فقط معانقة كيلا بشدة ، لتهدئتها وإخبارها أن هذا لم يكن خطأها. أن كل شيء سيكون على ما يرام. للأسف ، ليس هناك وقت للعطف في الحرب.
أخذ ليث نفساً عميقاً. كان الحديث رخيصاً بينما كانت التعويذات تتحدث بوضوح.
‘كان الجرح عميقاً ، لكنني أشعر أنني بحالة جيدة. جيدة جداً.’ ضربت السيدة إرناس بسرعة معدة كيلا ، مما جعلتها تفقد وعيها ومنعت محاولتها للإنتحار.
“ارتفعوا.” لقد تجنب بعناية كسر استخدامه للتنشيط ، بينما قام كل من سقط على أقدامهم لخدمة سيدهم.
مع إزالة الحاجز ، كان بإمكانها إما حماية نفسها من الانفجار أو منه ، ولكن ليس من كليهما. ستصبح أيضاً درعه البشري ، مما يجعلها تجارة تستحق برهة ليث. أطلق ليث جميع التعويذات التي كانت جاهزة له ، فقط ليراها يسحقها قفاز ناليير.
***
بالنسبة لأوريون ، كانوا مجرد أطفال ، بالنسبة لفلوريا كانت الوجوه المألوفة التي رأتها كل يوم على مدار العامين الماضيين. لكن لقد قتلوهم مع ذلك. فقط الموت ينتظر أولئك الذين تجاهلوا تحذيرهم ودخلوا في نطاق تعويذاتهم.
بمجرد تحرير كيلا من خاتم العبيد ، انهار عقلها تحت وطأة أفعالها. منذ نهاية الأسبوع الماضي ، تحولت حياتها إلى كابوس. في اللحظة التي ارتدت فيها الخاتم ، كانت تحت إبهام ناليير.
ثم ضربهم الانفجار وحطم السحرة الأربعة الجدران. بمجرد أن تبدد الدخان ، عاد الممر سلمياً مرة أخرى. كانت فارج راضية عن نتائج هجومها المتسلل. كان كل عدو ساقطاً ومحسوباً.
لم تعطها التعويذة أي رد.
لقد حاربت تأثير الخاتم طوال الوقت. ومع ذلك ، فإن كفاحها لم يمنعها من الشعور بدماء جيرني وأحشائها تغطي يديها ولا تمزق لحم يوريال مثل الورق تحت النصل المسحور.
ترجمة: Acedia
الفصل 310 الخائنة 4
توقفت كيلا عن الكفاح. انفجرت بالبكاء وهي تحاول يائسة الإعتذار.
“الآن ليس وقت البكاء. يجب أن تقرري كيف تريدين أن تتذكري هذه اللحظة. إذا كان اليوم الذي أنقذت فيه حياة صديقك أو اليوم الذي قتلت فيه أول إنسان.”
فهمت فلوريا وأوريون ما حدث ، لكن لم يكن هناك وقت حداد على فقدانهما. لقد وقفوا في حراسة من الفوضى التي تحيط بهم ، ومنعوا أي شخص يمكن أن يهدد العلاج المستمر.
في هذه الأثناء ، كانت فريا شاحبة بالفعل. تطلب تجديد قلب جيرني ورئتيها أيضاً مشاركة جزء من قوة حياتها لمنع والدتها من الموت بسبب الضعف.
‘كيف بحق الجحيم يجعل ليث الأمر دائماً يبدو بسيطاً جداً؟’ شتمت داخلياً. كانت تفعل بمفردها شيئاً دربتها الأكاديمية على فعله بفريقين من ثلاثة أشخاص لكل منهما.
وقفت جيرني وتركت عائلتها تحتضنها. كان هناك ارتياح في وجوههم ودفء في لمستهم ، لكن لم يكن هناك فرح في لم الشمل. عند مشاهدة جثة يوريال ، علمت جيرني أنه لم تكن هناك فرصة أبداً لإنقاذهما كلاهما.
“لا تترددي في أخذ قوة حياتي.” لقد فعل أوريون بالفعل كل ما في وسعه لتحقيق الاستقرار في يوريال. أومأت فريا برأسها لحسن الحظ ، ولم تأخذ سوى ما تحتاجه لإبقائها هي وأمها على قيد الحياة.
“لا تدعيها تتعافى ، أيتها الحمقاء! إنها العقل المدبر!” أشار ليث إلى جسد ناليير.
أرادت فلوريا فقط معانقة كيلا بشدة ، لتهدئتها وإخبارها أن هذا لم يكن خطأها. أن كل شيء سيكون على ما يرام. للأسف ، ليس هناك وقت للعطف في الحرب.
استخدم ثورمان دروعه البرجية لإغلاق الممر بالكامل وقام بينلو بتنشيط تعويذة من إحدى خواتمه على عجل لاستحضار جدار جليدي بسمك متر واحد (3.3 قدم) لوقف الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصفعتها فلوريا بدلاً من ذلك ، على أمل جعلها تتخطى الأمر قبل فوات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يمكنني أن أكون غبية جداً لارتداء قطعة مسحورة دون أن أعرف حتى ماذا فعلَتْ؟: فكرت في إدراك متأخر. لم يسمع أي من المجموعة عن عناصر العبيد ، وإلا لكان ليث قد حذّرهم.
“كيلا ، أنت أختي وأنا أعلم كم هو صعب عليك.” حملت وجه كيلا بكلتا يديها ، وأجبرت أختها على النظر إليها في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن ليس وقت البكاء. يجب أن تقرري كيف تريدين أن تتذكري هذه اللحظة. إذا كان اليوم الذي أنقذت فيه حياة صديقك أو اليوم الذي قتلت فيه أول إنسان.”
وصفعتها فلوريا بدلاً من ذلك ، على أمل جعلها تتخطى الأمر قبل فوات الأوان.
سحق عمود النار الدروع وأدى إلى إذابة الجليد ، ومع ذلك لا يزال لديه ما يكفي من القوة لتحويل هياكل بينلو إلى غاز. صرّت ناليير أسنانها ، وفعّلت مرة أخرى الدرع السحري لسيفها بينما استحضر أتباعها المزيد من الحماية.
أومأت كيلا برأسها ، وخنقت الدموع مرة أخرى والمخاط يسيل على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربهم ليث من الخلف بالبواب ، مما أدى إلى إثقال كاهل جوهر سيف ناليير وقاطعَ تعويذات الأستاذ. تحطم الحاجز وابتلع الانفجار الأربعة منهم ، لكن ليث تأكد من الوقوف خلف ناليير مباشرة.
وضعت يديها على يوريال ، مفعلة تعويذة التشخيص لفهم مدى عمق الضرر.
لم تعطها التعويذة أي رد.
أخذ ليث نفساً عميقاً. كان الحديث رخيصاً بينما كانت التعويذات تتحدث بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقتها للمرة الثانية والثالثة ، قبل أن تجد القوة لتضع يدها على قلبه. لم يكن هناك نبض ، لقد رحل يوريال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تهرب؟” سألت ليث. “رمي نفسك في منتصف تعويذتي كان غبياً بشكل لا يصدق. كان بإمكانك أن… َ”
كان هناك شيء واحد فقط لم يكن منطقي.
وقفت كيلا هناك لبضع ثوان ، غير قادرة على الاستجابة لنظراتهم المتوقعة. شعرت بشيء يموت بداخلها. لقد خانت عائلتها وأصدقائها.
أخذ ليث نفساً عميقاً. كان الحديث رخيصاً بينما كانت التعويذات تتحدث بوضوح.
‘كيف يمكنني أن أكون غبية جداً لارتداء قطعة مسحورة دون أن أعرف حتى ماذا فعلَتْ؟: فكرت في إدراك متأخر. لم يسمع أي من المجموعة عن عناصر العبيد ، وإلا لكان ليث قد حذّرهم.
انضمت كيلا إلى فريا ، مما أعطت قوة حياتها لكل من المرأتين لمساعدتهما على التعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى جنون العظمة لديه لا يستطيع أن يفعل شيئاً ضد ما لم يكن على علم به.
أخذ ليث نفساً عميقاً. كان الحديث رخيصاً بينما كانت التعويذات تتحدث بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انضمت كيلا إلى فريا ، مما أعطت قوة حياتها لكل من المرأتين لمساعدتهما على التعافي.
ألقتها للمرة الثانية والثالثة ، قبل أن تجد القوة لتضع يدها على قلبه. لم يكن هناك نبض ، لقد رحل يوريال.
أرادت فلوريا فقط معانقة كيلا بشدة ، لتهدئتها وإخبارها أن هذا لم يكن خطأها. أن كل شيء سيكون على ما يرام. للأسف ، ليس هناك وقت للعطف في الحرب.
فهمت فلوريا وأوريون ما حدث ، لكن لم يكن هناك وقت حداد على فقدانهما. لقد وقفوا في حراسة من الفوضى التي تحيط بهم ، ومنعوا أي شخص يمكن أن يهدد العلاج المستمر.
‘مستيقظ آخر؟ هذا هو كابوس!’ أطلقت فارج العنان لكل التعويذات التي تركتها ، لكنها كانت قليلة جداً ومتأخرة جداً.
أخذ ليث نفساً عميقاً. كان الحديث رخيصاً بينما كانت التعويذات تتحدث بوضوح.
بالنسبة لأوريون ، كانوا مجرد أطفال ، بالنسبة لفلوريا كانت الوجوه المألوفة التي رأتها كل يوم على مدار العامين الماضيين. لكن لقد قتلوهم مع ذلك. فقط الموت ينتظر أولئك الذين تجاهلوا تحذيرهم ودخلوا في نطاق تعويذاتهم.
‘ماذا حدث؟’ تذكر عقلها على الفور الأحداث التي أدت إلى تجربة الاقتراب من الموت.
“ارتفعوا.” لقد تجنب بعناية كسر استخدامه للتنشيط ، بينما قام كل من سقط على أقدامهم لخدمة سيدهم.
استعادت جيرني إحساسها ، وهي تسعل الدم الذي غزا رئتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تهرب؟” سألت ليث. “رمي نفسك في منتصف تعويذتي كان غبياً بشكل لا يصدق. كان بإمكانك أن… َ”
‘ماذا حدث؟’ تذكر عقلها على الفور الأحداث التي أدت إلى تجربة الاقتراب من الموت.
انضمت كيلا إلى فريا ، مما أعطت قوة حياتها لكل من المرأتين لمساعدتهما على التعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كان الجرح عميقاً ، لكنني أشعر أنني بحالة جيدة. جيدة جداً.’ ضربت السيدة إرناس بسرعة معدة كيلا ، مما جعلتها تفقد وعيها ومنعت محاولتها للإنتحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طفلتي المسكينة ، ماذا فعلوا بك؟” عانقت جيرني جسد ابنتها الصغير وقبلت رأسها. تحولت كيلا إلى قشر شاحب ، وكان جلدها بارداً مميتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد تحرير كيلا من خاتم العبيد ، انهار عقلها تحت وطأة أفعالها. منذ نهاية الأسبوع الماضي ، تحولت حياتها إلى كابوس. في اللحظة التي ارتدت فيها الخاتم ، كانت تحت إبهام ناليير.
وقفت جيرني وتركت عائلتها تحتضنها. كان هناك ارتياح في وجوههم ودفء في لمستهم ، لكن لم يكن هناك فرح في لم الشمل. عند مشاهدة جثة يوريال ، علمت جيرني أنه لم تكن هناك فرصة أبداً لإنقاذهما كلاهما.
‘كيف بحق الجحيم يجعل ليث الأمر دائماً يبدو بسيطاً جداً؟’ شتمت داخلياً. كانت تفعل بمفردها شيئاً دربتها الأكاديمية على فعله بفريقين من ثلاثة أشخاص لكل منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت جيرني إحساسها ، وهي تسعل الدم الذي غزا رئتيها.
كان بإمكانها أن تدرك من خلال النظر إلى الذنب في عيون فلوريا أنها كانت تتخذ قراراً مستحيلاً في خضم المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربهم ليث من الخلف بالبواب ، مما أدى إلى إثقال كاهل جوهر سيف ناليير وقاطعَ تعويذات الأستاذ. تحطم الحاجز وابتلع الانفجار الأربعة منهم ، لكن ليث تأكد من الوقوف خلف ناليير مباشرة.
‘لا أعرف ما إذا كانت فلوريا أو كيلا ستتمكنان من التعايش مع ما حدث اليوم. لا يمكنني فعل أي شيء لتغيير الماضي. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو جعل اختيار فلوريا مهماً.’
عندها فقط أعادت فارج تنشيط رؤية الحياة ، ملاحظةً أن كل من ليث وناليير أصبحا أقوى في الثانية ، وأن جروحهما تغلق بسرعة مرئية بالعين المجردة.
بعد توجيهاتها ، قامت فريا بتخزين جثة يوريال في تميمة أبعادها. لن يتركوا أي شخص يؤذيه بعد الآن. بعد ذلك ، طلبت من فلوريا فتح خطوات اعوجاج إلى الغابة ، لإرسال الفتيات إلى بر الأمان.
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانها أن تدرك من خلال النظر إلى الذنب في عيون فلوريا أنها كانت تتخذ قراراً مستحيلاً في خضم المعركة.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		