مكسور 2
الفصل 300 مكسور 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ناليير على أهبة الاستعداد طوال الوقت. سمحت لها رؤية الحياة بملاحظة كيف كان الخاتم مليئاً بالطاقات منذ اليوم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
“لا تترددي في إبلاغ لينخوس عني.” ردت فلوريا. “سيوفر لي الوقت لأشرح له ما يحدث! ربما إذا اختفى طالبان في الحال ، فسوف يقوم بتحريك مؤخرته الكسولة.”
استخدمت نصلها لتثبيت سولوس على الحائط والطلاب كدروع بشرية ضد تعاويذها. لقد أصيبوا بجروح بالغة ، ولكن بفضل زيهم الرسمي لم يكن هناك الكثير الذي تستطيع التعويذات من المستوى الثاني فعله.
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الشرطية إرناس ، المحققة في قضية طالب مفقود. آمل أنك تتذكر زوجي.”
حدها جوهر سولوس الأصفر بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا له من عنصر رائع.” منعت ناليير سولوس بسحر الروح.
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
لم ينفقوا أي مانا ، لذلك كانوا لا يزالون في حالة ذروتهم.
“إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
في صباح اليوم التالي ، همهمت فلوريا طوال الوقت بينما كانت تمشي لاصطحاب ليث في نزهة الصباح قبل الإفطار. كانت ترتدي قلادة الزنبق الذهبي فوق زيها. لم يهمها إن كان ارتداء هدية مبكرة كان حظاً سيئاً ، كانت فلوريا سعيدة جداً للاهتمام بالخرافات السخيفة.
ترجمة: Acedia
عندما حاولت ناليير تخزين سولوس داخل تميمة أبعادها ، كان في انتظارها مفاجأة أخرى. لم تستجب التميمة وظلت سولوس تطفو في الجو.
“هذا مستحيل! هل هذا الشيء حي حقاً؟ من الجيد أنني مستعدة دائماً.” أخرجت صندوقاً خشبياً غامضاً من تميمة الأبعاد. كان محفوراً برونيات القوة الفضية. تم تثبيت بلورة مانا زرقاء بحجم كرة التنس على غطاءه.
“لا إطلاقاً. لدي هنا تقرير عن شخص مفقود وتفويض بالتحقيق.” انتقدت على مكتبه بيان فلوريا وطلب إيلينا التدخل. ظلت المرأتان على اتصال دائماً وبعد سماعها عن اختفاء ابنها ، كانت إيلينا ستوقع صفقة مع الشيطان لاستعادته.
عندما فتحته ناليير ، ولّدت سلاسل من الطاقة الزرقاء التي حاصرت سولوس ، وسحبتها داخل الصندوق قبل أن تغلق على نفسها. حاولت تغيير شكلها عدة مرات ، لكن السلاسل تبعتها بلا هوادة ، وتكيفت معها في كل تغيير.
سلمتهم السكاكين المناهضة للأكاديمية.
لم يكن لدى فلوريا وصي لتستدعيه بجانبها ، لكن كان لديها ثاني أفضل شيء.
عززت الأحجار الكريمة الزرقاء الرونيات ، مما أدى إلى عزل محتواه عن العالم الخارجي.
تجاهلت ناليير الألم ، ومررت الهراوة إلى يدها الحرة ، واستأنفت الضرب. احترقت العيون في تحد ، رافضة تركها. تم إغلاق الهوة تقريباً عندما سقط الرأس مرة أخرى. حتى الغضب كان له حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كُسِر الرابط بين ليث وسولوس. تسبب رد الفعل العنيف في إصابة سولوس بنوبة صرع بينما استيقظ ليث فجأة ، وهو يزأر مثل الوحش الجريح.
نية القتل التي أطلقها تسببت في إغماء اثنين من الطلاب. انفجار سحر الروح الذي أحدثه جعل الجميع ما عدا ناليير يطير في اتجاه الحائط ويفقد وعيه. سخرت من أغنية بجعته ، وضربته على رأسه بالهراوة الجلدية مراراً وتكراراً.
“يا له من عنصر رائع.” منعت ناليير سولوس بسحر الروح.
بعد عشر دقائق من الطرق ، بدأت تشعر بالقلق.
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
ما لم تكن تتوقعه هو أن يُفتح فم ليث فجأة مثل الهوة ، مليء بالأنياب بدلاً من الأسنان. في اللحظة التي كانت يدها قريبة بما فيه الكفاية ، عضها بعمق. حفرت الأنياب في جسدها حتى وصلت إلى العظام بينما كانت سبع عيون تحدق بها بحقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت ناليير الألم ، ومررت الهراوة إلى يدها الحرة ، واستأنفت الضرب. احترقت العيون في تحد ، رافضة تركها. تم إغلاق الهوة تقريباً عندما سقط الرأس مرة أخرى. حتى الغضب كان له حدوده.
“ما أنت بحق الجحيم؟” لعنت ناليير أثناء استخدام التنشيط لإغلاق جروحها واستعادة قوتها. لقد استغرقت أقل من دقيقة لتضميد الطلاب المصابين وتجديد قوة حياتهم بالتنشيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينفقوا أي مانا ، لذلك كانوا لا يزالون في حالة ذروتهم.
“ها هي أوامركم ، حملاني الصغيرة. هذه السلاسل قوية بما يكفي لتحمل بايكاً غاضباً ، ولكن الأهم من ذلك هو لونها.” أشارت إلى الهالة الغامضة المحيطة بالأغلال والسلاسل.
حاولت فارج تحديد موقع ليث مع التحفة الأثرية التي أعطتها إياها السيدة ديريس ، ولكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
لم ينفقوا أي مانا ، لذلك كانوا لا يزالون في حالة ذروتهم.
الفصل 300 مكسور 2
سلمتهم السكاكين المناهضة للأكاديمية.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
“لا تتوقفوا حتى يتحول إلى اللون الأحمر مرة أخرى. انتظروا إشارتي. عندها فقط يمكنكم قتله. قطع رأسه وثقب قلبه. فقط لتكونوا في أمان.” أومأ الطلاب الخمسة في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الشرطية إرناس ، المحققة في قضية طالب مفقود. آمل أنك تتذكر زوجي.”
“بعد أن تنتهوا منه ، عودوا إلى غرفكم وانتظروا المزيد من التعليمات. غداً هو اليوم المهم.”
“هذا غير منطقي. المتعقب لا يمكنه العثور عليه ولم يغادر أحد الأكاديمية دون إشراف بعد.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
في صباح اليوم التالي ، همهمت فلوريا طوال الوقت بينما كانت تمشي لاصطحاب ليث في نزهة الصباح قبل الإفطار. كانت ترتدي قلادة الزنبق الذهبي فوق زيها. لم يهمها إن كان ارتداء هدية مبكرة كان حظاً سيئاً ، كانت فلوريا سعيدة جداً للاهتمام بالخرافات السخيفة.
‘ربما كان متعباً جداً. إنها ليست مشكلة كبيرة ، سنرى بعضنا البعض لتناول الإفطار.’ لم تصدق فلوريا أفكارها. لم يتركها ليث من قبل.
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
‘لا أعرف ما الذي فعله ليث ، لكن بشرتي لم تكن أبداً ناعمة جداً ولا شعري حريري وسهل التمشيط هكذا. ستشعر أخواتي بالغيرة للغاية.’ ضحكت داخلياً. ما جعلها سعيدة للغاية لم يكن علاج التجميل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت التغييرات طفيفة لدرجة أنه من غير المحتمل أن يلاحظها أي شخص وكانت تعرف ذلك. كان السبب وراء سعادتها هو أن فلوريا شعرت أن شيئاً ما قد تغير بينهما بعد الموعد في فينيا.
نية القتل التي أطلقها تسببت في إغماء اثنين من الطلاب. انفجار سحر الروح الذي أحدثه جعل الجميع ما عدا ناليير يطير في اتجاه الحائط ويفقد وعيه. سخرت من أغنية بجعته ، وضربته على رأسه بالهراوة الجلدية مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
كان ليث لغزاً ، ملفوفاً في غموض ، داخل أحجية. لكنه بدأ أخيراً في كشف نفسه. عندما طرقت باب منزله ولم يظهر أي رد من الداخل ، لم يفسد ذلك مزاجها الجيد.
“ها هي أوامركم ، حملاني الصغيرة. هذه السلاسل قوية بما يكفي لتحمل بايكاً غاضباً ، ولكن الأهم من ذلك هو لونها.” أشارت إلى الهالة الغامضة المحيطة بالأغلال والسلاسل.
حاولت فارج تحديد موقع ليث مع التحفة الأثرية التي أعطتها إياها السيدة ديريس ، ولكن دون جدوى.
بعد عشر دقائق من الطرق ، بدأت تشعر بالقلق.
‘ربما كان متعباً جداً. إنها ليست مشكلة كبيرة ، سنرى بعضنا البعض لتناول الإفطار.’ لم تصدق فلوريا أفكارها. لم يتركها ليث من قبل.
كان ليث لغزاً ، ملفوفاً في غموض ، داخل أحجية. لكنه بدأ أخيراً في كشف نفسه. عندما طرقت باب منزله ولم يظهر أي رد من الداخل ، لم يفسد ذلك مزاجها الجيد.
عندما فاته الإفطار أيضاً ، كانت على وشك الذعر. حاول الآخرون طمأنتها بأن كل شيء على ما يرام واتصلوا بليث على تميمة اتصاله. ومع ذلك لم يرد قط.
عندما فتحته ناليير ، ولّدت سلاسل من الطاقة الزرقاء التي حاصرت سولوس ، وسحبتها داخل الصندوق قبل أن تغلق على نفسها. حاولت تغيير شكلها عدة مرات ، لكن السلاسل تبعتها بلا هوادة ، وتكيفت معها في كل تغيير.
“رمز التجاوز الملكي.” ردت جيرني بصوت بارد كالحجر.
بدأ الخوف ينتشر كالنار عبر العشب الجاف. كان الجرس الثاني الذي يشير إلى بدء دورة ممارسة القانون دون حضوره القشة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت التغييرات طفيفة لدرجة أنه من غير المحتمل أن يلاحظها أي شخص وكانت تعرف ذلك. كان السبب وراء سعادتها هو أن فلوريا شعرت أن شيئاً ما قد تغير بينهما بعد الموعد في فينيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ادخلي بوابة الاعوجاج الآن وإلا سأحرص على خسارة أكثر من درس في النقاط!”
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
“لا تترددي في إبلاغ لينخوس عني.” ردت فلوريا. “سيوفر لي الوقت لأشرح له ما يحدث! ربما إذا اختفى طالبان في الحال ، فسوف يقوم بتحريك مؤخرته الكسولة.”
***
حاولت فارج تحديد موقع ليث مع التحفة الأثرية التي أعطتها إياها السيدة ديريس ، ولكن دون جدوى.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
بعد عشر دقائق من الطرق ، بدأت تشعر بالقلق.
‘هذا مستحيل!’ فكرت. ‘لكي تختفي هالته الهجينة هكذا ، يجب أن يكون ميتاً. لا أحد يستطيع أن يموت داخل الأكاديمية. لابد لي من تحذير السيدة ديريس على الفور.’
لم يكن لدى فلوريا وصي لتستدعيه بجانبها ، لكن كان لديها ثاني أفضل شيء.
كانت ناليير على أهبة الاستعداد طوال الوقت. سمحت لها رؤية الحياة بملاحظة كيف كان الخاتم مليئاً بالطاقات منذ اليوم الأول.
سارت جيرني إرناس عبر بوابة الاعوجاج المؤدية إلى مكتب لينخوس بعد أقل من خمس دقائق ، مرتدية شارة شرطي ملكي على صدرها ، فوق القلب مباشرة.
سارت جيرني إرناس عبر بوابة الاعوجاج المؤدية إلى مكتب لينخوس بعد أقل من خمس دقائق ، مرتدية شارة شرطي ملكي على صدرها ، فوق القلب مباشرة.
‘لا أعرف ما الذي فعله ليث ، لكن بشرتي لم تكن أبداً ناعمة جداً ولا شعري حريري وسهل التمشيط هكذا. ستشعر أخواتي بالغيرة للغاية.’ ضحكت داخلياً. ما جعلها سعيدة للغاية لم يكن علاج التجميل نفسه.
“ما هو معنى هذا؟” قفز لينخوس من كرسيه. فُتحت البوابة دون موافقته.
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
“رمز التجاوز الملكي.” ردت جيرني بصوت بارد كالحجر.
لم يكن لدى فلوريا وصي لتستدعيه بجانبها ، لكن كان لديها ثاني أفضل شيء.
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
“أنا الشرطية إرناس ، المحققة في قضية طالب مفقود. آمل أنك تتذكر زوجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
شحب لينخوس عند رؤية أوريون يقف خلفها مباشرة. كانت ذكرى ضربه المدير شبر واحد من الموت لا تزال حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“ما الذي تتحدثين عنه؟ عن أي قضية؟ هل تدركين أن ما قد يأتيك إلى هنا ما قد يسببه؟ ربما تكونين قد أفسدت شهراً من العمل الشاق!”
بعد عشر دقائق من الطرق ، بدأت تشعر بالقلق.
“لا إطلاقاً. لدي هنا تقرير عن شخص مفقود وتفويض بالتحقيق.” انتقدت على مكتبه بيان فلوريا وطلب إيلينا التدخل. ظلت المرأتان على اتصال دائماً وبعد سماعها عن اختفاء ابنها ، كانت إيلينا ستوقع صفقة مع الشيطان لاستعادته.
“لدي كل الأوراق اللازمة. جد لي ليث وسأذهب قبل أن تغلق البوابة حتى.”
“هذا مستحيل! هل هذا الشيء حي حقاً؟ من الجيد أنني مستعدة دائماً.” أخرجت صندوقاً خشبياً غامضاً من تميمة الأبعاد. كان محفوراً برونيات القوة الفضية. تم تثبيت بلورة مانا زرقاء بحجم كرة التنس على غطاءه.
“ها هي أوامركم ، حملاني الصغيرة. هذه السلاسل قوية بما يكفي لتحمل بايكاً غاضباً ، ولكن الأهم من ذلك هو لونها.” أشارت إلى الهالة الغامضة المحيطة بالأغلال والسلاسل.
لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
“هذا غير منطقي. المتعقب لا يمكنه العثور عليه ولم يغادر أحد الأكاديمية دون إشراف بعد.”
حاولت فارج تحديد موقع ليث مع التحفة الأثرية التي أعطتها إياها السيدة ديريس ، ولكن دون جدوى.
شحب لينخوس عند رؤية أوريون يقف خلفها مباشرة. كانت ذكرى ضربه المدير شبر واحد من الموت لا تزال حية.
“حسناً ، الخبر السار هو أنه لا يزال على قيد الحياة وفي مكان ما داخل الأكاديمية. والأخبار الأفضل هي أنني أخيراً لدي سبب لقلب هذا المكان رأساً على عقب. أخبر ديستار أنني سئمت الإنتظار. الآن سنلعب وفقاً لقواعدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————–
‘لا أعرف ما الذي فعله ليث ، لكن بشرتي لم تكن أبداً ناعمة جداً ولا شعري حريري وسهل التمشيط هكذا. ستشعر أخواتي بالغيرة للغاية.’ ضحكت داخلياً. ما جعلها سعيدة للغاية لم يكن علاج التجميل نفسه.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————–
عندما فاته الإفطار أيضاً ، كانت على وشك الذعر. حاول الآخرون طمأنتها بأن كل شيء على ما يرام واتصلوا بليث على تميمة اتصاله. ومع ذلك لم يرد قط.
عندما فاته الإفطار أيضاً ، كانت على وشك الذعر. حاول الآخرون طمأنتها بأن كل شيء على ما يرام واتصلوا بليث على تميمة اتصاله. ومع ذلك لم يرد قط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
