أحمر
الفصل 273 أحمر
“أعلم أن نقاطكم بالنسبة لكم أيها النبلاء أغلى بكثير من حياة عامة الناس ، لكني أود أن يدرك سيادتك أن بعضنا قد لا يعود إلى عائلاته بسببكم أيتها النقانق.”
“نقيبة ، بدلاً من تضييع وقتنا مع التفاصيل الدقيقة ، دعنا نرى كم هو مضيعة للمكان. ما هو وضعك ، يا ثقل؟”
تسببت كلمات يرنا في إحداث ضجة صغيرة. اندفع جميع أعضاء الوحدة خلفها لقراءة صورة الهولوغرام التي عرضتها التميمة ، ولكن سرعان ما انقطع بوصول الطالب الثاني.
“لدي حبيبة. لكن لا أعرف ما إذا كانت هي المناسبة.” تظاهر ليث بإساءة فهم السؤال. أن تكون بغيضاً كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.
“لدي حبيبة. لكن لا أعرف ما إذا كانت هي المناسبة.” تظاهر ليث بإساءة فهم السؤال. أن تكون بغيضاً كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.
ناظراً لتعبير ليث المتعجرف ، أصبح كران أحمراً من الغضب. ضحك بعض الضباط على النكتة.
“ومن ثم اقتلوا أولاً ثم الأسئلة لاحقاً. نحن لا نعتقل السجناء.”
“أنا لا أهتم بحياتك العاطفية. أريد أن أعرف ماذا يمكنك أن تفعل!”
“شكراً ، لكن هذا ليس ضرورياً.” وضع ليث الزي داخل الحجر الكريم الأزرق عند رقبته ، مما سمح لملابسه بالتحول إلى شكل جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… والشفاء. بالعودة إلى قريته ، كان أبيض صياداً وصياداً للمكافآت. في العام الماضي ، نجا من هجوم بالكور ، وذهب نداً لند مع فالور وعاش ليروي القصة.”
أخذ ليث ملاحظة عقلية أنه لا أحد دافع عنه. حتى النقيبة لم تفعل شيئاً ، باستثناء حركة العين العرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت النقيبة يرنا نفساً عميقاً قبل مخاطبة ضيوفهم.
“نعم ، أنا من عامة الشعب ، ولست نبيلاً. لقد عملت بجد للوصول إلى ما أنا عليه الآن.” نظراً لأنهم لم يبدوا أي احترام ، كان ليث مستعداً لرد الجميل لهم. كان صوته بارداً بينما أظهرت له رؤيا الموت سلسلة من الوفيات المروعة التي لم يكن لديه نية لمنعها.
“تخصصاته الحدادة…” عندما قرأت النقيبة يرنا ملف ليث بصوت عالٍ ، ترددت صدى الآهات المتعددة وصوت الأيدي التي تضرب الجبين أو الساق في نوبة من الغضب عبر المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أحمر بنظرة منزعجة قليلاً. عندها فقط رفعت يرنا يدها عن فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا رائع ، واحد آخر مفيد مثل فتحة الأنف الثالثة…”
تجاهلت يرنا كران ورفعت صوتها لتغطي أنين الرقيب.
للأسف ، كان الطالب من غريفون النار حارساً وخيميائياً رئيسياً. كانت ميزته الوحيدة هي تلقي بعض التدريب العسكري غير الموصوف. نقرت يرنا لسانها وأوقفت التميمة قبل أن تتحرك أمام اللوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… والشفاء. بالعودة إلى قريته ، كان أبيض صياداً وصياداً للمكافآت. في العام الماضي ، نجا من هجوم بالكور ، وذهب نداً لند مع فالور وعاش ليروي القصة.”
“… والشفاء. بالعودة إلى قريته ، كان أبيض صياداً وصياداً للمكافآت. في العام الماضي ، نجا من هجوم بالكور ، وذهب نداً لند مع فالور وعاش ليروي القصة.”
كان صبياً يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، يبلغ ارتفاعه 1.7 متراً (5’7 بوصات) وشعره أشقر وعيناه خضراء عميقة. كان الوافد الجديد يتمتع ببنية جندي ، وليس طالباً. هناك شيء في موقفه الواثق أخبر ليث أنه يجب أن يكون لعوب في أكاديميته.
بدلاً من تضييع وقتها في الجدال ، قررت النقيبة التحقق من الملفات الشخصية للمتدرب من تميمة بياناتها. احتوت على صورة لمحياه للتعرف عليه وجميع المعلومات ذات الصلة للبعثة المطروحة.
“بفضل أحد المخبرين ، نعرف ترتيب الأبواب والممرات. سننقسم إلى أربعة فرق من خمسة. فريقان سيقتحمان على التوالي من الباب الأمامي والخلفي بينما سيؤمن الفريقان الآخران المحيط لمنع أي شخص من الهروب.”
التفتت العديد من الرؤوس عندما سمعوا جزء المعالج ، وتبعه عدد قليل من الإيماءات لماضي ليث كصياد ، ورافق الكفر الواضح الجملة الأخيرة.
أخذ ليث ملاحظة عقلية أنه لا أحد دافع عنه. حتى النقيبة لم تفعل شيئاً ، باستثناء حركة العين العرضية.
بدلاً من تضييع وقتها في الجدال ، قررت النقيبة التحقق من الملفات الشخصية للمتدرب من تميمة بياناتها. احتوت على صورة لمحياه للتعرف عليه وجميع المعلومات ذات الصلة للبعثة المطروحة.
“قريته؟” وردد الكثير.
ترجمة: Acedia
“نعم ، أنا من عامة الشعب ، ولست نبيلاً. لقد عملت بجد للوصول إلى ما أنا عليه الآن.” نظراً لأنهم لم يبدوا أي احترام ، كان ليث مستعداً لرد الجميل لهم. كان صوته بارداً بينما أظهرت له رؤيا الموت سلسلة من الوفيات المروعة التي لم يكن لديه نية لمنعها.
‘يجب أن تكون معادلة لأسلحة الخدمة على الأرض.’ فكر ليث ملاحظاً بلورة مانا حمراء صغيرة مثبتة في الأداة الخيميائية.
“مرحباً بكم في الفريق ، أيها الأطفال. لا يوجد غريفون هنا ، فقط أعضاء هذه الوحدة. ارتدوا زيكم العسكري ، حتى نتمكن من فصل الأخيار عن الأشرار وتجنب التعرض لإطلاق النار في الخلف بنيران صديقة. يمكنكمت التغيير وراء تلك الصناديق.”
“المعالج من غريفون البيضاء يبدو لطيفاً.” قال رجل ذو شعر بني في منتصف العشرينيات من عمره. بالنسبة لمعايير موغار ، كان طويلاً ونحيلاً ، بطول 1.74 متراً. مثل كل الرجال في الوحدة ، كان حليق الشعر تماماً.
“يمكنني الكشف عن الأدوات السحرية وتعطيلها. أنا حداد رئيسي.” كذب ليث. لم تعلمه وانيمير بعد عن هذه الموضوعات ، لكنه كان واثقاً من النجاح بفضل السحر الحقيقي.
“أنا هرين ناكت ، سعدت بلقائك. هل يمكنك التخلص من هذه الندبة؟ السيدات لا يحببنها.” أخذ يد ليث في يده ، وقدم الطلب دون أي خجل.
التفتت العديد من الرؤوس عندما سمعوا جزء المعالج ، وتبعه عدد قليل من الإيماءات لماضي ليث كصياد ، ورافق الكفر الواضح الجملة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني ، مقابل ثمن. سوف يتركك منهكاً.” كان ليث مستمتعاً بتغيير الموقف. كانت الندبة طويلة وعميقة ، من النصف السفلي للخد الأيسر إلى أسفل على طول العنق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الآن بعد أن أصبح أحمر هنا ، فلنختتم هذا. مهمة اليوم بسيطة للغاية. علينا مداهمة مستودع مخدرات لعصابة محلية. إنه مبنى من ثلاثة طوابق أمام هذا المستودع مباشرة.”
“لا بأس بالمعالج طالما أنه أهل للثقة.” بصق كران مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعالج من غريفون البيضاء يبدو لطيفاً.” قال رجل ذو شعر بني في منتصف العشرينيات من عمره. بالنسبة لمعايير موغار ، كان طويلاً ونحيلاً ، بطول 1.74 متراً. مثل كل الرجال في الوحدة ، كان حليق الشعر تماماً.
“كل طفل لا يزال يحضر إلى أكاديمية هو ناجٍ ، لذلك لا جدوى من التباهي به. أما بالنسبة لمحاربة الفالوو ، فما نوع هذه الدعابة السيئة ، نقيبة؟”
“إنها ليست نكتة.” ردت النقيبة.
تسببت كلمات يرنا في إحداث ضجة صغيرة. اندفع جميع أعضاء الوحدة خلفها لقراءة صورة الهولوغرام التي عرضتها التميمة ، ولكن سرعان ما انقطع بوصول الطالب الثاني.
“هذا رائع ، واحد آخر مفيد مثل فتحة الأنف الثالثة…”
كان صبياً يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، يبلغ ارتفاعه 1.7 متراً (5’7 بوصات) وشعره أشقر وعيناه خضراء عميقة. كان الوافد الجديد يتمتع ببنية جندي ، وليس طالباً. هناك شيء في موقفه الواثق أخبر ليث أنه يجب أن يكون لعوب في أكاديميته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “الآن بعد أن أصبح أحمر هنا ، فلنختتم هذا. مهمة اليوم بسيطة للغاية. علينا مداهمة مستودع مخدرات لعصابة محلية. إنه مبنى من ثلاثة طوابق أمام هذا المستودع مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتقلت النقيبة إلى ملفه على أمل مفاجأة سارة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف ، كان الطالب من غريفون النار حارساً وخيميائياً رئيسياً. كانت ميزته الوحيدة هي تلقي بعض التدريب العسكري غير الموصوف. نقرت يرنا لسانها وأوقفت التميمة قبل أن تتحرك أمام اللوح.
كان صبياً يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، يبلغ ارتفاعه 1.7 متراً (5’7 بوصات) وشعره أشقر وعيناه خضراء عميقة. كان الوافد الجديد يتمتع ببنية جندي ، وليس طالباً. هناك شيء في موقفه الواثق أخبر ليث أنه يجب أن يكون لعوب في أكاديميته.
“الآن بعد أن أصبح أحمر هنا ، فلنختتم هذا. مهمة اليوم بسيطة للغاية. علينا مداهمة مستودع مخدرات لعصابة محلية. إنه مبنى من ثلاثة طوابق أمام هذا المستودع مباشرة.”
“تخصصاته الحدادة…” عندما قرأت النقيبة يرنا ملف ليث بصوت عالٍ ، ترددت صدى الآهات المتعددة وصوت الأيدي التي تضرب الجبين أو الساق في نوبة من الغضب عبر المستودع.
“بفضل أحد المخبرين ، نعرف ترتيب الأبواب والممرات. سننقسم إلى أربعة فرق من خمسة. فريقان سيقتحمان على التوالي من الباب الأمامي والخلفي بينما سيؤمن الفريقان الآخران المحيط لمنع أي شخص من الهروب.”
“لا بأس بالمعالج طالما أنه أهل للثقة.” بصق كران مرة أخرى.
التفتت العديد من الرؤوس عندما سمعوا جزء المعالج ، وتبعه عدد قليل من الإيماءات لماضي ليث كصياد ، ورافق الكفر الواضح الجملة الأخيرة.
أشارت بإصبعها إلى نقطتي الدخول ثم إلى وضع النوافذ في الطابقين الأولين.
“أعلم أن نقاطكم بالنسبة لكم أيها النبلاء أغلى بكثير من حياة عامة الناس ، لكني أود أن يدرك سيادتك أن بعضنا قد لا يعود إلى عائلاته بسببكم أيتها النقانق.”
“وفقاً لمعلوماتنا ، يجب أن يكون كل طابق تحت حراسة خفيفة. توقعوا ما لا يقل عن خمسة حراس ولكن لا يوجد سحرة. المنظمة التي نعارضها معروفة بكونها قاسية. رجالها يحملون بذور النار معهم ولا يترددون في تفجير أنفسهم عند القبض عليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع أحمر متفاجئاً ، بينما أخذ كران عصا من خاتمه ، مشيراً إياها إلى ملابس ليث التي لا تزال تتحول. كان طرفها يتألق بضوء أصفر ، مما يسمح لليث بإدراك سحر النار الذي تحتويه.
“ومن ثم اقتلوا أولاً ثم الأسئلة لاحقاً. نحن لا نعتقل السجناء.”
“أنا هرين ناكت ، سعدت بلقائك. هل يمكنك التخلص من هذه الندبة؟ السيدات لا يحببنها.” أخذ يد ليث في يده ، وقدم الطلب دون أي خجل.
أخذت النقيبة يرنا نفساً عميقاً قبل مخاطبة ضيوفهم.
“تذكروا أنه على الرغم من أن أهدافنا لا تمتلك قوى سحرية ، فمن المحتمل أن يكونوا مسلحين جيداً. تحتاج الشفرات المسحورة إلى ضربة واحدة لتمزيق درع الضوء والذي يرتديه. يمكنهم أيضاً امتلاك أسلحة خيميائية ، لذا لا تقللوا من شأنهم أبداً.”
“أي أسئلة؟”
“أي أسئلة؟”
رفع ليث يده. أومأت يرنا برأسها ، ومنحتع الإذن بالتحدث.
“شكراً ، لكن هذا ليس ضرورياً.” وضع ليث الزي داخل الحجر الكريم الأزرق عند رقبته ، مما سمح لملابسه بالتحول إلى شكل جديد.
“هل تخططين للاقتحام أم لنهج التخفي؟”
“التخفي ليس خياراً. يمكن أن تحتوي الأبواب على مصائد سحرية أو إنذارات ولا نعرف بالضبط عدد الأشخاص الموجودين بالداخل. إذا أخذنا الأمر ببطء ، فإننا سنخاطر بأن نحاصر ونفاق العدد.”
“أعلم أن نقاطكم بالنسبة لكم أيها النبلاء أغلى بكثير من حياة عامة الناس ، لكني أود أن يدرك سيادتك أن بعضنا قد لا يعود إلى عائلاته بسببكم أيتها النقانق.”
ترجمة: Acedia
“يمكنني الكشف عن الأدوات السحرية وتعطيلها. أنا حداد رئيسي.” كذب ليث. لم تعلمه وانيمير بعد عن هذه الموضوعات ، لكنه كان واثقاً من النجاح بفضل السحر الحقيقي.
‘يجب أن تكون معادلة لأسلحة الخدمة على الأرض.’ فكر ليث ملاحظاً بلورة مانا حمراء صغيرة مثبتة في الأداة الخيميائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ أحمر بنظرة منزعجة قليلاً. عندها فقط رفعت يرنا يدها عن فمه.
“ويمكنني أن أخبركم عن عدد الأشخاص الموجودين في المبنى وأين يتمركزون.” قال أحمر بابتسامة واثقة. “أنا حارس وعائلتي متخصصة في مصفوفات اكتشاف الحياة. بالحديث عن عائلتي ، اسمي ليس أحمر ، أنا…”
“سعيدة بوجودك معنا ، يا فتى.” استخدمت النقيبة يرنا إحدى يديها لمصافحة يد أحمر اليمنى والأخرى لتغلق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع أحمر متفاجئاً ، بينما أخذ كران عصا من خاتمه ، مشيراً إياها إلى ملابس ليث التي لا تزال تتحول. كان طرفها يتألق بضوء أصفر ، مما يسمح لليث بإدراك سحر النار الذي تحتويه.
“مرحباً بكم في الفريق ، أيها الأطفال. لا يوجد غريفون هنا ، فقط أعضاء هذه الوحدة. ارتدوا زيكم العسكري ، حتى نتمكن من فصل الأخيار عن الأشرار وتجنب التعرض لإطلاق النار في الخلف بنيران صديقة. يمكنكمت التغيير وراء تلك الصناديق.”
“اليوم أنت أحمر وسيتم تقييمك بناءً على ما تفعله ، وليس بناءً على من هم أقاربك. هل فهمت ذلك؟”
“اليوم أنت أحمر وسيتم تقييمك بناءً على ما تفعله ، وليس بناءً على من هم أقاربك. هل فهمت ذلك؟”
“هل تخططين للاقتحام أم لنهج التخفي؟”
أومأ أحمر بنظرة منزعجة قليلاً. عندها فقط رفعت يرنا يدها عن فمه.
“شكراً ، لكن هذا ليس ضرورياً.” وضع ليث الزي داخل الحجر الكريم الأزرق عند رقبته ، مما سمح لملابسه بالتحول إلى شكل جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت النقيبة يرنا نفساً عميقاً قبل مخاطبة ضيوفهم.
“جيد. أنا النقيبة يرنا ، قائدتك اليوم. هو الرقيب كران ، الرجل الثاني في القيادة وهو أبيض.”
“يمكنني ، مقابل ثمن. سوف يتركك منهكاً.” كان ليث مستمتعاً بتغيير الموقف. كانت الندبة طويلة وعميقة ، من النصف السفلي للخد الأيسر إلى أسفل على طول العنق.
كان ليث وأحمر لا يزالان يقرران ما يفكرون فيه بعضهما البعض عندما سلمهما كران زياً أسود وسماعة اتصال لكل منهما.
“لدي حبيبة. لكن لا أعرف ما إذا كانت هي المناسبة.” تظاهر ليث بإساءة فهم السؤال. أن تكون بغيضاً كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.
“مرحباً بكم في الفريق ، أيها الأطفال. لا يوجد غريفون هنا ، فقط أعضاء هذه الوحدة. ارتدوا زيكم العسكري ، حتى نتمكن من فصل الأخيار عن الأشرار وتجنب التعرض لإطلاق النار في الخلف بنيران صديقة. يمكنكمت التغيير وراء تلك الصناديق.”
تسببت كلمات يرنا في إحداث ضجة صغيرة. اندفع جميع أعضاء الوحدة خلفها لقراءة صورة الهولوغرام التي عرضتها التميمة ، ولكن سرعان ما انقطع بوصول الطالب الثاني.
“لا بأس بالمعالج طالما أنه أهل للثقة.” بصق كران مرة أخرى.
“شكراً ، لكن هذا ليس ضرورياً.” وضع ليث الزي داخل الحجر الكريم الأزرق عند رقبته ، مما سمح لملابسه بالتحول إلى شكل جديد.
تسببت كلمات يرنا في إحداث ضجة صغيرة. اندفع جميع أعضاء الوحدة خلفها لقراءة صورة الهولوغرام التي عرضتها التميمة ، ولكن سرعان ما انقطع بوصول الطالب الثاني.
تراجع أحمر متفاجئاً ، بينما أخذ كران عصا من خاتمه ، مشيراً إياها إلى ملابس ليث التي لا تزال تتحول. كان طرفها يتألق بضوء أصفر ، مما يسمح لليث بإدراك سحر النار الذي تحتويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست نكتة.” ردت النقيبة.
‘يجب أن تكون معادلة لأسلحة الخدمة على الأرض.’ فكر ليث ملاحظاً بلورة مانا حمراء صغيرة مثبتة في الأداة الخيميائية.
“وفقاً لمعلوماتنا ، يجب أن يكون كل طابق تحت حراسة خفيفة. توقعوا ما لا يقل عن خمسة حراس ولكن لا يوجد سحرة. المنظمة التي نعارضها معروفة بكونها قاسية. رجالها يحملون بذور النار معهم ولا يترددون في تفجير أنفسهم عند القبض عليهم.”
‘نعم.’ أكدت سولوس. ‘تعمل البلورات كخرطوش. يجب أن يكون هؤلاء الرجال جيدين لأن عصا كهذه تكلف مالاً.’
انتقلت النقيبة إلى ملفه على أمل مفاجأة سارة أخرى.
——————
“قريته؟” وردد الكثير.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست نكتة.” ردت النقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي حبيبة. لكن لا أعرف ما إذا كانت هي المناسبة.” تظاهر ليث بإساءة فهم السؤال. أن تكون بغيضاً كانت لعبة يمكن أن يلعبها اثنان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
