اللقاء الثاني 2
الفصل 262 اللقاء الثاني 2
“انظر؟ هذا ما قصدته ، ‘مجرد ساحر’ ليث.” قالت برينيا بابتسامة مشعة وهي تمسك ذراعه بين ذراعها ، وتضغطها برفق على صدرها.
“هل نسيتني حقاً؟” قالت بنظرة مرحة.
كانت الشابة ترتدي فستان سهرة أبيض ترك كتفيها وذراعيها مكشوفين. كان مطرزاً بالياقوت الأزرق الذي أكد على عينيها الزرقاء السماوية.
“بناءً على ما سمعته عنك وعلى ما فعلته الليلة ، فأنت مثل نسمة من الهواء النقي. أريد فقط التعرف عليك بشكل أفضل.”
كان لديها وجه مفعم بالحيوية وابتسامة مشرقة. ترك سلوكها ليث في حيرة شديدة.
“هذا والجزء الآخر…” همس. “أوضح كل شيء.”
“أنا آسف ، هل أعرفك؟” بدت الشابة مألوفة إلى حد ما ، ولكن بغض النظر عن مدى تركيزه ، لم يستطع ليث التعرف عليها. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أنها كانت موهوبة جيداً ، وكان جمالها بسهولة على مستوى فريا.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
كانت الشابة ترتدي فستان سهرة أبيض ترك كتفيها وذراعيها مكشوفين. كان مطرزاً بالياقوت الأزرق الذي أكد على عينيها الزرقاء السماوية.
“هل نسيتني حقاً؟” قالت بنظرة مرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متألق.” صفقت يديها وهي تبتسم بلا توقف.
“على الرغم من أنك الرجل الوحيد الذي رآني عارية؟” همست بينما كانت تحمر خجلاً على الأمر ، مخفية وجهها بمروحة مصنوعة مما يشبه ريش الطاووس الذهبي.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
“حسناً ، لكونك ‘مجرد’ ساحراً ، فقد أثبتت قدرتك كونك واسع الحيلة وشجاع. حتى أنك وقفت على موقفك ضد ساحر رئيسي أناني. أم أنه كان مجرد تهور؟” ردت دون أن تتراجع عن موقفها.
‘إنها ابنة الماركيزة. ألا ترى الشبه؟’ وأشارت سولوس. “علاوة على ذلك ، صحيح أن معظم الفتيات في موغار حتى الآن هن نحيفات ، لكن على سبيل المثال تيستا أكثر من ذلك بكثير…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن حجم غرورهم أو مدى صغر عقولهم ، أعتقد أنه في أوقات الأزمات سيشعر معظمهم بالاطمئنان بدلاً من التهديد من وجودي.”
‘أولاً ، مقزز. ثانياً ، تيستا ليست فتاة ، إنها أختي. لا تستخدميها كمعيار ، شكراً.’ قاطعها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً يا سيادتك ، لكنني أعتقد أنك فوتي الجزء المتعلق بكوني أبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً فقط وبدون أي خلفية.” حاول ليث الابتعاد ، فقد استطاع أن يشعر بعدة عيون تخترق ظهره.
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
أخرجت تميمة اتصال ووضعتها في منتصف مكتبها. ظهرت أربع بلورات سحرية زرقاء من زوايا طاولة البلوط الأبيض الصلبة ، وفتحت قناة آمنة مع الملكة سيلفا.
‘وكان لديه المرارة لمناداتي باللقيط المحظوظ!’ لعن يوريال داخله وهنأ صديقه في نفس الوقت.
شعرت فلوريا بالاطمئنان من جزء ‘المريض’ والتهديد من كل شيء آخر. لم يكن ليث من النوع الذي يقدم مجاملات كاذبة.
“أنا آسف يا سيدتي. لا أستطيع أن أتذكر جميع مرضاي ، بغض النظر عن مدى إرضائهم للعين. كان لدي الكثير منهم.” أعطاها ليث انحناءاً صغيراً ، متظاهراً بأنه لا يعرف من هي.
‘يبدو أن أختي الكبرى لديها منافس الآن.’ ابتسمت فريا داخلياً. كان ذلك المساء أكثر إثارة في الثانية.
شعرت فلوريا بالاطمئنان من جزء ‘المريض’ والتهديد من كل شيء آخر. لم يكن ليث من النوع الذي يقدم مجاملات كاذبة.
شعرت فلوريا بالاطمئنان من جزء ‘المريض’ والتهديد من كل شيء آخر. لم يكن ليث من النوع الذي يقدم مجاملات كاذبة.
‘وكان لديه المرارة لمناداتي باللقيط المحظوظ!’ لعن يوريال داخله وهنأ صديقه في نفس الوقت.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
“كيف تعرف أنني كنت مريضتك حينها؟” أغلقت مروحتها ، تعابيرها فضوليّة بطريقة لم تعجب جيرني إطلاقاً.
“لا يمكنني تحمل هؤلاء النبلاء الضحلين الذين لا يهتمون إلا بثروتي ولا السحرة المتغطرسين الذين يرون كل مستخدم غير سحري كشيء. لقد سئمت من أن أعتبر خليلة مع مرتبات سنوية من أولئك الذين يهدفون إلى الحصول على لقب عائلتي.”
“لقد دعوتني منقذك. أنا لست محارباً ، فقط معالج.” بينما لعب ليث دور شيرلوك هولمز مرة أخرى ، واجه رفاقه صعوبة في قمع موجة من الضحك على الكذب الصارخ.
“أنا آسف ، هل أعرفك؟” بدت الشابة مألوفة إلى حد ما ، ولكن بغض النظر عن مدى تركيزه ، لم يستطع ليث التعرف عليها. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أنها كانت موهوبة جيداً ، وكان جمالها بسهولة على مستوى فريا.
“هذا والجزء الآخر…” همس. “أوضح كل شيء.”
“شكراً يا سيادتك ، لكنني أعتقد أنك فوتي الجزء المتعلق بكوني أبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً فقط وبدون أي خلفية.” حاول ليث الابتعاد ، فقد استطاع أن يشعر بعدة عيون تخترق ظهره.
“متألق.” صفقت يديها وهي تبتسم بلا توقف.
لقد فوجئ جميع رفاقه بالملاحظة الأخيرة للفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنك الرجل الوحيد الذي رآني عارية؟” همست بينما كانت تحمر خجلاً على الأمر ، مخفية وجهها بمروحة مصنوعة مما يشبه ريش الطاووس الذهبي.
“شخصية قوية ، وعقل مشرق ، وعين لا تتوقف عند فستان جميل. هذه كلها سمات أقدرها في الرجل. أيضاً ، أنت محق ، لم يتم تقديمنا بشكل صحيح أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا برينيا ديستار ، الابنة الأولى للماركيزة ميريم ديستار ووريثة منزلي.” كان اختيارها للكلمات رسمياً ، حتى أن برينيا رافقت تقديمها لنفسها بانحناءة ثانية ، أعمق بكثير من الأولى.
“هل نسيتني حقاً؟” قالت بنظرة مرحة.
كان من غير المألوف أن يبدي المضيف الكثير من الاحترام للضيف الذي التقى به للمرة الأولى. كان هذا وكلماتها السابقة تقلق ليث بقدر ما كانت تثير قلق فوريا وجيرني. بدا أن استمالة ابنة راعيه يبدو وكأنه مصدر إزعاج.
“بناءً على ما سمعته عنك وعلى ما فعلته الليلة ، فأنت مثل نسمة من الهواء النقي. أريد فقط التعرف عليك بشكل أفضل.”
بعد أن غادر جميع ضيوفها بأمان إلى منازلهم عبر بوابة الاعوجاج الخاصة بالماركيزة ديستار ، تمكنت أخيراً من الجلوس على كرسي بذراعين في مكتبها والاسترخاء. بعد البداية الوعرة ، سار كل شيء كما هو مخطط له.
‘يبدو أن أختي الكبرى لديها منافس الآن.’ ابتسمت فريا داخلياً. كان ذلك المساء أكثر إثارة في الثانية.
“أنا ليث من لوتيا. إذا تخرجت العام المقبل سأظل مجرد ساحر.” انحنى لها بعمق بينما كان يستخدم كلمات متواضعة للتقليل من شأن نفسه.
“انظر؟ هذا ما قصدته ، ‘مجرد ساحر’ ليث.” قالت برينيا بابتسامة مشعة وهي تمسك ذراعه بين ذراعها ، وتضغطها برفق على صدرها.
“حسناً ، لكونك ‘مجرد’ ساحراً ، فقد أثبتت قدرتك كونك واسع الحيلة وشجاع. حتى أنك وقفت على موقفك ضد ساحر رئيسي أناني. أم أنه كان مجرد تهور؟” ردت دون أن تتراجع عن موقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لأن السحر هنا يمنحهم ميزة.’ اقترحت سولوس. ‘أو ربما يكون مجرد شيء ثقافي لديهم. على عكس العصور الوسطى على الأرض في موغار ، تتمتع النساء بنفس الفرص مثل الرجال. يمكنهم نقل اسمهم الأخير وورث ثروات عائلاتهم.’
“أنا برينيا ديستار ، الابنة الأولى للماركيزة ميريم ديستار ووريثة منزلي.” كان اختيارها للكلمات رسمياً ، حتى أن برينيا رافقت تقديمها لنفسها بانحناءة ثانية ، أعمق بكثير من الأولى.
“لا ، لم يكن تهور.” هز ليث رأسه.
“لقد دعوتني منقذك. أنا لست محارباً ، فقط معالج.” بينما لعب ليث دور شيرلوك هولمز مرة أخرى ، واجه رفاقه صعوبة في قمع موجة من الضحك على الكذب الصارخ.
——————
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبار رائعة ، جلالة الملكة.” أعطتها الماركيزة انحناءاً صغيراً.
“والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن حجم غرورهم أو مدى صغر عقولهم ، أعتقد أنه في أوقات الأزمات سيشعر معظمهم بالاطمئنان بدلاً من التهديد من وجودي.”
“بغض النظر عن حجم غرورهم أو مدى صغر عقولهم ، أعتقد أنه في أوقات الأزمات سيشعر معظمهم بالاطمئنان بدلاً من التهديد من وجودي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
“كيف يكون ذلك مشكلة؟” ضحكت وهي تمسك ذراعه بقوة أكبر.
“انظر؟ هذا ما قصدته ، ‘مجرد ساحر’ ليث.” قالت برينيا بابتسامة مشعة وهي تمسك ذراعه بين ذراعها ، وتضغطها برفق على صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنك الرجل الوحيد الذي رآني عارية؟” همست بينما كانت تحمر خجلاً على الأمر ، مخفية وجهها بمروحة مصنوعة مما يشبه ريش الطاووس الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن حجم غرورهم أو مدى صغر عقولهم ، أعتقد أنه في أوقات الأزمات سيشعر معظمهم بالاطمئنان بدلاً من التهديد من وجودي.”
شعر ليث بالإطراء ، لكنه لم يتأثر بسلوكها.
‘إنها ابنة الماركيزة. ألا ترى الشبه؟’ وأشارت سولوس. “علاوة على ذلك ، صحيح أن معظم الفتيات في موغار حتى الآن هن نحيفات ، لكن على سبيل المثال تيستا أكثر من ذلك بكثير…’
“شكراً يا سيادتك ، لكنني أعتقد أنك فوتي الجزء المتعلق بكوني أبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً فقط وبدون أي خلفية.” حاول ليث الابتعاد ، فقد استطاع أن يشعر بعدة عيون تخترق ظهره.
“بناءً على ما سمعته عنك وعلى ما فعلته الليلة ، فأنت مثل نسمة من الهواء النقي. أريد فقط التعرف عليك بشكل أفضل.”
“كيف يكون ذلك مشكلة؟” ضحكت وهي تمسك ذراعه بقوة أكبر.
‘إنها ابنة الماركيزة. ألا ترى الشبه؟’ وأشارت سولوس. “علاوة على ذلك ، صحيح أن معظم الفتيات في موغار حتى الآن هن نحيفات ، لكن على سبيل المثال تيستا أكثر من ذلك بكثير…’
“في غضون بضع سنوات ، ستصبح الفجوة العمرية غير ذات صلة. بغض النظر عمن سأتزوج ، سينضم إلى عائلتي وأنا غنية بما يكفي لثلاثة أشخاص. قد لا أمتلك قوة سحرية ، لكن سلالة ديستار أنجبت العديد من السحرة الأقوياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لأن السحر هنا يمنحهم ميزة.’ اقترحت سولوس. ‘أو ربما يكون مجرد شيء ثقافي لديهم. على عكس العصور الوسطى على الأرض في موغار ، تتمتع النساء بنفس الفرص مثل الرجال. يمكنهم نقل اسمهم الأخير وورث ثروات عائلاتهم.’
“لا يمكنني تحمل هؤلاء النبلاء الضحلين الذين لا يهتمون إلا بثروتي ولا السحرة المتغطرسين الذين يرون كل مستخدم غير سحري كشيء. لقد سئمت من أن أعتبر خليلة مع مرتبات سنوية من أولئك الذين يهدفون إلى الحصول على لقب عائلتي.”
‘يبدو أن أختي الكبرى لديها منافس الآن.’ ابتسمت فريا داخلياً. كان ذلك المساء أكثر إثارة في الثانية.
“بناءً على ما سمعته عنك وعلى ما فعلته الليلة ، فأنت مثل نسمة من الهواء النقي. أريد فقط التعرف عليك بشكل أفضل.”
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
كانت جميع نقاطها صحيحة ، لكن لم يكن ليث مهتماً بأي نوع من العلاقة.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
‘سحقاً ، فلوريا أولاً والآن برينيا؟ النساء في العالم الجديد حازمات للغاية.’ فكر ليث.
“حسناً ، لكونك ‘مجرد’ ساحراً ، فقد أثبتت قدرتك كونك واسع الحيلة وشجاع. حتى أنك وقفت على موقفك ضد ساحر رئيسي أناني. أم أنه كان مجرد تهور؟” ردت دون أن تتراجع عن موقفها.
‘ربما لأن السحر هنا يمنحهم ميزة.’ اقترحت سولوس. ‘أو ربما يكون مجرد شيء ثقافي لديهم. على عكس العصور الوسطى على الأرض في موغار ، تتمتع النساء بنفس الفرص مثل الرجال. يمكنهم نقل اسمهم الأخير وورث ثروات عائلاتهم.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “والحلفاء.” أومأ ليث نحو الماركيزة. “لقد أظهرت للجميع ما أنجزته بعد عام واحد من التعليم المناسب. الآن الأمر متروك لهم لاختيار ما إذا كانوا يريدون الوقوف ضدي أو دعمي. وفي كلتا الحالتين ، لا أتعرض للتنمر بسهولة لأنني جعلت نفسي يصعب حقاً أن يحل محلها.”
‘أولاً ، مقزز. ثانياً ، تيستا ليست فتاة ، إنها أختي. لا تستخدميها كمعيار ، شكراً.’ قاطعها ليث.
واجهت سولوس صعوبة في عدم ذكر أنها ستكون حازمة أيضاً ، إذا كانت لديها الوسائل لذلك فقط. على الرغم من كونها قصيرة ، إلا أن تجربتها مع الجسد ، أولاً ليث ثم جسدها ، ملأتها بالأمل والثقة.
“كيف يكون ذلك مشكلة؟” ضحكت وهي تمسك ذراعه بقوة أكبر.
في الوقت نفسه ، نفد صبر سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سحقاً ، فلوريا أولاً والآن برينيا؟ النساء في العالم الجديد حازمات للغاية.’ فكر ليث.
‘أتساءل كم عدد السنوات التي سأستغرقها حتى أجسّد هذا الجسم المصنوع من الضوء.’ تنهدت داخلياً في زاوية من عقلها ، سعيدة لخصوصيتها.
“كيف تعرف أنني كنت مريضتك حينها؟” أغلقت مروحتها ، تعابيرها فضوليّة بطريقة لم تعجب جيرني إطلاقاً.
‘حتى ذلك الحين ، لا يسعني إلا أن أشجع ليث من الخطوط الجانبية.’
“شخصية قوية ، وعقل مشرق ، وعين لا تتوقف عند فستان جميل. هذه كلها سمات أقدرها في الرجل. أيضاً ، أنت محق ، لم يتم تقديمنا بشكل صحيح أبداً.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنك الرجل الوحيد الذي رآني عارية؟” همست بينما كانت تحمر خجلاً على الأمر ، مخفية وجهها بمروحة مصنوعة مما يشبه ريش الطاووس الذهبي.
“هذا والجزء الآخر…” همس. “أوضح كل شيء.”
منزل ديستار ، في وقت لاحق من ذلك المساء.
“حسناً ، لكونك ‘مجرد’ ساحراً ، فقد أثبتت قدرتك كونك واسع الحيلة وشجاع. حتى أنك وقفت على موقفك ضد ساحر رئيسي أناني. أم أنه كان مجرد تهور؟” ردت دون أن تتراجع عن موقفها.
كانت الشابة ترتدي فستان سهرة أبيض ترك كتفيها وذراعيها مكشوفين. كان مطرزاً بالياقوت الأزرق الذي أكد على عينيها الزرقاء السماوية.
بعد أن غادر جميع ضيوفها بأمان إلى منازلهم عبر بوابة الاعوجاج الخاصة بالماركيزة ديستار ، تمكنت أخيراً من الجلوس على كرسي بذراعين في مكتبها والاسترخاء. بعد البداية الوعرة ، سار كل شيء كما هو مخطط له.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
“أنا آسف ، هل أعرفك؟” بدت الشابة مألوفة إلى حد ما ، ولكن بغض النظر عن مدى تركيزه ، لم يستطع ليث التعرف عليها. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه هو أنها كانت موهوبة جيداً ، وكان جمالها بسهولة على مستوى فريا.
أخرجت تميمة اتصال ووضعتها في منتصف مكتبها. ظهرت أربع بلورات سحرية زرقاء من زوايا طاولة البلوط الأبيض الصلبة ، وفتحت قناة آمنة مع الملكة سيلفا.
‘أولاً ، مقزز. ثانياً ، تيستا ليست فتاة ، إنها أختي. لا تستخدميها كمعيار ، شكراً.’ قاطعها ليث.
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
“قد أكون شخصاً من أصول متواضعة ، لكنني لم أقضي وقتي في الاختباء في كهف لأدرس السحر أو أقاتل بلا توقف مثل الوحش المتعطش للدماء. لقد تعلمت قواعد المجتمع ، وتم قبولي في إحدى الأكاديميات الست الكبرى ، وكوّنت صداقات…” أشار إلى أصحابه.
“أخبار رائعة ، جلالة الملكة.” أعطتها الماركيزة انحناءاً صغيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متألق.” صفقت يديها وهي تبتسم بلا توقف.
——————
ترجمة: Acedia
“أتمنى أن تأتي إلي بأخبار سارة.” استقبلها وجه الملكة الصارم بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في غضون بضع سنوات ، ستصبح الفجوة العمرية غير ذات صلة. بغض النظر عمن سأتزوج ، سينضم إلى عائلتي وأنا غنية بما يكفي لثلاثة أشخاص. قد لا أمتلك قوة سحرية ، لكن سلالة ديستار أنجبت العديد من السحرة الأقوياء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
