العودة إلى المنزل 2
الفصل 246 العودة إلى المنزل 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبلاء يعتبرون النجاح أمراً مفروغاً منه ولا يحبون أن يطغى عليهم عامة الناس. فهم يعتبرونه إهانة شخصية. يعمل معظمهم على حل مشاكلهم ، ولكن نظراً لأن الأكاديمية هي السبيل الوحيد للخروج من الفقر ، فهم لا يرحمون أيضاً. إن مقابلة تنين أسهل من العثور على صديق صادق.”
نظر إليها ليث ، لكنه لم يستطع رؤية أي خطأ. كان ارتفاعها 1.54 متر (5’1 بوصة) مع شعر ذهبي طويل مربوط من الخلف في جديلة ، كانت لطيفة للغاية ، خاصة وأن قوامها الضئيل أكد على صدرها.
كان ليث يتساءل لماذا لم يتذكرها ، عندما خلعت برينا القفاز الطويل الذي يغطي يدها اليمنى. كانت ذراعها تعاني من ندبة حروق طويلة تصل إلى المرفق ، بينما كانت اليد رفيعة بشكل غير طبيعي. كان لديه فقط الإبهام والسبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الندبة حمراء زاهية ومتورمة. سطحها الخشن جعلها تبدو وكأن إسفنجة نمت تحت جلدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أهذا سؤال خدعة؟’ فكر. ‘بعد أوربال و تريون ، لا أشعر بالأمان في رمي النرد مرة أخرى. للأسف ، ليس الأمر متروكاً لي لاتخاذ قرار. اللعنة على أي حال فأنا أكره الأسئلة البلاغية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعرضت لحادث مع الفرن عندما كانت صغيرة. اضطروا لبتر معظم أصابعها ، وحتى إذا تمكنت نانا من إنقاذ يدها ، فإن الندبة تسبب لها الكثير من الألم عندما تبرد. نحن نجهز لها مرهماً ، ولكن هذا لا يكفي.”
“ستشارك هذا العام في مهرجان الربيع…”
ارتجف ليث من الفكرة.
“لن أشارك!” همست برينا بغضب وهي تقاطعها. “أنا بضاعة تالفة. لقد سئمت من الأشخاص الذين يحدقون بي بالشفقة تماماً مثل…” جزء “أخوك” مات في فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أننا كنا سعداء حقاً عندما تركت الأم العظيمة الخيار بين أيدينا.”
كانوا يتحدثون عن إنجاب طفل آخر ، لذلك لم يشاركوه في افتقاره إلى حبه للإنسان الصغير ذي الرائحة الكريهة والصاخبة.
كان ليث ينظر فقط إلى الذراع كما لو كان كرسياً مكسوراً ، ويقيم الأضرار باستخدام التنشيط.
عندما أعيد فتح البوابة بعد أقل من دقيقة ، كانوا لا يزالون مذهولين وكذلك رينا. كان على ليث أن يحملها كالأميرة عبر خطوات الاعوجاج. كان بإمكانهم سماع العديد من الهمهمات المرتعبة القادمة من القرية.
لم تلاحظ برينا لمسته لأن ذراعها تفتقر إلى أي حساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني إصلاحها. مقابل ثمن بالطبع.”
“مشكلة البرد؟” سألت تيستا مليئة بالأمل.
“إطلاقاً.” كذب ليث بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، أعني الندبة ، الأصابع. كل شيء.” عندما رأى ليث عدم تصديقهم ، وضع إصبعه السبابة على مرفق برينا ، وألقى تعويذة قصيرة أعادت شبراً واحداً من الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ، عزيزي ، تفضل بالجلوس.”
“لا تستطيع نانا أداء تعاويذ الضوء من المستوى الرابع ، لكن يمكنني ذلك.” كان صوته بارداً ومحترفاً.
‘سوف يسبب لنا الكثير من المتاعب. إذا كانت تريد حقاً زيادة مهاراتها ، فلن أستطيع حمايتها من الحقيقة بعد الآن. على الأميرة أن تصبح محاربة ، وإلا سيأكلها العالم على قيد الحياة.’
كانت رينا تقصفه بأسئلة حول الأماكن التي يمكنه الوصول إليها ، وكم عدد الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال مرة واحدة.
“العملية مكلفة. إذا كنت مهتمة ، فتحدثي إلى أي شخص يدير الشؤون المالية لعائلتك ثم أخبريني. سأكون متاحاً حتى الربيع.”
كانت الندبة حمراء زاهية ومتورمة. سطحها الخشن جعلها تبدو وكأن إسفنجة نمت تحت جلدها.
فتحت تيستا فمها لتقول شيئاً ، لكنها بقيت صامتة. حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن برينا لم تكن قادرة على الحركة أو الكلام. حدقت لفترة في الجلد الجديد الباهت ، قبل أن تغادر في عجلة من أمرها بعد أن لاحظت الأطفال يحدقون بها ، مشيرين أصابعهم نحو ذراعها التي لا تزال مكشوفة.
“هل تساءلت يوماً عن سبب عدم إنجاب المزيد من الأطفال؟” قال راز وهو يعانق زوجته من الخلف ليريحها.
عندما عادا ، لم تكن قد انتهيت بعد.
بعد ساعة عادت نانا أخيراً وتم تقليص قائمة الانتظار إلى أربعة أشخاص.
“لا ، كل شيء على ما يرام.” ضحكت.
“عمل ممتاز يا أطفال.” قالت نانا بعد التحقق من الدخل.
“يمكنني التعامل مع الباقي. اذهبا إلى المنزل وتناولا وجبة لذيذة.”
كان الجهاز التناسلي من أضعف نقاطه لأنه لم يجرِ تجارب على النساء الحوامل. لم يكن هناك شيء في الكتب المدرسية يساعده على فهم الفرق بين عضو عامل ولكنه معيب وعضو في حالة ممتازة.
كان بإمكان ليث فتح خطوات الاعوجاج ، لكن بالحكم على كيف كانت تيستا تنظر إليه ، كان من الواضح أن لديها ما تقوله. لذلك ، احتفظ بالمفاجأة لوقت آخر وعادوا إلى المنزل بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى إيلينا تعبير جاد ، مما جعله يخشى داخلياً من أن يتم توبيخه مرة أخرى.
“كيف يمكنك التفكير في المال بينما يمكنك مساعدة شخص محتاج؟” قالت أخيراً بمجرد خروجهما من القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديك أي فكرة عما مرت به طوال حياتها؟ إنها لا تخرج من المنزل إلا خلال فصلي الخريف والشتاء ، ولم يكن لديها صديق قط ، هي…”
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
“عندما أخبرتني نانا عن حالتي ، شعرت باليأس ، ولكن بمجرد أن حملتك بين ذراعي ، لم يعد الأمر مهماً. كنت بالفعل خائفة جداً بعد أن كدت أن أفقدك. في تلك اللحظة ، أعطيتني سبباً للعيش.” نظرت إليه إيلينا بعاطفة عميقة.
“كان الأمر أسهل عليها بكثير مما كان عليك.” كان صوت ليث غير مبال.
الفصل 246 العودة إلى المنزل 2
“لقد كانت تتغذى وتلبس بشكل جيد طوال حياتها. يتمتع والديها بمنزل جميل ويمكنهما تحمل تكاليف العلاج. نهاية القصة.”
كان والديه سعداء حقاً بعودته إلى المنزل في وقت مبكر وأثناء الغداء ، أرادوا معرفة كل شيء عن أيامه الأخيرة في الأكاديمية. لم يخبرهم ليث عن الرؤيا ، ولكن من أجل تيستا ، شاركهم جميع الاعتداءات ومحاولات التخريب التي تحملها.
“يمكنني التعامل مع الباقي. اذهبا إلى المنزل وتناولا وجبة لذيذة.”
تفاجأت تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أعيد فتح البوابة بعد أقل من دقيقة ، كانوا لا يزالون مذهولين وكذلك رينا. كان على ليث أن يحملها كالأميرة عبر خطوات الاعوجاج. كان بإمكانهم سماع العديد من الهمهمات المرتعبة القادمة من القرية.
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
“إنها وظيفة مثل أي وظيفة أخرى. سحر الضوء ليس نوعاً من القوة المقدسة ، إنه مجرد وسيلة لتحقيق غاية. هل يقدم الخباز الخبز والمعجنات مجاناً للمحتاجين؟ لا. هل ساعدنا أي شخص عندما كانوا يتضورون جوعاً؟”
“هل أنت على ما يرام أو هناك شخص آخر تريدين مني أن أشفيه؟” تنهد.
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
“العملية مكلفة. إذا كنت مهتمة ، فتحدثي إلى أي شخص يدير الشؤون المالية لعائلتك ثم أخبريني. سأكون متاحاً حتى الربيع.”
كان بإمكان ليث فتح خطوات الاعوجاج ، لكن بالحكم على كيف كانت تيستا تنظر إليه ، كان من الواضح أن لديها ما تقوله. لذلك ، احتفظ بالمفاجأة لوقت آخر وعادوا إلى المنزل بدلاً من ذلك.
ظلت تيستا صامتة لبضع دقائق حتى وصلا في منتصف الطريق نحو المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أهذا سؤال خدعة؟’ فكر. ‘بعد أوربال و تريون ، لا أشعر بالأمان في رمي النرد مرة أخرى. للأسف ، ليس الأمر متروكاً لي لاتخاذ قرار. اللعنة على أي حال فأنا أكره الأسئلة البلاغية.’
“إذن ، ما هي حدودك الآن؟” سألت.
“أنا فخور بك يا بني. لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق مثل هذا الطفل الجيد.”
“سرية الأخ الأخت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلة البرد؟” سألت تيستا مليئة بالأمل.
“أنا فخور بك يا بني. لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق مثل هذا الطفل الجيد.”
أومأت تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طالما هناك نفس حياة ، يمكنني إنقاذ أي شخص. يمكنني الآن إعادة نمو الأعضاء والأطراف وأي شيء. القيد الوحيد لدي هو أنني لا أستطيع إصلاح شيء كان مفقوداً منذ البداية. يمكنني إعادة البصر إلى شخص فقد عينه ولكن ليس لمن ولد أعمى.”
كلماتها جعلت دماغ ليث يتجمد. قبضت يديه مساند الذراعين بشدة لدرجة أن الخوف فقط من إظهار قوته هو الذي جعله يتجاوز الأمر عندما بدأ الخشب يتشقق بشكل ينذر بالسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت تيستا سعيدة بشكل لا يصدق بكلماته ، مما جعل ليث قلقاً.
“هل أنت على ما يرام أو هناك شخص آخر تريدين مني أن أشفيه؟” تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقي هنا. سأذهب وأحضرها.” قال ليث أثناء فتح خطوات الاعوجاج.
“حسناً ، نعم ولا.” أوضحت إيلينا.
“لا ، كل شيء على ما يرام.” ضحكت.
“تعرضت لحادث مع الفرن عندما كانت صغيرة. اضطروا لبتر معظم أصابعها ، وحتى إذا تمكنت نانا من إنقاذ يدها ، فإن الندبة تسبب لها الكثير من الألم عندما تبرد. نحن نجهز لها مرهماً ، ولكن هذا لا يكفي.”
“إن لوتيا هي قرية صغيرة في وسط اللامكان. بعد سماع قصصك ورؤيتك في العمل اليوم ، أتساءل عما إذا كان عليّ أن أحاول الالتحاق بأكاديمية أيضاً.”
كلماتها جعلت دماغ ليث يتجمد. قبضت يديه مساند الذراعين بشدة لدرجة أن الخوف فقط من إظهار قوته هو الذي جعله يتجاوز الأمر عندما بدأ الخشب يتشقق بشكل ينذر بالسوء.
ارتجف ليث من الفكرة.
كان ليث يتساءل لماذا لم يتذكرها ، عندما خلعت برينا القفاز الطويل الذي يغطي يدها اليمنى. كانت ذراعها تعاني من ندبة حروق طويلة تصل إلى المرفق ، بينما كانت اليد رفيعة بشكل غير طبيعي. كان لديه فقط الإبهام والسبابة.
‘لقد تجنبت دائماً ذكر أتعس تفاصيل الأكاديمية ، لا أستطيع أن أرى تيستا لا تتعرض للندوب مدى الحياة من قبل كل هؤلاء الحمقى. ناهيك عن أنها إذا تمكنت من التخرج أيضاً ، فسيتم التعرف على عائلتنا على أنها سلالة سحرية جديدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة عادت نانا أخيراً وتم تقليص قائمة الانتظار إلى أربعة أشخاص.
“نحن نعرف التعويذة ، لكنها تتطلب مستوى ساحر مبتدئ من القوة لتكون قابلة للحياة. وإلا فإن الاستخدامات المتكررة يمكن أن تسبب عقماً دائماً.”
‘سوف يسبب لنا الكثير من المتاعب. إذا كانت تريد حقاً زيادة مهاراتها ، فلن أستطيع حمايتها من الحقيقة بعد الآن. على الأميرة أن تصبح محاربة ، وإلا سيأكلها العالم على قيد الحياة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل العودة إلى المنزل ، ذهب ليث إلى منزل سيليا. وفقاً لسولوس ، كان من المفترض أن تكون قد غادرت مع رايمان ، لكنه أراد التأكد من أن الصيادة لا تحتاج إلى مساعدة.
كانت الباب والنوافذ مقفلة. استخدم ليث رؤية الحياة ليكتشف أنه لا يوجد أحد بالداخل.
“عمل ممتاز يا أطفال.” قالت نانا بعد التحقق من الدخل.
‘شخص أقل للقلق بشأنه.’ هز كتفيه. كانت نانا في أواخر عمرها ورحلت الصيادة ، ربما للأبد. شعر ليث بوخز في قلبه ، لكنه فضل التركيز على من تبقى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
كان والديه سعداء حقاً بعودته إلى المنزل في وقت مبكر وأثناء الغداء ، أرادوا معرفة كل شيء عن أيامه الأخيرة في الأكاديمية. لم يخبرهم ليث عن الرؤيا ، ولكن من أجل تيستا ، شاركهم جميع الاعتداءات ومحاولات التخريب التي تحملها.
“الكثير من العنف لمجرد الحصول على درجة؟” لم يستطع راز تصديق أذنيه.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
شرح لهم ليث مدى شراسة الحياة اليومية في غريفون البيضاء.
خففت هذه الكلمات من قلق ليث ، لكن بطنه لا تزال متشنجة.
“النبلاء يعتبرون النجاح أمراً مفروغاً منه ولا يحبون أن يطغى عليهم عامة الناس. فهم يعتبرونه إهانة شخصية. يعمل معظمهم على حل مشاكلهم ، ولكن نظراً لأن الأكاديمية هي السبيل الوحيد للخروج من الفقر ، فهم لا يرحمون أيضاً. إن مقابلة تنين أسهل من العثور على صديق صادق.”
كانت كلمات راز مثل لكمة في معدة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت تيستا.
بعد العديد من الأسئلة حول الأكاديمية والعديد من اللوم على الأشياء التي حذفها في الماضي ، تمكن ليث أخيراً من إخبارهم عن التصنيفات. بكت إيلينا وتيستا بفرح على إنجازاته ، بينما عانقه راز.
“أنا فخور بك يا بني. لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق مثل هذا الطفل الجيد.”
فتحت تيستا فمها لتقول شيئاً ، لكنها بقيت صامتة. حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن برينا لم تكن قادرة على الحركة أو الكلام. حدقت لفترة في الجلد الجديد الباهت ، قبل أن تغادر في عجلة من أمرها بعد أن لاحظت الأطفال يحدقون بها ، مشيرين أصابعهم نحو ذراعها التي لا تزال مكشوفة.
كانت والدته لا تزال صغيرة ، لكن لم يحدث شيء. كان دائماً يتجاهله ، معتقداً أنهم يريدون الجلوس والاستمتاع بثروتهم الجديدة. حتى الآن لم يستطع إلا أن يشعر بالذنب.
كان ليث سعيداً أيضاً. كانت فرحتهم هي أول خبر سار منذ شهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن نشارك رينا البشارة!” وقفت إيلينا وهي تسير نحو الباب.
بعد الكثير من التلعثم والعديد من الأسئلة حول خطوات الاعوجاج ، قام ليث أخيراً بإحضار بسرعة. لقد شعرت بسعادة غامرة بسبب الكثير من الأخبار السارة وكذلك باقي أفراد الأسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابقي هنا. سأذهب وأحضرها.” قال ليث أثناء فتح خطوات الاعوجاج.
كانت إيلينا على وشك المجادلة عندما انفتح صدع الأبعاد في غرفة طعامهم خارج منزل رينا في القرية مباشرةً. سقطت أفواه أفراد عائلة ليث على الأرض من المفاجأة.
بعد أن قرر الجميع فما أرادوا استخدام قوى ليث خلال الشتاء ، سحبت تيستا إيلينا جانباً. همستا بينهما لفترة ، وحتى مع تحسن سمعه ، لم يكن ليث قادراً على فهم ما كانتا تقولانه.
بعد أن قرر الجميع فما أرادوا استخدام قوى ليث خلال الشتاء ، سحبت تيستا إيلينا جانباً. همستا بينهما لفترة ، وحتى مع تحسن سمعه ، لم يكن ليث قادراً على فهم ما كانتا تقولانه.
عندما أعيد فتح البوابة بعد أقل من دقيقة ، كانوا لا يزالون مذهولين وكذلك رينا. كان على ليث أن يحملها كالأميرة عبر خطوات الاعوجاج. كان بإمكانهم سماع العديد من الهمهمات المرتعبة القادمة من القرية.
“يجب أن نشارك رينا البشارة!” وقفت إيلينا وهي تسير نحو الباب.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
كان بإمكان ليث فتح خطوات الاعوجاج ، لكن بالحكم على كيف كانت تيستا تنظر إليه ، كان من الواضح أن لديها ما تقوله. لذلك ، احتفظ بالمفاجأة لوقت آخر وعادوا إلى المنزل بدلاً من ذلك.
“أنا الوحيد الذي لديه إله في العائلة!”
“يا له من رجل أنيق ومتواضع.” سخر ليث بمجرد إغلاق البوابة خلفه.
لقد قلت لهم القليل جداً وها أنا بالفعل أتعرض للتأنيب. كنت محقاً في العمل معهم على أساس “الحاجة إلى المعرفة”.’ فكر.
بعد الكثير من التلعثم والعديد من الأسئلة حول خطوات الاعوجاج ، قام ليث أخيراً بإحضار بسرعة. لقد شعرت بسعادة غامرة بسبب الكثير من الأخبار السارة وكذلك باقي أفراد الأسرة.
قبل العودة إلى المنزل ، ذهب ليث إلى منزل سيليا. وفقاً لسولوس ، كان من المفترض أن تكون قد غادرت مع رايمان ، لكنه أراد التأكد من أن الصيادة لا تحتاج إلى مساعدة.
‘لقد تجنبت دائماً ذكر أتعس تفاصيل الأكاديمية ، لا أستطيع أن أرى تيستا لا تتعرض للندوب مدى الحياة من قبل كل هؤلاء الحمقى. ناهيك عن أنها إذا تمكنت من التخرج أيضاً ، فسيتم التعرف على عائلتنا على أنها سلالة سحرية جديدة.’
مرة أخرى. لم يستطع ليث فهم سبب حماسهم الشديد بشأن شيء يعرفونه بالفعل.
“لا ، أعني الندبة ، الأصابع. كل شيء.” عندما رأى ليث عدم تصديقهم ، وضع إصبعه السبابة على مرفق برينا ، وألقى تعويذة قصيرة أعادت شبراً واحداً من الجلد.
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
“إنه أمر لا يصدق! أمي ، هذا يعني أنه يمكنك زيارتي وقتما تشائين ، حتى خلال فصل الشتاء!” تركت كلمات رينا ليث عاجزاً عن الكلام.
“… حمل آخر.”
“في الواقع. الآن يمكننا الذهاب إلى القرية بغض النظر عن الطقس. أوه ، يا إلهي. الخبز الطازج خلال الشتاء هو حلم تحقق!”
“لقد كانت تتغذى وتلبس بشكل جيد طوال حياتها. يتمتع والديها بمنزل جميل ويمكنهما تحمل تكاليف العلاج. نهاية القصة.”
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
“الكثير من العنف لمجرد الحصول على درجة؟” لم يستطع راز تصديق أذنيه.
“يمكنني إصلاحها. مقابل ثمن بالطبع.”
بعد أن قرر الجميع فما أرادوا استخدام قوى ليث خلال الشتاء ، سحبت تيستا إيلينا جانباً. همستا بينهما لفترة ، وحتى مع تحسن سمعه ، لم يكن ليث قادراً على فهم ما كانتا تقولانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الندبة حمراء زاهية ومتورمة. سطحها الخشن جعلها تبدو وكأن إسفنجة نمت تحت جلدها.
كانت رينا تقصفه بأسئلة حول الأماكن التي يمكنه الوصول إليها ، وكم عدد الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال مرة واحدة.
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
عندما عادا ، لم تكن قد انتهيت بعد.
جعلت كلماته المزاج في الغرفة ثقيلاً. كان الجميع ينظر إلى الأرض بتعبير حزين. كانت إيلينا تضغط على يديها ، وتتنفس بعمق لتهدأ.
“أختي الكبيرة ، تعالي إلى هنا من فضلك.” سحبت تيستا رينا جانباً ودفعت السبابة على شفتيها.
‘شخص أقل للقلق بشأنه.’ هز كتفيه. كانت نانا في أواخر عمرها ورحلت الصيادة ، ربما للأبد. شعر ليث بوخز في قلبه ، لكنه فضل التركيز على من تبقى له.
“العملية مكلفة. إذا كنت مهتمة ، فتحدثي إلى أي شخص يدير الشؤون المالية لعائلتك ثم أخبريني. سأكون متاحاً حتى الربيع.”
“ليث ، عزيزي ، تفضل بالجلوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي فكرة عما مرت به طوال حياتها؟ إنها لا تخرج من المنزل إلا خلال فصلي الخريف والشتاء ، ولم يكن لديها صديق قط ، هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي فكرة عما مرت به طوال حياتها؟ إنها لا تخرج من المنزل إلا خلال فصلي الخريف والشتاء ، ولم يكن لديها صديق قط ، هي…”
كان لدى إيلينا تعبير جاد ، مما جعله يخشى داخلياً من أن يتم توبيخه مرة أخرى.
جعلت كلماته المزاج في الغرفة ثقيلاً. كان الجميع ينظر إلى الأرض بتعبير حزين. كانت إيلينا تضغط على يديها ، وتتنفس بعمق لتهدأ.
بعد أن قرر الجميع فما أرادوا استخدام قوى ليث خلال الشتاء ، سحبت تيستا إيلينا جانباً. همستا بينهما لفترة ، وحتى مع تحسن سمعه ، لم يكن ليث قادراً على فهم ما كانتا تقولانه.
لقد قلت لهم القليل جداً وها أنا بالفعل أتعرض للتأنيب. كنت محقاً في العمل معهم على أساس “الحاجة إلى المعرفة”.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ترغب في أن يكون لديك شقيق آخر؟”
“أنا الوحيد الذي لديه إله في العائلة!”
كلماتها جعلت دماغ ليث يتجمد. قبضت يديه مساند الذراعين بشدة لدرجة أن الخوف فقط من إظهار قوته هو الذي جعله يتجاوز الأمر عندما بدأ الخشب يتشقق بشكل ينذر بالسوء.
كانت رينا تقصفه بأسئلة حول الأماكن التي يمكنه الوصول إليها ، وكم عدد الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أهذا سؤال خدعة؟’ فكر. ‘بعد أوربال و تريون ، لا أشعر بالأمان في رمي النرد مرة أخرى. للأسف ، ليس الأمر متروكاً لي لاتخاذ قرار. اللعنة على أي حال فأنا أكره الأسئلة البلاغية.’
‘أهذا سؤال خدعة؟’ فكر. ‘بعد أوربال و تريون ، لا أشعر بالأمان في رمي النرد مرة أخرى. للأسف ، ليس الأمر متروكاً لي لاتخاذ قرار. اللعنة على أي حال فأنا أكره الأسئلة البلاغية.’
“طالما هناك نفس حياة ، يمكنني إنقاذ أي شخص. يمكنني الآن إعادة نمو الأعضاء والأطراف وأي شيء. القيد الوحيد لدي هو أنني لا أستطيع إصلاح شيء كان مفقوداً منذ البداية. يمكنني إعادة البصر إلى شخص فقد عينه ولكن ليس لمن ولد أعمى.”
“تعرضت لحادث مع الفرن عندما كانت صغيرة. اضطروا لبتر معظم أصابعها ، وحتى إذا تمكنت نانا من إنقاذ يدها ، فإن الندبة تسبب لها الكثير من الألم عندما تبرد. نحن نجهز لها مرهماً ، ولكن هذا لا يكفي.”
“بالتأكيد أمي.” ما رد به في الواقع بينما كان يأمل أن يتوافق وجهه مع لهجته السعيدة.
“لقد كانت تتغذى وتلبس بشكل جيد طوال حياتها. يتمتع والديها بمنزل جميل ويمكنهما تحمل تكاليف العلاج. نهاية القصة.”
خففت هذه الكلمات من قلق ليث ، لكن بطنه لا تزال متشنجة.
“هل أنت حامل بالفعل أم أنه شيء تخططين له مسبقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلة البرد؟” سألت تيستا مليئة بالأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلة البرد؟” سألت تيستا مليئة بالأمل.
جعلت كلماته المزاج في الغرفة ثقيلاً. كان الجميع ينظر إلى الأرض بتعبير حزين. كانت إيلينا تضغط على يديها ، وتتنفس بعمق لتهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تساءلت يوماً عن سبب عدم إنجاب المزيد من الأطفال؟” قال راز وهو يعانق زوجته من الخلف ليريحها.
“نعم. اعتقدت أنه نظراً لأن لدينا العديد من المشكلات المتعلقة بالطعام والمال بالفعل ، فقد استخدمتم بعض التعويذات لمنع المزيد من…” كان ليث على وشك قول “المشكلات” ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
“بالتأكيد ، بعد ولادتك ، لم نتمكن من إنجاب المزيد من الأطفال ، على الرغم من أننا نحب بعضنا البعض كثيراً.” داعبت يدي راز ، مقبّلةً ساعده.
كانوا يتحدثون عن إنجاب طفل آخر ، لذلك لم يشاركوه في افتقاره إلى حبه للإنسان الصغير ذي الرائحة الكريهة والصاخبة.
“… حمل آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، نعم ولا.” أوضحت إيلينا.
“بالتأكيد ، بعد ولادتك ، لم نتمكن من إنجاب المزيد من الأطفال ، على الرغم من أننا نحب بعضنا البعض كثيراً.” داعبت يدي راز ، مقبّلةً ساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقي هنا. سأذهب وأحضرها.” قال ليث أثناء فتح خطوات الاعوجاج.
“هذا هو السبب في أننا كنا سعداء حقاً عندما تركت الأم العظيمة الخيار بين أيدينا.”
“لن أشارك!” همست برينا بغضب وهي تقاطعها. “أنا بضاعة تالفة. لقد سئمت من الأشخاص الذين يحدقون بي بالشفقة تماماً مثل…” جزء “أخوك” مات في فمها.
“الأم العظيمة؟ ألا تستخدمان تعويذة سحر الظلام؟” طوال حياته في موغار ، لم يجد ليث كنيسة أو معبداً واحداً. كانت الأديان شبه معدومة ، وتم إنزال الآلهة في أدوار الكلمات البذيئة أو المرادفات للقدر.
كانوا يتحدثون عن إنجاب طفل آخر ، لذلك لم يشاركوه في افتقاره إلى حبه للإنسان الصغير ذي الرائحة الكريهة والصاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن نعرف التعويذة ، لكنها تتطلب مستوى ساحر مبتدئ من القوة لتكون قابلة للحياة. وإلا فإن الاستخدامات المتكررة يمكن أن تسبب عقماً دائماً.”
لم تلاحظ برينا لمسته لأن ذراعها تفتقر إلى أي حساسية.
“… حمل آخر.”
كانت كلمات راز مثل لكمة في معدة ليث.
“هل تعنين…”
بعد العديد من الأسئلة حول الأكاديمية والعديد من اللوم على الأشياء التي حذفها في الماضي ، تمكن ليث أخيراً من إخبارهم عن التصنيفات. بكت إيلينا وتيستا بفرح على إنجازاته ، بينما عانقه راز.
“أختي الكبيرة ، تعالي إلى هنا من فضلك.” سحبت تيستا رينا جانباً ودفعت السبابة على شفتيها.
“نعم.” أومأت إيلينا برأسها. “كان العمل طويلاً ومعقداً. لا أعرف بالضبط ما حدث. حاولت نانا شرح الأمر لي ، لكنني لم أستطع ولم أرغب في أن أفهم.”
شرح لهم ليث مدى شراسة الحياة اليومية في غريفون البيضاء.
“الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو أن شيئاً ما داخل جسدي انكسر في تلك الليلة ، مما جعلني غير قادرة على الإنجاب بعد الآن.”
كان كل شيء منطقي. كان ليث يتساءل من وقت لآخر لماذا توقف والديه عن إنجاب الأطفال حتى بعد التبرؤ من أوربال ، وبعد شفاء تيستا ، وتحسن الوضع المالي للأسرة كثيراً بفضل وظائفه.
ارتجف ليث من الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت والدته لا تزال صغيرة ، لكن لم يحدث شيء. كان دائماً يتجاهله ، معتقداً أنهم يريدون الجلوس والاستمتاع بثروتهم الجديدة. حتى الآن لم يستطع إلا أن يشعر بالذنب.
مذنب لأنه تجاهل دائماً محنتهما لمجرد أنه يناسبه ، ولكن في الغالب لأنه كان السبب الحقيقي لذلك الموقف. كانا والديه ، لكن ليث لم يكن ابنهما حقاً.
عندما عادا ، لم تكن قد انتهيت بعد.
‘اهدأ أيها الأحمق. لا حاجة للشعور بالذنب. لم أختر إيلينا ، لم أقتل ليث الحقيقي. لقد مات بالفعل ، لذا لم يكن خطأي أن شيء حدث في تلك الليلة.’ كان ليث على علم كيف اعتبرت عائلته ولادته معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت تيستا.
“أنا الوحيد الذي لديه إله في العائلة!”
“أدعو الأم العظيمة كل يوم أن أشكرها على هديتها.” أخذت إيلينا الكلمة من عقله.
“عندما أخبرتني نانا عن حالتي ، شعرت باليأس ، ولكن بمجرد أن حملتك بين ذراعي ، لم يعد الأمر مهماً. كنت بالفعل خائفة جداً بعد أن كدت أن أفقدك. في تلك اللحظة ، أعطيتني سبباً للعيش.” نظرت إليه إيلينا بعاطفة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو أن شيئاً ما داخل جسدي انكسر في تلك الليلة ، مما جعلني غير قادرة على الإنجاب بعد الآن.”
خففت هذه الكلمات من قلق ليث ، لكن بطنه لا تزال متشنجة.
“الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو أن شيئاً ما داخل جسدي انكسر في تلك الليلة ، مما جعلني غير قادرة على الإنجاب بعد الآن.”
“تيستا تقول أنه يمكنك علاج كل شيء. هل هذا صحيح؟” كانت عيناها مليئة بالتوقعات.
كان ليث ينظر فقط إلى الذراع كما لو كان كرسياً مكسوراً ، ويقيم الأضرار باستخدام التنشيط.
“نعم.”
لقد قلت لهم القليل جداً وها أنا بالفعل أتعرض للتأنيب. كنت محقاً في العمل معهم على أساس “الحاجة إلى المعرفة”.’ فكر.
“هل تعتقد أنه بإستطاعتك مساعدتي؟”
“إطلاقاً.” كذب ليث بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أننا كنا سعداء حقاً عندما تركت الأم العظيمة الخيار بين أيدينا.”
“أدعو الأم العظيمة كل يوم أن أشكرها على هديتها.” أخذت إيلينا الكلمة من عقله.
كان الجهاز التناسلي من أضعف نقاطه لأنه لم يجرِ تجارب على النساء الحوامل. لم يكن هناك شيء في الكتب المدرسية يساعده على فهم الفرق بين عضو عامل ولكنه معيب وعضو في حالة ممتازة.
“تعرضت لحادث مع الفرن عندما كانت صغيرة. اضطروا لبتر معظم أصابعها ، وحتى إذا تمكنت نانا من إنقاذ يدها ، فإن الندبة تسبب لها الكثير من الألم عندما تبرد. نحن نجهز لها مرهماً ، ولكن هذا لا يكفي.”
لقد تذكر كيف وجد أثناء العلاج الكثير من الشوائب في رحم إيلينا ، ولكن حتى إزالتها وإعادتها إلى حالتها الصحية الكاملة لسنوات لم يبدُ أنه نجح.
—————-
ترجمة: Acedia
“أدعو الأم العظيمة كل يوم أن أشكرها على هديتها.” أخذت إيلينا الكلمة من عقله.
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
