أنت مجدداً؟
الفصل 230 أنت مجدداً؟
ليث لم يجدها مضحكة على الإطلاق.
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
استخدم ليث تعويذة العوم لجعل عدوه بلا وزن قبل أن يرميه في الهواء ويستحضر تعويذة أخرى على الفور. بعيداً عن عناصره الطبيعية ، الماء والأرض ، كان الكلاكر بطة جالسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول السولجر ، واحدة فوقه وواحدة أسفله والأخريات على شكل مربع. كانت تعويذة شخصية لليث من المستوى الرابع ، السجن المحترق. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخريات.
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
ترجمة: Acedia
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
“لم أكن هناك من قبل ولا أخطط للذهاب. لا أشارك في مشاجرات البشر. طالما بقي الكلاكر بعيداً عن أرضي ، فهذا ليس من شأني. شكراً للتخلص منهم من أجلي. أود أن أقول إننا حتى الآن.”
كانت الأستاذة فارج قد شهدت المعركة بأكملها. بفضل الأداة التي أعطتها ديريس لها ، تمكنت من متابعة الشيء الذي حدث أعلاه والآخر أدناه في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
‘اللعنة! يمكنني استخدام التنشيط لاستعادة نفسي ، لكن إذا فعلت ذلك ، يمكنني نفخ غطائي. ومع ذلك ، إذا لم أفعل وظهر عدو آخر ، فأنا ميت. سأختار أهون الشرين.’
كان لدى ليتا ما يكفي من سلوكها الفظ. اختفت في لحاء الشجرة بينما لم يكن بإمكان ليث أن يشاهدها إلا وهي تندفع بعيداً عبر الغابة باستخدام رؤية الحياة.
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
كان ليث يلهث ويتنفس مثل أي شخص آخر ، ولكن سرعان ما أصبح تنفسه ثابتاً. لتجنب جعل الأمور غريبة للغاية ، استعاد حوالي نصف قوته فقط. يكفي للدفاع في حالة حدوث شيء ما وفي نفس الوقت يترك نفسه متعباً بدرجة كافية حتى لا يثير الكثير من الشك.
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
ربما.
“ثانياً ، وأنا أتحدث عن نفسي ، لن أسمح لك بالدخول في هذا الكابوس وحدك مرة أخرى!” تجاهلت كلماته وهي تنفس عن إحباطها.
“نحن ذاهبون إلى مدينة التعدين. هل المكان آمن هناك؟” كان ليث قد لاحظ للتو أن فلوريا كانت تحدق بهما. كرهت شجاعة الجنية لأنها نظرت إليه مثل قطعة من اللحم ، ولعبت بإغراء بلباسها وشعرها.
بعد ذلك ، قام بفحص حالة كيلا مع التنشيط قبل أن يفعل الشيء نفسه مع أي شخص آخر. لقد رأى ليث ما يكفي من السموم والسموم واللاموتى لحيواته الثلاثة.
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تتصرف على هذا النحو؟ هل نسيت بالفعل كلام والدك؟ أنت لست إله! يمكن أن تموت هنا.” جعلت اللامبالاة المتهورة لليث لحياته فلوريا تغلي بالغضب لدرجة أنها أرادت خنقه على الفور.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
استخدم ليث تعويذة العوم لجعل عدوه بلا وزن قبل أن يرميه في الهواء ويستحضر تعويذة أخرى على الفور. بعيداً عن عناصره الطبيعية ، الماء والأرض ، كان الكلاكر بطة جالسة.
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستخاطر حقاً بأعضاء هيئة التدريس الذين تركتهم لمجرد فكاهة طالب حزين؟”
“خذوا كيلا وعودوا إلى الأكاديمية. سأستمر بمفردي ، الأمر أكثر أماناً بهذه الطريقة.”
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
“قبل كل شيء ، نحن جميعاً مرهقون. هناك الكثير من المخاطر الكامنة في هذه الغابة بخلاف هؤلاء الكلاكرون الملاعين. إذا هاجمونا في طريق عودتنا ، فنحن في الأساس وجبة مجانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
“ثانياً ، وأنا أتحدث عن نفسي ، لن أسمح لك بالدخول في هذا الكابوس وحدك مرة أخرى!” تجاهلت كلماته وهي تنفس عن إحباطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن هناك من قبل ولا أخطط للذهاب. لا أشارك في مشاجرات البشر. طالما بقي الكلاكر بعيداً عن أرضي ، فهذا ليس من شأني. شكراً للتخلص منهم من أجلي. أود أن أقول إننا حتى الآن.”
“لماذا تتصرف على هذا النحو؟ هل نسيت بالفعل كلام والدك؟ أنت لست إله! يمكن أن تموت هنا.” جعلت اللامبالاة المتهورة لليث لحياته فلوريا تغلي بالغضب لدرجة أنها أرادت خنقه على الفور.
ارتدت الجنية ما كان يمكن اعتباره على الأرض فستان سهرة ضيق جداً مصنوع من الكروم والأوراق. كشف كتفيها وذراعيها ورجليها الطويلتين حتى الفخذ.
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
“لقد مات لينقذنا جميعاً ، الطريقة الوحيدة لتكريم تضحيته هي أن نعيش حياتنا على أكمل وجه ، ألا تعتقد ذلك؟” فوجئ يوريال بموقف ليث الوديع وكيف كان يشعر بالسلام بعد شرب السائل الكهرماني الملون.
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
ليث لم يجدها مضحكة على الإطلاق.
‘أنا لست إلهاً حقاً ، لكنني قد أكون كذلك مقارنة بكم. إذا كان بإمكاني الوثوق بهم بما يكفي لأخبرهم الحقيقة كاملة…’ صر ليث على أسنانه ليثبت لسانه.
“هذا هو السبب وراء رغبتهم في أسر خمسة أحياء بشكل سيء للغاية. كل واحد منكم يمكن أن يصبح أرضاً خصبة لفيلق صغير من السولجر. الجثث هي مضيفة من الدرجة الثانية ، لكنها لا تزال توفر الكثير من العناصر الغذائية. خاصة أولئك التي ينتمين إلى كائنات قوية مثل كالا أو مأروك.”
‘هذا شيء دنيء!’ وبخته سولوس. ‘أن تكون أضعف منك ليس خطيئة. ببساطة فلوريا قلقة عليك. هل تتذكر درسك الكبير؟ لا تطلب من الآخرين أن يفعلوا ما لا تريده؟
“أنت لا تفهمين ، إنه خطير للغاية!” حاول ليث أن يجعلها تستمع إلى المنطق.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
“هذه جملتي أنا ، أيها الأحمق!”
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
“أوه ، يا أيها البشر. أنتم بالتأكيد مضحكين. والصراخ كأنكم الوحيدين في العالم.”
“أنقذني؟” توقفت الجنية عن النظر إلى تدفق مانا ليث ، وركزت على عينيه ورائحته بدلاً من ذلك. نما ليث أكثر من خمسة سنتيمترات منذ مواجهتهما الأخيرة وتغيرت رائحته بعد اختراقه في كهف كالا.
من الداخل ، بدت وكأنها غرفة فندق ثلاث نجوم. كانت هناك غرفة نوم مؤثثة بالكامل بها ثلاثة أسرة بحجم كينغ وخزانة خمور وباب واحد يؤدي إلى الحمام.
الصوت المجهول جعل فلوريا تستدير في جزء من الثانية ، وسيفها الإبرة جاهز في يدها. تعرّف ليث على الدخيل ونسج عدة تعويذات ، فقط ليكون آمناً. كانت هذه هي الجنية التي أنقذها من بغيض محرك دمى قبل أشهر ، ليتا.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
{متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية محرك دمى أو كيف كانت تسميه.
“ومع ذلك يمكنني أن أفهم لماذا هذه الأنثى القبيحة منفعلة للغاية.” نظرت إلى ليث ، وهي تلعق شفتيها القرمزية بإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا عادة لا أحب البشر ، خاصة بعد تجربة واحد سيء حقاً ، لكن القوة هي أقوى مثير للشهوة الجنسية معروف لكل من النساء والجنيات على حد سواء. هل ترغب في الاستمتاع ببعض المرح ، أيها الوسيم؟”
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مظهرها مذهلاً ببساطة ، من ملامحها الدقيقة إلى شفتيها الممتلئتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تتصرف على هذا النحو؟ هل نسيت بالفعل كلام والدك؟ أنت لست إله! يمكن أن تموت هنا.” جعلت اللامبالاة المتهورة لليث لحياته فلوريا تغلي بالغضب لدرجة أنها أرادت خنقه على الفور.
ومع ذلك ، فإن البرودة في نغمة ليث دفئت قلبها.
كان شعرها أحمر بطول قدميها ، وهو نفس لون أوراق القيقب في الخريف. كل شيء عنها ينضح بجاذبية جامحة وغير مقيدة جعلت حتى فلوريا تفكر فيما إذا كانت ستلقنها درساً أو تطلب منها الخروج في موعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن أرض الأم الحاضنة تذهب إلى أبعد ما يمكن أن تصل إليه. إنها تستغل الأكاديمية والحالة الضعيفة الحالية للغابة لوضع أكبر عدد ممكن من البيض. كما أن لورد الغابة غائبة لفترة من الوقت. إنها فرصة مثالية لها.”
ارتدت الجنية ما كان يمكن اعتباره على الأرض فستان سهرة ضيق جداً مصنوع من الكروم والأوراق. كشف كتفيها وذراعيها ورجليها الطويلتين حتى الفخذ.
“أوه ، يا أيها البشر. أنتم بالتأكيد مضحكين. والصراخ كأنكم الوحيدين في العالم.”
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية هو الجلد الأخضر الفاتح.
—————-
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
“نحن ذاهبون إلى مدينة التعدين. هل المكان آمن هناك؟” كان ليث قد لاحظ للتو أن فلوريا كانت تحدق بهما. كرهت شجاعة الجنية لأنها نظرت إليه مثل قطعة من اللحم ، ولعبت بإغراء بلباسها وشعرها.
في معظم الأحيان كانوا يسرقونهم من المكفوفين. أحبت الجنيات الأشياء الثمينة ، وخاصة المجوهرات.
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
“أنقذني؟” توقفت الجنية عن النظر إلى تدفق مانا ليث ، وركزت على عينيه ورائحته بدلاً من ذلك. نما ليث أكثر من خمسة سنتيمترات منذ مواجهتهما الأخيرة وتغيرت رائحته بعد اختراقه في كهف كالا.
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
“دعنا نهدأ ونرتاح أولاً.” قال يوريال.
ومع ذلك ، لم تستطع ليتا أن تنسَ تلك النظرة الباردة الخالية من الرحمة ، ولا الرائحة اللاإنسانية التي ينضح بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول السولجر ، واحدة فوقه وواحدة أسفله والأخريات على شكل مربع. كانت تعويذة شخصية لليث من المستوى الرابع ، السجن المحترق. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن أرض الأم الحاضنة تذهب إلى أبعد ما يمكن أن تصل إليه. إنها تستغل الأكاديمية والحالة الضعيفة الحالية للغابة لوضع أكبر عدد ممكن من البيض. كما أن لورد الغابة غائبة لفترة من الوقت. إنها فرصة مثالية لها.”
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
“ومع ذلك يمكنني أن أفهم لماذا هذه الأنثى القبيحة منفعلة للغاية.” نظرت إلى ليث ، وهي تلعق شفتيها القرمزية بإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا شيء دنيء!’ وبخته سولوس. ‘أن تكون أضعف منك ليس خطيئة. ببساطة فلوريا قلقة عليك. هل تتذكر درسك الكبير؟ لا تطلب من الآخرين أن يفعلوا ما لا تريده؟
كنَّ يحدقنَّ بها بمزيج مثالي من الحسد والشفقة على الذات والرغبة التي جعلت ليتا تشعر بأنها على قيد الحياة.
“إن أرض الأم الحاضنة تذهب إلى أبعد ما يمكن أن تصل إليه. إنها تستغل الأكاديمية والحالة الضعيفة الحالية للغابة لوضع أكبر عدد ممكن من البيض. كما أن لورد الغابة غائبة لفترة من الوقت. إنها فرصة مثالية لها.”
لم يسمح له والده بشرب الكحول. أصبح الحظر شديداً بشكل خاص منذ أن أصيب بمشاكل أعصابه. لذلك كان من الطبيعي أن يقبل يوريال.
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
ومع ذلك ، فإن البرودة في نغمة ليث دفئت قلبها.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
“نحن ذاهبون إلى مدينة التعدين. هل المكان آمن هناك؟” كان ليث قد لاحظ للتو أن فلوريا كانت تحدق بهما. كرهت شجاعة الجنية لأنها نظرت إليه مثل قطعة من اللحم ، ولعبت بإغراء بلباسها وشعرها.
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
ومع ذلك ، فإن البرودة في نغمة ليث دفئت قلبها.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
“لماذا تحتاج الجثث؟” انصدم ليث بكلماتها. كانت لديه فكرة عما كان يحدث ، لكن كان عليه أن يتأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
“لا أخطط للقتال ، فقط لاستعادة جثة صديقي. يمكنني أن أقوم بذلك طالما أنني أتجنب المواجهة المباشرة. ليس لدي متسع من الوقت. قد يكون الوقت قد فات بالفعل. إذا كنت لينخوس ، ما هي الأولوية التي تعطيها لاستعادة الجثة؟”
“هذا هو السبب وراء رغبتهم في أسر خمسة أحياء بشكل سيء للغاية. كل واحد منكم يمكن أن يصبح أرضاً خصبة لفيلق صغير من السولجر. الجثث هي مضيفة من الدرجة الثانية ، لكنها لا تزال توفر الكثير من العناصر الغذائية. خاصة أولئك التي ينتمين إلى كائنات قوية مثل كالا أو مأروك.”
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
“متى ماتت كالا؟” التقى بها ليث مرتين فقط ، لكنه اهتم بها. ناهيك عن أنه كان عليه أن يفي بوعده لها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تستطع ليتا أن تنسَ تلك النظرة الباردة الخالية من الرحمة ، ولا الرائحة اللاإنسانية التي ينضح بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“منذ وقت طويل.” ضحكت ليتا بقسوة ، وفقدت معظم بريقها.
“كالا ماتت في اليوم الذي أصبحت فيه طيف. يجب أن يبقى اللاموتى بعيداً عن الأحياء.”
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن هناك من قبل ولا أخطط للذهاب. لا أشارك في مشاجرات البشر. طالما بقي الكلاكر بعيداً عن أرضي ، فهذا ليس من شأني. شكراً للتخلص منهم من أجلي. أود أن أقول إننا حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى ليتا ما يكفي من سلوكها الفظ. اختفت في لحاء الشجرة بينما لم يكن بإمكان ليث أن يشاهدها إلا وهي تندفع بعيداً عبر الغابة باستخدام رؤية الحياة.
“هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
“علينا جميعاً أن نعود! يمكن للمدير والأساتذة الاعتناء بالكلاكرين بأنفسهم.” قالت فلوريا.
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
“إنها على حق. هذا ليس مكاناً للطلاب بعد الآن. علينا الانسحاب للقتال في يوم آخر.” ربت يوريال على كتفه. كان يعرف مدى عمق الندبة في قلب ليث وكيف أن القرار الذي يتعين عليه اتخاذه لن يؤدي إلا إلى تفاقمها.
“قبل كل شيء ، نحن جميعاً مرهقون. هناك الكثير من المخاطر الكامنة في هذه الغابة بخلاف هؤلاء الكلاكرون الملاعين. إذا هاجمونا في طريق عودتنا ، فنحن في الأساس وجبة مجانية.”
كانت الأستاذة فارج قد شهدت المعركة بأكملها. بفضل الأداة التي أعطتها ديريس لها ، تمكنت من متابعة الشيء الذي حدث أعلاه والآخر أدناه في نفس الوقت.
“سحقاً ، لا!” دفع ليث يد يوريال بغضب.
“أنقذني؟” توقفت الجنية عن النظر إلى تدفق مانا ليث ، وركزت على عينيه ورائحته بدلاً من ذلك. نما ليث أكثر من خمسة سنتيمترات منذ مواجهتهما الأخيرة وتغيرت رائحته بعد اختراقه في كهف كالا.
“لا أخطط للقتال ، فقط لاستعادة جثة صديقي. يمكنني أن أقوم بذلك طالما أنني أتجنب المواجهة المباشرة. ليس لدي متسع من الوقت. قد يكون الوقت قد فات بالفعل. إذا كنت لينخوس ، ما هي الأولوية التي تعطيها لاستعادة الجثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستخاطر حقاً بأعضاء هيئة التدريس الذين تركتهم لمجرد فكاهة طالب حزين؟”
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية محرك دمى أو كيف كانت تسميه.
لا أحد يستطيع أن ينكر هذه الكلمات. وسقط بينهما صمت محرج.
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
“دعنا نهدأ ونرتاح أولاً.” قال يوريال.
كان شعرها أحمر بطول قدميها ، وهو نفس لون أوراق القيقب في الخريف. كل شيء عنها ينضح بجاذبية جامحة وغير مقيدة جعلت حتى فلوريا تفكر فيما إذا كانت ستلقنها درساً أو تطلب منها الخروج في موعد.
“لا يمكننا البقاء هنا ، فالأمر ليس آمناً. يمكن أن يكون هناك المزيد من الكلاكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟” سأل يوريال.
استخدمت المجموعة سحر الظلام لتدمير الجثث ومحو كل آثار مرورهم. تحركوا في اتجاه عشوائي ، واختاروا الفسحة الأولى التي وجدوها للراحة.
‘اللعنة! يمكنني استخدام التنشيط لاستعادة نفسي ، لكن إذا فعلت ذلك ، يمكنني نفخ غطائي. ومع ذلك ، إذا لم أفعل وظهر عدو آخر ، فأنا ميت. سأختار أهون الشرين.’
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
استخدم يوريال ما تبقى له من المانا لإلقاء أفضل المصفوفات الدفاعية في ترسانته قبل دخول خيمة الأبعاد التي رتبتها فلوريا لهم. من الخارج ، كانت تشبه إلى حد كبير خيمة جرو.
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
من الداخل ، بدت وكأنها غرفة فندق ثلاث نجوم. كانت هناك غرفة نوم مؤثثة بالكامل بها ثلاثة أسرة بحجم كينغ وخزانة خمور وباب واحد يؤدي إلى الحمام.
لم يكن بها مياه جارية لأن أي ساحر يمكن أن يستحضر بسهولة بقدر ما يريد ، ولكن كان هناك وعاء وحوض استحمام. ذهب ليث مباشرة إلى خزانة المشروبات الكحولية ، وأزال السدادات حتى وجد رائحة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا شيء دنيء!’ وبخته سولوس. ‘أن تكون أضعف منك ليس خطيئة. ببساطة فلوريا قلقة عليك. هل تتذكر درسك الكبير؟ لا تطلب من الآخرين أن يفعلوا ما لا تريده؟
لا أحد يستطيع أن ينكر هذه الكلمات. وسقط بينهما صمت محرج.
“هل تشرب؟” فوجئ يوريال.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كالا ماتت في اليوم الذي أصبحت فيه طيف. يجب أن يبقى اللاموتى بعيداً عن الأحياء.”
“عادةً لا.” سكب ليث لنفسه كوباً من شيء كان يأمل أن يتذوقه مثل الويسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الوقت الحالي ، أحتاج حقاً إلى واحد. هل تريد الانضمام إلي؟”
الفصل 230 أنت مجدداً؟
لم يسمح له والده بشرب الكحول. أصبح الحظر شديداً بشكل خاص منذ أن أصيب بمشاكل أعصابه. لذلك كان من الطبيعي أن يقبل يوريال.
“أنت لا تفهمين ، إنه خطير للغاية!” حاول ليث أن يجعلها تستمع إلى المنطق.
“خذ رشفات صغيرة واحترس من الحرقة.” حذره ليث بعد أن أعطى يوريال كأسه. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث ينهي شرابه في جرعتين. الآن ، بدلاً من ذلك ، أُجبر على اتباع نصيحته الخاصة.
كان شعرها أحمر بطول قدميها ، وهو نفس لون أوراق القيقب في الخريف. كل شيء عنها ينضح بجاذبية جامحة وغير مقيدة جعلت حتى فلوريا تفكر فيما إذا كانت ستلقنها درساً أو تطلب منها الخروج في موعد.
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟” سأل يوريال.
“أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
“متى ماتت كالا؟” التقى بها ليث مرتين فقط ، لكنه اهتم بها. ناهيك عن أنه كان عليه أن يفي بوعده لها أيضاً.
كان ليث يلهث ويتنفس مثل أي شخص آخر ، ولكن سرعان ما أصبح تنفسه ثابتاً. لتجنب جعل الأمور غريبة للغاية ، استعاد حوالي نصف قوته فقط. يكفي للدفاع في حالة حدوث شيء ما وفي نفس الوقت يترك نفسه متعباً بدرجة كافية حتى لا يثير الكثير من الشك.
“لقد مات لينقذنا جميعاً ، الطريقة الوحيدة لتكريم تضحيته هي أن نعيش حياتنا على أكمل وجه ، ألا تعتقد ذلك؟” فوجئ يوريال بموقف ليث الوديع وكيف كان يشعر بالسلام بعد شرب السائل الكهرماني الملون.
“أنا أتفق معك. لهذا السبب سأفعل ذلك.”
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
—————-
الصوت المجهول جعل فلوريا تستدير في جزء من الثانية ، وسيفها الإبرة جاهز في يدها. تعرّف ليث على الدخيل ونسج عدة تعويذات ، فقط ليكون آمناً. كانت هذه هي الجنية التي أنقذها من بغيض محرك دمى قبل أشهر ، ليتا.
ترجمة: Acedia
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية هو الجلد الأخضر الفاتح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		